و وقعت الواقعة رغما عني

[أم أنس الجزائرية]

لا حول ولا قوة إلا بالله

شفتوا الرفقة السيئة وين تدي...؟؟الله المستعان

كما قال الإخوة,استرها بان تتزوجها,وان رفضت فأعتقد إن عليـك تحمل المسؤولية,فلست بريئا من القضية وجرمك هو صحبة قوم المسكرات والمخذرات,ان لم تقبل بك فعليك احينها ان تبلغ عن نفسك وتتحمل العواقب.
جرح العفاف اخي,,مهما تداوى ما اندمل...

[adlan18]

يا أخي أضن من الأحسن أن تطلب يدها للزواج

[abdu99]

بسم الله الرحمن الرحيم
لن ابدا بموعظة فأنت تعلم والله يعلم قبل كل شئ ما حصل
في رأي الشخصي الضعيف لنا حقوق وعلينا واجابات تجاه انفسنا ومجتمعنا والغير فعليك بالاتي:
1- (حقوق الله تعالي).. الاستعفار من الواحد الأحد الدائم والحمد والتسبيح.
2- استشارة احد الدين الموثوق بهم
3- (حقوق المجنى عليك).. انا مع الرأي الذي يقول (اخبرها).. لكن ليس بنفسك ولا مرة واحدة بل عن طريق شخص موثوق للطرفين
مع الاستشارة الدينية والقانونية والنفسية لانها ضحية (وربنا يحفظ بنات المسلمين من مثل ذلك) واعتقد الاستشارة القانونية والنفسية يجب ان تكون من امرأة متفقهة في الدين حتى تكتمل المشورة بكل الجوانب
اعمل على ان تنال عفوها حتى تنال رضى الله عنك.
4- (حق المجتمع)... انذر نفسك على أن تقوم بفضح اولئك الدناء وتوجيه الفتيات لتجنب والحذر منهم. من خلال ندوات ومنشورات في المدارس والمساجد والاندية
وإذا وافقت على الزواج منك .. توخى الشرع بأن تنسوا الاثنين ما حدث وتتعاهدوا ان لا تفتحوه مهما كانت الظروف حتى في حالة غضبكم من بعض وان تتعاونوا على البر والتقوى ومحاولة اصلاح المجتمع
وان الله يبتلى العبد حتى يختبره ويعرف ايمانه واتمنى في حال موافقتها ان تبدوا زواجكم بعمرة او حج وهذا السيارة التي كانت سبب بلوتها تخلص منها بشئ هي تقدره.
وفقك واينا الله لما يحب ويرضى

[samou el fedjm]

الجاوب على هذا لا يحتاج إلى رأي الأعضاء بل يحتاج إلى حكم شرع الله في المسألة وكما ذكر الهائم فالأمن لن يطبق عليك حكم الله فبالتالي لن يقع تكفير الذنب عليك

وعليه وجب عليك معرفة الحكم الشرعي لمسألتك وهل انت معذور ؟ هذا بالنسبة لك ؟

ثانيا بالنسبة للفتاة لانه حق آدمي لا يسقط؟ فعليك بأحد العلماء الاكابر وما انصحك إلا بشيخنا ووالدنا أبي عبد المعز فإن لم تجد فعبد المجيد جمعة فإن لم تجد فلزهر سنيقرة

[أبوعبد اللّه 16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samou el fedjm

الجاوب على هذا لا يحتاج إلى رأي الأعضاء بل يحتاج إلى حكم شرع الله في المسألة وكما ذكر الهائم فالأمن لن يطبق عليك حكم الله فبالتالي لن يقع تكفير الذنب عليك

وعليه وجب عليك معرفة الحكم الشرعي لمسألتك وهل انت معذور ؟ هذا بالنسبة لك ؟

ثانيا بالنسبة للفتاة لانه حق آدمي لا يسقط؟ فعليك بأحد العلماء الاكابر وما انصحك إلا بشيخنا ووالدنا أبي عبد المعز فإن لم تجد فعبد المجيد جمعة فإن لم تجد فلزهر سنيقرة

جزاكم الله خيرا يا اخي الحبيب
----------
احييك جدا جدا على هذا الرد القيّم
-----------
موافق لك اخي، ننصح صاحب الموضوع بالسؤال اهل العلم عن ذلك. غفر الله لنا وله.
-----------
اخي صاحب الموضوع، بما انك ملتزم، اردت فقط تنبيهك، الى عدم استعمال صيغ القرآن في غير محلها، مثل وقعت الواقعة، الواقعة هي القيامة، لا غير. و مثل بعض الناس يقول نحن في النازعات غرقا، يجب الابتعاد عن هذه الصيغ. و الله اعلم.

[فارس الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مٌحـ التواضع ــــب

الواقعة هي القيامة، لا غير.

والواقعة ايضا هي النازلة الشديدة
بارك الله فيك

[عكس التيار]

الحل واضح جدا وهو ان تتزوج الفتاة دون اي تردد ودون فتح موضوع الاغتصاب وتأكد انك سوف تحبها حبا جما لانك اصلحت بها الخطأ الكبير