![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حقيقة نزول الله إلى السماء الدنيا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||||
|
![]() quote=الاخ رضا;1052930904] أنطقك الله فقلت كما أثبت لله ذاتا حقيقية و لم نطالبك بالمعنى لأن عندك معنى ثابث بديهة في رأسك عن الذات. [/quote]فأثبت له صفاته على الحقيقة مع عدم المطالبة بالمعنى مع نفي الكيف عنها . و أنت أنطقك الله كتبت اقتباس:
و هذا هو التفويض في المعنى.. ألم لكم أنكم تفوضون و لا تعلمون . اقتباس:
أنا على عقيدة السلف: إثبات لصفات مع تفويض المعاني بلا كيف. من لم يفوض أو لم يؤول فقد وقع في التشبيه أو التجسيم و أتحدى أي واحد منكم أن يعطيني معنى نزول الله تعالى دون تفويض أو تأويل و لا تتهرب بعبارة : أتفهم العربية؟. أنت تفهمها فأعطني المعنى
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() إقتباس : توفيق 43 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||||
|
![]() هل يمكن أن يقال عن الكلام الذي لا يفهم معناه حقيقة ؟ ووددت لو شرحت لنا قولك: اقتباس:
لأني لم أفهمه. اقتباس:
هل هذا مطرد عندك في جميع الصفات أم عندك تفصيل؟ اقتباس:
طيب. أريد أن أعرف، هل عندما قال النبي صلى الله عليه وسلم:" ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا".تكلم باللغة العربية ؟
وهل كان يعلم أن معنى النزول في العربية خاص بالمخلوقات فقط ؟ |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
اما انتم اصحاب الابعاض والاجزاء ، وشاب الامرد ، والجلوس والقعود، والملل ، فبحث عن عقيدتك عند غيرنا ، لان ديننا دين تنزيه لاتشبيه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم [4] : "هذا الحديث من أحاديث الصفات، وفيه مذهبان مشهوران للعلماء: أحدهما وهو مذهب السلف وبعض المتكلمين أنه يؤمن بأنها حق على ما يليق بالله تعالى وأن ظاهرها المتعارف في حقنا غير مراد، ولا يتكلم في تأويلها مع اعتقاد تنزيه الله تعالى عن صفات المخلوق وعن الانتقال والحركات وسائر سمات الخلق، والثاني مذهب أكثر المتكلمين وجماعات من السلف وهو محكي هنا عن مالك والأوزاعي على أنها تتأول على ما يليق بها بحسب مواطنها، فعلى هذا تأولوا هذا الحديث تأويلين أحدهما: تأويل مالك بن أنس وغيره، معناه تنزل رحمته وأمره وملائكته، كما يقال فعل السلطان كذا إذا فعله أتباعه بأمره، والثاني: أنه على الاستعارة ومعناه الإقبال على الداعين بالإجابة واللطف." انتهى كلام النووي. ويبطل ما ذهبت إليه المشبهة من اعتقاد نزول الله بذاته إلى السماء الدنيا أن بعض رواة البخاري ضبطوا كلمة )يُنزِل( بضم الياء وكسر الزاي، فيكون المعنى نزول المَلَك بأمر الله الذي صرح به في رواية النسائي من حديث أبي هريرة وأبي سعيد من أن الله يأمر ملكا بأن ينزل فينادي، فتبين أن المشبهة ليس لها حجة في هذا الحديث. وقال الحافظ ابن حجر العسقلاني في شرحه على البخاري [5] "وقال ابن العربي النزول راجع إلى أفعاله لا إلى ذاته بل ذلك عبارة عن مَلَكه الذي ينزل بأمره ونهيه." ثم قال: "والحاصل أنه تأوله بوجهين: إما بأن المعنى ينزل أمره أو الملك بأمره، وإما بأنه استعارة بمعنى التلطف بالداعين والإجابة لهم ونحوه. وحكى ابن فورك أن بعض المشايخ ضبطه بضم أوله على حذف المفعول أي يُنزِل ملَكا قال الحافظ ويقويه ما رواه النسائي من طريق الأغر عن أبي هريرة وأبي سعيد )) أن الله يمهل حتى يمضي شطر الليل الأول ثم يأمر مناديا يقول هل من داع فيستجاب له(( الحديث، وحديث عثمان بن أبي العاص عند أحمد )) ينادي مناد هل من داع يستجاب له(( الحديث، قال القرطبي وبهذا يرتفع الإشكال… وقال البيضاوي: ولما ثبت بالقواطع أنه سبحانه منزه عن الجسمية والتحيز امتنع عليه النزول على معنى الانتقال من موضع إلى موضع أخفض منه، فالمراد نور رحمته." انتهى كلام الحافظ ابن حجر. وفي شرحه على موطإ الإمام مالك [6] نقل الزرقاني ما نقله ابن حجر عن ابن العربي وابن فورك وزاد ما نصه: "وكذا حكى عن مالك أنه أوله بنزول رحمته وأمره أو ملائكته كما يقال فعل الملِك كذا أي أتباعه بأمره." انتهى كلام الزرقاني. قال رئيس القضاة الشافعية في مصر في زمانه بدر الدين بن جماعة )ت ٧٢٧ هـ( في كتابه "إيضاح الدليل في قطع حجج أهل التعطيل" [7] ما نصه: " اعلم أن النزول الذي هو الانتقال من علو إلى سفل لا يجوز حمل الحديث عليه، لوجوه: الأول: النزول من صفات الأجسام والمحدَثات ويحتاج إلى ثلاثة: منتقِل، ومنتقَل عنه ومنتقَل إليه، وذلك على الله تعالى محال. الثاني: لو كان النزول لذاته حقيقة لتجددت له في كل يوم وليلة حركات عديدة تستوعب الليل كله، وتنقلات كثيرة، لأن ثلث الليل يتجدد على أهل الأرض مع اللحظات شيئا فشيئا، فيلزم انتقاله في السماء الدنيا ليلا نهارا، من قوم إلى قوم، وعوده إلى العرش في كل لحظة على قولهم، ونزوله فيها إلى سماء الدنيا، ولا يقول ذلك ذو لب وتحصيل. الثالث، أن القائل بأنه فوق العرش، وأنه ملأه كيف تسعه سماء الدنيا، وهي بالنسبة إلى العرش كحلقة في فلاة، فيلزم عليه أحد أمرين: إما اتساع سماء الدنيا كل ساعة حتى تسعه، أو تضاؤل الذات المقدس عن ذلك حتى تسعه، ونحن نقطع بانتفاء الأمرين." انتهى كلام ابن جماعة. منقول |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
"أي إذا قال ينزل ربنا" فنقول النزول نثبته على حقيقته أن ليس مجازيا أي ليس نزول رحمته بل نزول ربنا تعالى ثم إذا قيل ما معناه :نقول للنزول في اللغة؟العربية معان كثيرة منها ما ينافي الله تعالى و منها ما يليق به لكن أعلم بمراده من بين معاني النزول اللائقة بالله تعالى و لهذا يقول السلف :نزولا يليق به تعالى. اقتباس:
ليس عندي بل عند السلف الصالح هذا في الصفات الخبرية اقتباس:
نعم تكلم باللغة العربية مع قوم مهرة في اللغة العربية و و لهذا السبب كان التفويض أو التأويل في الصفات و لا ثالث لهما -فأهل التفويض يقولون أن معانى الكلمة عند استعمالها فيمل يخص المخلوقات كثيرة و لا ندري أي معنى يقصده الله تعالى لنفسه فنفوض المعنى له -أهل التأويل يقولون أن القرآن عربي و الرسول صلى الله عليه و سلم عربي و يستعمل البلاغة العربية فأي ضير أن أفهم "النزول, اليد.." حسب إستعمالا ت العرب لهذه الكلمات |
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما هي إجابتك الآن؟
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() أمامك كل معاجم اللغة أعطنا معجما واحدا يقول إستوى بمعنى استولى!!!!
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() طبعا ليس لك أخي الكريم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]()
وانت امامك كل كتب الفرق الاسلامية واتي بمعنى استوى لغة ، ثم عين الاستواء المراد في حق الله ، مع ذكرقول كل فرقة .
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
لاتتهرب أجب ثم سنجيبك وإن كنت لاتعلم فقلها وأرحنا بارك الله فيك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
الصحابة رضي الله عنهم سكتوا عن فهم سؤالي لك:ماذا فهم الصحابة من النصوص التى وردت فيها صفات خبرية ماذا فهم العشرة المبشرون بالجنة ? إذا لديك نصوص تبين ماذا فهم الصحابة من "نزول الله تعالى" فأتني به لي طلب :أسألك نفسك و لا تجبني:ما معنى نزول الله تعالى. معناه المعلوم في اللغة هو الإنتقال من الأعلى إلى الأسفل وهذا مستحيل على الله تعالى إذًافما معناه ؟ و أسرد أمامك كل معاني النزول في لسان العرب ستجد نفسك تقول: الله أعلم بمراده و هذا هو التفويض أو تقول نزولا يليق به و هذا كذالك تفويض |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]()
جاء في عارضة الامام بن عربي ان للاستوى خمسة عشر معنى ذكر منها الاستلاء ، زد كم معجم في اللغة العربية؟؟؟
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
إذا كان استوى على العرش بمعنى استولى.......................... معناه أنه كان خارجا عن إرادته وسيطرته ثم استولى عليه........هداك الله هذه مشكلتكم معشر الأشاعرة إذ نهجتم منهج التأويل الفاسد فوكلتم إلى عقولكم |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, الدنيا, السلام, دقيقة, وصول |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc