![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() شيخ الاسلام الثاني ابن القيم رحمه الله في بدائع الفوائد(2/95)
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() يقولون عنا اننا قد نقع في التجسيم، تجسم الله سبحانه وتعالى فهل الخالق كالمخلوق؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
فهنا شبهت رؤية الله بمثل رؤية الشمس أو السماء . ثم قلت هنا تبطل قياس الله على المخلوقات : اقتباس:
فأنت يا أخي الفاضل تناقض نفسك بنفسك أما التجسيم فالسلفية يقولون أننا لا ننكر ولا نثبت أن الله جسم يعني يمكن أن يكون الله جسم ويمكن ألا يكون جسم وهناك من أثبت الجسم وقال جسم لا كالأجسام . فالمجسمة والكرامية بنوا قولهم بذلك على استصحاب أصلهم المعلوم من أن الله - تعالى - جسم وأنه في جهة، والرؤية تحصل بالعين عن طريق مقابلة المرئي في الجهة، ويلزمهم عند اشتراطهم هذه الشروط التشبيه المحض. وأما الأشاعرة والماتريدية، فقالوا بصحة الرؤية ونفي كون الله تعالى جسماً، ونفي كونه ذا حَدٍّ أو حدودٍ، ولم يقولوا باشتراط الجهة لصحة الرؤية وهذا هو المذهب الحق ليس كمثله شيئ وهو السميع البصير .
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() [quote] اقتباس:
من مسائل الاعتقاد التي تضافرت على إثباتها دلائل الكتاب والسنة، وأجمع السلف الصالح عليها، مسألة رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة، حيث دلت الأدلة الشرعية على أن المؤمنين يرون ربهم عيانا لا يضارون في رؤيته كما لا يضارون في رؤية الشمس والقمر. اخي الكريم لعلك لم ترى ما نقلت قلت قال العلامة ابن القيم ولم اقل قلت أنا فتثبت و رجعونا وأدلتنا دائما الكتاب والسنة بخلافكم ... فمن أدلة الكتاب على الرؤية قول الحق - سبحانه -: {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة}(القيامة: 22-23)، قال ابن عباس في تفسير الآية: " تنظر إلى وجه ربها إلى الخالق". وقال الحسن البصري: "النضرة الحسن، نظرت إلى ربها - عز وجل - فنضرت بنوره - عز وجل -". ومن أدلة رؤيته - سبحانه - يوم القيامة قوله - تعالى -: {كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون}(المطففين: 15)، قال الإمام الشافعي: " وفي هذه الآية دليل على أن المؤمنين يرونه - عز وجل - يومئذ "، ووجه ذلك أنه لما حجب أعداءه عن رؤيته في حال السخط دل على أن أولياءه يرونه في حال الرضا، وإلا لو كان الكل لا يرى الله - تعالى -، لما كان في عقوبة الكافرين بالحجب فائدة إذ الكل محجوب. ومن أدلة رؤيته - سبحانه - يوم القيامة أيضا قوله - تعالى -: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة}(يونس: 26) والزيادة وإن كانت مبهمة، إلا أنه قد ورد في حديث صهيب تفسير النبي - صلى الله عليه وسلم - لها بالرؤية، كما روى ذلك مسلم في صحيحه عن صهيب - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال: يقول الله- تبارك وتعالى -: تريدون شيئا أزيدكم، فيقولون: ألم تبيض وجوهنا، ألم تدخلنا الجنة، وتنجينا من النار، قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم - عز وجل -، ثم تلا هذه الآية {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة}. هذا ما يتعلق بالأدلة من كتاب الله - تعالى -في إثبات رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة، أما أحاديث السنة فقد نص أهل العلم على أن أحاديث الرؤية متواترة، وممن نصَّ على ذلك العلامة الكتاني في نظم المتناثر، و ابن حجر في فتح الباري، و العيني في عمدة القاري، و ابن حزم في الفصل، و ابن تيمية في درء تعارض العقل والنقل وغيرهم، ومن جملة تلك الأحاديث: 1- حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -، أن ناساً قالوا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر؟ قالوا: لا، يا رسول الله، قال: هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا: لا، يا رسول الله، قال: فإنكم ترونه كذلك) رواه مسلم. ومعنى " تضارون" أي لا يزاحم بعضكم بعضا، أو يلحق بعضكم الضرر ببعض بسبب الرؤية، وتشبية رؤية الباري برؤية الشمس والقمر، ليس تشبيها للمرئي بالمرئي، وإنما تشبيه الرؤية في وضوحها وجلائها برؤية العباد الشمس والقمر إذ يرونهما من غير مزاحمة ولا ضرر. 2- حديث جرير بن عبد الله - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إنكم سترون ربكم عيانا) رواه البخاري. 3- حديث صهيب عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال: يقول الله- تبارك وتعالى -: تريدون شيئا أزيدكم، فيقولون: ألم تبيض وجوهنا، ألم تدخلنا الجنة، وتنجينا من النار، قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم - عز وجل -، ثم تلا هذه الآية {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} رواه مسلم. 4- حديث أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (جنتان من فضة آنيتهما وما فيهما، وجنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما، وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن) متفق عليه. 5- حديث عدي بن حاتم - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه، ليس بينه وبينه ترجمان، ولا حجاب يحجبه) رواه البخاري. أما الإجماع فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية - كما في مجموع الفتاوى 6/512 -: " أجمع سلف الأمة وأئمتها على أن المؤمنين يرون الله بأبصارهم في الآخرة ". ورغم هذا الإجماع وتلك الأدلة التي بلغت حد التواتر - والتي لم نذكر سوى اليسير منها - إلا أن المعتزلة أنكرت رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة، وزعمت أن ذلك محال، وسلكوا في سبيل تأييد قولهم ونصرته مسلكين، المسلك الأول: الاعتراض على استدلالات أهل السنة، والمسلك الثاني: الاستدلال لمذهبهم، وسوف نعرض لكلا المسلكين بعد ذكرهما بالنقد والتمحيص ليستبين ضعف ما بنو عليه مذهبهم وفساده. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
يقول يوغرطة هداه الله: نحن قرأنا في القرآن أن الله يخلق الإنسان في أحسن تقويم وأنت تقول لي أن الله هو الذي يخلق المعوقين واصحاب العاهات أي عقيدة هذه التي تدعون لها ؟ أليست هذه زندقة إنه ينكر أن الله خالق كل شيئ؟ سؤال مهم لك يايوغرطة من الذي يخلق المعوقين واصحاب العاهات؟ قال الله في الزمر:الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل ( 62 ) https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1077125&page=8 |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
. Quote]
اقتباس:
من يقول هذا الكلام لاأظنه إلا من طائفة معروفة لا تأمن لا بكتاب ولا سنةولا وجود ولا رؤية .. الذي يصف الاسلام بالتخلف والقدم وليس حضاري فكلام خطير جدا فراجع نفسك هداك الله... |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() استدلالات المعتزلة على نفي رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
** لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ** وزيادة هي رؤية الله تعالى اللهم اجعلنا منهم يا رب العالمين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() ((
أذكّر نفسي و بعض الإخوة ممن أهل السنة و أهل الأهواء بقول الله تعالى : قل إنما حرّم ربّي الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و الإثم و البغي بغير الحقّ و أن تشركوا بالله ما لم ينزّل به سلطانا و أن تقولوا على الله ما لا تعلمون )) آخر تعديل علي الجزائري 2012-09-07 في 23:01.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم
ان الامور العقدية لا مجال فيها لذرة شك او ريب ولا مجال لقاعدة الـ بين البينين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() رؤية الله عز وجل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() المؤلف: أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة (ت. 311 هـ) تحقيق: د. عبد العزيز بن إبراهيم الشهوان الطبعة: الأولى - 1408 هـ - 1988 م دار النشر: دار الرشد - المملكة العربية السعودية / الرياض الأجزاء: 2 عن المؤلف: وُلد بنيسابور في 223 هـ. رحل في طلب الحديث إلى العراق والشام ومصر وغيرها، وتتلمذ على يونس بن عبد الأعلى، والبخاري، ومسلم، وعلي ابن حُجر وغيرهم كثير. من تلاميذه: أبو بكر الإسماعيلي، وحفيده محمد بن الفضل، وابن حبان، وأبو بكر أحمد الصبغي وغيرهم. كان شافعي المذهب، وكان أحد أئمة الدنيا عِلما وفقها وحفظا وجمعا واستنباطا. قال الدارقطني: «كان ابن خزيمة إمامًا ثبتًا معدوم النظير». توفي في 311 هـ. قال عمرو بن محمد: «حضرت وفاة الإمام أبي بكر وكان يحرك إصبعه بالشهادة عند آخر رمق.» الترجمة المفصّلة موضوع الكتاب: يبحث في المسائل الاعتقادية، وبالذات ما يتصل منها بأسماء الله وصفاته، وأحوال الناس يوم القيامة على منهج أهل الآثار، وهم أهل الحديث، ومذهبهم هو ما عُرف بعد بمذهب "أهل السنة والجماعة" ... وقد تطرق المؤلف في هذا الكتاب إلى الحديث عن عدد من القضايا أهمها: 1. سياق ما ورد في الكتاب والسنة في إثبات عدد من الصفات الذاتية والفعلية لله عز وجل، وجعلها قاعدة لاثبات ما ورد مشابهًا لها، وأن القول في بعض الصفات كالقول في البعض الآخر. 2. إثبات إمكان رؤية الله يوم القيامة للمؤمنين. 3. إثبات رؤية النبي -صلى الله عليه وسلم- لربه في الدنيا. 4. إثبات الشفاعة يوم القيامة، والرد على منكريها من المعتزلة والخوارج. (1) سبب تأليف الكتاب: قال المؤلف -رحمه الله- في مقدمة كتابه: «كنت أسمع من بعض أحداث طلاب العلم والحديث ممن لعله كان يحضر بعض مجالس أهل الزّيغ والضلالة، من المعظلة، والقدرية المعتزلة، ما تخوّفت أن يميل بعضهم عن الحقّ والصوات من القول، إلى البهت والضلال في هذين الجنسين من العلم، فاحتسبت في تصنيف كتاب يجمع هذين الجنسين من العلم بإثبات القول بالقضاء السابق، والمقادير النافذة قبل حدوث كسب العباد، والإيمان بجميع صفات الرحمن الخالق -جلا وعلا-، مما وصف الله به نفسه في مُحكم تنزيله، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد. وبما صحّ وثبت عن نبينا -صلى الله عليه وسلم- بالأسانيد الثابتة الصحيحة، بنقل أهل العدالة موصولا إليه -صلى الله عليه وسلم) طبعات الكتاب: - طبع بتحقيق الشيخ محمد خليل هراس ـ رحمه الله ـ . - طبع بتحقيق الدكتور عبدالعزيز الشهوان ، نشر مكتبة الرشد فـي مجلدين ، وهو في الأصل رسالة علمية لنيل الشهادة العالمية العالية « الدكتوراه » ، من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، عام 1405هـ وهي أجود طبعة للكتاب . - طبع بتحقيق سمير الزهيري في مجلدين، نشر دار المغني بالرياض. (2) روابط تحميل الكتاب: - النسخة المصورة pdf - رابط بديل box.net - نسخة وورد Word (الترقيم موافق للمطبوع) - نسخة المكتبة الشاملة bok (موافق للمطبوع) لتصفح الكتاب: الجزء الأول الجزء الثاني شروح الكتاب: - شرح الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن السعد (صوتي) - شرح الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك (صوتي) - شرح الشيخ عمر بن حسن فلاتة (صوتي) - شرح الشيخ صالح العبـود - رئيس الجامعه الاسلاميه سابقا (صوتي) للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنـا (1) منقول من مقدمة تحقيق الكتاب - بتصرف (2) "كتب أثنى عليها العلماء" - المجموعة الأولى: كتب العقيدة / إعداد: عبد الإله بن عثمان الشايع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() شششششششششششكككككككككككرررررااااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا يا اخي العزيز |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المؤمنين, القيامة, ربهم, رؤية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc