قال المتنبي:
ء1 ولذيذ الحياة أنفس في النــــــــف * س و أشهى من أن يُمَلّ و أحــــــــلى
2ء وإذا الشيخ قال أفٍّ فما مـــــــــَ * لَّ حياةً وإنما الضَّعفَ مــــــــــــــــلاَّ
ء3 آلة العيش صحة وشبــــــــــاب * فإذا وليَّا عن المـــــــــــــــــــرء ولَّى
4ء أبدا تستردُّ ما تهب الدنـــــــــــــ * يا فيا ليت جودها كان بخـــــــــــــلا
5ء فكَفَت كَونَ فرحة تُورِثُ الغــــمّ * وخِلٌّ يغادر الوجد خِـــــــــــــــــــلا
6ء وهي معشوقة على الغدر لا تحـ * فظ عهدا ولا تتِممُ وصــــــــــــــــلا
7ء كل دمع يسيل منها عليــــــــــها * و بفك اليدين عنها تُخلَّـــــــــــــــــى
8ء شيم الغانيات فيها فمــــــــــــا أدْ * ري ألهذا أنَّثَ اسمَها النَاسُ أمْ لا؟
كفت الشيء:أي أغنت عنهـ شيم الغانيات:صفات الجميلات ـ الوجد:المحبة و الفرحة.
البناء الفكري:
1ـ ما قيمة الحياة عند الناس؟
2ء ما مدى تعلق الناس بالدنيا؟ علل من النص.
3ء وضح حكم الشاعر على الحياة، وهل توافقه الرأي؟
4ءما نمط النص؟ استنبط خصائصه.
البناء اللغوي:
1ء ما هي الصيغة الصرفية التي وظفها الشاعر في البيت الأول وبم توحي؟
2ء في البيت الأول أسلوب شرط، وضح عناصره ودوره في عملية الاتساق و الانسجام.
3ء في البيت الثاني، قدم الشاعر عنصرا في الجملة من حقه التأخير:فما هو؟ وما غرض هذا التقديم؟
4ءفي البيت السادس صورة بيانية .اشرحها مبينا نوعها وأثرها في المعنى.
5ءحول البيت الأول إلى صيغة تعجب وغير ما يجب تغيره.
الوضعية الإدماجية :
أكتب في إحدى الوضعيتين:
الوضعية الأولى: لما قامت الدولة العباسية، قوي اتصال العرب بالأمم الأعجمية، فخطت خطوات واسعة في مجال الحضارة و أراد بنو العباس أن يؤسس ملكهم على العلم ،فشجعوا العلماء و الأدباء من العرب و العجم.فعلى ضوء ما درست:
1) وضح آثار هذه الأمم في بناء الحضارة العربية الإسلامية.
2)بين أثر الحركة العلمية في الشعر: في الأغراض و الأساليب.
الوضعية الثانية: ما أسعد الإنسان في ظل السلام:حب ونعيم و إخاء.و ما أتعسه في ظل الحروب:بؤس و شقاء و دموع.
أكتب في ذلك داعيا ساسة العالم إلى نبذ الفرقة و الخلاف، موظفا :صيغة تعجب(تحتها سطر) –صيغة مدح وأخرى للذم(سطران)ء أسلوب تحذير و آخر للإغراء (ثلاثة أسطر) و لا النافية للجنس.
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2013-03-02, 21:14
العرض العادي
