![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() ممنوع التفكير !
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله كمرحلة اولية ارى انه علينا فتح موقع او وضع عنوان الكتروني بغرض الاعلام و الاتصال بكل الجامعات و المراكز الجامعية على مستوى الوطن عن الفكرة و تسجيل كل المسجلين في الماجستير و الدكتوراه نظام كلاسيكي و بعد حصر العدد – الذي يبقى العامل الاهم في الوصول الى نتيجة- يأتي التفكير في المراحل الاخرى من كتابة عرائض و التجمهر على مستوى الوزارة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() شكر وأحيي كل المجهودات الجبارة التي تبذل ، لكن يجب أن نستغل الفرصة لنطالب بالتوظيف المباشر لكل من يناقش مذكرة الماجستير حتى نتجنب أي مشاكل في هذا الشأن مسقبلا ، ونحن معكم من جامعة سطيف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() أخي طرطار رضا أرجو أن نقوم بإعلام كل طلبة الماجستير في جامعة سطيف كلية الاقتصاد والتسيير خصوصا ، لنلتقي في الكلية يوم الاثنين القادم ، فهناك مناقشة رسالة الماجستير ، ونتفق على خطة عمل واضحة نسير بها معا يدا واحدة لنقوم بكل ما يجب القيام به ونستعمل كل إمكانياتنا المشروعة للنضال واسترداد حقوقنا المهدورة، فأخبر كل من تعرفه ولقاؤنا قريب إن شاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() طلبة قسم الألمانية يطالبون بفتح تحقيق في كيفية توزيع المنح بالخارج ![]() تعود أسباب مطالبة هؤلاء الطلبة بفتح تحقيق حول الكيفية التي يتم على أساسها الاستفادة من منحة الدراسة الصيفية لسنة 2011 بألمانيا، إلى إقصاء إدارة قسم الألمانية للطلبة المتفوقين من الاستفادة من هذه المنح، حسب بيان الاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين، الذي أفاد أن هذه المنح يتم توزيعها بطريقة غامضة· وأكدت ممثلة نائب مدير الجامعة المكلفة بالعلاقات الخارجية، وفقا لما ورد في محضر الاجتماع التنسيقي المنعقد مع ممثلي طلبة فرع الألمانية واللغات الأنجلوسكسونية وعميد الكلية وممثلة الوكالة الألمانية للتبادل الأكاديمي الجامعي وممثلي الطلبة، تحوز ''الجزائر نيوز'' نسخة منه، أن الجامعة لا يمكنها أن تتدخل في قضية تحديد الشروط التي يتم على أساسها اختيار الطلبة بحجة أن الاتفاق المبرم بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والوكالة لم يقنن مسألة توزيع المنح، وإنما يختص فقط بتعيين أساتذة توكل لهم مهام تدريس اللغة الألمانية بالجامعة، مضيفة أن مسؤولية غياب إطار قانوني يتعلق بضبط كيفية الانتقاء وتحديد المعايير المعتمدة لا تقع على عاتق الجامعة· وتم خلال هذا الاجتماع توضيح أسباب إدماج الطلبة الماليين الذين يجيدون التحكم في هذه اللغة مقارنة بأقرانهم من الطلبة الجزائريين في برنامج المنح المخصصة للجامعة الجزائرية، وهي النقطة التي كانت محل رفض· بينما أكدت ممثلة الوكالة الألمانية للتبادل الأكاديمي والجامعي أن المعيار الأساسي المعتمد من طرف الوكالة يتمثل في المستوى اللغوي الجيد للمسجلين بالجامعات الجزائرية· أما فيما يخص برنامج المنح الصيفية، فإن جنسية الطالب لا تؤخذ بعين الاعتبار، معلنة بذلك عن اختيار 6 طلبة من جامعة وهران بعد تنظيم المسابقة وفقا لتوجيهات الإدارة المركزية بجامعة بون الألمانية، مشيرة إلى أنها قدمت طلبا يقضي بالرفع من نسبة المنح المقدمة للطلبة الجزائريين التي قدرت بـ 23 منحة لطلبة قسم الألمانية المسجلين بالجامعات الجزائرية تتوزع على الشكل التالي: 6 منح لجامعة وهران، و10 منح لجامعة الجزائر، و7 منح لجامعة سيدي بلعباس، وكشفت عن إمكانية ترشح طلبة الماستر للاستفادة من منحة تدوم ستة أشهر بالجامعات الألمانية· سارة· ب
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() تساءل عن جدوى إصدار مناشير لا تطبق ..حراوبية يثور ضد رؤساء الجامعات بسبب الماستر ![]() مصادر مسؤولة في قطاع التعليم العالي أكدت أن اللقاء الأخير الذي جمع حراوبية برؤساء الجامعات على مستوى الوطن، شهد توجيه انتقادات لاذعة من الوزير على خلفية عدم تطبيق المدراء للمنشور الوزاري المتعلق بالتسجيل في دراسات الماستر. وتساءل حراوبية حسب المصادر نفسها عن جدوى توقيعه على مناشير وزارية لا تطبق في أرض الواقع، مضيفا في نفس السياق ''كان من المفروض أن تفتح التسجيلات للماستر 1 وماستر 2 وقبول ولو طالب واحد''، حيث أن المنشور الوزاري المتعلق بالتسجيل في الطور الثاني من الدراسات الجامعية مقسم إلى قسمين، الأول متعلق بالماستر 1 (م1) والذي يخص المترشحين الحاصلين على شهادة في النظام القديم الذين تحصلوا على شهادة دبلوم الدراسات العليا (بكالوريا + 4 سنوات) والحاصلين على الليسانس (بكالوريا + 4 سنوات)، في حين أن القسم الثاني أو الماستر 2 (م2) تعني المترشحين الحاصلين على شهادة مهندس دولة، ويخضع التسجيل في ماستر 2 لدراسات ملفات المترشحين حيث يأخذ في الحسبان المعطيات والنتائج البيداغوجية. إضافة إلى ذلك كانت وزارة التعليم العالي قد قررت تقليص عدد التخصصات الخاصة بمسابقة الماجستير بحوالي 70 بالمائة، تحسبا لإلغاء هذه الشهادة نهائيا وفي هذا الإطار وجهت الوصاية تعليمة لرؤساء المؤسسات الجامعية تدعوهم لتقليص عدد المناصب وكذا التخصصات الخاصة بمسابقة الماجستير لهذا الموسم تحسبا لإلغائها نهائيا وتعويضها بشهادة الماستر التي تدخل في إطار سياسة الوزارة تعميم النظام الجديد ''أل . أم . دي'' ابتداء من السنة الجامعية المقبلة (2011-2012) وقد ترشح بناء على هذه التعليمة أزيد من 50 ألف مترشح لشهادة الماجستير دورة (2010-2011) عبر التراب الوطني وسط مخاوف من عدم التوفيق بسبب محدودية المناصب الممنوحة.يمكن اختزال هذه المهازل في المقولة الشعبية "هذاك الحيوان المعروف بطول الأذنين راكب على مولاه" الله يهدي المنافقين.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() الحق.. في الدنيا! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() متى ترحل يا ليل؟ : الجزائر مأساة الباحث "لمين مرير" في الفيزياء النووية..كان أستاذا في جامعة أمريكية فعاد إلى الجزائر وانتحر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() أنا أقول لك أين المنظمات؟ راهم يهزو على08 السعفة لمدير الجامعة ويمدو في قوائم الطلبة اللي يهدرو على حقهم. وعلى 12 هازين السعفة أمام المطعم ويحبو رواحهم معاليم آخر تعديل *جوداء* 2011-02-11 في 15:58.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]() يا أخي الكريم من أجل التغيير أي منظومة هناك دائما ضحايا وتحرير البلاد لم يأتي حبثا بل كان هناك مليون ونصف المليون شهيد |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]()
التضحية لا تكون بالقوانين الجائرة ماجستير = ماستر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]() في* سابقة هي* الأولى من نوعها في* الجزائر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||
|
![]() إلغاء مسابقات الماجستير يؤجج الاحتجاجــات في الجامعــــــــة ![]() وكانت جامعتي الجزائر ''''2 و''''3 في مقدمة الجامعات التي عرفت احتجاجات كبيرة وصلت إلى حد غلق الإدارة، بعدما وضعت شروطا رأى المترشحون أنها تعجيزية كتحديد سقف للسن، وعدم قبول المترشح صاحب الامتحانات الاستدراكية.. هذه الأمور وغيرها دفعت بالطلبة إلى الإحتجاج للضغط على الإدارة من أجل التراجع عن قرارها· تخصصات ألغيت نهائيا·· وأخرى قلصت ·· والطالب هو الضحية كل الإضطرابات التي عرفتها جامعات الوطن كان سببها الأساسي هو إلغاء مسابقة الماجستير من جهة، وتقليص عدد المناصب في معظمها من 10 إلى 8 مناصب، مع العلم أن 3 مناصب من الـ 8 تخصص للمتفوقين الأوائل في الدفعة، على غرار كلية العلوم الاقتصادية والتجارية بالجزائر والتي منح لها تخصصان فقط لفتح مسابقات الماجستير إلى جانب كلية الحقوق، كما مست عملية التقليص هذه مقارنة بالموسم الدراسي الماضي، كلية الإعلام والعلوم السياسية التي حدد عدد التخصصات بها بـ 7 تخصصات منها 3 تخصصات، وحددت الوزارة 8 مناصب لكل تخصص عوض 10 مناصب، وهو ما رهن مصير مئات الطلبة، كما أبدى خريجو كلية العلوم الاقتصادية وعلوم التسيير، وهي واحدة من بين أكبر الجامعات بتعدادها الكبير، حيث تم إلغاء تخصصات أهمها تخصص التسويق، الإقتصاد التحليلي، الإقتصاد التطبيقي، وإدارة الأعمال، والإكتفاء بتخصصين فقط في الموسم الجامعي المقبل هما تخصص نقود وبنوك ومالية المؤسسات، وحدد عدد المناصب المفتوحة بـ 08 مقاعد. مع العلم أن جامعة دالي إبراهيم تستقبل سنويا أزيد من 5000 ملف ترشح لمختلف مسابقات الماجستير، وهو نفس مصير طلبة الحقوق، حيث تم الإكتفاء هذا الموسم بتخصصين فقط يتمثلان في تخصصي تنفيذ الأحكام القضائية، والملكية الفكرية، غير أن الوزارة حددت 25 مقعدا بيداغوجيا. أما بالنسبة لجامعة بوزريعة، فقد حددت 10 تخصصات كاملة أغلبها في علم النفس، في حين قلص عدد المناصب في التخصصات الأخرى إلى 6 مقاعد، لكن صدمة الطلبة الحقيقية حدثت إثر إلغاء المسابقة في الفلسفة. من جهة أخرى، حددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تخصصا واحدا لخريجي العلوم الإسلامية، وهو مقارنة الأديان بـ 10 مقاعد بيداغوجية. وللإشارة، فإن محدودية عدد المقاعد البيداغوجية المفتوحة هذا الموسم لم تمس فقط جامعة الجزائر، فحتى جامعة وهران قلصت عدد المقاعد البيداغوجية، إلى 6 عبر 10 تخصصات، أغلبها في المدرسة العليا لأساتذة التقني، وفي ولاية سعيدة وغرداية تم فتح تخصص واحد بـ 6 مقاعد بيداغوجية· صارة ضويفي ----------------------------------------- غياب القوانين التكميلية في الانتقال إلى نظام الـ''ال· ام· دي'' عمق المشكل رغم مرور ما يقارب ست سنوات على تبني الجامعة الجزائرية لنظام الـ ''أل· أم· دي''، الذي وضعته الوصاية في مقدمة خططها لإصلاح قطاع التعليم العالي وسعت لتعميمه، إلا أنها لم تحدد آليات ناجعة لتطبيقه، خصوصا ما يتعلق بالقواعد التنظيمية، التي من شأنها ضبط الانتقال من درجة إلى أخرى، حيث اكتفت بوضع شروط عامة تحدد مسار الانتقال من سنة إلى أخرى في الليسانس دون الماستر، ويعكس واقع الجامعات حاليا غياب معايير حقيقية يرتكز عليها هذا النظام، حيث تلجأ أغلب الجامعات إلى تكييف هذه الشروط وفقا لما يتناسب مع منطقها، ما أدى إلى إقصاء العديد من الطلبة من الإلتحاق بالماستر· وإذا كان نظام الـ ''أل· أم· دي'' يشكل وسيلة اعتمدتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قصد تطهير الوسط الجامعي من ظاهرة الرسوب أكثر من مرة، فإن الشرط الظاهر المطبق في الجامعات للإنتقال من الليسانس إلى الماستر يتمثل في حصول الطالب على 180 رصيد، حيث يعتبر الرصيد الوحدة التقويمية للمعارف والأداءات في سلم مرجعي خاص بكل مؤسسة جامعية، يرافق وحدات التعليم التي يقصد بها مجموعة المواد المتناسقة، تكون في شكل دروس وتنقسم هذه الوحدات إلى ثلاث وحدات، هي وحدة التعليم الأساسية التي تشمل مواد التعليم الأساسية لمواصلة الدراسة في التخصص المختار، ووحدة الاستكشاف التي تشمل مواد التعليم التي تمكن الطالب من توسيع أفاقه المعرفية، والوحدة الأفقية التي تنضوي تحتها كل المواد الضرورية لاكتساب الثقافة العامة والمبادئ المنهجية، اللغات الأجنبية، الإعلام الآلي، تكنولوجيات الإعلام والاتصال.. وتقدر أرصدة السداسي الواحد بـ30 رصيدا، وبناء على ذلك أرصدة الماستر تقدر بـ300 رصيد، منها 180 رصيد المتعلقة بالماستر، غير أن الحصول على هذه الأرصدة لا يعني بالضرورة تأهل الطالب لدراسة الماستر، لأنه لا بد من إخضاع ملفه للدراسة من قبل اللجان التي تشكل على مستوى كل جامعة، وتتحكم في تحديد العدد المطلوب للتكوين في الماستر حسب عدد المناصب المحددة من طرف الجامعة، ويتم تقييم المترشح على أساس المعطيات والنتائج البيداغوجية، التقييم، التدرج التعويض، الإستدراك، العقوبات التأديبية والنتائج العلمية لمسارهم الجامعي، ويشمل نظام التقييم والانتقال في هذا النظام عن طريق تنظيم دورتين لتقييم الكفاءات في كل وحدة من الوحدات المذكورة آنفا، ويحصل الطالب على السداسي إذا تحصل على العلامة الكاملة في كل الوحدات أو عن طريق المقاصة وينتقل من السنة الاولى إلى الثانية في نفس المسار التكويني إذا تحصل على 30 رصيدا، على الأقل، بعد أن تتم دراسة نتائجه من طرف فرقة التكوين ويسمح له بالإنتقال من السنة الثانية إلى الثالثة إذا تحصل على 80 % من الأرصدة الخاصة بالسداسيات الأربعة· المتمعن في هذا النظام يرى أنه يسمح بتكوين جامعي يتسم بالحيوية والعصرنة ويرتبط بالمحيط الاقتصادي والاجتماعي، لكن يبقى نجاح أي إصلاح مرهون بمدى توفير الظروف الملائمة له، وهذا ما يعاب على هذا النظام الذي لم يوفر له المناخ، على الأقل في الوقت الحالي، ماديا وبشريا، ويأتي في مقدمة هذه العراقيل العجز المسجل في هيئة التأطير المخول لها تكوين الطلبة، لاسيما الأستاذ الوصي، وعدم تكييف المرافق البيداغوجية التي تتسم بالنقص وفقا لمتطلبات هذا النظام· سارة· ب ----------------------------------------- هل تحايلت وزارة التعليم العالي بشأن هذه الشهادةالوظيف العمومي يقصي حملة الليسانس الجديدة من التوظيف وجد، خريجو الجامعات الجزائرية الجدد، من حملة الليسانس في نظام ''ال· م· دي''، أنفسهم في مأزق كبير، بعد القرارات التي اتخذتها كل من وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للوظيف العمومي، من خلال اشتراط شهادة الماستر أو الماجستير للمشاركة في مسابقات التوظيف، في الوقت الذي وضعت فيه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي شروطا قاسية للوصول إلى الشهادات العليا· الحديث عن مسابقات الماجستير التي أحدثت خلال السنة الجامعية الحالية، حالة طوارئ في مختلف الجامعات والمعاهد عبر الوطن، يقودنا إلى تناول القرارات التي اتخذتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي دون استشارة الطلبة وما يمكن أن ينجر عن تلك القرارات، خاصة بعد إلغاء عدة مسابقات عبر الوطن مثلما حدث في قسم الفلسفة بجامعة بوزريعة، على الرغم من أن الماجستير أصبحت الآن أكثر من ضرورة لطلبة الفلسفة الذين لا يتم قبولهم في مسابقات التوظيف إلا بهذه الشهادة أو ما يعادلها مما يعرف هذه الأيام بشهادة الماستر، التي فرضتها مؤخرا، وزارة التربية الوطنية لشغل منصب أستاذ، وهي المهنة الوحيدة التي يمكن لخريجي معاهد الفلسفة أن يزاولونها، وقد تفاجأ الطلبة بهذا القرار المتعلق بإلغاء مسابقة الماجستير في العديد من التخصصات التي يبقى المتضرر الأكبر منه طلبة وخريجي هذا المعهد، حيث أنه يتعارض مع قرارات التوظيف والإدماج في ميدان الشغل بعد اشتراط الوظيف العمومي للماستر والماجستير. وفي ظل هذا الوضع يبقى مصير الخريج الجامعي في عدة تخصصات مجهولا، وتصبح فرصة العمل مجرد حلم بالنسبة له، خاصة بعد تغير الوضع بالنسبة لمسابقة الماجستير في النظام الكلاسيكي، التي كان من المفترض العمل بها إلى غاية الموسم الجامعي ,20142013 موازاة مع نظام الماستر والدكتوراه في إطار النظام الجديد''أل. أم. دي''، وهو الأمر الذي عدلت عنه وزارة التعليم العالي هذا العام، بعد فتح الماستر لحملة شهادة الليسانس في النظام الكلاسيكي، وبالتالي إلغاء شهادة الماجيستير نهائيا. صارة ضويفي
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للدفاع, ليوة, الماجستير, يهمه, طالب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc