قصة حقيقية من طالب متفوق (ليس أنا)
في اليوم الأول تمتحن العربية و الاسلامية و تخرج فرحان عائدا للمنزل
و في الليلة تراجع ما لخصته من قوانين و نظريات و تذهب للنوم و ذلك الشعور بالخوف من امتحان الرياضيات يراودك (لا أحد يقول لك لن تخاف اذا راجعت او او ستخاف و لو حفظت كا الكتاب)
في الصباح على السابعة و النصف تدخل القاعة و تنسى كل شيئ دقت ساعة الحسم
توزع المواضيع و قلبك يخفق في 100
الثامنة و النصف و انت لا تزال حائرا ماذا تختار
التاسعة تكون قد حللت بعض الاسئلة من كلا الموضوعين في المسودة
التاسعة و النصف تركز على واحد فقط
العاشرة تكون قد حللت تمرينين او ثلاث تقريبا و تترك اسئلة للأخير و تتوقف و لم تضمن حتى 7 نقاط (التمرين على 3)
العاشرة و النصف تكون قد بدأ الشك يراودك في اختيار الموضوع الموضوع فتعود للموضوع الاخر على اساس انك تشاهد شخصا انت متفوق عليه يحله فتظمه سهلا جدا
الحادية عشر والنصف تكون حللت نصف الموضوع الاخر لكن لا يكفي
الثانية عشر تظن ان الوقت انتهى (بقيت نصف ساعة لك) تحتار ماذا تفعل و تحاول سريعا اكمال احد الموضوعين
الثانية عشر و نصف ترجع أحدهما و ينتابك شعور مثل صانع سفينة تايتنك عند غرقها
و في المساء لا تستطيع حل النجليزية
و الغد لديك العلوم و اصحاب الرياضيات لا يعيرونها اهتماما
الاربعاد تاريخ و المساء لاتمتحن و ستذهب للنوم بدل مراجعة الفزياء
الخميس الفزياء و الفلسفة = الضربة القاضية
المهم العبرة هي ركزوا عل كل المواد و لا تتغتروا بالرياضيات ان هذا الشخص اخذ 8 في الرياضيات و لكن الباك ب 11
سلام