![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عقيدة السلف والصحابة فى الأسماء والصفات
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | |||||
|
![]() اقتباس:
-الاستواء في هذا الكتاب هو الجلوس، فهل قال الامام احمد بهذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انت تفتري على الامام، وكل ماجاء في هذا الكتاب لا علاقة له بالسنة ، ولا بالامام----------------------------دعك من الخوض في هذه المسائل فانت لا تعرف شيء
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | ||||
|
![]() اقتباس:
و هل هناك من يأخذ عقيدته من الكتاب و السنة؟!!!!!!!
هذه اجابة المتهرب من شيء ما . أنت تصفني بالوهابي و أنني ضال و مع ذلك فكتب العقيدة لدينا واضحة يعرفها كل الناس و يعرفون علماءنا أنت أشعري مفوض كما تصف نفسك و متبع للسلف!!! كما تصف نفسك . اذن أذكر لنا كتب العلماء التي درست عليها العقيدة التي تعتقدها. يا أخي أذكر لنا علماء مذهبك و الذين قعدوا قواعده لا تخف فأنت في عالم افتراضي و لن يعرفك أحد. . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]() أين الأخلاق التي أمرنا بها ولم تجبني على أي سؤال سألته لك؟ و أعيدها لأفصح من كان مثلك
أندري لماذا لأن أسئلتي هي تكذيب لك ولأمثالك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 49 | ||||
|
![]() اقتباس:
نحن نقول ونؤمن ونصدق بها ولا كيف ولا معنى أقول مستعينا بالله وحده أنا ولله وحده الحمد والمنة كثيرا ما أقرأ في كتب السلف و لم أجد من ينتسب إلى البدعة و ينسب نفسه إلى الأمام المبجل أحمد بن حنبل لكني أعرف السبب: -الوقاحة و عدم الصدق حتى مع أنفسكم ويا لله العجب؟؟ -والله و تالله و بالله لأنكم تكرهون الإمام أحمد ولستم على عقيدته و تعلمون أنكم تكذبون؟ -و أجزم أنكم أو عمن تنقلون لأكثر من يسب السلف و على رأسهم الإمام أحمد . -والله شيوخكم القدامي إن كان لكم مشيخة خير منكم بكثير, هم على الأقل حين يكذبون على الله لا يعرفون أنهم يكذبون-يظنون أنهم على الحق- وكلام شيخ الإسلام شاهد على ما أقول, ويصرحون أنهم على خلاف الأمام أحمد و غيره من الأئمة و لا يكذبون بل يقولون مذهب السلف أسلم و مذهب الخلف أعلم وأحكم. -أتحداك و ألف من مثلك أن تذكر لي تطبيق عملى فوض الإمام أحمد فيه الصفات. - لا أتعجب من تأويلكم -تحريفكم- لكلام الأئمة كلام البشر, لأنكم أولتم-حرفتم- كلام الخالق جل وعلى, وتتبعون المتشابه و تتركون المحكم ,و في أشباهكم أنزل الله آية آل عمران و فيها أحاديث صريحة ححيحة. - سئلتك و لم تجبني: لما سجن وعذب ومنع من التدريس الإمام أحمد-زمن المحنة- و سمي إمام أهل السنة. -ويا لله العجب تعترف أن عبد الله بن احمد-ابنه و تلميذه العالم البار و به يكنى- ليس على عقيدة والده و أكبر شيوخه. تعلم يا أخي من المقرر عند أهل العلم أنه إذا أشكل كلام الشيخ نظرو في كلام تلامذه لأن التلميذ ألصق الناس وأعرفهم بمراد بالشيخ من غيره فكيف الحال إذا كان ابنه العالم و الإبن البار. قال كثير من أهل العلم أن عبد الله ابن الإمام أحمد –أبو عبد الله- قريب في العلم من والده وأن شهرة والده الإمام غمرته. أساعدك أذكر لي تلميذا للإمام أحمد من مفوضة المعني-شر فرق الإلحاد-. من قال: من آمن باللفظ دون المعني فقد كفر و من آمن بالمعني دون اللفظ فقد كفر و من أمرها كما جائت فقد سلم. هل كلام الله له معنى أم لا؟ ما فائدة إنزال الكتب السماوية بلغة أقوامهم؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() بارك الله فيك
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 51 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال : :mom147ياغلام انت صغير على هذه الاشياء، والامام احمد لم يكن له كتاب في الفقه ، اي في فقه الفروع، وتأتي انت لتجعل له قولا في اصول الدين.. كناب الأمام أحمد في الأصول المشهور جدا و الذي قرأته قبل عقد من الزمن الذي ينكره المتعالمون أصول السنة[عقيدة الإمام أبي عبد الله أحمد بن محمد حنبل - 241 هـ -] قال الشيخ الإمام أبو المظفر عبد الملك بن علي بن محمد الهمْداني : حدثنا الشيخ أبو عبد الله يحيى بن أبي الحسن بن البنا ، قال : أخبرنا والدي أبو علي الحسن بن احمد بن البنا ، قال أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران المعدل ، قال : أخبرنا عثمان بن أحمد بن السماك ، قال : حدثنا أبو محمد الحسن بن عبد الوهاب أبو العنبر قراءة عليه من كتابه في شهر ربيع الأول من سنة ثلاث وتسعين ومائتين ، قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن سليمان المنقري البصري – بتنيس - قال : حدثني عبدوس بن مالك العطار ، قال : سمعت أبا عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل – رضي الله عنه – يقول : أصول السنة عندنا : التمسك بما كان عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والإقتداء بهم ، وترك البدع ، وكل بدعة فهي ضلالة ، وترك الخصومات ، والجلوس مع أصحاب الأهواء ، وترك المراء والجدال والخصومات في الدين . والسنة عندنا آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والسنة تفسر القرآن ، وهي دلائل القرآن ، وليس في السنة قياس ، ولا تضرب لها الأمثال ، ولا تدرك بالعقول ولا الأهواء ، إنما هو الاتباع وترك الهوى . ومن السنة اللازمة التي من ترك منها خصلة - لم يقبلها ويؤمن بها - لم يكن من أهلها : الإيمان بالقدر خيره وشره ، والتصديق بالأحاديث فيه ، والإيمان بها ، لا يُقال لِـمَ ولا كيف ، إنما هو التصديق والإيمان بها ، ومن لم يعرف تفسير الحديث ويبلغه عقله فقد كُـفِيَ ذلك وأُحكِمَ له ، فعليه الإيمان به والتسليم له ، مثل حديث " الصادق المصدوق " ومثل ما كان مثله في القدر ، ومثل أحاديث الرؤية كلها ، وإن نأت عن الأسماع واستوحش منها المستمع ، وإنما عليه الإيمان بها ، وأن لا يرد منها حرفاً واحدا ً ، وغيرها من الأحاديث المأثورات عن الثقات . وأن لا يخاصم أحداً ولا يناظره ، ولا يتعلم الجدال ، فإن الكلام في القدر والرؤية والقرآن وغيرها من السنن مكروه ومنهي عنه ، لا يكون صاحبه و إن أصاب بكلامه السنة من أهل السنة حتى يدع الجدال ويسلم ويؤمن بالآثار . والقرآن كلام الله وليس بمخلوق ، ولا يضعف أن يقول : ليس بمخلوق ، فإن كلام الله ليس ببائن منه ، وليس منه شيء مخلوق ، وإياك ومناظرة من أحدث فيه ، ومن قال باللفظ وغيره ، ومن وقف فيه ، فقال : لا أدري مخلوق أو ليس بمخلوق ، وإنما هو كلام الله فهذا صاحب بدعة مثل من قال : ( هو مخلوق ) ، وإنما هو كلام الله وليس بمخلوق . والإيمان بالرؤية يوم القيامة ، كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من الأحاديث الصحاح ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد رأى ربه ، فإنه مأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، صحيح ، رواه قتادة ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ؛ ورواه الحكم بن أبان ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ؛ ورواه علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن ابن عباس ، والحديث عندنا على ظاهره كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم ، والكلام فيه بدعة ، ولكن نؤمن كما جاء على ظاهره ، ولا نناظر فيه أحداً . والإيمان بالميزان يوم القيامه كما جاء ، يوزن العبد يوم القيامة فلا يزن جناح بعوضة ، وتوزن أعمال العباد كما جاء في الأثر ، والإيمان به ، والتصديق به ، والإعراض عن من ردّ ذلك ، وتركُ مجادلته . وأن الله يكلم العباد يوم القيامه ، ليس بينهم وبينه ترجمان ، والتصديق به . والإيمان بالحوض ، وأن لرسول الله صلى الله عليه وسلم حوضا يوم القيامة تَـرِدُ عليه أمته ، عرضه مثل طوله ، مسيرة شهر ، آنيته كعدد نجوم السماء على ما صحت به الأخبار من غير وجه . والإيمان بعذاب القبر ، وأن هذه الأمة تُـفـتَـن في قبورها ، وتُسأل عن الإيمان والإسلام ، ومن ربه ؟ ومن نبيه ؟ ويأتيه منكر ونكير ، كيف شاء الله عزوجل ، وكيف أراد ، والايمان به والتصديق به . والإيمان بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبقوم يخرجون من النار بعد ما احترقوا وصاروا فحما ، فيؤمر بهم إلى نهر على باب الجنة كما جاء في الأثر ، كيف شاء الله ، و كما شاء ، إنما هو الإيمان به ، والتصديق به . والإيمان أن المسيح الدجال خارج ، مكتوب بين عينيه كافر ، والأحاديث التي جاءت فيه ، والإيمان بأن ذلك كائن ، وأن عيسى ابن مريم عليه السلام ينزل فيقتله بباب لُـدٍّ . والإيمان قول وعمل ، يزيد وينقص ، كما جاء في الخبر : (( أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا )) . ومن ترك الصلاة فقد كفر ، وليس من الأعمال شيء تركه كفر إلا الصلاة ، من تركها فهو كافر ، وقد أحل الله قتله . وخير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر الصديق ، ثم عمر بن الخطاب ، ثم عثمان بن عفان ، نُـقـدّم هؤلاء الثلاثة كما قدمهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لم يختلفوا في ذلك ، ثم بعد هؤلاء الثلاثة أصحاب الشورى الخمسة : علي بن أبي طالب ، وطلحة ، والزبير ، وعبدالرحمن بن عوف ، وسعد ، كلهم يصلح للخلافة ، وكلهم إمام ، ونذهب في ذلك إلى حديث ابن عمر : ( كنا نعُـدُّ ورسول الله حي وأصحابه متوافرون : أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم نسكت ) ... ثم من بعد أصحاب الشورى أهل بدر من المهاجرين ، ثم أهل بدر من الأنصار من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على قدر الهجرة والسابقة ، أولاً فأولا ، ثم أفضل الناس بعد هؤلاء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، القرن الذي بعث فيهم . وكل من صحبه سنة أو شهرا أو يوما أو ساعة ، أو رآه فهو من أصحابه ، له من الصحبة على قدر ما صحبه ، وكانت سابقته معه ، وسمع منه ، ونظر إليه نظرة ، فأدناهم صحبة هو أفضل من القرن الذين لم يروه ، ولو لقوا الله بجميع الأعمال ، كان هؤلاء الذين صحبوا النبي صلى الله عليه وسلم ورأوه وسمعوا منه ، ومن رآه بعينه وآمن به ولو ساعة ، أفضل لصحبتهم من التابعين ، ولو عملوا كل أعمال الخير . والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البَـرّ والفاجر ، ومن ولي الخلافة ، واجتمع الناس عليه ، ورضوا به ، ومن عليهم بالسيف حتى صار خليفة ، وسمي أميرالمؤمنين . والغزو ماض مع الأمير إلى يوم القيامه البَـرّ والفاجر لا يُـترَك . وقسمة الفيء وإقامة الحدود إلى الأئمة ماضٍ ، ليس لأحد أن يطعن عليهم ، ولا ينازعهم ، ودفع الصدقات إليهم جائزة نافذة ، من دفعها إليهم أجزأت عنه ، بَـرّاً كان أو فاجراً . وصلاة الجمعة خلفه وخلف من ولاه ، جائزة باقية تامة ركعتين ، من أعادهما فهو مبتدع تارك للآثار ، مخالف للسنة ، ليس له من فضل الجمعة شيء ؛ إذا لم ير الصلاة خلف الأئمة من كانوا برهم وفاجرهم ، فالسنة : أن يصلي معهم ركعتين ، ويدين بأنها تامة ، لا يكن في صدرك من ذلك شك . ومن خرج على إمام من أئمة المسلمين – وقد كانوا اجتمعوا عليه وأقروا له بالخلافة ، بأي وجه كان ، بالرضا أو بالغلبة - فقد شق هذا الخارج عصا المسلمين ، وخالف الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : فإن مات الخارج عليه مات ميتة جاهلية . ولا يحل قتال السلطان ، ولا الخروج عليه لأحد من الناس ، فمن فعل ذلك فهو مبتدع على غير السنة والطريق . وقتال اللصوص والخوارج جائز ، إذا عرضوا للرجل في نفسه وماله فله أن يقاتل عن نفسه وماله ، ويدفع عنها بكل ما يقدر ، وليس له إذا فارقوه أو تركوه أن يطلبهم ، ولا يتبع آثارهم ، ليس لأحد إلا الإمام أو ولاة المسلمين ، إنما له أن يدفع عن نفسه في مقامه ذلك ، وينوي بجهده أن لا يقتل أحداً ، فإن مات على يديه في دفعه عن نفسه في المعركة فأبعد الله المقتول ، وإن قُـتِـل هذا في تلك الحال وهو يدفع عن نفسه وماله ، رجوت له الشهادة ، كما جاء في الأحاديث وجميع الآثار في هذا إنما أُمِر بقتاله ، ولم يُـؤمَـر بقتله ولا اتباعه ، ولا يجهز عليه إن صُرِع أو كان جريحا ، وإن أخذه أسيرا فليس له أن يقتله ، ولا يقيم عليه الحد ، ولكن يرفع أمره إلى من ولاه الله ، فيحكم فيه . ولا نشهد على أحد من أهل القبلة بعمل يعمله بجنة ولا نار ، نرجو للصالح ونخاف عليه ، ونخاف على المسيء المذنب ، ونرجو له رحمة الله . ومن لقى الله بذنب يجب له به النار تائبا غير مُصـرٍّ عليه ، فإن الله يتوب عليه ، ويقبل التوبة عن عباده ، ويعفو عن السيئات ، ومن لقيه وقد أقيم عليه حد ذلك الذنب في الدنيا ، فهو كفارته ، كما جاء في الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن لَـقِيـَه مُصِـرّا غير تائب من الذنوب التي استوجب بها العقوبة فأمره إلى الله ، إن شاء عذّبه ، وإن شاء غفر له ، ومن لَـقِـيَـه وهو كافر عذّبه ولم يغفر له . والرجم حق على من زنا وقد أُحصن ، إذا اعترف أو قامت عليه بيّنة ، فقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم والأئمة الراشدون . ومن انتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو أبغضه بحدث كان منه ، أو ذكر مساوئه ، كان مبتدعا ، حتى يترحم عليهم جميعا ، ويكون قلبه لهم سليما . والنفاق هو : الكفر ، أن يكفر بالله ويعبد غيره ، ويُـظهِـر الإسلام في العلانية ، مثل المنافقين الذين كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقوله صلى الله عليه وسلم : (( ثلاث من كن فيه فهو منافق )) هذا على التغليظ ، نرويها كما جاءت ، ولا نفسرها . وقوله صلى الله عليه وسلم : (( لا ترجعوا بعدي كفارا ضُلالا يضرب بعضكم رقاب بعض )) ، ومثل : (( إذا التقى المسلمان بسيفيهما ، فالقاتل والمقتول في النار )) ، ومثل : (( سباب المسلم فسوق ، وقتاله كفر )) ، ومثل : (( من قال لأخيه يا كافر ، فقد باء بها أحدهما )) ، ومثل : (( كُـفـرٌ بالله تَـبَـرؤٌ من نَـسَـبٍ وإن دَقّ )) ، ونحو هذه الأحاديث مما قد صح وحُـفِـظ ، فإنا نُـسَـلم له ، وإن لم نعلم تفسيرها ، ولا نتكلم فيها ، ولا نجادل فيها ، ولا نفسّر هذه الأحاديث إلا مثل ما جاءت ، لا نردها إلا بأحق منها . والجنة والنار مخلوقتان ، كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( دخلتُ الجنة فرأيت قصراً ... )) ، و (( رأيت الكوثر )) ، و (( واطلعت في الجنة ، فرأيت أكثر أهلها... )) كذا ، و (( واطلعت في النار ، فرأيت ... )) كذا وكذا ، فمن زعم أنهما لم تُخلقا ، فهو مكذّب بالقرآن وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا أحسبه يؤمن بالجنة والنار. ومن مات من أهل القبلة مُـوَحِـداً يُـصلّى عليه ، ويُستغفر له ، ولا يُحجب عنه الاستغفار ، ولا تترك الصلاة عليه لذنب أذنبه صغيرا كان أو كبيرا ، أَمــرُهُ إلى الله تعالى . آخر الرسالة والحمد لله وحده وصلواته على محمد وآله وسلم تسليما . و مسند أحمد الرد على الزنادقة والجهمية كتاب أحكام النساء كتاب الأشربة العلل معرفة الرجال الأسامي والكنى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() و قال غفر الله عنه :عبد الله بن احمد له كتاب ((السنة)) ، فهل كتاب السنة هذا يلزم الامام، هذا هو البهتان العظيم،وبما ان لازم المذهب ليس بمذهب ، فقول عبد ا لله بن احمد لا يلزم الامام المبجل. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]() صدق من قال من السلف أن المبتدع لا توبة له, |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 54 | ||||
|
![]() اقتباس:
أتهمتنا بأننا شتمنا الإمام أحمد أعني دليلا على ذلك.أنتظر الجواب تتهمنا بالكذب والبهتان و ما أتيت إلا بأقوال علماءفطاحل لا يشك فيهم أحد:الإمام أحمد والشافعي و الأشعري و ابن قدامة أأترك رأيهم ؟ كلكم مفوضون و لكن لا تعلمون كما وجهت سؤالي للأخ رضا أوجهه إليك: خذ لسان العرب وابحث عن معانى اليد والساق والعين تليق بالله وحده سبحانه لا يشترك فيها المخلوقات؟ أنتظر جوابا وإلا صرت مفوضا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() أليس القول بأن الامام احمد لم يكن له كتاب في الفقه ، اي في فقه الفروع، وتأتي انت لتجعل له قولا في اصول الدين. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 56 | |||
|
![]() أليس القول بأن الامام احمد لم يكن له كتاب في الفقه ، اي في فقه الفروع، وتأتي انت لتجعل له قولا في اصول الدين أليس هذا سب و كذب و بهتان. راجع ما كتبت ردا على صاحبك ورد على أسئلتي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 57 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 58 | |||
|
![]() تتهمنا بالكذب والبهتان و ما أتيت إلا بأقوال علماءفطاحل لا يشك فيهم أحد:الإمام أحمد والشافعي و الأشعري و ابن قدامة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 59 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 60 | ||||
|
![]() اقتباس:
-شوف انا لا اخاف الا من الله، وانت لا تعرفني حتى تتهمني -ليس هناك كتاب في العقيدة للامة الثلاثة اللهم كتاب الفقه الاكبر للامام ابو حنيفة، فاين كتاب العقيدة للامام مالك او احمد او الشافعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اين؟؟؟؟؟؟ لن تجد ابدا كتاب لهؤلاء الائمة العظام، هذا هو التفويض، لانه لو كتبوا لعرفنا ذلك، لكن انظر الى ابن تيمية كمثال : التدمرية، العقيدة الواسطية، الرد على اساس التقديس......الخ انه يتكلم كما تكلم المتكلمون ، وهو يشهد على نفسه بذلك في كتابه الايمان، لكن تلميذه الذهبي ،يعارضه وبشده في زغل العلم، بل يسفه احلامه، رغم انه المحب له، كما قال الذهب نفسه. -اذا لم يكفيك الكتاب والسنة ، فانت في ضلال مبين. -انظر عندما فتح الصحابة الاجلاء رضوان الله عليهم الامصار هل طلبوا من العامة غير لا اله الا الله محمد رسول الله ، رغم ان العجمي لا يفهم كما يفهم العربي ، ثم امروهم بالصلاة والزكاة، والصوم والحج لمن استطاع اليه سبيل. -هل طالبوهم ، بتوحيد المثلث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ -هل قالوا لهم اين الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ -هل قالوا لهم ان الله يد وساق ورجل وجنب ووو ويشبه ادم لانه خلقه على صفته؟؟؟؟؟؟ -اتحداك ان قال احدهم ذلك . -الشيء الاخر كل الاشاعرة مفوضة، من الاشعري ، الى ابن فورك ، البقلاني...الرازي،ابن حجر الهيثمي ، ابن حجر العسقلاني النووي........الى العصر الحديث ونخص بالذكر الشيخ زاهد الكوثري، والمحدث الغماري المغربي، سعيد فود كلهم مفوضة اذا سكتت الحشوية على الخوض في ما لا يعرفون فان تكلموا بسقط ارجعناهم للحش. -الشيخ الاخر ارجع الى صلب الموضوع في هذا او في موضوعك السابق الساق والقدم واليد |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأسلام, الشلف, عقيدة, والصحابة, والزفات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc