انتصار سورية الممانعة أمرحتمي هكذا علمنا التاريخ . - الصفحة 30 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

انتصار سورية الممانعة أمرحتمي هكذا علمنا التاريخ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-02, 13:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من يزرع الشوك لا يحصد إلا الألم والجراح ...........



عملاء قناة الجزيرة ...من التالي ؟؟؟

https://www.youtube.com/watch?v=j6imSHEcGyE









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 13:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حقيقة الثوره السوريه, آل بري تسحق عناصر الجيش الحر في معركة حي الميسر باعتراف احد ابناء المنطقه

https://www.youtube.com/watch?v=6xNeZCttufk










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 13:23   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

  • معركة حلب تقترب... والعالم يده على الزناد



  • 2012/08/02

    يليق بالحدث السوري الانتقال إلى حلب وجوارها، فهو حدث يشغل العالم بأسره، ويثبّت خطوط الانقسام بين دوله وأممه التي توزعت بين شرق وغرب، وفي الإقليم المحيط بهذه المدينة، غالبا ما حسمت القوى المتصارعة خلافاتها على قيادة العالم، من معركة ايسوس (بين داريوس الثالث والاسكندر المقدوني)، إلى معركة عمورية ( بين العباسيين والبيزنطيين) ومن بعدها فتح القسطنطينية (بين العثمانيين والغرب الأوروبي)، وانتهاءً بقونية التي غرز فيها محمد علي باشا المسمار الأول في نعش الامبراطورية العثمانية.

    أمور كثيرة في هذا العالم هي رهن معركة حلب، فما يجري من اضطرابات وقلاقل في سوريا كان ينتحل شكل صراع داخلي بين نظام ومعارضة عندما كانت هذه الحوادث تتنقل في المدن الشامية من درعا إلى حمص وإدلب وحماة ومن ثم دمشق، لكن في حلب وعلى أضواء التاريخ والجغرافيا تتكشف حقيقتها، على أنها حرب دولية، وعلى نتائجها تتوقف عملية توزيع النفوذ والسيطرة على الكوكب بين القوى والأحلاف الدولية المتنافسة على إدارة شؤون العالم.

    لم تبدأ بعد معركة حلب، هي الآن في مرحلة تحضيرية لن تطول. لا علاقة لجهوزية الجيش السوري بهذه المرحلة، قد سبق لقيادة هذا الجيش أن أبلغت الرئيس بشار الأسد منذ أقل من أسبوع استعدادها لساعة الصفر، لكن هناك من يربط بين تأخير صفارة الحرب وبين منح الحكومة السورية فرصة للمدنيين لإخلاء مسرح المعارك، لأن التوقعات تتحدث عن ملحمة حربية ستشهدها أحياء المدينة وشوارعها، وستستخدم فيها مختلف الاسلحة لتنظيف حلب وجوارها من المسلحين، لأن النظام لم يعد يعتبر نفسه في مواجهة تمرد داخلي، إنما يخوض حربا ضد غزو خارجي ينفذه الحلف الغربي ـ التركي ـ الخليجي عن طريق الوكالة والمقاولة مع الجماعات السلفية والتكفيرية والمذهبية.

    كانت دمشق تتحسب لسيناريو حلب منذ أشهر، وكانت على علم بمساعي تركية لدى واشنطن لإقناعها بإقامة منطقة آمنة في حلب، يتولى إدارتها الإخوان المسلمون وتشكل مرتكزا جغرافيا وديموغرافيا لحكومة انتقالية تقود عملية إسقاط النظام في دمشق، لكن هذه المساعي فشلت نتيجة تردد الإدارة الأميركية من جهة، ومعارضة السعودية التي تخوض مزاحمة شديدة مع تركيا على طريقة تحاصص سوريا من جهة أخرى.

    تعلم الرياض أنها ستفقد دورها الريادي لمصلجة تركيا في حال اعتماد واشنطن سيناريو حلب، لذا سارعت إلى اقتراح سيناريو دمشق، وكانت المحاولة الأولى لتنفيذه في 18 حزيران/يونيو الماضي، عندما اندفع آلاف المسلحين إلى دمشق، كانوا قد تسللوا من الأرياف المحيطة بالعاصمة بهدف السيطرة عليها، لكن قوات النظام استطاعت صدهم ومحاصرتهم ومن ثم مطاردتهم خارج المدينة بعد أن أوقعت مئات القتلى منهم.

    شكلت هذه المحاولة اختبارا للطرفين خصوصا للحكومة السورية التي وضعت خطة شاملة لتصفية التمرد تتولاها الوحدات النظامية، في حين أن فشل هذه المحاولة لم يثن الرياض عن تنفيذ سيناريو دمشق ومساعدة مسلحي المعارضة على إمساك بمساحة من العاصمة يمكن تربيطها بريف دمشق وتشكل المنطقة الآمنة الموعودة، فكانت المحاولة الثانية التي استبقت خطة النظام، وجرى التمهيد لها بأمرين اثنين، الأول فرار العميد مناف طلاس ليتولى رئاسة مجلس عسكري تناط به إدارة المرحلة الانتقالية، والثاني تفجير مكتب الأمن القومي الذي أودى بحياة الجنرالات الأربعة.

    وكانت المحاولة الثانية في تفاصيلها استعادة لما جرى في المحاولة الأولى، فجرى الدفع بمسلحين قدموا من الأرياف نحو أحياء معينة في دمشق، هذه الأحياء لديها حساسية تجاه النظام لأسباب اجتماعية ومذهبية، لكن المفارقة، أن الحكومة السورية كانت حسمت تكليف وحدات النخبة في قواتها مهمة التصدي لأي اختراق عسكري يهدف إلى الإمساك بجزء من العاصمة، وهذا ما حدث بالضبط، ففي عملية صاعقة لم تستغرق سوى ساعات قليلة عادت فيها جميع الأحياء التي استولى عليها المسلحون إلى كنف النظام، بعد قتل أكثر من 1500 مسلح من جنسيات مختلفة في حين فر الآخرون بشكل فوضوي إلى مناطق أخرى يطلبون الأمان.

    كان الفشل السعودي في الاستيلاء على أحياء من دمشق، فرصة مناسبة لتركيا من أجل تسويق مشروعها القديم، لكن أنقرة تدرك الآن بعد سقوط سيناريو دمشق، أنها باستخدامها لسيناريو حلب لا تقوم سوى بقتال تراجعي تخوضه أمام هجوم الحكومة السورية، بعدما لمست عزم النظام على ملاحقة الجماعات المسلحة اينما كانوا في المدن السورية، وفي الوقت الذي ضربت فيه انقرة عرض الحائط بالقوانين الدولية والاتفاقات الثنائية التي ترعى علاقتها بالدولة السورية (ليس بالضرورة النظام) من أجل مد المعارضة المسلحة بما يلزمها من عتاد واموال وسلاح وأفراد للإمساك بحلب، فإن النظام لا يبدي خشية كبيرة من استقدام حشود المسلحين، فهناك نية لدى الجيش السوري لاستدراج المعارضة كي تزج بكل احتياطها في هذه المعركة، لتكون الهزيمة قاسية وقاصمة للجماعات المسلحة.

    في الحيز المرئي من معركة حلب، لن يكون هناك قيود وضوابط بين الطرفين المتصارعين على الأرض، لكن ما يجب لفت الانتباه إليه، هو أن هذه المعركة في حيزها اللامرئي، تجري ضمن مساحة مسيجة بخطوط من التفاهمات والتوازنات والمعادلات الدولية، تتولى حراستها أمم ودول تتوزع على ضفتي الانقسام العالمي شرقا وغربا، فالكل يده على الزناد لحماية هذه الخطوط، بحيث إن أي تجاوز لأي خط منها، سواء أكان عمدا أو عفوا، سيقلب العالم رأسا على عقب، وتصبح جبهة حلب من أطول جبهات الحروب في التاريخ تبدأ برياً من لبنان ولا تنتهي في القوقاز، ومائياً، تمتد من البحر الأحمر إلى البحر الاسود مروراً بالمتوسط المدجج بأساطيل السفن والمدمرات وحاملات الطائرات... ماذا سيحدث؟ هذا سؤال العالم اليوم، والكل بانتظار حلب وماذا ستقول.












رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 13:24   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقتل المسلح عبيدة الحصني الذي فطس الخميس 2-8-2012










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 13:25   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقتل الأرهابي المدعو حسين محمد مخيبر من القصير


نعتذر لعدم عرض الصورة لأن بها دم .










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 13:26   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقتل المسلح مصطفى الرسو 2012/08/02













رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 13:28   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي
















رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 14:12   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
amari DKY
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

أعتذر عن غيابي الطويل عن المنتدى وأعود مفتتحة بهذه الصورة التي تعبر عن سقوط صنم العبث الاشتراكي المتوحش










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 14:15   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
amari DKY
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

عصابات الأسد بين إعتقال الأطفال الرضع واغتصاب الحرائر



تتعالى أنفاس الإصلاح والتغيير الموهومة في سوريا تحت مظلة عصابات الأسد الدكتاتورية ، وتتصدرها أبواق تغرد لنظام موهوم قد سقطت شرعيته من أول يوم أطلق فيه رصاصة على شعبه الأعزل ، في محاولات يائسة لتجميل وجه بشع قبيح ، يرتكب كل يوم جرائم وانتهاكات لا يمكن السكوت عنها ضد الإنسانية، ولقد بلغت جرائم الحرب التي يمارسها عصابات الأسد التي يقودها ماهر الأسد والشبيحة حداً في انتهاكات حقوق الإنسان لا يمكن تمريره دون تسليط الضوء الإعلامي بكافة وسائلة للتشهير به ، ألا وهو اعتقال طفل يبلغ من العمر ثلاثون يوماً في حماة وكذلك في دوما ، وأخذه عنوة من أهله ، كإحدى أوراق الضغط على المواطن السوري الحر حتى لا يخرج في التظاهرات السلمية المطالبة بالحرية والكرامة .

فكيف للعقل أن يستسيغ اعتقال طفل رضيع في المراكز الأمنية اللااخلاقية ، والحال ذاته يقال بشأن كافة أشكال الشذوذ السلوكي التي تمارسها هذه العصابات الهمجية في جرائم الاغتصاب ضد حرائر سوريا ، والسؤال المطروح هنا هل بلغ حد الإفلاس لدى تلك العصابات المجرمة إلى هذا الحد ، الذي يستخدم فيه الأطفال الرضع ورقة للضغوط على المتظاهرين السوريين ، حتى يلزم بيته ولا يطالب بالحرية ، ويرضى بحكم النازيين الجدد ، وهل بلغ حد الإفلاس أيضاً لديهم إلى ارتكاب جرائم الاغتصاب ضد حرائر سوريا بوحشية واستعداء للشعب السوري كله الحر الأبي ، حتى يترك حق التظاهر ويرضى بدكتاتورية بشار الأسد وأزلامه.

وانطلاقا مما سبق ، فإلى أين يسير مركب السلوكيات السادية الشاذة لدى تلك العصابات المنحرفة سياسيا وأخلاقياً سواء المحلية أو المستوردة من إيران ولبنان والعراق - لأن الكثير من شهود العيان يؤكدون أن الكثير ممن يمارس هذه الجرائم لا يتكلم العربية البتة - و السؤال هنا ما هي الجرائم الشاذة القادمة ؛ عقوبة لنطق كلمة الحرية ، لان اللازم عند هذه العصابات الدموية أن يكون الشعب السوري الحر عبداً لها، في عنفوان ربيع الحرية العربي ، وكلماتي هنا صرخة مدوية لكل منظمات حقوق الإنسان الدولية للوقوف وقفة جادة حاسمة للتشهير بجرائم هذا العصابات المجرمة على كافة المستويات ، وبكافة الوسائل المتاحة ، حتى يحاسب كل مجرم على أفعاله الشنيعة في العنف غير المبرر ضد الطفل السوري الذي يقتل ويمثل بجثته ويعتقل ويعذب حتى الرضع منهم ؛ وكذلك المرأة السورية التي تتعرض لجرائم الاغتصاب يوميا ، من قبل عصابات الأسد والشبيحة ، دونما رحمة ، وصرخاتها لا يسمعها احد ، والساديون يتلذذون بالضحية ، وارتكاب جرائمهم البشعة دونما رقيب ، كأننا في غابة حيوانات مفترسة ؛ فهذه الهمجية اللاانسانية جعلت الشعب السوري الحر يلعن هؤلاء كل صباح ومساء ، ويعلى صيحاته بوحدة الشعب السورية وحريته عبر المظاهرات السلمية ورفضه لهذا النظام السادي ، الذي يرقص ويتلذذ على جراح شعبه ، ويؤلف مسرحيات الإصلاح كل يوم ، في حلل جديدة ، لتضليل الرأي العام العالمي ، في محاولات بائسة فاشلة ، رغم التلميع الإعلامي لها ، مع إنها في جوهرها مهازل سياسية لا تستحق الذكر أو التعليق عليها .

والمتتبع للتقارير الصادرة من الأرض السورية الحرة ، يستخلص حالة الهستيريا التي بلغها إفلاس هذه العصابات المتوحشة ، من خلال ارتكاب جرائم عنف ضد الأطفال ، وتوسيع رقعة اغتصاب النساء بهمجية شنيعة ، لا يمكن لكل ناشط حقوقي أن يسكت عنها ، ودونما يشهر بهذه الجرائم الوحشية ، التي تنم عن سيكولوجية عنف مرضية سادية ، تفرغ حقد هذه العصابات ونفسياتها المرضية الغير سوية ، في سلوكيات منحرفة شاذة بشعة تتسم بالوحشية والدموية ، وتشكل انتهاكات صارخة ضد الإنسانية ، في ظل حكم عصابات مفلسة سياسيا ونفسيا ، قد اسقط الشعب شرعيتها من الرأس حتى القدم ، من القمة حتى القاع ، ولذلك فإن مداد الثورة السورية يغلي ، وتلك الجرائم البشعة ستزيد من عنفوان الثورة ، لكي يقتص لهؤلاء الأبرياء الذين انتهكت حقوقهم في وضح النهار ، من خلال دولة القانون والقضاء النزيه في سوريا ما بعد الثورة.

وختاما فإن الثورة السورية نالت إعجاب العالم المتحضر بسلميتها ، في الوقت الذي تستخدم فيها عصابات الأسد والشبيحة كافة أشكال العنف اللامعقول واللاانساني والبشع والوحشي ضد الشعب السوري الأعزل ، وبالأخص تجاه أطفال وحرائر سوريا ،في ظل صمت عالمي مخجل ، فهل يعقل لهذا العالم المتحضر أن يقبل اعتقال الأطفال الرضع، واغتصاب النساء بهستيريا سادية بشعة ، والى متى هذا الصمت الدولي ، وعلى من تعود مصلحة هذا الصمت الدولي ، وقد تمادى هذا النظام بغطرسته ودكتاتوريته ، وما زالت بحار الدم تنزف دونما توقف ، دونما تفريق بين ادمي أو حتى الحيوان ، فضلا عن حرق المحاصيل ، وهدم البيوت على أهلها ، وشنق الأحرار علنا ، وتعليق جماجهم على الأخشاب ، فبأي ذنب قتل هؤلاء ، وما هي جريمتهم ، وهل نحن في عصر التحضر واحترام الحريات وحقوق الإنسان ، أما إننا في عصور بائدة متحجرة تنخر جاهلية ونازية ، والى أي نهاية تريد أن توصلنا إياها تلك العصابات الدموية الخارجة عن القانون والإنسانية ، وهل يقف المثقف العربي الحر صامتاً أمامها ، دونما مبادرة منه للتشهير بتلك الجرائم الوحشية ، ودعمه للثورة السورية ، بكافة السبل المتاحة له ثقافيا وإعلامياً ، تلك هي صرختي عبر هذه الكلمات الجريحة من دماء الشعب السوري الحر الأبي ، لعلها تجد اذاناً صاغية وقلوبا عاقلة ، وهمم عاليه تعلي أنفاس الثورة السورية ، ومصداقيتها ، وعدالة مطالبها ، وحقها في التعبير عن ذاتها ، والدفاع عن كرامتها ومطالبها في دولة مدنية ديمقراطية عادلة ، ولعل تلك الكلمات تجد من يتحسس معاناة حرائر سوريا اللواتي يراد لهن التغييب عن المشهد السوري الثوري بمواجهتهن بكافة أساليب القمع والشذوذ السلوكي ، ولكن حرائر سوريا سيبقين لغة الضوء الخالدة الملونة من الشمس بألوانها السبع ، ولن تختفي ،إنها لغة الضوء الملون من درعا وحماة وحمص وجسر الشغور وتلكلخ ودوما وبانياس واللاذقية وحلب ودير الزور ، وكل الثرى السوري ،هذه الأشعة السرمدية الملونة الجميلة ستخرج لتلك العصابات الشاذة من السماء والأرض وكل اتجاه ، تنادي بالحرية ، ولن تملك وحشيتكم إزالتها من الكون فالخلود لها والفناء لكم يا خفافيش الظلام ، وستبقى كلمة أطفال سوريا الكلمة الحرة الخالدة ، ويعليها كل سوري ثائر على الظلم والدكتاتوريات ، وكل مثقف عربي حر ، ليدافع عن الطفل السوري وما يعانيه من خوف وألم ، وتعذيب وقتل يومي ، واعتقالات همجية ، وكما يقول الشاعر محمود درويش إنه :

يُعَشِّشُ في حِضنِ والدهِ طائراً خائفاً

مِنْ جحيمِ السماءِ: احمني يا أبي

مِنْ الطَيرانِ إلى فوق! إنَّ جناحي

صغيرٌ على الريحِ... والضوءُ أسْوَدْ

يُواجهُ جيشاً، بلا حَجرٍ أو شظايا

كواكب، لم يَنتبه للجدارِ ليكتُبَ:

"حُريتي لن تموت".










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 14:17   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عاجل ...........
الخارجية الروسية : موسكو لن تدعم مشروع قرار عربي حول سورية بالجمعية العامة لأنه غير متوازن










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 14:18   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



الناطق الرسمي باسم الحكومة الاردنية سميح المعايطة
ينفي على العبرية اي اشتباك بين الجيش الاردني والجيش السوري وينفي اصابة جندي اردني
ويقول ان الاشتباكات بين الجيشين الاردني والسوري غير واردة نهائيا وما يجري في سوريا شأن داخلي سوري


لماذا تكذبون .... وتضللون الراي العام 16 شهرا وانتم في هذا الحال ، حتى شهر رمضان لم تحترموه وزاد كذبكم فيه


لن يكتب لكم النجاج لأنكم ترتكبون هذا الرذيلة في شهره وفي غير هذا الشهر .










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 14:20   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
amari DKY
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 14:24   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
amari DKY
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



عصابات بشار كالفئران بيد الأبطال الأحرار










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 14:24   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عاااااااااجل :: الجيش السوري يقوم باستعادة معبر (هديلز داك) على الحدود التركية السورية وتحريره من العصابات الإرهابية المسلحة وتطهير المنطقة بالكامل... وأنباء عن أسر أمير الخلية الإرهابية مع عدد من حراسه.

عاجــــل / دمشق - دف الشوك : مصادر للمتحدة تؤكد عن مداهة أحد المنازل والقاء القبض على القناص الذي كان يستهدف قواتنا اثناء تطهير المنطقة وتم القبض على مسلحيين اخرين كانا معه كمرافقة ...

مصادر الدنيا في حمص : الجهات المختصة تضبط سيارتين محملتين بالسلاح والذخيرة عند تحويلة حمص - طرطوس بالقرب من مفرق الدار الكبيرة

مصادر الدنيا في حمص : الجهات المختصة تقتل 3 إرهابيين وتصادر أسلحة بحوزتهم من بينها مدفع هاون و8 قذائف و3 قناصات و9 آر بي جي مع حشواتها و2 عبوة ناسفة زنة 40 كغ ومذخرات عدد


حمص :
الجهات المختصة تنفذ كمينا لمجموعة إرهابية مسلحة في مدينة القصير كانت تعتدي على قوات حفظ النظام والممتلكات العامة والخاصة وسقوط أفراد المجموعة بين قتيل وجريح
وقامت الجهات المختصة بتدمير سيارتين مجهزتين برشاشي دوشكا بمن فيهما










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-02, 14:25   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمرحتمي, التاريخ, انتشار, سورية, علمنا, هكذا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc