"¤¤[[وللظلِّ وهَـجٌ باقٍ..]]¤¤"

[أمآآآآني البنفسج]

و دوما كما عادتي الفطرية التي لا تشترى

تفوتني اللحظات الأولى لنثر الإبداع الحارة

و أصل عن الموكب متأخرة

و ما يؤنسني و يهون على قلبي الحسرة

أنني في أمان بين صفحاتك العطرة

و أن التماس الأعذار و التواضع من شمات زهرتنا النظرة

صفية

يا كل الإبداع .. تبارك ربي على ما نشرت رغم سحابة الألم الماطرة

تأسريننا كل مرة بين طيات روعتك و روعة الخاطرة

فنتوه بينهما و نظل كل الطرق إلا طريق حروفك الساحرة

أعذريني حبيبتي و اعذري تقصير حروفي الباهتة المارة

فما وفيت حقك و لا حق جمال نسجك و لو مقدار ذرة

تعجبني طريقة رسمك و لوحاتك الوافرة

بريشة فنان تجعل كل من يمر بها يعيد الكرة

قرأت و ما مللت و هنا علقت كما كل مرة

ظننت أن الكسل نال مني و لكن طول ردي خيب ظني فمعذرة على إطالتي يا درة

حفظك الرحمان و أدام لك المسرة ..

و عيدك سعيد و كل عام و أنت بألف بخير و لو متأخرة ..

[تفـღـآؤل ツ وردٍ✿]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

راودته

الحـيرة

بَلِ ~ أنَـآ ~ من فعلَتْ بهَـآ الحَيْرَةُ

الجسيمَ مِنَ الانتِظَآر
.
.
.
.
علّنِي بعدَهُ أحْظَى بِ

شَرفٍ لأخُطّ ردّآ لِ

، معلّمتي صفيّه ،


دُمْتٍ لنآ سَرآبًـآ نرتشفُ منهُ صَفَـآءً بهيّآ ورغم الألمْ

بأقلآمي خططت زهرًآ لشخصكِ

[شاعر_الشوارع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

ألفُ نِسمةٍ تُترى

فتصنَعُ الذّكرى

وموكِبُ أشواقٍ تزفّه

الحسـرة

كما التّيهِ يعْتلي عالمي نجمٌ

تُفْرَدُ على ابتسامته جدائلٌ..

بظلالِها الوجْدُ تذرّى

جِراحٌ نكأَتْها أصداءُ ماضٍ

صدِئَ لِثامه، فتعرّى

وانْبَرَتْ على راحَتيِهِ قامةٌ

تنفّسَتْ أملاً راودته

الحـيرة

أنفـسي،

أمن يُنسيك أنّكِ كطفلٍ

موؤودة أحلامه

كفجرٍ تجهّمتْ سماؤُه

كوطنٍ هزّتْ سِلمه سياطُ
الثّـورة

أمن يعزِفُ على أوتارِك

بهـدوءٍ

يوقِظُ حِسّاً بين ثناك توارى

تتهافتُ في أضْلُعي الكلِماتْ

وتتعالى دمعةٌ نصّبتْها أقْداري..

لِتكتحِلَ منها الخلَجاتْ

والقلبُ يعْتليه صمتٌ كسيرٌ

بين لحظةٍ وأخرى

مُتعَبةٌ هذه الحروفُ

حينما يضمّها سيْلُ حِبرٍ

كحوصلةِ خُطْوةٍ بألفِ عثرة

وستَظلُّ للصّباحِ بعيونِنا

حكايا أمانٍ

تتلذّذُ بها حواسُّنا..

وتتسلّقُها كظلٍّ وهجه باقٍ

وإنِ امتطى أصْلهُ أشرِعةَ

الهِجـرة

ـــ

ممّا حضَـرَني..

بارك الله في القلم الذي يصحبك و حتما هو سعيد بصحبة شاعرة مثلك
أحييك بقوة على ما جادت به قريحتك فكل مرة تلفين قصائدك بغموض يرغمنا على قراءتها غير مرة بل ألف مرة
موؤودة تلك الأحاسيس التي نثرتها بين السطور كبذور زرع تنبت إن سقيناها بقراءتنا فشكرا الف مرة
لقد جهدت نفسي حتى أمسك بمفتاح ألغاز مدائن القصيدة و كدت أخرج دون أرى أي كنز منها
تحياتي أختي الكريمة