|
|
|||||||
| منتدى تحضير بكالوريا نظام قديم ملتقى التلاميذ الأحرار، دروس ، حوليات و دورات سابقة، لجميع المواد و الشعب... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 571 | |||||
|
اقتباس:
وارجو ان تكتبي لنا المقالات التالية اذا كانت عندكي**/ -الطبع والشخصية؟ -الشخصية السوية؟ -الجانب الداتي والموضوعي للشخصية؟ بما تتميز الملاحظة عن التجربة؟
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : 572 | |||
|
مرحبا اريد ان اطرح مجموعة من الاسئلة |
|||
|
|
رقم المشاركة : 573 | |||
|
سأبدئ انا بالاجابة |
|||
|
|
رقم المشاركة : 574 | |||
|
والله يا اختي لبنى ماديتش الباك اطلاقا ادعو الله ان يوفقناوينجحنا
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 575 | |||
|
اهداجزء من المقال يخص سؤالك لبنى :حيث نجد في الفكر الاسلامي موقف المعتزلة و الدي يعرضه احد علمائها "الشهر ستاني" حيث يقول "ان الانسان يحس من نفسه وقوع الفعل على حسب الدواعي و الصوارف ادا اراد الحركة تحرك وادا اراد السكون سكن و من انكر دلك جحد الضرورة . |
|||
|
|
رقم المشاركة : 576 | |||
|
كل المقالات التي دكرتها موجودة عندي سابدا غدا بكتابتها. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 577 | ||||
|
اقتباس:
![]() .آمين يارب * |
||||
|
|
رقم المشاركة : 578 | |||
|
اخت لبنى هل عندك المقالة "هل الانسان حر ام مقيد" |
|||
|
|
رقم المشاركة : 579 | |||
|
هل عندكى اخت لبنى المقالة "هل الانسان حر ام مقيد" |
|||
|
|
رقم المشاركة : 580 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 581 | |||
|
نعم امال عندي وسأكتبها لكي في اقرب وقت.
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 582 | |||
|
السلام عليكم : |
|||
|
|
رقم المشاركة : 583 | |||
|
الطريقة:جدلية. الدرس: الحريةوالتحرر. الإشكال:هل الإنســان حر؟ إن كلمة الحرية هي من أكثر الكلمات غموضا والتباساً فالشعوبتكافح من أجل حريتها والأفراد لا يتحملون أي حجز على حريتهم الشخصية ومما لاشك فيهأن الحرية هي من أقدم المشكلات الفلسفية وأعقدها فقد واجهت الباحثين من قديم الزمانوما زالت تواجههم إلى يومنا هذا فهي من أكثر المبادئ الفلسفية اتصالاً بنا بعدالطبيعة فضلاً عن صلتها بالأخلاق والسياسة والاجتماع وقد تناول العديد من الفلاسفةوالمفكرين هذا المبحث فمنذ وعي الإنسان لنفسه سعى إلى تحقيق حريته بشتى الوسائلوالطرق ولكن جمهور الفلاسفة اختلف في الإشكالية التالية:هل الإنسان حر أم أن هناكقيود وعوائق تقييد حريته؟.
يرى بعضالفلاسفة الذين يقرون بأن الإنسان حر وهم يستندون في هذا إلى عدة حجج أهمها الحجةالنفسية و الذين يرون بأن الشعور بالحرية دليل كاف على إثباتها فمثلاً ويليام جيمسيرى أن الحرية هي قوام الوجود الإنساني الذي مراده الإدارة الحرة الفعالة فلا نشعربحريتنا إلاّ ونحن قادرون فعلاً على الفعل والتأثير أما ديكارت فيقولإننا لا نختبر حرية إلاّ عن طريق شعورنا المباشر)،فهو يرى أننا ندركالحرية بلا برهان وهو يقول في هذاإننا واثقون من حريقا لأننا ندركها إدراكاً مباشراً فلا نحتاج إلىبرهان بل نحدسها حدساً)،بحيث يرى أن إحساس الإنسان الداخلي بالحرية *الواضحوالمتميز* دليل كاف على ذلك ويقول لوسينكلما في نفسي عن القوة التي تقيدني كلما أشعر أنه ليست لي أية قوة عداإرادتي ومن هنا أشعر شعورا واضحا بحريتي)،أما من الفرق الإسلامية التي تثبت ذلكفالمعتزلة يرون أن تجربة الشعور الداخلية كافية على أننا أحرار يقول الشهرالستانيالإنسانيحس من نفسه وقوع الفعل فإذا أراد الحركة تحرك وإذا أراد السكون سكن)،ومعناه أنالأفعال التي يقوم بها إنما يمارسها بإرادته وحسب الظروف التي تلائمه بالإضافة إلىهذا نجد برغسون الذي يميز بين مستويين من الأنا فالأنا السطحي بالنسبة له يمثل ردودالفعل و الاستجابات العفوية والعادات التي يقوم بها الإنسان تحت تأثير العواملالخارجية،أما الأنا العميق فهو مصدر الحرية الحقيقي الذي تشعر به عندما نلتزمبإرادتنا واختيار بعيد عن الحتميات لذا نجسد حريتنا بعيدا عندما نقف من أنفسنامواقف نقد وتقييم واعية وبهذه الصورة الواعية تسمع صدى الحرية الهافت الذي يسريكديمومة مفصلة لا تتوقف،أما أصحاب الحجة الاجتماعية فهم يرون أن الحرية ممارسةفعلية تتجسد في الحياة الاجتماعية فالآخر هو سبب وجودها ويمكن أن يكون عائقا لهافبدون المجتمع لا يمكن أن توجد قوانين عادلة تحمي الحريات الفردية فتصبح الحريةمسؤولية لذا فإن كل المجتمعات تعاقب أفرادها عند مخالفة قوانينها ولا تعاقب الأفعالالتي لا قدرة لهم عليها وهذا يعني قدرة الإنسان على الاختيار و بهذا يمكن التكلم عنشخصية بدون مقومات اجتماعية ولا الحديث عن حرية الإنسان المغترب يقول مونيكوالحرية الفعل وفق ما تجيزه القوانين الاجتماعية)،فبدون المجتمع لايمكن أن نتحدث عن المسؤولية بدون حرية الاختيار،أما أصحاب الحجة الأخلاقية فهي حسبكانط أساس تأسيس أو تحديد الأخلاق فالواجب الأخلاقي يتطلب قدرة للقيام به يقولكانطإذا كانيجب عليك فأنت تستطيع)،ويقولإنإرادة الكائن العاقل لا يمكن أن تكون إرادته إلا تحت فكر الحرية)،أما أصحاب الحجةالميتافيزيقية فروادها المعتزلة وهم يرون أن الإنسان حر ويوردون حججاً من القرآنالكريم تنسب إلى الإنسان حريته في اختيار أفعاله يقول الله تعالىفمنشاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)،وقوله تعالىفمنيعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره)،فهو بذلك أو ذاك حرمخير،واعتمدوا أيضاً على مبدأ التكيف يقول الله تعالىلايكلف الله نفساً إلاّ وسعها)،فالتكيف يكون هنا سفها إذا كان(اعمل يا من لا قدرة لهعلى العمل)،ولكن بصيغة(اعمل يا من تستطيع أن تعمل)،وبالتالي إمكانية صدور الفعل أوعدمه فهو الاختيار وما يبرز هذا هو الثواب والعقاب والجنة والنار فالله لا يحاسبناعلى الأفعال التي لا نكون مسئولين عنها يقول تعالىوماربك بظلام للعبيد)،ولا معنى للثواب وللعقاب إذا كان المرء مجبراًمكرهاً. لكن رغم هذه الأدلة والبراهينلم يصمد هذا الرأي للنقد ذلك أنه ما من شك غير كاف كذلك أنه يمكن أن يكون وهماوخداعا لأننا نقوم بأعمال معينة مع شعورنا بحريتنا إلاّ أننا مقيدون بعدة أسبابكذلك أن البرهان الاجتماعي نائم على الشعور بالحرية أثناء عقد القوانين وقيامالأنظمة الاجتماعية فالشعور يكفي للتدليل بها فهو يثبتها كما يثبت الحتمية ولا معنىللقانون والنظام ما لم يعمل به أصحابه وشروطه،أما أصحاب الحجة الأخلاقية فهي قائمةعلى التسليم بالحرية حتى لا تتهدم وفكرة التسليم لا تكفي للبرهنة عليها لأننانستطيع التسليم بعدم وجودها كما سلمنا بوجودها أما بحث المعتزلة فقد باء منصبا أكثرعلى الإنسان المثالي المجرد المتصور عقلاً لذلك وضع الحرية في زمن الفعل في حين أنمشكلة حرية الإنسان الواقعي ومطروحة على مستوى الفعل و مواقف الحياة التي تواجههاواعتمادهم على آيات هذا صحيح. وعلىعكس الرأي السابق نجد من ينفي الحرية فهم يعتبرون الحرية وهماً لا يمكن تحقيقه وإنوجدت فوجودها ميتافيزيقي لا علاقة له بحياة الأفراد وذاك لما يقيدهم من حتمياتداخلية وخارجية،فأصحاب الحتمية النفسية ومن بينهم المدرسة السلوكية الأمريكية وعلىرأسها والن يرون أن السلوك عبارة عن الاستجابات التي تتحكم فيها منبهات داخليةوخارجية كالرغبات والميولات والدوافع الفطرية والعوامل الخارجية التي تشكل مصدراًهاماً لأفعالنا،أما مدرسة التحليل النفسي فتفسر السلوك بدوافع لا شعورية أساسهاالكبت يقول نتشهإن إرادةتجاوز ميل ما ليست إلا إرادة آدميون أخرى)،ويقول أحد الفلاسفةكلقرار هو مأساة تتضمن التضحية برغبة على مدرج رغبة أخرى)،أما أصحاب الحتميةالبيولوجية ونقصد به مبدأ العلمية القائل انه إذا توفرت نفس الأسباب فستؤدي إلى نفسالنتائج ومن ثم توسيع هذا المبدأ على الإنسان باعتبارهجزءا من الطبيعة فهو حاملمنذ ولادته لمعطيات وراثية وخصائص ثابتة والطبع في رأيهم تحديد فطري و البنيةالبيولوجية تنمو وتتكامل حسب قانون معين فهو يخضع لجملة من القوانين حيث نجدالروانيون وكذلك بيسنوزا الذي يقولإنالحرية لا تكون إلا حيث نكون مقيدين لا بعامل القوى والضغوط ولكن بعوامل الدوافعوالمبررات العقلية...وعندما نجهل دوافع تصرفنا فنحن على يقين بأننا لم نتصرف تصرفاحراً)،أما أصحاب الحتمية الاجتماعية فهم يؤكدون أن الإنسان مجرد فرد يخضع للجماعةكالعجينة يشكله المجتمع كما يريد وذلك عن طريق التربية والتعليم والتجاربالاجتماعية فلا وجود للحرية الفردية داخل الحتميات الاجتماعية *ثقافية،اقتصادية* والتي لا يمكنه أن يغير فيها مهما حاول ذلك يقول بن خلدونالناس على دين ملوكهم)،ويقول دوركايمإذاتكلم الضمير فما هو إلا صدى المجتمع)،ويقول أيضاًلستمجبراً على استخدام اللغة الفرنسية لكن لا أستطيع التكلم إلا بها ولو حاولت التخلصمن هذه الضرورة لباءت محاولتي بالفشل)،أما أصحاب الحجة الميتافيزيقية فنسبهم إلىجهم بن صفوانلا فعللأحد في الحقيقة إلاّ لله وحده وإنه هو الفاعل و أن الناس دائماً تنسب إليهمأعمالهم على المجاز كان يقال تحركت الشجرة ودار الفلك وزالت الشمس وإنما يفعل ذلكبالشجرة والشمس و الفلك الله سبحانه وتعالى)،ويقول أيضاًلاقدرة للعبد أصلاً لا مؤثرة ولا كابسة بل هو بمنزلة الجماد فيما يوجد منها)، إن هذاالرأي عندهم مبني على أصل عقائدي هو أن الله مطلق القدرة خلق العبد وأفعاله هويعلمها قبل صدورها من العبد بعلمه المطلق ،بالإضافة إلى هذا نجد لايبنتز الذي يرىأن الإنسان عبارة عن جوهر روماني سماه المنادة يستمد كل مقوماته من ذاته التي أعدتبكيفية آلية مسبقة مثل الساعة،ولما كان الخير والشر مقدر على الإنسان في طبيعتهتركيب روحي فهل بقي ما نسميه اختيار يقول لايبنتزا*لله مصدر جميع أفعال الإنسان بخيرها وشرها وكل شيء مسطر في سجل الكونالأبدي)،أما أنصار الحتمية الطبيعية فقد اعتبروا أن سلوك الإنسان متدرج فمن سلسلةالحوادث الطبيعية كونه كائن حي كبقية الكائنات الحية وعلى أساس أن الظواهر الطبيعيةتخضع لقوانين وحتميات فيزيائية وكيميائية وتؤدي في نفس الوقت إلى نفس النتائج فسلوكالإنسان باعتباره جزءاً منها يخضع لهذه الحتمية حيث يرى بيسنوزا أن الشعور بالحريةليس وهماً راجع إلى جهلنا بالحتميات كالحجر الساقط يتوهم أنه حر لو كان له شعورلكنه في الواقع خاضع لقانون الجاذبية يقول بيسنوزاإنالناس يخدعون أنفسهم بأنهم أحرار لكنهم في الحقيقة يحملون الأسباب الحقيقية التيتحدد سلوكهم)،ويرى البعض أن فعل الإنسان ليس تعبيراً عن الباحث الأقوى يقوللايبنتزالإرادة إذنختار تميل مع إحدى القوى أو البواعث أثر في النفس كما تميل إبرة الميزان إلى جهةالثقل). إن هذا الرأي هو الآخر لميصمد للنقد فبالنسبة للحتمية النفسية فإن الإنسان ليس مجرد حزمة من الغرائزوالدوافع فهو قادر على التحكم فيها كما هو ملاحظ في الواقع وبإمكانه تنظيمها وفقنتائج مرغوبة ومقصودة وبدون هذه الرغبات والعادات يصبح لا معنى لأفعالنا فالحريةرغبة وميل ينبثق من كل إنسان أما الحتمية البيولوجية فالإنسان ليس جسما ولا شيئاًمن أشياء الطبيعة ولا يرجع سلوكاته إلى التغيرات الفيزيولوجية وحدها فهو قادر علىالتحكم في سلوكه وطبعه ولا يمكن التنبؤ بمستقبل سلوكه أما بالنسبة للحتميةالاجتماعية فالإنسان ليس مجرد عجينة في يد المجتمع فهناك مجالات واسعة بوجودهاالمجتمع الفرد كي يتمكن من الاختيار الحر لحرية مضمونة في القوانين الاجتماعية ولاقيمة لها خارج المجتمع ونلاحظ أن بعض العلماء والزعماء من أثروا في المجتمع ودفعوهإلى التغيير وليس العكس،أما بالنسبة للحتمية الميتافيزيقية فإن دعواهم أمر مظلل فهيأساس دعوة للكسل والخمول مع وظيفة الإنسان في الكون فهو مخير لا مسير وهذا استناداًلقوله تعالى*لا يغيرالله ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم)،أما الحتمية الطبيعية فإن علاقة الإنسانبالطبيعة ليست علاقة تبعية بل بالعكس علاقة جدلية يؤثر فيها ويتأثر بها ويتخذ فيهاالأسباب الأساسية لحياته ومن إمكانياتها مصدر تنافس وتفاوت بينه وبين الأفراد كذلكأن الفعل الحر لا ينفي السببية لأنه هو نفسه معول بعلةالإنسان. إن هذه الآراء وجميع الحججوالأدلة المعتمدة لنفي الحرية باسم الحتمية أو إثبات الحرية عن طريق ما نعيشه أوعلى أساس قوى مفارقة للطبيعة لا يمكن أن تكون كافية، ذلك أن الحتمية لا تنفي الحريةإلاّ ظاهرياً أما جوهرها فهو أساس الحرية وشرط من شروط الحرية الحقة وفي هذا يقولأحد الفلاسفةلا علم بلاحتمية ولا حرية بدون علم إذن لا حرية بدون حتمية)،فلا تحرر إلاّ بمعرفة الحتمياتوالعراقيل وفي هذا يقول مونيإنكل حتمية جديدة يكتشفها العالم تعد نوطة تزداد إلى سلم أنغامحريتنا). وخلاصة القول فإننا نصل إلىنتيجة هي أنه لا يوجد تعارض بين الحرية والحتمية فلولا وجود هذه الحتميات ما كانللحرية معنى لما ثقفه الإنسان عبر التاريخ لنفسه وبني جنسه فالحتمية أساس وشرطضروري لتحقيق الحرية. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 584 | ||||
|
اقتباس:
هل انت لما بدئت بالاعداد المركبة قريت درس القواسم والمضاعفات والموافقات ؟؟ اردت ان اساْلك بالنسبة للهندسة ما هي الدروس المهمة لديكم الي تركزوا عليها؟؟ |
||||
|
|
رقم المشاركة : 585 | |||
|
شكرا جزيلا لك لبنى |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc