اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀
لو وقف الكل عند حدوده ، و امتثلوا لاوامر الله ، لما كانت هذه المعادلة التافهة .
|
فعلا
بل تغير مفهوم القوامة و صار معناه التجبر و التكبر و العنف؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nana27
عجبني كلامك بزاف يا اختي و جاني على قلبي و للاسف هاد التخمام مزال يكبر و يزيد في مجتمعنا و بالرغم من كل وصايا الرسول عليه الصلاة و السلام على المرءة مزال و للاسف مجتمعاتنا الاسلامية تنضر للبنت بنضرة الجاهلية
|
ايه و الله .0
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمات مبعثرة
ايه حلال عليهم حرام علينا
هههههه
العيب في النسا الرجال مافيهمش العيب هاد المعادلة خلقت مجتمع معقد متخلف منحل اخلاقيا
|
كفا هدا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله110
قرأت قول النبي صلى الله عليه وسلم : " مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ " رواه البخاري
المراة كالبيضة ان انكسرت فلا تجبر.
ان تعمقنا في هذا الموضوع نلاحظ ان المراة هي التي يجب عليها اخذ الحيطة والالتزام اكثر من الرجل .
قال صلى الله عليه وسلم
((عليكم بالأبكار ، فإنهنَّ أنتق أرحامـًا ، وأعذب أفواهـًا ، وأقل خبـًا ، وأرضى باليسير)) .
|
و قيل رفقا بالقوارير و قيل لا تطعنوا في الشرف؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alcario_159
حلال على الشاب حرام على الفتاة 
حلال على الفتاة حرام على الشاب
حرام على الفتاة والشاب معا 
حلال على الشاب والفتاة معا
مع بعض الإستثناآت 
|
هايلة بسيطة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبد الرحمن39
لقد خلق الله البشر فجعلهم زوجين اثنين: (وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى) [النجم: 45]؛ بل خلق من كل شيء زوجين: (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [الذاريات: 49]، وسوّى سبحانه بين الزوجين في أصل الخلق؛ فلا تكاد تجد فرقًا كبيرًا أو اختلافًا عظيمًا في ذلك، ومن حكمة الله وحسن تدبيره وتقديره أن جعل انتظام الخلق في تكامل الزوجين وتوافقهما، حتى في غير الأحياء، تأمل: علوّ يقابله سُفل، وشمال يقابله جنوب؛ ويمين ضدّه يسار؛ وليل ونهار؛ وظلمة وإسفار، بل لمّا أراد الله إغراق أهل الأرض أمر نوحًا -عليه السلام- أن يحمل معه في سفينته من كلٍ زوجين اثنين؛ لتستمر الحياة وتبقى: (فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) [المؤمنون: 27].
ولما كان البشر محلاًّ التكليف؛ سوّى بين ذكرهم وأنثاهم في أصل التكليف وأصل الثواب إضافة إلى التسوية بينهما في أصل الخلق؛ قال تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) [النحل: 97]، وقال -عزّ اسمه-: (مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ) [غافر: 40]، وقال سبحانه: (فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ) [آل عمران: 195].
ولما قدّر الله بحكمته وجود تمايز بين الرجل والمرأة في بعض الصفات والخصال؛ رتّب على ذلك سبحانه اختلافًا بينهما في بعض الأحكام؛ وفضّل بعضهما على بعض، ومنع كل زوج أن يتمنى ما لدى الآخر: (وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ) [النساء: 32].
أيها المسلمون: إن الإنسان ليعجب ويتملكه العجب حين يرى في بني البشر؛ وخصوصًا في المسلمين منهم؛ من يدعو إلى التسوية بين الرجل والمرأة؛ وينادي ويستمسك بضرورة العدل المزعوم بينهما، مع أن بينهما اختلافًا لا ينكره أحد.
إن البشر مذ خلقهم الله وفِطَرُهم تسير على أن الرجل ليس كالمرأة؛ وأن لكلٍ منهما خصائصه ووظائفه، فلا تكاد تجد في التاريخ القديم حديثًا حول التسوية بينهما؛ بل إنك تجد أن بين عصور التاريخ -على اختلاف أديان الأمم وأعراقها ومواقعها- قاسمًا مشتركًا؛ وهو أن أدوار الرجال واحدة، وأدوار النساء واحدة؛ وأن دور كل منهما متمايز عن الآخر، فالسيادات والزعامات في تلك الأمم كانت للرجال؛ وحتى لو وُجدت في الزعامة امرأة فإنك ترى حرسها رجالاً كحال بلقيس ملكة سبأ؛ والنبوّة كانت في الرجال؛ وقيادة الجيوش وإدارة المعارك كانت في الرجال؛ بل حتى الآلهة عند الوثنيين كانت ذات مسمى ذكوري؛ وحتى القساوسة ورجال الدين كانوا رجالاً؛ بل حتى رأس الكنيسة هو (البابا) ولم نسمع فيه بـ(ماما) أبدًا. وحتى في العصور المتأخرة: ترى المهيمن على التجارة والصناعة والاختراع هم الرجال؛ بل حتى في خصوصيات النساء كالمساحيق وأدوات التجميل والطبخ يتفوق الرجال.
إن العلوم كلها تفرِّق بين الذكر والأنثى؛ فاللغة تفرّق بينهما؛ فتجعل لأحدهما واو الجماعة وللآخر نون النسوة، ولا تجد لغة تسوّي بين الذكر والأنثى، وعلم الأحياء يفرّق بين الذكر والأنثى، ويميّز بين الهرمون الذكري والهرمون الأنثوي.
وحتى الأطفال يختلف ذَكَرُهم عن أنثاهم؛ فلا ترى صبيًّا يقتني دمية أو ألعابًا في الطبخ والتجميل، ولا تجد فتاة تقتني سيارة أو بندقية بلاستيكية، بل حتى في شخصيتهما أثناء اللعب: ترى الابن يحاكي أباه؛ والبنتَ تحاكي أمها.
بل انظر إلى البهائم؛ تجدها تُمايز بين ذكرها وأنثاها ولا تسوِّي بينهما؛ حتى في أبسط الأشياء؛ فالأسد يختلف تمامًا عن اللبؤة، والديك لا يتشبه بالدجاجة أبدًا.
وسر إلى ما هو أبعد من ذلك، فإن المنتجات الصناعية القائمة الآن تفرّق بين الرجل والمرأة؛ وانظر -إن شئت- إلى الساعات والعطور والملابس والأحذية.
إن هذا كله وأمثاله دليل قاطع على أن الخليقة كلها مفطورة على التمييز بين الذكر والأنثى، وأن كل واحد منهما يختص بوظائف لا يشاركه فيها الآخر.
ألا ترى أن الله خلق الليل والنهار؛ وجعل النهار محلاًّ للسعي والحركة وطلب الرزق؛ وجعل الليل محلاًّ للراحة والسكون؟! ما ظنك لو اختلطا واستويا في الخصائص فصارا محلاًّ للسعي أو للسكون، كيف ستكون الحياة؟!
وكذلك حال البشر، الزوج هو المهيأ للسعي والحركة وطلب الرزق، والزوجة هي السكن والراحة، فكيف ستكون الحياة لو اختلطت خصائصهما؟!
أيها المسلمون: إن من الجور أن ينظر الإنسان بمنظار أعور؛ فلا يرى إلا ما يريد؛ ويغمض عينيه عما لا يريد.
إن دعاة المساواة لم يطلبوا مساواة المرأة بالرجال في ترك المساحيق وأدوات التجميل؛ ولم يطلبوا مساواتها به في ترك الحديث عن ضعفها وبراءتها؛ فإنك تجدهم وإعلامهم حين يتحدثون عن آثار الحروب وفتكها بالضعفاء والأبرياء: يتحدثون أن بين القتلى نساءً وأطفالاً؛ ولا يكون للرجال الأبرياء في حديثهم نصيب، بل حتى في المنافسات الرياضية أقرّوا بالتفريق بين الرجال والنساء؛ فلا تراهم يقيمون منافسة رياضية بين الرجال والنساء.
لقد تعلّق دعاة المساواة بمستمسكات ورثوها عن الغرب الذي أراد بدعوى المساواة الهجوم على دين الله واتهامه بالظلم وانتقاص المرأة؛ ولذلك تسمعهم ينادون بما ينادي به الغرب؛ ويتهجمون على ما يتهجم عليه الغرب؛ فتراهم يتحدثون عن ميراث المرأة وعمل المرأة وحجاب المرأة... إلى غير ذلك.
ونسي هؤلاء المساكين أو تناسوا بأن الله اختص المرأة بخصائص ومزايا ليست للرجل؛ فقد جعلها الله درة مكنونة في بيتها؛ يخدمها وليّها من زوج أو أب أو أم؛ وينفق عليها؛ وحتى لو كانت الزوجة أثرى أثرياء العالم فإن الإنفاق عليها حق لها على زوجها وإن كان أفقر فقير، وجعل الله للأم ثلاثة حقوق وللأب حقًّا واحدًا، وجعل إعالة الجواري سببًا في دخول الجنة دون إعالة الصبيان.
أيها المسلمون: إن الذين يريدون مساواة المرأة بالرجل قد ظلموها ولم يكرموها؛ لأنهم حمَّلوها أكثر مما حمَّلوا الرجل، فمع ما خُصِّصت له المرأة من الحمل والولادةِ والإرضاع وتربيّة الأطفال، ومع ما تتعرَّض له في حياتها وما تعانِيه من آلام الحيضِ والحمل والولادة، ومع قيامِها على تنشئَةِ أطفالها ورعاية البَيت والأسرة، مع تحمُّلها لهذا كلِّه يريدون أن يحمّلوها زيادةً على ذلك مثلَ ما يحمل الرجل، فكيف تحمِل التِزاماتِها الفطريّة ثم تخرج من البيت كالرجل لتعانيَ مشقّةَ الكسب وتكون معه على قدَم المساواة في القيام بأعمال الصناعة والمِهَن والتجارة والأمن؟! وهل يُنتظر منها أن تساوِيَ الرجل في الإنتاج؟!
مع أن العلم الحديث قد أثبت أن المرأة تختلف عن الرجل في البناء الجسدي والتكوين الجسماني؛ وصدق الله: (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى) [آل عمران: 36].
بارك الله لي ولكم.
منقول
|
أريد رأيك الشخصي أخي ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء كوكو
للأسف هذا عقل مجتمعنا معقدين الا من رحم ربي
|
وي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنصور بن ابي عامر
من رجل:
يا اخواتي المحترمات مازال في الجزائر رجال بكل معنى الكلمة لكن الرجولة اصبحت عملة نادرة في وطننا للاننا تخلينا عن المبادئ واتبعنا المادة .ربي يحفظكم ويرزقكم في الحلال برجال ليس انصاف رجال وشكرا
|
من فمك لربي و يمن على الصالحين بالصالحات و الطيب للطيبة و الخبيث للخبيثة و فضت
