ألف معي قصة

[أم ريان الجنة]

وفي الطريق التقيت بصديقي ورويت له الحلم فاندهش وقال لي: .....................................

[زورق الاحلام]

وقال لي عجيب وانا رأيت نفس المنام وحصل لي نفس الشي فيا لها من صدفة فقال لي فلنحمد الله على انه منام ليس الا وبقينا نضحك على ما حصل وواصلنا طريقنا الى المدرسة.

[أم ريان الجنة]

دخلنا إلى القسم وألقينا التحية على زملائنا ولكننا لاحظنا أن ملامحم ليست عادية فتساءلنا ...............

[عبد اللطيفْ]

فتسائلنا ماذا حدث بـ................................................ ..........

[tarek100]

بهم وقلت لهم هل رأيتم مناما بالليلة الماضية أجابوني بنعم
tareek

[Mohamed845]

السّلام عليكم؛


فقلتُ لهم ماذا رأيتم، فأجابوا ـ وكلّ واحد ينظرُ إلى صاحِبِهِ ـ " قد رأينا في نفس الوقتِ و بنفس الصورة والهيئة؛ شخصاً يدّعي أنّه طارق؛ والغريب أنّه كان حاملاً لافتةً، وفجأةً....."


السّلام عليكم.

[tarek100]

قلت لهم ماهذا المزاح
أنا لا أمزح معكم هل رأيتم مناما بالأمس وكانت الساء حمراء فاندهش الجميع
tareek

[Mohamed845]

فردّ المُتعجرف الذي يُعرف في البلدة بسوء أخلاقِهِ : " أصابك مسٌّ أم صرتَ دلتونيًّا؛ حتّى في اليقظة، نرى منك الأعاجيب، كفاك هُراءً و عُد إلى رُشدِك " ولكنّ الحقيقةَ المُرّة أنّ طارق صار يرى الأزرق أحمراً؛ فلعلّ السِّرَ يكمنُ في هذا الكابوس اللذي رآهُ أصحابُه؛ وما هي إلاّ لحظاتٍ معدودةٍ؛ فإذا بشيخ حسن الهيئةِ؛ جميل المنظر؛ عليه سماتُ الوقارِ، يدخلُ عليهم الباب، من طارق ؟ " أنا" ردّ طارق بوجل؛ فأخرج لهُ الشّيخُ من جيبِ قميصِه .....

[أم ريان الجنة]

فأخرج له شيئا غريبا، وتساءل المسكين ماذا يحدث ..........................

[tarek100]

ليجد أن تلك الورقة مكتوب فيها
نظرا لقدرتك الكبيرة على القتال والمراوغة فأنت جدير بأن تكون على رأس فرقة حربية لمواجهة
tareek

[أم ريان الجنة]

أعداء البلاد ولك ومني الدعاء الخالص للتنتصر على أولئك العباد و ..............................

[tarek100]

التفت ورأيت صديقتي أمينة قلت لها هل ستشاركيني هذا المجد فقالت
tareek

[أم ريان الجنة]

وقالت يا عزيزي سبق وقلت لك أنك خفيف الظل وتحب المغامرات ولكن المشكلة أنه ليس كل الناس تفكر مثلك ولكنني أشجعك على .....................................

[tarek100]

ذلك فقلت لها أنا ذاهب إلى هناك وسأنتظرك في المعركة فأنا أعرف أنك لن تصبري هنا كثيرا
tareek

[أم ريان الجنة]

ذهب طارق المسكين وهو يحلم أن تتبعه صديقته إلى المكان المعلوم والمكتوب في الورقة التي قدمها لها الشيخ وهو لايعرف أنه لا توجد معركة وانما هي مكيدة دبرها له .................................................. ..........