برغم ثقل السؤال أرجو ان تتقبلوه ؟؟؟ - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

برغم ثقل السؤال أرجو ان تتقبلوه ؟؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-17, 17:45   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
نورسين.داية
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورسين.داية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh47

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني قادة مشاهدة المشاركة
للأمرأة أنوثتها .. وللرجل رجوليته


للأمرأة أنوثتها .. وللرجل رجوليته


لـ حوآء سحر أنوثة يذيب كل من يقترب منها ولآدم أيضا رجولية تأسر قلب حواء وعقلها

فسبحآن الذي خلق منا أزواجا لنسكن إليهم ..

الرجولية بعين حوآء .. ليس فقط
ملآبس أنيقة و إتكيت ..





الرجولية ..
هي أن يستطيع أن يحتويها في لحظة ضعفها
وأن يكون لها ذآكـ الجبل الشآمخ
الذي يبقى صامد ما إن انكسرت وسقطت دمعتها ..



الرجولية ..
أن يكون كريماً يهبها ما يستطيع
معطاءا كالسماء تمنح بسخاء
فالبخل كالأرض الجدباء لن ينبت بها زرع



الرجولية ..
أن يكون لها الأمان ان اجتاحها الخوف
يكفي أن يمسك يدها ليكون كل شيء على ما يرام ..



الرجولية ..
أن تصدق معها في حديثكـ
وأن توفي بوعودك لها
فالرجل لآ يكذب بحديث قطـ
وإذا كذبت مرة .. وكنت صادق مرارا
فلن تصدقك إطلاقا
ولن تشعر مَعَكَ بالرآحة طوآل حيآتها



الرجولية ..
أن تشاركها طفولتها وشقواتها
وتشاطرها هدوءها و صخب جنونها
وتسمع معها تغريد العصافير
وترقص معها تحت المطر دون أن تخاف أن تبللك طراته



الرجولية ..
أن تجد بك في وقت الضيق الصديق الذي يسمعها بلا ملل .. وأن تجد بك الأب إن اخطأت عاقبها بحكمة
وعندما تحتار تكون لها الأخ الذي يسمعها ويكون بجانبها دوما
وأن تكون لها الحبيب عندما تحتاج لـ لحظة دفء و حنان


حوآء أرق من الوردة لمن يعتني بها
ولا تبرز أشواكها إلا لمن يسيء معاملتها


وتذكروا وصية رسولكم الكريم عليه السلام
" رِفقاً بالقوارير "

أرجوا أن تصل كلمآتي لكل رجل يشعر بأن المرأة مخلوق
يصعب التعامل معه أو فهمه
بارك الله فيكي عزيزتي و جازاكي الله خيرا كلمات جد معبرة و في صلب الموضوع بارك الله فيكي عزيزتي








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 17:46   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
نورسين.داية
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورسين.داية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh47

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roz47 مشاهدة المشاركة
الرجولة هي ليست في العضلات وإنما في الروح التي يمتلكها الرجل في روح المحافظة على عرضه وعرض غيره الرجل من لا يحاول كسر الوقارري
الرجل من يحافظ على إمراة إحتمت به أو لجأت إليه
أكيد بارك الله فيكي عزيزتي و جازاكي الله خيرا على المداخلة الطيبة









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 17:48   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
نورسين.داية
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورسين.داية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh47

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kalvlal2011 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله



كل رجل يدرك معنى الرجولة الحقيقية ؟

الرجوله

هي أن تذكر الله دائما في أعمالك وأفعالك


الرجوله

كلمة شرف و موقف عز !


الرجوله

هي البذل والعطاء والتضحيه و الفداء!


الرجوله

هي أن تحسن إلى من أحسن إليك ولا تسيء إلى من أساء اليك !


الرجوله

هي أن تحترم الآخرين وتحترم وجهات نظرهم ولا تستصغر شأنهم ولا تسفه ارائهم !

الرجوله

هي أن تقول الحق وتجهر به ولا تأخذك فيه لومة لائم !


الرجوله

هي الشهامه والمروءه في أجلى معانيها !


الرجوله

هي أن تعطي كل ذي حق حقه !

الرجوله

هي الأخلاق الكريمه والمعامله الحسنة!


الرجوله

هي تحب لغيرك ماتحب لنفسك !


الرجوله

هي إنصاف المظلوم من الظالم !


الرجوله
هي أن تمد يد العون للمحتاج في كل الظروف !


الرجوله

هي تعرف قدر نفسك فلا تتجاوز بها الحد !


الرجوله

هي أن تغفر وتعفو عند المقدره وأن تمسك نفسك عند الغضب!


الرجوله

هي أن تمسح بيد حانيه دمعة ألم عن وجه بائس !


الرجوله

هي أن تنام قرير العين مرتاح الضمير غير ظالم !



كم من تلك الصفات تجدها في نفسك ؟

قد تجتمع الصفات في رجل واحد وقد يجتمع الرجال في صفه واحده .
فعلا ذلك هو المطلوب في واقعنا الدي غير المعنى و تخده قاعدة في حياته بارك الله فيك اخي و جازاك الله خيرا على النداخلة المفيدة









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 18:20   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

الشيخ الشهيد أحمد ياسين رجل مقعد على كرسي متحرك

لكنه دوخ اليهود واذنابهم

*شكرا لك على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 18:21   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
نورسين.داية
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورسين.داية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله مشاهدة المشاركة
الشيخ الشهيد أحمد ياسين رجل مقعد على كرسي متحرك

لكنه دوخ اليهود واذنابهم

*شكرا لك على الموضوع
بارك الله فيك اخي و جازاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 18:38   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
only
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاشكال الدي طرحتيه ليس فقط اشكال يثار بين الرجل والمراة فقط بل يتعدى دلك الى دولة وامة ومجتمع فيكفي ان ننظر لجالنا فنعرف الجواب فليس كل لديه شوارب رجل وليس كل من شعرها طويل امراة
فالمفاهيم تغيرت كثيرا واصبح الرجل والمراة على حد سواء يتقبلون اي شي ويتعايشون مع اي شي
موضوعك ان الرجولة ليست بالعضلات ولا بالجنس وانما هي ايديولوجية تفكير واتخاد القرار والممارسة السلمية للافكار والنقاش البناء والمفيد
موضوعك شائك ويتعدى بعض الكلمات لانه يحتاج لمناظرة ودراسة دقيقة حتى نصحح مفاهيمنا










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 21:19   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
sarl02
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير* مشاهدة المشاركة
الرجل بحاجة للعضلات ليس ليظلم بل ليرفع الظُلم

اللرجل بحاجة للعضلات ليس للسرقة بل للعمل بشرف

الرجل بحاجة للعضلات ليس ليضرب زوجته بل ليحميها من اللصوص و قطاع الطرق و اولاد الحرام

تصوروا رجلا مريضا هل يستطيع ان يدفع الاذى عن زوجته و ابنائه و بيته؟؟؟؟

هل رجل ضعيف يكسب رزقًا؟؟؟؟؟

لا

من صفات الرجل الكرم و النخوة و الشجاعة و المروءة و الإيثار و الحلم وووووو

و لكن الرجل القوي مفتول العضلات افضل من الرجل الضعيف نحيل الجسم خائر القوة
تحليل خاطئ ..يا فتى ..قادر بعقلك تقود امة مفتولة العضلات..النجاح غير مرتبط بقوة العضلات..وانظرا لى من رسمو اسما من ذهب على مر العصور والازمان وقادو امم و غيرو مجرى حياة الملايين من البشر هل كانو كلهم مفتولي عضلات ..









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 21:34   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
ناصرالدين الجزائري
بائع مسجل (ب)
 
الأوسمة
وسام التقدير لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

أخاف أن أذكر صفات الرجولة و أكتشف أني فرطت في بعضها أو كلها ...

نسأل الله العافية ...










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 22:10   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
دموع الحيــاة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية دموع الحيــاة
 

 

 
الأوسمة
عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي


الرّجولة هي أن تكون القوّة العضلية في مواقف تتطلــّب ذلك


مثلاً


دفاع الرّجل عن أخته.. أو عن زوجته أو عن بنت أو عجوز في الشارع



.....وليس إبراز القوة فيهنّ









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 22:49   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
ing.lakhdar
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ing.lakhdar
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عاداتنا عندنا الرجل هو ذالك الشديد هو الذكر ولكن لايعرف الرجال بهذا ابدا
لايعرف الحق بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق


ليس كل الذكور رجالاً، ولا كل المؤمنين رجالاً، ولا كل أصحاب العضلات المفتولة، أو الشوارب المبرومة، أو اللحى المسدولة، أو العمائم الملفوفة، أو النياشين البراقة، أو الألقاب الرنانة رجالاً.

وبالرغم من كثرة المسلمين في هذا الزمان واقتراب أعدادهم من المليار ونصف، إلا أنني أجزم أن أكبر أزمة تعانيها الأمة الآن - بعد أزمة الإيمان - هي أزمة رجولة وقلة رجال.

والمتأمل في القرآن الكريم يكتشف أن الرجولة وصف لم يمنحه الحق تبارك وتعالى إلى كل الذكور، ولم يخص به إلا نوعًا معينًا من المؤمنين، لقد منحه لمن صدق منهم العهد معه، فلم يغير ولم يبدل، ولم يهادن، ولم يداهن، ولم ينافق، ولم يتنازل عن دينه ومبادئه، وقدم روحه شهيدًا في سبيل الله، أو عاش حياته في سبيله مستعدًا ومنتظرًا أن يبيعها له في كل وقت.

نفهم هذا من قول الله عز وجل: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23]، فقد بين سبحانه صفات الرجولة بعد أن أكد أنه من المؤمنين رجال وليس كل المؤمنين رجالاً.

**والرجولة وقوف في وجه الباطل، وصدع بكلمة الحق.

ودعوة مخلصة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، واستعلاء على الكافرين، وشدة على المنحرفين وأصحاب الأهواء، وابتعاد عن نفاق وتملق ومداهنة السلاطين وأصحاب النفوذ، ومواجهة للظلم والظالمين مهما عظم سلطانهم، ومهما كلف تحديهم، واستعداد للتضحية بالغالي والنفيس والجهد والمال والمنصب والنفس من أجل نصرة الحق وإزالة المنكر وتغييره.

يفهم هذا من موقف مؤمن آل فرعون الذي كان يكتم إيمانه، لكنه لم يستطع السكوت عندما علم بعزم فرعون على قتل نبي الله موسى - عليه السلام -،وقرر الوقوف في وجه الظلم، ومناصرة الحق، ولم يخش على حياته التي توقع أن يدفعها ثمنًا لموقفه، ولم يخش على منصبه الكبير عند فرعون، فنهاه عن قتل موسى - عليه السلام - وحاول إقناعه بأن ذلك ليس من الحكمة والمصلحة، ولم يكتف بذلك، بل توجه إلى موسى وأخبره بما يخطط له فرعون وزبانيته، ونصحه بالخروج من مصر.

وقد استحق هذا المؤمن وصف الله له بالرجولة فقال سبحانه:

**وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} [غافر: 28], وأكد على وصفه بالرجولة في موضع آخر فقال تعالى: **وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ} [القصص: 20].

كما يفهم من موقف الرجل الصالح (حبيب النجار) الذي سمع أن قومه قد كذبوا المرسلين، وهموا بقتلهم جميعًا، فلم يسكت عن هذا المنكر والظلم الذي سيقع على المرسلين، وقرر نصرتهم، فجاء مسرعًا من أقصى المدينة، ودعاهم إلى الحق، ونهاهم عن المنكر.
وقد فعل هذا وهو يعلم أن موقفه سيكلفه حياته، فحقق صفة الرجولة، واستحقها من الله تعالى، إذ قال سبحانه:

**وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنْقِذُونِ إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ} [يس: 20-25].


ودفع هذا المؤمن الرجل ثمن موقفه كما توقع، فقتلوه، فتقبله الله شهيدًا، ورضي عنه، ورفعه مباشرة إلى الجنة: {قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} [يس: 26, 27]، وقد استحق بسبب رجولته وغضبته لله أن يغضب الله له وينتقم من أعدائه ويدمرهم: {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ} [يـس: 28, 29].

**والرجولة ثبات على الحق، ومحافظة على العبودية لله، وصمود أمام مغريات الدنيا وشهواتها،

وكل ما يشغل الناس العاديين ويلهيهم عن ذكر الله تعالى وطاعته والتقرب إليه، يفهم هذا من وصفه سبحانه وتعالى لهذا النوع من المؤمنين بالرجولة في قوله عز وجل: {رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ} [النور:37].





نحن نتهاون كثيرا
نريد رجالا تزن الامة
لارجالا تنفس عن نفسها وتلهو مع نزواتها مع الشياطين
لااسميهم رجالا اي اسم اخر وفقط
انا لست ضد من يخطئ لكني ضد المعتقدين براي الشيطان الفاسد
خلق الرجال لاعظم من هذا لكن نسينا دورنا واصبحنا مطئطئين رؤسنا ندور حول نفسنا. وغيرنا مفهوم الرجولة









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-17, 23:52   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
عوماري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عوماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء 05 مشاهدة المشاركة
لا لم أقصد شيئا أخي عوماري مجرد مزحة فقط بارك الله فيك أرجو أن لا تسيئ فهمي ...............
لا مشكل فقط ارحمينا بمواضيعك هذه الايام اراكي تريدي افراغ غضب ما بداخلك









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-18, 08:20   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
نورسين.داية
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورسين.داية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh47

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة only مشاهدة المشاركة
الاشكال الدي طرحتيه ليس فقط اشكال يثار بين الرجل والمراة فقط بل يتعدى دلك الى دولة وامة ومجتمع فيكفي ان ننظر لجالنا فنعرف الجواب فليس كل لديه شوارب رجل وليس كل من شعرها طويل امراة
فالمفاهيم تغيرت كثيرا واصبح الرجل والمراة على حد سواء يتقبلون اي شي ويتعايشون مع اي شي
موضوعك ان الرجولة ليست بالعضلات ولا بالجنس وانما هي ايديولوجية تفكير واتخاد القرار والممارسة السلمية للافكار والنقاش البناء والمفيد
موضوعك شائك ويتعدى بعض الكلمات لانه يحتاج لمناظرة ودراسة دقيقة حتى نصحح مفاهيمنا
فعلا بارك الله فيك أخي و جازاك الله خيرا على المداخلة الطيبة









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-18, 08:25   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
نورسين.داية
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورسين.داية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sarl02 مشاهدة المشاركة
تحليل خاطئ ..يا فتى ..قادر بعقلك تقود امة مفتولة العضلات..النجاح غير مرتبط بقوة العضلات..وانظرا لى من رسمو اسما من ذهب على مر العصور والازمان وقادو امم و غيرو مجرى حياة الملايين من البشر هل كانو كلهم مفتولي عضلات ..
طبعا القوة العضلية ليست كل شيئ و إنما العقل و المنهج هو الأساس لكن لو سألتك سؤال : ألم يكن الرسول ص يتمتع بقوة عضلية بالرغم من أنه يحمل الرسالة التي أنارت العقول و هدت النفوس الى الصواب ،و لو كان العقل وحده يفي بالغرض من قاد الفتوحات الإسلامية في سبيل نشر الدعوة ، ألم يكن للقوة دور مهم ؟؟؟؟ ................بالتالي يا أخي كل شيئ في مكانه .......هذا هو الواقع
بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-18, 08:26   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
نورسين.داية
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورسين.داية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الحيــاة مشاهدة المشاركة
الرّجولة هي أن تكون القوّة العضلية في مواقف تتطلــّب ذلك


مثلاً


دفاع الرّجل عن أخته.. أو عن زوجته أو عن بنت أو عجوز في الشارع




.....وليس إبراز القوة فيهنّ

بارك اللع فيكي عزيزتي و جازاكي الله خيرا على الرأي الوجيه شكرا عزيزتي









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-18, 08:27   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
نورسين.داية
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورسين.داية
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ing.lakhdar مشاهدة المشاركة
عاداتنا عندنا الرجل هو ذالك الشديد هو الذكر ولكن لايعرف الرجال بهذا ابدا

لايعرف الحق بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق



ليس كل الذكور رجالاً، ولا كل المؤمنين رجالاً، ولا كل أصحاب العضلات المفتولة، أو الشوارب المبرومة، أو اللحى المسدولة، أو العمائم الملفوفة، أو النياشين البراقة، أو الألقاب الرنانة رجالاً.

وبالرغم من كثرة المسلمين في هذا الزمان واقتراب أعدادهم من المليار ونصف، إلا أنني أجزم أن أكبر أزمة تعانيها الأمة الآن - بعد أزمة الإيمان - هي أزمة رجولة وقلة رجال.

والمتأمل في القرآن الكريم يكتشف أن الرجولة وصف لم يمنحه الحق تبارك وتعالى إلى كل الذكور، ولم يخص به إلا نوعًا معينًا من المؤمنين، لقد منحه لمن صدق منهم العهد معه، فلم يغير ولم يبدل، ولم يهادن، ولم يداهن، ولم ينافق، ولم يتنازل عن دينه ومبادئه، وقدم روحه شهيدًا في سبيل الله، أو عاش حياته في سبيله مستعدًا ومنتظرًا أن يبيعها له في كل وقت.

نفهم هذا من قول الله عز وجل: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23]، فقد بين سبحانه صفات الرجولة بعد أن أكد أنه من المؤمنين رجال وليس كل المؤمنين رجالاً.

**والرجولة وقوف في وجه الباطل، وصدع بكلمة الحق.

ودعوة مخلصة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، واستعلاء على الكافرين، وشدة على المنحرفين وأصحاب الأهواء، وابتعاد عن نفاق وتملق ومداهنة السلاطين وأصحاب النفوذ، ومواجهة للظلم والظالمين مهما عظم سلطانهم، ومهما كلف تحديهم، واستعداد للتضحية بالغالي والنفيس والجهد والمال والمنصب والنفس من أجل نصرة الحق وإزالة المنكر وتغييره.

يفهم هذا من موقف مؤمن آل فرعون الذي كان يكتم إيمانه، لكنه لم يستطع السكوت عندما علم بعزم فرعون على قتل نبي الله موسى - عليه السلام -،وقرر الوقوف في وجه الظلم، ومناصرة الحق، ولم يخش على حياته التي توقع أن يدفعها ثمنًا لموقفه، ولم يخش على منصبه الكبير عند فرعون، فنهاه عن قتل موسى - عليه السلام - وحاول إقناعه بأن ذلك ليس من الحكمة والمصلحة، ولم يكتف بذلك، بل توجه إلى موسى وأخبره بما يخطط له فرعون وزبانيته، ونصحه بالخروج من مصر.

وقد استحق هذا المؤمن وصف الله له بالرجولة فقال سبحانه:

**وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} [غافر: 28], وأكد على وصفه بالرجولة في موضع آخر فقال تعالى: **وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ} [القصص: 20].

كما يفهم من موقف الرجل الصالح (حبيب النجار) الذي سمع أن قومه قد كذبوا المرسلين، وهموا بقتلهم جميعًا، فلم يسكت عن هذا المنكر والظلم الذي سيقع على المرسلين، وقرر نصرتهم، فجاء مسرعًا من أقصى المدينة، ودعاهم إلى الحق، ونهاهم عن المنكر.
وقد فعل هذا وهو يعلم أن موقفه سيكلفه حياته، فحقق صفة الرجولة، واستحقها من الله تعالى، إذ قال سبحانه:

**وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنْقِذُونِ إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ} [يس: 20-25].


ودفع هذا المؤمن الرجل ثمن موقفه كما توقع، فقتلوه، فتقبله الله شهيدًا، ورضي عنه، ورفعه مباشرة إلى الجنة: {قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} [يس: 26, 27]، وقد استحق بسبب رجولته وغضبته لله أن يغضب الله له وينتقم من أعدائه ويدمرهم: {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ} [يـس: 28, 29].

**والرجولة ثبات على الحق، ومحافظة على العبودية لله، وصمود أمام مغريات الدنيا وشهواتها،

وكل ما يشغل الناس العاديين ويلهيهم عن ذكر الله تعالى وطاعته والتقرب إليه، يفهم هذا من وصفه سبحانه وتعالى لهذا النوع من المؤمنين بالرجولة في قوله عز وجل: {رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ} [النور:37].





نحن نتهاون كثيرا
نريد رجالا تزن الامة
لارجالا تنفس عن نفسها وتلهو مع نزواتها مع الشياطين
لااسميهم رجالا اي اسم اخر وفقط
انا لست ضد من يخطئ لكني ضد المعتقدين براي الشيطان الفاسد
خلق الرجال لاعظم من هذا لكن نسينا دورنا واصبحنا مطئطئين رؤسنا ندور حول نفسنا. وغيرنا مفهوم الرجولة
بارك الله فيك اخي و جازاك الله خير على المعلومات و الرأي السديد لا تحرمنا من مداخلاتك االمفيدة بارك الله فيك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أرجو, السؤال, تتقبلوه, ترغم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc