3andi soual sghiwar me3lich tjawbouni 3lih - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

3andi soual sghiwar me3lich tjawbouni 3lih

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-18, 12:51   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

في البراغماتية:
يقولبيرس 'إن تصورنا لموضوع ما هو إلا تصورنا لما ينتج عن هذا الموضوع من آتار عملية لا أكتر''
يقولجيمس ''إني أستخدم البراغماتية بمعنى أوسع أعني أنها نظرية خاصة في الصدق''
يقولديوي ''كل ما يرشدنا إلى الحق هو حق''
يقولجيمس ''آية الحق النجاح وآية الباطل الفشل ''
يقولبيرس ''إن الحقيقة تقاس بمعيار العمل المنتج ''
يقولجيمس '' الفكرة السابقة هي التي تؤدي بنا إلى النجاح ''
يرىبيرسأن ''إن كل فكرة أو اعتقاد لا ينتهي إلى سلوك عملي في دنيا الواقع تعتبرفكرة باطلة وأن العبرة في ذلك هي العمل المنتج بدلا من التخمينات الفارغةوفي هذا العمل بالذات تقرأ الصدق أو الحق ''
يقولويليام جيمس ''إن الفكرة الصادقة هي تلك التي تؤدي بنا إلى النجاح في الحياة''
يقولويليام جيمس ''إن كل ما يؤدي بنا إلى النجاح فهو حقيقي وإن كل ما يعطينا أكبر قسط منالراحة وما هو صالح لأفكارنا ومفيد لنا بأي حال من الأحوال فهو حقيقي''

ويقول ويليام جيمس : " إن الإنسان يجب أن يشاهد صحة رأيه أو خطأه في تجربته العملية ، فإن جاءت هذه العملية التجريبية موافقة للفكرة كانت الفكرة الصحيحة وإلا فهي باطلة ." وفي المذهب التجريبي يقول جون لوك: " لنفرض أن العقل صفحة بيضاء خالية من أية كتابة وأي معنى ، فكيف استعدت لأن تتلقى ما يلقى إليها؟ ومن أين لها ذلك المستودع العظيم الذي نقشه عليها خيال الإنسان ؟ ومن أين لها كل مواد الفهم والمعرفة .عن كل هذه الأسئلة أجيب بكلمة واحدة : التجربة ."

في الوجودية:
يقولسقراط ''اعرف نفسك بنفسك''
يقولسارتر ''أنا أفكر إذن أنا كنت موجود ''
يقولسارترأيضا ''سأكون عندما لا أكون ''
يقولمونتاني ''لا أحد يعرف هل أنت جبان أو طاغية إلا أنت فالآخرون لا يرونك أبدا ''
يقولليتش ''إذا أردت أن تعيش دوما سعيدا عش دوما في خطر ''
يقولكيركيغار ''محكوم على الإنسان أن يكون حرا ''
يقولكيريغار '' إن الإختبار يجر إلى الخطيئة وإلى المخاطرة والمخاطرة بطبعها تؤدي إلى القلق واليأس ''
يقولبروتاغوراس"إن الإنسان معيار كل شيء"
يقولكيركيغار''إن النتائج التي تنتهي إليها المحنة هي وحدها الخليقة بالإيمان هي وحدها المقنعة''
يقولسارتر ''لا يوجد غيري فأنا وحدي أقرر الخير وأخترع الشر''
في العقلانية:
يعرف جميل صليبا العقل ''هو قوة فطرية في النفس تحمل مجموع المبادئ القبلية المنظمة للمعرفة''
يقول ديكارت''العقل أحسن الأشياء توزيعا بين الناس'' ديكارت : إن أعدل شيئا قسمة بين الناس هو العقل
يقولديكارت ''كل ما تلقيته حتى الآن هو أن أصدق الأشياء قد تعلمتها عن طريقالحواس إلا أنني لما اختبرتها وجدتها تخدعنا وإنه لمن الحذر أن لا نطمئنإلى من خدعونا ولو مرة واحدة''
يرى افلاطون ''أن العقل هو الضامن الوحيد الضروري لإدراك الفكر''
يقول سقراط ''العقل هو الذي يجعل الوجود وجودا واضحا ومدركا بدون شكوك''
الكندي - فيلسوف عربي - : العقل جوهر بسيط مدرك للأشياء بحقائقها .
دافيد هيوم : لا شيء من الأفكار يستطيع أن يحقق لنفسه ظهورا في العقل ما لم يكن قد سبقته ومهدت له الطريق أنطباعات مقابلة له
في المنهج التجريبي والحسي
يقول جون لوك ''ليس في العقل شيء جديد إلا وقد سبق وجوده في الحس أولا''
يقول كلود برنارد '' التجريب هو الوسيلة الوحيدة التي نملكها لنطلع على طبيعة الأشياء التي هي خارجة عنا''
جون ستيوارت مل : يولد العقل كصفحة بيضاء ، تأتى التجربة لتنقش عليها ماتشاء
في المنطق والإستقراء والفرض و لإشكالية1/المشكلة الثانية
آرسطو : المنطق آلة تحصيل العلوم
إبن سينا : القياس هو قول مؤلف من أقوال إذا وضعت لزم عنها - بالذات ل بالعرض - قول آخر غيرها إضطرارا * القول : هنا قضية
ليبنتز : فيلسوف ورياضي المانى : إن مبادىء الغقل هي عصب وروح الاستدلال وهي ضرورية له كضرورة العضلات والأعصاب لظاهرة المشى
غوبلو : فيلسوف ورياضي فرنسي : المنطق الصوري تحصيل حاصل - أي عقيم -
الغزالى - بعد مراجعة بعض آرائه - : من لم يتمنطق لن يوثق
يقولابن خلدون ''تطابق الفكر مع نفسه قد يؤدي إلى نتائج تتنافى مع الواقع لأنالصدق في الإستدلال الإستنتاجي مرهون باتساق النتائج مع المقدمات وليس معالواقع وكل قول بالتطابق مع الواقع بعد تعسف''
يقول كلود برنارد''الفرض هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي''
يعرف جميل صليبا الإستقراء على أنه الحكم على الأمر الكلي لثبوت ذلك الحكم الجزئي
يقول دافيد هيوم عن السببية والأفكار السابقة ''بموجب العادة الذهنية نعتقد أنها صحيحة''
كما يقول دافيد أيضا ''مبدأ السببية مبدأ عقلي لكنه مستوحى من الواقع وذلك لتقارب بين السبب والنتيجة''
يقول نيوتن '' أنا لا اصطنع فروضا''
يقول ماجندي لتلميذه كلود برنارد''أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر''
يقول ديوال''إن الجواهر موجودة ولكنها لا تؤلف عقدا قبل أن يأتي أحدهم بالخيط ''
يقول بوانكاري''فكما أن كومة الحجارة ليست بيتا كذلك اجتماع الحوادث دون ترتيب ليس علما''
جميل صليبا - صاحب المعجم الفلسفي - : الاستقراء هو الحكم على الامر الكلى لثبوت ذلك الحكم على الجزئي
كلود برنارد: الحادث يوحي بالفكرة، والفكرة تقودنا الى التجربة وتوجهها ، والتجربة تحكم بدورها على الفكرة/هذا القول يلخص خطوات المنهج التجريبيغاليلي : الطبيعة كتبت قوانينها بلغة رياضية
في المنهج النقدي:
العقلي كالعنكبوت التي تنسج بيتها من نفسهاوالتجريبي كالنحلة
يقول كانط ''إن الإدراكات الحسية بغير الإدراكات العقلية عمياء وأن قوانين الفكر هي قوانين الأشياء''
يقول هيجل ''إن كل ما هو عقلي فهو واقعي وما هو واقعي فهو عقلي''
ـ الإحساسات والأفكار خدم لنا لا تأتي إلى أذهاننا إلا إذا احتجنا إليها
ـ العقل يحول الإحساسات المادية إلى أفكار
ـ يرى كانط أن القانون سلطة مطلقة
السؤال والمشكلة والاشكالية
يرى كارل ياسبيرس : أن الأهم في الفلسفة السؤال ، ويجب أن يتحول كل جواب الى سؤال من جديد ...
كارل ياسبيرس: يدفعنى الاندهاش الى المعرفة ، فيشعرنى بجهلى
يقول جون ديوي : ان التفكير لا ينشا الا اذا وجدت مشكلة ....
رتراند راسل : ان الفلسفة توسع عقولنا وتحررها من عقال العرف والتقاليد
يقول هيدجر "الحقيقة هي الحرية أي انها نوع من العلاقة بين الإنسان والعالم"
جميل صليبا: " الإشكال عند الفلاسفة صفة لقضية لا يظهر وجه الحق فيها ويمكنها أن تكون صادقة إلا انه لا يمكن أن نقطع بصدقها ." لا لاند :" الإشكالية علو وجه الخصوص سمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة ( ربما تكون حقيقة ) لكن الذي يتحدّث لا يؤكد صحّتها ." كارل يا سبرس :" إن الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة . إن كل جواب سوف يصبح سؤالا جديدا ."

وهذه مجموعة أخرى:
المشكلة الأولى : السؤال والمشكلة
علم النفس التربوي :" إن التعليم يتأسس على التساؤل ، والتعلّم عن طريق التساؤل الذي تحرّكه الرغبة ويحفّزه الفضول كما أن كل معرفة اكتسبتاها أو سوف نكتسبها هي في الحقيقة جواب عن سؤال ."
كان سقراط يتجوّل في أسواق أثينا ويتحاور ويتساءل مع الناس حوا عدّة قضايا كالعدل القضاء الحق ...........
الفيلسوف الألماني " فريدريك نيتشه" :" أن كبريات المشاكل تملأ الشوارع "
المشكلة الثانية: المشكلة والإشكالية
جميل صليبا: " الإشكال عند الفلاسفة صفة لقضية لا يظهر وجه الحق فيها ويمكنها أن تكون صادقة إلا انه لا يمكن أن نقطع بصدقها ."
لا لاند :" الإشكالية علو وجه الخصوص سمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة ( ربما تكون حقيقة ) لكن الذي يتحدّث لا يؤكد صحّتها ."
كارل يا سبرس :" إن الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة . إن كل جواب سوف يصبح سؤالا جديدا ."
الإشكالية الثانية : في آليات التفكير المنطقي
مدخل :
الفلاسفة : " المنطق آلة قانونية (اورغانون) تعصم مراعاتها الذهن من الخطأ في التفكير ."
جيفونز :" المنطق هو علم قوانين الفكر "
أرسطو : " المنطق هو التحليل ."
ماريتان :" المنطق هو الصناعة التي تجعلنا نتصرّف بنظام وبسهولة وبدون خطأ في عمل العقل ذاته من حيث هو عقل نظري ."
يوروا ايال :" المنطق هو الصناعة التي يحسن بها الإنسان قيادة عقله في معلم الاشياء عند التعلّم أو التعليم ."
الفرنسي رابيي :" المنطق هو العلم الذي يشمل على شروط مطابقة الفكر لذاته ( لنفسه) وشروط مطابقة الفكر لموضوعاته ( الأشياء الخارجية ) ، التي متىاجتمعت كانت الشروط الضرورية والكافية للصدق والحقيقة ."
المشكلة الاولى كيف ينطبق الفكر مع نفسه
الألماني كانط :" المنطق ولد تاما مع أرسطو ."
الحد : كانط : " هو التعبير اللفظي عن التصوّر وعلاماته ." أو " الصيغة والرداء اللفظي للتصوّر "
القياس : ابن سينا : " القياس المنطقي ( الاستدلال غير المباشر ) قول مؤلّف من أقوال اذا وضعت لزم عنها بذاتها ، لا بالعرض قول آخر غيرها اضطرارا ."
الغايه ( الهدف ) : ليبتز : " إنها ضرورية للتفكير كضرورة العضلات والأوتار العصبية للمشي ."
المشكلة الثانية: كيف ينطبق الفكر مع الواقع.
الاستقراء: المنطقيون: " هو الحكم على الآمر الكلي لثبوت الحكم الجزئي."
أبو حامد الغزالي : " الاستقراء إن تتصفّح جزئيات كثيرة داخلة تحت معنى كلي واحد حتى إذا وجدت حكما في تلك الجزئيات حكمت به على ذلك الكلي ."
فرانسيس بيكون :" الاستقراء هو استخلاص واستنتاج للقواعد العامة الكلية من الأحكام الجزئية ."
الملاحظة: فيريمان : " ان الملاحظة هي مشاهدة الظواهر على ماهي عليه في الطبيعة ."
الفرض العلمي: كلود برنارد : " إن الفرض العلمي هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي ."
ويقول : " إن الملاحظة توحي بالفكرة والفكرة تقود إلى التجربة وتوجهها والتجربة تحكم بدورها على الفكرة ."
ويقول المعارضون الفكرة الافتراض كخطوة في المنهج الاستقرائي :
نيوتن: " أنا لا أصطنع الفروض ( الفرضيات ) ."
ماجندي لتلميذه كلود برنارد : " أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر . " وكذلك جون ستيوارت ميل ..
التجربة (التجريب ): كلود برنارد / " أن التجريب هو الوسيلة الوحيدة التي نمتلكها لنطّلع على طبيعة الأشياء التي هي خارجة عنّا ."
القانون : " القانون هو التعبير عن العلاقات الضرورية الموجودة بين الظواهر تعبيرا رياضيا كميا ."
وكذلك : " القانون هو الربط بين متغيرات بعضها ببعضها في علاقات متبادلة تصاغ على شكل دالات رياضية ."
الإشكالية الثالثة : في المذاهب الفلسفية
المشكلة الأولى : المذهب العقلاني والتجريبي
المذهب العقلاني:
رواده : ديكارت ، مالبرانش ، ليبنتز ، سبينوزا .
الأمثلة والأقوال :
الكندي : " العقل حر بسيط مدرك للأشياء بحقائقها ."
الماوردي : " إن العقل هو العلم بالمدركات الضرورية."
القدامى : " العقل ضرب من العلوم الضرورية يؤكد استحالة اجتماع الضدين و ويمنع كون الجسم في مكانين ."
المذهب التجريبي :
روّاده : فرانسيس بيكون ، دافيد هيوم ، جون لوك .....
الأمثلة والأقوال :
جون لوك : " لو كان الناس يولدون وفي عقولهم أفكار فطرية لتساووا في المعرفة ."
ويقول : " لو سألت الإنسان متى بدأ يعرف لأجابك متى بدأ يحس ."
ويضيف : " لنفرض أن العقل صفحة بيضاء خالية من أية كتابة وأي معنى ، فكيف استعدت لأن تتلقى ما يلقى إليها؟ ومن أين لها ذلك المستودع العظيم الذي نقشه عليها خيال الإنسان ؟ ومن أين لها كل مواد الفهم والمعرفة .عن كل هذه الأسئلة أجيب بكلمة واحدة : التجربة ."
المذهب التوفيقي النقدي لكانط :
الأمثلة والأقوال :
كانط : "الحدوس الحسية بدون مفاهيم تظل عمياء والمفاهيم بدون حدوس حسية تظل جوفاء ."
ويقول : " عملية المعرفة تبدا من التجربة الحسية المتمثلة في الانطباعات التي تنفلها الينا الحواس عن الاشياء . ولكن هذه المعرفة لا يكون لها معنى محدود إلا بتدخل العقل الذي يرتبها وينظمها وفق تصوّراته ومقولاته . فعالم الأشياء والظواهر كما تنقله لنا الحواس هو مجرّد شتات معرفي لا يمكن فهمه إلا بواسطة العقل الذي يجمع هذا الشتات وينظّمه على شكل معارف بفضل مقولاته الأساسية كالسببية الإمكان، الضرورة ."
كما نستدل بالأنساق الرياضية والمنطق .
المشكلة الثانية : المذهب البراغماتي والوجودي
1/ المذهب البراغماتي :
روّاده : بيرس ، ويليام جيمس ، جون ديوي .
برا غما : العمل .
الأمثلة والأقوال :
بيرس :" إن تصوّرنا لموضوع ما هو تصوّرنا لما قد ينتج عن هذا الموضوع من آثار عملية لاأكثر ."
ويقول :" أن الحقيقة تقاس بمعيار العمل المنتج أي أن الفكرة خطة للعمل أو مشروع له وليست حقيقة في ذاتها ."
ويليام جيمس :" الفكرة الصادقة هي التي تؤدي بنا إلى النجاح في الحياة ."
ويقول : " إن الإنسان يجب أن يشاهد صحة رأيه أو خطأه في تجربته العملية ، فإن جاءت هذه العملية التجريبية موافقة للفكرة كانت الفكرة الصحيحة وإلا فهي باطلة ."
2/ المذهب الوجودي :
روّاده : سورن كيركجارد ، جون بول سارتر .
الأمثلة والأقوال :
سارتر : " الإنسان مشروع وجود يحيا ذاتيا ولا يكون إلا بحسب ما ينويه ، وما يشرع بفعله وبهذا الفعل الحرّ الذي يختار به ذاته ، يخلق ماهيته بنفسه ."









 


قديم 2012-05-18, 12:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
khaoula_19
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية khaoula_19
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قتلك علول اختي من غير قصد










قديم 2012-05-18, 12:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مانيش فاهمة........................










قديم 2012-05-18, 13:01   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
khaoula_19
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية khaoula_19
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخ وقيل غاضو الحال مني










قديم 2012-05-18, 13:04   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
khaoula_19
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية khaoula_19
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ممممممممممممممممافهمت والو










قديم 2012-05-18, 13:20   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها.................. .....وانا تاني ياخولة .........راو ماغادنيش الحال حتى من واحد بويسك مغلتوش معايا وانا تاني ...............قوليلي واش خاصك.......مانيش اخ راني زهرة.










قديم 2012-05-18, 13:23   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اسئلة البكالوريا فلسفة للاطلاع و المراجعة من 1982 إلى 2000

هل الإدراك محصلة لنشاط الذات أم تصورلنظام الأشياء ؟

هل إدراكنا للأشياء يتوقف على فاعلية الذات فقط ؟

هل نستطيع أن نفكر فيما نعجز عن قوله ؟

هل بإمكان اللغة أن تعبر عن جميع أفكارنا ؟

قال أحد المفكرين : " إذا تأملنا الفكر واللغة لوجدنا أن كل واحد منهما يؤثر في الاخر ويتأثر به " حلل وناقش

هل يمكن تصور وجود أفكار خارج إطار اللغة ؟

هل تنحصر وظيفة اللغة في تحقيق التكيف بين الفرد والمجتمع ؟

هل يعي الإنسان دائما أسباب سلوكه ؟

هل كل ما لا نفهمه عن طريق الشعور يمكن أن نفهمه عن طريق رده إلى اللاشعور ؟

يقول فرويد : " إن فرضية اللاشعور فرضية لازمة ومشروعة ، ولنا أدلة على وجود اللاشعور " ماذا يترتب عن عدم التسليم بهذه الفرضية ؟

إذا كان التحليل النفسي يرفض المطابقة بين النفس والوعي ، فما هي مبرراته ؟

هل عملية الإبداع ترجع إلى شروط نفسية فقط ؟

إلى أي مدى يمكن تجاوز الواقع في عملية التخيل ؟

هل الذكريات مجرد خبرات مشتركة بين أفراد ينتمون إلى جماعة واحدة ؟

هل يكفي أن نكرر أمرا من الأمور حتى نتعلمه ؟

هل السلوك الأخلاقي ينافي السلوك الطبيعي دائما ؟

هل يمكن إقامة الأخلاق على أساس المنفعة ؟

هل تجد في موقف الشاعرة أساسا كافيا لأساس القيم الأخلاقية ؟

هل استجابة الفرد لمصلحته يعد انحرافا عن الأخلاق ؟

هل تتعارض القيم الأخلاقية مع الدوافع الطبيعية ؟

هل يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية ؟

هل يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية في ظل الفروق الفردية ؟

كيف يوفق العدل بين المساواة واللامساواة

يقول سقراط : " إن الظلم يولد الفرقة والعداوة بين الإنسان والإنسان ، في حين يخلق العدل الإجماع والصداقة ؟ حلل و ناقش القول

هل الشغل مجرد ضرورة بيولوجية فقط ؟

هل من الضروري مراعاة الأساس الأخلاقي في التنظيم الاقتصادي ؟

هل يشتغل الإنسان من اجل أن يعيش فقط ؟

هل ترى أن ما يميز الشغل هو بعده الاقتصادي ؟

ما أثر الشغل على الفرد والمجتمع ؟

قيل : " إن الشغل يبعد القلق والرذيلة والحاجة ".

هل تعتقد أن الازدهار الاقتصادي مرهون بتحرير المبادرات الفردية ؟

هل يمكن أن يقوم مجتمع ويدوم دون نظام سياسي ؟

هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية يؤدي بالضرورة إلى نظام عادل ؟

هل تعتبر الأصالة شرطا كافيا لاستمرار الأمة ؟

قيل : " إن أفضل نظام سياسي هو الذي يعبر عن سيادة الشعب " فعلى أي أساس تبرر هذا القول ؟

هل يستمد الحاكم دائما سلطته من إرادة الشعب ؟

قيل : " ينحصر غرض الديمقراطية في الحرية السياسية ؟ حلل وناقش

هل استمرار الأمة يتوقف على تمسكها بماضيها أم بقدرتها على الإبداع ؟

هل ترى أن نجاح الفكرة هو معيار صحتها ؟

قال وليام جيمس : " أسمي الفكرة صادقة حين ابدأ بتحقيقها تحقيقا تجريبيا ، فإذا ما انتهيت من التحقيق وتأكدت من سلامة الفكرة سميتها نافعة " حلل القول وناقشه .

هل المفاهيم الرياضية انسجام منطقي أم تطابق مع الواقع ؟

قيل : " إن صدق النظريات الرياضية لا يعود سوى لاندماجها ضمن النسق "

أثبت بالبرهان صدق القول بأن الرياضيات ماهي في النهاية إلا اتساق النتائج مع منطلقات يفترضها العقل . .

هل يكفي أن تكون المعرفة تجريبية لكي تكون علمية ؟

ماهي العوائق الابستمولوجية التي تحد من تطبيق المنهج التجريبي في البيولوجيا ؟ يمكن صياغة السؤال جدليا

هل نعتمد في تفسير الظواهر على العقل أم التجربة ؟

هل تطبيق المنهج التجريبي في علوم المادة الحية مثل تطبيقه في علوم المادة الجامدة ؟

هل يمكن أن تكون الأحداث التاريخية موضوعا لمعرفة علمية ؟

إلى أي مدى يمكن تحقيق الموضوعية في التاريخ ؟

هل يمكن إخضاع الظاهرة الإنسانية للتجريب ؟

هل يستطيع المؤرخ أن يتجاوز العوائق التي تمنعه من تحقيق الموضوعية في التاريخ ؟










قديم 2012-05-18, 13:25   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شوفي كاشما تلقي هنا يالينا.............................

1- أثبت صحة الأطروحة التالية (الإحساس غير الإدراك )
2- هل يمكن تفسير السلوك الإنساني بمعزل عن الوعـي؟
3- فند الأطروحة التالية (التفاوت قانون الطبيعــــة)
4- هل يمكن الحديث عن علاقات أسرية دون أهداف اجتماعية ؟
5- إذا كان البعض يعتقد أن القيمة الخلقية نسبية ، فكيف يمكن إبطال هذا الاعتقاد ؟
6- أثبت مشروعية الأطروحة التالية ( العـــــــادة أداة تكيف )
7- هل يمكن الحديث عن الديمقراطية دون حرية سياسية؟
8- أثبت صحة الأطروحة التالية (الحق يتبع الــواجب )
9- هل الحياة السياسية امتداد للحياة الخلقيـــــــة ؟
10- فند الأطروحة التالية (الشغل مجرد نشــاط اقتصادي)
11- لماذا ننسى الكثير مما تعلمنـــــــــــــا؟
12- أثبت صحة الأطروحة القائلة (الإبداع قدرة ذاتيـــة )
13- أقم موازنة بين السلوك الإرادي و السلوك الاعتيـــادي ؟
14- أثبت صحة الأطروحة التالية(خير للذاكرة أن تكون ملكة نساءة)
15- هل الحسن و القبح من صنع العقل أم النقـــــل؟
16- هل من الأخلاق أن يسعى الإنســــان وراء مصلحته ؟
17- كيف يمكن لنا الدفاع عن الأطروحة الآتية ( اللاشعور فرضية لازمة و مشروعة)
18- هل الذاكرة عودة الى الماضي أم إعادة بنائـــــــه ؟
19- أثبت صحة الأطروحة التالية ( الرياضيات وليدة التجربة)
20- قال البعض ( الشغل استلاب) و قال البعض الآخر ( الشغل تحرر) فماذا تقول ؟
21- فند الأطروحة التالية ( التـــاريخ علم )
22 - هل يمكن دراسة الظواهر الإنسانية باعتبارها أشيــــاء ؟
23- اثبت صحة الأطروحة التالية( الحقيقة في مطابقة العقل للواقع)
24- هل يمكن دراسة الظاهرة البيولوجية كما ندرس الظاهرة الفيزيائية ؟
25- هل علاقتنا بالعالم الخارجي تتوقف على الإحساس أم الإدراك؟
26- أبطل الأطروحة الآتية (الأسرة رابطة بيولوجية)
27- قارن بين الذاكرة و الخيـــــــال ؟
28- هل يمكن للنشاط الإنساني أن يكون موضوعا لمعرفة علميـة؟
29- أثبت صحة الأطروحة التالية ( المبادرة الفردية أساس التنمية)
30- هل الحقيقة الرياضية و الحقيقة التجريبية واحـــــــدة؟
31- فند الأطروحة الآتية ( الألفاظ قبور المعــــــــــاني)
32- هل تصح المطابقة بين النفس و الشعــــــــــــور؟
33- هل الأخلاق من صنع الفرد أم المجتمـــــــــــــع؟
34- أثبت صحة الأطروحة القائلة( الذاكرة ظاهرة اجتماعيــــة)
35- هل يمكن الحديث عن الدقة في نتائج العلوم التجريبيــــة؟
36- هل يمكن للعدل أن يوفق بين المساواة و اللامســــــاواة ؟
37- هل التفكير و الكلام مظهرين لعملية نفسية واحــــــدة ؟
38- هل نلتمس الحقيقة بمبدأ الوضــــوح أم النفــــــع ؟
39- قال أرسطو ( العـــادة بنت التكرار ) هل توافقه الـــرأي ؟
40- هل الأخلاق مبادئ أم معامـــــــــــــــــلات ؟
41- إذا افترضنا أن الاطروحة التالية (إرادة الشعب مصدر كل شرعية) غير سليمة و تقرر لديك الدفاع عنها فما عساك أن تفعل ؟
42- أذا كان البعض يستبعد العوامل الذاتية في عملية الادراك ، فكيف يمكن ابطال هذا الرأي ؟
43- هل نسمي الأشياء وفق ما يقتضيه المسمى ؟
44- قال روسو ( خير عادة أن لا نعتاد على شيئ ) فما هي المبررات التي تجعل المقولة نظرية صحيحة و مشروعة؟
45- هل العمل ينتج شيئا أم إنسانــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ؟

.










قديم 2012-05-18, 13:30   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

منهجية المقالات الفلسفية و أنواعها :
1 ) المقالة الـجـدلــيـة :
سميت بالجدلية لأنها تتناول قضية حولها جدال و خلاف بين الأنصار و الخصوم أحدهما يثبت و الآخر ينفي،و قد يكون هذا التعارض صريحا او ضمنيا فمثلا :
اذا قلنا هل الاستدلال الرياضي خصب ام عقيم)؟، فمن البين هنا ان التعارض صريح يتجلى في كلمتي(خصب ام عقيم)؟
-اما اذا قلنا هل الاستدلال الرياضي خصب)؟ -هنا التعارض ضمني وغير صريح ولكنه موجود، لأن الاستدلال الرياضي اما خصب واما عقيم فمن هنا معالجة المشكلة في هذا السؤال
لاتختلف عن معالجتها عن السؤال الذي سبق.
1 - المـقـدمـــة : ( طرح المشكلة )
• التمهيد : و يتضمن أبراز القضية المراد الإجابة عنها ، و الإشارة إلى أن هناك اختلاف حولها فالفريق الأول يرى كذا و الخصوم يرون كذا .
• طرح الإشكال : وهو طرح للسؤال يتضمن القضية و النقيض كأن نقول : هل ….أم … : مثال ( هل الإنسان حر أم مقيد ؟)

• 2 - التــوســيـع : ( محاولة حل المشكل ) :

أ – عرض منطق الأطروحة : ( عرض القضية ) :
ب – أسس و مسالمات و مباديء القضية : ( المسلمات قضايا نفترض صدقها نسلم بصحتها دون برهان )
ج – الحجج ( البراهين ) : وقد تكون حججا تاريخية أو اجتماعية أو نفسية أو حجج دينية أو علمية … الخ
د – الفكرة الأساسية التي تدافع عنها القضية ( الأطروحة ) : أي أن ما تؤكده وتثبته القضية هو كذا و تراه صوابا
هـ - النقد : نقد رأي القضية و حججها من حيث أبراز عيوبها و مزاياها

أ – نقيض الأطروحة : عرض موقف و رأي الخصوم ( النقيض ، الضد )
ب – ب – أسس و مسالمات و مباديء النقيض : أي الآراء التي يعتقد صدقها و يسلم بها قبل النتيجة و البرهان
ج – الحجج ( البراهين ) : وقد تكون وقائع تاريخية أو ظاهرات اجتماعية أو مشاعر نفسية أو آيات و أحاديث دينية أو قوانين علمية … الخ
د – الفكرة الأساسية التي يدافع عنها النقيض : أي رأيه في القضية بوضوح
هـ - النقد : نقد النقيض ، أي إبراز المزاياه و عيوبه .

أ – الـتركـيب: أو التجاوز ، أي محاولة التوفيق ، أو المصالحة بين الرأيين المتعارضين المتضادين ، و قد نتجاوزهما ونتبنى رأيا ثالثا أحسن منهما و هذا ما يسمى بالتجاوز
ب – الحجج : عرض البراهين المؤيدة للتركيب اوللتجاوز

3 - الخاتمـــة ( حل المشكلة ) : و عادة ما تتضمن التركيب أو التجاوز مع التبرير المقنع من كاتب المقال

……………………………………..

2 ) مقالة المقارنة : ( المقابلة ) :
تحرر عندما نقابل بين قضيتن لمعرفة أنواع الفروق و نوع العلاقة بينهما، أو هي تطبق لما يكون السؤال على صيغة مقابلة، بين شيئين او طرفين وربما رأيين.... فإذا كانت صيغةالسؤال كالتالي هل اليقين في العلوم التجريبية مطابق لليقين في الرياضيات)؟هنا لإجاد حل للمشكلة لا يكون الا بالتعرف عل مستوى التشابه والاختلاف بين العلوم الرياضية والعلوم التجريبية: أي بالمقارنة بينهما.
1 - المـقـدمـــة : ( طرح المشكلة ) :
أ - التمهيد : الإشارة إلى الحذر من الاعتقاد بتطابق الموضوعين أو أنه لا علاقة بينهما على الإطلاق
ب – طرح الإشكال : عادة يكون تساؤل : هل يوجد انفصال بين كذا و كذا ؟ وإذا وجد ، فهل يعني القطيعة أم أن هناك بعض أوجه أتفاق أو تشابه ؟ و إن وجدت فما نوع العلاقة بين الموضوعين ؟

التــوســيـع : ( محاولة حل المشكل ) :
أ - أوجه الاختلاف : يذكر ما بين الموضوعين من تضاد وتباين وفروق
ب – أوجــه الاتــفــاق : يذكر ما بين الموضوعين أوجه تشابه و أو اتفاق
ج – نــوع العــلاقـــة بــينــهـــمـــا : من خلال أوجه الاختلاف و الاتفاق تتحد نوع العلاقة التي يجب توضيحها هنا فقد تكون نوع العلاقة تداخل و تكامل أو تضايف تعاند أو تبادل …
الخاتمـــة ( حل المشكلة ) :
الخاتمة جواب للمشكلة المطروحة و غالبا ما تتضمن الإجابة عن نوع العلاقة مع عدم إهمال الإشارة إلى الأوجه الأخرى

…………………………………………………………


3 ) مقالة الاستقصاء بالوضع ( بالإثبات ) :
و هي تحرر من أجل الدفاع عن قضية أو إثبات صحتها،أو يعرض عليك سؤال قضية أو الاطروحة تبدو صحيحة ومنطقية وهي في الحقيقة ليست كذلك،فتكون مطالبا الدفاع عنها بأدلتك أو حججك الشخصية،من اهم المصطلحات التي تعرض في هذه المقالةهي أكد،دفع،اثبت،برر....)مثال:يقول فرويد فرضية لا شعور فرضية لازمة ومشروعة ولنا أدلة كثيرة على ذلك)-أثبت صحة الأطروحة......
1 - المـقـدمـــة : ( طرح المشكلة )
• التمهيد : عادة يكون بالانطلاق من فكرة شائعة معتادة كأرضية وطرح الفكرة المطلوب الدفاع عنها ، و طرح نقيضها
• طرح الإشكال : التساؤل كيف يمكن الدفاع عن هذه الفكرة و كيف يتم تبنيها ؟

2 - التــوســيـع : ( محاولة حل المشكل ) :

أ – عرض منطق و رأي الأطروحة (القضية ) المراد الدفاع عنها :
ب – عرض أسس و مسالمات و مباديء هذه الأطروحة : أي ما يعتقد من أرائها بأنه صحيح و مسلم به مسبقا
ج – الحجج : التي يدافع بها أصحاب الأطروحة عن أطروحتهم بحجج تاريخية ، دينية ، اجتماعية ، علمية … إن وجدت
د – الدفاع عن هذه الأطروحة بحجج شخصية جديدة من عند الطالب : لشكل و مضمون الأطروحة ، مستعينا ببعض المذاهب )
هـ - عرض منطق و موقف خصوم الأطروحة ( القضية ) المراد الدفاع عنها :
و - نقد موقف و منطق الخصوم شكلا و مضمونا ( من حيث المعلومات و المنهجية ) :

3 - الخاتمـــة ( حل المشكلة ) :
الخاتمة جواب عن السؤال ، و عادة نستنتج أن الأطروحة صحيحة و قابلة للدفاع عنها و الأخذ بها لأن هناك ما يؤكد ذلك
………………………………………………………..

4 ) مقالة الاستقصاء بالرفع ( بالنفي ) :
و هي تحرر من أجل نفي قضية أو إثبات عدم صحتها،وفي هذه الحالةيطرح عليك السؤال قضية او (اطروحة)تبدو خاطئة أو غير منطقية وهي في الحقيقة على عكس ذلك،فتكون أنت مطالبا بإبطالها أي بإثبات خطإها-وإما انك تتبنى طريقة حرة ، ولا تقيد نفسك لا بالطريقة الجدلية ولا بالمقارنة ولا بالاستسقاء وضعا .... فتنتهج طريقة خاصة بك تراها مناسبة لمعالجة المشكلة.من بعض المصطلحات التي تعرض في هذه المقالة هي ابطل ، فند.....)
1 - المـقـدمـــة : ( طرح المشكلة )

• التمهيد : ينطلق عادة من فكرة شائعة و منها طرح الفكرة المطلوب نفيها وإثبات عدم صحتها أو فسادها ، و طرح نقيضها
• طرح الإشكال : التساؤل كيف يمكن دحض و رفض الموضوع و عدم تبنيه ؟

2 - التــوســيـع : ( محاولة حل المشكل ) :

أ – عرض منطق و رأي الأطروحة ( القضية ) المراد نفيها :
ب – عرض أسس و مسالمات و مباديء النافين و الرافضين لللأطروحة : أي ما يعتقد من أرائهم بأنه صحيح و مسلم به مسبقا لرفض الأطروحة
ج – الحجج : التي ينفون بها الأطروحة المراد نفيها بحجج تاريخية ، دينية ، اجتماعية ، علمية … إن وجدت
د – الدفاع عن رأيهم بحجج شخصية جديدة يأتي بها كاتب المقال ( الطالب ) يؤيد هذا النفي : مستعينا ببعض المذاهب )
هـ - عرض منطق و موقف أنصار الأطروحة ( القضية ) المراد نفيها و إسقاطها :
و - نقد موقف و منطق أنصار القضية المراد نفيها شكلا و مضمونا ( من حيث المعلومات و المنهجية ) :

3 - الخاتمـــة ( حل المشكلة ) :
الخاتمة جواب عن السؤال ، و عادة نستنتج أن نستنتج أن الأطروحة ( القضية ) مرفوضة و غير صحيحة وغير قابلة للدفاع عنها . و هناك ما يثبت نفيها و فسادها .
مــلاحـــظــــة :عند كتابة المقالة الفلسفية يستحسن الفصل بين المقدمة و التوسيع وبين الخاتمة و التوسيع بسطرين
وبين الخطوات الفرعية في المقدمة و التوسيع بسطر واحد

واخيرا نتمنى للإخواني النجاح في البكالوريا ان شاء الله وما اصبته من الله وما اخطأت فيه من الشيطان ومن نفسي ماانا الا طالب في المراسلة
واهدي هذه المنهجية الى كل طالب بالمراسلة والى الاخ بوعزيزي واويعلي بالقطاع التعليم للمراسلة شارع بن شنب الجزائر
المنهجية متصرف فيها قليلا من كتاب الفلسفة للتعليم بالمراسلة ولا تنسونا بالدعاء ....










قديم 2012-05-18, 13:36   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
poorkitten
عضو جديد
 
الصورة الرمزية poorkitten
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

fi ay ma9ala lazem ndirou haja wel 3akss ta3ha alors nti ki diri lhouriya w thati nadhariyat ta3 lfalassifa lazem tzidi thati lmassouliya li hiya bi ma3na enou l inssan mou9ayad w thati nadhariyat ta3 falassifa tani haka bah tkoun ma9altek kamla










قديم 2012-05-18, 13:59   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تفضلي:
قيل (إن الإنسان مقيد) فند القول
استقصاء بالرفع
المقدمة:
إبطال رأي يبدو سليما
منذ القديم و الإنسان يفكر في مسالة الحرية لأنه ببساطة يريد أن يعيش حرا لكن البعض يرى أن هذه الحرية مجرد وهم ، فالإنسان مقيد و خاضع لقوى داخلية و خارجية فكيف نفند هذا الرأي المزعوم ، و نزيل الشك أمام الرافضين لفكرة وجود الحرية ؟
التحليل :
عرض منطق الأطروحة :
ترى الأطروحة أن الإنسان مقيد ، أي مجبر في جميع أفعاله و لا يملك حرية الاختيار ، توجهه حتميات داخلية كالعوامل النفسية و البيولوجية و أخرى خارجية كالقواعد الاجتماعية و الإرادة الإلهية (القضاء و القدر) لكن منطق الأطروحة غير سليم و لا يعكس الحقيقة
إبطال الأطروحة بالحجج و الأمثلة
هناك عدة أدلة تؤكد أن الإنسان حر طليق يتمتع بحرية الاختيار أهمها
الدليل النفسي /يقوم على شهادة الشعور (الإحساس بالمسؤولية) المعتزلة/ تقول ( ان الإنسان يحس من نفسه وقوع الفعل ..، فإذا أراد الحركة تحرك و اذا أراد السكون سكن ..)
ديكارت –Descartes أن الحرية خاصية ملازمة للكائنات العاقلة ، يقول ( إن الحرية تدرك بلا برهان ، بل بالتجربة النفسية التي لدينا عنها )
برغسون Bergson الحرية حالة نفسية تجري في الأنا العميق ،يقول الحرية احدى ظواهر الشعور
الدليل الأخلاقي / المعتزلة أن الإنسان مكلف و المكلف يختار (حر) قال تعالى ( لا يكلف الله نفسا الا وسعها لها ما كسبت و عليها ما اكتسبت ) صدق الله العظيم
كانط Kant الواجب الذي يمليه الضمير لدليل على وجود الحرية ( اذا كان يجب عليك فأنت اذن تستطيع)
*الدليل الوجودي سارتر Sartreالإنسان حر ، و هذه الحرية تعبر عن صميم وجوده ، يقول ( الشعور بالذات يقتضي الحرية ، و الحرية تقتضي الإمكانية ، لأن الحرية تتضمن الاختيار ، و كل اختيار هو اختيار بين ممكنات)
نقد أنصار الأطروحة
أنصار الأطروحة هم دعاة الحتميةالجبرية/ ان فرقة الجهمية لا وجود لحرية في عالم يستمد وجوده من غيره . إن الله سبحانه خلق الإنسان و خلق معه أفعاله قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا..) صدق الله العظيم
سبينوزا Spinoza الإنسان بيد الله كالغضار بيد صانع الخزف .
الحتمية الاجتماعية / الفرد يتأثر بوسطه الاجتماعي كما يتصرف تبعا للجماعة التي ينتمي اليها
الحتمية النفسية/ الأفعال ترد إلى الدوافع النفسية اللاشعورية كالرغبات المكبوتة. أما المدرسة السلوكية تخضع السلوك الى آلية المنبه و الاستجابة
الحتمية البيولوجية / يقول البيولوجيون ( إننا تحت رحمة غددنا الصماء ) ...الخ لكن رأي الأنصار غير سليم و حججهم غير مقنعة فلو كان الله سبحانه هو الذي يخلق الأفعال فلماذا يحاسبنا يوم القيام و لماذا أرسل الرسل و الأنبياء و ما الفائدة من وجود العقل كل هذا يدل أن الإنسان مسؤول و مختار
و يمكن للفرد أن يتمرد على العادات و التقاليد كما يفعل المصلحون و فرضية اللاشعور لا تنطبق على جميع الأفعال فهناك الوعي و الشعور و نفس المنبهات لا تعطي دائما نفس الاستجابات أما البيولوجيون أهملوا الجانب الروحي في توجيه السلـــوك
الخاتمة : التأكيد على مشروعية الإبطال
نستنتج في النهاية أن الإنسان حر طليق يتمتع بحرية الاختيار و مسؤول عن أفعاله و حريته هي قوام وجوده ، و منه تصبح الأطروحة القائلة (الإنسان مقيد) باطلة و غير مشروعة










قديم 2012-05-18, 14:08   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل الانسان حر أم مقيد؟

إذا كانت الحرية هي تجاوز كل إكراه سواء كان داخليا أو خارجيا أو هي القدرة على الاختيار بين ممكنين أو أكثر ، فإنه قد دار جدال بين الفلاسفة حول موضوع الحرية ،فهناك من نفى الحرية عن الإنسان واعتبره مسير ، ومجبر لا مخير ، وهناك من أثبت له الحرية ، والإرادة في القيام بالأفعال. وهذا ما يدفعنا إلى التساؤل: هل الإنسان مسير ومجبر، وخاضع لحتميات؟ أم أن له حرية الاختيار؟
الإنسان مجبر ،ومقيد أي أنه لا يملك حرية الاختيار ،ويمثل هذا الموقف "الرواقية والجهمية " نسبة إلى صاحبها جهم بن صفوان.
فالإنسان مجبر حسب الرواقية لأنه يخضع لضرورة مطلقة التي يخضع له الكون بأسره ،كما أنه يخضع للقدرة الإلهية وللقضاء والقدر حسب الجهمية لان الله عز وجل هو الذي خلق الإنسان وحدد أفعاله وسلوكاته بقدرته الكلية المطلقة ،فلا قدرة للإنسان على الفعل إلا بإرادة الله تعالى، والحجة الشرعية التي اعتمد عليها أصحاب الجهمية هي قوله تعالى :" قل لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا ". بالإضافة إلى ذلك نجد الإنسان يخضع لعدة حتميات منها الحتمية الفيزيائية والنفسية والاجتماعية.
نقذ: لقد بالغ أصحاب هدا الموقف في إنكارهم لحرية الإنسان ،لان الإيمان بالجبر يؤدي إلى الاستسلام و الخضوع و الكسل و ترك العمل ، فإذا كان ما يجب أن يحدث سيحدث بالضرورة فما الفائدة من بدل الجهد؟ ولو كان الإنسان مجبرا على القيام بأفعاله ، فما الذي يفسر الثواب والعقاب والنار؟
موقف2:الإنسان حر حرية مطلقة في القيام بأعماله،أي أنه لا يخضع لأي ضغط داخلي أو خارجي و يمثل هدا الموقف المتعزلة ديكارت وكانط.
الإنسان يمتلك القدرة على الاختيار بين الفعل و الترك و في هذا تقول المتعزلة :"إن الإنسان يحس من نفسه وقوع الفعل حسب الدواعي والصوارف، فإذا أراد الحركة تحرك ، وإذا أراد السكون سكن" وعلى قدر هذه الحرية تكون مسؤولية الإنسان اتجاه أفعاله، فمن التناقص أن يكون الإنسان مسؤولا عن أفعال لم تصدر عن إرادته، فلو كانت أفعال العباد من صنع الله،فلماذا يحاسبهم عليها يوم القيامة؟ومن الحجج الشرعية التي تثبت حرية الإنسان قوله تعالى: " وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر". ويؤكد ديكارت على أن لكل فرد حرية كاملة ،يعبر عنها بإرادته الحرة المستقلة التي لا تحدها حدود ولا قيود ، إذا بإمكانه أن يقوم بأي فعل يراه مطلوبا ،وفي إمكانه أن يمتنع عن أي فعل لا يرى فيه فائدة يقول :"إننا متأكدون من الحرية، إذ لاشيء نعرفه بوضوح أكثر مما نعرفها"
نقذ: لقد بالغ أصحاب هذا الموقف بإثباتهم للحرية إذ أن الواقع يؤكد أن الإنسان يعيش واقعا خاضعا لمجموعة حتميات ، ليس بإمكانه الخروج عن نطاقها.
تركيب: يرى أصحاب الموقف التركيب أن الإنسان حر حرية نسبية وليس مطلقة، فلا يمكن نفي الحرية عنه ، ولا إثباتها له بشكل مطلق وهذا ما توسط فيه الأشعري فالإنسان ليس مجبرا كما انه لا يمتلك حرية مطلقة خلق بها أفعاله، و إنما يمتلك القدرة على كسب الأفعال وتوجيهها.
رأي شخصي: أما رأيي الشخصي الذي أتبناه فيتمثل في أن الإنسان حر حرية نسبية لأننا نخضع لعدة حتميات ،لكننا نشعر بحرية عند تقيدنا بالقوانين أي أننا نسعى للتحرر.
خاتمة :استنتج في الأخير أن الإنسان مجبر ولكن ليس بصفة مطلقة ،إذ نجد انه حر، ولكن ليس حرية مطلقة وانما نسبية.










قديم 2012-05-18, 14:18   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قالة جدلية هل الانسان حر ام مقيد
وهي التي تجيب عن موضوع حولهجدال وإختلاف بين مثبت وناف ، كالخلاف حول: هل الإنسان حر ؟. وخطوات هذه المقالة هي :

أ- المقـدمـــــة: وتتضمن مايلي: 1- التمهـــــيد : وهو مدخل الىالموضوع المطروح في السؤال الجدلي، ونبين فيه أن هذا الموضوع إختلفت حوله الآراء. ونذكر رأي الفريق الأول بوضوح ، وكذلك رأي الفريق الثاني.2-طــرح الإشكـال: وهو سؤال أو تساؤل نبين فيه موفق الأنصار والخصوم . كأن نقول : هل الإنسان حر؟ أم مقيد ؟ .

ب- التوسـيــع: (التحليل، صلب الموضوع): ويتضمن مايلي:

1-القضيــة ( أو الأطروحة، أو رأي الأنصار): هنا يعرض موقف الفريق الذي يدافع عن القضية المطروحة في السؤال .بوضوح تام.

2-عرض البراهين: أي عرض الحجج التي تؤيد صحة موقف الأنصار( القضية ).

3-النقــــــد: وهو تقييم موضوعيلموقف وبراهين القضية(الانصار ) .من حيث الصواب والخطأ .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

1- نقيـــض القـضيــــة : ( نقيض الأطروحة ، رأي الخصوم ): هنا يعرض رأي الفريق المعارض للقضية أي الناقض لها في الرأي . وهم الخصوم .

2- عرض براهـــينالنقيض: أي الحجج التي تؤيد صحة رأي الخصوم ( نقيض القضية).

3- النقـــــــــد: وهو تقييم موضوعي لموقف وبراهين نقيض القضية ( الخصوم).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ

1- التـركيــيب (أو التوفيق بين القضية والنقيض ) : وهو محاولة القريب بين الرأيين المتعارضين . او أقامة شبه صلح بينهما وإعتماد الراي الوسط . بالابقاء على ما اتفقا عليه واسقاطما اختلفا فيه أو نقوم بتجاوز الرأيين المتعارضين الى موقف ثالث أصح منهما أو يمكن ان يشتركا فيه .

2-البراهيـــن: هنا تعرض البراهين التي تثبت الرأي الثالث إن وجدت.وإلا اكتفي بالتركيب.

ج- الــخاتمـــة: وهي حلللمشكلة المطروحة في السؤال أي الجواب الأخير وغالبا ما يعاد التركيب في الخاتمة مع بض من الإضافة والتحديد والدقة والوضوح.










قديم 2012-05-18, 14:48   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المسؤولية والجزاء
المسؤوليـة/Responsabilité هي تحمل الانسان لنتائج أفعاله حسنة كانت أم سيئة *-*
. شروطها/ 1- الحرية: لا يكون المرء مسؤولا حتى يكون الفعل قد اختاره بمحض ارادته- 2 العقل/ لا يكون المر مسؤولا حتى يكون قادرا على التمييز بين الخير و الشر ، أي ان يكون راشدا و واعيا ، و قاصدا *-*أنواعــها / 1- مسؤولية أخلاقية: يكون المرء مسؤولا امام سلطة الضمير ، 2- مسؤولية اجتماعية : يكون فيها مسؤولا أمام المجتمع ، و تنقسم الى مدنية و جنائية
الجزاء/ هو ما يترتب عن الفعل من ثواب أو عقاب . و العقـــــاب هو الحاق الضرر بصاحبه
ملاحظة/ يمكن اسعمال هذه المفاهيمن في المقدمة و الاشارة الى الى ان مشكلة المسؤولية و الجزاء من المواضيع التي لا تزال تثير الجدل بين الفلاسفة و أصحاب الاختصاص و المشكلة المطروحة هي :
هل الجزاء قصاص أم إصلاح ؟ هل له هدف أخلاقي أم اجتماعي ؟
-ا- رأي المثاليين/ الجزاء له غرض أخلاقي كالتكفير عن الذنوب و تطهير النفس من الدنس الذي لحق بها ، و ينبغي أن يتساوى مع حجم الجريمة المقترفة إنصافا للعدالة و التزاما بمبدأ القصــــاص.
الحجة عقلية / إن المجرم حر يتصرف بإرادة و بامكانه الامتناع عن الفعل السيئ و هو كائن عاقل يميز بين الخير و الشر ويعي أن الفعل الذي يقدم عليه جريمة يعاقب عليها القانون فهو مسؤول مسؤولية فردية و هكذا يكون العقاب مشروعا حيث أصبح حقا من حقوقه و لا بد من إنصافه قال الفيلسوف المثالي أفلاطون " "إن الله بريء و البشر مسؤولون عن اختيارهم الحر" و نفس المبدأ نجده عند فرقة المعتزلة حيث يعتبرون الإنسان خالق لأفعاله خيرة كانت أم شريرة يستحق الثواب اذا أحسن و أصاب و يستحق العقاب إذا أساء الاختيار كذلك كانط يرى أن الشرير يختار فعله السيئ بمحض إرادته بعيدا عن تأثير الأسباب و البواعث يقول هيجل " إن إرادة الفرد متضمنة في تصرف المجرم و باعتبار العقوبة جزءا من حقه ففي ذلك تشريف للمجرم من حيث هو كائن عاقل "

النقد / ان هذا الموقف يحمل الفرد كامل المسؤولية عن افعاله و يعتبره حر في جميع تصرفاته ، و ينظر الى الجريمة فقط متجاهلا ظروف المجرم و أحواله النفسية و الاجتماعية التي يمكن أن تدفعه الى ارتكاب الجريمة و على هذا الاساس فان العقاب وحده قد لا يحد من انتشار الجريمة بل العكس سيولد روح الانتقام
-ب- رأي الوضعيين– ان الجزاء له هدف اجتماعي كالإصلاح والتربية من أجل وقاية المجتمع من الجريمة ، و ينبغي أن ننظر الى ظروف المجرم و أحواله المختلفة لأنه ليس حر بل مدفوع الى الجريمة بواسطة الحتميات
( الحتمية النفسية ) ان السلوك الاجرامي في نظر مدرسة فرويد له دوافع نفسية لاشعورية فهو مرتبط بالرغبات المكبوتة و النزوات الخفية و ما عاشه الفرد في حياته الماضية مثلا عندما يفقد الطفل عطف و حنان والديه تتولد بداخله ميول عدوانيــــة، كذالك السارق انما يهدف من وراء فعله الى استرجاع ما سلب منه في طفولته و عليه ينبغي التعامل مع المجرمين كمرضى يجب معالجتهم بالتحليل النفسي . (الحتمية الاجتماعية) يرجع العالم الايطالي انريكو فيري السلوك الاجرامي الى أسبــاب اجتماعية لأن الفرد يتأثر ببيئته و يتصرف تبعا للجماعة التي ينتمي اليها يقول " ان الجريمة ثمرة حتمية لظـــروف اجتمdـة و تربوية خاصة " فانتشار الفقر و البطالة و التشرد و التفاوت الطبقي الرهيب يدفع بالافراد الى الانحراف عن القانون بغية تأمين لقمة العيش أو الكسب المزيد من الثروة على حساب الآخرين ، و عليه لا يمكن معــــــــالجة مشكلة الاجرام الا باصلاح الاوضاع الاجتماعية كازالة الفوارق و توفير مناصب شغل و غيرها من الحلول الوقائيــة .( الحتمية البيولوجية ) يرجع العالم الايطالي لامبروزو السلوك الإجرامي الى أسباب وراثية ، فالمجرم له استعداد طبيعي للاجــرام ؛ يرث دوافع الجريمة المتمثلة في بعض الخصائص الجسمية غير عادية كظهور نتـــــؤات في الجمجمة وجحوظ العينيــــــــن و غيرها فتجعله متوحشا منذ البداية لا يمتثل للقانون فيقع فريسة للجريمة و المجرمون خمسة أنواع ثلاثة منهم حالات خطيرة ينبغي استاصالهم من المجتمع كحل وقائي و هم مجرمون بالفطرة و مجرمون بالجنون و مجرمون بالعادة ، أما المجرميـــن بالعاطفة أو بالصدفة يمكن اصلاحهم و اعادة دمجهم في المجتمع .
النقد / ان إلغاء دور العقل و الارادة في الفعل الإجرامي لا يقي المجتمع من الجريمة ، بل العكس سيدفع الى انتشـار الجريمة أكثر كونه يرفع المسؤولية عن المجرم ، بحجة الأسباب النفسية اللاشعورية التي لا يزال الجدل قائم حولها أو تردي الاوضاع الاجتماعية ؛ لو كان المجتمع هو المسؤول عن انحراف أفراده فكيف نفسر التزام الكثير من الفقراء و المحتاجين بالأخلاق الفاضلة ؟ أما القول بان الإجرام مرتبط بالعوامل البيولوجية أمر يكذبه الواقع لأننا نجد الكثير من المجرمين لا يحملون تلك الصفات التي تحدث عنها لامبروزو و العكس صحيح ..
*التركيب و الحل *
- الجزاء حسب ما نتتعامل به السلطات القضائية في هذا العصر قصاص و اصلاح في نفس الوقت حيث يعاقب المجرم بالنظر الى خطورة الجريمة و نسبة المسؤولية الفردية التي تجلت في فعله الاجرامي ، و تخفف اذا قلت هذه المسؤولية بسبب الدوافع و الظروف المؤثرة
مقال - -1- هل المجتمع مسؤول عن انحراف أفـراده ؟
2- أثبت صحة الأطروحة التالية (المجرم مدفوع الى الجريمة )

اتمنى أن تفيدكم ان شاء الله










قديم 2012-05-18, 19:51   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
oglate
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oglate
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اي سؤال تطرحينه انا موجودة...........الى غاية...........20 ماي..........سلام.










 

الكلمات الدلالية (Tags)
3andi, 3lih, me3lich, sghiwar, soual, tjawbouni


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc