![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 4681 | |||||
|
![]() اقتباس:
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته العفو أخي قاسم الحمد لله على السلامة والحمد لله أن سمعنا عنك أخبارا طيبة أسأل الله ان يهبك عمرا ملؤه طاعة وعبادة له عز وجل وأن يقدر لك ما فيه خير لك وأن لا يحرمك من احباءك ما حييت شكرا لك على الدعاء لنا رزقك الله نصيبا من دعاءك وزيادة بارك الله فيك تحياتي ![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4682 | |||
|
![]() السلام عليكم
تحيتي لكل الاخوة والاخوات بارك الله مجهود الجميع واهلا بأخي قاسم عودة ميمونة نحمد الله انكم بألف خير اختكم نور |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4683 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
كيف حالك أخي قاسم؟ أتمنى أن تكون بخير وعافية ظننت أنك تركتنا ![]() ![]() ![]() الحمد لله على رجوعك أخوك الإدريسي العلوي ![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4684 | ||||
|
![]() اقتباس:
سلام عليكم طبتم،..
بارك الله فيك وفي أهلك أختنا الكريمة آمين آمين آمين ولكم بالمثل بإذن الله سلا..م |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4685 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
وفيك البركة والخير بإذن الله أختنا الفاضلة الأستاذة نور شكر الله لك وأحسن إليك الحمد لله ونرجو أن تكونوا جميعا بألف ألف خير.. أخجلتم روحنا بترحابكم مع أننا أضمرنا التعريج عليكم جميعا في مضاربكم.. نسال الله أن نكون وإياكم أعوانا على الخير دائما سلا..م |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4686 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
والله أنا بخير ولله الحمد وإني أستأنس بدعواتكم في ظهر الغيب فأنا أحوج إليها والله فلا تحرمونا من دعواتكم الصالحة.. لو تركتكم لودعتكم بل هي دهاليز مرت بسلام والحمد لله اجتزناها لن يغيّبنا للأبد إلا هادم اللذات هنيئا لك اسمك الجديد أخي الكريم الفاضل الحبيب العلوي الإدريسي الهاشمي "جساس" رعاك الله سلا..م |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4687 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
وفيكم البركة جميعا أيها الطيبون الكرام شكر الله لكم تشجيعاتتكم وجعلها في موازينكم ولكم أن تشاركونا إن شئتم سلا..م |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4688 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ °°ــ[الأعراف/86-87] ((وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِهِ وَتَبْغُونَهَا عِوَجًا ۚ وَاذْكُرُوا إِذْ كُنْتُمْ قَلِيلًا فَكَثَّرَكُمْ ۖ وَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ* وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به وطائفة لم يؤمنوا فاصبروا حتى يحكم اللّه بيننا وهو خير الحاكمين)) ينهاهم شعيب عليه السلام عن قطع الطريق الحسي والمعنوي بقوله: { ولا تقعدوا بكل صراط توعدون} أي تتوعدون الناس بالقتل إن لم يعطوكم أموالهم. قال السدي: كانوا عشارين، وعن ابن عباس ومجاهد { ولا تقعدوا بكل صراط توعدون} : أي تتوعدون المؤمنين الآتين إلى شعيب ليتبعوه، والأول أظهر، لأنه قال: { بكل صراط} وهو الطريق، وهذا الثاني هو قوله: { وتصدون عن سبيل اللّه من آمن به وتبغونها عوجا} أي وتودون أن تكون سبيل اللّه عوجاً مائلة، { واذكروا إذ كنتم قليلا فكثركم} أي كنتم مستضعفين لقلتكم فصرتم أعزة لكثرة عددكم، فاذكروا نعمة اللّه عليكم في ذلك، { وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين} أي من الأمم الخالية والقرون الماضية وما حل بهم من العذاب والنكال باجترائهم على معاصي اللّه وتكذيب رسله، وقوله: { وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به وطائفة لم يؤمنوا} أي قد اختلفتم علي { فاصبروا} أي انتظروا { حتى يحكم اللّه بيننا} وبينكم أي يفصل { وهو خير الحاكمين} ، فإنه سيجعل العاقبة للمتقين والدمار على الكافرين. تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4689 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ °°ــ[الأعراف/88-89] ((قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا ۚ قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ* قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا ۚ وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا ۚ وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا ۚ عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا ۚ رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ)) هذا خبر من اللّه تعالى عما واجهت به الكفار نبيه شعيباً ومن معه من المؤمنين وتوعدهم إياه ومن معه بالنفي عن القرية أو الإكراه على الرجوع في ملتهم والدخول معهم فيما هم فيه، وهذا خطاب مع الرسول؛ والمراد أتباعه الذين كانوا معه على الملة، وقوله: { أولو كنا كارهين} ؟ يقول: أو أنتم فاعلون ذلك ولو كنا كارهين ما تدعونا إليه، فإنا إن رجعنا إلى ملتكم ودخلنا معكم فيما أنتم فيه فقد أعظمنا الفرية على اللّه، في جعل الشركاء معه أنداداً، وهذا تنفير منه على اتباعهم { وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء اللّه ربنا} ، وهذا رد إلى اللّه مستقيم فإنه يعلم كل شيء وقد أحاط بكل شيء علماً، { على اللّه توكلنا} أي في أمورنا ما نأتي منها وما نذر، { ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق} ، أي احكم بيننا وبين قومنا وانصرنا عليهم، { وأنت خير الفاتحين} أي خير الحاكمين، فإنك العادل الذي لا يجور أبداً. تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4690 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ °°ــ[الأعراف/90-92] ((وَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْبًا إِنَّكُمْ إِذًا لَخَاسِرُونَ * فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ*الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا ۚ الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَانُوا هُمُ الْخَاسِرِينَ)) يخبر تعالى عن شدة كفرهم وتمردهم وعتوهم وما هم فيه من الضلال، وما جبلت عليه قلوبهم من المخالفة للحق، ولهذا أقسموا وقالوا: { لئن اتبعتم شعيبا إنكم إذا لخاسرون} ، فلهذا عقبه بقوله: { فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين} ، أخبر تعالى هنا أنهم أخذتهم الرجفة، وذلك كما أرجفوا شعيباً وأصحابه وتوعدهم بالجلاء كما أخبر عنهم في سورة هود، فقال: { ولما جاء أمرنا نجينا شعيبا والذين آمنوا معه برحمة منا وأخذت الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين} ، والمناسبة هناك - واللّه أعلم - أنهم لما تهكموا به في قولهم { أصلاتك تأمرك} ؟ الآية، فجاءت الصيحة فأسكتتهم، وقال تعالى إخباراً عنهم في سورة الشعراء { فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم} ، وما ذاك إلا لأنهم قالوا له في سياق القصة: { فأسقط علينا كسفا من السماء} الآية، فأخبر أنه أصابهم عذاب يوم الظلة، وقد اجتمع عليهم ذلك كله أصابهم عذاب يوم الظلة، وهي سحابة أظلتهم، فيها شر من نار ولهب ووهج عظيم، ثم جاءتهم صيحة من السماء ورجفة من الأرض شديدة من أسفل منهم، فزهقت الأرواح، وفاضت النفوس، وخمدت الأجسام { فأصبحوا في دارهم جاثمين} . ثم قال تعالى: { كأن لم يغنوا فيها} أي كأنهم لما أصابتهم النقمة لم يقيموا بديارهم التي أرادوا إجلاء الرسول وصحبه منها. ثم قال تعالى مقابلاً لقيلهم: { الذين كذبوا شعيبا كانوا هم الخاسرين}. تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4691 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ °°ــ[الأعراف/94] ((وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ)) { وما أرسلنا في قرية من نبي } فكذبوا { إلا أخذنا } عاقبنا { أهلها بالبأساء } شدة الفقر { والضرَّاء } المرض { لعلهم يضَّرَّعون } يتذللون فيؤمنون .تفسير الإمامين الجليلين الجلالين رحمهما الله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4692 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ °°ــ[الأعراف/95] (( ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّىٰ عَفَوْا وَقَالُوا قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ فَأَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ )) { ثم بدَّلنا } أعطيناهم { مكان السيئة } العذاب { الحسنة } الغنى والصحة { حتى عفوا } كثروا { وقالوا } كفرا للنعمة { قد مس آباءنا الضرَّاء والسرَّاء } كما مسنا وهذه عادة الدهر وليست بعقوبة من الله فكونوا على ما أنتم عليه قال تعالى: { فأخذناهم } بالعذاب { بغتة } فجأة { وهم لا يشعرون } بوقت مجيئه قبله . تفسير الإمامين الجليلين الجلالين رحمهما الله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4693 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ °°ــ[الأعراف/96-99] ((وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ*أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَىٰ أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ *أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَىٰ أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ*أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ)) وقوله تعالى: { ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا} أي آمنت قلوبهم بما جاء به الرسل، وصدقت به واتبعوه، واتقوا بفعل الطاعات وترك المحرمات { لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض} ، أي قطر السماء ونبات الأرض، وقال تعالى: { ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون} أي ولكن كذبوا رسلهم فعاقبناهم بالهلاك على ما كسبوا من المآثم والمحارم، ثم قال تعالى مخوفاً ومحذراً من مخالفة أوامره والتجرؤ على زواجره { أفأمن أهل القرى} أي الكافرة { أن يأتيهم بأسنا} أي عذابنا ونكالنا، { بياتا} أي ليلاً { وهم نائمون * أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون} أي في حال شغلهم وغفلتهم، { أفأمنوا مكر الله} أي بأسه ونقمته وقدرته عليهم، وأخذه إياهم في حال سهوهم وغفلتهم، { فلا يأمن مكر اللّه إلا القوم الخاسرون} ، ولهذا قال الحسن البصري رحمه اللّه: المؤمن يعمل بالطاعات وهو مشفق وجل خائف، والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن. تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4694 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ °°ــ[الأعراف/105-106] تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4695 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ °°ــ[الأعراف/107-108] قال ابن عباس: { فألقى عصاه} فتحولت حية عظيمة فاغرة فاها، مسرعة إلى فرعون، فلما رآها فرعون أنها قاصدة إليه اقتحم عن سريره، واستغاث بموسى أن يكفها عنه ففعل، وقال قتادة: تحولت حية عظيمة مثل المدينة، قال السدي في قوله { فإذا هي ثعبان مبين} : الثعبان الذكر من الحيات، فاتحة فاها، ثم توجهت نحو فرعون لتأخذه، فلما رآها ذعر منها ووثب وأحدث، وصاح: يا موسى خذها وأنا أؤمن بك، وأرسل معك بني إسرائيل، فأخذها موسى عليه السلام فعادت عصا، وقوله { ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين} : أي أخرج يده من درعه بعدما أدخلها فيه، فإذا هي بيضاء تلألأ من غير برص ولا مرض، كما قال تعالى: { وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء} الآية. وقال ابن عباس { من غير سوء} يعني من غير برص، ثم أعادها إلى كمه، فعادت إلى لونها الأول. تفسير الإمام ابن كثير رحمه الله. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc