![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() يدعي انه موسى ولكنه ظهر انه فرعووووون
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() رجب طيب أردوغان.. مسلمٌ، ليس إلا! .. إنه عام 1994، والرجلُ عمدةٌ لأهم وأكبر مدن تركيا "إسطنبول"، حين أطلق التصريحَ الذي كاد يقلب حياتـَهُ المهنية رأساً على عقب، وحين فتح المدعي العام التركي ـ حينها ـ "نوح ميت يوكسل"، تحقيقاً لتجريمه لخرق العقيدة الأيديولوجية الكمالية، التي تمسح أي شيءٍ يدل على الدين، الذي جعل تركيا دولة علمانية نزعا من أرضيةٍ تاريخيةٍ مسلمة - وينسى الأيديولوجيون العقائديون دائما أن جذورَ الدين تبقى عميقاً في الأرض، ثم لا بد أن تخرج يوما فوق السطح عند أقرب وأصغر فرصة، كما حصل في روسيا، وحصل في أوروبا الشرقية، وحصل حتى في العالم العربي - وفي سطوةِ الكمالية الأتاتوركية التي يكون فيها أي تصريح بطابع ديني، خيانة لدستور البلاد، والانتماءُ الديني كفرٌ بواحٌ بالعقيدةِ الكمالية.. قال ذاك الرجلُ جملته التي صدّعَتْ رأسَ الحكومة، وأثارتْ موجةً تسونامية إيمانية في كلِّ البلاد.. الرجلُ يكاد ينقل تركيا مرة ثانية إلى فسوحاتِ الإسلام على الأرض المتفككة لنظريةِ العقيدة العلمانية الأتاتوركية.. في ذاك العام، نبعت بإيمانٍ يثور في عمق الصدر هذه الجملة، وقيلتْ عياناً جهاراً:
" لا يمكن أبدا أن تكونَ علمانياً ومسلماً في آنٍ واحد. (إنهم) دائما يحذرون ويقولون إن العلمانية في خطر.. وأنا أقول: نعم إنها في خطر. إذا أرادتْ هذه الأمة معاداة العلمانية فلن يستطيع أحدٌ منعها. إن أمة الإسلام تنتظر بزوغ الأمة التركية الإسلامية.. وذاك سيتحقق! إن التمردَ ضد العلمانية سيبدأ..". لذا، لا أجدُ صفةً جامعة لهذا الرجل "أردوغان" زعيم حزب العدالة والتطوير التركي ورئيس وزراء الدولة، إلا بأنه يحمل صفة المسلم.. كل ما عمله، كل حياته، كل حركاته، كل مبادئه، كل عقيدته، إنما تقف على تجهيزٍ تحتي متين اسمه الإسلام، حتى دراسته اختار المدرسة الدينية "معهد الإمام حاطب" قبل أن يذهب إلى جامعة "مرمرة" للتخصص في الاقتصاد. أردوغان المسلمُ الأبيّ فُصِل من الجيش، لأن ضابطه أمرَهُ بحلق شنبه، وحلق الشنب يكاد يكون مظهراً مقدسا أتاتوركيا.. والخروج عن طاعة أمر الضابط الأعلى رتبة في الجيش جرمٌ لا يُغتفر بأعراف كل الجيوش، وفي جيش دولةٍ تاريخـُها مبنيٌ على الروح العسكرية أمرٌ لا يجترحه إلا رجلان: إما مجنونٌ، أو رجلٌ خارقُ الشجاعة.. وأردوغان ليس مجنوناً! صفة "أوردغان" غيرته الجامحةُ، فهو تعرض للخطر المحدق في حياته المهنية والعادية لأنه يثأر كالأسدِ الكليم عندما يطأ أحدٌ على طرف غلالةِ الإسلام، فعل ذلك منذ صغره يوم كان الفتى الهزيلَ رثَّ اللباس من عائلةٍ فقيرةٍ ويدور في الحي الخطر ليبيع الكعك المحلى في الأزقةِ طلباً لمزيد من الليرات كي يرتق معدتـَه من قرض أسنان الجوع، ويوم احترف لعبَ كرةِ القدم في نادٍ محلي، ويوم وقف ضد المذهب الأتاتوركي العلماني المجلل بالقداسةِ في تركيا، ويوم انتفض على رئيس جلسة "دافوس" في نقاش عن حرب غزة، وعنـّفَ الرئيسَ الإسرائيلي على علوّ صوته.. ثم خرج بأنفته التي لازمته طيلة حياته، تاركاً الكرسيّ الأبيض الفارغ.. ليكون الأكثر حضوراً. لم أجد غيرَ الغيرة الإسلامية حافزاً لما قام به الرجلُ المسلم أردوغان، فليس من مصلحة الدولة التركية إقامة خلاف مع إسرائيل، وخفض حظوظ تركيا في دخول الاتحاد الأوروبي حلم تركيا الوردي من عقود، ولا أظنه حُبّا في العرب، الذين لم يقفوا هم أنفسهم لقضيتهم كما وقف هو، ولهذا الإرث التاريخي السلبي بين الترك والعرب منذ الثورة العربية (ثورة الشريف حسين والتفافه ضد الخلافة العثمانية في الحرب الكونية الأولى، حتى شاع عند الترك إلى الآن مقولة: "عرب خيانات"..هِه.)، إذن لا أجد إلا إرثـَه الإنساني، وصفته الماكنة كمسلم، التي أولعت بدمائه شعلة المجد العثماني التليد منذ قاهر القسطنطينية الفاتح العظيم.. إلى يومٍ في دافوس السويسرية الباردة الألبية، وثبت أن دمَ المسلم "أردوغان" يغلي حتى في الصقيع. لا ألوم السيدَ عمرو موسى فهو قام لتحية الليثِ المحتج، ولم يجلس إلا بإشارة من سكرتير عام الأمم المتحدة.. ربما قاسَ مهامّ وظيفةٍ محددةٍ كممثل لجامعةٍ عربية أوجدتها النظمُ والدساتيرُ الدولية، بينما قاس "أردوغان" واجبات انتماءٍ لجامعةٍ أوجدتها السماء، هي الجامعةُ الإسلامية. في الجامعة الأولى الدولية لا يمكن أن تنسحبَ من منبرِ مؤسسةٍ دوليةٍ كدافوس، وفي الجامعة الإسلامية يمكنك أن توجه أصابعَك لعين رئيسٍ بشع وتقول له: يا "قاتل الأطفال".. ثم تنتفضُ مارداً، وتخرج! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() اردوغان رجالتو قلال في هذا العصر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() لو عمل رؤساء العرب عشر م اعمله اردوغان لوطنه لكنا احسن الدول |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() للأسف نحن المسلمون تقييمنا للناس غير صحيح في أغلب الأحيان وهو مبني على خلفيات مذهبية وطائفية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() أردوغان " |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() أردوغان " |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() الحكومة التركية تسرح 350 شرطياً بعد فضيحة الفساد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() تصوروا أن القومجيين و العلمانجيين العرب و من دار في فلكهم يتهمون الآخرين بكل شيء ، مع أن كل مصائبنا وكوارثنا بسببهم. هم من أوصل مجتمعاتنا الى هذا الحضيض، فما الفائدة أن يرفعوا شعارات قومجية عريضة مساندة للطغاة ، بينما لم تحصد الشعوب من سياساتهم سوى الخراب والدمار بكل بساطة و اختصار ما هم الا عبارة عن طفيليات لاعقة لأحدية الطغاة... ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله لنا في الرجل الطيب رجب طيب أردوغان
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() قالت صحيفة "دي بريسه النمساوية": إن "رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أشبه بسلطان يعاني جنون العظمة والديكتاتورية المطلقة وخاصة بعد موجة فضائح الفساد التي تم الكشف عنها مؤخرا". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() أعربت الولايات المتحدة الأمريكية أمس عن "قلقها" حيال فضيحة الفساد التي طالت حكومة رجب طيب أردوغان في تركيا وجددت التأكيد مع ذلك على أهمية "تحالفها" مع أردوغان. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() ديكتاتورية إخوان تركيا تكميم الأفواه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() القضاء التركي يرفض مشروع قانون أعدته حكومة أردوغان للهيمنة عليها |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أردوغان, زعيم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc