الفرق بين رواية حفص وورش - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الفرق بين رواية حفص وورش

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-07-28, 13:18   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
Aminamina16
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية Aminamina16
 

 

 
إحصائية العضو










Thumbs up الجواب

نزول القرآن على سبعة أحرف



ثبت في صحاح الأخبار قوله صلى الله عليه وسلم ( إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه) وعند مسلم من حديث أُبيٍّ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن ربي أرسل إلي أن اقرأ القرآن على حرف، فرددت إليه أن هوِّن على أمتي، فأرسل إليَّ أن اقرأ على حرفين، فرددت إليه أن هوِّن على أمتي، فأرسل إلي أن اقرأه على سبعة أحرف) .

وأخرج أبو يعلى في "مسنده" أن عثمان رضي الله عنه قال وهو على المنبر: " أُذَكِّرُ الله رجلاً سمع النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( أنزل القرآن على سبعة أحرف، كلها شافٍ كافٍ ) لَمَّا قام، فقاموا حتى لم يُحْصَوا، فشهدوا بذلك، فقال: وأنا أشهد معهم " وقد ورد معنى هذا الحديث من رواية جمع من الصحابة، ونص بعض أهل العلم على تواتره.

غير أن أهل العلم ذهبوا في معنى الحديث مذاهب شتى، بعضها فيه نظر لا يُعوَّل عليه، وبعضها الآخر داخل في غيره وعائد إليه. ونحن نختار من أقوالهم أهم قولين، ونحيل من أراد الاستزادة في ذلك إلى كتب القراءات:

القول الأول: أن المراد بالأحرف السبعة لغات قبائل من العرب، وليس معناه أن يُقرأ الحرف الواحد على سبعة أوجه. وهذا القول هو اختيار القاسم بن سلاَّم ، وآخرون، وصححه البيهقي ، واختاره ابن عطية ، قال ابن الجزري : وأكثر العلماء على أنها لغات .

القول الثاني: أن المراد بالأحرف السبعة سبعة أوجه من المعاني المتفقة، بالألفاظ المختلفة، نحو: أقبل، هلُمَّ، تعال، عجِّل، أسرع... ونسب ابن عبد البر هذا القول إلى أكثر العلماء، وأسند عن أبي بن كعب أنه كان يقرأ قوله تعالى: { كلما أضاء لهم مشوا فيه } (البقرة:20) (سعوا فيه) قال: فهذا معنى السبعة الأحرف المذكورة في الأحاديث عند جمهور أهل الفقه والحديث، قال: وفي مصحف عثمان رضي الله عنه الذي بأيدي الناس اليوم منها حرف واحد، وهذا القول اختيار الإمام الطبري .

ثم إن المحققين من أهل العلم ذهبوا إلى أن القراءات السبع المتواترة التي يتداولها الناس اليوم هي غير الأحرف السبعة التي وردت بها الأحاديث، بل هذه القراءات اختيارات أولئك الأئمة القراء؛ حيث اختار كل واحد منهم طريقة في القراءة مما نُقل عن النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أقرأها غيره حتى عُرف بها، ونُسبت إليه، ويدل على ما ذكرنا ما نُقل عن أهل العلم في ذلك، إذ قالوا: "فأما من ظن أن قراءة كل واحد من هؤلاء القراء ..أحد الحروف السبعة التي نص عليها النبي صلى الله عليه وسلم، فذلك منه غلط عظيم". ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية في هذا المعنى: " لا نزاع بين العلماء المعتبرين أن الأحرف السبعة التي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن القرآن نزل عليها ليست هي قراءات القراء السبعة المشهورة ..".

غير أن القراءات التي يُقرأ بها اليوم غير خارجة عن الأحرف السبعة. وهذا الذي عليه جمهور المسلمين من السلف والخلف.

وبناء على هذا الاختيار، فإن المصاحف العثمانية التي بين أيدينا اليوم - كما قال السيوطي - تشتمل على ما يحتمل رسمها من الأحرف السبعة فقط، وهي جامعة للعرضة التي عرضها النبي صلى الله عليه وسلم على جبريل عليه السلام، متضمنة لها.

ومن المفيد التنبيه في هذا السياق، إلى أن القراءة التي عُرضت على النبي صلى الله عليه وسلم في العام الذي قُبض فيه، هي القراءة التي يقرأ بها الناس اليوم.

والحاصل من أقوال أهل العلم في هذه المسألة، أن المقصود بالأحرف السبعة لغات للعرب على أرجح الأقوال، وأن عثمان رضي الله عنه ومن كان معه من الصحابة جمعوا القرآن على حرف واحد من تلك الأحرف، وهو حرف قريش، وصار المصحف العثماني شاملاً لحرف قريش، ولِمَا يحتمله رسمه من الأحرف الستة المتبقية؛ وأن القراءات المتواترة ما هي إلا قراءات ضمن حرف قريش، احتملها الرسم العثماني الذي لم يكن منقوطًا ولا مشكولاً حينذاك. كما أن نسبة القراءات السبع إلى القراء السبعة إنما هي نسبة اختيار وشهرة، واتباع للنقل والأثر ليس إلا. والله أعلم بالصواب .




أسباب اختلاف القراء في القراءات القرآنية

تعدد القراءات القرآنية أمر واقع أجمعت عليه الأمة سلفاً وخلفًا، وليس ثمة دليل لمن ينكر ذلك أو يستنكره؛ وإذ كان هذا واقعاً لا يمكن نكرانه أو تجاهله فإن السؤال الوارد هنا: ما السبب الذي أوجب أن يختلف القراء في قراءة القرآن على قراءات عدة ومتعددة، وصل المتواتر منها إلى أكثر من سبع قراءات .

ومن المفيد والمهم هنا التذكير بداية، أن الاختلاف في القراءات القرآنية إنما كان فيما يحتمله خط المصحف ورسمه، سواء أكان الاختلاف في اللفظ دون المعنى، كقراءة قوله تعالى: { جَُِذوة } بضم الجيم وكسرها وفتحها، أم كان الاختلاف في اللفظ والمعنى، كقراءة قوله تعالى: { ننشرها } و { ننشزها } وقوله تعالى: { يسيركم } و { ينشركم } وعلى هذا ينبغي أن يُحمل الاختلاف في القراءات القرآنية ليس إلاَّ .

بعد هذا التوضيح الذي نرى أنه مهم، نقول: إن الصحابة رضي الله عنهم كان قد تعارف بينهم منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم ترك الإنكار على من خالفت قراءته قراءة الآخر، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد أقرهم على ذلك، ولو كان في الأمر شيء لبيَّن لهم ذلك، أَمَا وإنه لم يفعل فقد دلَّ ذلك على أن الاختلاف في القراءة أمر جائز ومشروع، وله ما يسوغه .

وقد صح في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إن القرآن نزل على سبعة أحرف كلها شافٍٍ كافٍ ) رواه النسائي ، وفي "الصحيحين" عنه صلى الله عليه وسلم أيضًا، قوله: ( أُنزل القرآن على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر ) رواه البخاري و مسلم .

وقد ذكرنا في مقال سابق لنا، أن القول المعتمد عند أهل العلم في معنى هذا الحديث، أن القرآن نزل على سبع لغات من لغات العرب، وذلك توسيعًا عليهم، ورحمة بهم، فكانوا يقرؤون مما تعلموا، دون أن يُنكر أحد على أحد؛ بل عندما حدث إنكار لهذا، كما كان من أمر عمر رضي الله عنه مع هشام بن حكيم بيَّن له صلى الله عليه وسلم أن ليس في ذلك ما يُستنكر، وأقر كل واحدٍ منهما على قراءته، والحديث في "صحيح البخاري " .

ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء من بعده رضي الله عنهم وجَّهوا الصحابة إلى البلدان ليعلِّموا الناس القرآن وأحكام دينهم، فعلَّم كل واحدٍ منهم أهل البلاد التي أُرسل إليها ما كان يقرأ به على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فاختلفت قراءة أهل تلك البلاد باختلاف قراءات الصحابة رضي الله عنهم .

والذي دلت عليه الآثار أنَّ جَمْعَ عثمان رضي الله عنه للقرآن إنما كان نسخًا له على حرف واحد، هو حرف قريش ( لغة قريش )، ووافقه على ذلك الصحابة رضي الله عنهم، فكان إجماعًا. وإنما لم يحتج الصحابة في أيام أبي بكر و عمر رضي الله عنهما إلى جمع القرآن على الوجه الذي جمعه عليه عثمان ؛ لأنه لم يحدث في أيامهما ما حدث في أيامه، وإنما فعل عثمان ما فعل حسمًا للاختلاف بين المسلمين، وتوحيدًا لهم على كتاب الله .

والأمر الذي ينبغي الانتباه إليه في فعل عثمان رضي الله عنه أن هذا الحرف الذي جُمِع عليه القرآن - وهو حرف من الأحرف السبعة التي نص عليها الحديث - إنما كان على لغة قريش - كما ذكرنا - وأن هذا النسخ العثماني للقرآن لم يكن منقوطًا بالنقاط، ولا مضبوطًا بالشكل، فاحتمل الأمر قراءة ذلك الحرف على أكثر من وجه، وفق ما يحتمله اللفظ، كقراءة قوله تعالى: { فتبينوا } و { فتثبتوا } ونحو ذلك، ثم جاء القراء بعدُ، وكانوا قد تلقوا القرآن ممن سبقهم - فقرؤوا ما يحتمله اللفظ من قراءات، واختار كل واحد منهم قراءة حسب ما تلقاه ووصل إليه؛ وهكذا اختار بعضهم القراءة بالإمالة، واختار بعضهم إثبات الياءات، ورأى البعض الآخر حذفها، واختار البعض القراءة بتحقيق الهمزة، واختار الآخر القراءة بتسهيلها، وهذا يدل على أن كلاً اختار قراءته - ضمن ما يحتمله خط المصحف العثماني - وَفق ما وصله، دون أن ينكر أحد القراء على أحد، لأن تلك القراءات كلها ثبتت بطرق متواترة، ودون أن يعني ذلك أن عدم قراءة أحد من القراء على وفق قراءة غيره، أن قراءة الأخير غير صحيحة، بل جميع تلك القراءات التي قرأ بها القراء السبعة قراءات توقيفية، ثبتت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأجمع المسلمون على صحتها والقراءة بها. والمسألة في هذا أشبه ما يكون في نقل الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد روى البخاري و مسلم في "صحيحهما" ما صح عندهما من حديث رسول الله، وقد انفرد كل منهما برواية بعض الأحاديث التي لم يروها الآخر، وأيضًا فقد صح من الأحاديث ما لم يروه البخاري و مسلم ، وعلى هذا المحمل ينبغي أن يُفهم وجه اختلاف القراء في القراءات .

يتبين مما تقدم، أن الاختلاف والتعدد في القراءات القرآنية أمر ثابت وواقع، فعله الرسول صلى الله عليه وسلم، وأقر عليه الصحابة رضي الله عنهم، وعمل بهذا الاختلاف الصحابة من بعده صلى الله عليه وسلم من غير نكير من أحد منهم، وقد جاء هذا الاختلاف في القراءات على وفق تعدد لسان العرب ولغاتهم، توسعة وتيسيرًا عليهم، إضافة لمقاصد أُخر تعلم في موضعها. وقد أصبحت هذه القراءات منتشرة في أقطار المسلمين كافة، كل حسب القراءة التي تلقاها وتواترت لديه، يتناقلها جيل عن جيل، وستبقى كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-07-28, 13:27   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
عبد الله-1
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية عبد الله-1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كل الروايات ثابتة ولا فرق بينها وكل الروايات قرأ بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أنزلها جبريل عليه السلام عليه صلى الله عليه وسلم والقرآن الكريم أنزل على سبعة أحرف وهي لهجات العرب لتيسيره وتسيسر قراءته وفهمه.
أما الفرق بين روايتي حفص وورش فهو فرق كبير سواء اكان ذلك في الأصول أو الفرش كون رواية حفص عن القارئ عاصم أما رواية ورش فهي عن القارئ نافع.
في حين ان الروايتين اللتين لهما قارئ واحد تتشابهان كثيرا خاصة في الفرشيات كروايتي ورش وقالون مثلا أو روايتي ورش من طريقي الأزرق ومن طريق الأصبهاني.










آخر تعديل عبد الله-1 2012-07-28 في 21:02.
رد مع اقتباس
قديم 2012-07-28, 20:43   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
اسحاق المالكي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقول لكم ما قاله احد الشعراء في

وفي الجهل قبل الموت موت لاهله واجسامهم قبل القبور قبور

انصحكم بعدم الخوض في هذه المسائل الكبار عليكم










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-28, 21:01   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
عبد الله-1
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية عبد الله-1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسحاق المالكي مشاهدة المشاركة
اقول لكم ما قاله احد الشعراء في

وفي الجهل قبل الموت موت لاهله واجسامهم قبل القبور قبور

انصحكم بعدم الخوض في هذه المسائل الكبار عليكم
لا تخف
بهذه الطرق استفدنا وأفدنا والحمد لله نحن لا نتكلم عن جهل كما تزعم بل عن علم من مشائخنا والحمد لله.










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 01:28   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
nazim15
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيراً










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 02:41   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
عبدو111
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبدو111
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 18:06   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
youncha
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية youncha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خير










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-30, 12:08   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
ام ايمان16
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ام ايمان16
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز لسنة 2011 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على التنبيه ...لم اكن اعلم بهذا الفرق بين المصاحف المكتوبة بطريقة حفص او ورش ...فقد كنت اضن ان الاختلاف في خط الكتابة فقط وليس تغيير في حروف بعض الكلمات التي تغير المعنى .......

فاذن اي الكتب صحيحة ...المكتبوبة بطريقة حفص او ورش....










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-05, 22:29   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
Aminamina16
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية Aminamina16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاحة12 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على التنبيه ...لم اكن اعلم بهذا الفرق بين المصاحف المكتوبة بطريقة حفص او ورش ...فقد كنت اضن ان الاختلاف في خط الكتابة فقط وليس تغيير في حروف بعض الكلمات التي تغير المعنى .......

فاذن اي الكتب صحيحة ...المكتبوبة بطريقة حفص او ورش....
أختي أنت لم تفهمي جيدا الشرح كل الرويات صحيحة و هي ثابتة عن الرسول صلى الله عليه و سلم أدعوك لمشاهدة سلسلة حلقات في الرد على شبهة جمع القرآن عبر الروابط التالية ا:

شبهات حول الإسلام: شبهة جمع القرآن - ج١
https://www.youtube.com/watch?v=CrVki...feature=relmfu


شبهات حول الإسلام: شبهة جمع القرآن - ج٢

https://www.youtube.com/watch?v=CLD3S...feature=relmfu


شبهات حول الإسلام: حرق المصاحف و اختلاف القراءات

https://www.youtube.com/watch?v=NKM_T...ure=plpp_video









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-05, 23:13   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
imi02i
عضو فضي
 
الصورة الرمزية imi02i
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاحة12 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على التنبيه ...لم اكن اعلم بهذا الفرق بين المصاحف المكتوبة بطريقة حفص او ورش ...فقد كنت اضن ان الاختلاف في خط الكتابة فقط وليس تغيير في حروف بعض الكلمات التي تغير المعنى .......

فاذن اي الكتب صحيحة ...المكتبوبة بطريقة حفص او ورش....
كلــــها صحيحـة يا أختي









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 10:13   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
mooh1985
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

من اعجاز القرآن الكريم اختلاف القراءات حسب اللهجات العربية دون التغيير في المعنى فهو عربي مبين










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-08, 13:31   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
caramail1986
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

غفر لنا وله ولك ولوالدينا ولجميع المسلمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-08, 13:33   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
Aatima
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

chokraaaaaaaaaaaaan










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-21, 13:17   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
yamani 10
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية yamani 10
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-22, 08:21   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
mahmoudb69
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mahmoudb69
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااا على المعلومة









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الفرق, رواية, نورس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc