عبارات من لهجتنا..... فاسدة عقائديا.

[korabika87]

[محمد العثماني]

جزاك الله خيرا

[أم مريم]

السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك اخي على الموضوع القيم وجزاك الله الجنة

[عادل الجلفاوي]

شكرا جزيلااااااا بارك الله فيك

[ياسين 22]

بارك الله فيك أخي على الموضوع ...ونجد عبارات وألفاظ أخرى في كلا منا هي مرفوضة شرعا مثل قول البعض
- راني درت دوسي في الإدارة وراني تاكل عليك وعلى ربي..............الأصح راني تاكل على ربي وعليك شوية
- نخليلك لوصية ونتلا فيها .(انت اللــ... فيها )..........وهذا حرام شرك
للأسف كلمات غير لائقة جرى اللسان عليها وجب تصحيحها شكرا

[KhaledMadridi]

شكرا لك على الافادة

[أم عدنان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الصالح صالح ، ولي عودة ان شاء الله للموضوع .

[نوري32]

بارك الله فيه يا أخ صالح القسنطيني بالفعل يجب تصحيح هذه العبارات التي علقت في لسان البعض
و أضيف لك مثالا : عندما يدعو أحدنا يقول : الله يجعل ربي ينجحك يا مول لبلافو لزرق الخ
أرجو الردود على مواضيعي و شكرااااااااااااااااااااااا

[عادل الجلفاوي]

للمرة الثانية جا زك الله خيراااااااااااااااااااااا

[djally]

شكرا لك يا أخ الكريم على التنبيه

و بارك الله فيك

[أم عدنان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا جواب الشيخ فركوس - حفظه الله - نقلته لفائدته ، نفعني الله به واياكم.

في صحَّة استعمال عبارة: «جاب لي ربي»

السؤال: ما حكم كلمة: «جاب لي ربي»؟

الجواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:
فعبارةُ: «جاب لي ربي» وإن كان مرادُها عند المتكلِّم هو: «ما خطر ببالي» إلاّ أنّ هذه العبارةَ في حدِّ ذاتها خطأٌ إذ هي مأخوذةٌ من عباراتِ المتصوِّفة الذين يعتقدون أنّ من مصادر التلقِّي: الإلهام من الله مباشرةً، ويجري على لسانهم: «حدّثني قلبي عن ربي»، حيث يأخذون العلمَ من اللهِ مباشرةً -كما يزعمون- ولذلك يجعلون مقامَ الصوفيِّ فوق مقام النبيِّ، لأنّ النبيَّ عندهم يأخذ العلمَ من المَلَك الذي يوحي به إليه بخلاف الصوفي فيأخذه من الله مباشرةً بواسطة الإلهام، ومن مصادر التلقِّي عندهم أيضًا سماع خطاب الله تعالى أو الملائكة أو الجنّ الصالح أو أحد الأولياء عن طريق الهواتف في اليقظة أو في المنام أو في حالة بينهما بواسطة الأذن، ولا يخفى أنّ هذا الانحراف المختلط بالفلسفات الهندية واليونانية والرهبانية شوّه جمالَ الإسلام وصفاءَ عقيدتِه، وحَالَ دونَ تقدُّم المسلمين، لأجل ذلك ينبغي تجنُّب استعمالِ مثل هذه العبارات.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.