كتاب (معالم في الطريق) لسيد قطب - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها ..

قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كتاب (معالم في الطريق) لسيد قطب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-11-07, 10:34   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
eagle01
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الكتاب









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-11-07, 12:42   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي وأين الإنصاف ؟؟؟؟

107327: الموقف الشرعي من كتابات سيد قطب أخذاً وردّاً
هل نأخذ من كتابات سيد قطب العديدة على الرغم من تحذير بعض العلماء منه ؟

الحمد لله
أولاً:
الأستاذ " سيد قطب " ليس من العلماء ، فلا يُعرف له ترجيحات في الحديث ، أو الفقه ، أو التفسير ، وإنما هو كاتب أديب ، أحب الإسلام ودافع عنه ، ودعا إليه وقد مات في سبيله ـ فيما يظهر لنا ـ ونسأل الله أن يكون من الشهداء .
وله كتابات متنوعة ، فيها الصواب وفيها الخطأ ، والعلماء الذين وقعوا في أخطاء في العقيدة أو الحديث أو الفقه : لم نرَ أحداً من أهل العلم حرَّم الأخذ منهم بالكلية ، ولا من هجر النقل عنهم مطلقاً ، هذا مع أن منهم دعاة لمذاهبهم العقيدية ، ومتعصبة لمذاهبهم الفقهية ، وهذا من إنصاف أهل السنَّة مع المخالفين .
والأستاذ سيد قطب ليس بعيداً عن هذا الإنصاف من أهل السنَّة ، ولذا رأينا رؤوس أهل السنَّة في زماننا هذا ينقلون عنه مواضع من كتبه موافقة لاعتقاد ومنهج أهل السنَّة ، ومن ذلك :
1. نقل عنه الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في مقدمة كتابه " مختصر العلو " حوالي ثلاث صفحات ، بدأها بقوله : " فها هو الأستاذ الكبير سيد قطب رحمه الله ... " .
ومجرد النقل عنه لا يعد تزكية ، لكن التزكية في الأوصاف التي مدحه بها الشيخ الألباني رحمه الله : "الأستاذ" "الكبير" "رحمه الله " .
2. نقل عنه الشيخ صالح الفوزان حفظه الله أربع نقولات ( من ص 21 – 24 ) وذلك في كتابه " التحقيقات المرضية في المباحث الفرضية " .
ثانياً :
علماؤنا الأجلاء تعلموا الإنصاف من شرع الله تعالى المطهَّر ، وعلَّموه غيرهم ، وربُّوهم على التخلق به ، ومن الإنصاف عدم هجر كتابات سيد قطب بالكلية ، كما أنه من الدِّين بيان ما أخطأ فيه لئلا يغتر بخطئه من يقرأ كلامه ، وليس هذا خاصّاً بسيد قطب ، بل حتى من انتسب للسنَّة فإن علماءنا الأجلاء قد حذَّروا من تقليده فيما أخطأ به ، وقد صدرت فتاوى متعددة من علماء اللجنة الدائمة تحذَِّر من خطأ بعض أولئك المنتسبين للسنَّة ، وأنهم وقعوا في اعتقاد مخالف .
وإن تعجب فعجبٌ ما نراه من بعض المنتسبين للسنَّة ممن طاروا بنقد إمام أو عالم لبعض كتابات سيد قطب ، بينما خالفوا أولئك العلماء والأئمة عندما حذَّروا من خطأ شيوخهم ! فقبلوا كلام العلماء في أناس وتركوه في آخرين ، ومن أراد مثالاً لاتباع الهوى فليتأمل هذا المثال .
وهذه طائفة من أقوال العلماء في كتابات سيد قطب ، يجمعها أمر واحد : أنه يؤخذ منها ما وافق الحق ، ويُترك منها ما خالفه ، وليس هذا الأمر خاصّاً بكتب سيد قطب دون غيره .
1. قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله :
الرجل له كتاب " العدالة الاجتماعية " لا قيمة له ، لكن كتاب " معالم على الطريق " له بحوث قيمة جدّاً .
شريط رقم : ( 784 ) من " سلسلة الهدى والنور " .
- وفي الشريط ذاته قال الشيخ الألباني رحمه الله :
"أنا أعتقد أن الرجل ليس عالماً ، لكن له كلمات في الحقيقة - خاصة في السجن - كأنها من الإلهام" انتهى .
- وفيه – أيضاً – قوله :
"الرجل ليس عالماً ، لكن له كلمات عليها نور ، وعليها علم ، مثل " ... منهج حياة " ، أنا أعتقد أن هذا العنوان كثير من إخواننا السلفيين ما تبنوا معناه ، أن " لا إله إلا الله منهج حياة " ، هذا الكلام الذي تكلمتُ عنه" انتهى.
2. وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
" سيد قطب " رجل ظهر على العالم الإسلامي بفِكر ، واختلف فيه الناس بين ممجد ، وقادح قدحاً شديداً جدّاً ، فنود أن يبين شيخُنا لنا بياناً وافياً عن هذا الموضوع ، وكيف يكون موقف المسلم نحو الرجل ؛ لأن سيداً له أثر في العالم الإسلامي ، وله آثار من كتب ومؤلفات ، فنريد بياناً من فضيلتكم .
فأجاب :
"لا أرى أن يكون النزاع والخصومة بين الشباب المسلم في رجل معين ، لا سيد قطب ، ولا غير سيد قطب ، بل النزاع يكون في الحكم الشرعي ، فمثلاً : نعرض قولاً من الأقوال لقطب ، أو لغير قطب ، ونقول : هل هذا القول حق أو باطل ؟ ثم نمحصه إن كان حقّاً : قبلناه ، وإن كان باطلاً : رددناه ، أما أن تكون الخصومة والنزاع بين الشباب ، والأخذ والرد في رجل معين : فهذا غلط ، وخطأ عظيم .
فسيد قطب ليس معصوماً ، ومَن فوقه من العلماء ليسوا معصومين ، ومَن دونه من العلماء ليسوا معصومين ، وكل شخص يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، فيجب قبول قوله على كل حال .
فلذلك أنا أنهى الشباب أن يكون مدار نزاعهم وخصوماتهم على شخص معين أيّاً كان ؛ لأنه إذا كانت الخصومات على هذا النحو : فربما يُبْطل الخصم حقّاً قاله هذا الشخص ، وربما يَنْصُر باطلاً قاله هذا الشخص ، وهذا خطر عظيم ؛ لأنه إذا تعصب الإنسان للشخص وتعصب آخر ضده ، فالذي يتعصب ضده سوف يقول عنه ما لم يقله ، أو يؤول كلامه ، أو ما أشبه ذلك ، والثاني ربما يُنْكِر عنه ما قاله ، أو يوجه ما قاله من الباطل .
فأنا أقول : لا نتكلم في الأشخاص ، ولا نتعصب لأشخاص ، وسيد قطب انتقل من دار العمل إلى دار الجزاء ، والله تعالى حسيبه ، وكذلك غيره من أهل العلم .
أما الحق : فيجب قبوله سواء جاء من سيد قطب ، أو من غيره ، والباطل يجب رده سواء كان من سيد قطب أو من غيره ، ويجب التحذير من أي باطل كُتِب أو سُمِع سواء من هذا ، أو من هذا ، من أي إنسان .
هذه نصيحتي لإخواننا ، ولا ينبغي أن يكون الحديث والمخاصمة والأخذ والرد في شخص بعينه .
أما سيد قطب : فرأيي في آثاره : أنه مثل غيره ، فيه حق وباطل ، ليس أحد معصوماً ، ولكن ليست آثاره مثلاً كآثار الشيخ محمد ناصر الدين الألباني فبينهما كما بين السماء والأرض ، فآثار الرجل الأول هي عبارة عن أشياء أدبية وثقافية عامة ، وليس عنده كما عند الشيخ الألباني في التحقيق والعلم .
ولذلك أنا أرى أن الحق يؤخذ من كل إنسان ، والباطل يُرَد من كل إنسان ، وأنه لا ينبغي لنا بل ولا يجوز لنا أن نجعل مدار الخصومة والنزاع والتفرق والائتلاف هو أسماء الرجال" انتهى .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 130 / السؤال رقم 1 ) .
والله أعلم










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-08, 23:12   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلواان مشاهدة المشاركة
107327: الموقف الشرعي من كتابات سيد قطب أخذاً وردّاً
هل نأخذ من كتابات سيد قطب العديدة على الرغم من تحذير بعض العلماء منه ؟

الحمد لله
أولاً:
الأستاذ " سيد قطب " ليس من العلماء ، فلا يُعرف له ترجيحات في الحديث ، أو الفقه ، أو التفسير ، وإنما هو كاتب أديب ، أحب الإسلام ودافع عنه ، ودعا إليه وقد مات في سبيله ـ فيما يظهر لنا ـ ونسأل الله أن يكون من الشهداء .
وله كتابات متنوعة ، فيها الصواب وفيها الخطأ ، والعلماء الذين وقعوا في أخطاء في العقيدة أو الحديث أو الفقه : لم نرَ أحداً من أهل العلم حرَّم الأخذ منهم بالكلية ، ولا من هجر النقل عنهم مطلقاً ، هذا مع أن منهم دعاة لمذاهبهم العقيدية ، ومتعصبة لمذاهبهم الفقهية ، وهذا من إنصاف أهل السنَّة مع المخالفين .
والأستاذ سيد قطب ليس بعيداً عن هذا الإنصاف من أهل السنَّة ، ولذا رأينا رؤوس أهل السنَّة في زماننا هذا ينقلون عنه مواضع من كتبه موافقة لاعتقاد ومنهج أهل السنَّة ، ومن ذلك :
1. نقل عنه الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في مقدمة كتابه " مختصر العلو " حوالي ثلاث صفحات ، بدأها بقوله : " فها هو الأستاذ الكبير سيد قطب رحمه الله ... " .
ومجرد النقل عنه لا يعد تزكية ، لكن التزكية في الأوصاف التي مدحه بها الشيخ الألباني رحمه الله : "الأستاذ" "الكبير" "رحمه الله " .
2. نقل عنه الشيخ صالح الفوزان حفظه الله أربع نقولات ( من ص 21 – 24 ) وذلك في كتابه " التحقيقات المرضية في المباحث الفرضية " .
ثانياً :
علماؤنا الأجلاء تعلموا الإنصاف من شرع الله تعالى المطهَّر ، وعلَّموه غيرهم ، وربُّوهم على التخلق به ، ومن الإنصاف عدم هجر كتابات سيد قطب بالكلية ، كما أنه من الدِّين بيان ما أخطأ فيه لئلا يغتر بخطئه من يقرأ كلامه ، وليس هذا خاصّاً بسيد قطب ، بل حتى من انتسب للسنَّة فإن علماءنا الأجلاء قد حذَّروا من تقليده فيما أخطأ به ، وقد صدرت فتاوى متعددة من علماء اللجنة الدائمة تحذَِّر من خطأ بعض أولئك المنتسبين للسنَّة ، وأنهم وقعوا في اعتقاد مخالف .
وإن تعجب فعجبٌ ما نراه من بعض المنتسبين للسنَّة ممن طاروا بنقد إمام أو عالم لبعض كتابات سيد قطب ، بينما خالفوا أولئك العلماء والأئمة عندما حذَّروا من خطأ شيوخهم ! فقبلوا كلام العلماء في أناس وتركوه في آخرين ، ومن أراد مثالاً لاتباع الهوى فليتأمل هذا المثال .
وهذه طائفة من أقوال العلماء في كتابات سيد قطب ، يجمعها أمر واحد : أنه يؤخذ منها ما وافق الحق ، ويُترك منها ما خالفه ، وليس هذا الأمر خاصّاً بكتب سيد قطب دون غيره .
1. قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله :
الرجل له كتاب " العدالة الاجتماعية " لا قيمة له ، لكن كتاب " معالم على الطريق " له بحوث قيمة جدّاً .
شريط رقم : ( 784 ) من " سلسلة الهدى والنور " .
- وفي الشريط ذاته قال الشيخ الألباني رحمه الله :
"أنا أعتقد أن الرجل ليس عالماً ، لكن له كلمات في الحقيقة - خاصة في السجن - كأنها من الإلهام" انتهى .
- وفيه – أيضاً – قوله :
"الرجل ليس عالماً ، لكن له كلمات عليها نور ، وعليها علم ، مثل " ... منهج حياة " ، أنا أعتقد أن هذا العنوان كثير من إخواننا السلفيين ما تبنوا معناه ، أن " لا إله إلا الله منهج حياة " ، هذا الكلام الذي تكلمتُ عنه" انتهى.
2. وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
" سيد قطب " رجل ظهر على العالم الإسلامي بفِكر ، واختلف فيه الناس بين ممجد ، وقادح قدحاً شديداً جدّاً ، فنود أن يبين شيخُنا لنا بياناً وافياً عن هذا الموضوع ، وكيف يكون موقف المسلم نحو الرجل ؛ لأن سيداً له أثر في العالم الإسلامي ، وله آثار من كتب ومؤلفات ، فنريد بياناً من فضيلتكم .
فأجاب :
"لا أرى أن يكون النزاع والخصومة بين الشباب المسلم في رجل معين ، لا سيد قطب ، ولا غير سيد قطب ، بل النزاع يكون في الحكم الشرعي ، فمثلاً : نعرض قولاً من الأقوال لقطب ، أو لغير قطب ، ونقول : هل هذا القول حق أو باطل ؟ ثم نمحصه إن كان حقّاً : قبلناه ، وإن كان باطلاً : رددناه ، أما أن تكون الخصومة والنزاع بين الشباب ، والأخذ والرد في رجل معين : فهذا غلط ، وخطأ عظيم .
فسيد قطب ليس معصوماً ، ومَن فوقه من العلماء ليسوا معصومين ، ومَن دونه من العلماء ليسوا معصومين ، وكل شخص يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، فيجب قبول قوله على كل حال .
فلذلك أنا أنهى الشباب أن يكون مدار نزاعهم وخصوماتهم على شخص معين أيّاً كان ؛ لأنه إذا كانت الخصومات على هذا النحو : فربما يُبْطل الخصم حقّاً قاله هذا الشخص ، وربما يَنْصُر باطلاً قاله هذا الشخص ، وهذا خطر عظيم ؛ لأنه إذا تعصب الإنسان للشخص وتعصب آخر ضده ، فالذي يتعصب ضده سوف يقول عنه ما لم يقله ، أو يؤول كلامه ، أو ما أشبه ذلك ، والثاني ربما يُنْكِر عنه ما قاله ، أو يوجه ما قاله من الباطل .
فأنا أقول : لا نتكلم في الأشخاص ، ولا نتعصب لأشخاص ، وسيد قطب انتقل من دار العمل إلى دار الجزاء ، والله تعالى حسيبه ، وكذلك غيره من أهل العلم .
أما الحق : فيجب قبوله سواء جاء من سيد قطب ، أو من غيره ، والباطل يجب رده سواء كان من سيد قطب أو من غيره ، ويجب التحذير من أي باطل كُتِب أو سُمِع سواء من هذا ، أو من هذا ، من أي إنسان .
هذه نصيحتي لإخواننا ، ولا ينبغي أن يكون الحديث والمخاصمة والأخذ والرد في شخص بعينه .
أما سيد قطب : فرأيي في آثاره : أنه مثل غيره ، فيه حق وباطل ، ليس أحد معصوماً ، ولكن ليست آثاره مثلاً كآثار الشيخ محمد ناصر الدين الألباني فبينهما كما بين السماء والأرض ، فآثار الرجل الأول هي عبارة عن أشياء أدبية وثقافية عامة ، وليس عنده كما عند الشيخ الألباني في التحقيق والعلم .
ولذلك أنا أرى أن الحق يؤخذ من كل إنسان ، والباطل يُرَد من كل إنسان ، وأنه لا ينبغي لنا بل ولا يجوز لنا أن نجعل مدار الخصومة والنزاع والتفرق والائتلاف هو أسماء الرجال" انتهى .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 130 / السؤال رقم 1 ) .
والله أعلم
هذه الطريقة الصحيحة في التعامل مع أي كاتب أو كتاب ظ هذه الطريقة تعلم المسلم أن لا يقد أحد و أن يتبع من هو اقوى دليل
لكن هذه الطريقة لا تخدم هدف المداخلة و الجامية
هدفهم هو أي يعتقد الشخص أن كل العلماء على ضلال إلا علماءهم و بالتالي يسهل عليهم قودهم .
تتبع دروسهم في تكوين فكر من يتبعه ظ تجد أن هناك منهج مسطر ، بحيث يوما بعد يوم تجد من يتبع هذا المنهج لا يعترف باي عالم إلا علماء الذين زكاهم له شيخه أو معلمه ، و كل ما يقوله باقي العلماء فلا عبرة له بل كلهم على ضلال حتى يثبت العكس ، و كيف يثبت العكس؟ لا يثبت بقراءة كتبهم لا، بل يثبت إذا زكا ه شيخه أومعلمه









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-09, 07:00   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
walid77dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اتخذ النصارى ثلاثة ارباب : الرب الابن الروح
و اتخذ الشيعة ثلاثة ارباب : علي فاطمة الحسين
و اتخذ السلفية ثلاثة ارباب: الالباني ابن باز العثيمين

و انا اقول ان من رضي لنفسه اي يكون مفتيا لسلطان جائر لا يصدر فتواه الا بتصريح من الظالم فلا يستحق كلمة عالم.










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-09, 12:50   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
hhaalliimm
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B2

السلام عليكم كتاب جميل جدا شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-09, 20:47   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
الياس محمد
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الإمام مالك -رحمه الله- : "كل يُؤخذ من كلامه ويُرد إلا صاحب هذا القبر"


فالحكمة هي ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها

ولنتذكر أن (الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ )

والحي لا يؤمن عليه فتنة

فكم من صالح ضل بعد صلاحه وأضل غيره

وكم من طالح أجرى الله الحق على لسانه

فالرجال يُعرفون بالحق وليس الحق يُعرف بالرجال



يقول الشاعر الجاهلي

هل أنا إلا من غزية إن غوت *** غويت، وإن ترشد غزية أرشد



نعود لموضوع كتاب سيد قطب معالم في الطريق

قال يوسف القرضاوي إن سيد قطب انتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين في بداية الخمسينيات من القرن العشرين، وإن انضمامه للإخوان جاء بناء على رغبته واقتناعه بالجماعة، مشيرا إلى أن التغير في أفكار قطب من الاعتدال إلى التكفير ظهر في كتاباته المتأخرة، خاصة تفسيره الشهير "في ظلال القرآن" وكتابه "معالم في الطريق"، ومؤكدا أن هذا التغيير يظهر بصورة واضحة عند المقارنة بين الطبعة الأولى من الظلال والثانية، حيث بدأ يتحدث في الثانية عن "الحاكمية" و"الجاهلية".

وأكد يوسف القرضاوي أن ما كتبه قطب من أفكار خلال المرحلة الأخيرة من حياته يؤكد "خروجه عن أهل السنة والجماعة بوجه ما، فأهل السنة والجماعة يقتصدون في عملية التكفير حتى مع الخوارج"، قائلا إن أهل السنة لا يكفرون إلا "بقواطع تدل على أن الإنسان مرق من الدين الإسلامي تماما".

وعلى الرغم من هذا الخروج عن أهل السنة والجماعة يرى القرضاوي أن قطب لو قدر له أن يعيش ويخرج من السجن ويناقش الناس في أفكاره لكان تراجع عن الكثير منها كما تراجع أخوه محمد قطب الذي تخلى عن فكرة التكفير العام للمسلمين.

ونفى القرضاوي في الوقت ذاته أن تكون شهادته عن قطب هي افتئات على قطب، معتبرا أنها محاكمة للرجل من خلال كلامه والنصوص التي وردت في كتبه، وذلك ردا على ما قاله بعض الإخوان، مثل "محمود عزت" الأمين العام لجماعة الإخوان المسلمين، بأن الخطأ فيمن قرأ سيد قطب وليس فيما كتبه.

وقال القرضاوي إن الكلام الذي نقله عن قطب عن التكفير والجاهلية كلام واضح ولا يحتمل أي تأويل، مستشهدا في حديثه برواية للدكتور محمد عبد الله المهدي، والذي كان معتقلا عام 1965، حيث أكد له أن قطب اعترف أن الكتابات التي كتبها في المرحلة الأولى من حياته كـ"العدالة الاجتماعية في الإسلام"، و"السلام العالمي والإسلام"، و"مشاهد القيامة في القرآن"، لا تمثل رأيه ومذهبه الجديد، ولكن ما يذهب إليه ويتبناه هي ما كتبه في كتبه الأخيرة في السجن مثل "معالم في الطريق" والطبعة الثانية من "الظلال" و"هذا الدين" و"الإسلام ومشكلات الحضارة".
وفي النقاش الذي جرى في السجن يعترف قطب بأن له منهجين قديما وجديدا تماما كالإمام الشافعي، لكن الشافعي غيّر في الفروع أما هو-قطب- فقد غير في الأصول، أي في أصول العقيدة، وهذه هي الإشكالية، حسبما يتحدث القرضاوي.

واعتبر القرضاوي أن المهم الآن ليس هو نسب سيد قطب لجماعة الإخوان أو غيرهم، ولكن المهم هو أفكاره،


القرضاوي وحلقة عن سيد قطب

https://www.youtube.com/watch?v=lirXeL9NsA4










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-09, 21:57   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
قال الإمام مالك -رحمه الله- : "كل يُؤخذ من كلامه ويُرد إلا صاحب هذا القبر
"

فكلامك يا الياس رد عليك









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-09, 22:40   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
الياس محمد
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ومن أروع ما قرأت في الرد على ضلال "سيد قطب" من معاصريه، ما سطره الشيخ "محمد عبد اللطيف السبكي(1)" ـ رئيس لجنة الفتوى بالأزهر وقتئذ ـ في مقال عنوانه "عن كتاب معالم في الطريق وهو دستور الإخوان المفسدين" بعد أن أسند إليه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية مراجعة وكتابة تقرير عن مضمون كتاب "معالم في الطريق" لسيد قطب" ، فكتب:


" لأول نظرة في الكتاب يدرك القارئ أن موضوعه دعوة إلى الإسلام ولكن أسلوبه أسلوب استفزازي، يفاجئ القارئ بما يهيج مشاعره الدينية وخاصة إذا كان من الشباب أو البسطاء الذين يندفعون في غير روية إلى دعوة الداعي باسم الدين ويتقبلون ما يوحي إليهم به من أهداف، ويحسبون أنها دعوة الحق الخالصة لوجه الله وأن الأخذ به سبيل إلى الجنة .
وأحب أن أذكر بعض نصوص من عبارات المؤلف لتكون أمامنا في تصور موقفه الإفسادي
:

1ـ في صفحة (6) يقول : " ووجود الأمة المسلمة يعتبر قد انقطع من قرون كثيرة، ولابد من إعادة وجود هذه الأمة لكي يؤدي الإسلام دوره المرتقب في قيادة البشرية مرة أخرى .. لابد من بعث لتك الأمة التي واراها ركام الأجيال وركام التصورات، وركام الأوضاع، وركام الأنظمة التي لا صلة لها بالإسلام… إلخ .".

إن المؤلف يُنكر وجود أمة إسلامية منذ قرون كثيرة!، ومعنى هذا أن عهود الإسلام الزاهرة، وأئمة الإسلام، وأعلام العلم في الدين، في التفسير والحديث والفقه وعموم الاجتهاد في آفاق العالم الإسلامي، معنى هذا أنهم جميعا كانوا في تلك القرون الكثيرة السابقة يعيشون في جاهلية، وليسوا من الإسلام في شئ .. حتى يجئ إلى الدنيا "سيد قطب" فينهض إلى ما غفلوا عنه من إحياء الإسلام وبعثه من جديد!!.

2ـ صفحة (9): " إن العالم يعيش اليوم كله في جاهلية .. هذه الجاهلية تقوم على أساس الاعتداء على سلطان الله في الأرض، وعلى أخص خصائص الألوهية وهي الحاكمية ، إنها تسند الحاكمية إلى البشر ".

وفي هذا ينفرد المنهج الإسلامي، فالناس في كل نظام غير النظام الإسلامي يعبد بعضهم بعضا .

3ـ صفحة (10): " وفي المنهج الإسلامي وحده يتحرر الناس جميعا من عبادة بعضهم بعضا، وهذا هو المقصود الجديد الذي نملك إعطاءه للبشرية .. ولكن هذا الجديد لابد أن يتمثل في واقع عملي، لابد أن تعيش به أمة، وهذا يقتضي بعث في الرقعة الإسلامية، فكيف تبدأ عملية البعث؟! .. إنه لابد من طليعة تعزم هذه العزلة وتمشي في الطريق".

4 ـ صفحة (11) : ولابد لهذه الطليعة التي تعزم هذه العزمة من " معالم في الطريق"، ولهذه الطليعة المرجوة المرتقبة كتبت " معالم في الطريق " .وذلك كلامه .

فهذه دعوة مكشوفة إلى قيام طليعة من الناس ببعث جديد في الرقعة الإسلامية .. وهذا البعث الجديد رسالة دينية تقوم بها طليعة تحتاج إلى معالم تهتدي بها.
والمؤلف هو الذي تكفل بوضع المعالم لهذه الطليعة ولهذا البعث المرتقب، وفي غضون كلامه الآتي : تتبين المعالم التي تصدى لها في البعث الجديد



5 ـ صفحة (11) : " ونحن اليوم في جاهلية كالجاهلية التي عاصرها الإسلام ، أو أظلم ، كل ما حولنا جاهلية ".

6 ـ صفحة 23 : " إن مهمتنا الأولى هي تغيير واقع هذا المجتمع ..مهمتنا هي تغيير هذا الوضع الجاهلي من أساسه ".


وهذا إعلان منه لما يدعو إليه من الثورة على المجتمع.

7 ـ صفحة 31 : " وليس الطريق أن نخلص الأرض من يد طاغوت روماني أو طاغوت فارسي إلى يد طاغوت عربي، فالطاغوت كله طاغوت، إن الأرض لله .. وليس الطريق أن يتحرر الناس في هذه الأرض من طاغوت إلى طاغوت! .. إن الناس عبيد الله وحده .. لا حاكمية إلا لله، لا شريعة إلا من الله .. ولا سلطان لأحد على أحد .. وهذا هو الطريق ".

وهذا أسلوب المدلسين باسم الدين في قوله: "إن الأرض لله ، وإن الحاكمية لله .. ولا حاكمية إلا لله ".
كلمة قالها الخوارج قديما، وهي وسيلتهم إلى ما كان منهم في عهد الإمام علي، من تشقيق الجماعة الإسلامية، وتفريق الصفوف، وهي الكلمة المغرضة الخبيثة التي قال عنها الإمام علي :" إنها كلمة حق أريد بها باطل ".

8 ـ صفحة (43) : " فلا بد - أولا – أن يقوم المجتمع المسلم الذي يقر عقيدة لا إله إلا الله، وأن الحاكمية ليست إلا لله .. وحين يقوم هذا المجتمع فعلا تكون له حياة واقعية، وعندئذ فقط يبدأ هذا الدين في تقرير النظر والشرائع ".

فهذا هجوم من المؤلف على الواقع إذ ينكر وجود مجتمع إسلامي !، وينكر وجود نظام إسلامي، ويدعو إلى الانتظار في التشريع الإسلامي حتى يوجد المجتمع المحتاج إليه..
يريد المجتمع الذي سينشأ على يده – ويد الطليعة .. ويخيل إلينا أن المؤلف شطح شطحة جديدة، فزعم لنفسه الهيمنة العليا على " الإلهية "في تنظيم الحياة الدنيا ، حيث يقترح أولاً هدم النظم القائمة دون استثناء وطرد الحكام، وإيجاد مجتمع جديد، ثم التشريع من جديد لهذا المجتمع الجديد.


14 ـ في صفحة (90) يقول :" أن الجهاد ضرورة للدعوة إذا كانت أهدافها هي إعلان تحرير الإنسان ، إعلاناً جاداً ، يواجه الواقع الفعلي.
.. سواء كان الوطن الإسلامي آمناً أم مهدداً من جيرانه ، فالإسلام حين يسعى إلى السلم لا يقصد تلك السلم الرخيصة وهي مجرد أن يؤمن الرقعة الخاصة التي يعتنق أهلها العقيدة الإسلامية ".

فهذه دعوة إلى إشعال الحروب مع الغير ولو كان الوطن الإسلامي آمناً مع أن نصوص القرآن والسنة ، وتوجيهات الإسلام عامة لا تدعو إلى مثل هذا الانفعال الغاشم،

15 ـ في صفحة (105) يقول : " وكما أسلفنا فإن الانطلاق بالمذهب الإلهي .." يريد مذهبه في الثورة والفتنة والتدمير ، تقوم في وجهه عقبات مادية عن سلطة الدولة ، ونظام المجتمع ، وأوضاع البيئة ، وهذه كلها هي التي ينطلق الإسلام ليحطمها بالقوة .. ".

وهنا يعاوده عقله المريض بأنه سيصادف عقبات وسيحطمها هو بوسائله التخريبية التي يسميها قوة الإسلام.
ولو حاولت أنا شخصياً أن أغالط فيما فهمته، أو أحسن الظن بما يقوله مؤلف "معالم في الطريق " لكنت في نظر نفسي مدلساً في الحقيقة السافرة، مبتعداً عن الصواب وعما يريده هو من كلامه من صدام وتخريب، وشر مستطير لا يعلم مداه غير الله.

16 ـ وفي الصفحات (110) إلى (156) وما يليها تشتعل الثورة الحانقة في نفوس الكاتب فيلهب مشاعر القارئ البسيط، ويدلس في الكلام توجيهاً معسولاً رطباً جذاباً نحو الأمل الذي يتخيله لنفسه ولمن ينصاع لفتنته .
17 ـ ويقول في صفحة (156) سطر [9] ، [10] : " المجتمع الإسلامي وليد الحركة .. والحركة هي التي تعين مقدار الأشخاص فيه، وقيمتهم، ومن ثم تحدد وظائفهم فيه ومراكزهم ". هكذا يقول.
ويكرر ذلك الأمل في صفحة (158) سطر [8] وما بعده .
ثم يتابع هذه العبارات بعبارات مثلها أو اشد منها خداعاً وإغراءاً وتوريطاً ، مما لا يدعو مجالاً لحسن الظن بما يقوله الكاتب في كتابِه.
وهكذا يدور المؤلف في الكتاب كله حول فكرته في عبارات متشابهة، أو بعضها أشد من بعض في تحريضه .
وإني لأكتفي بما أنقله أخيراً من كلماته :
18 ـ صفحة (206) ، (207) يقول : " وحين يدرك الإسلام هذا النحو الذي فهمه هو في ثورته فان هذا الإدراك بطبيعته سيجعلنا نخاطب الناس، ونحن نقدم لهم السلام في ثقة، وفي عطف كذلك ورحمة" .
ثقة الذي يستيقن أن ما معه هو الحق وأن ما عليه الناس هو الباطل، وعطف الذي يرى شقوة البشر وهو يعرف كيف يسعدهم .. ورحمة الذي يرى ضلال الناس، وهو يعرف أين الهدى الذي ليس بعده هدى .. وهذه كلمات يستبيحها لنفسه ومن يتطاول إلى مقام الرسل إذ يكون مطمئنا إلى ما يتلقاه من الوحي، ومستشعراً بعصمة نفسه بسبب عصمة الله له من الخطأ، وأنه على الهدى الذي لا هدى بعده، عجب ، وعجيب شأن هذا المتهور ..
ومن ذلك الذي بلغ هذا المبلغ بعد محمد بن عبد الله يا ترى ؟!
أهو سيد قطب الذي سول له شيطانه أن ينعق في الناس بهذه المزاعم ويقتادهم وراءه إلى المهالك ليظفر بأوهامه التي يحلم بها؟

19 ـ إنه ليمعن في غروره فيقول ـ نفس صفحة(206) : "لن نتدسس إليهم بالإسلام..سنكون صرحاء معهم غاية الصراحة : هذه الجاهلية التي أنتم فيها نجس والله يريد أن يطهركم ، هذه الأوضاع التي أنتم فيها خبث، الله يريد أن يطيبكم، هذه الحياة التي تحيونها دون والله يريد أن يرفعكم ، هذا الذي أنتم فيه شقوة وبؤس ونكد والله يريد أن يخفف عنكم ويرحمكم ويسعدكم، الإسلام سيغير تصوراتكم وأوضاعكم وقيمكم ، وسيرفعكم إلى حياة أخرى تنكرون معها هذه الحياة التي تعيشونها ... إلخ".

وذلك تكرار لما سبق مثله من التغرير بالآمال، والأماني واستدراج البسطاء إلى المطامع والتهور.

20 ـ صفحة (209) : " ولم تكن الدعوة في أول عهدها في وضع أقوى ولا أفضل منها الآن، كانت مجهولة، مستنكرة من الجاهلية، وكانت محصورة في شعاب مكة مطاردة من أصحاب الجاه والسلطان فيها ..إلخ".

21 ـ صفحة (212) : " وحين نخاطب الناس بهذه الحقيقة، ونقدم لهم القاعدة العقيدية للتصور الإسلامي الشامل يكون لديهم في أعماق فطرتهم ما يبرر الانتقال من تصور إلى تصور، ومن وضع إلى وضع .. إلخ".

وبهذا الذي نقلته من الكتاب صار واضحاً من منطق الكاتب نفسه أنها دعوة هدامة غير سلمية، ولا هادفة إلى إصلاح، وإن كانت مسماه عند صاحبها بذلك الاسم المصطنع .
ومهما يكن أسلوب الكاتب مزيجاً بآيات قرآنية، وذكريات تاريخية إسلامية فإنه كأساليب الثائرين للإفساد في كل مجتمع فهم يخلطون بين حق وباطل ليموهوا على الناس.
والمجتمعات لا تخلو من أغرار بسطاء، فيحسنون الظن بما لا يكون كله حقا ولا إخلاصاً، وقد يسيرون وراء كل ناعق وخاصاً إذا كان يهدي الغير باسم الدين، ووجدوا في غضون هذه الدعوة تلميحاً بالأمل في المراكز، والأوضاع والقيم الجديدة في المجتمع الجديد.

وهذه الحيلة هي نفسها حيلة إبليس فيما صنعه مع آدم وحواء، وفيما يدأب عليه دائما في فتنة الناس عن دينهم، وعن الخير في دنياهم. ويزين لهم كل قبيح، ويوهون عليهم كل عسير، حتى إذا ما تورطوا في الفتنة تبرأ منهم وقال للإنسان: { إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ }، ولكن بعد أن يكون ما تكون من الإفساد الذي حظرنا منه ونهانا عنه في كثير من الآيات ، وهددنا عليه بشر العقوبات والعذاب .وبعد :

فقد انتهيت في كتاب " معالم في الطريق " إلى أمور :
1 ـ إن المؤلفَ إنسانُ مسرفُ في التشاؤم، يَنظر إلى المجتمع الإسلامي، بل يَنظر إلى الدنيا بمنظار أسود ويصورها للناس كما يراها هو أو أسود مما يراها، ثم يتخيل بعد ذلك آمالاً ويَسْبح في خيال.
2- إن "سيد قطب" استباح باسم الدين أن يستفز البسطاء إلى ما يأباه الدين من مطاردة الحكام مهما يكن في ذلك عندي من إراقة دماء والفتك بالأبرياء وتخريب العمران وترويع المجتمع، وتصدع الأمن، وإلهاب الفتن في صور من الإفساد لا يعلم مداها غير الله وذلك هو معــنى الثورة الحركيــة التي رددها كلامه ))










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-09, 22:58   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أتحدى المسكين صاحب الموضوع أن يكون قد قرأ كتاب "معالم في الطريق"

لا تزال يا مسكين على عادتك السيئة كوبي/كولي

ا\هب تعلم ما ينفعك أفضل من أن تجعل نفسك ببغاء تجتر ما يقوله أذناب آل سعود










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-10, 01:05   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
الياس محمد
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي


انحرافات سيد قطب

تفسير كلام الله بالموسيقى و الأنغام و الأناشيد

1- قال سيد قطب في كتابه "في ظلال القرآن" (الطبعة 25 عام 1417هـ) عند تفسيره لسورة النجم (6/3404):" هذه السورة في عمومها كأنها منظومة موسيقية علوية منغَّمة يسري التنغيم في بنائها اللفظي كما يسري في إيقاع فواصلها الموزونة المُقفاة "
2-وقال في تفسيره سورة النازعات (6/3811):" يسوقه في إيقاع موسيقي". ثم قال بعد ذلك " فيهدأ الإيقاع الموسيقي ".
3- وقال عن سورة العاديات (6/3957):" و الإيقاع الموسيقي فيه خشونة و دمدمة و فرقعة(!!)".
4- قال في الظلال (5/3018):"إن داوود الملك النبي, كان يخصص بعض وقته للتصرف في شؤون المُلك, وللقضاء بين الناس, ويخصص البعض الآخر للخلوة و العبادة وترتيل أناشيده تسبيحاً لله في المحراب".

القول بخلق القرآن
1-قال في الظلال (1/38) متحدثاً عن القرآن:"والشأن في هذا الإعجاز هو الشأن في خلق الله جميعاً وهو مثل صنع الله في كل شيء وصنع الناس".
2-وقال في ظلاله (5/2719) بعد أن تكلم عن الحروف المقطعة: " ولكنهم لا يملكون أن يؤلفوا منها مثل هذا الكتاب, لأنه من صنع الله لا من صنع إنسان".
3-وقال في تفسير سورة " ص " (5/3006): وهذا الحرف "صاد" يقسم به الله سبحانه, كما يقسم بالقرآن ذي الذكر, وهذا الحرف من صُنعة الله فهو موجده, موجده صوتاً في حناجر البشر".
قال الشيخ عبدالله الدويش رحمه الله في كتابه " المورد الزلال في التنبيه على أخطاء تفسير الظلال" رداً على هذا الكلام ص180: "وقوله هذا الحرف من صنعة الله و موجده, هذا قول الجهمية والمعتزلة القائلين أن القرآن مخلوق, وأما أهل السُنة فيقولون القرآن كلام الله منزل غير مخلوق". طعنه في الانبياء عليهم السلام
4- وقال في كتابه الظلال: (4/2328): " إن القرآن ظاهرة كونية كالأرض والسماوات".


طعنهُ في نبي الله موسى عليه السلام

قال في كتابه " التصوير الفني في القرآن " ص200: " لنأخذ موسى إنه مثال للزعيم المندفع العصبي المزاج....."
قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله معلقاً على هذا الكلام: "الاستهزاء بالأنبياء ردَّة مستقلة ".( من شريط أقوال العلماء في مؤلفات سيد قطب: تسجيلات منهاج السنة السمعية بالرياض).


طعنه في الصحابة رضي الله عنهم




1-قال في كتابه العدالة الإجتماعية ص206:" و نحن نميل إلى اعتبار خلافة علي رضي الله عنه امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله, و أن عهد عثمان كان فجوةً بينهما". نسأل الله العافية.

.وفي كتاب العدالة الإجتماعية سيد قطب (الطبعة العاشرة صفحة161) حيث يقول في الفقرة قبل الأخيرة من الصفحة( عن عثمان أنه كان يفصل أصحاب رسول الله عن الولاية و يولي أعداء رسول الله )








2- قال في "كتب وشخصيات" ص242: "إن معاوية وزميله عَمْراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب. ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع. وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك عليٌ أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل فلا عجب ينجحان ويفشل، وإنه لفشل أشرف من كل نجاح".
قال الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله معلقاً على هذا الكلام: " كلامٌ قبيح, هذا كلامٌ قبيح, سب لمعاوية, و سب لعمرو بن العاص". وقال عن هذه الكتب: " ينبغي أن تمزق " (من شريط أقوال العلماء في مؤلفات سيد قطب: تسجيلات منهاج السنة بالرياض)

3- تكفيره للصحابي أبوسفيان رضي الله عنه, قال:" أبوسفيان هو ذلك الرجل الذي لقي الإسلام منه والمسلمون ما حفلت به صفحات التاريخ, والذي لم يُسلِم إلا وقد تقررت غلبة الإسلام, فهو إسلام الشَفة واللسان لا إيمان القلب والوجدان ، وما نفذ الإسلامُ إلى قلب ذلك الرجل". المرجع: مجلة المسلمون (العدد الثالث سنة 1371هـ)





القول بوحدة الوجود
قال في الظلال عند تفسير سورة الإخلاص (6/4002):" إنه أحدية الوجود, فليس هناك حقيقة إلا حقيقته, وليس هناك وجود حقيقي إلا وجوده, وكل موجود آخر فإنما يستمد وجوده من ذلك الوجود الحقيقي, ويستمد حقيقته من تلك الحقيقة الذاتية وهي من ثَمَّ أحدية الفاعلية فليس سواه فاعلاً لشيء أو فاعلاً في شيء في هذا الوجود أصلاً, وهذه عقيدة في الضمير, وتفسير للوجود أيضاً ".
قال الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله رداً على سؤال عن تفسير الظلال في مجلة الدعوة (عدد1591 في 9/1/1418هـ) فكان في جوابه: " قرأتُ تفسيره لسورة الإخلاص و قد قال قولاً عظيماً فيها مخالفاً لما عليه أهل السُنة والجماعة حيث إنَّ تفسيره لها يدل على أنه يقول بوحدة الوجود وكذلك تفسيره للاستواء بأنه الهيمنة والسيطرة"

تفسيره الاستواء بالهيمنة
قال في تفسيره سورة طه(4/2328) عند قوله تعالى (الرحمن على العرش استوى ) قال:" وهو المهيمن على الكون كله (على العرش استوى) والاستواء على العرش كناية عن غاية السيطرة والاستعلاء".
قال الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله معلقاً على كلامه: معناه إنكار الاستواء المعروف وهو العلو على العرش وهذا باطل يدل على أنه مسكين ضائع في التفسير". (من شريط أقوال العلماء في مؤلفات سيد قطب: تسجيلات منهاج السنة بالرياض).


وصفه الله سبحانه بالالتفات
قال في الظلال (6/3936):" إن الله جل جلاله العظيم الجبار القهار المتكبر, مالك الملك كله, قد تكرم في عليائه فالتفت إلى هذه الخليقة المسماة بالإنسان "


رده لأحاديث الآحاد في العقيدة
قال في الظلال (6/4008): " وأحاديث الآحاد لا يؤخذ بها في أمر العقيدة و المرجع هو القرآن ".


تكفيره للمجتمعات الإسلامية
1- قال في الظلال (4/2122): ( إنه ليس على وجه الأرض اليوم دولة مسلمة و لا مجتمع مسلم قاعدة التعامل فيه هي شريعة الله و الفقه الإسلامي ). ومعنى كلامه أن بلاد الحرمين التي تُحكِّم شرع الله ليست دولة مسلمة!!
2-و قال في الظلال (3/1634): " إن المسلمين الآن لا يجاهدون! ذلك أن المسلمين اليوم لا يوجدون!..إن قضية وجود الإسلام و وجود المسلمين هي التي تحتاج اليوم إلى علاج".
3-و قال في الظلال (2/1057): " لقد استدار الزمان كهيئتة يوم جاء هذا الدين إلى البشرية بلا إله إلا الله, فقد ارتدت البشرية إلى عبادة العباد و إلى جور الأديان و نكصت عن لا إله إلا الله و إنْ ظل فريق منها يردد على المآذن لا إله إلا الله.....".
4-و قال أيضاً في الظلال (4/2009):" إن هذا المجتمع الجاهلي الذي نعيش فيه ليس هو المجتمع المسلم".


شذوذه و مخالفته العلماء في تفسير معنى لا إله إلا الله
1- قال في الظلال (5/2707) في سورة القصص عند قوله تعالى "و هو الله لا إله إلا هو ": ( أي فلا شريك له في خلقٍ و لا اختيارٍ) ففسَّر معناها بتوحيد الربوبية تاركاً معناها الذي يجب أن تُفسَّر به في الدرجة الأولى و هو توحيد الألوهية.
2-قال في العدالة الاجتماعية ص182: ( إن الأمر المستيقن في هذا الدين: أنه لا يمكن أن يقوم في الضمير عقيدة ولا في واقع الحياة ديناً إلا أن يشهد الناس أن لا إله إلا الله أي: لا حاكمية إلا لله, حاكميةً تتمثل في شرعه و أمره).ففسَّرها بتوحيد الحاكمية فقط.


جعل الخلاف في قضية الربوبية

قال في الظلال عند تفسير سورة هود (4/1846):"فقضية الألوهية لم تكن محل خلاف(!!) إنما قضية الربوبية هي التي كانت تواجهها الرسالات(!!) و هي التي كانت تواجهها الرسالة الأخيرة".

الإسلام في نظره يصوغ مزيجاً من النصرانية و الشيوعية
قال في كتابه المعركة ص 61:" و لا بدَّ للإسلام أن يحكم لأنه العقيدة الوحيدة الإيجابية الإنشائية التي تصوغ من المسيحية و الشيوعية معاً مزيجاً كاملاً يتضمن أهدافهما جميعاً و يزيد عليهما التوازن والتناسق والاعتدال".
وقد سُئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله عن هذا الكلام فقال: (نقول له: إن المسيحية دين مُبدَّل مُغيَّر من جهة أحبارهم ورهبانهم, والشيوعية دينٌ باطل لا أصل له في الأديان السماوية والدين الإسلامي دين من الله عز وجل منزَّل من عنده لم يبدَّل ولله الحمد، قال الله تعالى:{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} ومَن قال إن الإسلام مزيج من هذا وهذا فهو إما جاهل بالإسلام, وإما مغرور بما عليه الأمم الكافرة من النصارى والشيوعيين) كتاب العواصم للشيخ ربيع بن هادي حفظه الله ص22.

القول بحُرية العقيدة
قال في كتابه دراسات إسلامية ص13:"و كانت ثورةً على طاغوت التعصب الديني و ذلك منذ إعلان حرية الاعتقاد في صورتها الكبرى, قال تعالى: (لا إكراه في الدِّين قد تبين الرشدُ من الغيّ ) و قال تعالى: (و لو شاء ربُّك لآمن مَن في الأرضِ كلهم جميعاً أفأنت تُكرهُ الناس حتى يكونوا مُؤمنين) لقد تحطم طاغوت التعصب الديني لتحل محله السماحة المطلقة, بل لتصبح حماية حرية
العقيدة و حرية العبادة واجباً مفروضاً على المسلم لأصحاب الديانات الأخرى في الوطن الإسلامي".
وقد سُئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: نسمع و نقرأ كلمة "حرية الفِكر", و هي دعوة إلى حرية الاعتقاد, فما تعليقكم على ذلك؟
فأجاب: "تعليقنا على ذلك أنَّ الذي يجيز أن يكون الإنسان حر الاعتقاد, يعتقد ما شاء من الأديان فإنه كافر, لأن كل مَن اعتقد أن أحداً يسوغ له أنيتدين بغير دين محمد صلى الله عليه وسلم, فإنه كافر بالله عز و جل يُستتاب, فإن تاب و إلا وجب قتله". مِن مجموع فتاوى و رسائل فضيلة الشيخ محمد العثيمين (3/99).

الاستهزاء بكتب السُنة ووصفها بالصفراء
قال في كتابه معركة الإسلام و الرأسمالية ص 64:" و كل هذه الشُبهات كان يكفي في جلائها مجرد المعرفة الصحيحة للحقائق التاريخية و الاجتماعية للإسلام, أي أن يتلقى الجيل ثقافة حقيقية لائقة...أجل لائقة... و ليست هذه الثقافة عسيرة كما يتصور الكثيرون, حين يتصورون الكتب الصفراء "

الاستهزاء بعلماء السُنة ووصفهم بالدراويش
قال في" معركة الإسلام و الرأسمالية" ص 69:" هناك آخرون يتصورون أن حكم الإسلام معناه حكم المشايخ و الدراويش, مِن أين جاؤوا بهذا التصور؟ ".

اشتراكية سيد قطب
قال في كتابه:" معركة الإسلام والرأسمالية "ص: 44": ( بل في يد الدولة أن تنزع الملكيات والثروات جميعـًا، وتعيد توزيعها على أساس جديد، ولو كانت هذه الملكيّات قد قامت على الأسس التي يعترف بها الإسلام ونمت بالوسائل التي يبررها لأن دفع الضرر عن المجتمع كله أو اتقاء الأضرار المتوقعة لهذاالمجتمع أولى بالرعاية من حقوق الأفراد ). قلتُ: وهذه الاشتراكية بعينها!!

التربية على القيام بالانقلابات و الثورات
1-قال في العدالة الاجتماعية ص160"وأخيرًا ثارت الثّائرة على عثمان، واختلط فيها الحق والباطل، والخير والشّر. ولكن لابدَّ لمن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام، ويستشعر الأمور بروح الإسلام، أن يقرر أنّ تلك الثّورة في عمومها كانت فورةً من روح الإسلام ".
2- قال في الظلال (3/1451):"وإقامة حكومةٍ مؤسسة على قواعد الإسلام في مكانها, و استبدالها بها.. و هذه المهمة..مهمة إحداث انقلاب إسلامي عام غير منحصر في قُطرٍ دون قطر, بل مما يريده الإسلام و يضعه نصب عينيه, أن يَحدُث هذا الانقلاب الشامل في جميع المعمورة, هذه غايته العليا و مقصده الأسمى, الذي يطمح إليه ببصره, إلا أنه لا مندوحة للمسلمين أو أعضاء الحزب الإسلامي عن الشروع في مهمتهم بإحداث الانقلاب المنشود و السعي وراء تغيير نُظُم الحكم في بلادهم التي يسكنونها ".
3-قال في العدالة الاجتماعية ص210: ( لا بدَّ من إدراك البواعث الحقيقية لتصرفات الناس من خلال هذه الحياة التاريخية الإسلامية, و علاقة هذه البواعث بالحوادث و التطورات و الانقلابات, و لا بدَّ من ربط هذا كله بطبيعة العقيدة الإسلامية و ما فيها من روح ثورية)... هكذا يزكِّي زعيمُ جماعة الإخوان المسلمين قتلة عثمان رضي الله عنه, ويحرِّض على إثارة الفتن, وسفك الدماء في بلاد الإسلام, وسَلفهُ في ذلك: الخوارج الضُلاّل, فأي جماعةٍ هذه ؟!!

العبادة عنده ليست وظيفة حياة
قال في "معركة الإسلام والرأسمالية" ص52: " والإسلام عدو التبطل باسم العبادة والتدين, فالعبادة ليست وظيفة حياة, وليس لها إلا وقتها المعلوم".




نقل ولصق وبتصرف










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-10, 18:35   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الياس محمد مشاهدة المشاركة

انحرافات سيد قطب

[color="red"]
نقل ولصق وبتصرف
السلام عليكم...
أنت نقلت فلصقت ولاأدري أين تصرفت ..
طيب يا أخي ..كل ما ورد فيم نقلته بات من كثرة تكراره سمجا ..وقد رد عليه المنصفون من كبار أهل العلم وفضحوا هشاشته..
ولكن ماذا لو توجهنا للفائدة يا الياس محمد أليس ذلك بأفضل ..حتى نحوز مزيدا من العلم ..
طيب سأبدأ بسؤال ..
ولكن رجاء قل أنت ولاداعي لنسخ اجابة عليه من هنا او هناك ..
هل أنت ترى وتدعو الى الإشاحة بالوجه ورفض كل ما كتبه سيد قطب رحمه الله جملة واطلاقا ووضعه في مرتبة الوباء الذي يجب الهرب منه ؟؟؟؟
لاتفعلها يا الياس هذه المرة كما فعلت سابقاتها هربا من اسئلتي ربي يجازيك ..









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-10, 20:34   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلواان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم...
أنت نقلت فلصقت ولاأدري أين تصرفت ..
طيب يا أخي ..كل ما ورد فيم نقلته بات من كثرة تكراره سمجا ..وقد رد عليه المنصفون من كبار أهل العلم وفضحوا هشاشته..
ولكن ماذا لو توجهنا للفائدة يا الياس محمد أليس ذلك بأفضل ..حتى نحوز مزيدا من العلم ..
طيب سأبدأ بسؤال ..
ولكن رجاء قل أنت ولاداعي لنسخ اجابة عليه من هنا او هناك ..
هل أنت ترى وتدعو الى الإشاحة بالوجه ورفض كل ما كتبه سيد قطب رحمه الله جملة واطلاقا ووضعه في مرتبة الوباء الذي يجب الهرب منه ؟؟؟؟
لاتفعلها يا الياس هذه المرة كما فعلت سابقاتها هربا من اسئلتي ربي يجازيك ..
لا تلمه و لم من علمه و من بدونه
لقد قرات لعضو الكتب لمشايخهم ترد على سيد قطب ، فما وجدت إلا تجريف الكلم على مواضعه، و إخراج الكلام عن سياقه من قبيل ويل للمصلين
اعلن يا أخي أن كلام علمائهم مقدس ظ فلا تجد احدهم يقرأ ردود الرأي المخالف في قضية ما
بل و يرفضون قراءة كتب للمخالفين لهم في الرأي تحت عذر :يكفيني قول علماء السنة أو علماء أهل السنة و الجماعة و طبعا يقصدون بهذا علماء مدرسة الحجاز









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-10, 20:54   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
profearn
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هداكم و هدانا الله










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-10, 22:56   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboubilal مشاهدة المشاركة
لا تلمه و لم من علمه و من بدونه
لقد قرات لعضو الكتب لمشايخهم ترد على سيد قطب ، فما وجدت إلا تجريف الكلم على مواضعه، و إخراج الكلام عن سياقه من قبيل ويل للمصلين
اعلن يا أخي أن كلام علمائهم مقدس ظ فلا تجد احدهم يقرأ ردود الرأي المخالف في قضية ما
بل و يرفضون قراءة كتب للمخالفين لهم في الرأي تحت عذر :يكفيني قول علماء السنة أو علماء أهل السنة و الجماعة و طبعا يقصدون بهذا علماء مدرسة الحجاز
شكرا أخي ..
ولكنني اتعجب لِم لا يرد الياس محمد على سؤالي ..؟
هل بلغ به العجز الى هذا المستوى من التدني ؟ أم أنه يعرض سؤالي على موقع آخر ليتسنى له النسخ واللصق لجواب عنه ؟؟؟..









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-10, 23:09   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
fatouh86
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الله سبحانه وتعالى: ((إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)*










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(معالم, لشيخ, الطريق), كتاب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc