ماذا يعني لك الأب ؟

[تصفية وتربية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سآجدْ للهْ

العفو
نعم إنس’ن عآدي ومكآنته لا يعوضهآ أحد شرط أن يكون له تأثير
أما إذا كان كالحجر لا يأثر ولا يتأثر فلا أظن ذلك فحتى الفرآغ يعوض ذلك

عُذرًا على التطفل لكن لفتني ردّكم
لا يشعر بهذه النعمة إلاّ من فقدها
أن يكون لك أب حتى وإن كان كالحجر -كما قلتم- خير من أن تتربى وأن لا تعرف معنى الشعور أن يكون لك أب، نحن دومًا لا نشعر بالنِعم إلاّ بعد أن نفقدها.
والحمد لله على كل حال

[سآجدْ للهْ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألم الفراق

عُذرًا على التطفل لكن لفتني ردّكم
لا يشعر بهذه النعمة إلاّ من فقدها
أن يكون لك أب حتى وإن كان كالحجر -كما قلتم- خير من أن تتربى وأن لا تعرف معنى الشعور أن يكون لك أب، نحن دومًا لا نشعر بالنِعم إلاّ بعد أن نفقدها.
والحمد لله على كل حال

السلام عليكم
لا بأس لا تعذري...
لكن ألا ترين أن كلامك متنآقض ربمآ ؟
يكون لك أب....1
شعور ان يكون لك أب......2
مآذا إذا كان لك أب ولا تشعرين أن لك أب ؟
قرأت كل الكلام الذي قيل في الأب ..ولكن من دون جدوى لا أشعر بذلك ما العمل ؟؟؟
وبآآرك الله فيك

[تصفية وتربية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سآجدْ للهْ

السلام عليكم
لا بأس لا تعذري...
لكن ألا ترين أن كلامك متنآقض ربمآ ؟
يكون لك أب....1
شعور ان يكون لك أب......2
مآذا إذا كان لك أب ولا تشعرين أن لك أب ؟
قرأت كل الكلام الذي قيل في الأب ..ولكن من دون جدوى لا أشعر بذلك ما العمل ؟؟؟
وبآآرك الله فيك

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
لا كلامي ليس متناقض
قد لا تكون تشعر بذلك الآن، لكن ستشعر به لاحقًا لا محالة
لا قدّر الله لو توفي والدك ستعرف معنى كلامي
عندما تكبر أكثر وتعرف معنى الحياة ويرزقك الله أطفال ستعرف معنى الأب
أمر آخر، مادام هذا الأب على قيد الحياة فلا يزال هناك أمل في أن يتغيّر ويجعلك تشعر به، أما عندما عندما يكون مُتوفَّى فلا أمل.
لهذا أشكر ربك على النعمة واِستغل اللحظة التي تعيشها معه في برّه علّها تكون سبيلك إلى الجنّة.
والله الموفق

[سآجدْ للهْ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألم الفراق

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
لا كلامي ليس متناقض
قد لا تكون تشعر بذلك الآن، لكن ستشعر به لاحقًا لا محالة
لا قدّر الله لو توفي والدك ستعرف معنى كلامي
عندما تكبر أكثر وتعرف معنى الحياة ويرزقك الله أطفال ستعرف معنى الأب
أمر آخر، مادام هذا الأب على قيد الحياة فلا يزال هناك أمل في أن يتغيّر ويجعلك تشعر به، أما عندما عندما يكون مُتوفَّى فلا أمل.
لهذا أشكر ربك على النعمة واِستغل اللحظة التي تعيشها معه في برّه علّها تكون سبيلك إلى الجنّة.
والله الموفق

لا ، لا أظن أنني سأشعر بذلك فيما بعد
لقد قرأت الكثير والكثير والكثيـــر عن الأبوة وأنا أعرف معنى الأب حقّ المعرفة وذلك مما زادني إصرارا مما أنا عليه ..
علاقة الأأب بإبنه علاقة من نوع آآآخر تماااامااا وأنا أؤكد انّ الجزآئري لم يوفّي الأبوة حقّهآ فهو بعيد كل البعد من ان يكون أبا
أو هو أب بالإسم فقط ولكن هذا لا يعني أني لن أبره وأفوز برضآه ولكن لي في القلب راه في القلب ...
لقد بلغت الآن من العمر سبع عشر سنة و لا احتآج إلى عواطف أبوية أو ماشآبه ذلك أو أن أشعر به .. فقد جفّ قلبي من العوآطف تجآهه أو فآت الأأوآن والوقت على ذلك .
ولكن عندما اكبر ويصير عندي أولاد ..سيعرفون معنى الأبوّة الحقيقية .
شكراا على الرد وبآرك الله فيك

[لينة نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألم الفراق

عُذرًا على التطفل لكن لفتني ردّكم
لا يشعر بهذه النعمة إلاّ من فقدها
أن يكون لك أب حتى وإن كان كالحجر -كما قلتم- خير من أن تتربى وأن لا تعرف معنى الشعور أن يكون لك أب، نحن دومًا لا نشعر بالنِعم إلاّ بعد أن نفقدها.
والحمد لله على كل حال

السلام عليكم

لكن اختاه هناك من الابناء لا يشعرون بالنعمة اصلا مع ابائهم ....بل بالهم .....

لو تعرفين مامعنى ان يكون للانسان اب كالحجر لضحيت بذلك الشعور فقط كي لا تعيشي في كنف اب مارد

ولمجرد ظغطك على نفسك لتحمله مخافة الله هو أمر صعب في حد ذاته

خاصة من يؤذي ام اولاده امام اطفالها ,ففي عالمنا قصص مروعة عن قسوة بعض الاباء .

حتى منهم من يطلق أمه ويرميه ولا يسال عنه ويذهب ليعيد حياته من جديد ويلد ويعتني باولاده الاخرين

فكيف لهذا الانسان أن تتكون عنده مشعار الابوة ........وكثيرا ما نجد من يعتني بوالده كما أمر الله

لكنه يقول اني لا اكن له اي حب .

اذا في الاصل وجود اب كهذا ليس نعمة بل هم ثقيل على الابناء عليهم تحملهم وعلهيم الصبر وأن لا يغضبو الله

يعني هم في محنة .

أرجوأني فهمتكم واسفة ان خرجت عن الموضوع

[تصفية وتربية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينة نور

السلام عليكم

لكن اختاه هناك من الابناء لا يشعرون بالنعمة اصلا مع ابائهم ....بل بالهم .....

لو تعرفين مامعنى ان يكون للانسان اب كالحجر لضحيت بذلك الشعور فقط كي لا تعيشي في كنف اب مارد

ولمجرد ظغطك على نفسك لتحمله مخافة الله هو أمر صعب في حد ذاته

خاصة من يؤذي ام اولاده امام اطفالها ,ففي عالمنا قصص مروعة عن قسوة بعض الاباء .

حتى منهم من يطلق أمه ويرميه ولا يسال عنه ويذهب ليعيد حياته من جديد ويلد ويعتني باولاده الاخرين

فكيف لهذا الانسان أن تتكون عنده مشعار الابوة ........وكثيرا ما نجد من يعتني بوالده كما أمر الله

لكنه يقول اني لا اكن له اي حب .

اذا في الاصل وجود اب كهذا ليس نعمة بل هم ثقيل على الابناء عليهم تحملهم وعلهيم الصبر وأن لا يغضبو الله

يعني هم في محنة .

أرجوأني فهمتكم واسفة ان خرجت عن الموضوع

وعليكِ السّلام ورحمة الله وبركاته
مرحبًا بكِ أختي لينا
أتفق معكِ وأعلم أن هناك حالات كثيرة ممّا ذكرتِ
لكن لو عدتِ إلى كلامي لرأيتِ أنِّي قلتُ مادام هذا الأب على قيد الحياة فهناك أمل أن يتغيّر، صدقيني أختي الشُعور باليُتم شعور سيِّئ جدًا.
إبراهيم -عليه السّلام- كان والده مشركًا كافرًا ومع ذلك لم يحقد عليه بل قال له سأستغفر لك ربِّي.

[لينة نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألم الفراق

وعليكِ السّلام ورحمة الله وبركاته
مرحبًا بكِ أختي لينا
أتفق معكِ وأعلم أن هناك حالات كثيرة ممّا ذكرتِ
لكن لو عدتِ إلى كلامي لرأيتِ أنِّي قلتُ مادام هذا الأب على قيد الحياة فهناك أمل أن يتغيّر، صدقيني أختي الشُعور باليُتم شعور سيِّئ جدًا.
إبراهيم -عليه السّلام- كان والده مشركًا كافرًا ومع ذلك لم يحقد عليه بل قال له سأستغفر لك ربِّي.

السلام عليكم

والف مرحبا بك ايضا اخيتي ....

لقد رديت على الاخ قبل أن أقرا كلامك هذا وفيه موافقة لكلامك أختاه .

أي والله الشعور باليتم يقسم الظهر ..هل تعلمين لما كتبت كلمات عن حبي لابي ماكنت أعلم أنه سوف يدخل الايتام هنا لوضع بصماتهم

لقد أحزنني حالكم وانا اراجع أقوالكم . لكن نحن شركاء في الهم والحمد لله على كل حال كما قلت أخية

أنا أيضا فقدت أمي وانا لم أتجاوز الثالثة عشر من عمري وتركت لي مسؤولية تهد الجبال ....أخوتي الذكور

أصغر مني الا واحدا . رحمها الله وجعلها من أهل الفردوس الاعلى هي وكل والدينا .

أما عن ردي عليك فقد استحظرت فيه قسوة بعض الاباء والله يا أخيتي ....يعجز اللسان ....

ونحن مسلمون ولله الحمد نتناصح فيما بيننا ونحنو على بعض ولله في خلقه شؤون .

سعدت بنقاش معك أختاه .

[SADAM1]

كلمات رائعة
لكني اكره ابي
شكرا

[إكرام ملاك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sadam1

كلمات رائعة
لكني اكره ابي
شكرا

قال تعالى

***وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا

فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ****
[لقمان:15]

[♥ وآثقة الخطــــى ♥]

بوركت على الموضوع القيم

ربي يحفظلنا ابائنا كامل

[djfr]

بارك الله فيك

[محمد غيزة]

شكرا اخي لقد جذبني موضوعك كثيرا اخي فقليل في منتدانا هي المواضيع عن الاب
هو شكرا خاص مني اليك دمت ابن بارا بوالدك وجزاك الله الف خير
اغلب المواضيع عن الام نحن لا ننسى امهاتنا الغاليات ولكن اين الحديث عن ابائنا الذين جعلونا رجالا
كانت بصمة منك بارك الله فييييييييييييييييييييييييييييييييييييك

[سآجدْ للهْ]

وتقول الثبيتي : إن الأساليب التربوية الخاطئة جناية على حقوق الطفل .. فالشعور بالمحبة والأمان والاستقرار حقوق طبيعية للطفل لا بد أن يحصل عليها في أجواء مستقرة تتسم بالاتزان والتوسط بعيدا عن الإفراط أو التفريط ..

وتستعرض عفاف الثبيتي بعض الأساليب التربوية الخاطئة التي ينتهجها بعض الآباء والمربين مع فلذات أكبادهم والتي عادة ما يكون لها انعكاسات سلبية قاتمة في حياة الطفل ....منها:

1- قتل روح الفضول في وجدان الطفل .. ووأد رغبته في التعلم ..و حرمانه من إشباع غريزة حب الاطلاع لديه، والرغبة في اكتشاف الجديد .. بنهره وزجره و توبيخه عند طرح الأسئلة والرغبة في المعرفة ..أو السخرية منه والاستهزاء به ومعايرته بسماته السلبية وجوانب النقص في مظهره وقدراته ..فالله عز وجل يقول " يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن " فلا بد من استخدام الكلمة الطيبة مع الابن فالله عز وجل يقول :" وقولوا للناس حسنا" ويقول النبي صلى الله عليه وسلم " اتقوا النار ولو بشق تمرة ، فإن لم تجد فبكلمة طيبة "...



2- تجاهل السلوك الجيد للطفل ، فمن المؤسف أن بعض الآباء والأمهات يتفننون في محو السلوكيات الإيجابية لدى الطفل عبر تجاهل سلوكياته الحميدة أو زجرهم ونهرهم لدى القيام بالسلوك الحسن..
مثال : ابنة ترغب أن تسعد والدتها فتقوم بترتيب غرفتها..وهي تتوقع أن تجد التعزيز والثناء .. لكنها تحظى بالنهر والعقاب من والدتها كأن تقول لها : " ألم أقل لك نظفي الصحون بدلا من ترتيب غرفتك؟؟"..



3- عدم إيقاف السلوك الخاطئ الصادر من الطفل، الأمر الذي يؤدي إلى تمادي الطفل واستمراره في ممارسة السلوك الخاطئ. مثال: طفل يضرب شقيقة كفا على وجهه على مرأى من والديه في غرفة الجلوس ..فتلتفت الأم بلا مبالاة دون أن يكون لها ردة فعل تتعلق بإيقاف السلوك الخاطئ..
إن عدم الحرص على إيقاف السلوك غير المرغوب فيه في الموقف ذاته يسهم في تشجيع التصرف الخاطئ وتعزيزه وتثبيته في سلوك الطفل .
ويرتبط بذلك معاقبة الطفل على السلوك الخاطئ عبر صور انتقامية مجانبة للصواب..كأن يكون الضرب على الوجه أو الرأس ..وأن يعاقب الطفل بقوة على هفوات صغيرة ..أو أن يتخذ المربي الضرب وسيلة للتشهير به مثل ضربه أمام أقرانه لفضحه..أو معاقبته بأمور خارجة عن قدراته..أو أن يكون في العقاب ظلم للطفل ..أو الإفراط في استخدام أنواع معينة من العقاب البدني أو النفسي..فمن الضروري مراعاة ضوابط العقاب كما جاءت في الشريعة الإسلامية .. وعدم قيام الأب بعقاب الابن حال الانفعال والغضب ...


4- تقديم الإيحاءات السلبية الموجهة للطفل وإطلاق الصفات والسمات السلبية على ذات الطفل، كأن تقول الأم لابنها الصغير:" أنت طفل شقي"، أو " أنت طفل غير مطيع" .. فهنا يتقبل الطفل تلك الصفات السلبية .. وتستقر في ذهنه .. ويبدأ في ممارستها كسلوك في حياته..وكان من الأولى بالأم إطلاق صفات إيجابية وحسنة تؤدي إلى تعزيز السلوك الصحيح في حياة الطفل كأن تقول له " أنت ولد مطيع" ، " أنت ولد مهذب وهذا يجعلني أحبك بصورة أكبر"...


5- المقارنة غير العادلة بين الأبناء: إذ أن المقارنة غير العادلة بين الأبناء تشوّه صورة الابن تجاه نفسه ، إضافة إلى كونها تزرع في نفس الطفل بذور الكره والبغض إزاء من يقارن بهم .. وتمحو معالم التشجيع في حياة الابن...


6- غياب المصداقية لدى المربي .. وظهور الازدواجية في شخصيته..كأن يأمر الوالد ابنه بالصدق لكنه لا يتمثّل هذا السلوك الإيجابي في حياته اليومية.. وقد يقوم الأب على سبيل المثال بتحذير ابنه من مخاطر التدخين في الوقت الذي يرى الابن أباه يمارس هذا السلوك ذاته ..فلا بد إذاً من توافر المصداقية في حياة الطفل..



7- عدم إشباع حاجة الطفل للحب والحنان بالشكل الصحيح، إذ أن من الأخطاء الشائعة لدى كثير من الأسر الاعتقاد أن توفير الأطعمة والهدايا والملابس هي أدلة كافية على الحب..في الوقت الذي يهملون فيه التعبير عن عاطفة الحب لأبنائهم عبر الكلمة الحانية والتفهم الصادق .. وبالتالي ينشأ الأبناء محرومين من تلك المظاهر الحيوية للحب.. من الضروري أن يفهم الآباء أن الحب عاطفة قوية يمكن التعبير عنها بصور عدة كالضم ، والتقبيل ، والثناء والحسن.. فالحب ركن أساسي من أركان تربية الطفل ..فالقبلة والاحتضان على سبيل المثال لهما دور فعال في ترجمة وتجسيد مشاعر الحب للأبناء ..ويقول النبي صلى الله عليه وسلم " من لا يرحم لا يرحم " وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة في الرحمة بالأطفال والحنوّ عليهم...


8- فرض الانضباط الزائد على الطفل نتيجة لعدم فهم خصائص المرحلة العمرية التي يمر بها .. وهنا يفرض الوالدان صورا من الشدة الزائدة على الأبناء فلا يمنحانهم الفرصة للتجربة وحب الاطلاع ..فعلى سبيل المثال تحرم كثير من الأمهات أبناءهن من أدنى صور الحركة الطبيعية في حال تواجد الآخرين..ولا بد هنا من الإشارة إلى ضرورة التفريق بين مفهومي الحزم والشدة ..فالحزم أمر محمود لكن الشدة أمر غير مرغوب فيه البتة.. و تدعو عفاف الثبيتي إلى ضرورة فهم الدوافع التي تقود الطفل إلى ممارسة السلوك الخاطئ ومعرفة أسبابها ، إذ أن جهل الآباء لتلك الدوافع يقوهم إلى التعامل مع تلك السلوكيات بصورة غير مناسبة .. مما قد يُسقط الطفل في بؤرة الإحباطات والصراعات النفسية .. كما تدعو المربين إلى التحلي بصفات الصبر والحلم والأناة والاتزان في ردود الفعل تجاه السلوكيات المختلفة مع الاهتمام بتنمية الوازع الديني لدى الطفل

[a.saouli]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حقا لا أحد يشبه
رجل ليس ككل الرجال
كان ومازال القدوة التي اقتدي بها
افتخر به امام الجميع
الله يخليك لينا يا ابي اللهم أطل في عمره وفرج همه وارزقه من حيث لا يحتسب

وأمطره برحمةٍ منك واغفر له وأدخله فسيح جناتك.

[djassemine]

yarite n9ol ga3 had l klam l papa mais malheuresement papa twafa
w vraiment plasto wahd mayadiha tab9a kil vide ytaba3 fik toujour w doka li 3liya rire nad3ilooo
w n9olkom a3amlo sauf l mli7 m3a waldikom psk yji nhar l tatmanaw walaw 1s bach tchofo l waj dyalhom mais mata9droch
w papa yab9a toujour papa m3aya fi 9albo w manhabach nazal walaw dam3a 9odam mama bach manahra9ch 9alb mama tanik
nhab ki natfakro nabki rire 9odam nafsi
w rabi yarahmo ya dkholna ga3 l jana