|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
سوف ابدي رايي في هذا الموضوع
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
لفت انتباهي في مقر عملي ان بعض الزملاء هداهم الله كانو يتكلمون و يمزحون مع العاملات الجدد و منهن واحدة كانوا جاهلين بحالها فلما أخبرتهم أنها متزوجة*و هي من منطقتي* اندهشوا و قالوا ** امالا نجبدو رواحنا** |
|||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الخطأ إن رفضت هذا الشرط ليس خطأها بل الخطأ فينا نحن الرجال فلماذا نذهب لخطبة فتاة عاملة ثم نضع شرط التوقف عن العمل فمن الأول ومباشرة نبحث عن تلك التي في المنزل لا التي تملأ الشوارع أصلا وأكاد أجزم أن الأهل أو هي ( العاملة ) تعمل من أجل الزواج ( وكلنا نفهم هذا) وتستمر في عملها وحاشا الصالحات من أجل أنها ربما تطلق ( وسواس الطلاق هذا ) اقتباس:
وأنت هنا أخي الكريم بسؤالك وضعت شرط ثم وضعت ما هو يلغي الجواب بنعم ثم أردت أن تبحث عن إجابات غير منطقية ( لأنك في كلامك وضعت تساؤلات غيبية ) لا يعلمها إلا الله بارك الله فيك وجزاك الله كل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||||
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
لكن أخي والله توجد من تنتظر من يقول لها توقفي عن العمل خروجها لم يكن برغبة منها ولكل واحدة ظرفها |
||||
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لم أقل عكس ذلك بل هن من العوانس أكثرية عفيفات طاهرات يشهد الله أني أكن لهن كل ألاحترام و التقدير نسأل الله لهن الستر وأعلم أن لكل واحدة ضرفها وأن هناك من تساعد أهلها وفي عملي أمثلة بارك الله لهن في رزقهم قلت إن رفضت هذا الشرط ( حسب صيغة الموضوع) أردت التدخل فقط واعتذر إن بدر مني ما يسيء الفهم وقد قمت بتصحيح خطأ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||||
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
لا أبدا أخي لم تخطئ وأعتذر لأنني لم أوضح الفكرة
منذ البداية وإنما أردت أن أنفي الخطأ عمن قصد عاملة فهو لم يخطئ بتصرفه فإن رفضت فهذا شأنها ولا يجب عليه أن يلوم نفسه أو يلومها وإن قبلت فقد أنقذها مما هي فيه هذه العينة موجودة كما ذكرت أنت نسأل الله أن يرزقهن من يعينهن على أنفسهن ويتوقفن عن العمل جزاك الله خيرا أخي |
||||
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
لن اترك العمل....والله الموفق
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
انا راني نشوف النساء الغير عاملات ما يقعدوش خلاص في البيت و ما يطيبو بالعكس ياكلو برا في المطاعم و البيتزيريات |
|||
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
[size="4"]س: لو كانت مار بالشارع و راءت عينك امرأة تزني هل يجوز لك ان تقذفها و تقول عنها عاهرة او زانية او ساقطة او ليست عفيفة ؟؟؟؟؟؟؟؟[/size] اريد الجواب من الشرع ...و رغم اني طرحت عنك السؤال الا اني اريد ان اجيب حسب معلوماتي انه لا يجوز لك ...وان الله سبحانه اشترط من أجل إثبات هذا الحكم أربعة شهود..اولا لاثبات حادثة الزنى ...لذلكم -يا عباد الله- نجد أن الإسلام قد عدَّ قذف المؤمنات المحصنات كبيرة من كبائر الذنوب؛ كما جاء في الحديث المتفق عليه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: قال : (اجتنوا السبع الموبقات) وذكر منها: (وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات). لقد حرّم الله تعالى على المسلم الاستطالة في عرض أخيه المسلم ( و سواء في هذا الحكم الرجال و النساء ) . قال تعالى : ( وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَ إِثْمًا مُبِينًا ) [ الأحزاب : 58 ] . و المعنيّون بالوعيد في هذه الآية هم الذين يستطيلون في أعراض المسلمين ظلماً و عدواناً ( أي ينسبون إليهم ما هم برآء منه لم يعملوه و لم يفعلوه " فقد احتملوا بهتاناً و إثماً مبيناً " و هذا هو البَهت الكبير : أن يحكيَ أو ينقل عن المؤمنين و المؤمنات ما لم يفعلوه على سبيل العيب و التنقص لهم ) كما قال ابن كثيرٍ في تفسيره . و قال جلّ و علا : ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) [ النور : 23 ] . سوال الثاني : كيف انك تدعي تطبيق الشرع وانت تقذفني في عرضي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جعلت من كلامي الذي قلته انا محور نقاش كبير بالمنتدى و نسيت ان تناقش ما حكمته عني و كأن كلامي الذي قلته خطير جدا وانا من المخطئين و نسيت عظمت ما قلته عني ....بل نسيت دعوة المظلوم التي ليس بينها وبين الله حجاب ......اخي المحترم لن اناقشك مجددا و لكني سأفوض امري للذي يعلمك و يعلمني ......انما (( اللهم من مسني في عرضي ارسل الدعارة في صلب بيته و صلب عرضه)) لن ارد عن اي شخص قذفني ولكن من الان وصاعدا و لكني سأرفع يداي لناصري ....من كان مظلوم سينصره الله انا او انت ...لا تحسون بعظمة ما تقولونه عن الاخرون وتتعصبون لاتفه الاشياء ...... روى أبو داود في سننه و أحمد في مسنده بإسنادٍ صحيحٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ : ( إِنَّ مِنْ أَرْبَى الرِّبَا الاسْتِطَالَةَ فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ ) . و المنهي عنه في هذا الحديث هو إطالة اللسان في عرض المسلم ؛ باحتقاره و الترفع عليه , و الوقيعة فيه بنحو قذفٍ أو سبٍ , و إنما يكون هذا أشد تحريماً من المراباة في الأموال لأن العرض أعز على النفس من المال ، كما قال أبو الطيب العظيم آبادي في ( عون المعبود ) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ وَالْإِمَامُ الْعَادِلُ وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الْغَمَامِ وَيَفْتَحُ لَهَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ وَيَقُولُ الرَّبُّ وَعِزَّتِي لَأَنْصُرَنَّكِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ رواه الترمذي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ مُسْتَجَابَةٌ وَإِنْ كَانَ فَاجِرًا فَفُجُورُهُ عَلَى نَفْسِهِ رواه احمد سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّقُوا دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ وَإِنْ كَانَ كَافِرًا فَإِنَّهُ لَيْسَ دُونَهَا حِجَابٌ رواه احمد |
||||
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
اقتباس:
أتدرين أين المشكل أختي الكريمة ؟؟ المشكل أننا نناقش أمرا أفتانا فيه النبي صلى الله عليه وسلم قبل 14 قرنا إليك هذه المقالة إقرئيها بتمعن وبصدر رحب لعلك تفهمين علي قليلا : ************* حال المرأة في آخر الزمان - أيها المسلمون : تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في أحاديثَ كثيرةٍ عن أشراط الساعة وأماراتها، وما سيحدُث من أمورٍ عظيمة عند قرب قيام الساعة. - وذلك تمهيد يسبق نهاية العالم، وإعلام للأمة الإسلامية عن قرب النهاية، وكذلك تحذير للمسلمين من الفساد والضلال في آخر الزمان. - لقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم حريصاً على أمته، فيما يُرشِدها إليه من الخير، وفيما يحذِّرها من الشر، لا سيما عند تبدُّل الأحوال ، وظهور الفتن. - ومما تحدَّث النبي صلى الله عليه وسلم عنه من أشراط الساعة ونبَّه عليه: تبدُّل أحوال النساء، واختلال سلوكهن، وانفراط عِقدهن. - لقد ربَّى الرسول صلى الله عليه وسلم المرأة أحسن تربية، واعتنى بها أحسن عناية، ووضع لها معالم أخلاقها وسلوكها، ثم جعلها أمانة عند الرجل. - وما مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ربه إلا وقد اتضح للمجتمع نهج تربية المرأة، وانضبطت حقوقها، وتمت ممارسة ذلك في حياته عليه الصلاة والسلام ، والقرآن ينزل يُقرِّ ذلك. - أيها الإخوة : لقد مات الرسول صلى الله عليه وسلم وقد شاهد النساء مصوناتٍ في بيوتهن، لا يخرجن منها إلا لحاجــة ، فإذا خرجـن تستَّرن بالجلابيب في غير تبرج ولا سفور. - ولقد أقرَّ الرسول صلى الله عليه وسلم الرجال على إدارة الحياة العامة : القيادة السياسية، والعسكرية، والجمعة والجماعات، والقضاء، والحدود ، ونحوها كلها بإدارة الرجال ، لم يعط المرأة شيئاً من ذلك. - حتى إنه ما أذن للمـرأة أن تسـافـر بغير محـرم لها ، ولا تعقـد نكـاح نفسها ولا غيرها، وأمرهن بطاعة أزواجهن في غير معصية. - وبهذه الأحكام ونحوها نالت المرأة حقوقها، ورضيت بها، ومارستها في واقع الحياة بإشراف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإقرار المولى عز وجل. - ومن زعم من المسلمين أن الإسلام لم يُنصف المرأة، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يُعط المرأة حقوقها: فليس بمسلم مهما ادَّعى. - أيها الإخوة: لقد تدرَّجت المرأة المسلمة منذ العصر الأول في أحوال بعد أحوال، وأوضاع بعد أوضاع، حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن من البؤس والشقاء. - ولقد أشار الرسول صلى الله عليه وسلم عن هذا التبدُّل في وضع المرأة وحالها، سواء ما كان من باب القضاء والقدر، أو ما كان بسبب الفساد والضلال ، بما كسبت أيدي الناس. - فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم عن كثرة أعداد النساء في آخر الزمان: « لا تقوم الساعة حتى يدبِّر الرجل أمرَ خمسين امرأة». - ويقول صلى الله عليه وسلم عن تبرجهن في آخر الزمان: « ... نساء كاسيات عاريات مائلات ، رؤوسُهنَّ كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها». - ويقول صلى الله عليه وسلم عن ملابس النساء المتبرجات في آخر الزمان: « ... تظهر ثياب تلبسُها نساءٌ كاسيات عاريات». - ويقول صلى الله عليه وسلم عن وقوع نساء آخر الزمان في الفواحش: « والذي نفسي بيده، لا تفنى هذه الأمة حتى يقومَ الرجل إلى المرأة يفترشها في الطريق...». - وقال صلى الله عليه وسلم – أيضاً -: « لا تقوم الساعة حتى يتسافدوا في الطريق تسافد الحمير» ، يعني: يتناكحون في الطريق العام ، كما تصنع الحمير والحيوانات. - وقال صلى الله عليه وسلم – أيضاً -: «إن القوم لتمرُّ عليهم المرأة ، فيقومُ إليها بعضهم فيجامعها، ثم يرجع إلى أصحابه يضحك إليهم ، ويضحكون إليه». - وقال صلى الله عليه وسلم – أيضاً -: «... تُؤخذ المرأة نهــاراً جهاراً تُنكح وسـط الطريق، لا ينكر ذلك أحد ولا يُغيِّره...». - وقال صلى الله عليه وسلم عن انحراف فطرة المرأة في آخر الزمان وشذوذها الجنسي : « إن من أعلام الساعة وأشراطها: أن يكتفي الرجال بالرجال، والنساء بالنساء». - وقال عن اشتغال المرأة بالغناء والموسيقى: « ليشربنَّ ناس من أمتي الخمر، يسمُّونها بغير اسمها، يُعزف على رؤوسهم بالمعازف والمغنِّيات ، يخسف الله بهم الأرض ، ويجعل منهم القردة والخنازير ». - ويقول صلى الله عليه وسلم عن عظيم فتنة النساء بالدجال في آخر الزمان ، حين ينزل خارج مكة والمدينة: «... فيكونُ أكثرُ من يخرج إليه النساء، حتى إن الرجل ليرجع إلى حميمه ( يعني قريبه ) ، وإلى أمه وابنته وأخته وعمته، فيوثقُها رباطاً مخافة أن تخرج إليه ... » ، وقال في رواية أخرى : « ... أكثر من يتبعه: اليهود والأعراب والنساء». - وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم جمعاً من الأخبار المتعلِّقة بالمرأة في آخر الزمان ، ومنها : اشتغال النساء في آخر الزمان بالتجارات، وتسلُّطهنَّ على الرجال في البيوت، وقيام بعضهن على الحياة العامة، وكل ذلك في مجموعه يُنذر بخطر عظيم، يؤدِّي بالأمة إلى الهلاك والدمار. - أيها الإخوة : إن البشرية عموماً، والأمة الإسلامية خصوصاً تقدَم في المستقبل على فساد عظيم، يشترك في إعداده وتنفيذه شياطين الإنس والجن، ممن يسعون في الأرض بالفساد، ممن يدَّعون الدفاع عن حقوق المرأة في بعض المنظمات الدولية. - يزعمون أنهم يحررون المرأة من سلطة محارمها، ويفتحون لها أبواب الحياة العامة، ويقنعونها بحرية تصرُّفها في نفسها وما تملك بلا قيود. - إنهم يريدون تحطيم حياة المرأة الاجتماعية من خلال بعض المواثيق الدولية؛ ليصبح حال المرأة المسلمة كحال المرأة الكافرة. - وما لم يتنبه المسلمون لخطر الهجمة الأخلاقية الشرسة على المرأة المسلمة: فإن مزيداً من الفساد سوف ينال المجتمع ، وعندها يصعب الإصلاح. * * * - أيها الإخوة : إن هذه الأحاديث عن مفاسد آخر الزمان، لا تعني السلبية، بل لا بد من مواجهتها بما أوجبه الله من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. - إن العبء الأكبر من المفاسد النسائية في آخر الزمان يبوء بإثمها الرجل، الذي فرط في تربيتهن، والأخذ على أيديهن، فهو القائم عليهن ، والمسؤول عن تصرُّفاتهن . - إن المرأة المسلمة مدعوة للالتزام بدينها، والانضمام إلى الطائفة المنصورة في آخر الزمان، فلا يضرها – بإذن الله - كيد الكافرين. - اللهم وفقنا لهداك ، واجعل عملنا في رضاك. ******** أرجو ان تصل الرسالة وتبلغ القلوب فالغاية الهداية والصلاح لا الجدال والإصرار على المنكر اقتباس:
لا أدري من أين أبدأ في الرد على هذا الكلام ولكن أٌقول لو كان صاحب الرد امرأة لتفهمت الأمر
لكن أن يكون رجلا فأنا صراحة لا أجد ما أقول وربي يهدي ما خلق .. |
|||||
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
انت لم تجاوب ما طرحته عنك من اسئلة لا يهمني موضوع عمل المراة انما ما يهمني ما قلته عني في عرضي المهم انت تهربت من الاجابة عن الاسئلة ورحت لبعيد ...اجل تدعي انك تناقش باسم الشرع انما انت تاخذ من الشرع ما تريده لا اكثر تسب و تقذف الاخرين و تنسى انه محرم شرعا و اما في موضوع عمل المرأة تدعي انك تطبق الشرع ...عجبا لمن يكيل بمكيالين |
||||
|
|
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
يا أختي الكريمة هدانا الله واياك
انت وضعت وجهة نظر معينة وانا وكثير من الاخوة وحتى الاخوات هنا نرفض تلك النظرة المنافية لشرع ربنا ولأخلاقنا وحتى عاداتنا وهي ما يدعيه المرضى فكريا "بحرية المرأة " المزعومة طبعا ما ذنبي أنا إن كان كثير من البنات تنكرن لشرع ربهن وأصبحن يحللن ما حرم الله قالوا تخرج المرأة مضطرة لظروف معينة قلنا نعم الشرع أجاز لها ذلك لكن ما سبب خروج من لديها عائل يغنيها عن العمل !!! قالوا تخرج لتعمل وهي مطبقة لظوابط الشرع فقلنا نعم الشرع اجاز لها ذلك لكن ما سبب خروجها بمساحيق الوجه واللباس البعيد كل البعد عن الحجاب الشرعي !!! قالوا تخرج لتعمل في أماكن ليس بها رجال المفضية بالضرورة الى الخلوة المحرمة قطعا فقلنا نعم الشرع اجاز لها ذلك لكن ما سبب خروجها لتختار مكان عمل فيه اختلاط وخلوة وووووو المهم اختصار للجدال الذي لا تريدين أن تنهيه إليكي النقاط التي إن اتفقنا عليها حل المشكل خروج المرأة لغير ضرورة ليس في رضى الله أبدا فالله أمرها بلزوم بيتها صح أم لا ؟؟ خروج المرأة بغير حجاب شرعي معروف للقاصي والداني محرم شرعا نعم أم لا ؟؟ خروجها بزينة ومتعطرة تستوجب على نفسها اللعنة بحسب الأحاديث ولغيرها الفتنة نعم أم لا؟؟ فإن كانت إجاباتك بالموافقة فلماذا لجدال إذن وإن كنت غير موافقة فهذا آخر كلام لدي الحق بين والباطل بين فمن شاء اتبع الحق نجى ومن شاء الإصرار على رأيه المنافي للشرع فلا يأتي يوما ويقول ربي لم يأتني من يبين لي الطريق !!!!!!!! والله المستعان آخر تعديل جمال الدين الأفغاني 2013-05-07 في 12:25.
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
يعني العمل بالنسبة لك
البقاء فيه او تركه هو مسألة قناعات فقط كما يتضح لي انه اذا كان تقدر المراة التوفيق بين المنزل و العمل فتعمل عادي يعني على حساب كلامك لا تأخذين بنظرة الدين أبدا هل تعلمين ان الاختلاط حراام شرعا أليس الجامعة مكان يرفع فيها الشيطان رايته انت في الاختلاط و مع طلاب كلهم بالغين الا تعتبرين هذا اختلاط لا ادري كيف تفكرين كيف لك ان تنظري الى طلابك منهم من يرتدي سروال جينز ضيق و منهم من يرتدي سروال هاااابط و منهم من يرتدي قميصا يشق على صدره و منهم من في الحصة مع خليلته و الفتايات متبرجات هل هذا عمل يليق بك كإمراة لا أظن رجلا يخاف على زوجته و يغار عليها يتركها تعمل وسط الاختلاط |
||||
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| للعاملات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc