فرنسا تحلم باستعمار الجزائر من جديد . - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فرنسا تحلم باستعمار الجزائر من جديد .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-07-02, 18:24   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اولا فرنسا لا تحلم لانها فعلا هي من تحكم الجزائر بواسطة بيادقها لكن يا زمزوم انرنا ما قصة سفير العراق و تصرحيه عن تسهيلات لمن يريد الحج الي كربلاء لانك قريب من كربلاء









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-07-02, 19:40   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تقرير حول الاتجار بالبشر: الجزائر تعرب عن أسفها الشديد لتصنيفها ضمن الفئة3







الجزائر- سجلت الجزائر اليوم السبت ب"أسف شديد" تصنيفها من طرف كتابة الدولة الأمريكية في تقريرها حول الاتجار بالبشر ضمن الفئة3 و هو التصنيف "البعيد عن تقييم صارم للوضع".
و سجلت وزارة الشؤون الخارجية في بيان لها "بأسف شديد" تصنيف التقرير ال16 لكتابة الدولة الأمريكية حول الاتجار بالبشر الجزائر مرة أخرى ضمن "الفئة3" التي تضم حسب أصحاب التقرير دول "لا تحترم كليا أدنى المعايير للقضاء على الاتجار بالبشر و لا تبذل جهودا لبلوغ هذا الهدف".
و تأسفت الوزارة لهذا التقييم "البعيد عن تقييم صارم للوضع و الذي يرتكز دائما و بشكل مفرط على مصادر تقريبية تنقصها المصداقية و يقوم على معلومات خاطئة بل و مغلوطة".
و أشار ذات المصدر إلى أن المذكرة التي "لم تقدر حق قدرها الجهود المعتبرة التي تبذلها بلادنا في مجال الوقاية من الاتجار بالبشرغير منصفة حقا إزاء الموقف الواضح و الفاعل للدولة الجزائرية فيما يخص هذه الإشكالية في مجملها باعتبار أن آفة الاتجار بالبشر ظاهرة هامشية في الجزائر و غريبة عن قيم و تقاليد المجتمع الجزائري".
و بالفعل فإن الدولة الجزائرية "ترجمت التزامها بمحاربة هذه الآفة بكل حزم من خلال تطبيق إستراتيجية وطنية في هذا المجال وكذا من خلال الارتقاء قريبا باللجنة الوزارية المشتركة المكلفة بتنسيق الأعمال الموجهة للوقاية من الاتجار بالبشر ومكافحته إلى مصف لجنة وطنية, نقطة ارتكاز في هذا المجال, خاضعة مباشرة لسلطة الوزير الأول بهدف رفع قدراتها و كفاءاتها".
"و إضافة إلى بلورة سياسة وطنية في هذا المجال سيكون من المهام الرئيسية لهذه اللجنة متابعة و تطبيق الأدوات القانونية الدولية ذات الصلة التي صدقت عليها الجزائر و كذا التعاون و تبادل المعلومات مع الهيئات الوطنية و الدولية و إعداد برامج تكوينية و تحسيسية بهذا الخصوص".
و أكدت وزارة الشؤون الخارجية أن "الدور الهام الذي تنوي الجزائر أن تقوم به من أجل القضاء على ظاهرة الاتجار بالبشر العابرة للأوطان في سياق التزامها الواضح ضد آفات أخرى مثل الإرهاب, إنما ينم عن قناعاتها الثابتة المستمدة من كفاحها من أجل التحرر الوطني الذي مجد كرامة و سلامة الإنسان و جعلها حقا أساسيا".
و أضاف ذات المصدر أن "الجزائر تحرص في تصميم و قيادة سياستها الداخلية و الدولية حرصا شديدا على انسجام و ثبات مواقفها التي تأمل في تقاسمها مع شركائها الدوليين من أجل العمل معا على ضمان مستقبل أفضل نوعيا لجميع شعوب العالم".



المصدر: و أ ج









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-02, 19:41   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إطلاق نداء لاسترجاع جماجم مقاومين جزائريين








الجزائر-أطلقت جمعية مشعل الشهيد اليوم السبت نداء مرفقا بعريضة توقيعات من أجل استرجاع "جماجم" أبطال المقاومة الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي.
و ترمي هذه المبادرة التي أطلقت من منتدى المجاهد عشية إحياء الذكرى ال54 لعيد الاستقلال إلى "تحفيز التفاف المواطنين حول هذا المطلب المتعلق باسترجاع جماجم شهداء المقاومة الجزائرية خلال القرن ال19 ضد الاحتلال الفرنسي"، حسبما أكد رئيس الجمعية السيد محمد عباد.
و جاء في النداء "لنتجند و نقول نعم للاسترجاع التام لسيادتنا و هذا من خلال استعادة جماجم أبطالنا حتى يتم دفنها كما يليق بمقام أصحابها مع رفاق السلاح".
و يبلغ العدد المصرح به لجماجم الشهداء 36 و التي يحتفظ برفاتها في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس.
و أثناء تدخلها بهذه المناسبة أبرزت المحامية فاطمة الزهراء بن براهم الجانب القانوني للقضية متطرقة أيضا إلى القوانين الفرنسية و كذا تلك المتعلقة بالهيئات الأممية مثل اليونسكو التي تسمح باسترجاع الجماجم و رفات هؤلاء الشهداء.
و صرحت المحامية قائلة "نحن مرتاحون جدا على الصعيد القانوني"، داعية عائلات الشهداء إلى التقرب من الجمعية "حتى نتمكن من التقدم في المطلب".
و تميز اللقاء بحضور ممثل الوزير الأول عبد المالك سلال و ممثل وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية و التعاون الدولي رمطان لعمامرة.
وأعرب ممثل الوزير الأول غول محمد عن ارتياحه لإطلاق هذه المبادرة معتبرا أن القانون الدولي "في صالح" الجزائر في مسعاها لاسترجاع جماجم هؤلاء المقاومين.
و من جهته أبرز السيد جلال أحمد ممثل وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية و التعاون الدولي الاهتمام الذي توليه سلطات البلاد لاستعادة جماجم أبطال المقاومة الجزائرية.
و كان أول من أمضى على العريضة شيخ طاهر آيت علجات الذي كان ضيف هذا المنتدى.
و أكد رئيس جمعية مشعل الشهيد أن التوقيع على العريضة سيتواصل بحيث أعطى موعدا في شهر سبتمبر المقبل لتقييم مدى الالتفاف حول هذا المبادرة.
و كان وزير المجاهدين، الطيب زيتوني قد صرح لواج أن قطاعه "يسعى حاليا بالتنسيق مع وزارة الشؤون الخارجية، من أجل "التكفل الأنجع بهذه المسألة التي يعود تاريخها إلى أكثر من قرن".



المصدر: و ا ج









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-02, 21:01   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
االحر
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

صحة فطور الجميع
الزمزوم ما هو الا ألة نسخ يا جماعة لا يرد على اي استفسار










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-03, 00:13   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الزمزوم ماذا تستنتج :
بعد كفاح مرير للشعب الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي وبناء على ما تضمنته نصوص اتفاقيات إيفيان، المتضمّن إجراء استفتاء تقرير المصير.
وفي يوم الاستفتاء 01 جويلية 1962، استجاب المواطنون بنسبة كبيرة جدا لهذا الحدث العام، وتضمّنت استمارة الاستفتاء الإجابة بنعم أو لا على السؤال التالي:
هل تريد أن تصبح الجزائر دولة مستقلة متعاونة مع فرنسا حسب الشروط المقرّرة في تصريحات 19 مارس 1962 ؟
حصيلة النتائج لفائدة الاستقلال والتعاون بأغلبية مطلقة .











رد مع اقتباس
قديم 2016-07-03, 18:46   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

عمي النشط السياسي زمزوم شفت الماتش تاع البارح؟بالصح لالمان فور يا عمي










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-11, 23:31   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الجزائر ترفض التطبيع مع اسرائيل .


تشترط اسرائيل على دول الخليج مقابل تطبيع العلاقات معها، أن تشارك في مخطط تصفية القضية الفلسطينية، والعبث في الساحة الفلسطينية، وأن تتدخل في الشأن الداخلي الفلسطيني، وهذا ما نراه ونشهده بوضوح من حلال مواقف دولة الامارات ومشيخة قطر، عبر وكلائهما ومقاوليهما في الساحة الفلسطينية والممسكين بخيوط التحريك وحارجها.فالامارات على سبيل المثال، يرى نظام الحكم فيها أن علاقات تحالف واسعة مع تل أبيب يعزز استقراره، وأن كسب واشنطن، يمر عبر الاعتراف باسرائيل والتعاون معها في كافة المجالات، وهذا ما يؤمن به حاكم الامارات المتنفذ محمد بن زايد، الذي يعلن صراحة أمام زواره والمقربين منه أنه يقود شخصيا عملية تطبيع العلاقات بين أبو ظبي وتل أبيب، تمهيدا لاشهارها، ويجد نفسه في سباق مع الرياض والدوحة لكسب الرضى الاسرائيلي، كانت الممثلية الاسرائيلية في العاصمة الاماراتية، وما يتردد عن استثمارات اقتصادية ومالية ضخمة بين الجانبين، والتزاور المستمر بين المسؤولين في الجانبين.
وفي الوقت الذي يلهث قادة دول الخليج نحو تل أبيب تطبيعا وخدمة استخبارية، نجد أن الجزائر التي تقف مع قضايا الأمة، تغلق الأبواب باحكام في وجه رياح التطبيع مع اسرائيل، وهذا ما يفسر تآمر دول الخليج، في مقدمتها المملكة الوهابية السعودية لضرب الاستقرار في الساحة الجزائرية، فالموقف الجزائري، يرقض بشدة أي تطبيع مع اسرائيل مهما كان شكله، لذلك، رفضت الجزائر منح تأشيرة دخول لمدرب رياضي كيني، لعلاقته بأحد الأندية في اسرائيل، على عكس دول الخليج التي تقيم تحالفات مع تل أبيب، فالعروش والانظمة العربية هي في خدمة اسرائيل.










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-11, 23:40   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العلاقات الجزائرية الفرنسية هذه الأيام كغمام مستمر؟ !





ليس هناك من لا يؤمن بان اصطداما جديدا وحاسما سيقع في الأيام أو الأسابيع القادمة بين السلطة الجزائرية ، وبين الحكومة الفرنسية ، إن كل الملاحظين الذين يتتبعون عن كثب الخرجات الفرنسية ضد الجزائر ينظرون ما سيحدث للعلاقات الجزائرية الفرنسية . في هذا الصدد توصل فرنسا الاصطياد في المياه العكرة ومحاولة خلط الأوراق في الجزائر بعد الضربة التي تلقتها من الجزائر في المجال الاقتصادي عن طريق الصحافة الفرنسية ، فبعد رهبان تيبحيرين وهجوم تيقنتورين لم تجد الجريدة إلا التدخل في الشؤون الجزائرية من خلال التكهن بمن يخلف الرئيس الحالي ، مطلقة سيناريوهات خيالية تدور داخل السلطة وأوصاف غير منطقية على أعضاء في الحكومة ومحيط الرئيس ، تحاول من خلالها رسم صورة خطيرة عن الجزائر ومستقبلها السياسي . وتحدثت الجريدة عن عدة أسماء مرشحة لخلافته من بينها قايد صالح وسعيد بوتفليقة وشكيب خليل وحمروش وبن فليس وأحمد أويحيى ... ، ومن أدهش ما قيل في هذا الصدد أنها رسمت صورة سوداوية عن حرب عصابات خفية داخل السلطة !! من الممكن أن تؤدي الى خلط الأوراق في الجزائر . مما لا شك فيه أن السبب الأول في ذلك يرجع الى أن فرنسا في الآونة الأخيرة أصبحت خارج اللعبة الاقتصادية في الجزائر،بعد ما كانت في السنوات الأخيرة صاحبة حصة الأسد في كل المشاريع الاقتصادية الهامة في الجزائر . إن محاول إجبار السلطة الجزائرية على قبول ما تريده فرنسا من الجزائر يعني أن الفرنسيين يجهلون واقع الجزائر الآن بل وكذلك الوضع الذي تعيشه الجزائر بعد انهيار اسعار النفط . والمضحك في الأمر هو أن هذه الخرجات سيكون لها تأثير على ما تبقى من العلاقات الاقتصادية بين البلدين " لا يجب ان يغيب عن الأذهان هنا أن الرئيس الجزائري معروف بديبلوماسيته ومرونته ولهذا فإنه لا يقول بكل صراحة إنه قلق وأن قلبه ضاق من الخرجات الفرنسية . إنه لم يعد يطيق من هذه الخرجات الاعلامية وبالتالي لا يمكن التكهن بالموقف الذي سيتخذه من الحكومة الفرنسية . ومن جهة أخرى أن توجه الجزائر إلى تنويع شركائها هو قرار سيادي يعكس استقلالية قرارها الخارجي . في هذا الصدد سألت السفير الفرنسي عندما التقيت به منذ أيام " بمناسبة العيد الوطني لكرواتيا " عن آخر المستجدات في العلاقات الجزائرية الفرنسية فقال " العلاقات بين الجزائر وفرنسا كسحابة صيف ، ابتسمت وقلت له اعتقد أنها هذه المرة كغمام مستمر . يعرف الخاص والعام أن الجزائر ومنذ العام 1962 والمخابرات الجزائرية " الدياراس " تعتبر ناخبا كبيرا في الرئاسة الجزائرية . لكن هذه المرة يبدو انها ستكون خارج اللعبة ! بعد التغيرات التي حصلت في هذا الجهاز الهام . هذا يعني في التقديرات ان رئيس الجزائر المقبل يرجح أن يكون خارج هذه المجموعة التي تحدثت عنها جريدة لوموند الفرنسية .



بقلم: رابح بوكريش









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-13, 19:37   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
الجزائر ترفض التطبيع مع اسرائيل .


تشترط اسرائيل على دول الخليج مقابل تطبيع العلاقات معها، أن تشارك في مخطط تصفية القضية الفلسطينية، والعبث في الساحة الفلسطينية، وأن تتدخل في الشأن الداخلي الفلسطيني، وهذا ما نراه ونشهده بوضوح من حلال مواقف دولة الامارات ومشيخة قطر، عبر وكلائهما ومقاوليهما في الساحة الفلسطينية والممسكين بخيوط التحريك وحارجها.فالامارات على سبيل المثال، يرى نظام الحكم فيها أن علاقات تحالف واسعة مع تل أبيب يعزز استقراره، وأن كسب واشنطن، يمر عبر الاعتراف باسرائيل والتعاون معها في كافة المجالات، وهذا ما يؤمن به حاكم الامارات المتنفذ محمد بن زايد، الذي يعلن صراحة أمام زواره والمقربين منه أنه يقود شخصيا عملية تطبيع العلاقات بين أبو ظبي وتل أبيب، تمهيدا لاشهارها، ويجد نفسه في سباق مع الرياض والدوحة لكسب الرضى الاسرائيلي، كانت الممثلية الاسرائيلية في العاصمة الاماراتية، وما يتردد عن استثمارات اقتصادية ومالية ضخمة بين الجانبين، والتزاور المستمر بين المسؤولين في الجانبين.
وفي الوقت الذي يلهث قادة دول الخليج نحو تل أبيب تطبيعا وخدمة استخبارية، نجد أن الجزائر التي تقف مع قضايا الأمة، تغلق الأبواب باحكام في وجه رياح التطبيع مع اسرائيل، وهذا ما يفسر تآمر دول الخليج، في مقدمتها المملكة الوهابية السعودية لضرب الاستقرار في الساحة الجزائرية، فالموقف الجزائري، يرقض بشدة أي تطبيع مع اسرائيل مهما كان شكله، لذلك، رفضت الجزائر منح تأشيرة دخول لمدرب رياضي كيني، لعلاقته بأحد الأندية في اسرائيل، على عكس دول الخليج التي تقيم تحالفات مع تل أبيب، فالعروش والانظمة العربية هي في خدمة اسرائيل.










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-13, 19:40   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
الجزائر ترفض التطبيع مع اسرائيل .


تشترط اسرائيل على دول الخليج مقابل تطبيع العلاقات معها، أن تشارك في مخطط تصفية القضية الفلسطينية، والعبث في الساحة الفلسطينية، وأن تتدخل في الشأن الداخلي الفلسطيني، وهذا ما نراه ونشهده بوضوح من حلال مواقف دولة الامارات ومشيخة قطر، عبر وكلائهما ومقاوليهما في الساحة الفلسطينية والممسكين بخيوط التحريك وحارجها.فالامارات على سبيل المثال، يرى نظام الحكم فيها أن علاقات تحالف واسعة مع تل أبيب يعزز استقراره، وأن كسب واشنطن، يمر عبر الاعتراف باسرائيل والتعاون معها في كافة المجالات، وهذا ما يؤمن به حاكم الامارات المتنفذ محمد بن زايد، الذي يعلن صراحة أمام زواره والمقربين منه أنه يقود شخصيا عملية تطبيع العلاقات بين أبو ظبي وتل أبيب، تمهيدا لاشهارها، ويجد نفسه في سباق مع الرياض والدوحة لكسب الرضى الاسرائيلي، كانت الممثلية الاسرائيلية في العاصمة الاماراتية، وما يتردد عن استثمارات اقتصادية ومالية ضخمة بين الجانبين، والتزاور المستمر بين المسؤولين في الجانبين.
وفي الوقت الذي يلهث قادة دول الخليج نحو تل أبيب تطبيعا وخدمة استخبارية، نجد أن الجزائر التي تقف مع قضايا الأمة، تغلق الأبواب باحكام في وجه رياح التطبيع مع اسرائيل، وهذا ما يفسر تآمر دول الخليج، في مقدمتها المملكة الوهابية السعودية لضرب الاستقرار في الساحة الجزائرية، فالموقف الجزائري، يرقض بشدة أي تطبيع مع اسرائيل مهما كان شكله، لذلك، رفضت الجزائر منح تأشيرة دخول لمدرب رياضي كيني، لعلاقته بأحد الأندية في اسرائيل، على عكس دول الخليج التي تقيم تحالفات مع تل أبيب، فالعروش والانظمة العربية هي في خدمة اسرائيل.










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-17, 07:37   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
moumen bella
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-18, 12:00   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
تحركات فرنسية بهدف إعادة استعمار الجزائر!



وقائع عديدة تراكمت خلال الفترة المنصرمة لتشهد على تصاعد للتوترات بين فرنسا، القوة التي سبق لها أن استعمرت الجزائر لأكثر من 130 عاماً، والجزائر التي شكلت إحدى أكبر المستعمرات الفرنسية سابقاً. إرهابيو داعش والقاعدة يمهدون الطريق أمام الغزو الفرنسي.
بين الوقائع المذكورة، هناك الاستياء الجزائري تجاه نشر صحيفة "لوموند" الفرنسية القريبة من الحكومة صورة للرئيس بوتفليقة مع اتهام كاذب له بصلة ما مع فضيحة "وثائق بنما".
استفزازات
لم يكن رد الفعل الجزائري أقل عنفاً على كلام صدر عن السفير الفرنسي في الجزائر اعترف فيه بأن بلده فرنسا يعتمد سياسة تمييزية، في مجالات منها الحصول على تأشيرات دخول فرنسية. كشف السفير ان فرنسا تسهل اعطاء تأشيرات لجزائريين قبائليين يتعاطفون مع "الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل" والتي يعتبرها الجزائريون عميلة لفرنسا تعمل على إعادة استعمار الجزائر من قبل الفرنسيين.
ومن العيار نفسه جاء رد الفعل الجزائري على خطاب ألقاه الرئيس هولاند ذكر فيه مذابح مزعومة ارتكبت بحق "الحركيين" (وهم جزائريون ربطتهم بفرنسا علاقة العمالة خلال حرب التحرير) غداة توقيع اتفاقيات "إفيان" حول استقلال الجزائر. والمعروف أن الجزائر تعتبر أن تلك المجازر بلا أساس.
وفي الإطار الاستفزازي نفسه، كرر الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، في تموز/يوليو 2015، وبعد صمت طويل، دعوة كان أطلقها عام 2008 لإقامة الاتحاد المتوسطي أو "الاتحاد من أجل المتوسط". وقد تم تقديم هذه المنظمة التي تطمح، بحسب ساركوزي، إلى جمع بلدان الاتحاد الأوروبي والبلدان المشاطئة للبحر الأبيض المتوسط (7 بلدان عربية، إضافة إلى تركيا والكيان الصهيوني)، على أنها فضاء للحوار بهدف التعاون والتنمية ومكافحة الإرهاب... ولكن ما يختفي خلف هذه الواجهات يمكن تلخيصه بكلمة واحدة : "استعمار" من جديد.

حلم فرنسا : استعمار الجزائر

وتصديقاً لذلك، لم يتردد العديد من المحللين عن وصف هذا المشروع بأنه "غزو" فرنسي. وجميع بلدان هذا الاتحاد مهددة في حدود الإمكان بهذا الغزو أو، على الأقل، بعض هذه البلدان، وعلى سبيل المثال بلدان إفريقيا الشمالية، والجزائر بشكل أكثر خصوصية. ذلكم أنها، في فترة الاستعمار الكلاسيكي، بين العام 1830 والعام 1962، كان يسميها الفرنسيون بـ "الجزائر الفرنسية".
والواقع أن اسقلال الجزائر لم يعترف به من قبل كل من "منظمة الجيش السري" (الفرنسي) والحركيين الجزائريين. أما اليوم، فإن فكرة إعادة فتح الجزائر تستمر في كسب المزيد من القوة ليس فقط في وعي ولا وعي الشرائح الأكثر تطرفاً من اليمين المتطرف، بل أيضاً عند أحزاب يمينية أخرى، بل عند الاشتراكيين الذين يتربعون اليوم، بشخص فرنسوا هولاند، فوق قمة الحكم في فرنسا.

إمبراطورية فرنسية جديدة

بوصفه منظراً، اعتقد ساركوزي أن مستقبل الجزائر يجب أن يعالج في إطار الاتحاد المتوسطي. ما يعني أن الجزائر مدعوة لأن تكون جزءاً من هذه الإمبراطورية الفرنسية الجديدة التي يبدو أن أمثال ساركوزي وهولاند يحلمون بإحيائها جدياً على أنقاض الإمبراطورية الأميركية الآخذة بشكل لا رجعة فيه بالانهيار.
في هذا السياق أطلق هولاند عملية تطبيق نظرية سابقه ساركوزي... انطلاقاً من مالي وليبيا، البلدين اللذين تجتاحهما الحروب التي يُزعم بأنها ضد الإرهاب. ومن المغرب الذي يؤجج الصراع في الصحراء الغربية. وأيضاً من الشواطئ الجزائرية التي كانت خلال قرون مضت تتعرض للقصف وللنهب من قبل الأساطيل الفرنسية والأوروبية التي كانت تكافح -لأن الإرهاب لم يكن قد اخترع بعد- ضد القرصنة!
وهكذا، فإن التدخل العسكري الوشيك من قبل القوى الغربية بهدف ضرب الإرهابيين الناشطين في ليبيا، ومالي، يبدو أشبه بعملية إلهاء هدفها "تغطية هروب" الإرهابيين -الذين يبدو أن مهمتهم قد انتهت في البلدين المذكورين- نحو الأراضي الجزائرية ليشرعوا هناك بنفيذ مهمتهم الجديدة، أي بخلق ظروف التدخل العسكري الغربي، والفرنسي بوجه خاص، في الجزائر.
لقد تمكنت العملية العسكرية الفرنسية المسماة "باركان" حتى الآن من وضع الجزائر (إضافة إلى دزينة من بلدان الساحل وشمالي إفريقيا) في قلب الحرب الفرنسية ضد العدو الإرهابي المزعوم في مالي. وجاءت المواجهات المسلحة في الجنوب الجزائري بين السنة العرب والطوارق، ولكن أيضاً بينهم وبين الأمازيغ في جبال القبائل، لتشكل الشرارات التي تهدد بإحراق الجزائر التي لم تكد تخرج بعد من حرب أهلية استعرت طيلة عشر سنوات، وهي الحرب التي يمكن أن تندلع مجدداً لتسهم في خلق ظروف إعادة الفتح الذي يحلم به أولئك الذين يعصف بهم الحنين إلى إحياء الجزائر الفرنسية .
فرنسا لا تستطيع استعمار ولاية باتنة سأخبركم لماذا لأن أكبر كتيبة لمكافحة المجاهدين أنشأتها فرنسا كانت في ولاية باتنة و كانت تسمى كتيبة مكافحة الارهاب شمال الجزئر

B : bataillon
A: anti
T: téroriste
N: nord
A: algerie

و هذا هو معنى كلمة باتنة









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-18, 12:50   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
االحر
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pauvre مشاهدة المشاركة
فرنسا لا تستطيع استعمار ولاية باتنة سأخبركم لماذا لأن أكبر كتيبة لمكافحة المجاهدين أنشأتها فرنسا كانت في ولاية باتنة و كانت تسمى كتيبة مكافحة الارهاب شمال الجزئر

b : Bataillon
a: Anti
t: Téroriste
n: Nord
a: Algerie

و هذا هو معنى كلمة باتنة
كان ذلك في الخمسينات من القرن الماضي ونحن الان اليوم في قرن جديد تغيرت فيه المعطيات كثيرا فالتغني بالماضي عادة اكل عليها الدهر وشرب فلا باتنة ولا جرجرة ولا الونشريس ضعاف النفوس والخونة في كل مكان لا ميزة لبلد عن أخر في الجزائر









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-18, 14:07   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pauvre مشاهدة المشاركة
فرنسا لا تستطيع استعمار ولاية باتنة سأخبركم لماذا لأن أكبر كتيبة لمكافحة المجاهدين أنشأتها فرنسا كانت في ولاية باتنة و كانت تسمى كتيبة مكافحة الارهاب شمال الجزئر

b : Bataillon
a: Anti
t: Téroriste
n: Nord
a: Algerie

و هذا هو معنى كلمة باتنة
لانه كان في المنطقه رجل اسمه اسد الاوراس مصطفى بن بولعيد لكن اليوم في الجزائر من اكل غلة بن بولعيد وشتمه









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:47

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc