تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز) - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-29, 07:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ع.جمال
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية ع.جمال
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم.


فعلا المقولة ( رب أخ لك لم تلده أمك) صحيحة ومجربة عبر حقب الأزمنة وسأسرد لكم قصة من التراث القديم تبرز فيها أهمية الصداقة .وقد قيل قديما:( ليس الصديق كلما لقيك وضع درهم في يديك ،إنما الصديق هو الذي كل لما لقيك ذكرك بعيب فيك).


يحكى في قديم الزمان أنه كان أحد الأغنياء له ضيعة و دائما يعمل فيها وله ولد وحيد وكان مولعا بتجميع الأصدقاء وكان الأب دائما يوصي ابنه بأن كثرة هذه الأصدقاء لا طائل منها والابن لا يأبه بكلام أبيه وعندما كبر الرجل أراد أن يعلم ابنه معنى الصداقة والأخوة بهذا الدرس الحي فقال لأبنه : هيا يابني نذبح ذاك الكبش ونعزم عليه أصدقاؤك ففرح الولد ولما ذبح الأب الكبش وضعه في كيس وقال له الآن حان وقت الاختبار إذ هب وأخبر أصدقائك أنك قتل رجلا وأطلب منهم المساعدة وانظر ماذا يفعلون .وفعلا ذهب الابن إلى أصدقائه الواحد تلو الآخر ولم يأت معه أحد فكل واحد اعتذر بطريقته وبقي مهموما وهنا تدخل الأب وقال لأبنه :ألم أقلك أن كثرة الأصدقاء تضيع أحسنهم وأفضلهم.هيا اذهب إلى صديقي فلان وكان هذا الصديق يسكن في قرية بعيدة، فذهب الابن إلى صديق الأب فوجده يعمل في حقله بفأسه . ولما أخبره بالخبر ترك الفأس وقال له : هيا بنا إلى صديقي ، وعندما وصل حيى صديقه وقال له هيا بسرعة ندفن الرجل الذي قتلته فاخرج له الكيس وقال لأبنه أرأيت الصديق لم يسأل عن كيف قتلت الرجل ولم يهرب وهاهو جاء لمساندتي بينما كل أصدقائك هربوا .هيا نقم وليمة وفعلا طبخوا الكبش وأكلوه ومنذ ذلك الوقت عرف الابن كيف يختار الصديق وعمل بحكمة أبيه: أن كثرة الأصدقاء تضيع أحسنهم وأن الرفيق قبل الطريق .وأختار صديقا واحدا وهكذا عاش سعيدا عاملا بحكمة أبيه.


وأخيرا هناك مقاييس للاختيار الصديق منها.


ـ أن تحب لنفسك كما تحب له .وهذا عملا بالحديث الشريف.


ـ أن يفهم الصديق معنى التضحية.


ـ ترك الأنانية من الجانبين.


ـ أن يكون الصديقين في نفس الجانب المادي تقريبا .


ـ أن يكونا على درجة واحدة من الأيمان:(إنما المؤمنون إخوة).

ـ العمل بالحديث الشريفإنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء ، كحامل المسك ونافخ الكير).
ملاحظة:مع الأسف الشديد لم أطلع على هذه المسابقة إلا اليوم فقط لذا كان الموضوع إرتجالي و كنت في الؤسسة لذا أحببت أن أشارك بهذه القصة التي ربما في نظري تعبر عن الصديق الحقيقي .
( قديما فيالمثل الشعبي قالت إمرأة : الرجل موجود والأبن مولود والأخ مفقود ).








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 15:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
chouan
عضو محترف
 
الصورة الرمزية chouan
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية المرتبة الثالثة في مسابقة نبع الثقافة وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وعدت بأن أشارك وها أنا أفي بوعدي والحمد لله ..
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أكثرالناس يعيشون هذا الإحساس المذهل ، وهذه التجربة اللذيذة .. أكثر الناس ينعمون ولا يعترفون ، يدركون ولا يفصحون ، يرفضون التفريط في هذا الحق الرائع : الأخوة . أجمل هدية من الوالدين .. وأعظم نعمة من الله إذ من علينا بأرواح نتقاسم معها الأتراح قبل الأفراح !
لا أحد ينكر غربة الكثيرين ممن حرموا نعمة الأخوة ، ولم يغنهم وجود الوالدين والأقربين عن الاحتياج الملح لأخ أو أخت . فتبادل الأدوار لا ينجح في كل الأحوال .
قالت إحدى النساء مفسرة دور كل قريب : الابن مولود والزوج موجود والأخ مفقود . مؤكدة بذلك أن مكان الأخ لا يرقى إليه ابن أو زوج .. ولعله ليس رأيها وحدها ، فكثير من الناس تعادل لديهم حب الولد وحب الأخ حتى لا يكاد يفصل بين الحبين .
ولعل القرآن الكريم قد أكد قوة رابطة الأخوة ، إذ ذكر في كثير من الآيات استنجاد الإنسان يوم القيامة بأقاربه مقدما الأخ على الجميع ، كما ورد في سورة " عبس " قال تعالى : ( يوم يفر المرء من أخيه 23 وأمه وأبيه 24 وصاحبته وبنيه 25 ) .
ففي هذا إشارة إلى دور الأخ في حياة الإنسان ، فهو دور متفرد لا يماثله دور آخر .
وهنا نذكر ما جاء في القرآن الكريم على لسان موسى عليه السلام . قال الله تعالى : ( واجعل لي وزيرا من أهلي29 هارون أخي30 اشدد به أزري31 وأشركه في أمري 32) سورة طه .
ولهذا كانت الأخوة ولا زالت رمزا من رموز الحب والوفاء والولاء ..
أما الصداقة فهي التقاء روحين متشابهتين في موعد دبره الله ، وقد يكون ذلك في أول العمر أو في وسطه أو حتى آخره .فكثيرا ما تكون الصداقة وسيلة تنفيس ومستودع أسرار وسفينة نجاة نحتمي بها من تقلبات الزمن وتحرشات الأعداء ..فالنفس البشرية تضيق بشجونها وتنوء بحملها ولا تسعفها إلا روح أمينة قد أخضعتها من قبل لتجارب عدة مكنتها من الاستحقاق والجدارة فاستكانت إليها وبدأت معها رحلة البوح والصداقة .على أن هذه الأخيرة لا ترقى بأي حال من الأحوال إلى مرتبة الأخوة . والسبب واضح وجلي فــ" أخاك أخاك وإن جار عليك " .. ولا بد هنا أن نتكلم عن القاعدة لا الاستثناء !
الأخ أخ وإن ظلم واستبد . غالبا ما تصلح العاطفة الأبدية ما تفسده الظروف أو تعارضه المصالح . فما تعطله الأنانية تهذبه صرخة الرحم المشترك ، فلا فخاخ تنصب ولا حيل تحاك ولا خطط ترسم ولا انتقام يحدث ..وحتى الشقاق غالبا ما يزول بسرعة بمجرد انتفاضة ذكرى أو صحوة ضمير . بينما الصديق صديق إلى حين زلة واحدة قد لا تغفر ، وتعصف للتو بتاريخ قد يتعدى عمره سنوات ..
وإن لم يحل السخط والانتقام فالشقاق ماض في أحسن الأحوال ، وسرعان ما تظهر العيوب ، وتتفتح الجراح ، وتنسف المواقفوتذوب حرارة المواعيد وتتعطل العاطفة والذاكرة كساعتين من عهد تليد .
إن الصداقة التي آمن أهلها أنها أخوة لم تلتق في طريقها شوكا ولا زمهريرا ولا فخاخا ، وهي بحق صداقة محظوظة لم تفقد بعد بثوبها الحاني .. على أنها معرضة للسطو تحت أي ظرف من الظروف ..
وهنا نذكر قول الله تعالى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) الآية رقم 10 من سورة الحجرات .
وفي هذا تأكيد على مكانة الأخوة و تعظيم لها . فالمؤمنون الملتزمون يجب أن يتعاملوا فيما بينهم كإخوة .. وأعظم بها من رابطة !
فأنا أرى أن الأخوة وحدها لا شريك لها ، فهي تتفيأ ظلال المحبة الخالدة والوفاء اللامتناهي . وإلا فما تفسير تلك الهبة ( بفتح الهاء وتشديد الباء ) التلقائية من نفس رأت أختها تصارع مجهولا فما لبثت أن التفت حولها مواسية لا متشفية ، مراعية لا مهملة ، مستعدة لا متكاسلة ، ضارعة لا جامحة.. ترجو الله وحده أن يبقيها لها في الحياة ذخرا وفخرا !
وحدها الأخوة تستدعي هذا الشعور الفطري الذي لا سلطان لأحد عليه ، فيذكر أخاه وقد مرت سنين دون أن يتمكن النسيان من مسح تلك التفاصيل الحميمية . بينما قد ينسى المرء صديقه إن باعدت بينهما المسافات والسنون .. وكأن الذاكرة تمارس العقوق في هذه الحالة بالذات ، فتأبى أن ينسى الأخ أخاه .. وكيف ينساه وقد خرجا معا إلى الحياة من مكان واحد ، وقد نسبا معا إلى أحب الناس ؟ !
من الممكن أن نقول أن الأخوة صداقة . فلا صديق تأتمنه كأخيك ، ولا صديق يحبك كأخيك ، بل إن صداقة الأخ نوع آخر من الحب لا يعرف قيمته إلا من جربه .. فما أروع وما أهنأ النفس حين تستكين بثقة بالغة إلى نفس لا تحمل معها إلا الحب الخالص .
غير أن الصداقة لا تحتمل معنى الأخوة إلا بتحفظ أو إلى حين .. فهي دائما خاضعة للمواقف والهزات ، وكأنها قضية تنتظر الحكم بعد المداولات !
قد تتعزز الصداقة حين نفتقد الأخوة بأي شكل من الأشكال كاختلاف الطباع ، فارق السن ..فيترك ذلك الفراغ الأخوي الفرصة لحلول الصداقة ، فتجد مناخا مناسبا تترعرع فيه ، لكن دون المساس بقدسية الأخوة ، أو لنقل أن الصداقة هي تجربة الخروج عن النمط الأسري أو هي حياة خاصة نستقل فيها بأنفسنا،وحنيننا دائما وأبدا لأول مكان ضمنا و إخوتنا !
يقال : رب أخ لم تلده أمك .
ويقول أيضا أحد الشعراء : ما أكثر الإخوان حين تعدهم ** لكنهم في النائبات قليل
قد توفر لي الحياة أخا لم توفره لي أمي .. وهذا استثناء بكل المقاييس . فالقاعدة أن الأخ أقرب الناس، أرحم الناس ، أحب الناس . فإن لم يلتفت إلي في السراء ففي الضراء موجود دون استدعاء ، ومسعف دون استنجاد، ومحسن دون انتظار رد الجميل !
أخ لم تلده أمي يسعفني ، أحبه ، أشاركه ، يقدر ذلك ، نتآخى بحكم المواقف ، وبحكم مواقف مغايرة نتباعد وننأى وننسى دون تردد .
بينما أخي الذي ولدته أمي هو أخي دون إذني ودون إذنه .. تتجاذبنا الذكريات المشتركة ويربطنا حب الوالدين ويستدعينا الواجب وتجرنا قهرا مآسينا .
أخ لم تلده أمي .. تتربص بنا المواقف والسلوكيات .. فيحدث أنني قد أرفض أخوته لسبب ما والعكس صحيح .في حين أن أخي الذي ولدته أمي لا يوجد لدي أصلا مبرر لرفضه .. قد أرفض طباعه ، أفعاله وردودها .. غير أنني لا أملك استعدادا لرفضه كأخ ..
لذلك أستطيع أن ألخص مفهومي لهذين المعنيين في أن الصداقة مشروع معرض للنجاح أو الفشل ، في حين أن الأخوة وجود شرعي فرض نجاحه بسلطة القلب أولا والعقل ثانيا واليراع أخيرا !










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 18:07   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا أخ - عباسي - على المشاركة بالتوفيق إن شاء الله .









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 18:10   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

مرحبا بك الأخ - chouan
موفق إن شاء الله









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 18:10   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أم بدر الدين
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية أم بدر الدين
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ وسام الحفظ وسام أحسن موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم حين تخلو العلاقة من كل غرض دنوي,و تتحول الصداقة إلى (حب في الله)...عندما تسكن الروح ,و تأنس و كيف لا تأنس و قد توحدت في غيرها ,و غدت روحا واحدة.
صديقي الذي أحسبه أخا في الله يشدني من عضدي .... (وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي هَارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا)
صديقي تسعدني صحبته (ورجلان تحابا في الله ,اجتمعا عليه ,وافترقا عليه)
و يسعد الإنسان بصديقه إذ كان اختاره هو عن قناعة لا ذاك الذي وضعته الظروف في طريقه......
صديقي الذي يغدو أخا في الله أشجعه على أن يتكلم عن نفسه و عن أخباره و لا أحرجه بالمزاح.....
صديقي لا ألومه عن أمر مضى وانتهى و هو لا يلومني عن أمر فات و انقضى....
صديقي أشكو إليه آلامي و أحزاني ,و يستر عيوبي......
و لا بد من شكوى إلى ذي قرابة**يواسيك او يسليك أو يتوجع
(إنما المومنون إخوة)
قالت العرب (رب أخ لم تلده أمك)و الأخ هنا هو ذاك الصديق الذي تأنس به الروح و تداوي به الجروح ,في عالم كثرت فيه عذابات الروح و آلام الجروح
و الصداقة علاقة جميلة في وسط طغت عليه المادة,و غاب فيه الضمير ,و هي تأخذ بيد المتحابين ,و تسمو بهم إلى عوالم وجدانية لتحررهم من سجن المادة , و أسر المصالح الشخصية المبيتة مسبقا .و من رُزق بصديق صادق صدوق فقد رُزق الخير كله ...فإذا وجدت من أخيك وُدا فلتتمسك به فقلما تصيب ذلك....
و تتوثق عرى الصداقة إذا خلت من كل تكلف بين المتحابين و غاب ضمير المخاطب و الغائب و حل مكانهما ضمير المتكلم فأصبحت تنادي صديقك بيا *أنــــــــا*
و لكن ما هي إلا كلمات خطتها أناملي و صدقت بها مشاعري و لكن....بكت عليها عيني و نزف بها قلبي الضعيف الذي كثيرا ما انصدم في مشاعر زائفة و قلوب جاحدة ....صديق بالكلمة و عدو بالظلمة ....يبخلك و يحسدك ...يتمنى ان يكون أحسن منك في لحظة لم تتصور أن هذا الذي ناديته يا *أنا*أصبح وحشا شرسا و عدوا بشعا لا يتمنى الخير إلا لنفسه...هذه الحقيقة و تلك كلمات نخدع بها أنفسنا لتستمر الحياة ......
يا أنا حسبتك أنا و لكن شاءت الظروف وبرهنت الأزمنة انك *أنت*و ستظل *أنت*إلى أن تتغير المشاعر و تصدق النوايا و يتغير القدر و تحلو السويعات....سويعات الرضا و التقى و الحب و العطاء و التضحية و سماحة الروح و الرقي بها إلى أعلى الدرجات....و الله المستعان


أخ ......مفقود......بل موجود معك و هو هناك ......تنتظره لساعات ......موعد زائف......مشاعر تجمدت...و كيف لا تتجمد و قد تجمدت كل المشاعر النبيلة الطاهرة النقية......و لكن كل هذا لا يهم مادام القلب طاهرا و الحب صادقا ....حبك لوجه الله هذا أعظم حب و أطهر صفة....فرحماه يا رب من هذا الزمان










آخر تعديل أم بدر الدين 2009-04-29 في 21:20.
رد مع اقتباس
قديم 2009-05-05, 14:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابوانس 22
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
مبارك لكل الفائزين

سلمى
شوان
مليكة........وتوفيق









رد مع اقتباس
قديم 2009-05-05, 17:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jiro مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله

مبارك لكل الفائزين
سلمى
شوان
مليكة........وتوفيق
بارك الله فيك اخي و العاقبة لك









رد مع اقتباس
قديم 2009-05-06, 09:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
chouan
عضو محترف
 
الصورة الرمزية chouan
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية المرتبة الثالثة في مسابقة نبع الثقافة وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jiro مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله
مبارك لكل الفائزين

سلمى
شوان
مليكة........وتوفيق
شكرا لك أخي .. لطالما غمرتني بألفاظ التشجيع ..فبوركت ..









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 20:50   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
بورمله
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بورمله
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

لسم الله الرحمن الرحيم

أسمى العلاقات الإنسانية

من العلاقات الاجتماعية التى أخذت قسط وافر من الدراسة والتحليل و جعلت التراث زاخر بمدحها شعرا ونثرا وضربت لخصالها الأمثال حتى قيل" رب اخ لم تلده لك امك " هى الصداقة ، فما هى الصداقة؟ وما علاقتها بالأخوة ؟
يقول بن حيان التوحيدي :" ان الصديق لفظ مشتق من الصدق ، وهى عكس الكذب".(1)
ويقول ارسطوا " الصديق هو الشخص الذى يعرف كيف يكون مقبولا من الآخرين".(2)
ونجد فى المنجد "الصديق وجمعها أصدقاء ، الخل الحبيب وهو مشتق من صدقه المودة والنصيحة "(3)
"ومن التعريفات الحديثة للصداقة أن الصداقة علاقة اجتماعية وثيقة تقوم على مشاعر الحب والجاذبية المتبادلة بين شخصين أو أكثر, ويميزها عده خصائص منها: الدوام النسبي والاستقرار والتقارب العمري في معظم الحالات, مع توافر قدر من التماثل فيما يتعلق بسمات الشخصية و القدرات والاهتمامات والظروف الاجتماعية"(4)
ومن خلال التعريفات السابقة نحاول ان نضع مفهوم للصداقة ، فنقول الصداقة هى علاقة اجتماعية بين شخصين او عدة أشخاص مع توافر قدر من التماثل ويكون أساس هذه العلاقة الصدق ومضمونها الحب والمودة ، والنصيحة،والقبول المتبادل.، وتتميز بالاستقرار والدوام.
وبالنظر الى هذا المفهوم نجد الكثير من الناس يخلطون بين الصداقة وبين بعض العلاقات الإنسانية الأخرى كالصحبة والرفقة ، وغيرها وحتى الإخوة ، فنجد أرسطو يقسم الصداقة الى ثلاثة أنواع وهي اولا صداقة المنفعة حيث يعتبر ان صداقة المنفعة زائلة بانقضاء المنفعة ، وهذا ينافى مبدءا الدوام الذى ميزنا به الصداقة ، والنوع الثاني عند ارسطو هو صداقة اللذة ويعتبرها صداقة زائلة بزوال اللذة ويمكن ان تتحول اما الى صداقة منفعة او الى صداقة فضيلة وهو النوع الثالث من الصداقة عند ارسطو ، وهذا كذالك ينافى مبدءا الاستقرار اذ لا يقبل اى عاقل ان يكون صديقا بالأمس وعدوا اليوم وصديقا فى الغد ، "وأما صداقة الفضيلة فهي أفضل صداقة وتقوم على أساس تشابه الفضيلة وهي الأكثر بقاء "(5) .
و لا يمكن لاى علاقة اجتماعية او نفسية ان تصل الى الصورة النهائية بدون تفاعل معطيات وتطور عدة عناصر ، وبما ان الصداقة علاقة اجتماعية فلابد لها من تفاعل الاخوة والحب والمودة والاتصال وغيرها كثير كل مجتمعة على الصدق للوصول الى الصداقة، يروى ابو حيان التوحيدى فى كتابه الصداقة والصديق يقول: أخبرنا أبو سعيد السِّيرافي، قال: أخبرنا ابن دُريد، قال: قال أبو حاتم السجستاني: "إذا مات لي صديق سقط مني عضوٌ"(6) وهنا نرى صورة الانصهار والتوحد بين الأصدقاء، وقد اخبر الرسول صلى الله عليه وسلم عن الأسباب الموصلة للصداقة فى الحديث الشريف حيث قال: " مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى" رواه البخارى ، وقال بن أبي جمرة فى تفسير هذا الحديث " الذي يظهر أن التراحم والتوادد والتعاطف وان كانت متقاربةً في المعنى لكنّ بينها فرق لطيف, فأما التراحم فالمراد به: أن يرحم بعضهم بعضا بأخوّة الإيمان لا بسبب شيء آخر, وأما التوادد فالمراد به: التواصل الجالب للمحبة كالتزاور والتهادي, وأما التعاطف فالمراد به: إعانة بعضهم بعضا كما يعطف الثوب عليه ليقويه،(7) ومن هذا الحديث الشريف نستنبط العناصر المتفاعلة و المكونة للصداقة ، وأولها الأخوة ، قال تعالى " إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون " (الحجرات)، واول ما فعله الرسول صلى الله عله وسلم عند وصوله للمدينة هو ان اخى بين المهاجرين والأنصار، وهو ما يدل على ان الأخوة مهما يكن نوعها فقد تكون اخوة دم او اى معتقد هى اول الطريق الى الصداقة ، ولا تكفى لوحها ، فلإخوان يتصارعان ويتباغضان وما الى ذالك مما يحدث بين الإخوان " إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون "(الحجرات) ويقول تعالى " وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ "(الحجرات) فالمؤمنين اخوة ويتقاتلان ، ونقول فى إخبارنا "الإخوة الأعداء " والكثير من الأمثال فى هذا الشأن ثانيها المودة والتراحم قال تعالى " ومن آياته ان خلق لكم من أنفسكم أزواجا لسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ا ن فى ذالك لآيات لقوم يتفكرون " (الروم)، وبالرغم من وجود المودة بين الأزواج فهما يتخاصمان ويقع الطلاق ، ربعها التعاطف وهو التعاون والتكاتف والتعاضد فقد يتعاون الشخص مع الأخر ويتعاطف معه بدون وجود صداقة بينهما ،حمية و عصبية فقط ، والله سبحانه وتعالى يقول " وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ " (المائدة) ، والامر فى هذه الاية موجه للمؤمنين ، لكن اذا تفاعل وانصهار ونمت وتطورت هذه الخصال مجتمعة تولد صداقة بلا ريب.
وأروع ما يجسد هذا الانصهار صداقة ابى بكر الصديق رضى الله عنه مع النبى محمد صلى الله عليه وسلم ، فابوبكر سمى صديقا دونا عن الصحابة جميعا رضي الله عنهم ، ويقول قائل سمى بذالك لانه صدق الرسول صلى الله عليه وسلم حين كذبه الناس وهو صحيح وقد اخبرنا الرسول بذالك ، لكن ماذا عن بقية الصحابة على و زيد وكل أوائل من امنوا ببعثة الرسول صلى الله عليه وسلم ألن يصدقوا الرسول وقد كذبه الناس وهنا يتجلى الفرق بين تصديق ابو بكر وتصديق أوائل الصحابة رضوان الله عليهم، فابوبكر سمى بذالك لانه كان صديق للرسول قبل البعثة ولان الأخوة و المودة والرحمة والعطف انصهرت وتفاعلت بينهم قبل البعثة وبذالك كان إيمان ابو بكر تحصيل حاصل ، حيث صدق صديقه قبل ان يراه او يسمع منه، وهو عائد من الشام عندما قيل له ان صاحبك يقول ان الوحى ياتيه من السماء وان هناك اله واحد قال ابو بكر " إن كان قال , فقد صدق " وما موقفه رضى الله عنه من الإسراء والمعراج الا خير دليل حين جاءه المشركين يبلغونه عن إسراء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الى المسجد الاقصى وانه صلى فيه وعاد الى مكة كل هذا فى ساعات من الليل و ابوبكر يعرف الطريق الى الشام جيدا ،قال " اني لأصدقه في ما هو أبعد من ذالك أصدقه في خبر السماء يأتيه في غدوة أو روحة " ، فالصداقة هى التى تجعل الصديقين يعيشون فى روح واحدة وان تفرقت الأبدان ، وبهذا نفهم معنى " كالجسد الواحد" و "إذا مات لي صديق سقط مني عضوٌ"(8 ) فالصداقة و ان تفرقت الأبدان توحد الروح وكأنها فى جسد واحد فى عالم برزخى لا يعلمه الا الله.
ولصعوبة بلوغ هذا النوع من الانصهار والتوحد ، يندر ايجاد الصديق ، قنجد الاخ ، والرفيق والمؤنس ، وما الى ذالك من العلاقات بين البشر لكن نتعب فى إيجاد الصديق حتى قيل لأعرابي: "مَنْ أكرمُ الناس عشرة؟ قال: مَنْ إن قَرُبَ مَنَح، وإن بَعُدَ مَدَح، وإن ظُلِمَ صفح، وإن ضويق فسح، فمن ظفر به فقد أفلح ونجح" (9) ، وقال إبراهيم بن أدهم: "أنا منذُ عشرين سنة في طلب أخٍ إذا غضب لم يقل إلا الحق فما أجده"(10) ويقصد بالاخ الصديق فلأخوة فى الدين مؤكده بنص القران "إنما المؤمنين إخوة"(الحجرات).
قد تلد لك الأم الأخ ،او نتآخى فى معتقد، او نلتقي رفيقا فى الطريق ، ا و نجد أنيس لوحدتنا ،و جليس لجلستنا، او محبا لصدقنا و لا يكون صديقا، الا اذا انصهرت الأخوة، والمودة ،والمحبة، والمرحمة، والتعاطف، وكل المعاني السامية ، بالإيمان الصادق فى طاعة الله ،وأثمرت روحا نقية طاهرة بين خليلين ، قال صلى الله عليه وسلم "المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل"(رواه أبو داود، والترمذيّ) جنينا أسمى وأعمق علاقة إنسانية بين البشر هى الصداقة تبقى فى الدنيا و تدوم فى الاخرة ،قال تعالى" وَمَـــــن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّـــــدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا" (النساء ) .

=================================
(1) ابن حيان التوحيدى-كتاب الصداقة والصديق
(2) ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(3) المنجد فى اللغة-دارالمشرق سنه91 بيروت
(4) ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(5) ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(6) ابن حيان التوحيدى-كتاب الصداقة والصديق
(7) فتح البارى فى شرح صحيح البخارى
(8) ابن حيان التوحيدى-كتاب الصداقة والصديق
(9) ابن حيان التوحيدى-كتاب الصداقة والصديق
(10) ابن حيان التوحيدى-كتاب الصداقة والصديق









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-30, 14:23   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نزار علي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية نزار علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله خالق المناظر الساحرة ، والصلاة والسلام على النبي وعترته الطاهرة
أما بعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته ، شكرا جزيلا لكل من ساهم في هذه المسابقة
من مدير المنتدى إلى صاحب الفكرة و أعضاء اللجنة
والشكر موصول لكل من شارك فيها
إنني اليوم أردت أن أدلي بدلوي لعلي أستفيد أو أفيد
وإن لم يكن هذا وذاك فقط من أجل إخراج ما في قلبي
وهذه مشاركتي .

إنها أخوة لا صداقة
"رب أخ لك لم تلده أمك " كلمات ينبغي كتابتها بالذهب ،
لما فيها من المعاني الراقية ،
فلا شيء يعادلها بلاغة بل ويفوقها وما هي إلا شارحة له،
قوله عز وجل :"إنما المؤمنون إخوة "
كلمات على قلتها جمعت ما تفرق في كل الحكم
حقا " المؤمنون إخوة " ولو لم تلدهم أم واحدة
فأخوة الإيمان تفوق رابطة الدم وأواصر الصداقة .
وقد أسرف الشعراء ،وأطنب الأدباء ،
في ذكر المحبة وشرح المودة
لكنهم لم يصلوا إلى كنهها ولا سرها
لأنها سر رباني لا تدركه حواسنا الناقصة
وهو شيء مخفي عن عيوننا مصنوع
من أمتن الخيوط لتربط بين هذين الأخوين
من سماهما البعض تجاوزا وانتقاصا صديقين
وما أكمثر الأدلة على صدق كلامي
خصوصا في زماننا هذا
فقد صارت المصالح تحرك الصداقة بين الناس
وكم يعجبني قول القائل :
"لا توجد صداقة دائمة ولا عداوة دائمة إنما مصالح دائمة "
لذا فأنا أرفض كلمة صداقة
لالنها لا تعبر بصدق عن تلك العلاقة بين إثنين من البشر
والأولى منها بل هي الصح كلمة "أخوة "
فأساس الصداقة الصدق ومهما حاولنا الوصول إليه فلن نقدر
فكل واحد له أسراره
ويجب عليه إخفاءها وبالتالي إن قال أنا لا أخفي شيئا عن صديقي
قد يكون كاذبا ،والكل يعرف ما أقصده هنا .
قد لا يوافقني الكثير رأيي هنا
لكنني أعبر عما جاش في صدري
وأعطي خلاصة ما مر من عمري.
أمنا ما يجعلني أميل للأخوة في وصف هاذي العلاقة
هي أنه رغم ما يمر على الأخويين من مشاكل إلا أنها كغمامة صيف فقط
فالعودة إلى بعضهما تكون قريبة
وهي لا تزول نادرا ( كي لا أكون مغاليا )
وإن زالت فإنها من أجل أخوة أرقى ولا أرقى من أخوة الدين
إذا إخوتي الكرام ألم أقل لكم أن ما يربط بين من سمواتموهم صديقين
أكبر من الصداقة ،إنه شيء لا ندركه بحواسنا
لخصه الله في قولة :" إنما المؤمنون إخوة "
وما أروع قول القائل :
" رب أخ لك لم تلده أمك "
جعلني الله وإياكم إخوة في الله
آمييييين

والسلام عليكم ورحمة الله وبراكاته











رد مع اقتباس
قديم 2009-05-05, 14:16   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نورالدين17
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورالدين17
 

 

 
الأوسمة
الفائز بمسابقة المولد النبوي وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

ألف ألف مبروك للفائزين.....................











رد مع اقتباس
قديم 2009-05-05, 17:46   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين17 مشاهدة المشاركة
ألف ألف مبروك للفائزين.....................


بارك الله فيك اخي و العاقبة لك ان شاء الله









رد مع اقتباس
قديم 2009-05-05, 22:07   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










M001

ألف ألف مبروك للفائزين .. سلمى .. شوان .. مليكة .. توفيق ...
والعقبى للباقين ..









رد مع اقتباس
قديم 2009-05-06, 09:51   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
chouan
عضو محترف
 
الصورة الرمزية chouan
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية المرتبة الثالثة في مسابقة نبع الثقافة وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سمرة مشاهدة المشاركة
ألف ألف مبروك للفائزين .. سلمى .. شوان .. مليكة .. توفيق ...
والعقبى للباقين ..
شعور متبادل .. ألف شكر ..









رد مع اقتباس
قديم 2009-05-06, 16:03   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سمرة مشاهدة المشاركة
ألف ألف مبروك للفائزين .. سلمى .. شوان .. مليكة .. توفيق ...

والعقبى للباقين ..
بارك الله فيك اخي
و في ميزان حسناتك









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc