[ خاطِرة ] ياسيدّي كُنْ صبُورًا سيأتِي اليومُ المُعتنقْ

[حكاية قلب]

ترٌوقنِي جولاتُكِ التفقدِيّة يارفِيقَة ، إشتقتُ لكْ
ألمْ يَحنْ دورِي بعدْ ؟
فأنَا أنتظِرٌ من حكَايَا القلبِ ، حكَاية مُشوّقة ،

وَ اللّهِ يُمكن أن تقولِي اختلَطت عَليَّ أمورِي فَجأةً ،
فَارتأيت الى أن أنسَحِب لَرٌّبَمَــا اكتشف رأس الخَيطِ
فأحلَّ العقَد ! ><

[أو بِاختِصار ، أملِك فِي بَيتِي ضيفًا ألَا وَ هو {الكَسَل .. } ~
p@:

سيُولَآت قَلَمِي متَقَطِّعَة ، وَ لكن لي عودَة بآذن اللّه
فِي أيَّامٍ ،تَكون الدرَاسة فيهَا آخر تَفكير و هِي قريبة *_* =)

[وَفقنا الله واياك صديقتي في هذه الاختِبارات و الله || ><.... xd


لَكِ أشوَآآق تتنَــــاطَح،
أتمنَاك بألف خير
^^

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

سيأتِي يومٌ يكُون فيهِ المُنطلقْ
لكُلّ الروايَاتِ لاَ مُستدقْ !

أُكْبِرُ فيكِ هذهِ الهِمَّةَ يَا أمِيرَة !
وَ لكِنَّ الكَلمَةَ التيِّ تَكتُبُنَا.. عَلينَا أنْ نَحسبَ لهَا أثرَهَا ، وَ نَثِقَ في المَعنىَ و المبنىَ .
وَلاَ أحْسبُكِ تَكتُبينَ لمُجرَّدِ عَجْنِ الحُرُوف يَا أميرَة.. وَ لسْتُ أدَّعي البلاَغَةَ أيضًا ،
فَأناَ مِثلُكِ (هَاويَةٌ لِلحَرفِ) تَحتَاجُ كثرَة المرَاسِ وَ التَّضلُّعَ بينَ كُتُبِ الأدبَاءِ الكِبَار ..

وَ بدْءً مِنْ هذَا التَّصريح :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ^ هُـڍُﯡوءٌ قَـآتِلْ ^

المُجاملةُ لن تنفع بشيء / إننَّا بحاجة كأعضاءْ لنصائِحْ مهمَا كَانتْ

* يَقُولُ بنُ المنظُورِ في لِسَانِ العَرب :

مُستَدَقُّ السَّاعِدِ : مُقَدَّمُهُ مماَّ يَلي الرُّسْغَ .
وَ مُستَدَقُّ كُلِّ شيءٍ : مَا دقَّ منهُ وَ استَرَقَّ .

ومِنْ ذلَِكَ أرىَ الصَّوابَ قولُ : لِكلِّ الرِّواياتِ مُستَدَقّْ ..
إلاَّ إنْ قصدتِ غيرَ مَا أرادَهُ المعنىَ الظَّاهِر مِنَ اللَّفظ..
فأحِبُّ أنْ تَتَبَّينيهِ ليَ عندَئذٍ ، حتىَّ لاَ أضيعَ في زِحَامِ الأفكَار

* الشَّكلُ قُبَّعَةُ الحَرفِ وَ حِليَتُهُ يَا أميرَة الجَميلَة ، تُعينُ القَارئَ علىَ فَكِّ أسْرارِ النَّصِ وَ فهمِه ،
وَ لَكَمْ يحزُّ في نفْسِي أنْ أرىَ مُتَمَكِّنًا مِنَ لُغةِ الضَّادِ يتَعثَّرُ بينَ الفَتْحِ وَ الكَسرِ وَ الضَّمِّ ..
شَدَّ انتِبَاهي قَولُكِ : ( يَحتَاجُ لِوَليمَةٍ مِنْ وَرَقْ ، وَ شَرابٍ مِنْ عبقْ )
وَ لكنَّ عَقليَ الصَّغيرَ يجدُ (الشَّرابَ) مَعطوفًا علىَ مفعُولٍ بِه ، إذْ لَم يُسبَقْ بحرفِ جَرّ ، فهُو منصُوبْ .
وَ المفعُولُ بِه وَقعَ شِبهَ جملَةٍ ، ألاَ وَ هُوَ (لِوَليمَة). وَ كذلكَ الحَالُ في (حِبْرٍ) الذِّي وقعَ معطُوفًا
علىَ (شَرابٍ) ، فهُو منصُوبْ .

*( حِبرًا يرويهِ منَ العَرَقْ ): ( ..شطرٌ حَامِضْ )
حبَّذَا لوْ جَاءَ بهذِه الصِّيغَة : (وَ سَقَاءً مِنْ حِبرٍ عُرَقْ) حتىَّ لاَ يُخيَّلَ إلىَ القَارئِ
أنَّكِ تقصِدينَ العَرَقَ (مَاء الجِلْد)، وَ إنَّمَا هُوَ مجازٌ عَنْ النَّدى.. أوْ الحُلْو.. ( أوْ كمَا يتَهَّيأ لي )

*( فمهْلاً لاَ تَقُلْ عنْ حرفي : مُحْتَرِقْ ) ، الفِعلُ المُضارَعُ بعدَ لاَمِ النَّهي مجزُومٌ ..
* ( ليسَ لِي غيرُهُ عشيقًا لا يُقْترقْ ) ، ممم.. أ يَكُونُ القلَمُ قدْ نزفَ نُقطَةً سهْوًا جعلتِ الفَاءَ قافًا ؟


**هذَا وَ أتمنىَّ أنْ أكُونَ مُجيدةً للنُّصحِ ! .. وَ أعتذرُ إنْ وَجَدْتِ في ردِّي فظَاظَة..
| يبقىَ صَاحبُ النَّصِ وحدهُ العَارفُ بخبايَا نصِّهِ ، وَ مَا رأيي إلاَّ اِحتمَال

**(

[هدوء قاتل]

أُكْبِرُ فيكِ هذهِ الهِمَّةَ يَا أمِيرَة !
وَ لكِنَّ الكَلمَةَ التيِّ تَكتُبُنَا.. عَلينَا أنْ نَحسبَ لهَا أثرَهَا ، وَ نَثِقَ في المَعنىَ و المبنىَ

مُحقةٌ أنتِ وأكثَرْ

وَلاَ أحْسبُكِ تَكتُبينَ لمُجرَّدِ عَجْنِ الحُرُوف يَا أميرَة.. وَ لسْتُ أدَّعي البلاَغَةَ أيضًا ،

ليسَ عجنًا يارفِيقَة ، نحنُ نخطأ وليسَ بذَاك عيبْ أعتقِدْ ؟ قدْ أُحاول إيصَالَ فكرة مَا ولضُعفِي اللغوي ، أجِدُ البعضَ يتغطرسُون و سامحُهم الله و بدلَ تقدِيم الوعظْ يتفننُون في إسقَاطِي
وهذَأ لنْ يُضعف من عزِيمتِي أٌأكِدْ ...........

فَأناَ مِثلُكِ (هَاويَةٌ لِلحَرفِ) تَحتَاجُ كثرَة المرَاسِ وَ التَّضلُّعَ بينَ كُتُبِ الأدبَاءِ الكِبَار ..

وَ بدْءً مِنْ هذَا التَّصريح :



* يَقُولُ بنُ المنظُورِ في لِسَانِ العَرب :

مُستَدَقُّ السَّاعِدِ : مُقَدَّمُهُ مماَّ يَلي الرُّسْغَ .
وَ مُستَدَقُّ كُلِّ شيءٍ : مَا دقَّ منهُ وَ استَرَقَّ .

ومِنْ ذلَِكَ أرىَ الصَّوابَ قولُ : لِكلِّ الرِّواياتِ مُستَدَقّْ ..
إلاَّ إنْ قصدتِ غيرَ مَا أرادَهُ المعنىَ الظَّاهِر مِنَ اللَّفظ..
فأحِبُّ أنْ تَتَبَّينيهِ ليَ عندَئذٍ ، حتىَّ لاَ أضيعَ في زِحَامِ الأفكَار

ممم جميلْ لمْ أكُنْ أعلمْ بذلكْ من قبلْ ، لكِنَّ الكَلمة أيضًا تعنِي إستصغار الشيءْ ، وصَادفتنِي في إمتحَانْ ذَاكْ وبقصيدةٍ لستُ أذكُرْ ، فسألتُ أستاذتِي وأخبرتنِي أنّ مستدق تحمِلُ الكثيرَ من المعانِي والدلالاتْ ومنْ بينهَا ماقصَدتْ فلاَ أُريدُ لحرفِي أنْ يكُون مستصغرًا أمامَ الروايَاتْ
والله أعلَمْ ،

* الشَّكلُ قُبَّعَةُ الحَرفِ وَ حِليَتُهُ يَا أميرَة الجَميلَة ، تُعينُ القَارئَ علىَ فَكِّ أسْرارِ النَّصِ وَ فهمِه ،
وَ لَكَمْ يحزُّ في نفْسِي أنْ أرىَ مُتَمَكِّنًا مِنَ لُغةِ الضَّادِ يتَعثَّرُ بينَ الفَتْحِ وَ الكَسرِ وَ الضَّمِّ ..
شَدَّ انتِبَاهي قَولُكِ : ( يَحتَاجُ لِوَليمَةٍ مِنْ وَرَقْ ، وَ شَرابٍ مِنْ عبقْ )

وَ لكنَّ عَقليَ الصَّغيرَ يجدُ (الشَّرابَ) مَعطوفًا علىَ مفعُولٍ بِه ، إذْ لَم يُسبَقْ بحرفِ جَرّ ، فهُو منصُوبْ .
وَ المفعُولُ بِه وَقعَ شِبهَ جملَةٍ ، ألاَ وَ هُوَ (لِوَليمَة). وَ كذلكَ الحَالُ في (حِبْرٍ) الذِّي وقعَ معطُوفًا
علىَ (شَرابٍ) ، فهُو منصُوبْ

.
محقةٌ أنتِ هُنَا و أكثَرْ ، ولستُ أضجَرْ
وكلامُكِ هذَا ، سيجعَلُنِي أنتبهُ أكثَر للشكْلِ

*( حِبرًا يرويهِ منَ العَرَقْ ): ( ..شطرٌ حَامِضْ )
حبَّذَا لوْ جَاءَ بهذِه الصِّيغَة : (وَ سَقَاءً مِنْ حِبرٍ عُرَقْ) حتىَّ لاَ يُخيَّلَ إلىَ القَارئِ
أنَّكِ تقصِدينَ العَرَقَ (مَاء الجِلْد)، وَ إنَّمَا هُوَ مجازٌ عَنْ النَّدى.. أوْ الحُلْو.. ( أوْ كمَا يتَهَّيأ لي )

فِي الوَاقِعْ لمْ أقصِدْ ماقٌلتِهْ ، فقدْ لمحّتُ لـ ( ماءَ الجِلدِ فعلاً )
و ماقصَدتُه بـ : حبرًا يروِيه من العرقْ
أنَّ القلمَ وإنْ جفَّ شبهتُهُ بالإنسَانِ الذّي يعرقْ
مَا إنْ يجٌفْ ، فلاَبُدّ مِنْ حبرٍ يروِيه ويسقيِهْ فيخلعَ عنهُ الجفافَ والعَرقْ ........

*( فمهْلاً لاَ تَقُلْ عنْ حرفي : مُحْتَرِقْ ) ، الفِعلُ المُضارَعُ بعدَ لاَمِ النَّهي مجزُومٌ ..

مُحقَّة ، لا أعطِي إهتمامًا كبيرًا للشكلِ عندمَا أكُتَبْ ، فشكُرًا ، كثيرًا سأتجّنبُ الوقُوعُ في ذاتِ الخطأِ أُخرىَ ..

* ( ليسَ لِي غيرُهُ عشيقًا لا يُقْترقْ ) ، ممم.. أ يَكُونُ القلَمُ قدْ نزفَ نُقطَةً سهْوًا فجعلتِ الفَاءَ قافًا ؟

منْ وقعِ الرجفَةِ رُبمَّا ، لمْ أنتبِهْ للأمرْ ياإلهِي

**هذَا وَ أتمنىَّ أنْ أكُونَ مُجيدةً للنُّصحِ ! .. وَ أعتذرُ إنْ وَجَدْتِ في ردِّي فظَاظَة..

| يبقىَ صَاحبُ النَّصِ وحدهُ العَارفُ بخبايَا نصِّهِ ، وَ مَا رأيي إلاَّ اِحتمَال

**(

أوهْ سامحكِ اللهْ ، وأينَ الفظاظةُ في كُلِّ هذَا الجَمالْ
صدقًا صدقًا ، أخيرًا ردٌ يُثلجُ الصدُورْ والله العظِيمْ
كمْ إنتظَرتُ يومًا هكذَا نصائِحْ ، وإستفدتُ كثيرًا
فشكُرًا ولنْ تكفِيكِ مسيرةٌ وردٍ هذِه المرّة
قُبلة أرسُو بهَا على جَبينكِ و وَ

[شاعر_الشوارع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ^ هُـڍُﯡوءٌ قَـآتِلْ ^

قَلمِي نحيفٌ ياهذَا، فليكُنْ !
هُو يحتَاجُ لوليمَةٍ من ورقْ
وشرابٍ من عبقْ

و حبرٍ يرويه من العرقْ
وكمْ من الوقتِ كي يستفقْ
كُن رحيمًا ولا تُذقْ حرفِي العتقْ

لستُ أرضَى بُعدَه وإنْ إختنقْ
إنّي وطأتُ الحرفَ دُون قلقْ
على رصيِفِ أوجَاعِي يَسْترٍقْ

مَا زالَ يحبُو ولمْ يحنّ موعدُ الأرقْ
ثمّ إنِي لا أرجُو المُفترقْ
ياسيدّي كُنْ صبُورًا سيأتِي اليومُ المُعتنقْ

فمهلاً لا تقُولَ عنْ حرفِي أنهُ يُحترقْ
فليسَ لِي غيرُهُ عشيقًا لا يُقْترقْ
سيأتِي يومٌ يكُون فيهِ المُنطلقْ

لكُلّ الروايَاتِ لاَ مُستدقْ !

أمس : 11.06

دق دق
شاعر بالباب يدق
قد ساوره القلق
له قلم قاس لا يرق


أراد الدخول فلا تسمحين له و إلا في حروفك الغرق الغرق


نعم دخلت من قبل و قرأتها و لكنني في المرة الأولى كنت مشوشا فلم أترك بصمة هنا
فعذرا إن تأخرت عن هذا البوح الجميل

تحياتي و سلامي
و تقديري لحرفك أختي الفاضلة
حفظك الله و رعاك

[هدوء قاتل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع

دق دق
شاعر بالباب يدق
قد ساوره القلق
له قلم قاس لا يرق


أراد الدخول فلا تسمحين له و إلا في حروفك الغرق الغرق


نعم دخلت من قبل و قرأتها و لكنني في المرة الأولى كنت مشوشا فلم أترك بصمة هنا
فعذرا إن تأخرت عن هذا البوح الجميل

تحياتي و سلامي
و تقديري لحرفك أختي الفاضلة
حفظك الله و رعاك

ويَالهَا مِنْ كلمَاتْ زلزَلتْ المكَانْ و الوُجدَانْ
رآئعٌ أنتَ أخِي الطيّب ياسِينْ ' إن لمْ أكُن مُخطئة '
الأجملُ وجُودُكَ هُنَا وعِطرُكْ فوَآآآحْ فلاَ تبتعِدْ ..
شُكرًا لا تنتهِي وَ