تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز) - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-26, 18:05   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
A-HODAIFA
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا عضو جديد ولا أعرف كيف المشاركة دلوني جزاكم الله خيرا









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-04-26, 19:25   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
مارس
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مارس
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

ان شاء الله اكون انا الفائز










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-26, 20:58   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
صوت خافت
عضو مبـدع
 
الأوسمة
وسام التميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي a_hodaifa ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

لمعرفة طريقة المشاركة أرجو منك الإطلاع على الشروط والتي ستجدها في
المشاركة ذات الرقم واحد.. وإذا كان لديك ثمة سؤال محدد فتفضل أخي ..
بارك الله فيك .. وأسأل الله لنا ولك التوفيق .









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-28, 09:28   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
بشر بن عوانة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

في أحد الأيام الماطرة خرجا في رحلةٍ بعيدة عن الأنظار القلبية , تجولا فترة من الوقت , مشيا قليلاً , توقفا قليلاً , تحدثا أكثر من الوقوف والمشي ,دار نقاشٌ حاد أدى إلى اختلاف الرأي والطريق .
بعد مدةٍ من الزمن ليست بالقصيرة تقابلا صدفة ومن غير سابق ميعاد ؛ لأن اختلاف الرأي لا يُفسد للود قضية , بل لنقل بعض الود منبعه العتاب .
ليس الأمر كما يبدو سهلاً بل على النقيض تماماً , تجد أن الأمران مجتمعان لكن تجدهما مفترقان حيناً آخر , فهما مجتمعان في عملية جس النبض لمعرفة كوامن الأمور وقد يتطلب الأمر وقتاً من الزمن العمري والذي يُحسب من العمر ويمر وكأنه عدة دقائق , ومختلفان في الأهواء وكيفية التوافق في عملية لها ما لها وعليها ما عليها , فالزوجة تحتاج لزوج وهو يحتاج لزوجة فمن هنا نجد الاختلاف المصيري .

قد نعد الكلام السابق من واقع الكلام عن شخصين ليسا على توافق أبداً ولا يُمكن أن يكونا متوافقين .
فجأة ظهر على بعد في المظهر وقال بل علمكم قليل وفهمكم أقل نحن أنا الذي أبقى مع الزمن وعوامل التعرية التي تأتي مع طول الدهور وفوق معترك بينه الكثير من الشرور , أن من بقي وسأبقى رغم الداء والأدواء , لست غريب الدار والوطن , ولست شر البلاد لا صديق بها , بل أنا الأخوة .










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-28, 17:38   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
ابوانس 22
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
لصداقة معنى جميل وأثر جليل ..فهي في اللغة من الصدق خير سليل ولهذا قال الشاعر الاصيل ..سلام على الدنيا ان لم يكن فيها صديق صدوق صادق الوعد ..
وان ظفرت بخل بهذه الخصال فنعم الخليل ....فالصديق هو:
- الذي يصدقك قولا ويؤازرك فعلا ...ولا يتوانى في إسدائك نصحا اذ مارأى فيك قبحا .فلا تمنعه محبته لك من انصافك وتعرية مساوئك ...فهو لك كالمراة التي ترى فيها مساوئك وحسناتك .
- والذي في البشرى يكون أسعد الناس بك ومن اول المهنئين واكثر الفارحين .
- وفي نازلة من نوازل الدهر يكون اكثر المفجوعين واصدق المُعزيين لا يذخر جهدا في تثبيت قلبك وتسكين نفسك و التقليل من مصيبتك...
وكأن تلك الداهمة قد ألمت به هو وليس أنت .
وهو الذي إن أخطئت في حقه التمس لك الأعذار وظن بك أحسن الظنون ....وإن أخطأ في حقك ..سرعان مايأتيك مسامحا ومصافحا .
وهو الذي اذا إفتقدك الناس بحثوا عنك عنده ...لمعرفة حالك وأحوالك .
هذا هو الصديق الذي تفتخر بصحبته ..وتسعد بلقائه وتغتم لفراقه .
وهذه الخصال ليست ضرب من ضروب الخيال وفي الحياة ليس لها أحوال ...بل كانت وستكون ...وسأذكر لك واحد من عظماء الرجال
ابوبكر الصديق رضي الله عنه
شهد له الله بالصحبة في القرأن قال تعالى

ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ
لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا
فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن أمن الناس علي في ماله وصحبته أبو بكر ولو كنت متخذا خليلا لإتخذت أبا بكر خليلا ولكن إخوة الإسلام لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر
رواه مسلم

وليس وحده من تميز بهذه الميزة بل كل تلك الثلة الصفية النقية صحابة خير البرية صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين
بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-28, 17:53   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
زينــــب101
عضو متألق
 
الصورة الرمزية زينــــب101
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي ........................

صديقي اذا رايت الكلمات التي تتحدث عنك فهذا اقل ما يكتب عنك
واذا رايت العين تدمع لفراقك فهذا اقل احساس لك لا تفارقني فانا بك استانست ولك حكيت وسردت ومعك ضحكت وتبسمت وجرحي بجوارك قد برى وشفى .............
ولكن ........ يا صديق

في زمن طغى فيه الغدر والخيانه
في زمن انعدم في الصدق والوفاء

في زمن أظلم بالكذب والمجاملات
في زمن سادت فيه الأنانيه والمصالح الشخصيه
في هذا الزمن

وهدا الصديق الذي يفتقده الكثيرين
في هذا الزمن
لك عندي مصلحه .. فأنت صديقي
لك عندي حاجه .. فأنت أخي
لك عندي غرض .. فأنت المخلص الوفي
انتهت المصلحه
من انت ؟؟ لا اعرفك ؟؟
لا اتذكرك ؟؟ لم اراك ؟؟


انتهت المصــــلحة
انتهى معها الكلام
انتهى معها السلام
اتاسف لمثل هذه الكلمات لكن الصراحة فوق كل منطق
واذا صادفت شخصا وظهرت فيه هذه الصفات او بعضها فهو حقا لك صديق
تمعن النظر .......
الصديق الحقيقي : هو من يقبل لك اعذارك وحتى وان كثرت اخطاؤك
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما

الصيق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله

الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق من تغنى به الشعراء وتفنن فيه الكاتب وبكى لاجله القلب
من السهل أن تضحي من أجل صديق...ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحيـــة.كلمات وكلمات عديدة تحكي وتقص موضوعا واحدا وهو الصداقة
ولك للاسف ليس كل من تظنه صديق فهو كذلك لان هناك من يستغل نيتك وطيبتك في مصالحه الشخصية
خيانة الصديق جريمة لا يغتفر لها مهما كانت الظروف
وصداقة الانترنت ... هل تمثل كل تلك الصداقات ... صداقه حقيقيه؟
وهل يوجد فى زمننا صداقه حقيقيه؟؟؟

لا اظن ذلك لاننا في زمن المصالح والمطامع الغريبة التي فاقت كل حد وصداقات الانترنت لا يمكن ان تدوم لان تلك الصداقة تتم دون احساس بين الشخصين وهي صداقة وهمية وضعت لتضييع الوقت .........
واخيرا اختم
بهذا عسى من له مصلحة في شخص ان يغيرها
لانه كما تدين تدان والدهر ماله امان يا صاحبي في الله

يا صاحبي ما شفت مثلك
بهالناس



فيك الوفا والوقت شح
الوفا فيه



أنت الذي ليا أظلم الليل
نبراس



ولا جارت كروب الدهر صحت
أناديه



و أنت الذي بين الذهب خاتم
ألماس

ليست كلماتي طبعا
صديقي اذا رايت الكلمات التي تتحدث عنك فهذا اقل ما يكتب عنك
واذا رايت العين تدمع لفراقك فهذا اقل احساس لك لا تفارقني فانا بك استانست ولك حكيت وسردت ومعك ضحكت وتبسمت وجرحي بجوارك قد برى وشفى .









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-28, 19:41   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على خير المرسلين محمد بن عبد الله و على اله و صحبه اجمعين
و بعد اخواني احييكم بتحية الاسلام الا و هي السلام عليكم
نلتقي مجددا في نسخة جديدة لنبرز فيها قدراتنا التي هي في تنام مستمر علنا بهذا نستطيع ترجمة بعض افكارنا
فالشكر موصول لصاحب الفكرة النيرة -الاخ ابو سمرة-على حسن اختياره لموضوع النسخة
و للجنة القائمة عليها
و لصاحب الموضوع
و بعد:

الصديق....كيف نختاره....و ماذا نقول لمن وجدنا فيه هذه الصفة؟؟؟؟
خلق الله الانسان كائنا اجتماعيا لا تتكامل حياته الا بالتالف مع الاخرين....و الانصهار في البيئة التي يعيش فيها....يتميز بخصوصياته و ميزاته المستقلة...الا انه لا يستطيع العيش منفردا منغلقا على نفسه ....يحتاج لان يتقاسم معه مشاغل حياته احد سواه...قد يلجا الى من تقاسم معه ذات يوم البطن او اشتركا فيه....لكن ليس الاخاء بالنسب فقط....بل قد يجد من اخ له في الله... من يتخذه كمصباح يضيء له العزلة القاتلة و الغم المميت....هنا فقط...يحس بوجوده...و يشعر بالاخرين حوله....فالصداقة او الاخاء في غير النسب ....
اكثر قربا ....اذا فهم معنى الصفة التي الحقت باسمه...يفهم و يفقه معناها الصافي....يقدر حقيقة الرباط الاخوي المقدس....و يعي قيمة الثقة الممنوحة له....بالاحرى يمكنه ان يردد المثل
رب اخ لم تلده لك امك ...
قد نتساءل عن معنى الصداقة....فترحل اذهاننا في كل مكان...وتجول افكارنا بين التعاريف ...فليس كل من اطلقنا عليه هذه الكلمة يستحقها....
فالقرابة ليست بالنسب و حسب....بل ان الصداقة تعني قرابة الروح و المشاعر و الاهداف ....
التعبير عن هذه المشاعر قد يختلف...لكن في منتهاه يلتقي...فالغاية واحدة ...و هي الفداء بالنفيس و الغالي لهذا الشخص الذي اتخذناه خلا ...هي الصون في الغيب و الحضور...هي العون في الصراء و الضراء...هي المتنفس الذي نتنفسه اذا ما ضاقت بنا الارض ما رحبت....نجود من انفسنا لنصرة اصدقائنا...و خير مثال على من عرف حق المعرفة لهذه المشاعر امير المؤمنين -ابو بكر الصديق -في اخائه وولائه لرسول الله صى الله عليه و سلم حيث قال فيه عليه الصلاة و السلام:
:إن أمن الناس علي في ماله وصحبته أبو بكر ولو كنت متخذا خليلا لإتخذت أبا بكر خليلا ولكن إخوة الإسلام لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر. رواه مسلم .... فمثل هذا الرجل يحفظ صديقه في الغيب...يسانده و يدعمه....يدعو له بظهر الغيب ....يخاف عليه ...
و كذا بقية الصحابة....الذين افنوا حياتهم...و وهبوا اوقاتهم...لنصرة رسول الله...فهل كان لهم اخا بالنسب؟؟؟....انما هي الاخوة الوثيقة المتينة في رحاب دين الرحمان...هؤلاء الرجال الذين كانوا اخوانا في الله....ماتركوا مقالات و لا عبارات...لكن في افعالهم العبر...مثلهم قليل ان لم نقل نادر...و من سيرتهم نقتدي...اعز الله بهم الاسلام و المسلمين...و في انتسابنا لسلفهم كل الفخر و العزة....
فاين نحن من مثل اخلاء كهؤلاء؟؟؟....اصبحنا لا نملك معيارا لاختيارهم...و لا اساس لاتخاذهم اصدقاء...كيف نرضى بمن لا يصلح دينه خلا...سعيه البعد عن الله....و مسيرة حياته ملذات الدنيا....فمثل هذا جلي به ان ينفع نفسه قبل غيره...فالمرء على دين خليله....و الظفر بالصديق الذي يعي قدره و قدر رب العالمين في نفسه جوهرة نادرة...فمثل هذا من يخاف عليك كنفسه ...و مثل هذا من تسرك اخوته يوم العرض...
قال رجل لداوود الطائي: اوصني..فقال : اصحب اهل التقوى فانهم ايسر اهل الدنيا عليك مؤونة و اكثرهم لك معونة...اذا ما صحبت القوم فاصحب خيارهم و لا تصحب الاردى فتردى معهم...المرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل....
فما كان الخير في كثرة الصحبة...و انما في جودتهم ...و صدق نيتهم....

أخلاء الرجال هم كثير ولكن في البلاء هم قليل
فلا تغررك خلة من تؤاخي فما لك عند نائبة خليل
وكل أخ يقول أنا وفي ولكن ليس يفعل ما يقول
سوى خل له حسب ودين فذاك لما يقول هو الفعول



فذا الدين و الخلق...هو ذاك الاخ المخلص الوفي ...الذي لا يتخذ من صديقه وسيلة منفعة خاصة....فكم من الاصدقاء لا يحملون من هذه الكلمة الا اسمها...عباد للشهوات و المكاسب....يمنون على اصدقائهم طيله حياتهم اذا ما قدموا لهم ادنى مساعدة كانهم بهذا يشعرونهم بفضلهم و يظلون يذكرونهم بخدمتهم...هؤلاء ليسوا اصدقاء ...انهم نفعيون متاجرون يتركون اصدقاءهم لتقلبات الزمان...
الصديق الحقيقي هو ذاك الذي يحب لاخيه ما يحب لنفسه...يفرح للقياه..و يحزن لفراقه...و يبكي حرقا للوداع...هو ذاك الذي تجد فيه النخوة و الحمية و الشعور بالواجب الاخوي فيؤدي حقوقه كعقد وثيق ...هو ذاك الذي صفا قلبه و خلص وده و سما قصده و حسن عمله...من اذا استنجدت به وجدته...و من اذا ما ائتمنه على سر ضاق به صدرك...وجدته اهلا لحمله كانما ما بحت به...من اذا ما تفضي اليه بغم و حزن ...تجد منه جودا بصدر رحب و راي سديد و نصح رقيق...هو ذاك الذي يدعو لك بالغيب و يدافع عنك...يبلسم جراحك في وقت الشدة ...
لا يكون الصديق صديقا حتى يحفظ أخاه في ثلاثة : في غيبته ونكبته ووفاته ( الأمام علي )
الى كل من صفا قلبه ...و امتلك هذه الصفات...اقول له ...ما اقلكم في زمننا هذا....و ما اصبركم ....اكثر الله منكم...و جزا عملكم رضاه و مغفرته...فانتم السند و العضد...اقول لكل من تحابى في الله...اطال الله جمعتكم...ورزقكم حبه و حب كتابه...فلا تفترقان الا به و لا تلتقيان الا به...ليظلكم تحت ظله يوم لا ظل الا ظله...
قد اكون قصرت يوما في حق من اعطاني مثل هذا الشعور...او ما عرفت كيف احافظ عليه...فربما جرحته من قريب او بعيد عمدا او من غير شعور...اقول له اغفر لي و و سامحني على ما قصرت في حقك...ربما ما اسعفني الحظ لاقولها لكم...فها انا اخطها اليوم...لربما نفعتني يوم الميعاد....فبصداقتكم تستمر حياتي....و هي غذاء روحي...فما احوجنا لمن تكتمل فيه صفات الصداقة الحقيقية....و ما احوج ان نروض انفسنا عليها....
متى اصبح صديقي بمنزلة نفسي فقل عرفت الصداقة

و السلام عليكم و رحمة الله









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-28, 20:28   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا أخي - بشر - على المشاركة أتمنى لك التوفيق إن شاء الله .









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-28, 20:30   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

بالتوفيق إن شاء الله أخي jiro









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-28, 20:33   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

نسأل الله لك التوفيق والنجاح أخت -zineb101-









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-28, 20:35   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

موفقة إن شاء الله - يا سلمى -









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 07:34   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
ع.جمال
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية ع.جمال
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم.


فعلا المقولة ( رب أخ لك لم تلده أمك) صحيحة ومجربة عبر حقب الأزمنة وسأسرد لكم قصة من التراث القديم تبرز فيها أهمية الصداقة .وقد قيل قديما:( ليس الصديق كلما لقيك وضع درهم في يديك ،إنما الصديق هو الذي كل لما لقيك ذكرك بعيب فيك).


يحكى في قديم الزمان أنه كان أحد الأغنياء له ضيعة و دائما يعمل فيها وله ولد وحيد وكان مولعا بتجميع الأصدقاء وكان الأب دائما يوصي ابنه بأن كثرة هذه الأصدقاء لا طائل منها والابن لا يأبه بكلام أبيه وعندما كبر الرجل أراد أن يعلم ابنه معنى الصداقة والأخوة بهذا الدرس الحي فقال لأبنه : هيا يابني نذبح ذاك الكبش ونعزم عليه أصدقاؤك ففرح الولد ولما ذبح الأب الكبش وضعه في كيس وقال له الآن حان وقت الاختبار إذ هب وأخبر أصدقائك أنك قتل رجلا وأطلب منهم المساعدة وانظر ماذا يفعلون .وفعلا ذهب الابن إلى أصدقائه الواحد تلو الآخر ولم يأت معه أحد فكل واحد اعتذر بطريقته وبقي مهموما وهنا تدخل الأب وقال لأبنه :ألم أقلك أن كثرة الأصدقاء تضيع أحسنهم وأفضلهم.هيا اذهب إلى صديقي فلان وكان هذا الصديق يسكن في قرية بعيدة، فذهب الابن إلى صديق الأب فوجده يعمل في حقله بفأسه . ولما أخبره بالخبر ترك الفأس وقال له : هيا بنا إلى صديقي ، وعندما وصل حيى صديقه وقال له هيا بسرعة ندفن الرجل الذي قتلته فاخرج له الكيس وقال لأبنه أرأيت الصديق لم يسأل عن كيف قتلت الرجل ولم يهرب وهاهو جاء لمساندتي بينما كل أصدقائك هربوا .هيا نقم وليمة وفعلا طبخوا الكبش وأكلوه ومنذ ذلك الوقت عرف الابن كيف يختار الصديق وعمل بحكمة أبيه: أن كثرة الأصدقاء تضيع أحسنهم وأن الرفيق قبل الطريق .وأختار صديقا واحدا وهكذا عاش سعيدا عاملا بحكمة أبيه.


وأخيرا هناك مقاييس للاختيار الصديق منها.


ـ أن تحب لنفسك كما تحب له .وهذا عملا بالحديث الشريف.


ـ أن يفهم الصديق معنى التضحية.


ـ ترك الأنانية من الجانبين.


ـ أن يكون الصديقين في نفس الجانب المادي تقريبا .


ـ أن يكونا على درجة واحدة من الأيمان:(إنما المؤمنون إخوة).

ـ العمل بالحديث الشريفإنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء ، كحامل المسك ونافخ الكير).
ملاحظة:مع الأسف الشديد لم أطلع على هذه المسابقة إلا اليوم فقط لذا كان الموضوع إرتجالي و كنت في الؤسسة لذا أحببت أن أشارك بهذه القصة التي ربما في نظري تعبر عن الصديق الحقيقي .
( قديما فيالمثل الشعبي قالت إمرأة : الرجل موجود والأبن مولود والأخ مفقود ).









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 15:15   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
chouan
عضو محترف
 
الصورة الرمزية chouan
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية المرتبة الثالثة في مسابقة نبع الثقافة وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وعدت بأن أشارك وها أنا أفي بوعدي والحمد لله ..
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أكثرالناس يعيشون هذا الإحساس المذهل ، وهذه التجربة اللذيذة .. أكثر الناس ينعمون ولا يعترفون ، يدركون ولا يفصحون ، يرفضون التفريط في هذا الحق الرائع : الأخوة . أجمل هدية من الوالدين .. وأعظم نعمة من الله إذ من علينا بأرواح نتقاسم معها الأتراح قبل الأفراح !
لا أحد ينكر غربة الكثيرين ممن حرموا نعمة الأخوة ، ولم يغنهم وجود الوالدين والأقربين عن الاحتياج الملح لأخ أو أخت . فتبادل الأدوار لا ينجح في كل الأحوال .
قالت إحدى النساء مفسرة دور كل قريب : الابن مولود والزوج موجود والأخ مفقود . مؤكدة بذلك أن مكان الأخ لا يرقى إليه ابن أو زوج .. ولعله ليس رأيها وحدها ، فكثير من الناس تعادل لديهم حب الولد وحب الأخ حتى لا يكاد يفصل بين الحبين .
ولعل القرآن الكريم قد أكد قوة رابطة الأخوة ، إذ ذكر في كثير من الآيات استنجاد الإنسان يوم القيامة بأقاربه مقدما الأخ على الجميع ، كما ورد في سورة " عبس " قال تعالى : ( يوم يفر المرء من أخيه 23 وأمه وأبيه 24 وصاحبته وبنيه 25 ) .
ففي هذا إشارة إلى دور الأخ في حياة الإنسان ، فهو دور متفرد لا يماثله دور آخر .
وهنا نذكر ما جاء في القرآن الكريم على لسان موسى عليه السلام . قال الله تعالى : ( واجعل لي وزيرا من أهلي29 هارون أخي30 اشدد به أزري31 وأشركه في أمري 32) سورة طه .
ولهذا كانت الأخوة ولا زالت رمزا من رموز الحب والوفاء والولاء ..
أما الصداقة فهي التقاء روحين متشابهتين في موعد دبره الله ، وقد يكون ذلك في أول العمر أو في وسطه أو حتى آخره .فكثيرا ما تكون الصداقة وسيلة تنفيس ومستودع أسرار وسفينة نجاة نحتمي بها من تقلبات الزمن وتحرشات الأعداء ..فالنفس البشرية تضيق بشجونها وتنوء بحملها ولا تسعفها إلا روح أمينة قد أخضعتها من قبل لتجارب عدة مكنتها من الاستحقاق والجدارة فاستكانت إليها وبدأت معها رحلة البوح والصداقة .على أن هذه الأخيرة لا ترقى بأي حال من الأحوال إلى مرتبة الأخوة . والسبب واضح وجلي فــ" أخاك أخاك وإن جار عليك " .. ولا بد هنا أن نتكلم عن القاعدة لا الاستثناء !
الأخ أخ وإن ظلم واستبد . غالبا ما تصلح العاطفة الأبدية ما تفسده الظروف أو تعارضه المصالح . فما تعطله الأنانية تهذبه صرخة الرحم المشترك ، فلا فخاخ تنصب ولا حيل تحاك ولا خطط ترسم ولا انتقام يحدث ..وحتى الشقاق غالبا ما يزول بسرعة بمجرد انتفاضة ذكرى أو صحوة ضمير . بينما الصديق صديق إلى حين زلة واحدة قد لا تغفر ، وتعصف للتو بتاريخ قد يتعدى عمره سنوات ..
وإن لم يحل السخط والانتقام فالشقاق ماض في أحسن الأحوال ، وسرعان ما تظهر العيوب ، وتتفتح الجراح ، وتنسف المواقفوتذوب حرارة المواعيد وتتعطل العاطفة والذاكرة كساعتين من عهد تليد .
إن الصداقة التي آمن أهلها أنها أخوة لم تلتق في طريقها شوكا ولا زمهريرا ولا فخاخا ، وهي بحق صداقة محظوظة لم تفقد بعد بثوبها الحاني .. على أنها معرضة للسطو تحت أي ظرف من الظروف ..
وهنا نذكر قول الله تعالى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) الآية رقم 10 من سورة الحجرات .
وفي هذا تأكيد على مكانة الأخوة و تعظيم لها . فالمؤمنون الملتزمون يجب أن يتعاملوا فيما بينهم كإخوة .. وأعظم بها من رابطة !
فأنا أرى أن الأخوة وحدها لا شريك لها ، فهي تتفيأ ظلال المحبة الخالدة والوفاء اللامتناهي . وإلا فما تفسير تلك الهبة ( بفتح الهاء وتشديد الباء ) التلقائية من نفس رأت أختها تصارع مجهولا فما لبثت أن التفت حولها مواسية لا متشفية ، مراعية لا مهملة ، مستعدة لا متكاسلة ، ضارعة لا جامحة.. ترجو الله وحده أن يبقيها لها في الحياة ذخرا وفخرا !
وحدها الأخوة تستدعي هذا الشعور الفطري الذي لا سلطان لأحد عليه ، فيذكر أخاه وقد مرت سنين دون أن يتمكن النسيان من مسح تلك التفاصيل الحميمية . بينما قد ينسى المرء صديقه إن باعدت بينهما المسافات والسنون .. وكأن الذاكرة تمارس العقوق في هذه الحالة بالذات ، فتأبى أن ينسى الأخ أخاه .. وكيف ينساه وقد خرجا معا إلى الحياة من مكان واحد ، وقد نسبا معا إلى أحب الناس ؟ !
من الممكن أن نقول أن الأخوة صداقة . فلا صديق تأتمنه كأخيك ، ولا صديق يحبك كأخيك ، بل إن صداقة الأخ نوع آخر من الحب لا يعرف قيمته إلا من جربه .. فما أروع وما أهنأ النفس حين تستكين بثقة بالغة إلى نفس لا تحمل معها إلا الحب الخالص .
غير أن الصداقة لا تحتمل معنى الأخوة إلا بتحفظ أو إلى حين .. فهي دائما خاضعة للمواقف والهزات ، وكأنها قضية تنتظر الحكم بعد المداولات !
قد تتعزز الصداقة حين نفتقد الأخوة بأي شكل من الأشكال كاختلاف الطباع ، فارق السن ..فيترك ذلك الفراغ الأخوي الفرصة لحلول الصداقة ، فتجد مناخا مناسبا تترعرع فيه ، لكن دون المساس بقدسية الأخوة ، أو لنقل أن الصداقة هي تجربة الخروج عن النمط الأسري أو هي حياة خاصة نستقل فيها بأنفسنا،وحنيننا دائما وأبدا لأول مكان ضمنا و إخوتنا !
يقال : رب أخ لم تلده أمك .
ويقول أيضا أحد الشعراء : ما أكثر الإخوان حين تعدهم ** لكنهم في النائبات قليل
قد توفر لي الحياة أخا لم توفره لي أمي .. وهذا استثناء بكل المقاييس . فالقاعدة أن الأخ أقرب الناس، أرحم الناس ، أحب الناس . فإن لم يلتفت إلي في السراء ففي الضراء موجود دون استدعاء ، ومسعف دون استنجاد، ومحسن دون انتظار رد الجميل !
أخ لم تلده أمي يسعفني ، أحبه ، أشاركه ، يقدر ذلك ، نتآخى بحكم المواقف ، وبحكم مواقف مغايرة نتباعد وننأى وننسى دون تردد .
بينما أخي الذي ولدته أمي هو أخي دون إذني ودون إذنه .. تتجاذبنا الذكريات المشتركة ويربطنا حب الوالدين ويستدعينا الواجب وتجرنا قهرا مآسينا .
أخ لم تلده أمي .. تتربص بنا المواقف والسلوكيات .. فيحدث أنني قد أرفض أخوته لسبب ما والعكس صحيح .في حين أن أخي الذي ولدته أمي لا يوجد لدي أصلا مبرر لرفضه .. قد أرفض طباعه ، أفعاله وردودها .. غير أنني لا أملك استعدادا لرفضه كأخ ..
لذلك أستطيع أن ألخص مفهومي لهذين المعنيين في أن الصداقة مشروع معرض للنجاح أو الفشل ، في حين أن الأخوة وجود شرعي فرض نجاحه بسلطة القلب أولا والعقل ثانيا واليراع أخيرا !










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 18:07   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا أخ - عباسي - على المشاركة بالتوفيق إن شاء الله .









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-29, 18:10   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

مرحبا بك الأخ - chouan
موفق إن شاء الله









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc