التخطيط لذهاب سفيان الى بلاد شنقيط..

[سفيان الثوري السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smith.mehdi

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد حفظكم المولى و رعاكم و سدد خطاكم.

[** أم عبد الرحمن **]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله لمرضاته وسدد على الخير خطاكم.

[سفيان الثوري السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله لمرضاته وسدد على الخير خطاكم.

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته..اما بعد امين يارب العالمين..حفظكم الله اخيتي.

[مشكاة الهدى]

السلام عليكم

بارك الله فيك اخي الكريم

اسال الله العلي القدير ان يوفقك في مسعاك
ويعينك على تحقيق مبتغاك
ويرزقك رضى الوالدين
ويكتب لك السلامة في كل خطوة

[سفيان الثوري السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب

السلام عليكم

بارك الله فيك اخي الكريم

اسال الله العلي القدير ان يوفقك في مسعاك
ويعينك على تحقيق مبتغاك
ويرزقك رضى الوالدين
ويكتب لك السلامة في كل خطوة

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته..اما بعد و فيكم بارك الله اخيتي ..امين يارب العالمين.

[محمد 1392]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الثوري السلفي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...فوالدتي العزيزة لما اخبرتها بالامر حزنت و رفضت الفكرة جملة و تفصيلا حاولت اقناعها منذ البداية ان المسالة في غاية اليسر و ليس هناك اي اشكال و باذن الله ساعود ان مكنني الله من الذهاب لاكن رفضت رفضا قاطعا فتراجعت عن الفكرة مؤقتا ارضاءا لها حتى يجعل الله لي مخرجا اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يمكننا الى الذهاب الى بلاد شنقيط لطلب العلم الشرعي و من لقاء الاحبة ففراقهم زلزلنا ..فيا احفاد محمد الامين نحن قادمون اليكم باذن الله الى شنقيط.....ادعو لاخوكم سفيان و لا تنسوه في ادبار السجود .

أخي الحبيب أعرف إخوة حصلوا على علم من شنقيط و لهم مستوى ماشاء ، لكن إفادتهم قليلة ، فإن كان بوسعك طلب العلم هنا و الاستزادة و الدعوة في نفس الوقت فأنت أدرى ، و أطع أمك و الله أعلم.

[ام اسحاق السلفية]

شرف الغاية يجعل الهمة في الثريا ...فلايضر الأذى في الله ولا مافات من الدنيا.

ومن ألحَّ على الشيء أدركه ولو بعد حين ولا يكون ذلك الا بالايمان به وإرادة تدفعها محبة - فمن أدمن طرق الباب وَلجَ باذن الملك الوهاب - وهذا مايجعل المرء يصم آذانه عمن حوله الا عن سماع الحق

ولا تكاد تخلو ترجمة أئمتنا السادة الأعلام من رحلة في طلب العلم وماكابدوه من مشاق تنوء الجبال عن حملها ، فلا تتوانوا في شد الرحال الى شنقيط- بعد رضا الوالدين - بلد علمائنا الشناقطةالأفاضل الفطاحل جزاهم الله عنا خير الجزاء.

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

[salima14]

ربي يوفقك يا أخي

[سفيان الثوري السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salima14

ربي يوفقك يا أخي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد امين يارب العالمين..حفظكم المولى و رعاكم اخيتي .

[سفيان الثوري السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salima14

ربي يوفقك يا أخي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد ..امين يارب العالمين ..جزاكم المولى خير الجزاء.

[ميرة34]

وفقك الله لما تصبو اليه

[ابو الرباب عبدالرحمن]

وفقك الله لما يحب ويرضى

وجمعك بمن تحب هنا وفي الفردوس الاعلى
اللهم امين

[سفيان الثوري السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الرباب عبدالرحمن

وفقك الله لما يحب ويرضى

وجمعك بمن تحب هنا وفي الفردوس الاعلى
اللهم امين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد جزاكم الله خيرا اخي الفاضل ..حفظكم الله و رعاكم و سدد خطاكم.

[الاخ رضا]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
جزاك الله خيرا أخي سفيان . موضوعك هذا أعادنا الى الزمن الجميل و ذكرنا بسلفنا الصالح و جلدهم في طلب العلم و الرحلة لتحصيله.
فأسأل الله أن تكون أنت و صاحبك الكريم ممن عناهم رسول الله صلى الله عليه و سلم بقوله.
" من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "
" سيأتيكم أقوام يطلبون العلم ، فإذا رأيتموهم فقولوا لهم : مرحبا بوصية رسول الله وأفتوهم "
و للتذكير فقصتك احتوت على فوائد و آداب ودعوة ضمنيا لها ( بدليل تأثرنا بها )
هي:
** الهمة في طلب العلم من منابعه الصافية و الحظ عليها.
** الصحبة الصالحة و الحب في الله و أثرها في الثباث على الحق .
** الدعاء للأصحاب و التواصي على الحق و الاجتماع و التعاون عليه .
** بر الوالدين . و حسن معاملتهم و بخاصة الوالدة.


أسأل اسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يثبتك أخي سفيان و أن يوفقك لما يحبه و يرضاه و أن يرزقك الصدق و الاخلاص فيه . فما أحوج الامة للعلماء.
و أوصيك بالقيام في الثلث الاخير من الليل فان الله ينزل الى السماء الدنيا كما أخبر به رسول الله صلى الله عليه و سلم.
اجتهد في الدعاء و التضرع الى الله تعالى
((ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له . . )).
هذا و أختم كلامي بارك الله فيك بما جاء في تفريغ محاضرة للشيخ محمد المنجد حفظه الله
و التي هي بعنوان ** ( طالب العلم والرحلة )
https://audio.islamweb.net/AUDIO/inde...**&audioid=653
و الذي يعنينا هنا منها قوله:
من آداب الرحلة: استئذان الأبوين في السفر .
ومن آداب الرحلة في طلب العلم: استئذان الأبوين في السفر لطلب العلم، فأما إن كان العلم الذي يريد طلبه مفروضاً فإنه لا يتوقف طلبه على الإذن، لكن إن كان ليس بفرض فيجب استئذان الوالدين شرعاً، ولا يجوز له السفر إلا باستئذانهما، حتى إن بعض العلماء لما أصيب بالعمى قال: ربما كان هذا العمى بسبب دموع أمي التي ذرفتها بكاءً على فراقي لما رحلت فعوقبت بها، فإذاً لا بد من الاستئذان إذا كان لا يمكن تحصيل العلم الواجب إلا بالسفر، أما إذا كان عنده في بلده من يعلمه العلم الواجب فلا يجوز له أن يسافر إلا بإذن أبويه. وعن أحمد بن أصرم المزني قال: سمعت رجلاً يسأل الإمام أحمد : طلب العلم أحب إليك أو أرجع إلى أمي؟ وكان السائل غريباً في بلده، فقال: إذا كان العلم فيما لا بد منه أن تطلبه فلا بأس أن تذهب ولو لم توافق أمك. قال الخطيب البغدادي رحمه الله في كتابه الجامع : إذا منع الطالب أبواه عن تعلم العلم المفترض فيجب عليه مداراتهما والرفق بهما حتى تطيب له أنفسهما ويسهل من أمره ما يشق عليهم، ثم ذكر باباً بعنوان "ذكر شيء من وجوب طاعة الوالدين وبرهما وترك الرحلة مع كراهتهما ذلك وسخطهما"، وكان بعضهم يقيم عند أمه حتى إذا ماتت ذهب فرحل في طلب العلم. كذلك من الأشياء التي قد تمنع الإنسان عن الرحلة ويكون جلوسه شرعياً بسببها: الزوجة والأولاد، عن حميد بن الأسود قال: قال لي سفيان : تجيء حتى نخرج إلى يونس بن يزيد الأيلي . قال: قلت: أنت فارغ وأنا علي عيال. أي: أنت لست متزوجاً ولا عندك عيال، وأنا متزوج وعندي عيال لو سافرت وتركتهم ضاعوا، فلا بد من المقام عندهم؛ فليس بعيب إذاً أن يجلس إذا لم يكن هناك من يقوم بأمر أهله في حال غيابه. قد يمنع طالب العلم من الرحلة: المال؛ لأن الرحلة تحتاج إلى مصاريف.. تحتاج إلى تذاكر سفر.. ركوب.. تحتاج إلى نفقة طريق.. تحتاج إلى أجرة فندق.. تحتاج إلى قيمة كتب وأشياء، فلا بد من مادة، وقد لا يجد الطالب مادة للسفر فيكون هذا أحياناً من أسباب امتناعه، والحيلولة بينه وبين الطلب أو السفر. عن صالح بن أحمد بن حنبل قال: قال لي أبي: لو كان عندي خمسون درهماً كنت خرجت إلى الري إلى جرير بن عبد الحميد ، فخرج بعض أصحابنا ولم يمكنني الخروج؛ لأنه لم يكن عندي شيء. أما إذا أراد أن يخرج للسفر فإنه يستخير الله عز وجل، ويخرج يوم الخميس، ويستحب التبكير كما هي السنة، وأذكار السفر والدعاء في السفر، ويودع الإخوان والمعارف، عن ابن عباس قال: [من السنة إذا أراد الرجل السفر أن يأتي إخوانه فيسلم عليهم، وإذا جاء من سفر يأتيه إخوانه فيسلمون عليه].

[سفيان الثوري السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاخ رضا

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
جزاك الله خيرا أخي سفيان . موضوعك هذا أعادنا الى الزمن الجميل و ذكرنا بسلفنا الصالح و جلدهم في طلب العلم و الرحلة لتحصيله.
فأسأل الله أن تكون أنت و صاحبك الكريم ممن عناهم رسول الله صلى الله عليه و سلم بقوله.
" من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "
" سيأتيكم أقوام يطلبون العلم ، فإذا رأيتموهم فقولوا لهم : مرحبا بوصية رسول الله وأفتوهم "
و للتذكير فقصتك احتوت على فوائد و آداب ودعوة ضمنيا لها ( بدليل تأثرنا بها )
هي:
** الهمة في طلب العلم من منابعه الصافية و الحظ عليها.
** الصحبة الصالحة و الحب في الله و أثرها في الثباث على الحق .
** الدعاء للأصحاب و التواصي على الحق و الاجتماع و التعاون عليه .
** بر الوالدين . و حسن معاملتهم و بخاصة الوالدة.


أسأل اسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يثبتك أخي سفيان و أن يوفقك لما يحبه و يرضاه و أن يرزقك الصدق و الاخلاص فيه . فما أحوج الامة للعلماء.
و أوصيك بالقيام في الثلث الاخير من الليل فان الله ينزل الى السماء الدنيا كما أخبر به رسول الله صلى الله عليه و سلم.
اجتهد في الدعاء و التضرع الى الله تعالى
((ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له . . )).
هذا و أختم كلامي بارك الله فيك بما جاء في تفريغ محاضرة للشيخ محمد المنجد حفظه الله
و التي هي بعنوان ** ( طالب العلم والرحلة )
https://audio.islamweb.net/audio/inde...**&audioid=653
و الذي يعنينا هنا منها قوله:
من آداب الرحلة: استئذان الأبوين في السفر .
ومن آداب الرحلة في طلب العلم: استئذان الأبوين في السفر لطلب العلم، فأما إن كان العلم الذي يريد طلبه مفروضاً فإنه لا يتوقف طلبه على الإذن، لكن إن كان ليس بفرض فيجب استئذان الوالدين شرعاً، ولا يجوز له السفر إلا باستئذانهما، حتى إن بعض العلماء لما أصيب بالعمى قال: ربما كان هذا العمى بسبب دموع أمي التي ذرفتها بكاءً على فراقي لما رحلت فعوقبت بها، فإذاً لا بد من الاستئذان إذا كان لا يمكن تحصيل العلم الواجب إلا بالسفر، أما إذا كان عنده في بلده من يعلمه العلم الواجب فلا يجوز له أن يسافر إلا بإذن أبويه. وعن أحمد بن أصرم المزني قال: سمعت رجلاً يسأل الإمام أحمد : طلب العلم أحب إليك أو أرجع إلى أمي؟ وكان السائل غريباً في بلده، فقال: إذا كان العلم فيما لا بد منه أن تطلبه فلا بأس أن تذهب ولو لم توافق أمك. قال الخطيب البغدادي رحمه الله في كتابه الجامع : إذا منع الطالب أبواه عن تعلم العلم المفترض فيجب عليه مداراتهما والرفق بهما حتى تطيب له أنفسهما ويسهل من أمره ما يشق عليهم، ثم ذكر باباً بعنوان "ذكر شيء من وجوب طاعة الوالدين وبرهما وترك الرحلة مع كراهتهما ذلك وسخطهما"، وكان بعضهم يقيم عند أمه حتى إذا ماتت ذهب فرحل في طلب العلم. كذلك من الأشياء التي قد تمنع الإنسان عن الرحلة ويكون جلوسه شرعياً بسببها: الزوجة والأولاد، عن حميد بن الأسود قال: قال لي سفيان : تجيء حتى نخرج إلى يونس بن يزيد الأيلي . قال: قلت: أنت فارغ وأنا علي عيال. أي: أنت لست متزوجاً ولا عندك عيال، وأنا متزوج وعندي عيال لو سافرت وتركتهم ضاعوا، فلا بد من المقام عندهم؛ فليس بعيب إذاً أن يجلس إذا لم يكن هناك من يقوم بأمر أهله في حال غيابه. قد يمنع طالب العلم من الرحلة: المال؛ لأن الرحلة تحتاج إلى مصاريف.. تحتاج إلى تذاكر سفر.. ركوب.. تحتاج إلى نفقة طريق.. تحتاج إلى أجرة فندق.. تحتاج إلى قيمة كتب وأشياء، فلا بد من مادة، وقد لا يجد الطالب مادة للسفر فيكون هذا أحياناً من أسباب امتناعه، والحيلولة بينه وبين الطلب أو السفر. عن صالح بن أحمد بن حنبل قال: قال لي أبي: لو كان عندي خمسون درهماً كنت خرجت إلى الري إلى جرير بن عبد الحميد ، فخرج بعض أصحابنا ولم يمكنني الخروج؛ لأنه لم يكن عندي شيء. أما إذا أراد أن يخرج للسفر فإنه يستخير الله عز وجل، ويخرج يوم الخميس، ويستحب التبكير كما هي السنة، وأذكار السفر والدعاء في السفر، ويودع الإخوان والمعارف، عن ابن عباس قال: [من السنة إذا أراد الرجل السفر أن يأتي إخوانه فيسلم عليهم، وإذا جاء من سفر يأتيه إخوانه فيسلمون عليه].

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد ..جزاكم الله خيرا اخي الغالي رضا حفظكم الله و رعاكم و سدد خطاكم...كلامكم كان بمثابة الترياق او هو بمثابة المرهم الذي اذا وضع على الجرح بريء باذن الله.