الزواف وإحتلال فرنسا للجزائر

[الأمازيغي52]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امبراطور البحر1

les Zouaves et la colonisation française de l’Algérie – الزواف وإحتلال فرنسا للجزائر


فمن هم الزوافا ؟

ï؛چï»ںï؛°ï»*ï؛چﻑ ﻫﻮ ï؛ںï»´ï؛¶ ï؛—ﻢ ï؛—ﻜﻮﻳﻨï»ھ ﻣﻦ ﻃï؛®ï»‘ ﻓï؛®ï»§ï؛´ï؛ژ ï؛‘ﻌï؛ھ ï؛چï؛£ï؛کﻼï»ںﻬï؛ژ ï»ںï»*ï؛*ï؛°ï؛چï؛‹ï؛® ï؛³ï»¨ï؛” 1830 , ﻳï؛¸ï؛کï»– ï؛چï؛³ï»¤ï»ھ ﻣﻦ " ï؛¯ï»*ï؛چï»*ï؛“ " ï»* ﻳï؛کﻜﻮﻥ ﻋﻨï؛ژï؛»ï؛®ï»© ﻣﻦ ï؛³ï»œï؛ژﻥ ﻣﻨﻄï»کï؛” ï؛‘ï؛*ï؛ژﻳï؛” ï»* ï؛—ï»´ï؛°ï»± ï»*ï؛¯ï»* ï»* ï؛چï»ںï؛’ﻮﻳï؛®ï؛“ . ï؛³ï؛ژﻫﻢ " ï؛چï»ںï؛°ï»*ï؛چﻑ " ﻓﻲ ﻣï؛´ï؛ژﻋï؛ھï؛“ ﻓï؛®ï»§ï؛´ï؛ژ ﻋï»*ï»° ï؛چï؛£ï؛کﻼï»‌ ï؛چï»ںï؛*ï؛°ï؛چï؛‹ï؛® , ﻛﻤï؛ژ ï»›ï؛ژﻥ ï»ںï»ھ ï؛©ï»*ï؛* ﻓﻌï؛ژï»‌ ﻓﻲ ï؛چï»ںï»کﻀï؛ژï؛€ ﻋï»*ï»° ﻣï»کï؛ژï»*ﻣï؛” ï؛چﻷﻣﻴï؛® ﻋï؛’ï؛ھ ï؛چï»ںï»کï؛ژï؛©ï؛* ï»* ï؛چï»ںﻤï»کï؛®ï؛چﻧﻲ ï»* ï؛‘ﻮﻋﻤï؛ژﻣï؛” , ﻛﻤï؛ژ ï؛ƒï»§ï»ھ ï»—ï؛ژï»، ï؛‘ï؛„ﻋﻤï؛ژï»‌ ï»*ï؛£ï؛¸ï»´ï؛” ï»›ï؛ژﻹï؛‘ï؛ژï؛©ï؛“ ï؛چï»ںï؛*ﻤï؛ژﻋﻴï؛” ï»ںï»*ï؛*ï؛°ï؛چï؛‹ï؛®ï»³ï»´ï»¦ ï؛‘ï؛ژï»ںï؛کï؛¤ï؛ژï»ںï»’ ﻣï»ٹ ï؛چï»ںï»کï»®ï؛چï؛• ï؛چï»ںï»”ï؛®ï»§ï؛´ï»´ï؛” . ï؛—ﻢ ï؛£ï»‍ ﻫï؛¬ï؛چ ï؛چï»ںï؛*ï»´ï؛¶ ï؛‘ﻌï؛ھ ï؛چï؛³ï؛کï»کﻼï»‌ ï؛چï»ںï؛*ï؛°ï؛چï؛‹ï؛® ï؛³ï»¨ï؛” 1962

كلام خرطي بلا بينة ، يعني كلام مقاهي ومنتديات وفارغين الشغل الذين يحبون إشعال الفتنة ؟

الزواف يا أخي هم جماعة من الجزائريين المنحرفين العاطلين عن العمل بعد انهيار النظام التركي باستسلام نظام الداي حسين إثر توقيعه لوثيقة الإستسلام في فيلا جنان الرايس حميدو بالأبيار في 5جويلية 1830 بعد صدور أمر ملكي ، و هذا التنظيم جاء بإرادة من دوبورمون ( قائد الحملة ) ومن بعده خليفته ( كلوزيل ) حيث تشكلت نواة التنظيم الزوافي ليس على أساس منطقة وإنما على اساس القدرة الجسدية والإستعداد والإنخراط لحاجات تحتاج إلى بحث وتقصي ، قد يكون الفقر أو الحاجة للعمل ، أو الإنتقام من النظام السابق الذي اضطهد الأهالي ويتضح ذلك من خلال المقاومات التي ظهرت ضد الأتراك في المنطقة كالعداء المستفحل بين الداي و إمارة بن القاضي ( إمارة كوكو ) .

الذين شاركوا في تنظيم الزواف ليس القبائل وحدهم ، فالتنظيم يظم القبائل والعرب والكراغلة ( جزائريون من أب تركي وأم جزائرية ) وأندلسيين وبعض ساكنة السهول مشكلين في البداية وحدة من 500 مسلح ثم ارتفع العدد تدريجيا بعد تشكيل باطيون منهم بتعداد ( 800 إلى 1000) وفي 1833 ، تضاعف إلى 2 بطيون بعد جلب القيادات والجنود من أقاليم فرنسا ، فغدا تنظيم الزواف مختلط فيه الجزائريون وفيه الفرنسيون .
الزواف الجزائريون بدأوا في التخلي على هذا التنظيم تدريجيا حسب المؤرخين عن طريق الهروب منه للإلتحاق بوحدات جيش مقاومة الأمير عبد القادر ,
في 1841 أفرغ تنظيم الزواف من الجزائريين تماما ، وأصبحت وحداته كلها بضباطها وجنودها من الفرنسيين ، لكنهم احتفظوا بالتسمية ( zouaves) ، فهذا التنظيم مثل خلية النحل افرغت من نحلها وأسكنت بالدبابير ، تلك الدبابير أخذت إسم النحل لأنها احتلت مكان النحل الذي صرف منها .
ثم توسع التنظيم لاستقبال منخرطين من أوربا وإفريقيا فأصبح فصيل جيش مرتزق ، وهو شبيه بتظيم جيش الإنكشارية ، وقد سبق لنابلويون بونابرت أثناء غزو لمصر 1798 إكتشاف قيمة هذا التنظيم عند المماليك ، فاستخدمهم حرسا خاصا به ، كما فعل نابليون الثالث نفس الشيء.

وقد ذكر مؤرخنا أبو القاسم سعد الله في كتابه الصادر 1982 حقائق عن الزواف مدونة في سجلات اللجنة الإفريقية لتقصي أحداث الغزو وبعده أن الزواف الجزائريين هربوا تدريجيا من التنظيم ولم يبق منهم فيه سنة 1833 سوى 363 جزائري . كتاب سعد الله ص 113,

[

IMG]url=https://www.0zz0.com][/url][/IMG]

هذه الأمور المفتعلة السياسية التي ذكرت في المقال عبارة عن أراء من نفس مريضة و هوس جنوني لا علاقة له بالتاريخ ولا بمنهج التاريخ .
، فنحن بحاجة إلى أقلام تبني ولا تشوه وإن ذكرت الحقائق فلتذكرها ببينة و موضوعية
تقديري إن فهمت وإذا لم تفهم زدنا .
.

[King.josef]

لماذا التركيز على منطقة القبائل (زواوة)

ثم بدأت السياسات التطبيقية لتلك الدراسات تظهر على أرض الواقع شيئا فشيئا، وتجلت نيات فرنسا من وراء اهتمامها بدراسة لهجات أهل الجزائر وعادات أهلها وأصولهم وأعراقهم، فقد أنشأت في عام 1880م المدرسة العليا للآداب بالجزائر، تلك المدرسة التي كان هدفها استشراقيا محضا وتخرج منها دعاة النزعة البربرية الأوائل وعلى رأسهم سعيد بوليفة (1865-1931) ومحمد معمري (ليس هو مولود وقد يكون من أعمامه لأنه من بني يني أيضا).

وقد جهرت فرنسا بضرورة تكثيف الجهود لتمكين الاستعمار الثقافي في منطقة قبائل زواوة على وجه الخصوص ولفصلها عن سائر بلاد الجزائر، وذلك يرجع في نظري لما رأته من صلابة أهل المنطقة في الدفاع عن دينهم وأرضهم وحريتهم حيث أنها لم تحكم سيطرتها على كامل منطقة زواوة إلا عام 1857م والثورات لم تتوقف بعد ذلك، فإن فرنسا تخوفت من هذه المنطقة أكثر من غيرها، فقد رأت أهلها قد استجابوا لنداء الداي حسين ودافعوا عن الجزائر العاصمة، كما ساندوا الأمير عبد القادر في جهاده ابتداء من عام 1837م إلى غاية 1846م، وساندوا جميع الثورات المحلية كثورة الشريف سي محمد الهاشمي (ت 1849) وثورة الشريف بو بغلة (ت1854) وثورة محمد التطراوي (ت 1855) وفاطمة نسومر (أسرت عام 1857)، وثورة المقراني (ت1871).

وهذا خلافا لتحليلات الفرنسيين المعلنة التي تزعم أنهم لاحظوا في أهل المنطقة سهولة الاندماج وضعف التدين لذلك طمعوا في فرنستهم وسلخهم عن هويتهم الإسلامية والعربية أكثر من غيرهم.

ولقد كان من آثار هذا التخوف تركيز حملات التنصير على منطقة زواوة حيث انتشر فيها جنود لافيجري "الآباء البيض" بكثافة وكان لهم نشاط واسع من خلال تقديم الخدمات الصحية والتعليمية وإقامة الكنائس، كما قررت الحكومة الفرنسية فتح مدارس في بعض قراها مع إجبار الأطفال على دخولها. كما حاربت زوايا العلم والقرآن وخاصة زوايا الطريقة الرحمانية التي ساندت الثورات الشعبية ضد الاحتلال.

ونقل عن الكاردينال لافيجري أنه قال في مؤتمر للتنصير في بلاد القبائل عام (1867) :« إن رسالتنا تتمثل في أن ندمج البربر في حضارتنا التي كانت هي حضارة آبائهم، ينبغي وضع حد لإقامة هولاء البربر في قرآنهم، لا بد أن تعطيهم فرنسا الإنجيل، أو ترسلهم إلى الصحراء القاحلة بعيدا عن العالم المتمدن».

وقد لاحظ الدكتور أبو القاسم سعد الله أن الفرنسيين قد غيروا حتى المصطلحات بعد مجاهرتهم بتسييس القضية وعزمهم على نشر التفرقة بين أهل الجزائر، فأصبحوا يستعلمون لفظ القبائل بدل زواوة، ولفظ القبائلية بدل البربرية.

ولقد كانت سياسة التفرقة بين العرب والقبائل جزءا لا يتجزأ من سياسة الحرب على الإسلام والعربية في الجزائر، تلك الحرب التي قادها المنصرون والمستشرقون والإعلاميون، وقد رأيت من سموم التفرقة والعنصرية ما كان يبث في الكتب المدرسية التي كانت تدرس اللغة الدارجة العامية آنذاك، كحكايات العربي والزواوي، وحتى جحا لم يسلم من تلك النعرة حتى قسم إلى جحا العربي وحجا القبايلي، وفي بعض النوادر يظهر جحا الفرنسي أيضا!!

[King.josef]

نجحت سياسة فرنسا في تسييس القضية الامازيغية وضرب الهوية الجزائرية

وهدا ما يضهر حاليا في واقع الجزائريين

وان كنت أحمل العبئ الاكبر من الخيانة للوطن للزواوة لانهم يرتمون في حضن فرنسا وهم يعلمون جديا أن فرنسا لا تريد خيرا للجزائر

[sami_yougourthen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة king.josef

لماذا التركيز على منطقة القبائل (زواوة)

ثم بدأت السياسات التطبيقية لتلك الدراسات تظهر على أرض الواقع شيئا فشيئا، وتجلت نيات فرنسا من وراء اهتمامها بدراسة لهجات أهل الجزائر وعادات أهلها وأصولهم وأعراقهم، فقد أنشأت في عام 1880م المدرسة العليا للآداب بالجزائر، تلك المدرسة التي كان هدفها استشراقيا محضا وتخرج منها دعاة النزعة البربرية الأوائل وعلى رأسهم سعيد بوليفة (1865-1931) ومحمد معمري (ليس هو مولود وقد يكون من أعمامه لأنه من بني يني أيضا).

وقد جهرت فرنسا بضرورة تكثيف الجهود لتمكين الاستعمار الثقافي في منطقة قبائل زواوة على وجه الخصوص ولفصلها عن سائر بلاد الجزائر، وذلك يرجع في نظري لما رأته من صلابة أهل المنطقة في الدفاع عن دينهم وأرضهم وحريتهم حيث أنها لم تحكم سيطرتها على كامل منطقة زواوة إلا عام 1857م والثورات لم تتوقف بعد ذلك، فإن فرنسا تخوفت من هذه المنطقة أكثر من غيرها، فقد رأت أهلها قد استجابوا لنداء الداي حسين ودافعوا عن الجزائر العاصمة، كما ساندوا الأمير عبد القادر في جهاده ابتداء من عام 1837م إلى غاية 1846م، وساندوا جميع الثورات المحلية كثورة الشريف سي محمد الهاشمي (ت 1849) وثورة الشريف بو بغلة (ت1854) وثورة محمد التطراوي (ت 1855) وفاطمة نسومر (أسرت عام 1857)، وثورة المقراني (ت1871).

وهذا خلافا لتحليلات الفرنسيين المعلنة التي تزعم أنهم لاحظوا في أهل المنطقة سهولة الاندماج وضعف التدين لذلك طمعوا في فرنستهم وسلخهم عن هويتهم الإسلامية والعربية أكثر من غيرهم.

ولقد كان من آثار هذا التخوف تركيز حملات التنصير على منطقة زواوة حيث انتشر فيها جنود لافيجري "الآباء البيض" بكثافة وكان لهم نشاط واسع من خلال تقديم الخدمات الصحية والتعليمية وإقامة الكنائس، كما قررت الحكومة الفرنسية فتح مدارس في بعض قراها مع إجبار الأطفال على دخولها. كما حاربت زوايا العلم والقرآن وخاصة زوايا الطريقة الرحمانية التي ساندت الثورات الشعبية ضد الاحتلال.

ونقل عن الكاردينال لافيجري أنه قال في مؤتمر للتنصير في بلاد القبائل عام (1867) :« إن رسالتنا تتمثل في أن ندمج البربر في حضارتنا التي كانت هي حضارة آبائهم، ينبغي وضع حد لإقامة هولاء البربر في قرآنهم، لا بد أن تعطيهم فرنسا الإنجيل، أو ترسلهم إلى الصحراء القاحلة بعيدا عن العالم المتمدن».

وقد لاحظ الدكتور أبو القاسم سعد الله أن الفرنسيين قد غيروا حتى المصطلحات بعد مجاهرتهم بتسييس القضية وعزمهم على نشر التفرقة بين أهل الجزائر، فأصبحوا يستعلمون لفظ القبائل بدل زواوة، ولفظ القبائلية بدل البربرية.

ولقد كانت سياسة التفرقة بين العرب والقبائل جزءا لا يتجزأ من سياسة الحرب على الإسلام والعربية في الجزائر، تلك الحرب التي قادها المنصرون والمستشرقون والإعلاميون، وقد رأيت من سموم التفرقة والعنصرية ما كان يبث في الكتب المدرسية التي كانت تدرس اللغة الدارجة العامية آنذاك، كحكايات العربي والزواوي، وحتى جحا لم يسلم من تلك النعرة حتى قسم إلى جحا العربي وحجا القبايلي، وفي بعض النوادر يظهر جحا الفرنسي أيضا!!

لا يوجد قبائل يوجد امازيغ في كل الجزائر من شرقها الى غربها ومن شمالها الى جنوبها
انتم سبب المشكل الطائفي لانكم تزيفون وتكذبون وتربطون بين فرنسا والقضية الامازغية هل يحوز ربط كل عربي بداعش !!!!!!!!!!
بالضبط هذا ما تفعلونه لا مكان للحوار عندكم انتم اقصائيون ولا تجيدون لغة الحوار وهذا ما ياجج المشكل يجب عليكم ان تحلو مشاكلكم الداخلية بانفسكم بدل التهرب وسياسة الهروب الى الامام تعليقها على الاخرين

[عبد العزيز 05]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen

الامازيغ من جرجرة واالاوراس وبقية الجزائر هم من قامو بالثورة خصوصا في منطقة الاوراس
اما جرجرة فالكثير من القادة والكثير من المجاهدين من تلك المنطقة
يكفي ان جرجرة والقبائل الامازيغ انجبت اسطورة وبطل الحرية ايت احمد ايها العبيد الذي لن تنجبو مثله مهما فعلتم
مثل هاته الاكاذيب التي تدعي ان الامازيغ عملاء لفرنسا لا معنى وتحمل الكراهية اصلا لن تفعلو شيئ انتم جبناء تحرضون على الكراهية وتخوين الامازيغ الذين حرروكم
لن تفعلو شيئ ولن تنالو من سمعة الامازيغ

ليكن في علمك منطقة الاورا س هم عرب وبربر لا تقصي القبائل العربية الاشاو س وتغلط المتتبعين بان الاوراس جلهم بربر
كلمة الشاوية لا تعن عرق بل مشتقة عن مربى الشاة عرب وبربر

اول رصاصة اطلقة من قرية اولاد موسى من الاعشاش من بنو سليم عرب

مهند س الثورة مصطفي بن بو لعيد ينتمي إلى قبيلة التوابة من دريد من بنوهلال عرب

الثورة شارك فيها العرب والبربر

وما خطبكم في جيش بلونيس جيش منظم ضد الثورة.

[adziri]

الخائن خائن
ليس للخيانة عرق او لون
فالخيانة تبقى خيانة

في كل الاحوال

[الأمازيغي52]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salim bourbia

خالد عنابي هدية لك
في هذه السنة

سار أسطول رجار ملك الفرنج بصقلية إلى مدينة بونة وكان المقدم عليهم

فتاه فيلب المهدوي فحصرها واستعان بالعرب عليها فأخذها في رجب

وسبى أهلها وملك ما فيها غير أنه أغضى عن جماعة من العلماء

والصالحين حتى خرجوا بأهليهم وأموالهم إلى القرى فأقام بها عشرة

أيام وعاد إلى المهدية وبعض الأسرى معه وعاد إلى صقلية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة king.josef

نجحت سياسة فرنسا في تسييس القضية الامازيغية وضرب الهوية الجزائرية

وهدا ما يضهر حاليا في واقع الجزائريين

وان كنت أحمل العبئ الاكبر من الخيانة للوطن للزواوة لانهم يرتمون في حضن فرنسا وهم يعلمون جديا أن فرنسا لا تريد خيرا للجزائر

لا يا أخي الأمازيغية كهوية ولغة موجودة في هذا الوطن قبل الفرنسيين والترك والعرب والرومان والفينق ، وهوية الجزائر هي الأمازيغية ، والخيانة موجودة في كل جنس وملة ، حتى في عهد الصحابة كانت الخيانة ,

[توبة نصوح]

ما الداعي لكل هذه الجدل والبلبلة في موضوع لم يتفق عليه المؤرخون
لنترك قضايا التاريخ لأهلنا وكفانا تفرقا بأن هذا عربي وذاك أمازيغي كلنا جزائريون ..نعلم جيدا أن منذ بداية الاستعمار وحتى نهايته وخروج فرنسا وحتى بعد خروجها كان ومازال هناك عملاء لفرنسا بغض النظر عن انتماءاتهم فمجرد خيانتهم للوطن تجردهم من وطنيتهم ومن أحقيتهم في التجنس بالجنسية الجزائرية
أنا أمازيغية شاوية ليومنا هذا يحكي أجدادنا عن "أولاد الحركى "وهم معروفون بالعائلات ولكن هذا لا يعني أن ننسب الخيانة للعرب أو للأمازيغ لأن الجزائر مات علها العربي والأمازيغي وحتى بعض الأحرار من الفرنسيين الذين آمنوا بعدالة القضية الجزائرية وهم من يسمون بأصدقاء الثورة الجزائرية
الخيانة ليست قبائلية أو عربية أو شاوية أو ميزابية أو أو أو ...الخيانة هي فقط خيانة يرتكبها أفراد ولا تعمم على مناطق مرتكبيها
كلنا جزائريون فاتقوا الله الذي جعل الخيرة في التقوى وليست في شيء آخر

[الأمازيغي52]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توبة نصوح

ما الداعي لكل هذه الجدل والبلبلة في موضوع لم يتفق عليه المؤرخون

هذا الجدل سببه رغبة بعض الآطراف النيل من منطقة القبائل لتدجينها أو دفعها للتمرد .
فالأقلام التي تسيء للمنطقة وتعمل على شيطنتها ليست بريئة في مسعاها ، هذا الهجوم العنيف هو الذي أولد واوجد ( الماك) ، إن الحركة الإنفصالية جنين تكوّن من تعنت النظام وسوء تدبيره لقضية الهوية الوطنية.
انغراس الفكر العروبي المؤدلج جاء ليقضي نهائيا على الأصول الأولى لهذه البلاد ,
شجاعة القبائل وصدعهم بإنيتهم الهوياتية هو ما أحدث تغولا للذين يظنون أنفسهم عربا في محاولة منهم كبت أنفاس المنطقة واحتوائها فكريا .