![]() |
|
منتدى الأساتذة المتعاقدين منتدى يهتم بشؤون الأساتذة المتعاقدين لقطاع التربية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() جريدة اخبار اليوم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بالتوفييييييييييييييييييييييييق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() اخبار اليوم السادس من اعتصام صقور الادماج عبر الصحف أجور زهيدة وتهديدات بالفصل وأستاذات يلتحقن بمناصبهن بعد الولادة مباشرةجريدة الخبر ''الخبر'' تتوغل في ''ساحة الإدماج ''وتنقل مأساة الأساتذة المتعاقدين 26-03-2011 الجزائر: رشيدة دبوب ![]() انطلقت، أمس، مرحلة التضييق ولجم الأفواه والتجريد من الشعارات، التي بادر بها رجال الأمن خاصة المدنيين منهم، لمحاولة تثبيط عزيمة الأساتذة المتعاقدين المعتصمين منذ الأحد الماضي أمام قصر الرئاسة بالمرادية، في الوقت الذي أقسم فيه المعتصمون على عدم مغادرتهم للمكان إلا جثثا هامدة ''لأنهم مناضلين ضحوا بالنفس والنفيس من اجل افتكاك تأشيرة الإدماج''. نحن نتحدث إلى بعض الأساتذة كنا نتفاجأ في كل لحظة بحضور أستاذ جديد من ولاية جديدة.. أدركنا حينها بأن مأساة هذه الشريحة من العمال في قطاع التربية تمس 20 ألف أستاذ، جاء ممثلون عنهم من ولايات الشرق والغرب والجنوب للاعتصام أمام مبنى الرئاسة لمخاطبة بوتفليقة مباشرة ودون بروتوكول ووساطة.. الأساتذة غادروا منازلهم منذ أكثـر من أسبوع، منهم من ودّع أهله ومنهم من حاول أن يجنب أهله العلم بمكان تواجده حتى لا يبقوا منشغلين به، وفي هذا السياق قال أحدهم إن هاتفه لا يتوقف عن الرنين يوميا للاطمئنان على حاله. ''لا تأمين ولا أجور ولا.. محظورات المتعاقد'' الجلسة الحميمية معهم كشفت لنا عمق ''مأساة التعاقد''، التي تبدأ بوثيقة العقد الذي لا يتسلمه عدد كبير منهم، وتكتفي مديريات التربية بتسليمهم محضر تنصيب، وإن حدث وسلم لهم فأكيد سيكون بعد سنة أو أكثـر من تاريخ التنصيب، حيث يحمل هذا الأخير في آخر بنوده أنه يخول للمدير فسخ العقد دون إشعار مسبق، ولكم أن تتصوروا معنى هذا. الأجور قضية لا تقل أهمية عن الأخرى تعيث فيها المديريات والأكاديميات فسادا.. أجور لا تضاهي ما يتقاضاه نظراؤهم الأساتذة الدائمون رغم أن المتعاقدين يجبرون على التدريس ساعات إضافية، وهنا أشار من تحدثنا إليهم إلى استغلال مدراء المؤسسات لهم وتهديدهم بالفصل في حالة احتجاجهم على زيادة عدد الساعات، كما أن الأجور ليست نفسها عند جميعهم، بل تختلف من أستاذ إلى آخر، وهنا أشار أستاذ من ولاية تيارت أنه في آخر أجرة تلقاها تفاجأ بسحب 7 آلاف دينار من رصيده، ولم يكن له الحق حتى في طلب استفسار لأنه سيفصل لو بادر بهذا، ناهيك عن تأخيرها الدائم، لدرجة أن هناك أساتذة لم يتقاضوا أجورهم منذ سنتين، كما أن الأستاذ -حسبهم- يحرم كذلك من منحتي التأهيل والتوثيق. في المقابل لا يحق للمتعاقد حتى المرض الذي ليس بإرادته، فأي عطلة مرضية نتيجتها الحتمية الفصل من الوظيفة، والأستاذة المتعاقدة لا تستفيد من عطلة الأمومة، وحدث أن وضعت أستاذات مواليدهن بعد عمليات قيصرية أجبرن على الالتحاق بمنصب العمل بعد يومين من الولادة، وإلا فهناك أخرى ستحل مكانها، فيما أصبح التأمين مأزقا آخر، حيث إن معظمهم غير مؤمن وضحية لوعود تسوية الوضعية في آجال غير محددة. وفوق هذا وذاك، فالأستاذ المتعاقد أصبح المستنجد به دائما، خاصة في المناطق النائية أين يكون الحارس والمدير والمقتصد ... لكنه يتقاضى أجر الأستاذ فقط، وعن هذه المناطق بالذات تحدث أساتذة من ولايات بسكرة وعين الدفلى وبومرداس عن المخاطر التي يتعرضون لها أثناء تنقلهم، منهم من يمر بالغابة وآخر بالأودية وآخرون شاهدوا كل صور التقتيل خلال عشرية الإرهاب. بسمة وعبد القادر.. نموذج للصمود من يتجول بين المعتصمين يقف عند الإرادة القوية لهؤلاء، حيث استوقفتنا بسمة حبيطوش، التي جاءت من برج بوعريريج والتي استطاعت أن تزرع البسمة في صفوف المحتجين، بحرصها الواسع على تتبع كل صغيرة وكبيرة.. تقول إنها علمت لأول مرة وهي تخوض هذه التجربة مدى سحر دعاء الوالدين، فهي لم تنم لمدة 5 أيام كاملة ومع ذلك مازالت تتمتع بطاقة هائلة، يشهد لها زملاؤها أنها كانت الحارس الذي يتفقدهم طيلة الليل، تغطي هذا وتطمئن على هذا وتعالج آخر، وقد حظيت بشعبية واسعة، بعد أن أكدت أن ما جاء بها إلى العاصمة هو الحفرة التي عانتها منذ أن أصبحت أستاذة متعاقدة. وغير بعيد عن بسمة وجدنا عبد القادر باجيا جاء من تميمون، كله حماس، قال عنه زملاؤه بقي حاملا للافتة كتب عليها ''متعاقدون يطالبون بالإدماج'' لمدة 24 ساعة كاملة رغم ترجيهم له لأخذ قسط من الراحة، وعن أسباب هذا القرار أجابنا عبد القادر بأن هدفه كان لتشجيع زملائه على الصمود الحاضرين منهم والغائبين خاصة بعدما بدأت قوات الأمن تنتهج سياسة التضييق عليهم. الأمن يردعهم والتلفزيون يتجاهلهم ولسان قولهم ''صامدون وسامطون'' في ظرف أسبوع نزل الغيث بالعاصمة مرتين ليلا، أين كان الأساتذة يفترشون ''الكرطون'' الأمر الذي تسبب في إصابة العديد منهم بالحمى بعد تعرضهم للزكام، ولأن التضامن تغلب على المرض وفي وجود من أسموهم بالشرفاء -وهم يقصدون سكان المرادية وأصحاب المحلات- فقد قاموا باقتناء أدوية لكل الأمراض وأسسوا قسما للاستعجالات بساحة الإدماج، يقدم فيها خدمات لكل مريض، خاصة بعد أن وجدوا أن سيارات الإسعاف التي كانت تنقل المرضى منهم إلى المستشفيات لا تتكفل بإعادتهم إلى نفس المكان مجددا، أين يعجز عدد كبير منهم وبحكم عدم معرفة المنطقة من العودة من جديد، وهو ما اعتبره الأساتذة تعمدا من المعنيين لتشتيت صفوفهم، وهو ما لم ينجحوا في تحقيقه. كما سعت السلطات حسبهم وخلال الأيام الماضية في تسخير آلات الحفر والتنظيف ليلا لإزعاجهم ومنعهم من النوم ليبقوا مرهقين دائما، ليتخلوا بعدها عن اعتصامهم ويعودون أدراجهم، إلا أن أكثـر ما حز في نفوسهم هو تسخير رجال الأمن للتضييق عليهم من كل الجهات، وهنا أشارت الأستاذات إلى أن البعض منهم يستفزهن ليلا بأنه من العار مبيتهن في الشارع حيث رددت إحداهن ''أنا لن أسمح لأحدهم بإهانتي، والدي هو أول من شجعني ونمت في الشارع وليس في الملهى من أجل قضية عادلة''. الكناباست والأنباف يطالبون رئيس الجمهورية بدمج المتعاقدين بوحيرد تتضامن مع المعتصمين أمام الرئاسة 26-03-2011 الجزائر: رشيدة. د زارت المجاهدة جميلة بوحيرد، صباح أمس، الأساتذة المتقاعدين المعتصمين أمام الرئاسة، وأعربت عن تضامنها مع الأساتذة وناشدت رجال الأمن بمعاملتهم بلين، في المقابل التمست نقابتا المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني، والاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، من رئيس الجمهورية اتخاذ قرار سياسي يسمح بإدماجهم في مناصبهم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() جريدة الشروق 2011.03.25 "اينباف*"* و*"كنابست*"* تساندان* المتعاقدين* المعتصمين* ![]() ![]() عبرت نقابتا المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني "كنابست" والاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين "اينباف"، أمس، عن تضامنهما، مع الأساتذة المتعاقدين، و"الوقوف بجانبهم في كل الظروف، لعدالة قضيتهم". واعتبرت النقابتان أنه لا يجب التستر وراء الحجج* المقدمة* لإلغاء* قانون* الإدماج* وأن* شهاداتهم* غير* تعليمية،* والتمستا* من* رئيس* الجمهورية* التدخل* لإدماجهم* قوات* الأمن* جردتهم* من* مكبر* الصوت* ففضلوا* الصمت* المتعاقدون* المعتصمون* يؤدون* صلاة* الجمعة* أمام* الرئاسة 2011.03.25 ![]() ![]() واصل، أمس، الأساتذة المتعاقدون اعتصامهم، أمام مقر رئاسة الجمهورية لليوم السادس على التوالي، للمطالبة بالإدماج في مناصبهم، فيما فضلوا الصمت والصمود في مواقعهم إلى غاية تحقيق مطلبهم الأساسي، مؤكدين أنهم سيقضون يومين صامتين، وأدى الجميع صلاة الجمعة في مكان اعتصامهم* من* وراء* الطوق* الأمني* المضروب* عليهم*.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() el watan ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() جريدة النهار
![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() اليوم السابع من الاعتصام يوم الصمت جريدة الخبر لاسترجاع الأنفاس وتنظيم الصفوف اعتصام صامت للأساتذة المتعاقدين في اليوم السابع 27-03-2011 الجزائر: رشيدة دبوب واصل الأساتذة المتعاقدون، أمس، اعتصامهم الذي دخل يومه السابع في صمت تام، أثـار استغراب حتى رجال الأمن الذين تعوّدوا على تطويق المنطقة لمنعهم من الخروج إلى الطريق، فيما فسره الأساتذة أنه تغيير للروتين اليومي وهدوء يسبق عاصفة اليوم. فبعد ليلة أخرى قضاها الأساتذة في الشارع، استيقظوا على وقع تواجد قوات الأمن التي طوّقت المنطقة في الصباح الباكر لدحر أي محاولة احتجاج، إلا أن الأساتذة فضلوا الجلوس في أماكنهم وتنظيم اعتصام صامت. وحسب ما ذكره المعنيون لـ''الخبر''، فإن اتخاذ هذه الخطوة جاءت بعد موافقة الجميع، في إشارة منهم إلى أنهم يحسنون الصمت مثـلما تفعله السلطات الآن اتجاه قضيتهم، بما في ذلك وزارة التربية التي لم تكتف حسبهم بإهانتهم طيلة سنوات التعاقد، ولم تبذل أدنى جهد في تحسين أوضاعهم والتوسط إلى الهيئات العليا لتسوية وضعيتهم، بل واصلت تجاهلها لهم حتى وهم في عز أزمتهم. ولم يحرك الوزير بن بوزيد ساكنا وهو يرى أمامه الأستاذ الذي كان له الفضل في تكوين أجيال متعاقبة، ينام في الشارع. في المقابل، أكدت رئيسة المجلس، مريم معروف، أن صمت الأمس لن يدوم طويلا، وسيبدأ التصعيد بداية من اليوم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() EL WATAN Les enseignants contractuels bouclent une semaine de protestation«L’intégration ou la mort» le Du «vendredi de l’intégration» au «samedi du silence» l Seule et unique revendication : l’intégration. Ces «formateurs de générations» se disent «méprisés par Benbouzid» et «lâchés par Bouteflika». Les enseignants contractuels ont bouclé leur première semaine de sit-in devant la présidence de la République, à El Mouradia. Les jours passent et la détermination se consolide. Mieux encore, les protestataires ne se *******ent plus de résister, ils innovent dans l’expression de leur colère. Après le «vendredi de l’intégration» où quelque 500 enseignants priaient ensemble, imitant dignement les scènes de la place Tahrir, ils ont organisé, hier, un «samedi du silence». Sous le slogan «Samitoune samidoun (silencieux mais résistants)», les locataires de la désormais «place de l’Intégration», à quelques mètres de l’entrée du palais présidentiel, ont tenu leur rassemblement en respectant un mot d’ordre particulier : rester silencieux durant toute une journée. «Les pancartes et les coupures de journaux parlent à notre place», disaient-ils. A propos de la réaction des autorités concernant leur «seule et unique revendication qui est l’intégration», la présidente du Conseil national des enseignants contractuels (CNEC), Myriem Maârouf, affirme que «la Présidence et le ministère de l’Education nationale ne font rien pour satisfaire cette demande. Ils continuent à faire la sourde oreille». Cela dit, les enseignants ne se découragent pas, ils sont plus que jamais déterminés à augmenter leur pression sur la tutelle. Hier vers 10h30, les délégués de trois nouvelles wilayas (Oum El Bouaghi, Tébessa et Tizi Ouzou) ont rejoint le sit-in. «Avec les nouveaux arrivés, on dépasse la barre des 500 enseignants représentant 35 wilayas», affirme Mme Maârouf, qui ajoute : «Nous lançons un appel à tous les autres camarades concernés à nous rejoindre ici sur le terrain du combat.» Les enseignants contestataires comptent radicaliser leur action. En plus de l’option du «suicide collectif» fortement envisagée, on parle d’une grève de la faim. La présidente du CNEC a appelé, en outre, l’ensemble des enseignants, contractuels et titulaires, à boycotter les salles de cours au retour des vacances du printemps en signe de solidarité. «L’intégration» contre «l’injustice» Tous les témoignages recueillis par El Watan vont dans ce sens : dénoncer «l’injustice» et réclamer «l’intégration». Venus des quatre coins du pays, ces «formateurs de générations» se disent «méprisés par Benbouzid» et «lâchés par Bouteflika». «Je cumule trois fonctions. Je suis à la fois enseignant de langue arabe et de langue française. Je suis aussi chargé de l’école primaire où j’enseigne. Tout cela pour la maudite paye de 19 500 DA par mois», témoigne Semaoune Sofiane, enseignant contractuel à Béjaïa depuis 2002. «Cela sans titularisation, sans transport, sans cantine, sans internat. Du coup, je suis lourdement endetté», regrette-t-il. «On nous a même enlevé la prime de rendement depuis 2007», précise un de ses collègues. «Un enseignant titulaire stagiaire perçoit 28 500 DA plus des primes, soit 35 000 DA par mois. Pour le même travail, peut-être avec des heures supplémentaires, on me paye 20 000 DA seulement», soutient Nabil, allongé à même le sol. «Je suis dans mon poste depuis trois ans, sans contrat. Pour certains, le contrat prend fin en juin, pour d’autres en juillet. Y a-t-il une loi pour chaque wilaya ?», déplore Djaber, enseignant à Sétif. Les témoignages sont nombreux mais se ressemblent. «Je suis diplômée en biologie, j’enseigne dans un CEM depuis 2005. On me refuse le droit à la titularisation et au concours. Donc je suis condamnée à rester contractuelle toute ma vie malgré toutes ces années de sacrifice», souligne une enseignante de français d’Alger, résumant la situation de la majorité de ses collègues qui n’ont pas de diplôme d’enseignement. Sur ce point, beaucoup de témoins assurent : «Plusieurs ingénieurs et diplômés de diverses spécialités ont été intégrés en tant qu’enseignants par la même administration qui refuse aujourd’hui de reconnaître le mérite des enseignants contractuels malgré leur expérience et leurs services rendus à la profession.» Tous les enseignants présents à la toute nouvelle «place de l’Intégration», dénoncent la politique de recrutement appliquée par le ministère de l’Education nationale et sa politique du deux poids, deux mesures. «Le concours de recrutement ne profite qu’aux promotions fraîchement diplômées. Et encore, la réussite au concours ne reflète en rien le niveau des postulants. C’est juste un atout pour les gens qui ont un bon soutien en coulisses», accuse Halima, surnommée «la conceptrice des slogans» par ses collègues. Nos interlocuteurs parlent aussi de l’exploitation des enseignants contractuels par les directions des établissements scolaires, qui leur refusent même les journées de repos et les congés. «Une enseignante de Béjaïa, R. H., a été obligée de reprendre son travail 15 jours après son accouchement», a-t-on appris. Certaines victimes du statut de contractuel ont été licenciées de leur poste de manière humiliante, sans même être avisées. Pour tous ces facteurs, les protestataires campent sur leur demande d’intégration et ne sont pas encore prêts à lâcher du lest. Samir Ghezlaoui |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() جريدة الشروق
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() LE SOIR D'algerie Actualités : ILS ENTAMENT LEUR DEUXIÈME SEMAINE DE PROTESTATIONLes enseignants contractuels campent toujours devant la présidence de la République Les enseignants contractuels entament, aujourd’hui, leur deuxième semaine de protestation devant la Présidence. Ils maintiennent le cap malgré leur faiblesse physique. Salima Akkouche - Alger (Le Soir) - Cependant, le silence des autorités face à leur ultime revendication ne les a pas affaiblis. Ils restent mobilisés, déterminés à faire aboutir leur revendication qu’ils disent «légitime». Ils ont passé, hier, leur septième nuit consécutive sur le trottoir situé face à la Présidence. Cartons et couvertures entassées par terre, les protestataires ont décrété la journée d’hier «le samedi du silence». «Aujourd’hui, notre protestation sera silencieuse. Il n’y aura pas de slogans, ceci pour dénoncer le silence des autorités», a déclaré Meriem Maarouf, présidente du conseil national des enseignants contractuels. Serait-ce le calme qui précède la tempête ? Probablement, puisque les enseignants comptent hausser le ton à partir d’aujourd’hui. Ils envisagent plusieurs options qu’ils n’ont pas divulguées, pour ne pas être bloqués dans leur initiative. Les enseignants contractuels qui bravent, depuis une semaine, la chaleur, dans la journée, et le froid durant la nuit, restent déterminés. «Nous n’allons pas rentrer sans la décision de notre intégration dans le corps de l’éducation», assurent-ils. Le cordon bleu des services de sécurité, de son côté, est toujours en place. «Les habitants des environs nous préparent chaque soir à manger. Certains nous fournissent même des couvertures», a expliqué Meriem Maarouf. «Quant aux autorités, ils nous ignorent complètement. C’est à croire que nous n’existons pas à leurs yeux», regrette la même source. Leur appel au Président pour solutionner leur problème reste toujours sans écho. S. A. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله فيك يا أخت هاجر... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() و فيك البركة اخي
و الله هذا واجبنا لا اكثر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() اليوم الثامن من الاعتصام اليوم الثامن من اعتصام الأساتذة المتعاقدينجريدة الخبر إفشال محاولتي انتحار وجرحى بسبب المشادات وكارثة صحية في الأفق 28-03-2011 الجزائر: رشيدة دبوب الأساتذة يرفضون لقاء الوزارة والكناباست تنزل إلى الميدان للتأييد ![]() شهد اليوم الثامن من اعتصام الأساتذة المتعاقدين تصعيدا واسعا من قبل قوات الأمن التي دخلت في مشادات مع الأساتذة، أسفرت على تسجيل جريحين في صفوف الأساتذة، فيما أفشل الأساتذة محاولة انتحار اثنين من زملائهم.
دخل الاعتصام أسبوعه الثاني دون أن تتضح بوادر لانفراج الأزمة التي بدأت تتفاقم بسبب الحالة الصحية المتدهورة لعدد من الأساتذة، بسبب المبيت في الشارع تحت الظروف المناخية المضطربة، خاصة بعد تهاطل الأمطار خلال الأسبوع الماضي، ما تسبب في إصابة عدد كبير منهم بالزكام، وانجرت عنه مضاعفات متفاوتة في ظل غياب تكفل صحي باستثناء المساعدات التي يشرف عليها أساتذة من داخل الاعتصام، كما انجر عن قلة الأكل والنوم مضاعفات عديدة، حيث نقل أستاذ أمس على جناح السرعة إلى المستشفى بسبب أزمة حادة في المعدة. في المقابل تسببت الحالة النفسية المتردية لبعض الأساتذة إلى اللجوء للانتحار، حيث أعاد أمس أستاذ من ولاية أدرار محاولة انتحار بالبنزين هي الثالثة منذ بداية الاعتصام، وتمكن زملاؤه من توقيفه، كما تم إفشال محاولة أخرى لأستاذ من ولاية البويرة حاول الانتحار بنفس الوسيلة. من جهتها لجأت قوات الأمن خلال اليومين الأخيرين إلى اتباع طرق الاستفزاز، حيث نشبت اشتباكات بين الطرفين، تعرض خلالها أحد المعتصمين للضرب من قبل عون أمن بواسطة مكبر الصوت الذي انتزع من أحدهم بالقوة، أسفر على إصابته تحت العين، نقل بعدها إلى المستشفى لتلقي العلاج، كما تعرض أستاذ آخر لجروح على مستوى الفم أثناء الاشتباكات. وقد شهد اليوم الثامن نزول رؤساء مكاتب الولايات لنقابة ''الكناباست'' إلى الميدان للإعلان عن مساندتهم المطلقة لهم، حيث صرحوا لـ''الخبر'' بأن عمل الأساتذة المتعاقدين انطلاقا من عقود العمل وقضية الأجور، وصولا إلى الاستغلال الرهيب لخدماته يمثل حسبهم خرقا واضحا لقوانين الجمهورية. وفي سياق منفصل، ذكرت رئيسة المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين، مريم معروف، أن وزارة التربية استدعتهم أمس بطلب من الوزير شخصيا، إلا أنهم رفضوا اللقاء، بعد الإهانة التي تلقوها من قبل الأمين العام للوزارة خلال الأسبوع الماضي، وكذا بسبب وعود الوزير في عدة مناسبات، مطالبين بقرار رسمي يقضي بإدماجهم دون قيد أو شرط، في الوقت الذي تحدث فيه باقي الأساتذة المعتصمون على استمرار التحاق زملائهم خاصة بعد فتح ملتقى الأساتذة المتعاقدين على ''الفايسبوك'' الذي استقطب أعدادا هائلة، كما نوه المعتصمون بتضامن زملائهم الذين لم يتمكنوا من الالتحاق بهم، إلا أنهم قطعوا لهم وعدا بغلق مديريات التربية عبر الولايات التي يتواجدون بها الأحد المقبل تاريخ استئناف الدراسة، إذا لم تسارع الوصاية في حل قضيتهم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() انطلاق المؤتمر الوطني الأول لنقابة ''السناباست'' بجيجل مريان يؤكد دعمه للمتعاقدين ويطالب بإلغاء القانون الأساسي للقطاع 28-03-2011 جيجل: م.منير أكد المنسق الوطني للنقابة الوطنية المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي والتقني بأن نقابته تدعم مطالب الأساتذة المتعاقدين الذين يواصلون اعتصامهم أمام قصر الرئاسة، وطالب بضرورة إلغاء القانون الأساسي لعمال التربية، بما يسمح بإدماج المتعاقدين في مناصب قارة ومراجعة الأجور. وأشار مزيان مريان أمس على هامش افتتاح المؤتمر الوطني الأول للنقابة الذي تحتضنه ثانوية الكندي بمدينة جيجل، إلى أن ''السناباست'' كان قد اقترح في رسالة وجهت إلى وزير التربية احتساب سنوات التعاقد أثناء إجراء المسابقات، بطريقة تمنح لهذه الفئة الأولوية في الفوز بالمناصب، إلا أن ذلك لم يطبق على الميدان، مؤكدا أنه يجب إلغاء القانون الأساسي الحالي كي يتم التوصل إلى ضمان إدماج المتعاقدين، مضيفا أنه لا بد من حل للقضية في إطار التنسيق بين وزارة التربية والوظيف العمومي. وفي نفس السياق اقترح منسق ''السناباست'' ضرورة حذف الساعات الإضافية للأساتذة والتخفيف من الحجم الساعي، للسماح بخلق مناصب شغل جديدة لفائدة البطالين والمتعاقدين وتحسين الأداء التربوي، مشيرا بأن المؤتمر سيخرج في الختام ببيان تأييد وتضامن مع الأستاذة المتعاقدين المعتصمين. ومن المنتظر أن يناقش المشاركون في المؤتمر -حسب مريان- مشروع الوتيرة المدرسية المقدم من طرف الوزارة، حيث اقترح المتحدث في هذا الشأن ضرورة تدعيم الدروس العلمية، بما يتناسب والمقاييس الدولية في هذا المجال، كون الجزائر تبقى من بين الدول التي تقدم فيها هذه المواد بنسبة ضعيفة جدا لا تتجاوز 5,3 بالمائة فقط. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() Actualités : LA PROTESTATION S’AMPLIFIE Nombre de lectures : 111
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاحتياجات, الصحف, اخبار |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc