قل : الحمد لله واكتشف

[Abdou Gvx]

الحمد لله الحمد لله الحمد لله

[Abdou Gvx]

بارك الله فيك أخي على التذكير

[الرائد الجديد]

الحمد لله حمدا لا مثيل له ******** والشكر لله لا اشرك به احدا
لا املك الحصر للنعماء واسعة ******** شكرا له لا يبقى ليوم غدا

[moh140]

موضوع قيم للغايه
جزاك الله خير

[الرائد الجديد]

اشكرك يا Moh 140 على المرور وأتمنى أن تسهم في الإثراء وفتح مجالات الموضوع .والحمد لله رب العالمين

[الرائد الجديد]

الحمد لله الذي وعد " ادعوني استجب لكم "فاللهم استر عوراتنا و اغفر زلاتنا وأمّن روعاتنا

[الرائد الجديد]

أمطار تهاطلت " وفي السماء رزقكم وما توعدون " أية قرآنية . وأمنٌ نعيشه : " فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوعٍ وآمنهم من خوف " من سورة الفيل . فالحمد لله على نعمة الطعام والحمد لله على نعمة الأمن. االلهم ادمها نعمة واحفظها من الزوال

[الرائد الجديد]

الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور

[سامية الاخلاق]

الحمــــــــــــــــــد لله

[رملة قسنطينة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله حمدا طيبا مباركا فيه ملء السماوات وملء الأرض

بارك الله فيك وجزاك خيرا

[*تسنيم*]

الحمد لله على كل النعم التي انعمها عليا الله
اذكر منها
- نعمة الاسلام
- نعمة الصحة
- نعمة الحواس النظر الكلام السمع....
- نعمة الوالدين
- نعمة دخولي لمدرسة حفظ القران
- نعمة السكن
- نعمة العلم
وهناك العديد من النعم التي انعمها الله علينا لكن للاسف معضم الناس يتجاهلون ما عندهم من نعم حتى لو كانت بسيطة ويشتكون من الشيء المفقود لديهم ,حيث ان الانسان لا يحس بنعمة الشئ الدي عنده الا بعد فقدانه.

[الرائد الجديد]

أكرمني الله تعالى بخطبة يوم الجمعة سمعتها ومما سمعتُ من الامام أنه قال : أن شابا كان غير مطيع لأمه . خرج من عندها وهي تدعو عليه.وبمجرد وصوله الى الشارع صدمته سيارة حين كان يحاول قطع الطريق. فاصابه شلل تام لم يعد يحرك رجليه ولا يديه بقي الرأس وحده تسري فيه الحركة والحياة. فكان يقول لمن يأتيه : أتدرون ما هي أعظم نعمة عندي؟؟؟؟؟ إنها نعمة أن ترفع يدك الى أذنك لتبعد الذبابة عن وجهك .نعم لتبعدها عن أنفك وفمك وعينيك . لقد أصبحت الذبابة أسدا يخافه ويهابه .
فالحمد لله على كل النعم ما علمنا وما لم نعلم ماظهر منها وما بطن .

[ابو اكرام فتحون]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم على الموضوع
إن الله جل وعلا أسبغ علينا نعما كثيرة
ولم يزل يسبغ على عباده النعم الكثيرة
وهو المستحق لأن يشكر على جميع النعم
والشكر قيد النعم، إذا شكرت النعم اتسعت وبارك الله فيها وعظم الانتفاع بها
ومتى كفرت النعم زالت وربما نزلت العقوبات العاجلة قبل الآجلة.
فالنعم أنواع منوعة:
نعمة الصحة في البدن والسمع والبصر والعقل وجميع الأعضاء، وأعظم من ذلك وأكبر:
نعمة الدين والثبات عليها والعناية بها والتفقه فيها
قال تعالى:
{الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا}
فأعظم النعم نعمة الدين
وقد أرسل الله الرسل وأنزل الكتب حتى أبان لعباده دينه العظيم ووضحه لهم
ثم وفقك أيها المسلم وهداك حتى كنت من أهله.
فهذه النعمة العظيمة التي يجب أن نشكر الله عليها غاية الشكر.
فالحمد والشكر لله على نعمة
الدين والثبات عليها والعناية بها والتفقه فيها

[كرماني]

هذه فائدة قرأتها لكم من كتاب الفاتحة أم القرآن وسر الصلاة
تفسير وتأمل

صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ
اذكرها هنا بإختصار وتصرف

أنواع المحامد لله جل وعلا خمسة أنواع

النوع الأول

أنه جل وعلا محمود على أنه واحد في ربوبيته ،وانه هوالرب المالك ،السيد المتصرف في هذا الملكوت بأجمعه لارب لهذا الملكوت بأجمعه غير الله جل وعلا فتثني على الله جل وعلا بهذا الوصف ،الذي هوأنه جل وعلا رب هذا الملكوت جميعا ،وأنه رب العالمين،رب جميع الأصناف.
قال جل وعلا (الحمدلله فاطر السموات والأرض جاعل الملائكة رسلا)
وقال جل في علاه(الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا)
فهذا كله من حمد الله جل وعلا لمعاني الربوبية ونستطيع ان نستحضر معنى الربوبية لله
في النظر الى تصرفه وإفاضته للخير وحبسه عن الشر وتلطفه بعباده ورحمته بهم


النوع الثاني

أن الله جل وعلا محمود على أنه مستحق للإلاهية وحده دون ماسواه يعني أنه موحد في إلاهيته
جل وعلا فالله جل جلاله هو الإله الحق المبين وماعداه من الآلهة فإنما عباتها بالبغي والظلم والعدوان ،فهو يستحق أن يعبده العباد وأن يذلواله وان يحبوه وان يرجوه وان يخافوه وان يحسنواالظن به ،وان يتوكلوا عليه وأن يستعينوا ويستغيثوا ويستعيذوابه وأن ينحروا وأن يصلوا له كل ذلك لله وحده فتثني على الله بأنه هو الذي يستحق هذه الأمور من العباد بأجمعهم.

النوع الثالث

أن الله جل وعلا محمود على أنه ذوالأسماء الحسنى والصفات العلا ـ يعني أنه مُثنى عليه بأنه الذي له الأسماء الحسنى التى بلغت في الحسن نهايته ،ومحمود مُثنى عليه بأنه الذي له الصفات العُلا ، والصفات الكاملة ،فله من الصفات أكملها ،وله من كل صفة كاملة أكمل تلك الصفة ليس له جل وعلا النقص والشر ليس إليه بل هو جل وعلا الكامل في أسمائه وصفاته.
فلو تأملنا في أسم الله الغفور ،لنظرنا في آثار مغفرة الله جل وعلا لعباده.
وإذا تأملنا في اسم الله الرحيم لنظرنا في آثار رحمته التى افاضها على عباده
واذا نظرنا في اسم الله العزيز لنظرنا في عزة الله وكيف جعل العزة له ولكتابه ولرسوله وللمؤمنين .
ولهذا كان أحب الكلام الى الله جل وعلا تنزيهه عن النقائص وإثبات أوصاف الكمال له جل وعلا


النوع الرابع

أن الله عز وجل محمود على إنزاله الكتاب العظيم ،قال جل وعلا (الحمدلله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا) وهو محمود على كل أمر في القرآن وعلى كل نهي ، محمود مُثنى عليه به ،لأن أوامر الله جل وعلا فيها محبته ـيعني يحبها ويحب اجتناب نواهيه جل وعلا . فأوامره ونواهيه محبوبة له جل وعلا امتثالا في الأوامر واجتنابا للنواهي ،فهو يُثني على الله بإنزاله الكتاب لهداية الناس بهذه الأوامر التي بها صلاح الناس في جميع ماشرع سواء في أحكام العبادات أوفي أحكام المعاملات وسواء فيما يخص الفرد او مايخص الجماعة زسواء في ذلك الأحكام العملية او الأحكام الخبرية .

النوع الخامس

أن الله عز وجل محمود يعني مُثنى عليه بما أمر به أمرا كونيا ، وماقضى به قضاء كونيا وماقدره على عباده ـ وهذا يدخل في النعم لأنها مماجعله الله جل وعلا منة أموره وأوامره الكونية ، هذا هو الذي يستحضره العامة او كثير من الناس حينما يقول (الحمدلله) يستحضر معنى الثناء على الله بهذه النعمة وهذا فرد من افراد كثيرة ،ونوع من أنواع عديدة من محامد الله جل وعلا.

منقول

[رحمة من المولى]

أحمد الله عزّ وجلّ على كل نعمه التي أنعمني بها المولى عزّ وجلّ رغم بعض الأوضاع التي أعاني منها ومع كلّ هذا ألف حمد و شكر لك يااااااااااااااااااااااااااا رب