تعال غذي عقلك

[seifellah]

هل يتساقط المطر أكثر فى الليل أم فى النهار ؟

رغم الاختلاف في تقديم إجابة محددة على هذا السؤال، فالعدد الأكبر من علماء الأرصاد يؤكد أن المطر يكون أكثر في النهار وذلك بسبب أن السحب تتشكل فقط عندما يكون الغلاف الجوي مشبع بالتيارات الصاعدة؛ وفي الواقع، كتلة الهواء الصاعد تواجه ضغطاً جوياً منخفضاً أكثر فأكثر ما يؤدي إلى تمددها وتبريدها... وإذا كان الهواء مشبع ببخار الماء فإنه يتكثف مكوناً قطرات الماء التي تكون السحب... فى بعض الظروف تبدي لنا أن كميات المطر في الليل أكثر؛ هذا سببه أننا نكون في بيوتنا في المساء والليل ما يجعلنا أكثر قدرة على مراقبة الأوضاع الجوية، في حين أننا لا نلاحظ كميات الأمطار النهارية لانشغالنا بأعمالنا مثلاً.

[seifellah]

لماذا لا توجد عيون لونها أحمر أو أصفر أو برتقالى ؟

عيون معظم الناس لونها بني، أزرق أو أخضر، في حين أن بعض الطيور ،مثلاً، قد يكون لون عيونها أحمر، أصفر أو حتى أبيض... العدد المحدد لألوان عيون الإنسان هو نتيجة مباشرة للكمية المحدودة من المادة الكيميائية الخضاب Pigment التي يمكن لقزحيتنا أن تنتجها مقارنة مع أنواع حيوانية أخرى...مادة الخضاب تعمل على تغيير لون الضوء المنعكس عنها نتيجة أنتقائية في امتصاص الضوء.

[ibn_aarabi]

اللهم زدني علما

[seifellah]

لماذا تتجعد الأصابع عندما يطول وضعها بالماء؟

يغطي البشرة زيت طبيعي اسمه الدهن القلفي هذا الدهن يحفظ نعومة الجلد عن طريق حبس الرطوبة به و منع خروج السوائل منه فيجف ، و اذا ابقينا ايدينا في الماء يتم غسل الدهن اي إزالته فيتجعد الجلد بمجرد أن تبتعد عن الماء بعض الوقت يفرز الدهن من جديد و يعود الجلد الى حالته الطبيعية.

[seifellah]

لماذا تأتي الدموع مع الاحزان؟

هناك ثلاثة انواع من الدموع تلك التي تزيت العين لتجعلها رطبة باستمرار والدموع التي تنتج رد فعل لا ارادي للتخلص من مثيرات التهيج والدموع العاطفية التي تحتوي علي بروتين وهرمونات اكثر من انواع الدموع الاخري.تتم ترجمة التعبيرات الوجهية المتعلقة بالحزن والاسي بطريقة اقوي عندما تصحبها الدموع. وهذه الدموع العاطفية تعشي البصر وتجعل من يبكي معرضا لمزيد من الحزن.ورغم ان ذلك قد يبدو خطيرا لعل البكاء قد تطور ليصبح اشارة صادقة موجهة الي الاخرين بانك لن تهاجمهم او تصيبهم باذي.ولا يمكن بسهولة التظاهر بالبكاء ومن الصعب مسح الدموع لاستعادة الرؤية الجيدة.لذلك فان هذه الاشارة توضح انك عاجز بالفعل وتخبر الاخرين بانهم يمكنهم تركك امنا بمفردك او الاقتراب منك لتقديم المساعدة التي تحتاج اليها.

[seifellah]

لماذا لا يستطيع التمساح مضغ طعامه؟





رغم القوة الهائلة التي يتمتع بها فكا التمساح، والتي تجعل قوة عضته وإغلاق فمه تبلغ 4000 رطل في كل بوصة مربعة، أي ما يعادل 275 مرة قدر قوة الضغط الجوي المعتاد، وتفوق بعشر مرات قوة فكي القرش الأبيض، بالإضافة إلى الأسنان المدببة والحادة التي يمتلئ بها فم التمساح، إلا أن التماسيح لا تستطيع مضغ طعامها، ففكا التمساح يتحركان صعودا وهبوطا فقط، مما لا يمكنه من القيام بحركة المضغ الجانبية المعتادة، لذلك يقوم التمساح بتقطيع فريسته والتهامها دون مضغ، وغالبا ما يجتمع فريق من التماسيح يمسك أحدهما بالفريسة بينما ينهشها الآخرون، وترجع قوة عضة التمساح إلى تلك العضلات القوية التي تمكنه من إغلاق فمه بقوة، ولأن العضلات المسئولة عن فتح فمه تكون أكثر ضعفا بالمقارنة، فإنه يسهل صيد التماسيح عن طريق غلق فكيها بشريط لاصق أو مطاطي لتجنب خطرها، ويقضي التمساح معظم وقته مفتوح الفكين للتخلص من درجة حرارة جسمه وتلطيفها.

[seifellah]

ما هي المكونات الضارة في السجائر؟

تأتي على رأسها عشرة مواد هي الأكثر خطورة على الإطلاق.

(1) الأمونيا: تستخدم لزيادة معدل امتصاص النيكوتين.

(2) الزرنيخ: يستخدم الزرنيخ كمبيد للآفات والحشرات في نباتات التبغ، وفي قتل الفئران في المزارع والبيوت، وتبقى آثار الزرنيخ في التبغ عند تصنيع السجائر.

(3) الكادميوم: مركب معدني يتكون داخل التبغ المزروع في التربة الحامضية، وهو المركب الذي يستخدم في صناعة البطاريات القابلة لإعادة الشحن.

(4) الفورمالدهايد: منتج ثانوي داخل دخان احتراق السجائر، وهو غاز عديم اللون يستخدم في حفظ جثث الموتى.

(5) أسيتون: منتج ثانوي داخل دخان احتراق السجائر، وهي مادة قوية تستخدم في إزالة طلاء الأظافر، وفي تنظيف المراحيض.

(6) البوتان: مادة كيميائية خفيفة تضاف إلى السجائر لجعلها سهلة الإشعال.

(7) بروبيلين جليكول: مادة كيميائية تضاف إلى السجائر لحفظ التبغ من الجفاف.

(8) زيت التربنتين: يضاف إلى السجائر ذات نكهة المنتول (النعناع)، وهو زيت يستخدم في الرسم والطلاء.

(9) البنزين: منتج ثانوي داخل دخان احتراق السجائر، ويوجد في المبيدات الحشرية وفي وقود الجازولين.

(10) معادن الرصاص والنيكل الضارة.

[hichemprince]

بارك الله فيك على الموضوع