|
|
|||||||
| منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
عقبة بن نافع الفهري ... فاتح بلاد البربر
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
كل زنديق يبدأ بالطعن في صحيح البخاري فكيف تقول بأنه :: أصل الزندقة ,,,, يبدو أن البربر سوف يطعنون في مصداقية القرآن الكريم مستقبلا ويقولون بأن القرآن محرف وآية " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" هي للتغطية على تزوير القرآن
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
حريش ينكر علينا الاستدلال بروايات البخاري أصح كتاب بعد كتاب الله سبحانه وتعالى لأنه كما يقول محشو بكثير من الأباطيل والأساطير والخرافات اقتباس:
اقتباس:
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
أريد أن أسألك يا حريش سؤال :: ما قولك وما رأيك في رملة أم حبيبة بنت أبي سفيان والد معاوية بن أبي سفيان ؟؟؟؟؟؟؟
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
يقول (وينسطون شرشل) لن تبلغ وجهتك ابدا اذا توقفت في الطريق كل مرة لتلقي بحجر على كل كلب ينبح |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
وقال سبحانه " وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما " سلاما
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
تحياتي العميقة يا (اغيل) نحن نكتب في هذا المنتدى وفي منتديات اخرى لنفضح اكاديب القوميين العروبيين وطمسهم لتاريخ بلاد المغرب الامازيغي ونحن (امير حريش ) مجموعة ووليست فرد فيها عدة مختصين في التاريخ والدين وعلوم اخرى و لدينا بحمد الله جند مجندة لتخدم حقيقة تاريخ بلادنا العزيزة وكشف الاكاذيب وتشويه حقائق التاربخ و قوتنا هو الدليل من المراجع التي نربطها مع مقالاتنا وبارك الله فيكم جميعا اخوتي المدافعين عن الهوية الامازيغية فالجزائري اما امازيغي ناطق بالامازيغية واما امازيغي مستعرب هذه هي الحقيقة التاريخية والجينية و الانتروبولوجية فكيف يراد لكم ان تكونوا من جنس اخر وتنسبوا انفسكم الى غير ابيكم وقد قال تعالى : ادعوهم الى ابائهم هو اقسط عند الله شكرا (اغيل) |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
صدق العلامه بن خلدون شهداء تهودا ال 300 مائه بقيادة البطل عقبة بن نافع رضى الله عنه لن يبلغ احد مد احدهم و لا نصيفه رضى الله عنهم اجمعين |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
وجمعنا الله بهم يوم القيامة ان شاء الله في جنة النعيم ومن أراد أن يحشر مع كسيلة والكاهنة ديهيا فاللهم أحشره معهم يوم القيامة |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
من يؤمن بكلام ابن خلدون كانه اية من القرءان عليه ان يؤمن بكل ما جاء به ابن خلدون (ياخذه كله اويتركه كله) يقول ابن خلدون : وهنا نتكلم عن الأحكام التي أصدرها ابن خلدون في حق العرب ، فسنذكر منها ستة ، الحكم الاول : قال ابن خلدون في الفصل الخامس والعشرين من مقدمته " في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط ، و ذلك أنهم بطبيعة التوحش الذي فيهم أهل انتهاب وعيث ينتهبون ما قدروا عليه من غير مغالبة ولا ركوب خطر ويفرون إلى منتجعهم بالقفر، و لا يذهبون إلى الزاحفة، والمحاربة إلا إذا دفعوا بذلك عن أنفسهم، فكل معقل أو مستصعب عليهم فهم تاركوه إلى ما يسهل عنه، ولا يعرضون له، والقبائل الممتنعة عليهم بأوعار الجبال بمنجاة من عيثهم و فسادهم، لأنهم لا يتسنمون، إليهم الهضاب و لا يركبون الصعاب و لا يحاولون الخطر، وأما البسائط فمتى اقتدروا عليها بفقدان الحامية و ضعف الدولة فهي نهب لهم و طعمة لآكلهم يرددون عليها الغارة و النهب و الزحف لسهولتها عليهم إلى أن يصبح أهلها مغلبين لهم، ثم يتعاورونهم باختلاف الأيدي و انحراف السياسة إلى أن ينقرض عمرانهم و الله قادر على خلقه و هو الواحد القهار لا رب غيره". الحكم الثاني : الذي أصدره ابن خلدون في حق العرب فهو أن (( العرب إذا تغلّبوا على أوطان أسرع إليها الخراب )) ، لأنهم أمة وحشية استحكمت فيهم عوائد التوحش و أسبابه ، فصار لهم خلقا و جبلة ، همهم نهب ما عند الناس ، و رزقهم في ظلال رماحهم ، و عندما تغلبوا و ملكوا تقوّض عمرانهم الذي بنوه ، و أقفر ساكنه ، و عندما اجتاح عرب بنو هلال و بنو سليم بلاد المغرب خرّبوها ، و كان ذلك في القرن الخامس الهجري . الحكم الثالث ،: فهو قوله : (( إن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة ، أو ولاية ، أو أثر عظيم من الدين على الجملة، بسبب خلق التوحش الذي فيهم ،و هم أصعب الأمم انقيادا بعضهم لبعض ، للغلظة و الأنفة و بعد الهمة ، و المنافسة في الرياسة ، فقلما تجتمع أهواؤهم )) . الحكم الرابع :بقوله الشهير: "العرب إذا تغلّبوا على أوطان أسرع إليها الخراب"، و" إذا عرّبت خربت". الحكم الخامس : بقوله " أنهم أمة وحشية باستحكام عوائد التوحش و أسبابه فيهم، فصار لهم خلقاً و جبلةً و كان عندهم ملذوذاً لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم و عدم الانقياد للسياسة، و هذه الطبيعة منافية للعمران و مناقضة له فغاية الأحوال العادية كلها عندهم الرحلة و التغلب و ذلك مناقض للسكون الذي به العمران و مناف له. فالحجر مثلاً إنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر فينقلونه من المباني و يخربونها عليه و يعدونه لذلك، والخشب أيضاً إنما حاجتهم إليه ليعمدوا به خيامهم و يتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه لذلك، فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا في حالهم على العموم، وأيضاً فطبيعتهم انتهاب ما في أيدي الناس، وأن رزقهم في ظلال رماحهم، وليس عندهم في أخذ أموال الناس حد ينتهون إليه، بل كلما امتدت أعينهم إلى مال أو متاع أو ماعون انتهبوه، فإذا تم اقتدارهم على ذلك بالتغلب والملك بطلت السياسة في حفظ أموال الناس و خرب العمران. وأيضاً فلأنهم يكلفون على أهل الأعمال من الصنائع و الحرف أعمالهم لا يرون لها قيمة ولا قسطاً من الأجر و الثمن، والأعمال كما سنذكره هي أصل المكاسب و حقيقتها، وإذا فسدت الأعمال و صارت مجاناً، ضعفت الآمال في المكاسب، وانقبضت الأيدي عن العمل، وذعر الساكن، و فسد العمران. الحكم السادس : قوله : اً فإنهم ليست لهم عناية بالأحكام، وزجر الناس عن المفاسد، ودفاع بعضهم عن بعض إنما همهم ما يأخذونه من أموال الناس نهباً أو غرامة فإذا توصلوا إلى ذلك و حصلوا عليه أعرضوا عما بعده من تسديد أحوالهم، والنظر في مصالحهم و قهر بعضهم عن أغراض المفاسد، وربما فرضوا العقوبات في الأموال حرصاً على تحصيل الفائدة و الجباية و الاستكثار منها كما هو شأنهم، وذلك ليس بمغن في دفع المفاسد، وزجر المتعرض لها، بل يكون ذلك زائداً فيها لاستسهال الغرم في جانب حصول الغرض فتبقى الرعايا في ملكتهم كأنها فوضى دون حكم، والفوضى مهلكة للبشر، مفسدة للعمران بما ذكرناه من أن وجود الملك خاصة طبيعية للإنسان لا يستقيم وجودهم و اجتماعهم إلا بها وتقدم ذلك أول الفصل. وأيضاً فهم متنافسون في الرئاسة و قل أن يسلم أحد منهم الأمر لغيره و لو كان أباه أو أخاه أو كبير عشيرته إلا في الأقل، وعلى كره من أجل الحياء فيتعدد الحكام منهم و الأمراء و تختلف الأيدي على الرعية في الجباية والأحكام، فيفسد العمران و ينتقض. الحكم السايع: قوله "في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك.... و السبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم و أبعد مجالاً في القفر و أغنى عن حاجات التلول و حبوبها لاعتيادهم لشظف وخشونة العيش، فاستغنوا عن غيرهم، فصعب انقياد بعضهم لبعض وذلك للتوحش، ورئيسهم محتاج إليهم غالباً للعصبية التي بها المدافعة فكان مضطراً إلى إحسان ملكتهم و ترك مراغمتهم لئلا يختل عليه شأن عصبيته فيكون فيها هلاكه وهلاكهم، وسياسة الملك و السلطان تقتضي أن يكون السائس وازعاً بالقهر و إلا لم تستقم سياسته. و أيضاً فإن من طبيعتهم كما قدمناه أخذ ما في أيدي الناس خاصة و التجافي عما سوى ذلك من الأحكام بينهم و دفاع بعضهم عن بعض فإذا ملكوا أمة من الأمم جعلوا غاية ملكهم الانتفاع بأخذ ما في أيديهم و تركوا ما سوى ذلك من الأحكام بينهم، وربما جعلوا العقوبات على المفاسد في الأموال حرصاً على تكثير الجبايات، وتحصيل الفوائد فلا يكون ذلك وازعاً، وربما يكون باعثاً بحسب الأغراض الباعثة على المفاسد واستهانة ما يعطي من ماله في جانب غرضه، فتنمو المفاسد بذلك و يقع تخريب العمران فتبقى تلك الأمة كأنها فوضى مستطيلة أيدي بعضها على بعض، فلا يستقيم لها عمران و تخرب سريعاً شأن الفوضى كما قدمناه فبعدت طباع العرب لذلك كله عن سياسة الملك". تعليق : نقول ان ابن خلدون مخطئ في كلامه الذي ذكرناه وهو مردود عليه في وصفه العرب بالجملة بتلك الاوصاق وما قاله ابن خلدون قديم وانتهى زمانه ولا ياخذ من ابن خلدون كل شيء لا هذه الاوصاف في العرب ولا تزكيته لشخصيات قديمة والله يكون في عونه ويعفر له اولا لان سقطاته في كتابةالتاريخ و ممارسته السياسة والحكم في مرحلة ما اتسمت بالفتن والحروب لا تجعلنا الا ان نسال له ان يغفر له تعليق: وكعادة القوميين الاعراب الذين تتميز اخلاقهم بالحدة والرعونة راحوا يغرفون من حثالة اللغة، وسيء المفردات وسخف القول ،وزيف التاريخ تملأهم الحماسة الجياشة والعاطفة المنفلته من عقالها كما هي عادتهم ، ورمو كل مداقع عن تاريخ اجداده الامازيغ بكل ما لديهم من سهام صدئة بعضها شعرا وبعضها همسا وبعضها نثرا، وبعضها دعوى لان نكون من اهل النار وبعضها بهز اردافه كما تفعل الشمطاء حين يغازلها فتى. (تحياتي ل : علام (الرد ليس موجه لك) |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
يا حرقوص الحق لا يعرف بالرجال وابن خلدون علامة زمانه وله مني كل الاحترام والتقدير على اعماله أما أنت فأنت مجرد نكرة شيخ شاخ على الحقد للعرب المسلمين يكفي العرب المسلمين فخرا أن لهم حضارة اعترف بها جهابدة الفكر الغربي أو تريدني أن أصدق جويهل مريض متلك نحن لا نريد الانتصار لانفسنا نحن ندافع عن عروبتنا وارضنا شمال افريقيا وطز فيك ههههه شعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتسب |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
من فضلكم يا ايها المشرفين على المنتدى امنعوا الضحك مع هذه المقالات العروبية تعليق: القوميين اللعروبيين وعقولهم المغلقة تاتيهم بالاية فياتوك بالرواية الضنية المختلف في صحتها و يقدسون الاراء اكثر من تقديسهم كتال الله واياته عطلوا القران رسالة الله للعالمين وحكموا عليه كلام البشر وقدسوا البشر فهربوا من وثنية حجرية الى وثنية بشرية انسحاب الطبقة المثقفة من الساحة ترك فراغا استغله المتعولمون و بثوا سموم افكارهم المتشددة في المجتمع، و عبدت لهم الامية الطريق للتحقيق اهدافهم خاصة انهم غلفوا جهلهم بغلاف ديني. مرحبا بعودة الفكر المتنور و اتكنى لاصحابه التوفيق في مهمتهم مع العلم ان الطريق صعب و شاق |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
م[FONT="Book Antiqua"][SIZE="5"]قارنة بين عدد الكفار وعدد المسلمين في غزوات النبي صلى الله عليه وسلم . [1- غزوة ودان وهي غزوة الأبواء - وقعت في صفر سنة 2 هـ. - عدد المسلمين: 70 صحابيًا، بقيادة: النبي صلى الله عليه وسلم، وهي أول غزوة غزاها رسول الله صلّى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: خرج رسول الله صلّى الله عليه وسلم بنفسه، بعد أن استخلف على المدينة سعد بن عبادة، في سبعين رجلا من المهاجرين خاصة، يعترض عيرا لقريش حتى بلغ ودان، فلم يلق كيدا، وفي هذا الغزوة عقد معاهدة حلف مع عمرو بن مخشي الضمري، وكان سيد بني ضمرة في زمانه، وهاك نص المعاهدة: "هذا كتاب من محمد رسول الله لنبي ضمرة، فإنهم آمنون على أموالهم وأنفسهم، وإن لهم النصر على من رامهم إلا أن يحاربوا دين الله، ما بل بحر صوفة، وإن النبي إذا دعاهم لنصره أجابوه". 2- غزوة بواط - وقعت في ربيع الأول سنة 2 هـ - عدد المسلمين: 200 صحابيًا، بقيادة: النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين: 100 مقاتلٍ بقيادة أمية بن خلف. - الأحداث والنتائج: بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بواط من ناحية رضوى ثم رجع إلى المدينة، ولقي في الطريق قريشًا وأمية. ورضوى: اسم جبل بالقرب من ينبع. 3- غزوة سفوان أو غزوة بدر الأولى """" - وقعت في ربيع الأول سنة 2 هـ - عدد المسلمين: 70 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: كان كرز بن جابر الفهري قد أغار على مواش لأهل المدينة، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في طلبه حتى بلغ سفوان، فلم يدركه. 4- غزوة ذي العشيرة - وقعت في جمادى الآخرة سنة 2 هـ. - عدد المسلمين: 150 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: وادع رسول الله صلى الله عليه وسلم بني مدلج وحلفاءهم من بني ضمرة، ذو العشيرة موضع بين مكة والمدينة من بطن ينبع. 5- غزوة بدر الكبرى - وقعت في رمضان سنة 2 هـ. - عدد المسلمين: 313 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين: 1000 مشركٍ، بقيادة أبي جهل. - عدد شهداء المسلمين: 22 صحابيًا. - عدد قتلى المشركين: 70 مشركٍ، و70 مشركٍ جريح. - الأحداث والنتائج: لما علم بخروج قريش إلى المدينة ارتحل دفاعا عن المسلمين، وانتصر المسلمون على قريش. بين بدر ومكة سبعة منازل، وبين بدر والمدينة ثلاثة منازل. 6- غزوة بني قينقاع - وقعت في شوال سنة 2 ه. - بقيادة: النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: تم إجلاء قبيلة بني قينقاع، حيث أتوا بالشر في المدينة، حين كان المسلمون في بدر فأُجلوا لذلك. 7- غزوة السويق - وقعت في ذي الحجة سنة 2 ه. - عدد المسلمين: 200 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين: 200 مشركًا، بقيادة أبي سفيان بن حرب الأموي. - الأحداث والنتائج: بعث أبو سفيان رجالا من قريش إلى المدينة فأتوا ناحية منها، فحرّقوا في أصوار من نخل ووجدوا بها رجلين فقتلوهما، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم في طلبه فلم يدركه. 8- غزوة قرقرة الكدر أو غزوة بني سليم - وقعت في محرم الحرام سنة 2 ه. - عدد المسلمين: 200 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: خرجت قبيلة بني غطفان وبني سليم يغزوان المدينة، فانصرفوا حين رأوا جمعا من المسلمين، وقد أُسر عبد اسمه يسار، فأطلق سراحه. 9- غزوة ذي أمر، أو غزوة غطفان أو غزوة أنمار - وقعت في ربيع الأول سنة 3 هـ. - عدد المسلمين: 450 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: حيث اجتمعت بنو ثعلبة وبنو محارب للإغارة على المدينة، فانصرفوا حين رأوا جمعا من المسلمين. خرج النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابه حتى بلغ نجدا، وهنا أسلم الذي كان هم بقتل رسول الله صلى الله عليه وسلم. 10- غزوة أحد - وقعت في شوال سنة 3 هـ. - عدد المسلمين: 650 راجلًا، و200 راكبًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين:3000 مشركًا، بقيادة أبي سفيان بن حرب الأموي. - خسائر المسلمين: 40 جريحًا، و70 شهيدًا. - خسائر المشركين: 30 قتيلًا. - الأحداث والنتائج: كانت قريش زحفت من مكة إلى أحد، ولحقت خسارة فادحة بالمسلمين، ولكن فشل الكفار نتيجة لرعب أصابهم. بين أحد وبين المدينة ثلاثة أميال. 11- غزوة حمراء الأسد - وقعت في يوم غد غزوة أحد، 7 شوال 3 هـ. - عدد المسلمين: 540 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين: 970 مشركًا، بقيادة أبي سفيان. - الأحداث والنتائج: خرج النبي صلى الله عليه وسلم لما كان الغد من يوم أحد خرج المسلمون إلى معسكر العدو لئلا يغير عليهم ثانية ظانا بهم ضعفا، وأسر رجلان وقتل أبو عزة الشاعر؛ لأنه كان وعد في بدر بأنه لا يظاهر أبدا على المسلمين ثم نقض عهده، وحث المشركين على المسلمين. 12- غزوة بني النضير - وقعت في ربيع الأول سنة 4 هـ. - بقيادة: النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: تم إجلاء قبيلة بني النضير لأنهم همُّوا بقتل الرسول صلى الله عليه وسلم. كانت بنو النضير في المدينة ولما أرادوا الغدر بالمسلمين. أجلوا إلى أرض خيبر، وقد وقعت غزوة خيبر جزاء شرهم. 13- غزوة بدر الأخرى - وقعت في ذي القعدة سنة 4 هـ. - عدد المسلمين: 1500 راجلًا، و10 راكبًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين: 2000 راجلًا، و50 راكبًا، بقيادة أبي سفيان بن حرب. - الأحداث والنتائج: خرج أبو سفيان في أهل مكة حتى نزل بناحية الظهران أو عسفان، ولما علم النبي صلى الله عليه وسلم بقدومه، خرج إليه فرجع أبو سفيان فرجع النبي صلى الله عليه وسلم أيضا، ولم تحدث مواجهة. 14- غزوة دومة الجندل - وقعت في ربيع الأول سنة 5 هـ. - عدد المسلمين: 1000 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: كان النبي صلى الله عليه وسلم سمع باجتماع حاشد بدومة الجندل للإغارة على المدينة، فخرج إليها فعلم بكذبه، فرجع قبل أن يصل إليها ولم يلق كيدا، ووادع عيينة بن حصين في الطريق. 15- غزوة بني المصطلق، أو المريسيع - وقعت في شعبان المعظم سنة 5 هـ. - بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. وبنو المصطلق بقيادة الحارث بن أبي ضرار. - الأحداث والنتائج: بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن بني المصطلق يجمعون له، فبعث إليهم بريدة الأسلمي يأتيه منها بخبر فعلم بصحته، فخرج إليهم فقاتله بنو المصطلق فقط وفر الباقون، وانهزم العدو وأطلق الأسرى كلهم. 16- غزوة الأحزاب أو الخندق - وقعت في شوال المحرم أو في ذي القعدة سنة 5 هـ. - عدد المسلمين: 3000 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين: 10000 مشركًا، بقيادة أبي سفيان بن حرب، وغيره. - الأحداث والنتائج: إن نفرا من اليهود دعوا قريشا والقبائل الأخرى للحرب ضد المسلمين فضرب المسلمون الخندق على المدينة دفاعا عن أنفسهم. فحاصرهم الأعداء شهرا ثم شمروا راجعين إلى بلادهم، وانقلب العدو خائبا خاسئا. 17- غزوة بني قريظة - وقعت في ذي الحجة سنة 5 هـ. - بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم بنو قريظة. - خسائر المسلمين: 4 شهداءً، و200 جريحًا. - خسائر اليهود: 400 من الأعداء من قتل ومنهم من أسر. الأحداث والنتائج: كان لبني قريظة عقد مع المسلمين فلما أرادوا الغدر أسروا فحكم رسول الله رجلا في بني قريظة ليحكم بما أنزل الله، فحكم بقتل أربعمائة رجل حسب التوراة التي كانوا يؤمنون بها وهذا العدد مروي عن جابر في الترمذي وفي مسند الإمام أحمد وسنن الدارمي [1]. 18- غزوة بني لحيان - وقعت في ربيع الأول سنة 6 هـ. - عدد المسلمين: 200 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: كانت هذه الغزوة لتأديب أهل الرجيع الذين كانوا قتلوا عشرة من الدعاة الأبرياء، وبنو لحيان من بطون هذيل، وقد تفرق العدو حين علم بقدوم النبي صلى الله عليه وسلم إليه. 19- غزوة ذي قرد أو الغابة - وقعت في ربيع الآخر سنة 6 هـ. - عدد المسلمين: 500 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: عدت خيل من غطفان تحت قيادة عيينة الفزاري على لقاح لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقتلوا رجلا وأسروا امرأته، فخرج سلمة بن الأكوع الأسلمي من أصحابه في طلبهم ثم لحقهم النبي صلى الله عليه وسلم بهم. 20- غزوة الحديبية - وقعت في ذي القعدة سنة 6 ه. - عدد المسلمين: 1400 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: كان النبي صلى الله عليه وسلم خرج معتمرا فصدته قريش عن البيت في الحديبية التي بينها وبين مكة أربعة عشر ميلا فتم فيها الصلح بين المسلمين وبين قريش بقيادة سهيل بن عمرو القرشي لعشر سنوات ورجع النبي صلى الله عليه وسلم. 21- غزوة خيبر - وقعت في محرم الحرام سنة 7 هـ. - عدد المسلمين: 1400 رجلًا، و 20 راكبًا، وامرأةً ممرضةً، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد اليهود: 10000 يهودي من خيبر، بقيادة كنانة ابن أبي الحقيق. خسائر المسلمين: 50 جريحًا، و 18 شهيدًا. خسائر اليهود: 93 قتيلًا. الأحداث والنتائج: سبق لليهود أن قاتلوا المسلمين في أحد والأحزاب، وكانوا يريدون بعدها غزو المدينة فخرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فأفسد عليهم نواياهم العدوانية، وفتح الله للمسلمين فتحا مبينا. 22- غزوة وادي القرى - وقعت في محرم الحرام سنة 7 هـ. - عدد المسلمين: 1382 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - وقتل 11 من يهود من سكان وادي القرى. 23- غزوة ذات الرقاع - وقعت في محرم الحرام سنة 7 هـ. - عدد المسلمين: 400 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - قوات المشركين: بنو غطفان وبنو محارب وبنو ثعلبة وبنو أنمار. - الأحداث والنتائج: كانت بنو غطفان قد جمعوا جموعا من بني محارب وبني ثعلبة وبني أنمار للإغارة على المسلمين، فلما قام المسلمون بحشودهم تفرقوا جميعا. 24- غزوة فتح مكة - وقعت في رمضان سنة 8 هـ. - عدد المسلمين: 10000 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: اختلف العلماء هل دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة فاتحا أم مصالحا؟ والحقيقة أنه صلى الله عليه وسلم كان أمر الجيوش بأن تدخلها ولا تستخدم الأسلحة ما لم تتعرض لها جماعة مسلحة، فدخلت الجيوش مكة بطرق متفرقة ولم تتعرض لها إلا كتيبة من الجنود، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة وجعل الناس كلهم طلقاء لا تثريب عليهم. 25- غزوة حنين أو أوطاس أو هوازن - وقعت في شوال سنة 8 هـ. - عدد المسلمين: 12000 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - قوات المشركين: بنو هوازن وبنو ثقيف وبنو معز وبنو أحسم. - خسائر المسلمين: 6 شهداء، و6000 جريحًا، وقتل من المشركين 71 مشركًا. - الأحداث والنتائج: انتصر المسلمون، وأطلق النبي صلى الله عليه وسلم جميع الأسرى دون عوض وأعطاهم الكسوة كذلك. 26- غزوة الطائف - وقعت في شوال سنة 8 هـ. - عدد المسلمين: 12000 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - قوات المشركين: جمع كثير من بني ثقيف. - الأحداث والنتائج: رجع النبي صلى الله عليه وسلم بعد محاصرة دامت شهرا. لما رفع النبي صلى الله عليه وسلم عنهم الحصار قدموا عليه وأسلموا. 27- غزوة تبوك - وقعت في رجب سنة 9 ه. - عدد المسلمين: 30000 صحابيًا، بقيادة الرسول صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: كان بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن هرقل قيصر الروم يريد الإغارة على المدينة ليغسل العار الذي لحقه في وقعة مؤتة، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه إلى الثغور فأصاب الذعر الأعداء فقعدوا عن الحرب، ثم رجع صلى الله عليه وسلم إلى المدينة. [1] أخرجه الترمذي في أبواب السير، باب ما جاء في النزول على الحكم، برقم (1582) ، وقال: حديث حسن صحيح. وأخرجه أحمد في المسند (3 350) ، والدارمي في السنن في كتاب السير، باب نزول أهل بني قريظة على حكم سعد بن معاذ، (2 238) ، وصحّح إسناده الحافظ ابن حجر في الفتح (7 414) وقال: "واختلف في عدّتهم، فعند ابن إسحاق أنّهم كانوا ستمائة، وبه جزم أبو عمرو في ترجمة سعد ابن معاذ، وعند ابن عائذ من مرسل قتادة وكانوا سبعمائة، وقال السهيلي: المكثر يقول إنهم ما بين الثمانمائة إلى التسعمائة، وفي حديث جابر عند الترمذي والنسائي وابن حبان بإسناد صحيح أنهم كانوا أربعمائة مقاتل، فيحتمل في طريق الجمع أن يقال: إن الباقين كانوا أتباعا، وقد حكى ابن إسحاق أنه قيل: إنهم كانوا تسعمائة". ---- الموضوع منقول--- فهل من جواب عن مصير هؤلاء المشركين بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. |
|||
|
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc