تنبيهات مهمة في باب الايمان بالقضاء والقدر - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تنبيهات مهمة في باب الايمان بالقضاء والقدر

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-07-19, 11:52   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
باب الواد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله مشاهدة المشاركة

احتجاج آدم كان على المصيبة و ليس على المعصية
إن قال قائل : إن لدينا حديثاً أقر فيه النبي
الاحتجاج بالقدر ، وهو أن آدم وموسى تحاجا ـ تخاصما ـ فقال موسى لآدم : أنت أبونا خيبتنا ، أخرجتنا ونفسك من الجنة ـ لأن خروج آدم من الجنة من أجلأنه أكل من الشجرة التي نُهي عن الأكل منها ـ فقال له آدم : أتلومني علىشيء قد كتبه الله على قبل أن يخلقني ، قال النبي: ( حج آدم موسى ) مرتين أو ثلاثاً وفي لفظ ( فحجه آدم ) يعني غلبه في الحجة .


هذا يتمسك به من يحتج بالقدر على فعل المعاصي .

ولكن كيف المخرج من هذا الحديث الذي في الصحيحين ؟

أجاب شيخ الإسلام ابن تيميةبجواب ، وأجاب تلميذه ابن القيم بجواب آخر
قال شيخ الإسلام : إن آدم عليه الصلاة والسلام فعل الذنب ، وصار ذنبه سبباً لخروجه من الجنة ، لكنه تاب من الذنب ، وبعد توبته اجتباه الله وتاب عليه وهداه ، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له ، ومن المحال أن موسى عليه الصلاة والسلام وهو أحد أولي العزم من الرسل يلوم أباه على شيء تاب منه ثم اجتباه الله بعد ، وتاب عليه وهداه ، وإنما اللوم على المصيبة التي حصلت بفعله ، وهي إخراج الناس ونفسه من الجنة ، فإن سبب هذا الإخراج هو معصيةآدم ، على أن آدم عليه السلام لاشك أنه لم يفعل هذا ليخرج من الجنة حتى يلام ، فكيف يلومه موسى ؟

وهذا وجه ظاهر في أن موسىلم يرد لوم آدم على فعل المعصية ، إنما على المصيبة التي هي من قدر الله، وحينئذ يتبين أنه لا حجة في الحديث لمن يستدل على فعل المعاصي ، إذ أنه احتج على المصيبة وهي الإخراج من الجنة ، ولهذا قال : أخرجتنا ونفسك من الجنة ولم يقل : عصيت ربك ، فهنا كلام موسى مع أبيه آدم على المصيبة التي حصلت ، وهي الإخراج منالجنة ، وإن كان السبب فعل آدم . وقال: اللوم على المصائب وعلى المعائب إن استمر الإنسان فيها .

وأما تلميذه ابن القيمفأجاب بجواب آخر قال : إن اللوم على فعل المعصية بعد التوبة منها غلط ،وإن احتجاج الإنسان بالقدر بعد التوبة من المعصية صحيح . فلو أن إنساناًشرب الخمر ، فجعلت تلومه وهو قد تاب توبة صحيحة وقال هذا أمر مقدر علي وإلالست من أهل شرب الخمر ، وتجد عنده من الحزن والندم على المعصية شيئاًعظيماً ، فهذا يقول ابن القيم : لا بأس به .

أما الاحتجاج بالقدرالممنوع فهو : أن يحتج بالقدر ليستمر على معصيته ، كما فعلالمشركون ، أماإنسان يحتج بالقدر لدفع اللوم عنه مع أن اللوم قد اندفع بتوبته فهذا لابأس به .

وهذا الجواب جواب واضح يتصوره الإنسان بقرب ، وإن كان كلام شيخ الإسلامأسد وأصوب ، لكن لا مانع بأن يُجاب بما أجاب به العلامة ابن القيم . ص 83 ـ 85 .

احتجاج ادم عليه السلام كان على المعصية و ليس على المصيبة باعترافه هو شخصيا




لربما اشكل عليك حديث البخاري كو نه لم

يبين فيه سيدنا ادمعلى ماذا احتج و ما

الذي لامه عليه سيدنا موسى،رغم انه واضح

فهذا حديث في صحبح مسلم يظهر بوضوح تام

لمن لديه ادنى معرفة باللغة العربية ان

سيدنا ادم يقر و يعترف بعضمة لسانه انه

يحتج على عمل عمله و هو معصيته لله عز وجل

وليس على المصيبة كما تاوله من تاوله لان

المصيبة و هي الاخراجمن الجنة ليس من عمل

سيدنا ادم فهو من عمل الله سبحانه،ولذا سيدنا

موسى لام سيدما ادم على عمل المعصية الذي

هو عمل عمله سيدنا ادم كان مقدرا عليه قبل

ان يخلق.بامارةقوله عليه السلام:اتلومني على

ان عملت عملا كتبه الله غلي ان اعمله،قبل ان يخلقني.


فلا حجة لمن قال ان احتجاج سيدنا ادم كان على

المصيبة،لان ضاهر الحديث يثبت بما لا يدع مجالا

للشك ان الاحتجاج كان على العمل و هو المعصية.

فلا اعتقد انه يوجد عاقلا يفهم العربية يترك نصا

واضح الكلام و المعالم و ياخد بتكلفات و تاويلات

تحمل النص عكس ما ثبت فيه،مهما كان القائل سوا

اكان الشيخ ابن تيمية او تلميذه الشيح ابن القيم

او غيرهما،فالالتزام بما جاء واضحا في النص هو

الفهم الصحيح لا سيما و هو قول ثلاثة انبياء في

مقابل قول بعض المجتهدين ،فلا يعقل تقديم قول مجتهد

متاول على قول و اعتراف ثابت لنبي فما بالك اذا

كانوا ثلاثة.




















 


قديم 2015-07-19, 13:42   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
موسى عبد الله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية موسى عبد الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باب الواد مشاهدة المشاركة
احتجاج ادم عليه السلام كان على المعصية و ليس على المصيبة باعترافه هو شخصيا




لربما اشكل عليك حديث البخاري كو نه لم

يبين فيه سيدنا ادمعلى ماذا احتج و ما

الذي لامه عليه سيدنا موسى،رغم انه واضح

فهذا حديث في صحبح مسلم يظهر بوضوح تام

لمن لديه ادنى معرفة باللغة العربية ان

سيدنا ادم يقر و يعترف بعضمة لسانه انه

يحتج على عمل عمله و هو معصيته لله عز وجل

وليس على المصيبة كما تاوله من تاوله لان

المصيبة و هي الاخراجمن الجنة ليس من عمل

سيدنا ادم فهو من عمل الله سبحانه،ولذا سيدنا

موسى لام سيدما ادم على عمل المعصية الذي

هو عمل عمله سيدنا ادم كان مقدرا عليه قبل

ان يخلق.بامارةقوله عليه السلام:اتلومني على

ان عملت عملا كتبه الله غلي ان اعمله،قبل ان يخلقني.


فلا حجة لمن قال ان احتجاج سيدنا ادم كان على

المصيبة،لان ضاهر الحديث يثبت بما لا يدع مجالا

للشك ان الاحتجاج كان على العمل و هو المعصية.

فلا اعتقد انه يوجد عاقلا يفهم العربية يترك نصا

واضح الكلام و المعالم و ياخد بتكلفات و تاويلات

تحمل النص عكس ما ثبت فيه،مهما كان القائل سوا

اكان الشيخ ابن تيمية او تلميذه الشيح ابن القيم

او غيرهما،فالالتزام بما جاء واضحا في النص هو

الفهم الصحيح لا سيما و هو قول ثلاثة انبياء في

مقابل قول بعض المجتهدين ،فلا يعقل تقديم قول مجتهد

متاول على قول و اعتراف ثابت لنبي فما بالك اذا

كانوا ثلاثة.






الذي يظهر لي انك تفسر الحديث بما تفهمه انت و ليس بما فهمه اهل العلم ، ثم الردود التي نقلتها لك كلها شروحات لأهل العلم و لست اقول بهواي
يا اخ نريد شرحا لهذا الحديث = احتج ادم و موسى عليهما السلام == لعالم من الذين ترجع اليهم او تاخذ عنهم العلم غير هذا لن اقبله منك ثم ساضع بين يديك كتابا اقراه جيدا لربما تنتفع به
https://ia801401.us.archive.org/22/i...9638/49638.pdf









قديم 2015-07-19, 14:39   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن العبد يختار أفعاله ولكن الله يشاؤها ويخلقها لكي تكون موجودة وليست عدما

مشكلة القضاء والقدر من القضايا المختلف حولها في تحليلها وتبريرها وتفسيرها،ابن رشد حاول تجاوز كل الفرق الكلامية من الجبرية الى المعتزلة الى الأشاعرة الى المرجئة ,,,,وقدم تصور التمييز بين حرية الإنسان المطلقة في اختيار سلوكاته الإرادية ....وبين الوسائل التي يوفرها الله للعبد حتى يمارس حريته.
وشخصيا أتصور أن المخرج المنطقي العقائدي الشرائعي للقضاء والقدر اعتباره قضايا شرطية ،أي كل شيء مسجل بصيغ اذا كان ...فإن ....وبالتالي كل الناس لهم مصيرين يتحددان حسب حرية واختيار الفرد....اي كل واحد منا له مكان في الجنة ومكان في جهنم ...إذا اختار طريقا ...((ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها)))صدق الله العظيم


وتبقى المشكلة المعضلة التي تتطلب بحثا عميقا: ابولهب وامرأته؟؟؟والسورة نزلت قبل موتهما؟؟؟والطفل الذي قتله العبد الصالح بحضور النبي موسى ؟؟مع أني أتصور أنها متعلقة بمن توفرت الأسباب الحتمية التي تجعلهم خطر على البشرية موتهم أولى وأفضل للمجتمع من حياتهم: ولنا في دعاء نوح على قومه مثالا










قديم 2015-07-20, 11:34   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
باب الواد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله مشاهدة المشاركة
الذي يظهر لي انك تفسر الحديث بما تفهمه انت و ليس بما فهمه اهل العلم ، ثم الردود التي نقلتها لك كلها شروحات لأهل العلم و لست اقول بهواي
يا اخ نريد شرحا لهذا الحديث = احتج ادم و موسى عليهما السلام == لعالم من الذين ترجع اليهم او تاخذ عنهم العلم غير هذا لن اقبله منك ثم ساضع بين يديك كتابا اقراه جيدا لربما تنتفع به
https://ia801401.us.archive.org/22/i...9638/49638.pdf





والله يا اخي المحترم ياسفني ان اقول لك ان قبولك

من عدمه ليس له اي اهمية على الاطلاق،فهو لا يقدم

و لاياحر و لا ينفي صحة و ثبوت احتجاج سيدنا ادم

بعمله المتمثل في المغصية،و لوم سيدناموسى عليها.

فهذا ثابت وواضح كما جاء في الحديث المخرج في

صحيح مسلم،ومن يقوى على رد كلام ثلاثة انبياء و

اعترافهم جميعا بان المحاججة و اللوم كانا على

المعصية،لا يعجزهرد كلامي او كلام اي كان لا يتوافق

مع فهمه او ما فهمه من تاويلات و تقولات لا تمت

لمتن الحديث بصلة،وما هيالا اجتهادات لصرف الحديث

عن ظاهره الواضح المعاني.


ارجع الى الحديث في صخيح مسلم و ركز معه مليا،فان

وجدت فيه ذكرا للمصيبة وهي عمل الاخراج من الجنة فمعك

حق في ما تقوله،والا فلا فائدة لك من العناد والمكابرة.


وهذا برهان من كتاب و اقوال من تحتج بهم انت و تاخذ

عنهم و لا تلتفت الى غيرهم،فهذا الحديث حسنه الشيخ

ابن تيمية و صححه الشيخ الالباني حيث خرحه في سلسلته

الصحيحة،مثل ما هو مشار اليه بالاسهم،فكلام سيدنا ادم

يذكر المعصية صراحة وهي مذكورة في القران،ولا يشير

حتى مجرد الاشارة الى المصيبة،فلا وجود لذكرها نهائيا.

فهل سترد ما جاء في القران ايضا،سورة طه اية رقم 121 ؟



قول سيدنا ادم عليه السلام: فبكم تجد فيها مكتوبا و عصى ادم ربه فغوى

اين هي مذكورة المصيبة او الخروج من الجنة





















قديم 2015-07-20, 11:42   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
باب الواد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور العقل مشاهدة المشاركة
إن العبد يختار أفعاله ولكن الله يشاؤها ويخلقها لكي تكون موجودة وليست عدما

مشكلة القضاء والقدر من القضايا المختلف حولها في تحليلها وتبريرها وتفسيرها



بارك الله فيك اخي الكريم


لقد سبق لي في مداخلة ماضية ان اشرت الى

الى الاختلاف في المسالة،وحاورت على هذا

المبدا، لكني صدمت بالتعصب لراي واحد و

والتمسك به بل فرضه وامحاولة اجباري غلى

تقبله،وهذا امر يستحيل قبوله فما الذي يضفي

المصداقية على راي دون الاخر؟










قديم 2015-07-20, 11:56   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
موسى عبد الله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية موسى عبد الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الرجاء من الاخوة المشرفين غلق الموضوع حتى لا يلبس على الاعضاء
فانه كثر القول بالراي في باب القدر و قد اوردنا الادلة من الكتاب و السنة و اقوال العلماء لكن دون فائدة

الفرق بين القدرية والجبرية

هما متناقضان؛ الجبري يرى أنّ العباد لا اختيار لهم ولا إرادة وأنّ الفاعل لكلّ شيء هو الله, وأنّ العبد مسلوب الإرادة والقدرة, بينما القدري يجعل من العبد ندّاً لله؛ يعني يفعل ما يريد دون إرادة الله عزّ وجلّ ودون مشيئته والعياذ بالله, ولهذا سمّوا مجوس هذه الأمّة !!
والجبري قد يكون أسوأ منه أحياناً لأنّه يهدم أوامر الدين, وعقائده, ويُخلي نفسه من المسؤولية أمام الله من كلّ جريمة يرتكبها؛ فلو زنا أو سرق أو قتل يقول: أنا معذور, أنا مجبور؛ هذا دين هدّام أيضا !!
فهما متناقضان؛ هؤلاء عندهم تشدد وتنطّع وأولائك فيهم إهمال وضياع.

قال الألباني رحمه الله: طالب الحق يكفيه دليل ، و صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يُعلّم و صاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل









قديم 2015-07-20, 13:08   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله مشاهدة المشاركة
الرجاء من الاخوة المشرفين غلق الموضوع حتى لا يلبس على الاعضاء
فانه كثر القول بالراي في باب القدر و قد اوردنا الادلة من الكتاب و السنة و اقوال العلماء لكن دون فائدة

الفرق بين القدرية والجبرية

هما متناقضان؛ الجبري يرى أنّ العباد لا اختيار لهم ولا إرادة وأنّ الفاعل لكلّ شيء هو الله, وأنّ العبد مسلوب الإرادة والقدرة, بينما القدري يجعل من العبد ندّاً لله؛ يعني يفعل ما يريد دون إرادة الله عزّ وجلّ ودون مشيئته والعياذ بالله, ولهذا سمّوا مجوس هذه الأمّة !!
والجبري قد يكون أسوأ منه أحياناً لأنّه يهدم أوامر الدين, وعقائده, ويُخلي نفسه من المسؤولية أمام الله من كلّ جريمة يرتكبها؛ فلو زنا أو سرق أو قتل يقول: أنا معذور, أنا مجبور؛ هذا دين هدّام أيضا !!
فهما متناقضان؛ هؤلاء عندهم تشدد وتنطّع وأولائك فيهم إهمال وضياع.

قال الألباني رحمه الله: طالب الحق يكفيه دليل ، و صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يُعلّم و صاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إظافة الى طلب صاحبه
فلقد اخذ الموضوع نصيبا كافيا من المشاركات
و في ذلك القدر كفاية بإذن الله
و فقنا الله و اياكم الى ما ويرضى
يغلق الموضوع









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
مهمة, الايمان, بالقضاء, تنبيهات, والقدر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc