حلال على الشاب حرام على الفتاة معادلة الدهر... - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حلال على الشاب حرام على الفتاة معادلة الدهر...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-12, 18:06   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
samia2013
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samia2013
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم................
الموضوع عجبني خصوصا لسوء الظن في الفتاة التي تدرس في الجامعة و التي تمتلك البورتابل انا ايضا اسمع مثل هذه الاقاويل قال الله تعالى (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ{7}سورة الزمر اللهم اهدنا يارب









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 20:26   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
شخصية نرجسية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شخصية نرجسية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samia2013 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم................
الموضوع عجبني خصوصا لسوء الظن في الفتاة التي تدرس في الجامعة و التي تمتلك البورتابل انا ايضا اسمع مثل هذه الاقاويل قال الله تعالى (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ{7}سورة الزمر اللهم اهدنا يارب
صح أختي للأسف هدا هو المجتمع..أنا شخصيا ساعيش كيفما أريد و سحقا للناس









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 22:36   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لو وقف الكل عند حدوده ، و امتثلوا لاوامر الله ، لما كانت هذه المعادلة التافهة .









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 23:05   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله استغرب عندما يقول البعض سمعة الرجل او الشاب ليست مثل سمعة الفتاة وسمعته غير مهمة
ومن قال هذا من تقبل بالارتباط بشاب له سمعة سيئة وان فعلت فقد جنت على نفسها
لا بل سمعة الرجل اهم بدليل انه احل للرجل المسلم الارتباط بغير المسلمة فى حالات خاصة ولم يحل للفتاة المسلمة هذا لان الرجال قوامون على النساء وسمعة الرجل واخلاقه ودينه كلها امور تحرص عليها المراة المسلمة اكثر من الرجل
لكن المجتمع قلب المقاييس واصبحت سمعة الرجل وتدينه واخلاقه غير مهمة
كيف وهو ربان السفينة
اما عن الموضوع فالمراة تصلح نفسها واخلاقها طاعة لربها واحتراما لنفسها بعيدا عن المجتمع الذى لا ينفع ولا يضر
اما عن المحجبة وغير المحجبة فهناك من هى غير محجبة وفيها الخير الكثير امر لا ننكره طبعا لكن تكون محافظة فى ملابسها على كل حال

هذا لاقول لا يجب اطلاق الاحكام على الناس هكذا برك والله لا احد فينا يعلم شكون يسبق شكون للجنة
لكن هناك دايما خطوات يتبعها الانسان ليهديه الرحمن
شكون اذن يعرف ما فى القلوب
طبعا لا اتكلم عمن يعصون دون ندم ولا تراجع لكن حابة نقول فقط لا للاحكام المسبقة
المسلم الحق لازم تكون فى قلبه شفقة ورحمة على اخوه المسلم ونهار يشوف منه الخطا يدعيلو ويقول يا رب اهدى فلان
ولا خير فى انسان لا يشفق على اخيه ويكتفى فقط بالنظر اليه من طرف انفه
كلنا نحتاج للنصيحة والدعاء واصلا كلنا فقراء الى الله مذنبون
والحمد لله عندنا رب كبير غفور رحيم والحمد لله
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه والباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
هذا واش حبيت نقول راى شخصى
موفقين جميعا










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-13, 01:49   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
كلمات مبعثرة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كلمات مبعثرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ايه حلال عليهم حرام علينا

العيب في النسا الرجال مافيهمش العيب هاد المعادلة خلقت مجتمع معقد متخلف منحل اخلاقيا










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-13, 02:35   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
عبد الله110
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية عبد الله110
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قرأت قول النبي صلى الله عليه وسلم : " مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ " رواه البخاري

المراة كالبيضة ان انكسرت فلا تجبر.

ان تعمقنا في هذا الموضوع نلاحظ ان المراة هي التي يجب عليها اخذ الحيطة والالتزام اكثر من الرجل .

قال صلى الله عليه وسلم
((عليكم بالأبكار ، فإنهنَّ أنتق أرحامـًا ، وأعذب أفواهـًا ، وأقل خبـًا ، وأرضى باليسير)) .










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-13, 02:52   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
alcario_159
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

حلال على الشاب حرام على الفتاة
حلال على الفتاة حرام على الشاب

حرام على الفتاة والشاب معا
حلال على الشاب والفتاة معا

مع بعض الإستثناآت










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-13, 14:45   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
أبوعبد الرحمن39
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لقد خلق الله البشر فجعلهم زوجين اثنين: (وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى) [النجم: 45]؛ بل خلق من كل شيء زوجين: (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [الذاريات: 49]، وسوّى سبحانه بين الزوجين في أصل الخلق؛ فلا تكاد تجد فرقًا كبيرًا أو اختلافًا عظيمًا في ذلك، ومن حكمة الله وحسن تدبيره وتقديره أن جعل انتظام الخلق في تكامل الزوجين وتوافقهما، حتى في غير الأحياء، تأمل: علوّ يقابله سُفل، وشمال يقابله جنوب؛ ويمين ضدّه يسار؛ وليل ونهار؛ وظلمة وإسفار، بل لمّا أراد الله إغراق أهل الأرض أمر نوحًا -عليه السلام- أن يحمل معه في سفينته من كلٍ زوجين اثنين؛ لتستمر الحياة وتبقى: (فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) [المؤمنون: 27].
ولما كان البشر محلاًّ التكليف؛ سوّى بين ذكرهم وأنثاهم في أصل التكليف وأصل الثواب إضافة إلى التسوية بينهما في أصل الخلق؛ قال تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) [النحل: 97]، وقال -عزّ اسمه-: (مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ) [غافر: 40]، وقال سبحانه: (فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ) [آل عمران: 195].
ولما قدّر الله بحكمته وجود تمايز بين الرجل والمرأة في بعض الصفات والخصال؛ رتّب على ذلك سبحانه اختلافًا بينهما في بعض الأحكام؛ وفضّل بعضهما على بعض، ومنع كل زوج أن يتمنى ما لدى الآخر: (وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ) [النساء: 32].
أيها المسلمون: إن الإنسان ليعجب ويتملكه العجب حين يرى في بني البشر؛ وخصوصًا في المسلمين منهم؛ من يدعو إلى التسوية بين الرجل والمرأة؛ وينادي ويستمسك بضرورة العدل المزعوم بينهما، مع أن بينهما اختلافًا لا ينكره أحد.
إن البشر مذ خلقهم الله وفِطَرُهم تسير على أن الرجل ليس كالمرأة؛ وأن لكلٍ منهما خصائصه ووظائفه، فلا تكاد تجد في التاريخ القديم حديثًا حول التسوية بينهما؛ بل إنك تجد أن بين عصور التاريخ -على اختلاف أديان الأمم وأعراقها ومواقعها- قاسمًا مشتركًا؛ وهو أن أدوار الرجال واحدة، وأدوار النساء واحدة؛ وأن دور كل منهما متمايز عن الآخر، فالسيادات والزعامات في تلك الأمم كانت للرجال؛ وحتى لو وُجدت في الزعامة امرأة فإنك ترى حرسها رجالاً كحال بلقيس ملكة سبأ؛ والنبوّة كانت في الرجال؛ وقيادة الجيوش وإدارة المعارك كانت في الرجال؛ بل حتى الآلهة عند الوثنيين كانت ذات مسمى ذكوري؛ وحتى القساوسة ورجال الدين كانوا رجالاً؛ بل حتى رأس الكنيسة هو (البابا) ولم نسمع فيه بـ(ماما) أبدًا. وحتى في العصور المتأخرة: ترى المهيمن على التجارة والصناعة والاختراع هم الرجال؛ بل حتى في خصوصيات النساء كالمساحيق وأدوات التجميل والطبخ يتفوق الرجال.
إن العلوم كلها تفرِّق بين الذكر والأنثى؛ فاللغة تفرّق بينهما؛ فتجعل لأحدهما واو الجماعة وللآخر نون النسوة، ولا تجد لغة تسوّي بين الذكر والأنثى، وعلم الأحياء يفرّق بين الذكر والأنثى، ويميّز بين الهرمون الذكري والهرمون الأنثوي.
وحتى الأطفال يختلف ذَكَرُهم عن أنثاهم؛ فلا ترى صبيًّا يقتني دمية أو ألعابًا في الطبخ والتجميل، ولا تجد فتاة تقتني سيارة أو بندقية بلاستيكية، بل حتى في شخصيتهما أثناء اللعب: ترى الابن يحاكي أباه؛ والبنتَ تحاكي أمها.
بل انظر إلى البهائم؛ تجدها تُمايز بين ذكرها وأنثاها ولا تسوِّي بينهما؛ حتى في أبسط الأشياء؛ فالأسد يختلف تمامًا عن اللبؤة، والديك لا يتشبه بالدجاجة أبدًا.
وسر إلى ما هو أبعد من ذلك، فإن المنتجات الصناعية القائمة الآن تفرّق بين الرجل والمرأة؛ وانظر -إن شئت- إلى الساعات والعطور والملابس والأحذية.
إن هذا كله وأمثاله دليل قاطع على أن الخليقة كلها مفطورة على التمييز بين الذكر والأنثى، وأن كل واحد منهما يختص بوظائف لا يشاركه فيها الآخر.
ألا ترى أن الله خلق الليل والنهار؛ وجعل النهار محلاًّ للسعي والحركة وطلب الرزق؛ وجعل الليل محلاًّ للراحة والسكون؟! ما ظنك لو اختلطا واستويا في الخصائص فصارا محلاًّ للسعي أو للسكون، كيف ستكون الحياة؟!
وكذلك حال البشر، الزوج هو المهيأ للسعي والحركة وطلب الرزق، والزوجة هي السكن والراحة، فكيف ستكون الحياة لو اختلطت خصائصهما؟!
أيها المسلمون: إن من الجور أن ينظر الإنسان بمنظار أعور؛ فلا يرى إلا ما يريد؛ ويغمض عينيه عما لا يريد.
إن دعاة المساواة لم يطلبوا مساواة المرأة بالرجال في ترك المساحيق وأدوات التجميل؛ ولم يطلبوا مساواتها به في ترك الحديث عن ضعفها وبراءتها؛ فإنك تجدهم وإعلامهم حين يتحدثون عن آثار الحروب وفتكها بالضعفاء والأبرياء: يتحدثون أن بين القتلى نساءً وأطفالاً؛ ولا يكون للرجال الأبرياء في حديثهم نصيب، بل حتى في المنافسات الرياضية أقرّوا بالتفريق بين الرجال والنساء؛ فلا تراهم يقيمون منافسة رياضية بين الرجال والنساء.
لقد تعلّق دعاة المساواة بمستمسكات ورثوها عن الغرب الذي أراد بدعوى المساواة الهجوم على دين الله واتهامه بالظلم وانتقاص المرأة؛ ولذلك تسمعهم ينادون بما ينادي به الغرب؛ ويتهجمون على ما يتهجم عليه الغرب؛ فتراهم يتحدثون عن ميراث المرأة وعمل المرأة وحجاب المرأة... إلى غير ذلك.
ونسي هؤلاء المساكين أو تناسوا بأن الله اختص المرأة بخصائص ومزايا ليست للرجل؛ فقد جعلها الله درة مكنونة في بيتها؛ يخدمها وليّها من زوج أو أب أو أم؛ وينفق عليها؛ وحتى لو كانت الزوجة أثرى أثرياء العالم فإن الإنفاق عليها حق لها على زوجها وإن كان أفقر فقير، وجعل الله للأم ثلاثة حقوق وللأب حقًّا واحدًا، وجعل إعالة الجواري سببًا في دخول الجنة دون إعالة الصبيان.
أيها المسلمون: إن الذين يريدون مساواة المرأة بالرجل قد ظلموها ولم يكرموها؛ لأنهم حمَّلوها أكثر مما حمَّلوا الرجل، فمع ما خُصِّصت له المرأة من الحمل والولادةِ والإرضاع وتربيّة الأطفال، ومع ما تتعرَّض له في حياتها وما تعانِيه من آلام الحيضِ والحمل والولادة، ومع قيامِها على تنشئَةِ أطفالها ورعاية البَيت والأسرة، مع تحمُّلها لهذا كلِّه يريدون أن يحمّلوها زيادةً على ذلك مثلَ ما يحمل الرجل، فكيف تحمِل التِزاماتِها الفطريّة ثم تخرج من البيت كالرجل لتعانيَ مشقّةَ الكسب وتكون معه على قدَم المساواة في القيام بأعمال الصناعة والمِهَن والتجارة والأمن؟! وهل يُنتظر منها أن تساوِيَ الرجل في الإنتاج؟!
مع أن العلم الحديث قد أثبت أن المرأة تختلف عن الرجل في البناء الجسدي والتكوين الجسماني؛ وصدق الله: (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى) [آل عمران: 36].
بارك الله لي ولكم.

منقول










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-14, 14:32   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
لمياء كوكو
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية لمياء كوكو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

للأسف هذا عقل مجتمعنا معقدين الا من رحم ربي










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-14, 14:41   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
المنصور بن ابي عامر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

من رجل:
يا اخواتي المحترمات مازال في الجزائر رجال بكل معنى الكلمة لكن الرجولة اصبحت عملة نادرة في وطننا للاننا تخلينا عن المبادئ واتبعنا المادة .ربي يحفظكم ويرزقكم في الحلال برجال ليس انصاف رجال وشكرا










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-22, 19:45   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
شخصية نرجسية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شخصية نرجسية
 

 

 
إحصائية العضو










17

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀ مشاهدة المشاركة
لو وقف الكل عند حدوده ، و امتثلوا لاوامر الله ، لما كانت هذه المعادلة التافهة .
فعلا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجمة القطبية مشاهدة المشاركة
والله استغرب عندما يقول البعض سمعة الرجل او الشاب ليست مثل سمعة الفتاة وسمعته غير مهمة
ومن قال هذا من تقبل بالارتباط بشاب له سمعة سيئة وان فعلت فقد جنت على نفسها
لا بل سمعة الرجل اهم بدليل انه احل للرجل المسلم الارتباط بغير المسلمة فى حالات خاصة ولم يحل للفتاة المسلمة هذا لان الرجال قوامون على النساء وسمعة الرجل واخلاقه ودينه كلها امور تحرص عليها المراة المسلمة اكثر من الرجل
لكن المجتمع قلب المقاييس واصبحت سمعة الرجل وتدينه واخلاقه غير مهمة
كيف وهو ربان السفينة
اما عن الموضوع فالمراة تصلح نفسها واخلاقها طاعة لربها واحتراما لنفسها بعيدا عن المجتمع الذى لا ينفع ولا يضر
اما عن المحجبة وغير المحجبة فهناك من هى غير محجبة وفيها الخير الكثير امر لا ننكره طبعا لكن تكون محافظة فى ملابسها على كل حال

هذا لاقول لا يجب اطلاق الاحكام على الناس هكذا برك والله لا احد فينا يعلم شكون يسبق شكون للجنة
لكن هناك دايما خطوات يتبعها الانسان ليهديه الرحمن
شكون اذن يعرف ما فى القلوب
طبعا لا اتكلم عمن يعصون دون ندم ولا تراجع لكن حابة نقول فقط لا للاحكام المسبقة
المسلم الحق لازم تكون فى قلبه شفقة ورحمة على اخوه المسلم ونهار يشوف منه الخطا يدعيلو ويقول يا رب اهدى فلان
ولا خير فى انسان لا يشفق على اخيه ويكتفى فقط بالنظر اليه من طرف انفه
كلنا نحتاج للنصيحة والدعاء واصلا كلنا فقراء الى الله مذنبون
والحمد لله عندنا رب كبير غفور رحيم والحمد لله
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه والباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
هذا واش حبيت نقول راى شخصى
موفقين جميعا
بل تغير مفهوم القوامة و صار معناه التجبر و التكبر و العنف؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nana27 مشاهدة المشاركة
عجبني كلامك بزاف يا اختي و جاني على قلبي و للاسف هاد التخمام مزال يكبر و يزيد في مجتمعنا و بالرغم من كل وصايا الرسول عليه الصلاة و السلام على المرءة مزال و للاسف مجتمعاتنا الاسلامية تنضر للبنت بنضرة الجاهلية
ايه و الله .0
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمات مبعثرة مشاهدة المشاركة
ايه حلال عليهم حرام علينا
هههههه
العيب في النسا الرجال مافيهمش العيب هاد المعادلة خلقت مجتمع معقد متخلف منحل اخلاقيا
كفا هدا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله110 مشاهدة المشاركة
قرأت قول النبي صلى الله عليه وسلم : " مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ " رواه البخاري

المراة كالبيضة ان انكسرت فلا تجبر.

ان تعمقنا في هذا الموضوع نلاحظ ان المراة هي التي يجب عليها اخذ الحيطة والالتزام اكثر من الرجل .

قال صلى الله عليه وسلم
((عليكم بالأبكار ، فإنهنَّ أنتق أرحامـًا ، وأعذب أفواهـًا ، وأقل خبـًا ، وأرضى باليسير)) .
و قيل رفقا بالقوارير و قيل لا تطعنوا في الشرف؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alcario_159 مشاهدة المشاركة
حلال على الشاب حرام على الفتاة
حلال على الفتاة حرام على الشاب

حرام على الفتاة والشاب معا
حلال على الشاب والفتاة معا

مع بعض الإستثناآت
هايلة بسيطة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبد الرحمن39 مشاهدة المشاركة
لقد خلق الله البشر فجعلهم زوجين اثنين: (وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى) [النجم: 45]؛ بل خلق من كل شيء زوجين: (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [الذاريات: 49]، وسوّى سبحانه بين الزوجين في أصل الخلق؛ فلا تكاد تجد فرقًا كبيرًا أو اختلافًا عظيمًا في ذلك، ومن حكمة الله وحسن تدبيره وتقديره أن جعل انتظام الخلق في تكامل الزوجين وتوافقهما، حتى في غير الأحياء، تأمل: علوّ يقابله سُفل، وشمال يقابله جنوب؛ ويمين ضدّه يسار؛ وليل ونهار؛ وظلمة وإسفار، بل لمّا أراد الله إغراق أهل الأرض أمر نوحًا -عليه السلام- أن يحمل معه في سفينته من كلٍ زوجين اثنين؛ لتستمر الحياة وتبقى: (فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) [المؤمنون: 27].
ولما كان البشر محلاًّ التكليف؛ سوّى بين ذكرهم وأنثاهم في أصل التكليف وأصل الثواب إضافة إلى التسوية بينهما في أصل الخلق؛ قال تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) [النحل: 97]، وقال -عزّ اسمه-: (مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ) [غافر: 40]، وقال سبحانه: (فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ) [آل عمران: 195].
ولما قدّر الله بحكمته وجود تمايز بين الرجل والمرأة في بعض الصفات والخصال؛ رتّب على ذلك سبحانه اختلافًا بينهما في بعض الأحكام؛ وفضّل بعضهما على بعض، ومنع كل زوج أن يتمنى ما لدى الآخر: (وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ) [النساء: 32].
أيها المسلمون: إن الإنسان ليعجب ويتملكه العجب حين يرى في بني البشر؛ وخصوصًا في المسلمين منهم؛ من يدعو إلى التسوية بين الرجل والمرأة؛ وينادي ويستمسك بضرورة العدل المزعوم بينهما، مع أن بينهما اختلافًا لا ينكره أحد.
إن البشر مذ خلقهم الله وفِطَرُهم تسير على أن الرجل ليس كالمرأة؛ وأن لكلٍ منهما خصائصه ووظائفه، فلا تكاد تجد في التاريخ القديم حديثًا حول التسوية بينهما؛ بل إنك تجد أن بين عصور التاريخ -على اختلاف أديان الأمم وأعراقها ومواقعها- قاسمًا مشتركًا؛ وهو أن أدوار الرجال واحدة، وأدوار النساء واحدة؛ وأن دور كل منهما متمايز عن الآخر، فالسيادات والزعامات في تلك الأمم كانت للرجال؛ وحتى لو وُجدت في الزعامة امرأة فإنك ترى حرسها رجالاً كحال بلقيس ملكة سبأ؛ والنبوّة كانت في الرجال؛ وقيادة الجيوش وإدارة المعارك كانت في الرجال؛ بل حتى الآلهة عند الوثنيين كانت ذات مسمى ذكوري؛ وحتى القساوسة ورجال الدين كانوا رجالاً؛ بل حتى رأس الكنيسة هو (البابا) ولم نسمع فيه بـ(ماما) أبدًا. وحتى في العصور المتأخرة: ترى المهيمن على التجارة والصناعة والاختراع هم الرجال؛ بل حتى في خصوصيات النساء كالمساحيق وأدوات التجميل والطبخ يتفوق الرجال.
إن العلوم كلها تفرِّق بين الذكر والأنثى؛ فاللغة تفرّق بينهما؛ فتجعل لأحدهما واو الجماعة وللآخر نون النسوة، ولا تجد لغة تسوّي بين الذكر والأنثى، وعلم الأحياء يفرّق بين الذكر والأنثى، ويميّز بين الهرمون الذكري والهرمون الأنثوي.
وحتى الأطفال يختلف ذَكَرُهم عن أنثاهم؛ فلا ترى صبيًّا يقتني دمية أو ألعابًا في الطبخ والتجميل، ولا تجد فتاة تقتني سيارة أو بندقية بلاستيكية، بل حتى في شخصيتهما أثناء اللعب: ترى الابن يحاكي أباه؛ والبنتَ تحاكي أمها.
بل انظر إلى البهائم؛ تجدها تُمايز بين ذكرها وأنثاها ولا تسوِّي بينهما؛ حتى في أبسط الأشياء؛ فالأسد يختلف تمامًا عن اللبؤة، والديك لا يتشبه بالدجاجة أبدًا.
وسر إلى ما هو أبعد من ذلك، فإن المنتجات الصناعية القائمة الآن تفرّق بين الرجل والمرأة؛ وانظر -إن شئت- إلى الساعات والعطور والملابس والأحذية.
إن هذا كله وأمثاله دليل قاطع على أن الخليقة كلها مفطورة على التمييز بين الذكر والأنثى، وأن كل واحد منهما يختص بوظائف لا يشاركه فيها الآخر.
ألا ترى أن الله خلق الليل والنهار؛ وجعل النهار محلاًّ للسعي والحركة وطلب الرزق؛ وجعل الليل محلاًّ للراحة والسكون؟! ما ظنك لو اختلطا واستويا في الخصائص فصارا محلاًّ للسعي أو للسكون، كيف ستكون الحياة؟!
وكذلك حال البشر، الزوج هو المهيأ للسعي والحركة وطلب الرزق، والزوجة هي السكن والراحة، فكيف ستكون الحياة لو اختلطت خصائصهما؟!
أيها المسلمون: إن من الجور أن ينظر الإنسان بمنظار أعور؛ فلا يرى إلا ما يريد؛ ويغمض عينيه عما لا يريد.
إن دعاة المساواة لم يطلبوا مساواة المرأة بالرجال في ترك المساحيق وأدوات التجميل؛ ولم يطلبوا مساواتها به في ترك الحديث عن ضعفها وبراءتها؛ فإنك تجدهم وإعلامهم حين يتحدثون عن آثار الحروب وفتكها بالضعفاء والأبرياء: يتحدثون أن بين القتلى نساءً وأطفالاً؛ ولا يكون للرجال الأبرياء في حديثهم نصيب، بل حتى في المنافسات الرياضية أقرّوا بالتفريق بين الرجال والنساء؛ فلا تراهم يقيمون منافسة رياضية بين الرجال والنساء.
لقد تعلّق دعاة المساواة بمستمسكات ورثوها عن الغرب الذي أراد بدعوى المساواة الهجوم على دين الله واتهامه بالظلم وانتقاص المرأة؛ ولذلك تسمعهم ينادون بما ينادي به الغرب؛ ويتهجمون على ما يتهجم عليه الغرب؛ فتراهم يتحدثون عن ميراث المرأة وعمل المرأة وحجاب المرأة... إلى غير ذلك.
ونسي هؤلاء المساكين أو تناسوا بأن الله اختص المرأة بخصائص ومزايا ليست للرجل؛ فقد جعلها الله درة مكنونة في بيتها؛ يخدمها وليّها من زوج أو أب أو أم؛ وينفق عليها؛ وحتى لو كانت الزوجة أثرى أثرياء العالم فإن الإنفاق عليها حق لها على زوجها وإن كان أفقر فقير، وجعل الله للأم ثلاثة حقوق وللأب حقًّا واحدًا، وجعل إعالة الجواري سببًا في دخول الجنة دون إعالة الصبيان.
أيها المسلمون: إن الذين يريدون مساواة المرأة بالرجل قد ظلموها ولم يكرموها؛ لأنهم حمَّلوها أكثر مما حمَّلوا الرجل، فمع ما خُصِّصت له المرأة من الحمل والولادةِ والإرضاع وتربيّة الأطفال، ومع ما تتعرَّض له في حياتها وما تعانِيه من آلام الحيضِ والحمل والولادة، ومع قيامِها على تنشئَةِ أطفالها ورعاية البَيت والأسرة، مع تحمُّلها لهذا كلِّه يريدون أن يحمّلوها زيادةً على ذلك مثلَ ما يحمل الرجل، فكيف تحمِل التِزاماتِها الفطريّة ثم تخرج من البيت كالرجل لتعانيَ مشقّةَ الكسب وتكون معه على قدَم المساواة في القيام بأعمال الصناعة والمِهَن والتجارة والأمن؟! وهل يُنتظر منها أن تساوِيَ الرجل في الإنتاج؟!
مع أن العلم الحديث قد أثبت أن المرأة تختلف عن الرجل في البناء الجسدي والتكوين الجسماني؛ وصدق الله: (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى) [آل عمران: 36].
بارك الله لي ولكم.

منقول
أريد رأيك الشخصي أخي ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء كوكو مشاهدة المشاركة
للأسف هذا عقل مجتمعنا معقدين الا من رحم ربي
وي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنصور بن ابي عامر مشاهدة المشاركة
من رجل:
يا اخواتي المحترمات مازال في الجزائر رجال بكل معنى الكلمة لكن الرجولة اصبحت عملة نادرة في وطننا للاننا تخلينا عن المبادئ واتبعنا المادة .ربي يحفظكم ويرزقكم في الحلال برجال ليس انصاف رجال وشكرا
من فمك لربي و يمن على الصالحين بالصالحات و الطيب للطيبة و الخبيث للخبيثة و فضت









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-22, 22:18   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
you92cef
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمات مبعثرة مشاهدة المشاركة
ايه حلال عليهم حرام علينا

العيب في النسا الرجال مافيهمش العيب هاد المعادلة خلقت مجتمع معقد متخلف منحل اخلاقيا
بما انك جئتي بفتوى جديدة

ممكن مثال عن الاشياء التي هي حلال على الرجال وحرام على النساء؟*-* نبقى في نفس الموضوع*-*

طالما انكم تتكلمون عن الاشياء السلبية وتقولوا هي حلال على الرحال وحرام على النساء اعطيني مثال في هذا المجال ربما فتح الله عليك بما لم يفتح به على عامة الناس

الللهم زدنا علما









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-23, 08:19   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

موضوع جيد للنقاش يا أختي و أحببت أن أعبر عن وجهة نظري فيه

نحن كلنا بشر و كلنا معرضون للخطأ و لكن الحكيم منا هو من اشتغل بأخطائه عن أخطاء الآخرين و عاش حياته ليصلح نفسه ففي الأخير الغلطة تبقى غلطة "طبعا اذا لم يتب صاحبها" و لو صدرت عن مجلببة أو عن متبرجة فكل سيعامله الله بعدله

و كذلك يجب علينا ان لا نهتم بمن يتتبع عيوبنا لأن ذلك أمر تافه و علينا ان لانهتم بمن اغتابنا لان ذلك يولد الحقد
فأنا بشر معرضة للخطأ كغيري من الناس تماما و أسأل الله أن يهدي شبابنا و بناتنا الى الصرط المستقيم و في الاخير كل واحد منا راح يكون مسؤل على نفسه لأني يوم أكون في قبري أسأل لن تنفعني المتبرجة اذا اغتبتها و لن ينفعني الشاب الذي كان لباسه حرام

المهم أن الواحد منا يحرص على تربية أولاده بالشكل الصحيح و لامانع كذلك من نصح اخواننا المخطئين باسلوب حسن فديننا دين خير و نصيحة بل اننا مامورون بالنهي عن المنكر لا بتتبع عورات الناس والحكم عليهم من مظاهرهم

و أهم شيء يجب نتفطن اليه قبل فوات الأوان :
هو أننا في دار الفناء و ليس لنا أن نحكم على الناس أنهم ملاح و لا خايبين بل هذا عمل الله يوم القيامة فهو الذي يغفر لمن يشاء و يعذب من يشاء و هو العادل سبحانه

و أسأل الله العلي ن يبصرنا بحقائق ديننا إنه و لي لك و القادر عليه

و الحمدلله رب العالمين

تقبلي مروري









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-31, 16:26   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
ياقوتة الجنة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ياقوتة الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اولا ..طباع الناس هاكا منذ القدم مستحيــــــــــــــــل تغيريها....يروحوا يجوا غيرهم مادام الشيطان كاين يعني الى يوم الدين هاكا والله اعلم

ثانيا: اللي تعرف روحها...ماتحتاج الى تزكية الناس لها...لان الله خير العالمين بها
ثالثا: الرجل لاااااااازم يغض بصره... مذكورة في القرآن..وانتهى حتى ولو راه في وسط النساء ....

قاااعدة كما النساء الرجال

النساء تتحجب ولو بشعة والراجل يغض بصره ولو راه قدامه اجمل الجميلات..

هدا ما راهش كاين الان طبعا................

الا من رحم ربي...

وكاين اللي والله العظيم مستورة ومتحجبة ووو..والله يهدروا معاها ولو راها في الطرف التاني تاع الطريق ...ههههه

هذا مرض..فيروس...الله غالب

وهذه سنة الله في خلقه..ماتعمريش راسك بزاف..انتي تعرفي روحك كي دايرة..ووالديك والافضل رب العالمين سبحانه
ايااا اللي بغا يهدر راه يضيع في وقته ماشي وقتك
وانتي قبل ماتخرجي تعوذي بالله من شر ذلك اليوم وان شاء الله تعالى ..حتى حاجة ماتتعرضلك

ودمتم سالميين










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-31, 20:00   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
selma sosou
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

3andak el 7a9 allah yehdi ma khla9










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معادلة, الدهر..., الشات, الفتاة, دماء, حرام


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc