منتديات الثّقافة والأدب قسم الإبداع قسم الخـــواطر

مَــازالْ واقْفـِـــــينْ...؟

صفعة يد
قديم 2013-05-30, 20:12
أبِـــي الْعَلاءْ
.
.
هَل تَعتَقدُ حَقّا أنّنا مَازَالْ وَاقْفِيـــن ؟
.
.
اشْتقُتُ إلَيكَ يَا فَخْر الْجَزَائِـــر ، أتَمنّاكَ بخَير ،؛/~

                             
ابوعلاء الطيب
قديم 2013-05-30, 21:47
أبِـــي الْعَلاءْ
.
.
هَل تَعتَقدُ حَقّا أنّنا مَازَالْ وَاقْفِيـــن ؟
.
.
اشْتقُتُ إلَيكَ يَا فَخْر الْجَزَائِـــر ، أتَمنّاكَ بخَير ،؛/~
أجــــل ..

رغــم كلّ العــواصف..

والأعـــاصير..

مازلْنا واقفـــينْ ..!

لمســة حــنان ..

نــادر هــو ظهـــورك..

دُمْــــتِ والبـــدر..

                             
صفعة يد
قديم 2013-05-31, 13:35
جَمَيلٌ أنّنَا نَظْهَر للْعيَانِ وَاقفِينَ
رغْمَ كُـلّ شَيء
.
.
أبُو الْعَـلاءْ ، عِدُونِي بنُصُوصِ رَاقيَة كَهَذِه ،
حَتّى يُصبحَ الْمَكَانُ مَخْبَئِي
.
.
لَكَ الْكَثِيرُ مِنَ التّقْدير ،؛/~

                             
ابوعلاء الطيب
قديم 2013-05-31, 17:39
جَمَيلٌ أنّنَا نَظْهَر للْعيَانِ وَاقفِينَ
رغْمَ كُـلّ شَيء
.
.
أبُو الْعَـلاءْ ، عِدُونِي بنُصُوصِ رَاقيَة كَهَذِه ،
حَتّى يُصبحَ الْمَكَانُ مَخْبَئِي
.
.
لَكَ الْكَثِيرُ مِنَ التّقْدير ،؛/~


أمّا مسألة النّصــوص الرّاقية..

فأنتِ بتِحْــلمي..!

كيف لا ونحــن في زمــن الرّداءة..

دُمْـــتِ و عبق الــورد..

                             
صفعة يد
قديم 2013-06-01, 08:19
أمّا مسألة النّصــوص الرّاقية..

فأنتِ بتِحْــلمي..!

كيف لا ونحــن في زمــن الرّداءة..

دُمْـــتِ و عبق الــورد..
.
.
أكِيدْ هَناكَ نُصُوص رَاقيَة وَ زَمَنُ الرّدَاءَة لاَ عَلاقَة لَنَا به ،
بَراءَةٌ إلَـى يَومِ الدّينْ
وَ لنَدَعْهُ لنَاسه وَ نَفْتخِــرُ بتَواجُدنَا رفْقَة أصْدقَاءَ كَأنتُم ،؛/~

                             
ابوعلاء الطيب
قديم 2013-06-01, 10:40
.
.
أكِيدْ هَناكَ نُصُوص رَاقيَة وَ زَمَنُ الرّدَاءَة لاَ عَلاقَة لَنَا به ،
بَراءَةٌ إلَـى يَومِ الدّينْ
وَ لنَدَعْهُ لنَاسه وَ نَفْتخِــرُ بتَواجُدنَا رفْقَة أصْدقَاءَ كَأنتُم ،؛/~
بوركــتِ وامتداد المحيط..

ودمــتِ وطِيبِ المِــسك..

                             
ابوعلاء الطيب
قديم 2013-07-03, 12:48
مــازالْ واقْفـــينْ..

                             
الزهرة الجبلية
قديم 2013-07-03, 15:47
بارك الله فيكم..
موضوع في القمة..
يلامس ما نراه على أرضية الواقع..
ومازال ان شاء الله واقفييييييييييييييييين.
                             
ابوعلاء الطيب
قديم 2013-07-03, 21:22
بارك الله فيكم..
موضوع في القمة..
يلامس ما نراه على أرضية الواقع..
ومازال ان شاء الله واقفييييييييييييييييين.
وفيك بركــة زهــرة..

أجــل رغم كــلّ هــذا وذاك إلاّ أنّنا مازلنا واقفيييييييييييييين..

عـــودة ميمــونة..

بلْ زهــرة إنْ شــئت..

دمــت بألف خــير..

                             
زَيْنَب ♥●٠·˙
قديم 2013-07-04, 12:35
بورك فيكم
ستكون لي عودة تليق

                             
ابوعلاء الطيب
قديم 2013-07-05, 12:48
على الرّحــب والسّعــة..

نترقّــب عــودتكم..

رمضان مبارك وكلّ عــام والجمــيع بخير..

                             
نغمة الفرح
قديم 2013-07-05, 13:55
بوركت موضوع في القمة يتحدث عما نعيشه في عصرنا الحالي حقا انه لواقع مخزي
                             
الصقر الأسود ...
قديم 2013-07-05, 17:27
أخي ابوعلاء ..
قد قرأت حرفك مراّة عدة
و لأني أمام سمو معانيك فقير
ماوجدتُ إلاّ أن أنقل لك هذه القصة . والتي ...

فـ يا طيب دمت طيبا ...


وسام للحمار/ للكاتب التركي الراحل عزيز نيسين


جاءت بقرة الي باب قصر السلطان ركضا، قالت لرئيس البوابين:
– اخبرو سلطان بأن بقرة تريد مقابلته.
أرادوا صرفها، فبدأت تخور:
– لا أخطو خطوة واحدة من أمام الباب قبل أن أواجه السلطان !
أرسل رئيس البوابين للسلطان يقول:
– مولانا، بقرة من رعيتكم تسأل المثول أمامكم.
أجاب السلطان:
-لتأت لنرى بأية حال هي هذه البقرة !
قال لها السلطان:
– خوري لنرى ما ستخورين به !
قالت البقرة:
– مولاي، سمعت بأنك توزع أوسمة، أريد وساماً.
فصرخ السلطان:
– بأي حق ؟ و ماذا قدمت ؟ ما نفعك للوطن حتى نعطيك وساماً !؟
قالت البقرة:
– إذا لم أعط أنا وساماً فمن يعطاه ؟؟؟
، تأكلون لحمي و تشربون حليبي و تلبسون جلدي. حتى روثي لا تركونه، بل تستعملونه.
فمن أجل وسام من التنك ماذا عليّ أن أعمل أيضا ؟؟؟
وجد السلطان الحق في طلب البقرة، فأعطاها وساماً من المرتبة الثانية.
علقت البقرة الوسام في رقبتها،
و بينما هي عائدة من القصر، ترقص فرحاً، التقت البغل،
و دار بينها الحديث:
مرحباً يا أختي البقرة..
مرحبا يا أخي البغل !
ما كل هذا الإنشراح ؟ من أين أنت قادمة ؟
شرحت البقرة كل شيء بالتفصيل، و عندما قالت أنها أخذت وساماُ من السلطان،
هاج البغل، و بهياجه، و بنعاله الأربعة، ذهب إلى قصر السلطان:
– سأواجه مولانا السلطان !
– ممنوع
إلا أنه و بعناده الموروث عن أبيه، حرن و تعاطى على قائميه الخلفيين. أبى التراجع عن باب القصر.
نقلوا الصورة إلى السلطان، فقال:
– البغل أيضا من رعيتي، فليأت و نرى ؟؟
مثل البغل بين يدي السلطان، ألقى سلاماً بغلياً، قبّل اليد و الثوب، ثم قال أنه يريد وساماً،
فسأله السلطان:– ما الذي قدمته حتى تحصل على وسام ؟؟
– آآآآ … يا مولاي.. و من قدم أكثر مما قدمت ؟.. ألست من يجمل مدافعكم وبنادقكم على ظهره أيام الحرب ؟
ألست من يركب أطفالكم وعيالكم ظهره أيام السلم ؟؟.. لولاي ما استطعتم فعل شيء.
أصدر السلطان إذ رأى البغل على حق قراراً:
- أعطوا مواطني البغل وساماً من المرتبة الأولى.
و بينما كان البغل عائداً من القصر بنعاله الأربعة، وهو في حالة فرح قصوى.. التقى بالحمار.
قال الحمار: مرحباً يا ابن الأخ.
قال البغل:
– مرحباً أيها العم.
– من أين أنت قادم و إلى أين أنت ذاهب ؟
حكى له البغل حكايته. حينها قال الحمار:
– ما دام الأمر هكذا سأذهب أنا أيضاً إلى سلطاننا وآخذ وساماً !
و ركض بنعاله الأربعة إلى القصر.
صاح حراس القصر فيه، لكنهم لم يستطيعوا صده بشكل من الأشكال، فذهبوا إلى السلطان و قالوا له:
– مواطنكم الحمار يريد المثول بين أيديكم. هلا تفضلتم بقبوله أيها السلطان ؟؟
قال السلطان:- ماذا تريد يا مواطننا الحمار ؟
فأخبر الحمار السلطان رغبته. فقال السلطان وقد وصلت روحه إلى أنفه:
– البقرة تنفع الوطن والرعية بلحمها وحليبها وجلدها وروثها،
وإذا قلت البغل، فإنه يحمل الأحمال على ظهره في الحرب والسلم، وبالتالي فإنه ينفع وطنه.
ماذا قدمت أنت حتى تأتي بحمرنتك و تمثل أمامي، دون حياء، وتطلب وساماً ؟.. ما هذا الخلط الذي تخلطه ؟
فقال الحمار وهو يتصدر مسروراً:
– رحماك يا مولاي السلطان. إن أعظم الخدمات هي تلك التي تقدم إليكم من رعاياكم الحمير
،
فلو لم يكن الألوف من الحمير مثلي بين رعيتكم، أفكنتم تستطيعون الجلوس على العرش ؟..
هل كانت استمرت سلطتكم ؟.. احمد ربك على كون رعيتكم حمير مثلي تماماً، ومن ثم على استمرار سلطنتكم !
أيقن السلطان أن الحمار الذي أمامه لن يرضى بوسام من التنك كغيره فقال:
– إيه يا مواطني الحمار، ليس عندي وسام يليق بخدماتكم الجليلة، لذا آمر بأن يقدم لك عدل من التبن يومياً في اسطبل القصر.
كل.. كل….. كل …..
حتى تستمر سلطنتي

                             
ابوعلاء الطيب
قديم 2013-07-05, 21:02
أخي ابوعلاء ..
قد قرأت حرفك مراّة عدة
و لأني أمام سمو معانيك فقير
ماوجدتُ إلاّ أن أنقل لك هذه القصة . والتي ...

فـ يا طيب دمت طيبا ...


وسام للحمار/ للكاتب التركي الراحل عزيز نيسين


جاءت بقرة الي باب قصر السلطان ركضا، قالت لرئيس البوابين:
– اخبرو سلطان بأن بقرة تريد مقابلته.
أرادوا صرفها، فبدأت تخور:
– لا أخطو خطوة واحدة من أمام الباب قبل أن أواجه السلطان !
أرسل رئيس البوابين للسلطان يقول:
– مولانا، بقرة من رعيتكم تسأل المثول أمامكم.
أجاب السلطان:
-لتأت لنرى بأية حال هي هذه البقرة !
قال لها السلطان:
– خوري لنرى ما ستخورين به !
قالت البقرة:
– مولاي، سمعت بأنك توزع أوسمة، أريد وساماً.
فصرخ السلطان:
– بأي حق ؟ و ماذا قدمت ؟ ما نفعك للوطن حتى نعطيك وساماً !؟
قالت البقرة:
– إذا لم أعط أنا وساماً فمن يعطاه ؟؟؟
، تأكلون لحمي و تشربون حليبي و تلبسون جلدي. حتى روثي لا تركونه، بل تستعملونه.
فمن أجل وسام من التنك ماذا عليّ أن أعمل أيضا ؟؟؟
وجد السلطان الحق في طلب البقرة، فأعطاها وساماً من المرتبة الثانية.
علقت البقرة الوسام في رقبتها،
و بينما هي عائدة من القصر، ترقص فرحاً، التقت البغل،
و دار بينها الحديث:
مرحباً يا أختي البقرة..
مرحبا يا أخي البغل !
ما كل هذا الإنشراح ؟ من أين أنت قادمة ؟
شرحت البقرة كل شيء بالتفصيل، و عندما قالت أنها أخذت وساماُ من السلطان،
هاج البغل، و بهياجه، و بنعاله الأربعة، ذهب إلى قصر السلطان:
– سأواجه مولانا السلطان !
– ممنوع
إلا أنه و بعناده الموروث عن أبيه، حرن و تعاطى على قائميه الخلفيين. أبى التراجع عن باب القصر.
نقلوا الصورة إلى السلطان، فقال:
– البغل أيضا من رعيتي، فليأت و نرى ؟؟
مثل البغل بين يدي السلطان، ألقى سلاماً بغلياً، قبّل اليد و الثوب، ثم قال أنه يريد وساماً،
فسأله السلطان:– ما الذي قدمته حتى تحصل على وسام ؟؟
– آآآآ … يا مولاي.. و من قدم أكثر مما قدمت ؟.. ألست من يجمل مدافعكم وبنادقكم على ظهره أيام الحرب ؟
ألست من يركب أطفالكم وعيالكم ظهره أيام السلم ؟؟.. لولاي ما استطعتم فعل شيء.
أصدر السلطان إذ رأى البغل على حق قراراً:
- أعطوا مواطني البغل وساماً من المرتبة الأولى.
و بينما كان البغل عائداً من القصر بنعاله الأربعة، وهو في حالة فرح قصوى.. التقى بالحمار.
قال الحمار: مرحباً يا ابن الأخ.
قال البغل:
– مرحباً أيها العم.
– من أين أنت قادم و إلى أين أنت ذاهب ؟
حكى له البغل حكايته. حينها قال الحمار:
– ما دام الأمر هكذا سأذهب أنا أيضاً إلى سلطاننا وآخذ وساماً !
و ركض بنعاله الأربعة إلى القصر.
صاح حراس القصر فيه، لكنهم لم يستطيعوا صده بشكل من الأشكال، فذهبوا إلى السلطان و قالوا له:
– مواطنكم الحمار يريد المثول بين أيديكم. هلا تفضلتم بقبوله أيها السلطان ؟؟
قال السلطان:- ماذا تريد يا مواطننا الحمار ؟
فأخبر الحمار السلطان رغبته. فقال السلطان وقد وصلت روحه إلى أنفه:
– البقرة تنفع الوطن والرعية بلحمها وحليبها وجلدها وروثها،
وإذا قلت البغل، فإنه يحمل الأحمال على ظهره في الحرب والسلم، وبالتالي فإنه ينفع وطنه.
ماذا قدمت أنت حتى تأتي بحمرنتك و تمثل أمامي، دون حياء، وتطلب وساماً ؟.. ما هذا الخلط الذي تخلطه ؟
فقال الحمار وهو يتصدر مسروراً:
– رحماك يا مولاي السلطان. إن أعظم الخدمات هي تلك التي تقدم إليكم من رعاياكم الحمير
،
فلو لم يكن الألوف من الحمير مثلي بين رعيتكم، أفكنتم تستطيعون الجلوس على العرش ؟..
هل كانت استمرت سلطتكم ؟.. احمد ربك على كون رعيتكم حمير مثلي تماماً، ومن ثم على استمرار سلطنتكم !
أيقن السلطان أن الحمار الذي أمامه لن يرضى بوسام من التنك كغيره فقال:
– إيه يا مواطني الحمار، ليس عندي وسام يليق بخدماتكم الجليلة، لذا آمر بأن يقدم لك عدل من التبن يومياً في اسطبل القصر.
كل.. كل….. كل …..
حتى تستمر سلطنتي


بوركت " صقـــري"..

صدقا لقــد أمتعتنا بقصّتك هذه..

والتّي تمثّل امتدادا عميقا لخاطرتي..

سيما المعنى الكبير الذّي تحمله بين طيّاتها..

فعلا عليهم أنْ يُحسنوا إلينا لا لشيء سوى لأنّنا ...........

أو كما يريدوننا أنْ نكون..

دمت فاضلي وتقبّل منّي جزيل الشّكر والتّقدير..

رمضــان مــبارك..

                             
زَيْنَب ♥●٠·˙
قديم 2013-07-07, 09:43
مازال واقفين
لم نتقدم شبرا
بل مازلنا واقفين كالجماد
لم يحرك فينا شعرة ظلم العباد
و لا تجبر سلاطين البلاد
و استفحال الفساد
ما حركنا ساكنا إنما
زدنا على الرقاد رقاد

مازال واقفين
مُرغَمين
جوعى..... حفاة .......عراة
أفنانا كيد الطغاة
الا اننا مازلنا واقفين
وما رجاؤنا الا ان نحيا و وما نحن الا اموات

مازال وقفين
مُكرهين و ليس كرها في الجلوس
نقف كما يوقف الخوف من الكلب خروف
عجبا!!!!
أنخشى كلابا و فينا من الرجال أُلوف
مازال واقفين
...
.
فتبا للوقوف


أعلم أن هذا لا يرقى لحرفكم
و لكنّي لا أزال طفلة
أُحب الخربشة على الجدران