![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
شكر الله لكم وبارك فيكم وأحسن إليكم جميعا بورك فيكم جميعا أحبابنا الكرام الأستاذ أيمن والتلميذة ساجدة لربي والأخت أناهيد أشجان والأخت روسلين أدام الله وفاءنا ووفاءكم وجعل عملنا في ميزان حسناتنا ورزقنا الإخلاص والبركة في الوقت آمين آمين آمين سلا..م |
||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ((أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ (48) وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (49) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-05-05 في 23:41.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،..
شكر الله لك جهودك ومساعيك الحثيثة في تفسير كتاب الله أستاذ ايمن فبارك الله فيك ورحم والديك وحفظك في دينك واهلك ومالك هي هدية راقية ونفيسة هذه القصيدة فجزاكم الله وجزى صاحبها عنا خيرا ونحن ندعو له وهو لا يعرفنا فاي خير هذا وكلما دعونا له أجرتُم معه لأنكم من دلنا عليه وفقنا الله وغياك لمرضاته والسلام موصول لكل من كان معنا في هذه الصفحات كل باسمه ونسال الله ان يكونوا بخير ولا نقد لدينا فهذه درر غالية غير قابلة للنقد لانها تشرفت لتعلقها بالقرآن وسنحتفظ بها ما حيينا بحول الله إلى جنب أختها التي عندنا بارك الله فيك استاذ ايمن نلتقي بحول الله في يوم آخر دعواتكم بظهر الغيب سلا..م |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيك الأخت ساجدة لربي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||||||||||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. تفسير وبيان ألفاظ سورة النحل الجزء الثاني اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
|||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||||||||||||||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
الجزء الثالث والأخير اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والتلميذين طالبة علم شرعي ساجدة لربي والاخت روسلين وكل من كان معنا جعل الله العمل في موزاينكم يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ونرجو من الغائبين الإلتحاق الأستاذات: يسرا14 /رحيق الكلمات/بسمة تنتظر فرحة ونسأل الله تعالى أن تكن بخير ونسمح للتلميذتين المباركتين طالبة علم شرعي وساجدة لربي بعدم المشاركة لانشغالهما بالإمتحانات كتبهما الله في الناجحات والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. |
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم على الدعاء ولكم بالمثل اللهم آمين بارك اللهم فيكم الأستاذ الموقر الفاضل أيمن عبد الله نسأل الله أن يشرح صدركم نورا و يملأ قلبكم إيمانا ونسأل الله أن يجعل عملنا هذا خالصا لوجهه وفقنا الله و إياكم أجمعين اللهم آمين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سورة الحِجْر 15/114 سبب التسمية : سُميت السورة الكريمة " سورة الحجر " لأن الله تعالى ذكر ما حدث لقوم صالح وهم قبيلة ثمود وديارهم بالحجر بين المدينة والشام فقد كانوا أشداء ينحتون الجبال ليسكنوها وكأنهم مخلدون في هذه الحياة لا يعتريهم موت ولا فناء فبينما هم آمنون مطمئنون جاءتهم صيحة العذاب في وقت الصباح . التعريف بالسورة : . 1) مكية ماعدا الآية 87 فمدنية . 2)من المثاني . 3) عدد آياتها .99 آية . 4) ترتيبها الخامسة عشرة . 5) نزلت بعد سورة " يوسف " . 6) تبدأ بحروف مقطعة " الر " . 7)الجزء " 14 " ، الحزب " 27 " ، الربع " 1 ، 2 " . محور مواضيع السورة : يدور محور السورة حول مصارع الطغاة والمكذبين لرسل الله في شتى الأزمان والعصور ولهذا ابتدأت السورة بالإنذار والتهديد ملفعا بظل من التهويل والوعيد " رُبَمَا يَوَدُّ الذين كَفَرُوا لَو كَانُوا مُسْلِمين * ذَرْهُم يَأْكُلوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهمُ الأملُ فسَوفَ يَعلمُون" سبب نزول السورة : 1) عن ابن عباس قال : كانت تصلي خلف النبي امرأة حسناء في أخر النساء وكان بعضهم يتقدم إلى الصف الأول لئلا يراها وكان بعضهم يتأخر في الصف الأخر فإذا ركع قال هكذا ونظر من تحت إبطه فنزلت " وَلَقَدْ عَلِمْنَا المُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُم وَلَقَدْ عَلِمْنَا المُسْتَأخِرِينَ " وقال الربيع بن أنس : حَرَّضَ رسول الله على الصف الأول في الصلاة فازدحم الناس عليه وكان بنو عذرة دورهم قاصية عن المسجد فقالوا نبيع دورنا ونشتري دورا قريبة للمسجد فأنزل الله تعالى هذه الآية . 2) عن كثير النوا قال :قلت لأبي جعفر أن فلانا حدثني عن علي بن الحسين أن هذه الآية نزلت في أبي بكر وعمر وعلي " وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِن غِلٍّ إِخْوَانًا عَلى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ " قال : والله إنها لفيهم نزلت وفيهم نزلت الآية قلت وأي غِلّ هو؟ قال: غل الجاهلية أن بني تميم وعدي وبني هاشم كان بينهم في الجاهلية فلما أسلم هؤلاء القوم وأجابوا أخذ أبا بكر الخاصرة فجعل علي يسخن يده فيضمح بها خاصرة أبي بكرفنزلت هذه الآية . 3) روى ابن المبارك بإسناده عن رجل من أصحاب النبي أنه قال :طلع علينا رسول الله من الباب الذي دخل منه بنو شيبة ونحن نضحك فقال لا: أراكم تضحكون ثم أدبر حتى إذا كان عند الحجر رجع إلينا القهقرى فقال :إني لمَّا خرجت جاء جبريل عليه السلام : فقال :يا محمد يقول الله تعالى :لِمَ تُقَنِّط عبادي " نَبِّئ عِبَادي أنِّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيم ". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(الرَ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُّبِينٍ) الآية 1 من سورة الحجر ************* يقول تعالى معظما لكتابه مادحا له { تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ } أي: الآيات الدالة على أحسن المعاني وأفضل المطالب، { وَقُرْآنٍ مُبِينٍ } للحقائق بأحسن لفظ وأوضحه وأدله على المقصود، وهذا مما يوجب على الخلق الانقياد إليه، والتسليم لحكمه وتلقيه بالقبول والفرح والسرور. فأما من قابل هذه النعمة العظيمة بردها والكفر بها، فإنه من المكذبين الضالين، الذين سيأتي عليهم وقت يتمنون أنهم مسلمون، أي: منقادون لأحكامه وذلك حين ينكشف الغطاء وتظهر أوائل الآخرة ومقدمات الموت، فإنهم في أحوال الآخرة كلها يتمنون أنهم مسلمون، وقد فات وقت الإمكان، ولكنهم في هذه الدنيا مغترون. المصدر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قوله تعالى : (ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) الآية 2 من سورة الحجر رب لا تدخل على الفعل ، فإذا لحقتها " ما " هيأتها للدخول على الفعل تقول : ربما قام زيد ، وربما يقوم زيد . ويجوز أن تكون ما نكرة بمعنى شيء ، ويود صفة له ; أي رب شيء يود الكافر . وقرأ نافع وعاصم ربما مخفف الباء . الباقون مشددة ، وهما لغتان . قال أبو حاتم : أهل الحجاز يخففون ربما ; قال الشاعر : ربما ضربة بسيف صقيل*** بين بصرى وطعنة نجلاء وتميم وقيس وربيعة يثقلونها . وحكي فيها : ربما وربما ، وربتما وربتما ، بتخفيف الباء وتشديدها أيضا . وأصلها أن تستعمل في القليل وقد تستعمل في الكثير ; أي يود الكفار في أوقات كثيرة لو كانوا مسلمين ; قاله الكوفيون . ومنه قول الشاعر :ألا ربما أهدت لك العين نظرة***قصاراك منها أنها عنك لا تجدي وقال بعضهم : هي للتقليل في هذا الموضع ; لأنهم قالوا ذلك في بعض المواضع لا في كلها ; لشغلهم بالعذاب ، والله أعلم . قال : ربما يود وهي إنما تكون لما وقع ; لأنه لصدق [ ص: 4 ] الوعد كأنه عيان قد كان . وخرج الطبراني أبو القاسم من حديث جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن ناسا من أمتي يدخلون النار بذنوبهم فيكونون في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم يعيرهم أهل الشرك فيقولون ما نرى ما كنتم تخالفونا فيه من تصديقكم وإيمانكم نفعكم فلا يبقى موحد إلا أخرجه الله من النار - ثم قرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - - ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين . قال الحسن " إذا رأى المشركون المسلمين وقد دخلوا الجنة ومأواهم في النار تمنوا أنهم كانوا مسلمين . وقال الضحاك : هذا التمني إنما هو عند المعاينة في الدنيا حين تبين لهم الهدى من الضلالة . وقيل : في القيامة إذا رأوا كرامة المؤمنين وذل الكافرين تفسير القرطبي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (3) قوله تعالى : ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون فيه مسألتان : الأولى : قوله - تعالى - : ذرهم يأكلوا ويتمتعوا تهديد لهم . ويلههم الأمل أي يشغلهم عن الطاعة . يقال : ألهاه عن كذا أي شغله . ولهي هو عن الشيء يلهى . فسوف يعلمون إذا رأوا القيامة وذاقوا وبال ما صنعوا . وهذه الآية منسوخة بالسيف . الثانية : في مسند البزار عن أنس قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أربعة من الشقاء : جمود العين ، وقساوة القلب ، وطول الأمل ، والحرص على الدنيا . وطول الأمل داء عضال ومرض مزمن ، ومتى تمكن من القلب فسد مزاجه واشتد علاجه ، ولم يفارقه داء ولا نجح فيه دواء ، بل أعيا الأطباء ويئس من برئه الحكماء والعلماء . وحقيقة الأمل : الحرص على الدنيا والانكباب عليها ، والحب لها والإعراض عن الآخرة . وروي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : نجا أول هذه الأمة باليقين والزهد ويهلك آخرها بالبخل والأمل . ويروى عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - أنه قام على درج مسجد دمشق فقال ( يا أهل دمشق ، ألا تسمعون من أخ لكم ناصح ، إن من كان قبلكم كانوا يجمعون كثيرا ويبنون مشيدا ويأملون بعيدا ، فأصبح جمعهم بورا وبنيانهم قبورا وأملهم غرورا هذه عاد قد ملأت البلاد أهلا ومالا وخيلا ورجالا ، فمن يشتري مني اليوم تركتهم بدرهمين !) وأنشد : يا ذا المؤمل آمالا وإن بعدت منه ويزعم أن يحظى بأقصاها أنى تفوز بما ترجوه ويك وما أصبحت في ثقة من نيل أدناها وقال الحسن ( ما أطال عبد الأمل إلا أساء العمل ) وصدق - رضي الله عنه - ! فالأمل يكسل عن العمل ويورث التراخي والتواني ، ويعقب التشاغل والتقاعس ، ويخلد إلى الأرض ويميل إلى الهوى . وهذا أمر قد شوهد بالعيان فلا يحتاج إلى بيان ولا يطلب صاحبه ببرهان ; كما أن قصر الأمل يبعث على العمل ، ويحيل على المبادرة ، ويحث على المسابقة تفسير القرطبي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ) الآية 4 من سورة الحجر يخبر تعالى أنه ما أهلك قرية إلا بعد قيام الحجة عليها وانتهاء أجلها، وأنه لا يؤخر أمة حان هلاكهم عن ميقاتهم ولا يتقدمون عن مدتهم، وهذا تنبيه لأهل مكة وإرشاد لهم، إلى الإقلاع عما هم عليه من الشرك والعناد والإلحاد الذي يستحقون به الهلاك. تفسير بن كثير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc