تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز) - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-11, 21:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي التضحية والعطاء

التضحية والعطاء


هي لمسة ربانية ، وسر إلهي بثه الخالق عز وجل في مخلوقاته .... لمسة تتلاشى معها وتضمحل صفة هي من أقبح الصفات في المخلوقات هي صفة الأنانية .... بل إن التضحية كالموجة التي تمحو ما على الشاطئ من درن و أوساخ ، فتحيله نظيفا طاهرا .... أو هي كالمطر الذي يحيي الله به موات الزرع ... والأرض البور ... فيحيلها جنة ... فالتضحية تحيي موات الأنفس المنغمسة في الأنانية وحب الذات ...
التضحية والعطاء
هي ليست صفة آدمية فحسب ... بل هي صفة في مخلوقات كثيرة ، ترقى بها إلى مراتب عليا من الخلق العظيم ... وتبعث في نفسك العجب والإعجاب مما بثه الله عز وجل من هذه الآية العظيمة في الخلق ...
التضحية والعطاء
هي ليست حكرا على الكبير .. أو القوي .. أو العالم .. أو العاقل .. بل إنها صفة يشترك فيها الجميع ، فقد يضحي الصغير من أجل الكبير ، وقد يضحي الضعيف من أجل القوي ، وقد يضحي الحيوان غير العاقل من أجل الإنسان العاقل ، وقد يضحي الجاهل من أجل العالم ..
التضحية والعطاء
هي قرار يتخذه المضحي ... عند انعدام الحلول ... وتراجع النفوس ... وتردد العقول ... وتخاذل الإرادة ... قرار يغلب به النفس .. ويكسر به الهواجس .. ويؤثر به الغير .. فتسمو مكانة المضحي ... وتعظم في النفوس مكانة المضحى لأجله ..
التضحية والعطاء
في الحياة صور للتضحية .. رائعة ..:
· فليس كمثل الأنبياء بين الناس من ضحى .. بماله .. ونفسه .. وعياله .. ووقته ..... فليس كمثل سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم – حين قال : << يا عم ، والله لو وضعوا الشمس في يميني ، والقمر في يساري . على أن أترك هذا الأمر ما تركته ، حتى يظهره الله أو أهلك دونه >>
· وليس كمثل سيدنا نوح – عليه السلام – إذ ضحى بابنه فتركه يغرق وهو ينظر إليه ، وكان ذلك في سبيل الله والدعوة التي كلف بها ...
· وليس كمثل سيدنا إبراهيم – عليه السلام – وقد أخذ أهله إلى وادٍ غير ذي زرع في أرض قفار وتركهم لعناية الله ورحمته .. وليس كمثله إذ أوشك أن يذبح ابنه استجابة لأمر الله تعالى فقد امتحن – عليه السلام - في مواطن ثلاث فقد امتحن في نفسه بالحرق وضحى ، وامتحن في أهله وضحى وامتحن في ابنه وضحى ...
· وليس كمثل سيدنا إسماعيل – عليه السلام – إذ أطاع والده وربه راضيا محتسبا .....
· وانظر إلى الصحابة – عليهم رضوان الله جميعا – تركوا أموالهم ، وأولادهم ، وزوجاتهم وكل الدنيا ، وخرجوا إلى الحبشة بدينهم ... وإلى يثرب من بعدها ..
· وانظر من بعدهم إلى قوافل الشهداء والمجاهدين في كل أرض .. فقد رخص عندهم كل شيء في سبيل الله والوطن ....
· وانظر اليوم إلى أبناء فلسطين .. رجالا ونساء وشيوخا وأطفالا .. كيف يتقاطرون على الشهادة .. حبا لله ، وفداء للوطن ...و ألسنة الآباء تلهج بالدعاء والتكبير .. و ألسنة الأمهات لا تكف عن الزغاريد ....
· ولن ننسى .. الأم .. حملها .. وألمها .. وسهرها .. ودعاؤها .. وأملها .. وحرصها .. وتعبها .. لا يكف ولا ينقطع .. إنها بالتأكيد رمز لكل تضحية وعطاء .. فكيف بتلك التي تدفع كل هذا إلى الشهادة في سبيل الله والوطن ...نذكرك يا خنساء الإسلام بالأمس ، ونذكرك يا خنساء الإسلام اليوم ...
والتضحية ليست حكرا على المسلم ...
· فالنصارى يرون أن المسيح – عليه السلام – هو رمز التضحية والفداء .. فهم يعتقدون أنه ضحى بنفسه من أجل تخليص البشر ... وهكذا يعتقد كل صاحب ملة ودين - من غير المسلمين - في دينه ومعبوده . أنه المضحي من أجله والمخلص له ....
وليست التضحية حكرا على البشر ...
· بعض النمل إذا اعترضه عارض .. حفرة .. أو طريق مقطوع .. تقدمت مجموعة منه لتسد تلك الحفرة أو تشكل جسرا يعبر عليه الآخرون ....
· وكم قرأنا ورأينا وسمعنا قصصا وصورا للتضحية بطلها .. الحصان .. الكلب .......
· كل المخلوقات إذا كان خيار الموت بينها وبين صغارها بيدها ، اختارت التضحية دفاعا عن صغارها ....


فسبحان الله الذي خلق الخلق ، وزيّنه بهذا السر المعجز .








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 21:45   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
المهذب
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية المهذب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى أله وصحبه اجمعين ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين أما بعد ايها الاخوة الاعضاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاأخفي عليكم اخواني عندما قرأت الموضوع اعتبرته موضوعا كغيره لكن بعد الاطلاع على مختلف الردود وجدت بأنه يتحتم علي أن أكتب في هذا الموضوع خاصة وأنه يتعلق بالعطاء والتضحية:
أيها الاخوة الاكارم لم أجد معنا مؤكد لهاذين المصطلحين غير أنه من المؤكدعلى كل واحد فينا ينظر الى ما قدم له منذ خروجه الى هذه الدنيا وما قدم هو الى كل المحطين به الى غاية اطلاعه على هذا الموضوع الرائع الذي نشكر أخينا الذي وجد ضالته أخيرا في موضوع بناء ليزن كل واحد فينا مدى عطائه ومدى تضحيته وبما أن التضحية مرتبطة ارتباطا وثيقا بالعطاء فعندي سيان خاصة وأن الانسان اجتماعي لا يمكنه العيش بمفرده وليس له الا خيار اما أن يكون مألوفا محبوبا واما أن يكون مكروها ومنبوذا, فقس على ذلك أخي.
ان التضحية والعطاء لابد وأن تقاس بمقياس القيم والدين والا أصبحت المصلحة هي أساس كل ذلك ومنه تغير المفهوم وأصبح كل ينادي نفسي نفسي, فاللهم اجعلنا متأخين متألفين محبين محبوبين غير مكروهين ولا منبوذين واجعل عطائنا غير مردود وتضحيتنا
من أجل دينك وسنة نبيك ) اللهم أمين).

والسلام من أخيكم المهذب.










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 23:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
اسلامية جزائرية
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية اسلامية جزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة جميلة جدا جدا ومعبرة عن العطاء والتضحية
عطيها بعضا من وقت واقرأها


اقراها واعطيني رايك



خرجت مرة مع أصحاب لي لقتال الصليبيين على بعض الثغور ( والثغور هي مراكز عسكرية تجعل على حدود البلاد الإسلامية لصد الكفار عنها ) فمررت في طريقي بمدينة الرقة ( مدينةٍ في العراق على نهر الفرات ) واشتريت منها جملاً أحمل عليه سلاحي ، ووعظت الناس في مساجدها وحثثتهم على الجهاد والإنفاق في سبيل الله ، فلما جن علي الليل اكتريت منزلاً أبيت فيه ، فلما ذهب بعض الليل فإذا بالباب يطرق عليّ ، فلنا فتحت الباب فإذا بامرأة متحصنة قد تلفعت بجلبابها ،

فقلت : ما تريدين ؟

قالت : أنت أبو قدامة ؟

قلت : نعم ،

قالت : أنت الذي جمعت المال اليوم للثغور ؟

قلت : نعم ، فدفعت إلي رقعة وخرقة مشدودة وانصرفت باكية ،

فنظرت إلى الرقعة فإذا فيها : إنك دعوتنا إلى الجهاد ولا قدرة لي على ذلك فقطعت أحسن ما فيَّ وهما ضفيرتاي وأنفذتهما إليك لتجعلهما قيد فرسك لعل الله يرى شعري قيد فرسك في سبيله فيغفر لي ،

قال أبو قدامة : فعجبت والله من حرصها وبذلها ، وشدة شوقها إلى المغفرة والجنة .

فلما أصبحنا خرجت أنا وأصحابي من الرقة ، فلما بلغنا حصن مسلمة بن عبد الملك فإذا بفارس يصيح وراءنا وينادي يقول : يا أبا قدامة يا أبا قدامة ، قف عليَّ يرحمك الله ،

قال أبو قدامة : فقلت لأصحابي : تقدموا عني وأنا أنظر خبر هذا الفارس ، فلما رجعت إليه ، بدأني بالكلام وقال : الحمد لله الذي لم يحرمني صحبتك ولم يردني خائباً ،

فقلت له ما تريد : قال أريد الخروج معكم للقتال .

فقلت له : أسفر عن وجهك أنظر إليك فإن كنت كبيراً يلزمك القتال قبلتك ، وإن كنت صغيراً لا يلزمك الجهاد رددتك .

فقال : فكشف اللثام عن وجهه فإذا بوجه مثل القمر وإذا هو غلام عمره سبع عشرة سنة

فقلت له : يا بني ؟ عندك والد ؟ قال : أبي قد قتله الصليبيون وأنا خارج أقاتل الذين قتلوا أبي .

قلت : أعندك والدة ؟

قال : نعم ، قلت : ارجع إلى أمك فأحسن صحبتها فإن الجنة تحت قدمها

فقال : أما تعرف أمي ؟ قلت : لا ،

قال : أمي هي صاحبة الوديعة ، قلت : أي وديعة ؟

قال : هي صاحبة الشكال ، قلت : أي شكال ؟

قال : سبحان الله ما أسرع ما نسيت !! أما تذكر المرأة التي أتتك البارحة وأعطتك الكيس والشكال ؟؟

قلت : بلى ، قال : هي أمي ، أمرتني أن أخرج إلى الجهاد ، وأقسمت عليَّ أن لا أرجع ..

وإنها قالت لي : يا بني إذا لقيت الكفار فلا تولهم الدبر ، وهَب نفسك لله واطلب مجاورة الله ، ومساكنة أبيك وأخوالك في الجنة ، فإذا رزقك الله الشهادة فاشفع فيَّ

ثم ضمتني إلى صدرها ، ورفعت رأسها إلى السماء ، وقالت : إلهي وسيدي ومولاي ، هذا ولدي ، وريحانةُ قلبي ، وثمرةُ فؤادي ، سلمته إليك فقربه من أبيه ..

سألتك بالله ألا تحرمني الغزو معك في سبيل الله ، أنا إن شاء الله الشهيد ابن الشهيد ، فإني حافظ لكتاب الله ، عارف بالفروسية والرمي ، فلا تحقرَنِّي لصغر سني ..

قال أبو قدامة : فلما سمعت ذلك منه أخذته معنا ، فوالله ما رأينا أنشط منه ، إن ركبنا فهو أسرعنا ، وإن نزلنا فهو أنشطنا ، وهو في كل أحواله لا يفتر لسانه عن ذكر الله تعالى أبداً ...

.. .. ..

فجالت الأبطال ، ورميت النبال ، وجردت السيوف ، وتكسرت الجماجم ، وتطايرت الأيدي والأرجل ..

واشتد علينا القتال حتى اشتغل كلٌ بنفسه ، وقال كل خليل كنت آمله ..

.. .. .. .. ..

وبينما نحن على تلك الحال سمعت صوتا فالتفت أبو قدامة إلى مصدر الصوت فإذا الجسد جسد الغلام

وإذا الرماح قد تسابقت إليه ، والخيلُ قد وطئت عليه

فمزقت اللحمان ، وأدمت اللسان

وفرقت الأعضاء ، وكسرت العظام ..

وإذا هو يتيم ملقى في الصحراء

قال أبو قدامة : فأقبلت إليه ، وانطرحت بين يديه ، وصرخت : هاأنا أبو قدامة .. هاأنا أبو قدامة ..

فقال : الحمد لله الذي أحياني إلى أن أوصي إليك ، فاسمع وصيتي

قال أبو قدامة : فبكيت والله على محاسنه وجماله ، ورحمةً بأمه ، وأخذت طرف ثوبي أمسح الدم عن وجهه

فقال : تمسح الدم عن وجهي بثوبك !! بل امسح الدم بثوبي لا بثوبك ، فثوبي أحق بالوسخ من ثوبك ..

قال أبو قدامة : فبكيت والله ولم أحر جواباً ..

فقال : يا عم ، أقسمت عليك إذا أنا مت أن ترجع إلى الرقة ، ثم تبشر أمي بأن الله قد تقبل هديتها إليه ، وأن ولدها قد قتل في سبيل الله مقبلاً غير مدبر ، وأن الله إن كتبني في الشهداء فإني سأوصل سلامها إلى أبي وأخوالي في الجنة ، ..

ثم قال : يا عم إني أخاف ألا تصدق أمي كلامك فخذ معك بعض ثيابي التي فيها الدم ، فإن أمي إذا رأتها صدقت أني مقتول ، وأن الموعد الجنة إن شاء الله ..

يا عم : إنك إذا أتيت إلى بيتنا ستجد أختاً لي صغيرة عمرها تسع سنوات .. ما دخلت المنزل إلا استبشرت وفرحت ، ولا خرجت إلا بكت وحزنت ، وقد فجعت بمقتل أبي عام أول وفجعت بمقتلي اليوم ، وإنها قالت لي عندما رأت علي ثياب السفر :

يا أخي لا تبطئ علينا وعجل الرجوع إلينا ، فإذا رأيتها فطيب صدرها بكلمات ..

ثم تحامل الغلام على نفسه وقال : يا عمّ صدقت الرؤيا ورب الكعبة ، والله إني لأرى المرضية الآن عند رأسي وأشم ريحها ..ثم انتفض وشهق شهقتين ، ثم مات ..

قال أبو قدامة : فلما دفناه لم يكن عندي هم أعظم من أن أرجعَ إلى الرقة وأبلغَ رسالته لأمه ..

.. .. .. .. .. .. ..

قدمت هذه المرأة الصالحة كل ذلك في سبيل أن تدخل الدار التي اشتد شوقها إليها ،

وقدم ولدُها نفسَه رخيصةً لله ، وتناسى لذاتِه وشبابه ، فليت شعري ماذا قدم للجنة المفرطون أمثالُنا ؟!

رحم الله فتى هـذب الدين شبابه

ومضى يزجي إلى العلياء في عزم ركابه

مخبتــاً لله صــير الزاد كتابه

وارداً من منهل الهادي ومن نبع الصحابة

إن طلبت الجود منه فهو دوماً كالسحابة

أو نشدت العزم فيه فهو ضرغام بغابة

جاذبته النفس للشر فلم يبد استجابة

متــقٍ لله تعلــو من يلاقيه المهابة

رقّ منه القلب لكن زاد في الدين صلابة

بلسـم للأرض يمحو عن محياها الكآبة

ثابت الخطو فلم تُطف الأعاصير شهابه

جــرّبته صولة الدهر فألفت ذا نجابة

إن يقم يوماً خطيباً يُسمعُ الصمَّ خطابَه

أو يسر في الدرب يوماً أبصر الأعمى جنابه

مسلم يكفيه فخراً أن للدين انتسابه


المشتاقون إلى الجنة ، ارتفع قدرها عندهم ، حتى لم يرضوا لها ثمناً إلا أرواحَهم التي بين جنوبهم ..

ولماذا لا يبذلون للجنة ذلك وأكثر


يحرص المسلم على ان يكون المجتمع فاضلا ينعم افراده فيه باواصر المحبة وترتبط لبناته حتى تغدو قوية متماسكة كالجسد الواحد القوي الذي لاتقهره الحادث ولا تغلبه النوائب وانا اعتفد ان العطاء هو ان يشارك المسلم اخوانه في افرحهم احزانهم فيعود المريض منهم ويواسي المحتاج ويكفل اليتيم ويعيل الارملة والتضحية هي ان يحب للاخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه و يصبر على اذى الناس ويتغاضى عن هفواتهم ويعفو عمن اساء اليه[

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/color][/i]










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 02:01   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse milta

السلام عليكم
الأخ
milta شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله












رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 02:03   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse kaouthora

السلام عليكم
الأخت kaouthora شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله

ملاحظة: أختي أرجو أن تنتبهي لما أشار إليه الأخ صالح، وتلتزمي بقواعد اللعبة.









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 02:06   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse أبو سمرة

السلام عليكم
الأخ
أبو سمرة شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله











رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 02:09   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse المهذب

السلام عليكم
الأخ
المهذب شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله











رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 02:11   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse bella631

السلام عليكم
الأخ bella631 شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله

ملاحظة: القصة فعلا مؤثرة، ومصدر حقيقي للعطاء والتضحية، مشكور أخي على ذلك.
ولكن أود أن ألفت انتباهك لقواعد اللعبة، إذ لبد أن يكون العمل من انتاجك، فعملك لا يحوي إلا قصة وقصدية منقولتين، فأين بصمتك.
كما أنه بامكانك تعديل مشاركتك فالوقت مزال متاح حتى يوم الخميس القادم









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 15:05   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ajijli
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على هده الدروس القيمة










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 15:49   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ajijli مشاهدة المشاركة
شكرا على هده الدروس القيمة
مشكورة الأخت على المرور ننتظر وضع مشاركتك في المسابقة









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 16:21   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أم بدر الدين
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية أم بدر الدين
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ وسام الحفظ وسام أحسن موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

لا يحس الانسان بانسانيته الا اذا كان مقداما للعطاء ,مزاولا للبذل ,يتمطى جواد الايثار ليكون في مقدمة التضحية بالغالي و النفيس .... بالعزيز و الثمين لنيل رضى العزيز الحميد.....

الأب يمنع اللقمة ليعطيها ابنَهُ........الأم ........شمعة تحترق.....تسهر .....تراعي ابنها حتى يُعافى........هي أسمى معاني العطاء.......فغدت رمز التضحية.........

بذل و عطاء...سهر واجتهاد.....همم عاليات.....أيد شامخات.....ترفعت عن الشح والمقت ........لتقدم الغالي و النفيس هنا ...و هناك....بل وفي كل مكان....للغريب قبل القريب.....على طبق من ذهب.....لرفع شعار التضحية.....للوصول الى بر الأمان....و ساحل النجاة....و عزة النفس...فبها تحلو الحياة ....وبها تثقل الموازين.....و بها يرضى الرحمن

الطبيعة لا تكون حنونا الا اذا أعطت و بذلت من التضحيات........فالشتاء يبكي لتخضر الأرض ......و الشمس تغرب حتى يسكن الأنسان......عطاء لا يلتمسه الا من كان قريبا من الله و عرف عظمة عطاء الله.......
حجر.....شجر.......زهر......ثمر........بر.....بحر.. ...طير و خيل الكل ....هنا ...وهناك......جسدوا العطاء و......أسعدوا الانسان و أبهجوا مقلته....أليس هذا أبعد رمز العطاء......


من ضحى من أجل الغير مرة ضحى الغير من أجله مرات......و الله لا يضيع أجر من أحسن عملا










آخر تعديل أم بدر الدين 2009-04-12 في 16:24.
رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 18:40   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse مليكة احلام

السلام عليكم
الأستاذة مليكة احلام شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 19:04   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أبو جابر الجزائري
عضو محترف
 
الأوسمة
المرتبة الاولى وسام ثاني أحسن عضو مميّز لسنة 2011 وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote][أخي أبو جابر الجزائري التعليق من حق اللجنة وحق الفائز من النسخة السابقة، وأرجو أن تطلع على اعلان الأخ بدر في بداية الصفحة/quote]

بارك الله فيك أخي الحبيب .

أنا أعلم ذلك وقد اطلعت على ما كتبه الأخ بدر، لذا بدأتُ تعليقي ب" أعتذر بشدة عن التدخل " لعلمي بذلك،
ولكن غلق الرسائل الخاصة جعلني مضطر لكتابة التعليق لعدم وجود وسيلة للتواصل مع المشرفيين، كما هو الحال مع هذا التعليق.

وأنا لم أعلق من باب تقييم صاحب الموضوع ولكن قرأت كلام خطيرا ، لم أجد الملكفيين بالإشراف علقوا عليه
فبادرت من باب " النصيحة لله والغيرة على دين الله " كما ختمت به تعليقي.
وما اطرائي في نهاية المشاركة لصاحب الموضوع فهو ليس إلا من باب الأدب والقول الحسن
لذا أرجوا حذف هذه المشاركة والسابقة بعد القراءة










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 19:30   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على نعمة الإسلام والإيمان وكفى بها نعمة .
والحمد لله الذي أحاطني بإخوة مثلكم يسدون عني الثغرات ويسددون الهفوات ويغيثون من العثرات . فاللهم جازهم عني خير الجزاء .. أللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئا أعلمه ، وأستغفرك لما لا أعلمه .
وبعـــــــــد :
لن أكابر ، ولن أغالب ، ولن يمنعني الحياء ولا العزة بالإثم أن أقول
قد أخطأتُ فإنه لا ينال العلم مستحٍ ولا متكبر ، وإنه لا ينفع مع الإثم كثرة حياء ولا علو مقام تخشاه أن يتردى إذا علم الناس أنك أخطأت .
أما وقد بحثتَ واطلعتَ وجئتني بنبإ يقين واستشهدت بعلماء أجلاء جعلهم الله حماة لدينه ، فليس لي من بعد ما ذكرتَ من قول إلا أني قد تبينت الخطأ فانصرفت عنه وقد أغناني الله عنه بالصواب منك .. فجزاك الله خير الجزاء .
... / ...
غير أني لم أقصد الإقرار بحسن عقيدتهم ، فلم يكن ذلك قصدي - لا قدر الله - وإنما قصدت أخوة الوطن والإنسانية ، وقد عددت أوجه التضحية عندنا وأوجزتها عند النصارى - بما يعتقدون - وأجملت بقية الملل والعقائد الأخرى بقولي :
وهكذا يعتقد كل صاحب ملة ودين - من غير المسلمين لأنني فصلت التضحية عندنا - في دينه ومعبوده . أنه المضحي من أجله والمخلص له - .
وعرجت إلى التضحية عند الحيوان ، والقصد كان ان التضحية لا تقتصر عند أحد ...
... / ...
فما كان صوابا فمن الله ، وما كان خطأ فمن نفسي ومن الشيطان . فأستغفر الله وأتوب إليه ..
جزاكم الله عني خير الجزاء .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .














رد مع اقتباس
قديم 2009-04-13, 08:33   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
صوت خافت
عضو مبـدع
 
الأوسمة
وسام التميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخ ابو جابر الجزائري ........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،

نفع الله بك وبعلمك .. وشكر الله لك حرصك وغيرتك على دينك ..
وأعذرنا اخي الحبيب على حذف مشاركتك القيمة .. لانه كما تعلم وكما هو موضح للجميع التعليق هو من حق
اعضاء اللجنة وصاحب الموضوع فقط ولا نريد ان تخرج المسابقة عن مسارها وتصبح
كما يقولون ( وكالة من غير بواب )... اما اذا رأيت ان هناك مايستوجب قوله مما خفي على اعضاء اللجنة
فبامكانك مراسلة المشرف وهو احد الأعضاء...ننتظر مشاركتك
بارك الله فيك ...... والسلام عليكم ،،،،،









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc