حزب الله والقضية السورية للنقاش

[مواطن وخلاص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الفاطل

حزب الله يقاتل امة العرب والمسلمين نيابة عن اسرائيل واسرائيل اليوم حريصة على ان تحافظ على حزب الله الذي يقدم لها خدمة جليلة لقد سقط الحزب سقوط مدوي واصبحت سمعتة في الوحل وانتهت لعبة حسن نصرالله

كم هو خيالك واسع

وكم يسهل اختراع الأوهام ونشر الأباطيل

لكن هل من أحد في العالم يقول أن حزب الله يقاتل المسلمين نيابة عن اسرائيل ؟

يعني هل هناك سياسيون أو رؤساء أو كتاب أو محللون أو صحافيون يقولون هذا ؟

عندما كان حزب الله يقاتل اسرائيل كان الطرف الآخر يتبرأ منه ويصفه بالمغامر



تحدث بالحقائق لا بالأحلام والأوهام لأنك لن تستطيع أنت أو ملايين مثلك أن تنكر مقاومة حزب الله ومقارعته لاسرائيل

لأنها حقيقة جلية يقر بها كل ذي بصر وبصيرة

[فريد الفاطل]

ترجمة الخميني " أن السياسة الإيرانية لا قيمة لها إن لم يكن لها يد في القضية الفلسطينية .

يقصد إذا ماكنا شرطة ونحرس إسرائيل من السنة الفلسطينين مع الأسد فنحن ليس لنا قيمة
حزب الشيطان خبيث نعلم عنه من تشكل لأن الصانع مجوسي خبيث يكره السنة الجميع طبعا السنة
عمرنا ماشككنا إنهم كفره رافضة يسبون أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ويسبون الصحابة حالهم كحال جميع الرافضة
لعنة الله على من سب أمنا والصحابة

[فريد الفاطل]

ذابت المساحيق وظهر الوجه القبيح لحزب الله

أولاً: نشأة حزب الله:
نشأ الحزب في لبنان، وكان إحدى ثمرات السياسة الإيرانية الخارجية التي كانت تسعى إلى الاستثمار في القضية الفلسطينية، وكان ذلك ترجمة لقول الخميني " أن السياسة الإيرانية لا قيمة لها إن لم يكن لها يد في القضية الفلسطينية"، وقد أعلن عن تشكيل حزب الله عام 1982 وهو العام الذي احتلت فيه إسرائيل بيروت وأرغمت منظمة التحرير على تركها.
التزم الحزب بنظرية الولي الفقيه التى طرحها الخميني وأسس عليها دولة إيران، وأمدت إيران الحزب بالأموال، كما أمدته بالأسلحة والخبرات العسكرية إلخ...، والتزم الحزب بالسياسة الإيرانية واعتبر أحد أدواتها الخارجية.
استهدف حزب الله مقاتلة إسرائيل، كما استهدف تحرير الشريط الحدودي الذي أقامته إسرائيل جنوبي لبنان عام 1978 بقيادة أنطوان لحد، وقد تحقق هذا الهدف عام 2000، إذ انسحبت إسرائيل من هذا الشريط من طرف واحد.
وقد اكتسب حزب الله شعبية كبيرة في العالم العربي من مقاتلة إسرائيل من جهة، ومن استطاعته تحرير الشريط الجنوبي عام 200 من جهة ثانية، ومن خوضه حربا مع إسرائيل عام 2006 بصورة منفردة من جهة ثالثة.

ثانياً: صفات حزب الله:
أما عن صفات الحزب فنجد أن الحزب اتصف خلال مسيرته الماضية بعدة صفات، هي:

الأولى: الطائفية الضيقة:
لقد ظهر حزب الله في لبنان كفصيل مقاتل لإسرائيل، وأخذ شعبية على الأرض من هذا الوضع القتالي، لكنه في كل مراحل قتاله اقتصر الحزب على أبناء الطائفة الشيعية، مع أنه يقوم بعمل لا يخص الطائفة الشيعية وحدها، مع أن هناك عشرات الآلاف من الفلسطينيين المقيمين في لبنان، وهناك بعض المنظمات الفلسطينية التي سبقت حزب الله إلى مقاتلة إسرائيل في لبنان، ومع ذلك لم يضم أحداً من الفلسطينيين في كوادره، ولم يسمح لأي من المنظمات أن تشاركه مقاتلة العدو الإسرائيلي، ليس هذا فحسب، بل تعدى موقفه إلى عدم إدخال لبنانيين آخرين إلى ساحة القتال معه أو بإذنه، علام يدل هذا؟ يدل هذا على طائفية ضيقة، وأنانية واضحة من أجل تحقيق مكاسب إعلامية لا يشاركه فيها غيره، وهذا ما تحقق له

[alarabay]

نعم ان حزب اللات مارس تقية فترة من الزمن حتى توهم الكثيرون انه نصيرا للعرب لكنه بعد تموز 2006 ظهر على حقيقته الخيانيه حينما قامت اسرائيل بقصف مركز للبنية التحتيه اللبنانيه صرح نصراللات بقوله لم يكن هذا الاتفاق ولم نكن نعلم ان الحرب ستطول لهذه الفتره وقد عقب متحدث رسمي يصحح ما تفوه به نصر اللات ثم ان جميع حروب اسرائيل هي باتفاق مسبق مع ايران لقد انكشف غطاء حزب اللات ولا بعد قيامه بقتل اهل سوريا تقيه ... انه عدو للعرب كما هو مؤسسه دولة بني صفويون ...

[الصفائي]

حزب الله جنى على نفسه وعلى شيعة لبنان، واظهر حقده وطائفيته المقيتة وسيكون من اولويات الثورة السورية بعد نجاحها القضاء على هذا الحزب وتجريده من سلاحه حتى يأمن المسلمون من شره.

[فريد الفاطل]

ا

لثانية: ازدواجية المعايير السياسية:

اظهر حزب الله نفسه في جنوب لبنان على أنه حزب مقاتل لإسرائيل، ومعاد لأمريكا وعندما غزت أمريكا العراق، وتعاونت إيران مع أمريكا في غزوها للعراق، وتعاونت الأحزاب الشيعية التي يقودها عبد العزيز الحكيم وأحمد الجلبي ونوري المالكي وإبراهيم الجعفري مع أمريكا على ذلك الغزو، وقف حزب الله إلى جانب إيران وجانب الأحزاب والشخصيات الشيعية التي دخلت العراق على ظهر الدبابة الأمريكية، مع أن احتلال العراق وتدميره استهدف أمرين: الأول: سيطرة أمريكا على المنطقة وترسيخ نفوذها على بترول العراق، الثاني: مساعدة إسرائيل كي تكون القوة الأولى في المنطقة، وقد نفذ المحافظون الجدد الذين مثلهم رامسفيلد، وبيرل ... إلخ هذه الأهداف من خلال إدارة بوش في ولايتيه الأولى والثاني منذ عام 2000 إلى عام 2008، وكانوا قد خططوا لذلك في مراكز دراسات فكرية قبل أن يخوضوا تلك الانتخابات، ثم دخلوها على أساس تلك الدراسات والمخططات، ثم نفذوا ما خططوا له.

والسؤال الآن: كيف يمكن أن تكون أمريكا وإسرائيل عدوين في لبنان عند حزب الله؟ وكيف يمكن أن تكونا صديقين في العراق؟ هل اختلفت أمريكا وإسرائيل أم اختلف حزب الله ووقع في المعايير المزدوجة والكيل بمكيالين؟؟!!!!

الثالثة: التناقض المنهجي:

من المعلوم أن حزب البعث العربي الاشتراكي هو الذي قاد سورية منذ عام 1963، وهو الذي أوصل آل الأسد إلى سدة الحكم، ومن المعلوم -أيضا- أن حزب البعث العربي الاشتراكي حزب علماني لا ديني، ليس هذا فحسب بل هو حزب أيدلوجي استهدف استئصال الدين من حياة الشعب السوري، واستهدف كذلك استئصال شأفة المتدينين، لأنه يعتقد أن الدين أصل التأخر والانحطاط، وأنه من أجل إقامة النهضة لا بد من استئصاله من حياة الشعب السوري، وأن هناك تناقضا بين التقدم والحضارة وبين الدين والمتدينين وقد وضع الحزب برامج ومخططات في مختلف مناحي التربية والإعلام والثقافة والاجتماع والسياسة إلخ ... من أجل تحقيق تلك الأهداف، ليس هذا فحسب بل أدار المعارك ونصب المشانق، ودك المدن وأعدم المئات بل الآلاف من أجل أهدافه تلك، هذا من جانب ما يتعلق بحزب البعث الذي هو عماد الحكم في سورية.
أما حزب الله فهو حزب ديني مرجعيته الإسلام حسب المذهب الشيعي، فالآن: كيف يرضى حزب الله وهو الحزب الديني أن يتعاون مع حزب علماني لا ديني؟ أليس هذا تناقضا منهجيا؟ لماذا وقع حزب الله في هذا التناقض المنهجي؟ هل من أجل أن النظام السوري سمح له بأن يقيم بعض الحسينيات في بعض المدن السورية؟ هل من أجل أنه سمح له بنشر التشيع؟ هل يكفي هذا كثمن من أجل التغاضي عن كل تلك القبائح والجرائم التي تحلى بها النظام السوري البعثي؟

الرابعة: خيانة المبادئ الأخلاقية:
ليس من شك بأن أي حزب إسلامي ينطلق من مبادئ إسلامية يجب أن يكون إلى جانب العدل والمساواة وألا يقر الظلم بحال من الأحوال، وأن يكون إلى جانب المظلومين في شكواهم ودعواهم، ولكننا نجد حزب الله على العكس من ذلك، يقف إلى جانب الظالم والظلم في الحالة السورية، فهو قد وقف إلى جانب حافظ الأسد وابنه بشار الظالمين، وترك المظلومين وهم عموم الشعب السوري، ليس هذا فحسب بل ها هو يقاتل إلى جانب بشار ضد المظلومين، أليس هذا التصرف خيانة للمبادئ الأخلاقية التي يفترض أن يحملها حزب الله؟

والآن نعود إلى الاستفسار الذي طرحناه في بداية المقال وهو: أين نضع تصرفات حزب الله إزاء الثورة السورية؟ لقد جاءت هذه التصرفات طبيعيةً بناء على بنية الحزب وتاريخه وطائفيته وتناقضه المنهجي وازدواجية المعايير عنده، لكن شعبنا تغاضى عن مواقف سابقة للحزب لأنه يؤدي دوراً في ساحة شريفة: هي الساحة الفلسطينية، لكنه عندما وقف إلى جانب نظام مجرم يقتل شعبه، ويدمر بلده، ودعمه بكل وسائل الدعم وقاتل السوريين إلى جانبه فما كان لجماهير شعبنا أن تتغاضى عن ذلك، وأن تتسامح في ذلك، فكان هذا الغضب وكان هذا الانقلاب في الموقف عليه، وهو أمر طبيعي يوازي حجم الخطأ الذي وقع فيه حزب الله.

الخلاصة:
نشأ حزب الله في لبنان ضمن نظرية الولي الفقيه، وفي خدمة السياسة الإيرانية، ورأينا أنه اتصف بعدة صفات خلال مسيرته وهي: الطائفبة الضيقة، ازدواجية المعايير السياسية، التناقض النهجي، خيانة المبادئ الأخلاقية. وقاتل اسرائيل في جنوب لبنان ومن هنا جاءت شعبيته في العالم العربي، لكنه وقف – أخيراً – إلى جانب النظام البعثي في سورية وتصدى للثورة السورية، ومن هنا بدأت جماهير شعبنا تقف ضده لأنه يقف إلى جانب الظالم في وجه ثورة المظلوم، وإلى جانب الباطل دون أصحاب الحق.

[فريد الفاطل]

لا علاقة لحزب الشيطان بتحرير القدس وليس للحزب علاقة بتحرير فلسطين.وهو فصيل ايراني له مشروع خطير في المنطقة.والاّن يلعب في"الوقت الضائع"

1-قتل الشعب السوري بتكليف شرعي بمسمى"الواجب الجهادي"الذي صدر عن ايران لمساندة جيش الأسد"
.2-حماية زراعة حشيشة الكيف والإتجار بها عبر المكسيك وأميركا.3-صناعة الكابتاغون وبيعها.
4-تهريب البضائع المختلفة عن طريق مرفأ بيروت بالتعاون مع بعض الموظفين وبدون معرفة مضمون المواد والإتجار بها
.5-تغطية عناصر قريبة من الحزب لتزوير أدوية غالية والإتجار بها(500 صنف).
6خطف الناس لأخذ فدية وخاصة الأجانب.الخ..

[فريد الفاطل]

يا حسن بلازما لقد اصبحت مهزلة ومسخرة اللبنانيين والعرب, بعد أن كنت بنظرهم سيد المقاومة الوطنية اللبنانيةالشريفة قبل أرسال عناصر حزبك الى سوريا لقتل أطفال ونساءالشعب السوري الذي يطالب بحريته من رئيس مجرم قاتل فرض عليه فرضآ بقوة جبروت الطاغية والده, واليوم أكاذيبك وتبريراتك لقتال زعرانك في سوريا أصبحت بايخة ومكشوفة وحتى جماعتك يتسألون عن المغزى من هذا التكليف الشرعي الذي يجبرهم على القتال لأنقاذ دكتاتور مجرم, أنت تكذب وتبرر عن غير أقتناع واذا أردت الأستمرار بالكذب فعلى الأقل أخلع هذه العمامة عن رأسك ولا تدنسها بتفكيرك القذر أكثر من ذلك ...

[فريد الفاطل]

حزب حسن حزب طائفي الى العظم ولايضم سني واحد في اعضائه اي مقاومة هذه المبنية على الطائفية البحتة فلا يوجد سني واحد في صفوف هذا الحزب فهو حزب طائفي وولائه ليس للبنان بل لايران وولائه ليس للحق بل لما تريده ايران واسرائيل دعمت هذا الحزب وقيادته ليكون شرطي يحمي حدودها وعندما تريد تخريب لبنان تامر الحزب بحركات ثم تضرب لبنان ومنشاته ولاتضرب الحزب وقياداته لو شاطر هذا الحزب ما يقول واخرج الاسرائلين من جنوب لبنان لماذا لم يصبح شاطر ويخرج الاسرائلين من الجولان وخصوصا ان عراب الحزب هو النظام السوري واحد مؤسسيه ومسلحيه بالتعاون مع ايران واسرائيل

حزب اللات يقصف القصير بعشرات الصواريخ التي اوقعت عشرات المدنيين بين قتيل وجريح

الدعاء على هؤلاء المجرمين الكذابين الذين خدعوا المسلمين بكذبة المقاومة والممانعة
فها هي صواريخهم عميت عن الرد على اليهود ولا تعرف طريقا الا الى المدنيين والعزل والابرياء
هذه هي المقاومة الشيعية !

[فريد الفاطل]

ايران المجوسية.في لبنان والعراق والبحرين واليمن شعارهم الموت لامريكا واسرائيل وفعليا لم نر سلاحهم يصوب الا على المسلمين ولم يطلقوا طلقة واحدة نحو اسرائيل اما حرب 2006 المتفق عليها فكانت موجهة ضد المسلمين وضد الحكومة اللبنانية ولم يتضرر منها سوى المسلمين بدليل ان حزب الشيطان خرج منها سالما غانما ولم يمس اي من قياداته بسوء عكس حروب اسرائيل ضد حماس حيث كانت اسرائيل تصطاد قيادات حماس الواحد تلو الاخر

[فريد الفاطل]

إنسحبت إسرائيل من الجنوب اللبناني إحادية الجانب فقالو نصر خطف حسن نصر إيران الجنود الاسرائليين فشنت إسرائيل حرب ضروس أكلت الاخضر واليابس دمرنصف لبنان اصبح رماد وقتل أكثر من1600 لبناني وجرح ما لا يقل عن8700 لبناني بين جريعح ومعاق أعاد الجيش الصهيوني إحتلال المناطق التي كان إنسحب منها قبل2000 ونشر16000 ألف جندي من اليونيفيل وإنزل إلى الجنوب اللبناني16000 ألف جندي لبناني بينما كان قبل ذلك إنزال الجيش إلى الجنوب من المحرمات على لسان الحزب وجعلت منطقة عازلة بين الصهاينة وحزب اللات واطل علينا حسن بعد نهاية الحرب وندم وقال لو كنت أعلم ما كنت خطفت الجندين وبعد يومان اتاه العتب من إيران فقال نصر إلهي إذا كان كل هذا الدمار والخراب والهزائم نصر كيف تكون الهزيمة؟إجتاح بيروت والجبل وقتل100 لبناني وكان حجتة السلاح يحمي السلاح واليوم يقتل الشعب السوري بدم بارد ويغتصب حرائرة بحجة الدفاع عن النفس وعن المقدسات وغدا سيقتل كل اللبنانين بحجة الدفاع عن إيران وقنبلة إيران

[فريد الفاطل]

ايران وشيعتها الان اخطر من اسرائيل التي لا ننكر انها الاشد عدائا ولكن ايران وشيعتها وتوجههم الي المنهج الصفوي الذي بني علي فكره الحقد علي كل عربي مسلم وممارستهم للتطهير العرقي لاهل السنه في اي مكان يتمكنوا فيه يجعلهم اشد خطر اليهود والنصاري والبوذيين

[فريد الفاطل]

قال شيخ الاسلام في الرافضة
هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً ، يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم – ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين) منهاج السنة ج1 ص 20

[فريد الفاطل]

عندما تولى الناصر صلاح الدين حكم مصر والشام، سأل علماء الأمة لماذا نفشل في طرد اليهود من بيت المقدس/فلسطين، أجابوه بالقول إن الروافض يهيمون على مصر والشام وخاصة سوريا، فقرر القضاء عليهم بشرع الله فأسقط أذانهم من ربوع المحروسة وعزل 1000 قاض رافضي ثم قرر الزحف على سوريا للقضاء على الرافضة هناك فعلموا من جواسيسهم بقدومه فقرروا ا غتياله عند وصوله إلى حلب لكن الله نجا صلاح الدين من مؤامراتهم وفي حمص حاولوا مرة أخرى اغتياله لكن الله نجاه من شرورهم وقضى عليهم ومن ثم كان نصر الله له بجيش مصر وسوريا على الفرنجة واسترداد القدس الشريف. هذا هو التاريخ أيها الأخوان. انكشفت الحقائق رفعت الأقلام وانكشف حزب اللات قرين الشيطان حبيب إسرائيل والصهيونية.. هل من مغفل يصدق الآن حكاية المقاومة .. حزب الشيطان اللبناني هو حفيد ابن سبأ اليهود مؤسس الطائفة الرافضية الشيعية.

[فريد الفاطل]

حزب الله اللبناني....."و سقط القناع"
أحمد فهمي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: نجحت دعاية حزب الله فـي ترويج "دور المقاومة" لدى الرأي العام العربي، وهو ما مثل حاجزاً يحول دون تفهم الحقائق التي تتراكم فـي اتجاه مخالف لما يرسم الحزب ويروج، إن اعتبار الدماء دليل صدق بالمطلق ، هو أول ثغرة تنفذ منها الدعاية الخمينية، ولن تجد أحداً يدمج الدماء فـي ثقافته وخطابه كما يفعل حزب الله، ولكن "إستراتيجية الدماء" مزيّتها أنها كما تحمل التضليل تحمل التحليل أيضاً، وهاكم التفسير:


إن حزب الله ليس حزباً، وليس منظمة، وليس مقاومة .. إنه "إيران" .. إيران بكل ما تحمله الكلمة من معنى، هكذا أراده صانعوه، وهكذا سار بناؤه وأداؤه، نعم؛ قد يكون البون شاسعاً، وقد تكون المقارنة ظالمة، ولكن فـي عالم السياسة النوايا لها اعتبار أكيد، ومن ثم يصبح اسم "إيران الصغرى" هو اسمه الحقيقي، بعيداً عن التقيّة والنسبة الإلهية.

هذا الكتاب يكشف بالمعلومات الموثقة من مصادر الحزب وعلى لسان قادته أنفسهم، حجمَ التناقضات والتقلبات التي اقترنت بمسيرته منذ انطلاقته عام 1982م، ويبين أن الحزب لديه قولان ورأيان ومذهبان فـي كل قضية وشأن.

ويقدم الكتاب منهجاً علمياً يَفرِق بين الحق والزيف فـيما يتعلق بالحزب، ويساعد فـي بناء تصور مستقبلي لمساره ومسيرته داخل لبنان وخارجها.

روابط التحميل بصيغة : PDF

https://www.4shared.com/document/U8OypBqU/___.html
https://www.waqfeya.com/book.php?bid=5129
https://www.mediafire.com/?tlynkjoyjmn
https://www.mediafire.com/?ynwm1vhn0n