الحمد لله وحده على نعمه على خلقه هو رازقهم لا إله غيره .
الأخوة و الأخوات سلام الله عليكم ,
من خالط الإدارة في المدرسة الإبتدائية الجزائرية هو من يحق له أن يتكلم عنها و عن من يمارسها - لماذا ؟
مارست التعليم منذ 1992 إلى غاية 2014 بمره و حلوه بداية بقطع المسافات الطيوال مرورا بمجوعة من البلديات ، الركوب على متن أي وسيلة سيارة أجرة ، حافلة ، شاحنة ، جرار أو حتى حمار و لا أعيب هذا الأخير لأنه من خلق الله , الأهم الوصول في الوقت لاستقبال التلاميذ كما يرغب من يهمه مستقبل التلاميذ في لغته التسلطية و لا أقصد المدير فهو مثلي يشاركني الطريق ..... تسكن في غرب الولاية إذن تعين في شرقها تشتكي تسمع منه ..... دعها إن كنت لاتقدر ...... لا تهمه أنت لأنه لايهمه التلميذ الذي يدرس في تلك المنطقة - يتناسى أنه إبن هذا الوطن - الأنانية و حب الذات -- -- من بعدي الطفان لك و للتلاميذ -- --- أقصد إرهاب الإدارة اسألوا الأساتذة منذ 1962 إلى يومي هذا باستثناء أصحاب الرشوة و المعرفة فهم لا يصدقون ما أقول .... أنا في نظرهم أهذي ,,,,,,,,,
ليوميات مع التعليم قصص .........
أعود لمسألة الادارة بعد هذا التمهيد لأوضح قبل أن أصرخ في من يتطاول على الأستاذ قديما و حديثا و على سادة الأمة ناكرا فظل المعلم عليه هذا المعلم (ة) الذي انحنى ظهره من أجل أن يأخذ بيد الأجيال إلى طريق الرقي الفكري و ال ............. .
له الحق في الراحة التي في نظركم راحة ............. راحة الادارة .............. بل هي رحى أخرى يسحق فيها الأستاذ (ة)
تمنيت لو بقيت أستاذا و لم التحق بالادارة كموساعد مدير بعدما لما وجدته من ظلم جديد
لايحدثك عن مهنة إلا من يمارسها فأمسكوا ألسنتكم و أقلامكم عن الأستاذ و المدير و مساعد المدير لأن دعاء المظلوم مستجاب ,
زملائي في الرتبة 14 و أنا في 12 مهامي مهام مدير تفطر في رمضان من كثرة الركض بين الأقسام والبلدية و الدائرة و المفتشية و المأمن و المديرية و و و الكل ينادي أترك ما في يدك و أحضر لي كذا و كذا .... لا حارس في بعض المدارس و لا عمال .....
أدافع عن الجميع دون أن أستثني نفسي ,
الظلم من الوزارة التي غفلت عن هذه الفئة - مساعد مدير مدرسة ابتدائية -
و النقابات المزعومة التي تحمل اسم المدافع عن العمال . و لا ترفع الريات إلا لتجمع الوعود و اللقاءات . لكن الواقع يكذب