علم الطاقة والعلاج بها "خزعبلات وجهل وجب الكشف عنها "

[بصمة قلم]

[QUOTE=abedalkader;8326247]

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الى اختي الكريمة
اطلب منك راجيا حذف وغلق الموضوع
فربما يترتب عليه تسمم افكار بعض
الشباب وخاصة غير المطلعين
ويعود بالمضرة والمعصية والاثم عليك
انا لك ناصح فقط
ولا يمكن ان يستطيع ان يغربل الانسان الافكار
ويقرا ما بين السطور .....الحذر كل الحذر من الافكار الهدامة

بارك الله فيكم أخي الفاضل وجزاكم خيرا على نصحكم وحرصكم
فكرت كثيرا قبل وضع الموضوع أخي الفاضل
ولم أضع المقال من قبل لأن فهمه نوعا ما صعب على البعض
وما وضعته الا بعد أن وجدت من شرح الموضوع صوتا وصورة وفصل كل ما يتعلق به بالأدلة
وهذا ما وضعته في مشاركة مستقلة وقد أضافة الأخت الفاضلة بنت الحاج الجزء الثالث من البرنامج في مشاركتها
وفيه من الفائدةالكثير
وقد عرضت الموضوع على أحد المشرفين الأفاضل عندما رأيت مشاركتكم وننتظر منه النصح
وان رأينا أن الموضوع قد يأتي بالضرر أكثر من النفع فسيتم حذف مبااااااااااااااااااااااشرة

النصيحة يا اخوة النصيحة
الى المتضلعين في العلوم الشرعية ....لا تبخلوا بردودكم
وتوجيهنا فهي امانة ......ومادام انك موجود بيننا فانت مسؤول
عنا ومنا

نتمنى ذلك أخي الفاضل ونتقبلالنصح والتوجيه بصدر رحب
فالأهم هو جلب المنفعة للجميع

وتقبلي مروري اختي
والسلام عليكم

جزاكم الله خيرا
ونسأل الله أن يلهمنا الصواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

[بصمة قلم]

[quote=بنت الحاج;8329513]

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخيتي

أخت خولة, بارك الله فيك على المجهود لكشف الخزعبلات المسماة علم الطاقة والتنمية البشرية, كنت أفكر في طرح هذا الموضوع منذ فترة ولكنك سبقتيني جزاك الله خيرا,

وفيك بارك الله أخيتي وجزاك خيرا
ما طرحت الموضوع الاّ بعد أن لاحظت مدى انتشاره وانخداع الناس به
والمصيبة أن من طلاب العلم من تبع الموضوع وصدقه ... الله المستعان

والله لو كان للإنسان ذرة إيمان أو عقل لما اتبع هذه الضلالات الآتية إلينا من الغرب المسيحي والشرق البوذي ونحن أمة القرآن الذي لم يترك صغيرة أو كبيرة في حياتنا إلا وأعطانا الحل والدليل لنهتدي إلى سواء السبيل في ديننا ودنيانا.

للأسف قد عرف هؤلاء الضالون المضلون الوصول الى عقول المسلمين من باب أسلمة ضلالاتهم واستغلوا سذاجة البعض لنشر فكرهم المسموم.

هذا الفيديو هدية لمن يؤمن بهذه الخرافات ولكل مشكك في صحة المعلومات التي ذكرتيها لعله يرجع إلى سواء السبيل لأن نهاية هذا الطريق الكفر لا محالة لأنه مبنيّ على العقائد البوذية.
فيديو العلاج بالطاقة و العقائد الخفية لصناعة الوهم:[/font]

[/size][color=magenta]https://www.youtube.com/watch?v=yhregoxed8a&feature=related

بارك الله فيك أخيتي وجعله في ميزان حسناتك
هذا الجزء الثالث لما سبق وضعه وفيه توضيح أكبر للموضوع

فيديو التنمية البشرية والبرمجة العصبية من منظور شرعي:


https://www.youtube.com/watch?v=eaxswhpmlm8

جزاك الله خيرا أختي ونفع بك

[أبوعبد اللّه 16]

[QUOTE=khaoula23;8333641][CENTER]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boub2008

بالنسبة لتطوير الذات والقدرات كما قلتم ، دعونا نطرح السؤال بطريقة أخرى أخي الفاضل
هل نحن فعلا بحاجة الى هذه العلوم ؟؟؟ حتى وان سلّمنا أنّها مفيدة فضررها أكبر من نفعها فقد أصبحت بوابة لخطر أكبر من نفعها
أظن أن أسلافنا كانوا أكثر الناس تنظيما وأكثرهم نجاحا على مر العصور ولم نسمع عن هذه الأمور عندهم

موافق لكم اختي الكريمة
حتى و ان كان لا ينافي عقيدة المسام في بعض من اموره، الا اننا لا نأمنه و اكيد انه باب شر، يجب غلقه.
و بارك الله فيكم على التنبيه
و جزاكم خيرا

[abedalkader]

السلام عليكم

خَصَائِصُ مُجَادَلَاتِ أَهْلِ البَاطِلِ

وَإِذَا نَظَرَ الإِنْسَانُ فِي مُجَادَلَاتِ أَهْلِ البَاطِلِ وَجَدَ أَنَّ لَهَا صِفَاتٍ تَجْعَلُ المُمْعِنَ فِيهَا يَنْفِرُ مِنْهَا، مِنْ تِلْكَ الصِّفَاتِ أَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ يَتَعَصَّبُ لِفِرْقَتِهِ وَلِأَصْحَابِهِ، كَمَا أَنَّ هَذِهِ المُجَادَلَاتِ تُنْتِجُ عِنْدَهٌمٌ الفُرْقَةَ وَالِاخْتِلَافَ، فَكُلُّ فِرْقَةٍ مِنَ المُبْتَدِعَةِ تَجِدُ أَنّهُمْ يَخْتَصِمُونَ وَأَنَّهُمْ يَتَنَوَّعُونَ وَيَتَعَدَّدَوُنَ، يَنْتَسِبُونَ إِلَى مَذْهَبٍ وَاحِدٍ وَمَعَ ذَلِكَ يُكَفِّرُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، بِخِلَافِ أَهْلِ السُّنَّةِ فَإِنَّهُمْ عَلَى طَرِيقَةٍ وَاحِدَةٍ، وَكَذَلِكَ يُحَذِّرُونَ مِنْ تَكْفِيرِ غَيْرِهِمْ وَلَا يُبَادِرُونَ إِلَى التَّكْفِيرِ إِلَّا مِنْ بَعْدِ التَّحَقُّقِ مِنْ وُجُودِ أَسْبَابِهِ وَالتَّأَكُّدِ مِنْ نَفْيِ مَوَانِعِهِ.

وَمِنْ صِفَاتِ مُجَادَلَةِ أَهْلِ البَاطِلِ أَنَّ لَدَيْهِمْ حَشْوًا كَثِيرًا فِي الكَلَامِ، فَتَجِدُ المَعْنَى القَلِيلَ لَا يَتَوَصَّلُونَ إِلَيْهِ إِلَّا بِجُمَلٍ كَثِيرَةٍ، كَذَلِكَ مِنْ صِفَاتِ مُجَادَلَةِ أَهْلِ البَاطِلِ أَنَّهُمْ يُدْخِلُونَ فِي الأَدِلَّةِ مَا لَيْسَ مِنْ مُقَدَّمَاتِهَا، فَيَجْعَلُونَ فِي الأَدِلَّةِ مُقَدَّمَاتٍ لَا تُنْتِجُ النَّتِيجَةَ الَّتِي يُرِيدُونَ الوُصُولَ إِلَيْهَا.

هَكَذَا أَيْضًا مِنْ طَرَائِقِ أَهْلِ البَاطِلِ فِي جِدَالِهِمْ أَنَّهُمْ يُعَمِّمُونَ حُكْمَ الصُّورَةِ الشَّاذَّةِ أَوِ المُسْتَثْنَاةِ.

هَكَذَا أَيْضًا مِنْ طَرَائِقِ أَهْلِ البَاطِلِ فِي جِدَالِهِمْ أَنَّهُمْ لَـمَّا بَنَوْا نِقَاشَاتِهِمْ عَلَى أُسُسٍ بَاطِلَةٍ لَمْ يَتَمَكَّنُوا مِنْ مُجَادَلَةِ أَهْلِ البَاطِلِ مِنَ المُشْرِكِينَ وَغَيْرِهِمْ، وَلِذَلِكَ أُثِرَ عَنْ بَعْضِهِمْ أَنَّهُ دَعَا يَهُودِيًّا إِلَى الإِسْلَامِ، فَقَالَ لَهُ اليَهُودِيُّ: اللهُ لَمْ يُرِدْ إِسْلَامِي - احْتِجَّ بِالقَدَرِ - فَأَجَابَهُ: بَلِ اللهُ أَرَادَ إِسْلَامَكَ، وَلَكِنَّ الشَّيْطَانِ لَمْ يُرِدْ مِنْكَ أَنْ تُسْلِمَ، فَقَالَ: هَذَا شَيْطَانٌ قَوِيٌّ يَغْلِبُ رَبَّهُ.. هَذِهِ نَمَاذِجُ مِنْ ضَعْفِ مُجَادَلَةِ بَعْضِ أَصْحَابِ الفِرَقِ البَاطِلَةِ لِلْمُشْرِكِينَ.

قَدْ يَقُولُ قَائِلٌ بِأَنَّ الأَئِمَّةَ أَكَّدُوا عَلَى هَجْرِ المُبْتَدِعَةِ، أَفَلَا يَكُونُ هَذَا دَلِيلًا عَلَى أَنَّ أَهْلَ السُّنَّةِ يَنْهَوْنَ عَنْ مُنَاظَرَةِ أَهْلِ البَاطِلِ؟!

نَقُولُ: أَوَّلًا المُنَاظَرَاتُ لَيْسَتْ خَاصَّةً بِمَبَاحِثِ المُعْتَقِدِ، فَقَدْ تَكُونُ فِي مَسَائِلَ فِقْهِيَّةٍ، لِذَلِكَ مَا زَالَ الأَئِمَّةُ يَتَنَاظَرُونَ فِي مَسَائِلَ فِقْهِيَّةٍ، وَأَمَّا هَجْرُ البَاطِلِ فَهَذَا لَا يَتَنَافَى مَعَ الرَّدِّ عَلَيْهِمْ، وَتَفْنِيدِ شُبُهَاتِهِمْ حَتَّى وَلَوْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ تَقَابُلٌ، لِذَلِكَ كَتَبَ الأَئِمَّةُ مُؤَلَّفَاتٍ كَثِيرَةً فِي رَدِّ كَلَامِ أَهْلِ البَاطِلِ. ثُمّض إِنَّ الهَجْرَ مَبْنِيٌّ عَلَى تَحْقِيقِ مَصْلَحَةٍ؛ إِمَّا لِلْمَهْجُورِ، يَرْتَدِعُ وَيَتَفَكَّرُ فِي حَالِهِ وَيَعُودُ إِلَى السُّنَّةِ، وَإِمَّا لِلْهَاجِرِ لِئَلَّا يَتَأَثَّرَ بِبِدْعَةِ المَهْجُورِ، وَإِمَّا لِمَصْلَحَةِ الآخَرِينَ لِئَلَّا يَنْخَدِعُوا لِصَاحِبِ البِدْعَةِ وَيَظُنُّوهُ مِمَّنْ يُسْتَقَى مِنْه العِلْمُ.

وَلِذَلِكَ نَهَى الأَئِمَّةُ عَنِ الجُلُوسِ مَعَهُمْ، فَإِنَّ هَجْرَ أَهْلَ البِدَعِ مِنَ الأُمُورِ المُقَرَّرَةِ عِنْدَ الأَئِمَّةِ، وَقَدْ يَسْتَدِلُّونَ عَلَيْهِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْـكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللهَ جَامِعُ الْـمُنَافِقِينَ وَالْـكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا﴾(1) ،
إذًا نَهْيُ الأَئِمَّةِ عَنْ مُجَادَلَةِ أَهْلِ البِدَعِ؛
إِمَّا أَنْ يَكُونَ مُرَادُهُمْ نَهْيَ العَامَّةِ عَنْ مُجَادَلَتِهِمْ، وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ المَعْنَى فِي ذَلِكَ أَنَّ أَهْلَ البِدَعِ يَنْدُرُ رُجُوعُهُمْ إِلَى الحَقِّ،
وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ مَقْصُودُ الأَئِمَّةِ فِي هَذَا أَنَّ مُجَادَلَتَهُمْ تَكُونُ سَبَبًا لِاشْتِغَالِ النَّاسِ بِالجِدَالِ العَقِيمِ فَيَتْرُكُونَ العَمَلَ،
وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ مُرَادُ الأَئِمَّةِ قَطْعَ الطَّرِيقِ عَنِ اشْتِغَالِ القُلُوبِ بِغَيْرِ اللِه؛ لِوُجُودِ الحَمِيَّةِ الَّتِي يَتَرَتَّبُ عَلَيْهَا قَسَاوَةُ القَلْبِ،
أَوْ رَأَوْا أَنَّ المُبْتَدِعَةَ يُحَاوِلُونَ جَرَّ النَّاسِ إِلَى مُصْطَلَحَاتِهِمُ الفَاسِدَةِ الَّتِي تَشْتَمِلُ عَلَى مَعْنَى حَقٍّ وَمَعْنَى بَاطِلٍ.

منقول للفائدة

والسلام عليكم

[جواهر الجزائرية]

يغلق الموضوع بطلب من صاحبته..