![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مفتي السعودية يرفض مقاطعة المنتجات الغربية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لا تلومو هذه الذي تسمونه مفتي فما هو الا موظف يتقاضى راتبا مقابل الامضاء و المصادقة على الفتاوي التي تاتيه جاهزة فما عليه الا الامضاء و تقاضي الراتب
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
هؤلاء الذين باعوا ضمائرهم وأستبدلوه بضمير آخر يسمى...الاورو
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أخى الكريم أنت كاطالب علم نسألك هل التبادل التجاري بين الدول الكافرة جائز أو لا؟؟. بعيدا عن العواطف ؟؟؟ تكلم بكلام علمى. مستشهدا بأقوال سلف الأمة. . آخر تعديل ليتيم الشافعي 2009-01-30 في 11:59.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
حسبي الله ومن اتبعني من المؤمنين يأخ الاسلام بارك الله فيك وأصلح شأنك .. هل ترانا نناقش جواز المبادلات التجارية في ضروف غلب فيه المسلمون على عدوهم اليهود ، كما استشهدت لنا منذ قليل بدرع النبي المرهونة ؟؟ أبدا ..اطلاقا ..لو كنا على كمال عدتنا ونقاتل خصما مهزوما لما منع ذلك من سير المبادلات التجارية على طبيعتها ودون حرج .. فكيف تقيس حالة الاستنفار الذي نعيشه اليوم ، بحالة المسلمين عندما كانوا غالبين على اليهود ؟؟ يا أخي نحن أمة تقاتل المشركين والصهاينة المحتلين ..ولم يتمكن لها بعد غلبة عدوها واخراجه من كامل أرضها .. بمعنى أن جهادنا لا زال يطلب المدد من أبناء هذه الأمة ..و ثغور الجهاد تطالبك بالمزيد من الرجال والأموال فضلا عن ضرب المحتل خارج دائرة الاحتلال لتضعيفه وزعزعة استقراره .. فكيف اذا قمنا نطالب المسلمين بوقف منح المحتل أموالهم ..رأيناكم تصدون عن ذلك صدودا كبيرا ؟؟؟ ياأخي نحن لاننثني عن محاربة المعتدين بكل الوسائل المتاحة .. والغريب أنه في كل مرة نفاجئ بوجود هؤولاء المشايخ في مقدمة صف العدوّ .. والله الهادي الى سواء السبيل . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخي الفاضل
قطعت جهيزة قول كل خطيب.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() أقول كلمتين فقط صبرا يأ هل الغربة.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() هلا أفصحت شيخنا الكريم؟؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() هذه هي الغربة وزمن الرويبضة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() طوبى للغرباء |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((سيأتي على الناس سنوات خداعات، يُصدَّق فيها الكاذب، ويكذَّب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل: وما الرويبضة؟ قال: ((الرجل التافه يتكلم في أمر العامة)) أخرجه ابن ماجه . أي رويبضة هذه أخي الكريم؟؟؟ ..الرجل يفتي والفتوى واضحة يرفض مقاطعة المنتوجات الأمريكة أم استكثر الشيخ آل سعود في العرب هذا "المقاطعة "؟؟ كان عليه أن يفتي بفرض الجهاد وحق النصرة لإخواننا أم أصبحنا نفسر أحاديثه الشريفة بما يناسب جبننا ؟؟؟ كا عليه أن يبين أن المقاطعة هي من أضعف الايمان كما تحدث بعض الشيوخ الأفاضل......لا حول ولا قوة الا بالله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() مقاطعة بضائع الكفار المحاربين هل من العادة إباحة التعامل مع اليهود ، أو شركات يملكها اليهود أو مساهمين يهود ، أو شركات لها فروع في إسرائيل ، إلخ. ؟ مؤخرا ً كثير من المسلمين يقولون إنه حرام التعامل مع اليهود على الإطلاق . لحسب معلوماتي المحدودة، حتى عندما قاتل المسلمون اليهود في عهد النبيّ صلى الله عليه وسلم ، لم يمنع التعامل معهم ، وعندما توفي كان درعه مرهوناً عند يهودي على دَيْن . الرجاء إعلامنا بالموقف الصحيح لهذه القضية . الحمد لله أولاً : الأصل هو جواز التعامل بالبيع والشراء مع اليهود وغيرهم ، لما ثبت من تعامل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه مع يهود المدينة بالبيع والشراء والقرض والرهن وغير ذلك من المعاملات المباحة في ديننا. وهؤلاء اليهود الذين تعامل معهم النبي صلى الله عليه وسلم كانوا من أهل العهد ، ومن نقض العهد منهم فقد قُتِلَ أو أُخرِجَ ، أو تُرِكَ لمصلحة . على أنه قد ثبت ما يدل على جواز البيع والشراء مع الكفار المحاربين . قال الإمام البخاري رحمه الله : بَاب الشِّرَاءِ وَالْبَيْعِ مَعَ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْحَرْبِ . ثم روى (2216) عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ مُشْرِكٌ بِغَنَمٍ يَسُوقُهَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بَيْعًا أَمْ عَطِيَّةً أَوْ قَالَ أَمْ هِبَةً ؟ قَالَ : لا ، بَلْ بَيْعٌ ، فَاشْتَرَى مِنْهُ شَاةً . وقال النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم (11/41) : وقد أجمع المسلمون على جواز معاملة أهل الذِّمَّة ، وغيرهم من الكفَّار إذا لم يتحقَّق تحريم ما معه، لكن لا يجوز للمسلم أن يبيع أهل الحرب سلاحاً وآلة حرب ، ولا ما يستعينون به في إقامة دينهم . . . اهـ . وقَالَ اِبْنُ بَطَّالٍ : مُعَامَلَةُ الْكُفَّارِ جَائِزَةٌ , إِلا بَيْعَ مَا يَسْتَعِينُ بِهِ أَهْلُ الْحَرْبِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ اهـ . ونقل في " المجموع" (9/432) الإجماع على تحريم بيع السلاح لأهل الحرب . والحكمة من ذلك واضحة ، وهي أن هذا السلاح يقاتلون به المسلمين . ثانياً : لا شك في مشروعية جهاد أعداء الله المحاربين من اليهود وغيرهم ، بالنفس والمال ، ويدخل في ذلك كل وسيلة تضعف اقتصادهم وتلحق الضرر بهم ، فإن المال هو عصب الحروب في القديم والحديث . وينبغي على المسلمين عموما التعاون على البر والتقوى ومساعدة المسلمين في كل مكان بما يكفل لهم ظهورهم وتمكينهم في البلاد وإظهارهم شعائر الدين ، وعملهم بتعاليم الإسلام وتطبيقهم للأحكام الشرعية وإقامة الحدود ، وبما يكون سببا في نصرهم على القوم الكافرين من اليهود والنصارى وغيرهم ، فيبذل جهده في جهاد أعداء الله بكل ما يستطيعه، وقد قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (جَاهِدُوا الْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَأَلْسِنَتِكُمْ ) . رواه أبو داود (2504) صححه الألباني في صحيح أبي داود . فعل المسلمين أن يساعدوا المجاهدين بكل ما يستطيعونه ، وبذل كل الإمكانيات التي يكون فيها تقوية للإسلام والمسلمين ، وعليهم أيضاً جهاد الكفار بما يستطيعونه من القدرة ، وعمل كل ما فيه إضعاف للكفار أعداء الدين ، فلا يستعملونهم كعمال بالأجرة كُتَّاباً أو محاسبين أو مهندسين أو خُداما بأي نوع من الخدمة التي فيها إقرار لهم وتمكين لهم بحيث يجمعون أموال المسلمين ويحاربونهم بها . والحاصل : أن من قاطع بضائع الكفار المحاربين وقصد بذلك إظهار عدم موالاتهم ، وإضعاف اقتصادهم ، فهو مثاب مأجور إن شاء الله تعالى على هذا القصد الحسن . ومن تعامل معهم متمسكاً بالأصل وهو جواز التعامل مع الكفار – لاسيما بشراء ما يحتاج إليه – فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى ، ولا يكون ذلك قدحاً في أصل الولاء والبراء في الإسلام . وقد سئلت اللجنة الدائمة : ما حكم ترك المسلمين التعاون بينهم بأن لا يرضى ولا يحب أن يشتري من المسلمين ، ويرغب في الشراء من الكفار ، هل هذا حلال أم حرام ؟ فأجابت : الأصل جواز شراء المسلم ما يحتاجه مما أحل الله له من المسلم أو من الكافر ، وقد اشترى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من اليهود ، لكن إذا كان عدول المسلم عن الشراء من أخيه المسلم من غير سبب من غش ورفع أسعار ورداءة سلعة إلى محبة الشراء من كافر والرغبة في ذلك وإيثاره على المسلم دون مبرر فهذا حرام لما فيه من موالاة الكفار ورضاء عنهم ومحبة لهم ، ولما فيه من النقص على تجار المسلمين وكساد سلعهم ، وعدم رواجها إذا اتخذ المسلم ذلك عادة له ، وأما إن كانت هناك دواع للعدول من نحو ما تقدم فعليه أن ينصح لأخيه المسلم بترك ما يصرفه عنه من العيوب ، فإن انتصح فالحمد لله ، وإلا عدل إلى غيره ، ولو إلى كافر يحسن تبادل المنافع ويصدق في معاملته " اهـ . "فتاوى اللجنة الدائمة" (13/18) . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب تقاطع البضائع الأمريكية فهل تترك المعهد لأنه يدرس مواد أمريكية ؟ أدرس في معهد لدورات الكمبيوتر وجميع المواد التي أدرسها في المعهد كلها من شركة مايكروسوفت الأمريكية , فبرامج الكمبيوتر كلها من ميكروسوفت الأمريكية اليهودية , ونحن نقوم بدفع مبلغ من المال شهريا للدراسة , والمشكلة أيضا أني اخترت أن أتخصص في إدخال قواعد البيانات وهو ما يسمى بالأوراكل , وهو منتج يهودي مائة بالمائة . وفكرت أن أخرج من المعهد من أجل هذا السبب , وهو أني أدفع لهم مبلغا شهريا , وجزء منه تشترى به الكتب من أمريكا ذاتها . وقد فكرت في ترك المعهد لأني برأيي الشخصي أقاطع منتجات بسيطة كالأشربة والأطعمة والعطور , وكانت لها نتيجة ولله الحمد , ولكن الغرض هو مقاطعه المنتجات الكبيرة , فأنا أعتقد لو تركت المعهد أكون أكثر تعاونا مع إخواني في المشرق والمغرب المظلومين . الحمد لله قد سبق الكلام على المقاطعة الاقتصادية وأهميتها وأنها نوع من جهاد أعداء الله ، وذلك في جواب السؤال رقم 20732 . وهناك أسباب ترفع الحرج عن المسلم في تعامله بالبيع والشراء من غير المسلمين وقد سبق ذكر بعضها في إجابة السؤال رقم ( 6699 ) . ويضاف هنا : إذا كانت البضاعة الأمريكية أو اليهودية فيها نفع للمسلمين ، ولم يمكن تحصيلها من شركات أو دول إسلامية ، فلا حرج في شرائها ، لا سيما إذا كانت برامج وتقنيات يستفاد منها في أمور أخرى متنوعة ، وليست مجرد سلع استهلاكية . فإذا كانت الدراسة في معهد الحاسب الآلي ترجين من ورائها تحصيل علم وخبرة ، فلا حرج عليك في المواصلة ، والاستفادة من البرامج المتوفرة في المعهد ، كما أنه لا حرج عليك في التخصص في إدخال قواعد البيانات المعتمد على ما يسمى بالأوراكل . ولتكن نيتك هي نفع المسلمين ، والاستفادة من كل علم متقدم يسهم في ذلك. والله أعلم .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() ا والحاصل : أن من قاطع بضائع الكفار المحاربين وقصد بذلك إظهار عدم موالاتهم ، وإضعاف اقتصادهم ، فهو مثاب مأجور إن شاء الله تعالى على هذا القصد الحسن . ومن تعامل معهم متمسكاً بالأصل وهو جواز التعامل مع الكفار – لاسيما بشراء ما يحتاج إليه – فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى ، ولا يكون ذلك قدحاً في أصل الولاء والبراء في الإسلام .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() الصراحة |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc