المساواة بين المراة والرجل - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > أرشيف خيمة الجلفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المساواة بين المراة والرجل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-06-17, 15:10   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دُرَّةُ الكَوْن مشاهدة المشاركة




السلام عليكم ، أتمنى أخي ان توضح لنا ما هو الوهم والضلال الفكري الذي نحن نعيش فيه والذي يجب ان نتحرر منه ؟؟؟
هو اننا احسن من الغرب
وان الغرب يعيش في انحلال اخلاقي وفاسد ويعيش حياة ضنكة ويحتقر المراة واننا المجتمع المثالي الذي يحتكر القيم الانسانية
لانقول ان المراة في الغرب مكرمة كليا حتى نكون واقعيين لكنها احسن حالا بكثير من مجتمعاتنا
والغرب يسير في الطريق الصحيح من النضال نحو مزيد من ترقية المراة والقيم الانسانية
شكرا








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-06-17, 18:05   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
دُرَّةُ الكَوْن
عضو جديد
 
الصورة الرمزية دُرَّةُ الكَوْن
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen مشاهدة المشاركة
هو اننا احسن من الغرب
وان الغرب يعيش في انحلال اخلاقي وفاسد ويعيش حياة ضنكة ويحتقر المراة واننا المجتمع المثالي الذي يحتكر القيم الانسانية
لانقول ان المراة في الغرب مكرمة كليا حتى نكون واقعيين لكنها احسن حالا بكثير من مجتمعاتنا
والغرب يسير في الطريق الصحيح من النضال نحو مزيد من ترقية المراة والقيم الانسانية
شكرا
والله يأخي هذه وجهة نظرك ، أما عن مجتمعاتنافليست بأحسن حال لانها لم تطبق ما يقوله ديينا الحنيف بخصوص حقوق المرأة
أما حال المرأة الغربية فأنصحك ان تشاهد فيديوهات من اعتنقوا الاسلام وشوف كلامها بنفسها عن نفسها قبل الاسلام وبعده.

لاحظ أني أكلمك على الاسلام وليس عن مجتمعاتنا.









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-17, 18:55   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
sonia32
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen مشاهدة المشاركة
نضرية المؤامرة يا اختي ليست موجودة سوى في اذهاننا نحن من نتامر على انفسنا
سوف اطرح عليك سؤال اخي وهو لماذا تغير لباس المراة عبر العصور الم يكن نتيجة تاثير الغرب علينا لماذا تركنا مبادئنا السامية وذهبنا وراء سحر الغرب الم تكن مؤامرة وتخطيط من اليهود بالذات ونجحوا بامتياز









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-17, 19:46   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
الدارقطني
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الدارقطني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) :
السؤال: السؤال الثالث يقول ما هو مفهوم المساواة بين المرأة والرجل في الإسلام وهل عمل الفتاة بجانب الرجل في جو مشحون بالفساد يعتبر داخلا تحت هذا المفهوم إذا كان كذلك فما معنى قوله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ) وهل هذا الأمر خاص بنساء الرسول صلى الله عليه وسلم أم هو عام لكل نساء المسلمين إلى قيام الساعة؟
الجواب
الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- : ما دمنا في السؤال عن المساواة فإني أحب أن أقول إن المساواة لم تأت في القرآن ولا في السنة مأمورا بها أبدا وإنما الأمر في الكتاب والسنة بالعدل قال الله تعالى (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْأِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى) وقال النبي عليه الصلاة والسلام (اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم) وقال (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) ولا يرتاب أحد يفهم دلالات الألفاظ أن بين قولنا عدل وقولنا مساواة فرقا عظيماً فإن المساواة ظاهرها التسوية بين الأمور المختلفة وهذا خلاف المعقول والمنقول لخلاف قولنا عدل فإن العدل إعطاء كل ذي حق ما يستحقه وتنزيل كل ذي منزلة منزلته وهذا هو الموافق للمعقول والمنقول وعلى هذا فليس في القرآن ولا في السنة الأمر بمساواة المرأة مع الرجل أبداً بل في فيهما الأمر بالعدل كما سمعت والذي أحبه من كتابنا ومثقفينا أن يكون التعبير بكلمة العدل بدل كلمة المساواة لما في المساواة من الإجمال والاشتراك واللبس بخلاف العدل فإنها كلمة واضحة بينه صريحة في أن المراد أن يعطى كل ذي حق حقه وإذا تدبرت القرآن لوجدت أكثر ما فيه نفي المساواة (لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ) (لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ) (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلا) (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ) وما أشبه ذلك من الآيات المتعددة التي فيها نفي المساواة وليس إثباتها ولا أعلم دليل في الكتاب والسنة يأمر بالمساواة أبداً وإذا كان كذلك فإن العدل أن تعطى المرأة ما يليق بها من الأعمال والخصائص وأن يعطى الرجل ما يليق به من الأعمال والخصائص وأما اشتراك الرجل والمرأة في عمل يقتضى الاختلاط والكلام والنظر وما أشبه ذلك فإنه لا شك أنه عمل مخالف لما تقتضيه الشريعة الإسلامية في كتاب الله وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ففي كتاب الله يقول الله تعالى ما ذكره السائل (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى) ويقول تعالى (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) فإذا كان الرجل مع الحاجة إلى مخاطبة المرأة ومكالمتها لا يكلمها إلا من وراء حجاب فكيف إذا لم يكن هناك حاجة وقوله تعالى) ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) يدل على أنه إذا حصل ما يخالف ذلك كان فيه تلويث للقلب وزوال للطهارة ومن المعلوم أنه إذا كان هذا أطهر لقلوب أمهات المؤمنين فإن غيرهن أولى بالتطهير والبعد عما يلوث القلب وعلى هذا فنقول إن القرآن دل على أن المرأة تبتعد عن الرجل وإذا دعت الحاجة إلى أن يكلمها فإنه يكلمها من وراء حجاب أما في السنة فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام في الصلاة خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها كل هذا من أجل أن تبتعد المرأة عن الرجل حتى في أماكن العبادة.

المصدر









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-17, 21:00   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
karimo.karimo
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الرجال قوّامون على النساء
ليس الذكر كالانثى










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-23, 21:36   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
محمد رضا الامين
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شخصيا مع انهم يعطوا المراة حقوق لكن مش لدررجة تسلط على الرجل










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-12, 13:51   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
Hilium
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Flower2

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sonia32 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله
المساواة بين الرجل والمراة شعار القرن احيانا كثيرة نسمع عن الدفاع عن حقوق المراة وان المراة ليس لها حقوق لذلك وجدوا الحل وهو المساواة
وان اردت ان اعطي مثالا في الدولة العربية التي حققت هذا المبدا وتفتخر به لكن الان بعد الثورة كما يقولون تراجع هذا المبدا ظهرت اصوات عالية بابقائه
الدولة هي تونس فالقوانين التي اعطت للمراة حقوقا كثيرة وجعلتها ربما تتسلط على الرجل ولا يجد هذا الاخير سوى تلبية كل مطالبها ولاحظت حتى الالفاظ التي يستعملونها للرجل فيه اجحاف فيقولون للرجل انتي واصبح الامر عادي والرجل لم يعد له اي كيان( هذا مجرد راي )
هل يمكن فعلا اننساوي بين الرجل والمراة دون المساس بكرامة وكيان اي واحد منهما
السلام عليكم ورحمة الله

الحمد لله رب العالمين و به نستعين و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين و على من اتبع الهدى ال يوم الدين أما بعد :

من المسلمات و البديهيات أنه لا وجود للمساواة بين المرأة الرجل مطلقا ، لأن الرجل أفضل من المرأة و هو الأساس في الوجود و محوره و قد قال الله تعالى " للرجال عليهن درجة) ،

و قد قال امامنا العسقلاني رحمه الله :

"إن الله لم يترك شيئاً من حقوق الرجل إلا جعل له من يقوم به حتى جعل ملائكته تلعن من أغضبه بمنع شهوة من شهواته" ، ولشدة هيبة الرجل و علو قدره على المرأة فقد منعت النساء من رفع رؤوسهن في الصلاة حتى يرفع الرجال أولا ، و قد جاء في صحيح البخاري في باب أمر النساء المصليات وراء الرجال أن لا يرفعن رءوسهن ما يلي :

"حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏عن ‏ ‏سهل بن سعد ‏ ‏قال :

"لقد رأيت الرجال عاقدي ‏ ‏أزرهم ‏ ‏في أعناقهم مثل الصبيان من ضيق ‏ ‏الأزر ‏ ‏خلف النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال قائل يا معشر النساء لا ترفعن رءوسكن حتى يرفع الرجال"

اذن المرأة خلقها الله و سخرها لكي تخدم الرجل و تلبي شهواته و تقوم بانجاب الذرية و تربيتهم ، فحسب تفسير الإمام فخر الدين الرازي للاية :
{ ومن ءاياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنو إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن فى ذلك لأيات لقوم يتفكرون }
قوله : (خلق لكم) دليل على أن النساء خلقن كخلق الدواب والنبات وغير ذلك من المنافع كما قال تعالى : ( خلق لكم ما في الأرض ) وهذا يقتضي أن لا تكون مخلوقة للعبادة والتكليف فنقول : خلق النساء من النعم علينا وخلقهن لنا وتكليفهن لإتمام النعمة علينا لا لتوجيه التكليف نحوهن مثل توجيهه إلينا وذلك من حيث النقل والحكم والمعنى أما النقل فهذا وغيره ، وأما الحكم فلأن المرأة لم تكلف بتكاليف كثيرة كما كلف الرجل بها ، وأما المعنى فلأن المرأة ضعيفة الخلق سخيفة فشابهت الصبي ، لكن الصبي لم يكلف فكان يناسب أن لا تؤهل المرأة للتكليف ، لكن النعمة علينا ما كانت تتم إلا بتكليفهن لتخاف كل واحدة منهن العذاب فتنقاد للزوج وتمتنع عن المحرم ، ولولا ذلك لظهر الفساد. و يكفي التدليل على أنهن بعد استيفاء مهمتهن في الدنيا تكن من عامة أهل النار و ووجودهن في الجنة نادر جدا و قد جاء في الحديث :

(لا يدخل الجنة من النساء إلا مثل الغراب الأعصم)

أما عامة أهل الجنة فهم الرجال الذين سيتنعمون في الجنة مع سبعين من الحور العين و في رواية أخرى تمطر عليهم السماء بالحور العين يقضي مع كل واحدة منهن سبعين سنة

و في الختام يا أخوتي و بعد كل هذه الدلائل الساطعة و البراهين الدامغة ألا يعني أن الرجال هم أفضل من النساء و هم محور الوجود و من أجلهم خلقت النساء و سخرت من أجل خدمة الرجل و امتاعه و تلبية طلباته و رغباته و اشباع شهواته ، حتى الجنة لن تدخلها ما لم تنل رضى زوجها و لن تنفعهل عبادة الدهر بقيام ليلها و صيام نهارها

فالمهم هنا من أجل دخول الجنة يشترط رضى الزوج ـولا و قبل كل شيء...

و السلام عليكم











رد مع اقتباس
قديم 2015-07-12, 14:00   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hilium مشاهدة المشاركة




و في الختام يا أخوتي و بعد كل هذه الدلائل الساطعة و البراهين الدامغة ألا يعني أن الرجال هم أفضل من النساء و هم محور الوجود و من أجلهم خلقت النساء و سخرت من أجل خدمة الرجل و امتاعه و تلبية طلباته و رغباته و اشباع شهواته ، حتى الجنة لن تدخلها ما لم تنل رضى زوجها و لن تنفعهل عبادة الدهر بقيام ليلها و صيام نهارها

فالمهم هنا من أجل دخول الجنة يشترط رضى الزوج ـولا و قبل كل شيء...

و السلام عليكم


يا الاهي هل انت تمزحين ام تقولين هذا الكلام في كامل قواك العقلية مع احترامي لك









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-13, 00:11   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
mino25230
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

المساواة بين الرجل و المرأة كالمساواة بين البطاطا و السيارة ...التركيبة الجسدية و النفسية مختلفة تماما ....المشكل ليس هنا المشكل ان المرأة ضعيفة التركيبة الجسدية و النفسية فنحاول نحن ان نضعها في موضع ارفع من الرجل لكنها ترفض دلك و تريد عمل ما يفعلة الرجل و تقليده في كل شئ ....شخصيا اعتقد ان اغلب النساء في الجزائر عندهم غباوة بنسب مختلفة










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-14, 13:45   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
Nilophar
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen مشاهدة المشاركة
ولكننا نرى ان المراة اكثر احتراما في المجتمع الغربي بينما نجدها حقيرة ليست لها شخصية مجرد ديل للرجل في مجتعاتنا هاته الشعارات المكدوبة ونضرية المامرة وبان الغرب منحل اخلاقيا هي كدب يخدرونكم به المجتمع الغربي اكثر التزاما بالاخلاق المجتمع الغربي ليس مجتمع منافق !!! لو كان المجتمع الغربي منحل اخلاقيا لما بقي لكم وجود
انا مع طاعة المراة لزوجها عندما يامرها بعدم الاختلاط مع الدكور وايضا طاعة الرجل لزوجته واجبة يعني تكون طاعة متبادلة ولا يطعى احدهم على الاخر لانهم يشكلون كيان واحد متساوي
حتى المراة لها كرامة لمادا حلال على الرجل ينتهك انوثة المراة وكرامتها ويقيم علاقات مع نساء اخرين وهي تعلم دلك ثم ينام معها في نفس الفراش دون اية مراعاة لمشاعرها الانسانية !!!!!!
يقول المفكر السعودي ابراهيم البليهي :ـ

"لا بد من إيجاد مفهوم للأخلاق،فهل تعني علاقة المرأة بالرجل كما هو لدينا"؟ مشيراً إلى أن هذا جزء صغير من الأخلاق، الأخلاق منظومة كبرى....

إننا نتوهم أن الغربيين قد تخلَّوا عن الفضائل بسبب تساهلهم في العلاقات الجنسية، وهذا تقزيمٌ لمعنى الأخلاق، فنحن نحصر الأخلاق إيجاباً أو سلباً في العلاقات الجنسية، وهذا خطأ أخلاقي، وخطأ معرفي، فكل سلوك جيد هو أخلاق جيدة، وكل سلوك رديء هو أخلاق رديئة، فتبادُل الاحترام مثلاً بين الناس هو أخلاق جيدة، وعكسه أخلاق رديئة، وتجويدُ العمل أخلاق جيدة، وعكسه أخلاق رديئة، والاهتمام بالواجبات أخلاق حميدة، أما الإهمال فهو أخلاق سيئة، وهكذا، فالأخلاق ليست محصورة في العلاقات الة، ومن المعلوم أن الغرب قد امتاز في أخلاقه البانية، ولولا ذلك لما حقق هذا الازدهار العظيم، فلا يمكن أبداً أن يتحقق الازدهار مع انحطاط الأخلاق، لكننا تشبَّعنا تلقائيا بتصورات خاطئة عن الغرب إن الإنسان تتكوَّن تصوراته بالامتصاص التلقائي من البيئة التي ينشأ فيها، ونحن قد ترسَّخَتْ في أذهاننا صورة شائهة عن الغربيين، لذلك فإننا حين نذهب إلى بلدانـهم لا نرى إلا ما يتفق مع الصورة الراسخة في أذهاننا عنهم، فنـركز على الجانب الهامشي السيئ عندهم، ونتجاهل كل الجوانب الجوهرية الإيجابية المضيئة، إن في الغربيين نقائص كثيرة، لكن مزاياهم تفوق عيوبـهم، وبسبب هذه المزايا حققوا هذا السبق المطْلق، لقد رفعوا شأن الإنسان، واكتشفوا قابلياته، ووفَّروا له البيئة الحافزة لبناء ذاته، وأتاحوا له الفرص لاستثمار قدراته."

و يقول أيضا :

"وفي هذا السياق أن ما يتم الترويج له عن الانهيار الأخلاقي في الغرب ليس إلا وهما معتبرا أن القيم الأخلاقية عندهم ما زالت أقوى مما هي لدى المسلمين في المجتمع الإسلامي، معتبرا أن من يتحدث عن ذلك الانهيار الأخلاقي "يعتبر عادة أن الأخلاق ليست إلا الجنسية، وهو هنا كمن يدخل قصرا مبهرا فلا يرى فيه إلا صندوق القمامة" في حين أن الجانب الإنساني لديهم رائع حسب قوله- كما أن التزامهم المهني ممتاز، ولا يوجد لديهم نفاق، وكلها أخلاق قويمة يدعو إليها الإسلام، ولا يمثل الانحراف الجنسي الذي يعانون منه نسبة كبيرة بالمقارنة مع تلك الأخلاق.."










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-15, 05:21   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
amirepst
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية amirepst
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hilium مشاهدة المشاركة


السلام عليكم ورحمة الله

الحمد لله رب العالمين و به نستعين و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين و على من اتبع الهدى ال يوم الدين أما بعد :

من المسلمات و البديهيات أنه لا وجود للمساواة بين المرأة الرجل مطلقا ، لأن الرجل أفضل من المرأة و هو الأساس في الوجود و محوره و قد قال الله تعالى " للرجال عليهن درجة) ،

و قد قال امامنا العسقلاني رحمه الله :

"إن الله لم يترك شيئاً من حقوق الرجل إلا جعل له من يقوم به حتى جعل ملائكته تلعن من أغضبه بمنع شهوة من شهواته" ، ولشدة هيبة الرجل و علو قدره على المرأة فقد منعت النساء من رفع رؤوسهن في الصلاة حتى يرفع الرجال أولا ، و قد جاء في صحيح البخاري في باب أمر النساء المصليات وراء الرجال أن لا يرفعن رءوسهن ما يلي :

"حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏عن ‏ ‏سهل بن سعد ‏ ‏قال :

"لقد رأيت الرجال عاقدي ‏ ‏أزرهم ‏ ‏في أعناقهم مثل الصبيان من ضيق ‏ ‏الأزر ‏ ‏خلف النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال قائل يا معشر النساء لا ترفعن رءوسكن حتى يرفع الرجال"

اذن المرأة خلقها الله و سخرها لكي تخدم الرجل و تلبي شهواته و تقوم بانجاب الذرية و تربيتهم ، فحسب تفسير الإمام فخر الدين الرازي للاية :
{ ومن ءاياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنو إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن فى ذلك لأيات لقوم يتفكرون }
قوله : (خلق لكم) دليل على أن النساء خلقن كخلق الدواب والنبات وغير ذلك من المنافع كما قال تعالى : ( خلق لكم ما في الأرض ) وهذا يقتضي أن لا تكون مخلوقة للعبادة والتكليف فنقول : خلق النساء من النعم علينا وخلقهن لنا وتكليفهن لإتمام النعمة علينا لا لتوجيه التكليف نحوهن مثل توجيهه إلينا وذلك من حيث النقل والحكم والمعنى أما النقل فهذا وغيره ، وأما الحكم فلأن المرأة لم تكلف بتكاليف كثيرة كما كلف الرجل بها ، وأما المعنى فلأن المرأة ضعيفة الخلق سخيفة فشابهت الصبي ، لكن الصبي لم يكلف فكان يناسب أن لا تؤهل المرأة للتكليف ، لكن النعمة علينا ما كانت تتم إلا بتكليفهن لتخاف كل واحدة منهن العذاب فتنقاد للزوج وتمتنع عن المحرم ، ولولا ذلك لظهر الفساد. و يكفي التدليل على أنهن بعد استيفاء مهمتهن في الدنيا تكن من عامة أهل النار و ووجودهن في الجنة نادر جدا و قد جاء في الحديث :

(لا يدخل الجنة من النساء إلا مثل الغراب الأعصم)

أما عامة أهل الجنة فهم الرجال الذين سيتنعمون في الجنة مع سبعين من الحور العين و في رواية أخرى تمطر عليهم السماء بالحور العين يقضي مع كل واحدة منهن سبعين سنة

و في الختام يا أخوتي و بعد كل هذه الدلائل الساطعة و البراهين الدامغة ألا يعني أن الرجال هم أفضل من النساء و هم محور الوجود و من أجلهم خلقت النساء و سخرت من أجل خدمة الرجل و امتاعه و تلبية طلباته و رغباته و اشباع شهواته ، حتى الجنة لن تدخلها ما لم تنل رضى زوجها و لن تنفعهل عبادة الدهر بقيام ليلها و صيام نهارها

فالمهم هنا من أجل دخول الجنة يشترط رضى الزوج ـولا و قبل كل شيء...

و السلام عليكم



هل هذا الكلام فوق صحيح من الناحية الفقهية ؟؟؟؟!!!!!

أرجو التأكيد من أصحاب الاختصاص فقط

أول مرة في حياتي أقرأ هذا الوصف المنحط لانسان من جنس أنثى









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-15, 13:23   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الجواب الصريح الصادق على هذه الأسئلة يحدد الموقف::
هل المرأة انسان مثل الرجل؟
هل جسد المرأة مماثل لجسد الرجل؟
هل الفروق فردية بين الناس في القدرات العقلية والنفسية أم هي فروق نوعية؟
هل الوظائف التي يقوم بها الرجال وتقوم بها النساء ناتجة عن طبيعة الجنس أم عن تقسيم ثقافي اجتماعي؟
ما هو الفرق بين فكرة المساواة وفكرة التفاضل وفكرة اللامساواة للتكامل ؟

وبين شريعة الله وشريعة رجال الدين فرقا جوهريا.وبين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والفلسفة الغربية العلمانية تطابقا..










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-15, 13:33   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
sonia32
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hilium مشاهدة المشاركة


السلام عليكم ورحمة الله

الحمد لله رب العالمين و به نستعين و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين و على من اتبع الهدى ال يوم الدين أما بعد :

من المسلمات و البديهيات أنه لا وجود للمساواة بين المرأة الرجل مطلقا ، لأن الرجل أفضل من المرأة و هو الأساس في الوجود و محوره و قد قال الله تعالى " للرجال عليهن درجة) ،

و قد قال امامنا العسقلاني رحمه الله :

"إن الله لم يترك شيئاً من حقوق الرجل إلا جعل له من يقوم به حتى جعل ملائكته تلعن من أغضبه بمنع شهوة من شهواته" ، ولشدة هيبة الرجل و علو قدره على المرأة فقد منعت النساء من رفع رؤوسهن في الصلاة حتى يرفع الرجال أولا ، و قد جاء في صحيح البخاري في باب أمر النساء المصليات وراء الرجال أن لا يرفعن رءوسهن ما يلي :

"حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏عن ‏ ‏سهل بن سعد ‏ ‏قال :

"لقد رأيت الرجال عاقدي ‏ ‏أزرهم ‏ ‏في أعناقهم مثل الصبيان من ضيق ‏ ‏الأزر ‏ ‏خلف النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال قائل يا معشر النساء لا ترفعن رءوسكن حتى يرفع الرجال"

اذن المرأة خلقها الله و سخرها لكي تخدم الرجل و تلبي شهواته و تقوم بانجاب الذرية و تربيتهم ، فحسب تفسير الإمام فخر الدين الرازي للاية :
{ ومن ءاياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنو إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن فى ذلك لأيات لقوم يتفكرون }
قوله : (خلق لكم) دليل على أن النساء خلقن كخلق الدواب والنبات وغير ذلك من المنافع كما قال تعالى : ( خلق لكم ما في الأرض ) وهذا يقتضي أن لا تكون مخلوقة للعبادة والتكليف فنقول : خلق النساء من النعم علينا وخلقهن لنا وتكليفهن لإتمام النعمة علينا لا لتوجيه التكليف نحوهن مثل توجيهه إلينا وذلك من حيث النقل والحكم والمعنى أما النقل فهذا وغيره ، وأما الحكم فلأن المرأة لم تكلف بتكاليف كثيرة كما كلف الرجل بها ، وأما المعنى فلأن المرأة ضعيفة الخلق سخيفة فشابهت الصبي ، لكن الصبي لم يكلف فكان يناسب أن لا تؤهل المرأة للتكليف ، لكن النعمة علينا ما كانت تتم إلا بتكليفهن لتخاف كل واحدة منهن العذاب فتنقاد للزوج وتمتنع عن المحرم ، ولولا ذلك لظهر الفساد. و يكفي التدليل على أنهن بعد استيفاء مهمتهن في الدنيا تكن من عامة أهل النار و ووجودهن في الجنة نادر جدا و قد جاء في الحديث :

(لا يدخل الجنة من النساء إلا مثل الغراب الأعصم)

أما عامة أهل الجنة فهم الرجال الذين سيتنعمون في الجنة مع سبعين من الحور العين و في رواية أخرى تمطر عليهم السماء بالحور العين يقضي مع كل واحدة منهن سبعين سنة

و في الختام يا أخوتي و بعد كل هذه الدلائل الساطعة و البراهين الدامغة ألا يعني أن الرجال هم أفضل من النساء و هم محور الوجود و من أجلهم خلقت النساء و سخرت من أجل خدمة الرجل و امتاعه و تلبية طلباته و رغباته و اشباع شهواته ، حتى الجنة لن تدخلها ما لم تنل رضى زوجها و لن تنفعهل عبادة الدهر بقيام ليلها و صيام نهارها

فالمهم هنا من أجل دخول الجنة يشترط رضى الزوج ـولا و قبل كل شيء...

و السلام عليكم


اعتقد ان هناك مغالطات كبيرة في كلامك انت بكلامك هذا جعلتي المراة ليس لها كيان ولا قيمة لها سبحان الله اليست انسان ارجو منك التوضيح









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-15, 13:46   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
sonia32
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

دائماً نقرأ ونسمع أن الزوجة لابد أن تكون مطيعة لزوجها ولا تغضبه ولاتعانده

ونجد من بعض النساء القبول لذلك

وبعضهن ترفع شعار المساواة والتحرر وتقول :

....لا ........
.لن أطيعه إلا متى ماأردت ذلك ولن أهدر كرامتي أمامه ولن أكون ضعيفة وتحت أمره وكأني أمة بين يديه
وتقول لقد إنتهى عصر سي السيد أما الأن وأنا وهو واحد ولابد من المساواة


ولكن

من أين أتينا بتلك الأوامر التي تأمرنا بالطاعة للزوج في غير معصية الله؟؟؟؟؟؟؟؟ولماذا





تعالوا نعرف من أين ولماذا!!!








جاءت امرأة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالت: يا رسول الله، أنا فلانة بنت فلان
قال: (قد عرفتك، فما حاجتك؟).
قالت: حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (قد عرفته)
قالت: يخطبني، فأخبرني ما حق الزوج على الزوجة، فإن كان شيئا أطيقه تزوجته، وإن لم أطق لا أتزوج .
قال: (من حق الزوج على الزوجة، أن لو سالت منخراه دما، وقيحا، وصديدا، فلحسته بلسانها ما أدت حقه، لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، إذا دخل عليها لما فضله الله عليها) قالت: والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت في الدنيا) هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.




عن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت) إذن طاعته من قمة العبادات ولو عملت كل خير ولكنك عصيته فلن تجدي رائحة الجنة..



وروى الطبراني والبزار أن امرأة جاءت إلى الرسول صلى الله عليه وسلم (فقالت أنا وافدة النساء إليك هذا الجهاد كتبه الله تعالى على الرجال فإن أصيبوا أثيبوا (أي أجروا) وإن قتلوا كان أحياء عند ربهم يرزقون ونحن معشر النساء نقوم عليهن فمالنا من ذلك الأجر ؟؟ فقال عليه الصلاة والسلام :أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة للزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك وقليل منكن من يفعله )..وتنبهي لقوله (وقليل منكن من تفعله ) أوليس هذا دليلا على عظم هذا الأمر ومجاهدة النفس على الطاعة المطلقة في كل صغيرة وكبيرة
..


عن ابن عمر رضي الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إثنان لا تجاوز صلاتهما رؤوسهما عبد أبق من مواليه حتى يرجع وامرأة عصت زوجها حتى ترجع ) والحديث أخرجه الطبراني باسناد جيد والحاكم


قال صلى الله عليه وسلم (أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة) أخرجه ابن ماجة والترمذي وحسنه والحاكم وقال صحيح الإسناد.




والأحاديث غيرها كثيراً توجب علينا إطاعة الزوج...........فهل ياترى هذه الطاعة إنقاص لكرامتنا وإهدار لحقوقنا فاصبح الغرب ينعقون بها ويطالبون بها لنا ويدعوننا للتحرر منها؟؟؟؟


لا والله الذي لاإله إلا هو كذبوا وخسئوا



إن هذه الأوامر التي أمرنا بها ربنا لهي أنجع الطرق لسعادة الزوجة نفسها ولخيرها وإستقرارها هي أولاً.



فالله العادل من المستحيل أن يفرق بيننا

وأمره لنا بطاعة أزواجنا لإنه يعرف خلقه ويعرف خفاياهم وأمره بطاعة زوجها تكريم لها لإنه سيحسن معاملتها كلما إزدادت له طاعة


فمن المعروف أن المحب لمن يحب مطيع


ودائماً مانقرأ مشاكل بين الأزواج مما يولد الكره بينهما والتنافر ...وذلك بسبب العناد وعدم الطاعة


أما الزوجة التي تتقي الله وتتبع أوامره تعرف أن هذا خيراً لها وأنها بطاعتها لزوجها ستمتلك قلبه فيزداد عشقاً وهياماً وتقديراً وإكراماً لها..



للأسف للأسف للأسف إبتعادنا عن منهج ديننا وأوامره التي هي صالحة لكل زمان ومكان وإتباع نساءنا لدعاة التخريب والعلمانيين هو الذي أردانا للهاوية

وأيضاً أهم سبب في رأيي دمر أخلاق نساءنا ورجالنا هو الفضائيات التي دخلت البيوت وغيرت مفاهيم المرأة والرجل و نفثت فيهم سمومها

فيطلق الزوج نظره للحرام في رؤية الفنانات والمذيعات فيتغير تفكيره تجاه زوجته العفيفة ويقارن تلك الشرذمة بزوجته الطاهرة التي هي كالدرة في صدفتها لايراها غيره

وأيضاً غيرت المسلسلات والأفلام تفكير المرأة عندما يعرضون لها الزوجة في أبسط مشكلة مع زوجها تقول له (طلقني) وكرامتي وكياني ومن هذا الكلام الفاضي



فأي تربية سيعيشها الأبناء مع أبوين بهذا الشكل وأي إستقرار سيجدونه .؟



وهذا مايريده دعاة التخريب هدم العلاقة الزوجية لتهدم معها بناء جيل نافع ينصر الإسلام

أبعدونا عن أوامر ربنا التي فيها خيرنا وسعادتنا وغيروا مفاهيمنا وجعلونا كالأمعة وهدموا تلك العلاقات الزوجية الرائعة التي تنبعث منها شذى التألف والود وتحيطها النفحات الإيمانية وينشئون منها الأجيال الصالحة


لذا لابد من أن نعي خطورة مايواجهنا ونلتجيء لأوامر ديننا التي هي منبع السعادة في الدنيا قبل الأخرة

ولاننسى قوله تعالى (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) أي ضيقة وهم ونكد





ولا ننسى (كوني له أمة يكن لكِ عبدا) وهذه مقولة صحيحة 100%




فهل عرفتم الان أن تلك الأوامر الإلهية تكريماً لنا؟؟؟؟؟؟

منقول للافادة










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-15, 20:58   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور العقل مشاهدة المشاركة
وبين شريعة الله وشريعة رجال الدين فرقا جوهريا.وبين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والفلسفة الغربية العلمانية تطابقا..

هذا كلام خطير ..
أنت هنا تطعن في شريعة الله وتزكّي شريعة الكفار بقصد أو بغير قصد ..










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المراة, المساواة, والرجل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc