|
|
|||||||
| أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
الحكاية مش إخوان الحكاية دين اتهان
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
عرف الأزهر عبر القرون العديد من العلماء الخونة والمرتزقة، ولكن تاريخ مصر لم يشهد أسفل من حثالة المعممين المسيطرين على الأزهر والإفتاء اليوم.
بشير نافع 18-6-2015
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 32 | |||||
|
اقتباس:
"نداء الكنانة 2" يدعو المصريين لمواصلة الثورة والجهاد ضد أعداء العدل والحرية ![]() دعا بيان جديد "الكنانة 2" وقع عليه 160 عالما من أبرز علماء الأمة الاسلامية، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الى المسارعة في "رفع الظلم عن المظلومين في مصر قبل فوات الأوان"، في اشارة الى ضرورة التدخل لوقف تنفيذ أحكام الاعدام الصادرة بحق العشرات يشار الى ان البيان الجديد بعنوان "نداء الكنانة2"، هو استكمال للبيان السابق الذي أصدره علماء الأمة واعتبروا فيه أن "كل ما ترتب على الانقلاب باطل شرعا وقانونا"، وأنهم يعتبرون مرسي الرئيس الشرعي المنتخب لمصر. مؤكدين أن أحكام الإعدام الصادرة بحق الرئيس محمد مرسي ومن معه، جائرة وطاغية وظالمة، وأن المحاكمات مسيسة. وقال البيان إن ما يقع في مصر "ليس شأنا داخليا يخص مصر وحدها، وإنما هو شأن عام يؤثر على الأمة العربية والإسلامية كلها". واشار الى أن "الأحكام الصادرة ضد الرئيس المنتخب محمد مرسي ومن معه، باطلة شرعا، ومرفوضة بكل المقاييس، فهي والعدم سواء". مشيرا إلى أنها صدرت من سلطة مجرمة منقلبة ليست أهلا لإصدار الأحكام أصلا". وأضاف بيان العلماء أن الأحكام التي صدرت في هزلية "التخابر" و"وادي النطرون" صدرت على أبرياء لا يستحقون المحاكمة، فضلا عن الإعدام والمؤبد"، موضحا أن من "يستحق الإعدام هو من انقلب على الشرعية" في إشارة للسيسي. واعتبر العلماء التقرير المنسوب إلى مفتي مصر فيما يخص حكم المحكمة بالإعدام على مرسي "تقريرا أمنيا لا علاقة له بالشرع ولا بالفقه، وفيه مغالطات كبيرة، وأباطيل أمنية معروفة". داعين ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز وسائر قادة الأمة الإسلامية الى أن "يقوموا بواجبهم الشرعي الذي يفرضه عليهم الدين، من نصرة المسلم المظلوم وحجز الظالم عن ظلمه، قبل فوات الأوان". وحثّوا الشعب المصري على "مواصلة ثورته، وتصعيد جهاده الشامل ضد أعداء العدل والحرية وإرادة الشعوب كتفعيل العصيان المدني وغيره من وسائل الاحتجاج الفاعلة"، معتبرين ذلك من أعظم أبواب الجهاد. يشار إلى أن العلماء وقعوا بيانا قبل هذا، أوضحوا فيه الموقف الشرعي من النظام الانقلابى والواجب نحوه، واعتبروا "المنظومة الحاكمة في مصر منظومة مجرمة قاتلة، انقلبت على إرادة الأمة واختيارها، وخطفت رئيسها الشرعي المنتخب". نص البيان .. اقتباس:
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 33 | |||
|
بما أننا مقبلون على ثورات أكثر عمقاً وانتشاراً وربما عنفاً، لابد من التعلم من التجربة الأولى التي فشلت في نواح كثيرة، والسبب أنها أغفلت الجانب الأهم من الثورات، ألا وهو الجانب الاقتصادي، ولا عيب في هذه الحالة أن نطالب الثوار العرب القادمين أن يتعلموا من الانقلابات العسكرية العربية القديمة التي قامت تحت يافطات ثورية، لابد أن يتعلموا أن أول ما فعله الجنرالات الذين وصلوا إلى السلطة في العراق وسوريا ومصر وليبيا وغيرها كانت السيطرة قبل كل شيء على موارد البلاد وثرواتها واقتصادها. فالاقتصاد هو عصب الحياة والسياسة في كل العالم. ومن يعتقد أن الثورة مجرد انقلاب على نظام قديم وإسقاطه دون وضع اليد فوراً على الحياة الاقتصادية فهو مغفل. منقول
عندما وصل حزب البعث إلى السلطة في سوريا رفع فوراً شعارات اشتراكية واقتصادية لا تخطئها عين، لأنه يعرف تمام المعرفة أن الأمور لن تستتب له إلا إذا وضع يده على مقاليد السلطة الاقتصادية بعد العسكرية. وصدقوني لا قيمة للسلطة العسكرية إذا لم تهيمن فوراً على الجانب الاقتصادي في البلاد. وإذا لم تفعل ذلك، فإن حيتان الاقتصاد في أي بلد يمكن أن يُسقطوا أي نظام مهما كان متوحشاً عسكرياً وأمنياً. لهذا السبب وجدنا البعثيين في سوريا ينادون فوراً بتأميم الأراضي والمصانع والمرافق الاقتصادية الكبرى. وقد غلفوا شعاراتهم السلطوية المفضوحة بغلاف اشتراكي كي يبرروا الهيمنة على القطاع الاقتصادي وتجريد أصحاب الثروات في البلاد من قوتهم. صحيح أن آخر ما كان يهم النظام السوري تحقيق الاشتراكية والعدالة الاجتماعية في سوريا، إلا أنه نجح في اللعب على وتر التوزيع العادل للثروات. وكلنا يتذكر الأغنية الشهيرة التي كانت شعاراً لبرنامج الفلاحين في الإذاعة السورية:"الأرض للي يفلح ويعمل بها، إللي حرثها بقوة زنودو". طبعاً لقد كان الهدف من هذه الشعارات تقريب الشعب من النظام وإشعاره بأن النظام جاء لينصف الناس اقتصادياً، وليحررهم من قبضة المتحكمين برقابهم اقتصادياً من إقطاعيين وأصحاب رؤوس أموال وعائلات متنفذة، وقد تطور الحكم في سوريا فيما بعد ليصبح تحالفاً بين أصحاب المال والعسكر والأمن. وشاهدنا الأمر نفسه في مصر بعد ثورة يوليو، حيث سمعنا كثيراً عن عمليات التأميم التي لحقت بالاقتصاد المصري في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، ومازالت بعض العائلات المصرية الإقطاعية والبرجوازية الشهيرة تشتم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر حتى هذه اللحظة، لأنه وضع يده على ممتلكاتها، ووضعها تحت تصرف النظام الجديد. هل كان نظام البعث وعبد الناصر أن يحكما في سوريا ومصر لفترة طويلة لولا وضع الاقتصاد تحت جناح الأنظمة الجديدة؟ بالطبع لا. لقد كان الاقتصاد السلاح الأقوى في يد الانقلابيين أينما حلوا. وإذا كان الانقلابيون قد حللوا لأنفسهم السيطرة على الاقتصاد لثبيت حكمهم، فلا بأس أبداً أن يفعل الثوار الشيء نفسه في أي ثورات قادمة، خاصة أن النظام الحاكم الحقيقي في البلدان العربية وغيرها ليس فقط الجيش والأمن، بل حلفاؤهم أصحاب المال والثروات والممسكون بزمام الحياة الاقتصادية في البلاد. هل شاهدتم ماذا حصل في مصر وتونس؟ انتخب الشعب نظامين جديدين. لكن الطبقة الاقتصادية في كلا البلدين شعرت بأنها مهددة، فبدأت منذ اليوم الأول للثورات تعمل على إحباطها وإفشالها وإعادة الأمور إلى المربع الأول. لاحظنا خلال المرحلة الانتقالية وخلال فترة الرئيس محمد مرسي كيف أن حيتان الاقتصاد حوّلوا البلد إلى جهنم اقتصادي، فانهار الاقتصاد، وتدهورت الحياة المعيشية، وراح الناس يتحسرون على النظام السابق بعد أن وجدوا أن حياتهم الاقتصادية أصبحت بائسة جداً دون أن يعلموا أن الانهيار الاقتصادي ليس نتيجة الانتقال إلى حكم جديد، بل لأن أرباب الاقتصاد المتحالفين مع الدولة العميقة هم من وضع العصي في عجلات النظام الجديد كي يفشله، ويجعل الناس تنقلب عليه، إنهم كانوا ساذجين جداً في ثورات الربيع العربي الأخيرة، حيث ظنوا أنهم قد نجحوا نجاحاً باهراً في تأليب الشعب على القيادة الجديدة، لا بل إن كثيرين باركوا الانقلاب على العسكري على النظام. وقد حدث الأمر نفسه في تونس، حيث لعب هوامير الاقتصاد المتحالفون مع نظام ابن علي دوراً هاماً في إحباط الحكومة الجديدة وإخراجها من السلطة تحت تأثير الفشل الاقتصادي. لم تستطع حكومة النهضة، كمثيلتها في مصر، في تحقيق أي تقدم حقيقي على الصعيد الاجتماعي والاقتصادي، لأن مقاليد الاقتصاد كانت كلها في أيدي الحرس القديم المتحالف من النظامين الساقطين. وكان هؤلاء يعملون على إفشال الثورة منذ البداية اقتصادياً من خلال تحويل حياة الناس إلى جحيم وجعلهم يكفرون بالثورة وبالأنظمة الجديدة. يجب ألا ننسى أن حيتان الاقتصاد لعبوا دوراً مهماً في تثوير الناس وجعلهم ينقلبون على الأنظمة الجديدة. ونجحوا. فلا تنسوا أن نابليون قال ذات يوماً: "إن الجيوش تزحف على بطونها". يعني أن معيشة الناس هي التي تحركها. وبالتالي، فإن أي نظام يستطيع أن يحرك الناس من خلال التحكم بلقمة عيشها ومعيشتها. هل كانت الثورات في بلاد الربيع العربي يمكن أن تتعثر بهذا الشكل، وبأن يعود الفلول إلى السلطة في أكثر من مكان لو أن الثوار انتبهوا إلى الجانب الاقتصادي؟ بالطبع لا. طبعاً لا ندعو أبداً إلى تأميم الاقتصاد كما فعل البعثيون والناصريون، فهذا مستحيل في عالم الاقتصاد الحديث المربوط بالاقتصاد العالمي. لكن لابد لأي ثورة أن تحكم سيطرتها على الوضع الاقتصادي بالطريقة التي تراها مناسبة كي لا تقع فريسة لضباع المال والأعمال. ليتعلم الثوار القادمون من تجربة أسلافهم، وليعلموا أن لا قيمة لإسقاط أي رئيس أو حتى السيطرة على الجيش والأمن قبل السيطرة على مقاليد الاقتصاد والثروة. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 34 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 35 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 37 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 39 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 40 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 41 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 42 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 43 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]() |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
اقتباس:
بالله عليكم
هذا الكلام...هل لا ينطبق على ما يردده بعض "الأبواق" في هذا المنتدى لاحول ولا قوة الا بالله فضحهم الله وهو دائما فاضحهم |
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الحكاية, اتهان, إخوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc