زينب (مشكاة الهدى) رَحَــلتْ وَ نحــــنُ ؟

[ضآحكة مستبشرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلواان

كلما شعرت ضيقا فلتذهب الى ماكتبته زينب وبهاء الإسلام رحمهما الله وغفر لهما ..إقرأ لهما وتمعن استشعر لحظات كانت فيها كل منهما تنقر على أزرار لوحة المفاتيح بأصابع تتدفق فيهما دماء الحياة والعنفوان ..استشعر ذلك ..وكيف هي الآن تلك الأصابع يا الله لاأدري إن كان يتملككم ما يتملكني كلما تجولت في ثنايا ما طرحاه على الصفحات ..لاتساوي شيئا دنيانا ...حتى أنني لاأصدق أنني سأفارق الحياة مثلهما وأرحل دون رجعة لا أصدق أنه قد يحدث ذلك لي وأنا اكتب هذه الكلمات ..رحماك يارب..

الاختين هآدوآ لازم نقتديو بيهم في اخلآقهم
و محبة الناس لهم
ربي يرحمنا ككل
الموتى من و الاحياء

[abdu99]

فضل الدعاء للميت:فإن المدعو له ينتفع به بنص القرآن الكريم والسنة وإجماع المسلمين، قال الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم: {واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات}، وقال تعالى: {والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم}،
(من فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين)

لا اله إلا الله وحده لا شريك له . له الحمد وله الشكر وله الفضل وله الثناء الحسن يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير . لا اله إلا الله لا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ولا حول ولا قوة إلا بالله . اللهم صلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين والمرسلين عليه افضل الصلاة أتم التسليم .

اللهم يا باسط اليدين بالعطايا يا قريب يا مجيب دعوة الداع اذا دعاه يا حنان يا منان يا رب يا ارحم الراحمين يا بديع السموات والارض يا احد يا صمد اعطي (زينب) من خير ما اعطيت به نبيك محمد صلى الله عليه وسلم عطاء ماله من نفاد من مالك خزائن السموات والارض . عطاء عظيما من رب غظيم . عطاء ماله من نفاد عطاء انت له اهل عطاء يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك..

لم اعلم برحيلها الا منذ ايام قلايل .. اذ كنت بعيد عن هذا الصرح العامر قبل مرضها ورحيلها.. اسال الله لها الرحمة والمغفرة

[يسرى 2000]

السلام عليكم
راكي مسااامحة أختي دنيا وآخرة
دون طلب
رحم الله كل من فارق الحياة
... يكفي أن يسامحنا الله
احترامي

[الهاملي الشريف]

إنّ الرسول صلى الله عليه وسلم بيّن بأنّ الإنسان المسلم إذا أحبّ أخاه فليعلمه، وقال أيضاً عليه السلام: (إذا أحبّ أحدكم أخاه فليبين له، فإنّه أدوم في الألفة وأبقى في المودة) أو كما قال، ونعلم أنّ أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم تشمل الرجال والنساء، وأنّه لا نفرق إلا فيما دل الدليل على التفريق فيه، ولكن عندما يكون هناك مجال ومدخل للفتنة في أمر جائز في الشريعة، ولكن يؤدي إلى حرام، فإنه يصبح حراماً ولاشك.