![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فريدوم هاوس: النظام السعودي على وشك الانهيار ؛ و2015 بداية انهياره
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() او حتى بالتخاطر عن بعد
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() نحن نناقش اصحاب العقول و الفهم اما من لا مستوى عنده و المجنون الذي جاء ليفرغ شحناته النفسية على هذه الصفحة ربما لانه لم يجد حتى من يكلمه على ارض الواقع، فهذا مرفوع عنه القلم و ان سود الصفحة بالتعليقات و الردود .........الله سبحانه و تعالى فضصحهم و نحن ايضا فضحناهم ,,,,,,,,,فضحناهم بالدليل الشرعي و بالدليل العقلي,,,,,,,,,بل فضحناهم حتى في من ينقلون عنهم من اليهود ....و لا غرابة تشابهت قوبهم ,,,,,,, |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() ياجماعة ربي يهديكم
شوفنا حل للغز كيفاش يحرص ال سلول حماية مؤخرات جاميته ومدخليته خارج وكر مستعمرته السلولية الوهابية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
انصحك ان تنظري في المراة ، عل و عسى ان تري مشيئل مما رايت فيك من صفات الكلاب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,و لا تجزعي فالجراحون في فرنسا لا يفرقون بينم الكلاب و اصحابها ,,,,,,,,,,,,, |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() لا لا سي mounir _alg |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
هناك امور سرية حصلت بعد موقعة السبلة يجعلنا نعرف الجذر واسباب المشكلة التاريخي ماذا فعل ال سلول واش درلهم الانجليز اتباع ال سلول المنهزمين من جيش الاخوان الوهابي هو الجواب على www.youtube.com/watch?v=KkKb8_frqts |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() التاريخ يعيد نفسه
المصير الحتمي لمماليك الطوائف ومهالك الخليج أهي صدفةٌ أم أنه قدرٌ مكتوب، وتاريخٌ مسجلٌ من قديمٍ في اللوح المحفوظ، بأن يكون العربُ اثنتين وعشرين دولة، ممزقين ومشتتين، متحاربين ومتقاتلين، أعداءً وخصوماً، وممالك وإماراتٍ ومشايخ وجمهورياتٍ ودولاً، تفصل بينهم الحدود، ويقف على بواباتهم الجنود والحراس، ولكلٍ دولةٍ منهم جيشٌ وعلمٌ ورايةٌ وشعارٌ، وملكٌ وحاكمٌ وحاجبٌ وحكومةٌ، وسجنٌ وسجانٌ، ومحاكمٌ وقضاءٌ وسؤالٌ وتحقيقٌ وتعذيب، ولكلٍ منها قوانينها الخاصة، وأنظمتها المختلفة، وأزاياءها المميزة، وثقافتها الفارقة، وغير ذلك مما يجعل من كل دولةٍ كياناً خاصاً سيداً حراً مستقلاً، لا تربطها بغيرها علاقة، ولا توحدها مع جارتها رابطةُ لغةٍ أو عرقٍ أو دين، رغم أنهم ينتمون جميعاً إلى دينٍ واحدٍ، وحضارةٍ عظيمة واحدة. تماماً كما كان أسلافنا العرب في القرن الخامس الهجري، الثالث عشر الميلادي، ذات الصورة والمشهد، ونفس الحال والمصير، فقد انقسم المسلمون في الأندلس، وتمزقوا شر ممزق، وجلهم من العرب والبربر، مصريين وعدنانيين وقحطانيين وحجازيين وشاميين، إلى اثنتين وعشرين مملكة، فيما عرف بعصر الطوائف، الذي كان العصر الأسوأ في تاريخ العرب في الأندلس، والأكثر دموية وقسوة، والأكثر غدراً وخيانة، والأقل شرفاً ووفاءاً، وقد خلا ملوكهم من المروءة والرجولة، ومن القيم والشيم، فكانوا عبيداً لشهواتهم، وأجراء عند أسيادهم، لا يهمهم من الأمر إلا الحكم ومباهجه، والملك ومتعه، ومنه كانت بداية الرحيل والاندثار، والإيذان بالغياب والاضمحلال، لدولٍ لا تستحق البقاء، ولملوكٍ لا يستأهلون الحياة. حيث أصبح لكلِ طائفةٍ من العرب والمولدين والبربر مملكة، ولهم ملكٌ يحكم، وجيشٌ يدافع ويحارب، ويقاتل ويهاجم، ولكلِ مملكة أسوارٌ وحصون، وبواباتٌ عالية، وحراسٌ لا ينامون ولا يتعبون، يدققون في وجوه الداخلين والخارجين، فلا يسمحون لغريبٍ بالدخول، ولا يقبولون بمواطني الممالك الأخرى بالعبور، ولو كان لهم في هذه المملكةِ أهلٌ وأقارب، أو تجارةٌ ومصالح، فمن التزم بالقرار عاد ورجع، وإلا دُقَ عنقه، أو علق مصلوباً أو مشنوقاً على بوابات المملكة، يراه الداخلون والخارجون، ليخافوا ويتعظوا، أو يقطع رأسه، ويرسل مع غيره إلى مملكته، ليكون رسالةً إلى ملكهم، وعبرةً لشعبهم، أن هذا مصيره وجنده، إن فكر بالغزو، أو خطط للهجوم والاجتياح. في الوقت الذي كان فيه الفرنجه وغيرهم من سكان الممالك النصرانية القريبة والبعيدة، يدخلون إلى بلادنا معززين مكرمين، تفتح لهم الأبواب، وتقدم لهم الهدايا، وتيسر لهم الطريق، يشترون ويبتاعون، ويسهرون ويستمتعون، ويتعلمون ويدرسون، فلا يعتدي عليهم أحد، ولا يسألهم الحراس عن أسباب الزيارة، وأذونات الدخول الرسمية، كما كان سفراؤهم يجوبون بلادنا، ويتنقلون بين ممالكنا، بحريةٍ ودون خوف، وكأنهم أصحاب الحق، وأهل الحل والعقد، فقد كان أمراء العرب يدينون بذلٍ لهم، ويخضعون بمهانةٍ لشروطهم، وينزلون عند قراراتهم، ولو كان فيها حيفاً وظلماً، وتعدياً واستكباراً. إنه تاريخٌ واحدٌ متشابهٌ إلى درجةٍ كبيرة، لا لجهة عدد الدول فقط، وإنما لجهة السياسات والتحالفات، واهتمامات الحكام وهوايات الملوك، وانحطاط قيمهم وثورة غرائزهم، وحرصهم على تيجانهم وإقطاعاتهم، وحبهم للمال والبذخ، والزينة والزخرف، والقينات والمعازف، والراقصات والمغنيات، وقد كانت على حساب الكرامة والدين، والأرض والشرف والوطن. أخشى أن تكون نتائجه أيضاً متشابهة، وأن يكون مآل الأنظمة والحكومات، كمآل ممالك الطوائف، وأن يكون مصير القادة والحكام في زماننا، كمصير مملوك طوائف الأندلس، الذين قتلوا أولادهم، وتآمروا على إخوانهم، وانقلبوا على حلفائهم، حتى كان الحتف مصيرهم جميعاً، والفناء آخرتهم بلا استثناء. في عصر ممالك الطوائف، احترب الملوك وتقاتلوا، وأدخلوا شعوبهم في أتونِ حروبٍ طاحنةٍ لا تنتهي، بعد أن قطعوا الأواصر التي تربطهم، ونفوا الروابط التي تجمعهم، بل إنهم تصالحوا مع أعدائهم، وتحالفوا مع خصومهم، من ملوك قشتالة وليون وبرشلونة وأراجون وغيرها، ومنحوهم أجزاءً من أرضهم، وتنازلوا لهم عن حصونهم وقلاعهم، وأقطعوهم من أرضهم قواعد لهم، وقاموا بتجهيز جيوشهم، وتمويل حملاتهم العسكرية، وأعطوا كل جنديٍ في جيوشهم راتباً شهرياً، ومكافئاتٍ مجزلة جداً لقادة الفرق والجيوش، فضلاً عن الآمرين والمنظمين وأصحاب القرارات في الممالك، شرط أن يقاتلوا معهم، أو نيابةً عنهم، ولهم بعد ذلك عن كل قتيلٍ مكافأة، وعن كل مدينةٍ تسقط علاوةً جديدة، وبدل كل أسيرٍ إضافة. ومن ناحيةٍ أخرى فإن لهم كل سبيٍ يسبونه، ولهم كل ما يضع جنودهم عليه، من أموالٍ ومواشي ومقتنياتٍ، فضلاً عن النساء والغلمان، فإنهن سباياهم، يفعلون بهم ما يشاؤون، بيعاً واستباحة، وخدمةً واستمتاعاً، وقد كان العرب يرون بناتهم يساقون أبكاراً إلى حلفائهم، ثمناً للخيانة، وبدلاً عن الدفاع والنصرة، والحماية والقتال إلى جانبهم ضد إخوانهم وأبناء دينهم. ألا ترون أن التاريخ يتكرر، وأن واقع حال الممالك الإثنتين والعشرين يشبه حال دولنا الاثنتين والعشرين، فلا فرق في الظروف والوقائع، ولا اختلاف في الأحلاف والسياسات، أولئك كانوا يمنحون ملوك الحلفاء ذهباً ومالاً وأرضاً ونساءً، ودولنا اليوم تمنح دول الحلفاء نفطاً وذهباً ومالاً وقواعد عسكرية، ونفوذاً اقتصادياً وسياسياً، وغير ذلك مما يخفى علينا، ويصعب علينا التعرف عليه لسريته، وإن كنا نعرف يقيناً أن للعدو في بلادنا مصالح، وله على أرضنا قواعد، تحميه قوانيننا، وتدافع عنه أنظمتنا. أولئك الملوك الذين كانوا مثالاً في السوء والفحش، ونموذجاً في الخيانة والغدر، قد سقطوا جميعاً واندثروا، تعددت نهاياتهم واختلفت خواتيمهم، لكن مصيرهم كان واحداً، فقد قتلوا على أيدي حلفائهم، أو بسيوف جنودهم، أو تآمراً من أصدقائهم، واحتلت بلادهم، ودمرت ممالكهم، وانتهت أحلامهم، ثم طرد شعبهم، واستباح العدو أرضهم، وأقام لهم فيها محاكم للتفتيش ما زالت آثارها حتى اليوم باقية، فهل يتكرر التاريخ، ويعود بنا الزمان، ويستحق حكامنا، الملوك والقادة والأمراء، النهاية المحتومة، ويقفون كأسلافهم فوق الأطلال، يبكون عليها كما النساء، وقد أضاعوا ملكاً لم يدافعوا عنه دفاع الرجال. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
اولا جهل بالدين ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذي ولا نأخذ ديننا من امثالكم كلمة طوائف ليست من الدين لا توجد طوائف في الدين توجد جماعة المسلمين ولم تكن طوائف في عهد رسول الله او في صحابته لهم امام واحد نبي الله الهوهوة والعواء لغة لا افهمها الحمد لله على نعمة الاسلام وامثالكم سبب هلاك هاته الامة وانبطاحها الجامية والمدخلية اول شيئ تتعلمه منهم ان لا تكون رجلا وتستعمل لغة انبطح لصنم امريكا و صهاينتها ولا ضرار في الكثير من الهوهوة والعواء فيا الله لا تحشرني مع هؤلاء اللهم لا تحشرني مع هؤلاء ومن والاهم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() راجعو كتاب
كيف تبيع امريكا اصدقاؤها فهو كنز ثمين جدا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() حفض الله مملكة التوحيد من كيد الحاسدين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
انتم تتسترون خلف الوحدة والجماعة لكي تدخلو البدع تفسدو ديننا الوحدة والجماعة هي الالتزام بالكتاب والسنة والعض عليهما بالنواجد وما دونهما فهو باطل باطل باطل انت رافضية تتسترين برداء الجماعة والوحدة هلا افصحت لنا عن ديانتك ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
تسأل عن ديني ,,,,, ديني ليس جاميا ولا مدخلي اعوذ بالله ان اكون ممن ينبطحون للعلج الامريكي المتصهين ديني ليس اخواني قطبي ولن يكون ابدا حزبي ولن اكون في اي فرقة كانت ولا رافضي شيعي او علوي يتعدى على دين محمد واصحابه ويدعي محبة النبي واهله انا على دين محمد الإسلام فهل تعرفه ؟؟ فأنا مسلم سماني نبي الله ابراهيم خليل الله لقوله تعالى : (( ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس )) وعندما التقي روح الله وكلمته ابن مريم يوما ما سأقول له انا مسلم فيعرفني وعندما تلتقي انت ابن مريم وتقول له انك مدخلي او جامي لا اظن انه سيعرفك |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
السعودية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc