|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز)
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
أنا عضو جديد ولا أعرف كيف المشاركة دلوني جزاكم الله خيرا
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 32 | |||
|
ان شاء الله اكون انا الفائز |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 33 | |||
|
أخي a_hodaifa .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، لمعرفة طريقة المشاركة أرجو منك الإطلاع على الشروط والتي ستجدها في
المشاركة ذات الرقم واحد.. وإذا كان لديك ثمة سؤال محدد فتفضل أخي .. بارك الله فيك .. وأسأل الله لنا ولك التوفيق . |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 34 | |||
|
في أحد الأيام الماطرة خرجا في رحلةٍ بعيدة عن الأنظار القلبية , تجولا فترة من الوقت , مشيا قليلاً , توقفا قليلاً , تحدثا أكثر من الوقوف والمشي ,دار نقاشٌ حاد أدى إلى اختلاف الرأي والطريق . |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 35 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد: لصداقة معنى جميل وأثر جليل ..فهي في اللغة من الصدق خير سليل ولهذا قال الشاعر الاصيل ..سلام على الدنيا ان لم يكن فيها صديق صدوق صادق الوعد .. وان ظفرت بخل بهذه الخصال فنعم الخليل ....فالصديق هو: - الذي يصدقك قولا ويؤازرك فعلا ...ولا يتوانى في إسدائك نصحا اذ مارأى فيك قبحا .فلا تمنعه محبته لك من انصافك وتعرية مساوئك ...فهو لك كالمراة التي ترى فيها مساوئك وحسناتك . - والذي في البشرى يكون أسعد الناس بك ومن اول المهنئين واكثر الفارحين . - وفي نازلة من نوازل الدهر يكون اكثر المفجوعين واصدق المُعزيين لا يذخر جهدا في تثبيت قلبك وتسكين نفسك و التقليل من مصيبتك... وكأن تلك الداهمة قد ألمت به هو وليس أنت . وهو الذي إن أخطئت في حقه التمس لك الأعذار وظن بك أحسن الظنون ....وإن أخطأ في حقك ..سرعان مايأتيك مسامحا ومصافحا . وهو الذي اذا إفتقدك الناس بحثوا عنك عنده ...لمعرفة حالك وأحوالك . هذا هو الصديق الذي تفتخر بصحبته ..وتسعد بلقائه وتغتم لفراقه . وهذه الخصال ليست ضرب من ضروب الخيال وفي الحياة ليس لها أحوال ...بل كانت وستكون ...وسأذكر لك واحد من عظماء الرجال ابوبكر الصديق رضي الله عنه شهد له الله بالصحبة في القرأن قال تعالى ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :إن أمن الناس علي في ماله وصحبته أبو بكر ولو كنت متخذا خليلا لإتخذت أبا بكر خليلا ولكن إخوة الإسلام لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر رواه مسلم وليس وحده من تميز بهذه الميزة بل كل تلك الثلة الصفية النقية صحابة خير البرية صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين بارك الله فيكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 36 | |||
|
اتاسف لمثل هذه الكلمات لكن الصراحة فوق كل منطق واذا صادفت شخصا وظهرت فيه هذه الصفات او بعضها فهو حقا لك صديق تمعن النظر ....... الصديق الحقيقي : هو من يقبل لك اعذارك وحتى وان كثرت اخطاؤك الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما الصيق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل الصديق من تغنى به الشعراء وتفنن فيه الكاتب وبكى لاجله القلب من السهل أن تضحي من أجل صديق...ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحيـــة.كلمات وكلمات عديدة تحكي وتقص موضوعا واحدا وهو الصداقة ولك للاسف ليس كل من تظنه صديق فهو كذلك لان هناك من يستغل نيتك وطيبتك في مصالحه الشخصية خيانة الصديق جريمة لا يغتفر لها مهما كانت الظروف
وصداقة الانترنت ... هل تمثل كل تلك الصداقات ... صداقه حقيقيه؟ وهل يوجد فى زمننا صداقه حقيقيه؟؟؟ لا اظن ذلك لاننا في زمن المصالح والمطامع الغريبة التي فاقت كل حد وصداقات الانترنت لا يمكن ان تدوم لان تلك الصداقة تتم دون احساس بين الشخصين وهي صداقة وهمية وضعت لتضييع الوقت ......... واخيرا اختم بهذا عسى من له مصلحة في شخص ان يغيرها لانه كما تدين تدان والدهر ماله امان يا صاحبي في الله يا صاحبي ما شفت مثلك بهالناس فيك الوفا والوقت شح الوفا فيه أنت الذي ليا أظلم الليل نبراس ولا جارت كروب الدهر صحت أناديه و أنت الذي بين الذهب خاتم ألماس ليست كلماتي طبعا صديقي اذا رايت الكلمات التي تتحدث عنك فهذا اقل ما يكتب عنك واذا رايت العين تدمع لفراقك فهذا اقل احساس لك لا تفارقني فانا بك استانست ولك حكيت وسردت ومعك ضحكت وتبسمت وجرحي بجوارك قد برى وشفى . |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 37 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على خير المرسلين محمد بن عبد الله و على اله و صحبه اجمعين أخلاء الرجال هم كثير ولكن في البلاء هم قليل فلا تغررك خلة من تؤاخي فما لك عند نائبة خليل وكل أخ يقول أنا وفي ولكن ليس يفعل ما يقول سوى خل له حسب ودين فذاك لما يقول هو الفعول فذا الدين و الخلق...هو ذاك الاخ المخلص الوفي ...الذي لا يتخذ من صديقه وسيلة منفعة خاصة....فكم من الاصدقاء لا يحملون من هذه الكلمة الا اسمها...عباد للشهوات و المكاسب....يمنون على اصدقائهم طيله حياتهم اذا ما قدموا لهم ادنى مساعدة كانهم بهذا يشعرونهم بفضلهم و يظلون يذكرونهم بخدمتهم...هؤلاء ليسوا اصدقاء ...انهم نفعيون متاجرون يتركون اصدقاءهم لتقلبات الزمان... الصديق الحقيقي هو ذاك الذي يحب لاخيه ما يحب لنفسه...يفرح للقياه..و يحزن لفراقه...و يبكي حرقا للوداع...هو ذاك الذي تجد فيه النخوة و الحمية و الشعور بالواجب الاخوي فيؤدي حقوقه كعقد وثيق ...هو ذاك الذي صفا قلبه و خلص وده و سما قصده و حسن عمله...من اذا استنجدت به وجدته...و من اذا ما ائتمنه على سر ضاق به صدرك...وجدته اهلا لحمله كانما ما بحت به...من اذا ما تفضي اليه بغم و حزن ...تجد منه جودا بصدر رحب و راي سديد و نصح رقيق...هو ذاك الذي يدعو لك بالغيب و يدافع عنك...يبلسم جراحك في وقت الشدة ... لا يكون الصديق صديقا حتى يحفظ أخاه في ثلاثة : في غيبته ونكبته ووفاته ( الأمام علي ) الى كل من صفا قلبه ...و امتلك هذه الصفات...اقول له ...ما اقلكم في زمننا هذا....و ما اصبركم ....اكثر الله منكم...و جزا عملكم رضاه و مغفرته...فانتم السند و العضد...اقول لكل من تحابى في الله...اطال الله جمعتكم...ورزقكم حبه و حب كتابه...فلا تفترقان الا به و لا تلتقيان الا به...ليظلكم تحت ظله يوم لا ظل الا ظله...قد اكون قصرت يوما في حق من اعطاني مثل هذا الشعور...او ما عرفت كيف احافظ عليه...فربما جرحته من قريب او بعيد عمدا او من غير شعور...اقول له اغفر لي و و سامحني على ما قصرت في حقك...ربما ما اسعفني الحظ لاقولها لكم...فها انا اخطها اليوم...لربما نفعتني يوم الميعاد....فبصداقتكم تستمر حياتي....و هي غذاء روحي...فما احوجنا لمن تكتمل فيه صفات الصداقة الحقيقية....و ما احوج ان نروض انفسنا عليها.... متى اصبح صديقي بمنزلة نفسي فقل عرفت الصداقة و السلام عليكم و رحمة الله |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 38 | |||
|
شكرا أخي - بشر - على المشاركة أتمنى لك التوفيق إن شاء الله .
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 39 | |||
|
بالتوفيق إن شاء الله أخي jiro
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 40 | |||
|
نسأل الله لك التوفيق والنجاح أخت -zineb101-
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 41 | |||
|
موفقة إن شاء الله - يا سلمى -
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 42 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم. فعلا المقولة ( رب أخ لك لم تلده أمك) صحيحة ومجربة عبر حقب الأزمنة وسأسرد لكم قصة من التراث القديم تبرز فيها أهمية الصداقة .وقد قيل قديما:( ليس الصديق كلما لقيك وضع درهم في يديك ،إنما الصديق هو الذي كل لما لقيك ذكرك بعيب فيك). يحكى في قديم الزمان أنه كان أحد الأغنياء له ضيعة و دائما يعمل فيها وله ولد وحيد وكان مولعا بتجميع الأصدقاء وكان الأب دائما يوصي ابنه بأن كثرة هذه الأصدقاء لا طائل منها والابن لا يأبه بكلام أبيه وعندما كبر الرجل أراد أن يعلم ابنه معنى الصداقة والأخوة بهذا الدرس الحي فقال لأبنه : هيا يابني نذبح ذاك الكبش ونعزم عليه أصدقاؤك ففرح الولد ولما ذبح الأب الكبش وضعه في كيس وقال له الآن حان وقت الاختبار إذ هب وأخبر أصدقائك أنك قتل رجلا وأطلب منهم المساعدة وانظر ماذا يفعلون .وفعلا ذهب الابن إلى أصدقائه الواحد تلو الآخر ولم يأت معه أحد فكل واحد اعتذر بطريقته وبقي مهموما وهنا تدخل الأب وقال لأبنه :ألم أقلك أن كثرة الأصدقاء تضيع أحسنهم وأفضلهم.هيا اذهب إلى صديقي فلان وكان هذا الصديق يسكن في قرية بعيدة، فذهب الابن إلى صديق الأب فوجده يعمل في حقله بفأسه . ولما أخبره بالخبر ترك الفأس وقال له : هيا بنا إلى صديقي ، وعندما وصل حيى صديقه وقال له هيا بسرعة ندفن الرجل الذي قتلته فاخرج له الكيس وقال لأبنه أرأيت الصديق لم يسأل عن كيف قتلت الرجل ولم يهرب وهاهو جاء لمساندتي بينما كل أصدقائك هربوا .هيا نقم وليمة وفعلا طبخوا الكبش وأكلوه ومنذ ذلك الوقت عرف الابن كيف يختار الصديق وعمل بحكمة أبيه: أن كثرة الأصدقاء تضيع أحسنهم وأن الرفيق قبل الطريق .وأختار صديقا واحدا وهكذا عاش سعيدا عاملا بحكمة أبيه. وأخيرا هناك مقاييس للاختيار الصديق منها. ـ أن تحب لنفسك كما تحب له .وهذا عملا بالحديث الشريف. ـ أن يفهم الصديق معنى التضحية. ـ ترك الأنانية من الجانبين. ـ أن يكون الصديقين في نفس الجانب المادي تقريبا . ـ أن يكونا على درجة واحدة من الأيمان:(إنما المؤمنون إخوة). ـ العمل بالحديث الشريف إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء ، كحامل المسك ونافخ الكير).ملاحظة:مع الأسف الشديد لم أطلع على هذه المسابقة إلا اليوم فقط لذا كان الموضوع إرتجالي و كنت في الؤسسة لذا أحببت أن أشارك بهذه القصة التي ربما في نظري تعبر عن الصديق الحقيقي . ( قديما فيالمثل الشعبي قالت إمرأة : الرجل موجود والأبن مولود والأخ مفقود ). |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 43 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وعدت بأن أشارك وها أنا أفي بوعدي والحمد لله .. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 44 | |||
|
شكرا أخ - عباسي - على المشاركة بالتوفيق إن شاء الله .
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 45 | |||
|
مرحبا بك الأخ - chouan
موفق إن شاء الله |
|||
|
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc