هل مررت بهذا الموقف؟ اسأل الله ان يلا يريكم مكروه في عزيز

[abdu99]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمنيات

رأى ابن عمر رجلاً قد حمل أمه على رقبته وهو يطوف بها حول الكعبة، فقال: يا ابن عمر؟ أتراني جازيتها؟ قال: ولا بطلقة من طلقاتها ولكن قد أحسنت والله يثنيك على القليل كثيراً.
موضوع رائع وقمة الروعة والاروع مايحملة من معاني
ونقول يارضى الله ورضى والوالديين
جزاك الله كل خير
تقبل تحياتي

جزاءك الله خيرا على المرور
والاضافة العطرة
وحقق لك اجمل الامنيات اختي الفاضلة
الأمنيات
وارضى الله عنك والديك وغفر الله لهما ولك
وجعلك من البارين المرضيين

[مطر تشرين~]

[قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء]

السلام عليكم
الآن فقد كنت أشارك في موضوع عرضته إحدى المشاركات عن فقدان العزيز
وفجأة قرأت موضوعك
آه يا أخي ما تحدثت عنه جرح عميق لن يزول مهما مرت الأعوام
الأم هي الحياة بمعنى الكلمة
كم جميل أن تنجح وتنتظر من يبارك لك نجاحك من أعماق قلبه وبكل صدق
ما أجمل أن تعود متعبا من الدراسة أو العمل
وتجد من يبتسم في وجهك مهما كان حزينا أو متضايقا
ما أجمل أن تضم شخصا إليك وتشم رائحته العطرة والتي لن ولن تجدها أبداإن فقدت أمك
ما أجمل أن تحس بيد وهي تلمسك وأنت نائم وتضرب على كتفك بلطف لترى إن ينقصك شيء ما
وفي الحقيقة ما كتبته عبر كفاية عما أعيشه من إحساس
اللهم ارحم موتانا
رحم الله أمك وأسكنها فسيح جنانه
أتمنى أن نكون ذرية صالحة
وألا ننسى موتانا بالدعاء الصالح
شكرا لك أخي
رحمك الله أمي
لن أنساك مادمت حيا
وعد مني

[لينة نور]

السلام عليكم

[djfr]

اخي abd99
اشكرك جزيل الشكر
و جزاك الله

[abdu99]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة1989

جزاءاك الله خيرا اختي خوله
صورة معبرة كثيرا اسال ان يكون انقذها وإلا سوف لن يهنى بنوم ابدا

[abdu99]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع/ش

السلام عليكم
الآن فقد كنت أشارك في موضوع عرضته إحدى المشاركات عن فقدان العزيز
وفجأة قرأت موضوعك
آه يا أخي ما تحدثت عنه جرح عميق لن يزول مهما مرت الأعوام
الأم هي الحياة بمعنى الكلمة
كم جميل أن تنجح وتنتظر من يبارك لك نجاحك من أعماق قلبه وبكل صدق
ما أجمل أن تعود متعبا من الدراسة أو العمل
وتجد من يبتسم في وجهك مهما كان حزينا أو متضايقا
ما أجمل أن تضم شخصا إليك وتشم رائحته العطرة والتي لن ولن تجدها أبداإن فقدت أمك
ما أجمل أن تحس بيد وهي تلمسك وأنت نائم وتضرب على كتفك بلطف لترى إن ينقصك شيء ما
وفي الحقيقة ما كتبته عبر كفاية عما أعيشه من إحساس
اللهم ارحم موتانا
رحم الله أمك وأسكنها فسيح جنانه
أتمنى أن نكون ذرية صالحة
وألا ننسى موتانا بالدعاء الصالح
شكرا لك أخي
رحمك الله أمي
لن أنساك مادمت حيا
وعد مني

جزاءاك الله خيرا اخي الكريم ع/ش
ورحم الله والدتك واسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا
نعم ما يعرف قيمة فقدان الام الا من فقدها أسال الله أن لا يري عزيز اوعدو ذلك
اللهم تقبل امهاتنا قبول حسن واغفر لهن وارحمهن انك انت الغفور

[abdu99]

[abdu99]

[abdu99]

أسأل الله أن لايريكم مكروه ابدا

[LA LAVENDA]

اللهم ارحم جميع الامهات و الاباء و اغفر لهم و تجاوز عن سيئاتهم

[abdu99]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة la lavenda

اللهم ارحم جميع الامهات و الاباء و اغفر لهم و تجاوز عن سيئاتهم

اللهم آمييييييين
جزاءاك الله خيرا اختي الفاضلة
وغفر لك ولوالديك

[فاطمة_26]

منذ اربع سنوات فقدت اغلى صديقة وحبيبة فقدتها قبل اسبوعين من موعد خطبتي
وبهاتين اليدين غسلتها وكفنتها وانا لم ابلغ العشرين وودعتها ومن يومها غادرت هذا العالم روحا وبقيت جسدا فمن يومها لم اعرف للفرح طعما صورتها معي في كل مكان
رحمك الله يا امي ولن انساك ما حييت

[abdu99]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة_26

منذ اربع سنوات فقدت اغلى صديقة وحبيبة فقدتها قبل اسبوعين من موعد خطبتي
وبهاتين اليدين غسلتها وكفنتها وانا لم ابلغ العشرين وودعتها ومن يومها غادرت هذا العالم روحا وبقيت جسدا فمن يومها لم اعرف للفرح طعما صورتها معي في كل مكان
رحمك الله يا امي ولن انساك ما حييت

احترت كثيرا ماذا اقول لك والحال من بعضه مثل ما يقولون
ليس امامنا الا الدعاء
أن يغفر لها ويرحمها ويسكنها مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
فهذا حال الدنيا .. ونسأل الله حسن الختام
فلا يعرف معنى فقد الام إلا من فقد امه
اتفهم حزنك .. آلامك .. وحدتك النفسية ..فقدك لسندك
لكن لا تقتلي الفرح بداخلك واعملي ما يسعدها
احسني على من كانت تحسن عليهم
واصلي صديقاتها اللي كانت تودهم وتحبهم
اجعلي بداخلك مساحة للفرح
لانها سوف تسعد لاسعادتك
عظم الله اجرك اختي الكريمة فاطمة
وجبر الله مصيبتك

[abdu99]

بر الوالدين من أهم العبادات بعد الصلاة، ومن أحب الأعمال إلى الله تعالى، فعن عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه- قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيّ العمل أحبّ إلى الله تعالى؟ قال: الصلاة علي وقتها. قلت: ثم أيّ؟ قال: برّ الوالدين. قلت: ثم أيّ؟ قال: "الجهاد في سبيل الله"[متفق عليه].

وفي القرآن الكريم جاءتْ توصية الابن بالوالدين وبرّهما في أكثر منْ آيةٍ مقرونةٍ بعبادة الله تعالى، والنهي عن الشّرْك، وقد قرن شكره تعالى بشكرهما: {أن اشْكرْ لي ولوالديْك إليّ الْمصير } [لقمان: 14].

ما يمكن عمله للبر بالوالدين بعد موتهما:

1- صلة أصدقائهما: عَنِ ابْنِ عُمَرَ- رضي الله عنهما- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَنْ أحَبَّ أنْ يَصِلَ أبَاهُ فِي قَبْرِهِ فَلْيَصِلْ إخْوَانَ أبِيهِ مِنْ بَعْدِهِ". رواه أبو يعلى وابن حبان وصححه الألباني في صحيح الجامع.‌ برقم: (5960)، (من بعده) أي من بعد موته أو من بعد سفره.

2- التصدق عنهما: عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أُمِّىَ افْتُلِتَتْ نَفْسَهَا وَلَمْ تُوصِ وَأَظُنُّهَا لَوْ تَكَلَّمَتْ تَصَدَّقَتْ أَفَلَهَا أَجْرٌ إِنْ تَصَدَّقْتُ عَنْهَا قَالَ « نَعَمْ ». متفق عليه. افتلتت نفسها: أي تُوُفِّيَت فجأة.

3- قضاء الدين عنهما: عن عَامِرٍ قَالَ حَدَّثَنِي جَابِرٌ- رضي الله عنه- أَنَّ أَبَاهُ تُوُفِّىَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَ صلى الله عليه وسلم فَقُلْتُ إِنَّ أَبِى تَرَكَ عَلَيْهِ دَيْنًا وَلَيْسَ عِنْدِي إِلاَّ مَا يُخْرِجُ نَخْلُهُ، وَلاَ يَبْلُغُ مَا يُخْرِجُ سِنِينَ مَا عَلَيْهِ، فَانْطَلِقْ مَعِي لِكَيْ لاَ يُفْحِشَ عَلَىَّ الْغُرَمَاءُ. فَمَشَى حَوْلَ بَيْدَرٍ مِنْ بَيَادِرِ التَّمْرِ فَدَعَا ثَمَّ آخَرَ، ثُمَّ جَلَسَ عَلَيْهِ فَقَالَ « انْزِعُوهُ ». فَأَوْفَاهُمُ الَّذِي لَهُمْ، وَبَقِىَ مِثْلُ مَا أَعْطَاهُمْ. البخاري- المناقب.

4- تنفيذ وصيتهما: ما لم تحتوي على أمر مُحَرَم، عَنْ أَبِى سَعِيدٍ عَنِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم « أَنَّهُ ذَكَرَ رَجُلاً فِيمَنْ سَلَفَ- أَوْ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ قَالَ كَلِمَةً يَعْنِى- أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالاً وَوَلَدًا- فَلَمَّا حَضَرَتِ الْوَفَاةُ قَالَ لِبَنِيهِ أَيَّ أَبٍ كُنْتُ لَكُمْ قَالُوا خَيْرَ أَبٍ. قَالَ فَإِنَّهُ لَمْ يَبْتَئِرْ- أَوْ لَمْ يَبْتَئِزْ- عِنْدَ اللَّهِ خَيْرًا، وَإِنْ يَقْدِرِ اللَّهُ عَلَيْهِ يُعَذِّبْهُ، فَانْظُرُوا إِذَا مُتُّ فَأَحْرِقُونِي حَتَّى إِذَا صِرْتُ فَحْمًا فَاسْحَقُونِي- أَوْ قَالَ فَاسْحَكُونِي- فَإِذَا كَانَ يَوْمُ رِيحٍ عَاصِفٍ فَأَذْرُونِي فِيهَا » فَقَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «فَأَخَذَ مَوَاثِيقَهُمْ عَلَى ذَلِكَ وَرَبِّى، فَفَعَلُوا ثُمَّ أَذْرَوْهُ فِى يَوْمٍ عَاصِفٍ، فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ كُنْ. فَإِذَا هُوَ رَجُلٌ قَائِمٌ. قَالَ اللَّهُ أَيْ عَبْدِي مَا حَمَلَكَ عَلَى أَنْ فَعَلْتَ مَا فَعَلْتَ قَالَ مَخَافَتُكَ أَوْ فَرَقٌ مِنْكَ قَالَ فَمَا تَلاَفَاهُ أَنْ رَحِمَهُ عِنْدَهَا. رواه البخاري- في باب: قول الله تعالى: {يريدون أن يُبَدِّلوا كلام الله}.


5- الصلاة والدعاء لهما:عَنِ الْحَجَّاجِ بْنِ دِينَارٍ قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ مِنَ الْبِرِّ بَعْدَ الْبِرِّ أَنْ تُصَلِّىَ لأَبَوَيْكَ مَعَ صَلاَتِكَ وَتَصُومَ لَهُمَا مَعَ صَوْمِكَ». صحيح مسلم- 34 المقدمة باب (5).

6- الحج عنهما: عَنْ أَبِى رَزِينٍ- قَالَ حَفْصٌ فِي حَدِيثِهِ رَجُلٌ مِنْ بَنِى عَامِرٍ- أَنَّهُ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَبِى شَيْخٌ كَبِيرٌ لاَ يَسْتَطِيعُ الْحَجَّ وَلاَ الْعُمْرَةَ وَلاَ الظَّعْنَ. قَالَ « احْجُجْ عَنْ أَبِيكَ وَاعْتَمِرْ ». أبو داود- المناسك، الترمذي- الحج.

وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ أَخِيهِ الْفَضْلِ أَنَّهُ كَانَ رِدْفَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم غَدَاةَ النَّحْرِ فَأَتَتْهُ امْرَأَةٌ مِنْ خَثْعَمٍ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ فَرِيضَةَ اللَّهِ فِى الْحَجِّ عَلَى عِبَادِهِ أَدْرَكَتْ أَبِى شَيْخًا كَبِيرًا لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَرْكَبَ أَفَأَحُجُّ عَنْهُ قَالَ « نَعَمْ فَإِنَّهُ لَوْ كَانَ عَلَى أَبِيكِ دَيْنٌ قَضَيْتِيهِ ». ابن ماجه- المناسك.

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ إِنَّ أُمِّي نَذَرَتْ أَنْ تَحُجَّ فَمَاتَتْ قَبْلَ أَنْ تَحُجَّ أَفَأَحُجَّ عَنْهَا قَالَ « نَعَمْ حُجِّى عَنْهَا، أَرَأَيْتِ لَوْ كَانَ عَلَى أُمِّكِ دَيْنٌ أَكُنْتِ قَاضِيَتَهُ ». قَالَتْ نَعَمْ. فَقَالَ « فَاقْضُوا الَّذِي لَهُ، فَإِنَّ اللَّهَ أَحَقُّ بِالْوَفَاءِ » البخاري.

7- الصوم عنهما: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ: إِنَّهُ كَانَ عَلَى أُمِّهَا صَوْمُ شَهْرٍ أَفَأَقْضِيهِ عَنْهَا فَقَالَ: « لَوْ كَانَ عَلَى أُمِّكِ دَيْنٌ أَكُنْتِ قَاضِيَتَهُ». قَالَتْ: نَعَمْ. قَالَ: «فَدَيْنُ اللَّهِ أَحَقُّ أَنْ يُقْضَى». أبو داود- الأيمان والنذور، وقال الشيخ الألباني: صحيح.

وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ- رضي الله عنه- قَالَ بَيْنَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذْ أَتَتْهُ امْرَأَةٌ فَقَالَتْ إِنِّي تَصَدَّقْتُ عَلَى أُمِّي بِجَارِيَةٍ وَإِنَّهَا مَاتَتْ- قَالَ- فَقَالَ:« وَجَبَ أَجْرُكِ وَرَدَّهَا عَلَيْكِ الْمِيرَاثُ ». قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ كَانَ عَلَيْهَا صَوْمُ شَهْرٍ أَفَأَصُومُ عَنْهَا قَالَ « صُومِي عَنْهَا ». قَالَتْ إِنَّهَا لَمْ تَحُجَّ قَطُّ أَفَأَحُجُّ عَنْهَا قَالَ « حُجِّى عَنْهَا». رواه مسلم- في باب الصيام