|| بَوائِجُ لوْعَة..

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهــــين

*( أبجَدِيَّاآت )*
نص باذخ لا يقبل القسمة على نوعين
فقط هو نوع واحد
بااااذخ


كوني بخير ست الصبايا

الأستَاذ الفَاضِل شَاهِينْ ، فَخْرُ هذَا القِسْم ؛

وَصَفتَني بِمَا تَتَّصِفُ بِه نفسُكَ الطَّاهِرَةُ وَ زِيَادَةْ ..
صِدْقًا ، لاَ تَعلَمُ عَنْ حَجْمِ فَرَحي حِينَ رأيتُ الصَّفحَةَ ترفُلُ بِاسمِك..
لأنَّ مِثلَكُم يَا سيِّدي صَاحِبُ أدَبٍ وَ قلَمٍ دَافئٍ يَقعُ في النَّفسِ أثرًا جميلاً،
وَ يستَحقُّ أنْ تُقاَلَ فيهِ أجمَلُ الكَلِمَاتْ ..

شُكْرًا على جَميلِ الحُضُور..
وَ أسْعَدَني أنْ نَادَيتني ستَّ الصَّبايَا ( ..
تَتَغَلْغَلُ في القَلبِ كَقَطْرَةِ عَسَلْ..

كُلُّ اِحتِراَمي وَ تَقْدِيري..

[أمآآآآني البنفسج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( أبجَدِيَّاآت )*

عَزُّو، يَا حَبيبَتي عزُّو ،
ألاَ تَرَيْنَ هذَا الهَمْسَ وَ العَزْفَ يُلْجِمُني ؟
وَ يُطَوِّقُني بقيدٍ مِنَ الألَقِ وَ الطِّيبَةْ ؟
أ تُراهَا تُسعِفُني الكَلِمَاتُ فأجِدُ مَا يبلُغُ قَدركِ ؟ وَ يُوفي مَحَبَّتَكِ عِندِي ؟
لأنَّ اليَدَ الرَّقِيقَةَ التيِّ تَنْضحُ هذاَ الجَماَلَ وَ تَجُودُ بِهِ يدُ الكِبَارِ الفُضَلاَء ، الذِّينَ يَجعَلُونَ
مِنْ بِعضِ كَلمَاتٍ لَحْناً صَادِقًا لاَ يُنسَى . وَ أقُولُهاَ بِصِدْقٍ يَا حَبيبَةْ ؛ لَوْ كَانَ العِقدُ مَنظُومًا
مِنْ فريدِ اللُّؤلُؤِ وَ المُرْجَانِ ، وَ صَاغَهُ أحذَقُ الصَّاغَةِ وَ أمهَرُهُمْ ، فإنَّناَ سَنَظَلُّ نَنْظُر
إلىَ الجَوْهَرَةِ التيِّ تَتَقدَّمُ صَدْرَ العِقْد.. وَ هَذِهِ الجَوْهَرَةُ هيَ حُرُوفُكِ ياَ عَزُّو ؛

مَا أتَيتِ مكَانًا إلاَّ وَ زَيَّنْتِهِ مِنْ عَذْبِ الكَلاَمِ وَ صَفَاءِ النَّفْسِ ..

تَبْعَثينَ مَشَاعِرَكِ فينَا أدَباً، وَ تَواَضُعاً، وَ حُباًّ صاَفيًا بَريئًا مِنْ قَلْبٍ تَربىَّ عَليهِ فلاَ يَحمِلُ إلاَّهُ .

شُكرًا حَبيبَتي عزُّو ، شُكرًا كَبيـرَةْ !

أَخْجَلْتِني وَالله مِنْ نَفسِي..وَ لَيتَ الصَّغِيرَ مِثْلي يَستَطيعُ التَّواضُعَ كمَا يَتوَاضَعُ الكِبَارُ مِثْلُكِ ،

فأناَ صَغيرَةٌ بطبْعي..

وأمَّا كَلِمَاتُكِ التيِّ أهْدَيْتِني فأفْتَخرُ بِهَا ! لأنَّ مَحَبَّتَكِ ياَ عزُّو لَيسَتْ كأيِّ

شيءٍ قَدْ نُفرِّطُ فيهِ.. وَ سَأتَرنَّمُ بِهَا مَا حَييتُ ،

مُتمنِّيَةً أنْ أكُونَ علىَ قَدْرِ النِّصْفِ مِمَّا تَحْمِلُهُ

مِنْ أوْصَافٍ جَميلَةٍ فاَضِلَةْ .
وَ أدْعُو الله أنْ يُغِدقَ قلبَكِ بالسَّعاَدَةِ مِثلمَا أبْهَجْتني اليَوْمَ ، وألاَّ تَدْمعَ مُقْلتَاكِ إلاَّ فَرَحًا باِذْنِهْ .

ثُمَّ ، اِسمحي لي بالإعْتِذَارِ يَا غاَليَةْ ، فمَا قصدْتُ عَذْلَكِ ، ولكنَّهاَ حيْرَةٌ مِنْ إرْضاَءِ تَسَاؤُلْ..

حِينَ يخْطُو الوَاحدُ مناَّ أزِقَّةَ الوَرَقِ تحتَ وَابِلِ المَشَاعِر، ولاَ يُحسُّ أبدًا أنَّهُ كَاتبٌ أو بَطَلٌ أوْ نِصفُ
أدِيبْ ،

فَيتَمرَّغُ في وَحْلِ حُزْنِهْ ، وَ يَذْهَلُ عنْ كُلِّ مَافي الوُجُودِ إلاَّ عَنْ لَوْعَةٍ هُوَ فِيهَا.. ثُمَّ يَلْتَفِتُ

، فَيَجِدُ الماَرَّةَ يُصفِّقُونَ لهُ، أوْ يتغَنَّوْنَ بِدَمْعِهْ ..

أفَلاَ تَكُونُ عِنْدَئذٍ قُلُوبُناَ شَعْباً مِسْكيناً ؟ يَحْمِلُهَا بِسَاطُ الفَرَحِ الذِّي تَفْرِشُهُ تِلكَ الأكُفُّ أنْ تَبْطَحَ
عَوَاطِفَهاَ ، فَيَطِيبُ لِلحُزْنِ المَقاَمُ بينَ جَنبَيْهَا، وَ يطيبُ لَناَ أنْ نَكْتُبَ الدَّمعَ..؟
أمْ أنَّ هذَا البِسَاطَ غلاَلَةٌ مِنْ وُدٍّ ناَعِمٍ وَقدْ ذَرْذَرَتْ عَلَيْهاَ يدُ الماَرَّةِ شيئاً مِنَ الأمَلِ وَ الأنْسِ ؟..
لاَ شكَّ أنَّهُ كَذَلِكْ ، وإلاَّ ماَ نَفْعُ أنْ نُسَمِّي بَعْضَناَ لِبعْضٍ إخْوَةْ ؟ ( يُحبُّ أحَدُناَ لأخيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفسِهْ ) ؟

وَ أعتَذِرُ ثاَنيةً وَ ثاَلثَةً عَنْ تَأخُّري وهذَا التَّقْصيرِ منيِّ ..

وَ أشْكُرُكِ بِعُمْقٍ ياَ عزُّو أنْ أتَحْتِ ليَ مِسَاحَةً تَعبَقُ طيبَةً أعُودُ مِنْ خِلاَلِهَا ،
وأدْعُو الله أنْ يمنَّ بالشِّفاَءِ عليكِ وَ دَوَامِ العَافيَة .

كُلُّ الأبجَدِيَّات.. تَنحني إكْرامًا لكِ وَ محبَّةْ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( أبجَدِيَّاآت )*

عَزُّو، يَا حَبيبَتي عزُّو ،
ألاَ تَرَيْنَ هذَا الهَمْسَ وَ العَزْفَ يُلْجِمُني ؟
وَ يُطَوِّقُني بقيدٍ مِنَ الألَقِ وَ الطِّيبَةْ ؟
أ تُراهَا تُسعِفُني الكَلِمَاتُ فأجِدُ مَا يبلُغُ قَدركِ ؟ وَ يُوفي مَحَبَّتَكِ عِندِي ؟
لأنَّ اليَدَ الرَّقِيقَةَ التيِّ تَنْضحُ هذاَ الجَماَلَ وَ تَجُودُ بِهِ يدُ الكِبَارِ الفُضَلاَء ، الذِّينَ يَجعَلُونَ
مِنْ بِعضِ كَلمَاتٍ لَحْناً صَادِقًا لاَ يُنسَى . وَ أقُولُهاَ بِصِدْقٍ يَا حَبيبَةْ ؛ لَوْ كَانَ العِقدُ مَنظُومًا
مِنْ فريدِ اللُّؤلُؤِ وَ المُرْجَانِ ، وَ صَاغَهُ أحذَقُ الصَّاغَةِ وَ أمهَرُهُمْ ، فإنَّناَ سَنَظَلُّ نَنْظُر
إلىَ الجَوْهَرَةِ التيِّ تَتَقدَّمُ صَدْرَ العِقْد.. وَ هَذِهِ الجَوْهَرَةُ هيَ حُرُوفُكِ ياَ عَزُّو ؛

مَا أتَيتِ مكَانًا إلاَّ وَ زَيَّنْتِهِ مِنْ عَذْبِ الكَلاَمِ وَ صَفَاءِ النَّفْسِ ..

تَبْعَثينَ مَشَاعِرَكِ فينَا أدَباً، وَ تَواَضُعاً، وَ حُباًّ صاَفيًا بَريئًا مِنْ قَلْبٍ تَربىَّ عَليهِ فلاَ يَحمِلُ إلاَّهُ .

شُكرًا حَبيبَتي عزُّو ، شُكرًا كَبيـرَةْ !

أَخْجَلْتِني وَالله مِنْ نَفسِي..وَ لَيتَ الصَّغِيرَ مِثْلي يَستَطيعُ التَّواضُعَ كمَا يَتوَاضَعُ الكِبَارُ مِثْلُكِ ،

فأناَ صَغيرَةٌ بطبْعي..

وأمَّا كَلِمَاتُكِ التيِّ أهْدَيْتِني فأفْتَخرُ بِهَا ! لأنَّ مَحَبَّتَكِ ياَ عزُّو لَيسَتْ كأيِّ

شيءٍ قَدْ نُفرِّطُ فيهِ.. وَ سَأتَرنَّمُ بِهَا مَا حَييتُ ،

مُتمنِّيَةً أنْ أكُونَ علىَ قَدْرِ النِّصْفِ مِمَّا تَحْمِلُهُ

مِنْ أوْصَافٍ جَميلَةٍ فاَضِلَةْ .
وَ أدْعُو الله أنْ يُغِدقَ قلبَكِ بالسَّعاَدَةِ مِثلمَا أبْهَجْتني اليَوْمَ ، وألاَّ تَدْمعَ مُقْلتَاكِ إلاَّ فَرَحًا باِذْنِهْ .

ثُمَّ ، اِسمحي لي بالإعْتِذَارِ يَا غاَليَةْ ، فمَا قصدْتُ عَذْلَكِ ، ولكنَّهاَ حيْرَةٌ مِنْ إرْضاَءِ تَسَاؤُلْ..

حِينَ يخْطُو الوَاحدُ مناَّ أزِقَّةَ الوَرَقِ تحتَ وَابِلِ المَشَاعِر، ولاَ يُحسُّ أبدًا أنَّهُ كَاتبٌ أو بَطَلٌ أوْ نِصفُ
أدِيبْ ،

فَيتَمرَّغُ في وَحْلِ حُزْنِهْ ، وَ يَذْهَلُ عنْ كُلِّ مَافي الوُجُودِ إلاَّ عَنْ لَوْعَةٍ هُوَ فِيهَا.. ثُمَّ يَلْتَفِتُ

، فَيَجِدُ الماَرَّةَ يُصفِّقُونَ لهُ، أوْ يتغَنَّوْنَ بِدَمْعِهْ ..

أفَلاَ تَكُونُ عِنْدَئذٍ قُلُوبُناَ شَعْباً مِسْكيناً ؟ يَحْمِلُهَا بِسَاطُ الفَرَحِ الذِّي تَفْرِشُهُ تِلكَ الأكُفُّ أنْ تَبْطَحَ
عَوَاطِفَهاَ ، فَيَطِيبُ لِلحُزْنِ المَقاَمُ بينَ جَنبَيْهَا، وَ يطيبُ لَناَ أنْ نَكْتُبَ الدَّمعَ..؟
أمْ أنَّ هذَا البِسَاطَ غلاَلَةٌ مِنْ وُدٍّ ناَعِمٍ وَقدْ ذَرْذَرَتْ عَلَيْهاَ يدُ الماَرَّةِ شيئاً مِنَ الأمَلِ وَ الأنْسِ ؟..
لاَ شكَّ أنَّهُ كَذَلِكْ ، وإلاَّ ماَ نَفْعُ أنْ نُسَمِّي بَعْضَناَ لِبعْضٍ إخْوَةْ ؟ ( يُحبُّ أحَدُناَ لأخيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفسِهْ ) ؟

وَ أعتَذِرُ ثاَنيةً وَ ثاَلثَةً عَنْ تَأخُّري وهذَا التَّقْصيرِ منيِّ ..

وَ أشْكُرُكِ بِعُمْقٍ ياَ عزُّو أنْ أتَحْتِ ليَ مِسَاحَةً تَعبَقُ طيبَةً أعُودُ مِنْ خِلاَلِهَا ،
وأدْعُو الله أنْ يمنَّ بالشِّفاَءِ عليكِ وَ دَوَامِ العَافيَة .

كُلُّ الأبجَدِيَّات.. تَنحني إكْرامًا لكِ وَ محبَّةْ

هالة أيتها الحبيبة كتغريدة بلبل حروفك هذا الصباح

كتحفة نـُقشت حروفها بذهب خالص لا يحول و لا يزول و لا تذرفه الرياح

صدقا أغرقتني في جمال وصفك و ما نشر في صدري من ارتياح

و ما أجدني إلا إنسانة عادية تسير بروية ترجوا رضى الله و الفلاح

و تجعل من صفاء النوايا أساسا و من الصدق سلما للوصول و النجاح

أما حرفي فلا يعرف نفاقا و يخرج مندفعا خاما كما كان في أعماق قلبي

دون تزييف ... دون تحريف ... فقط مع تزيين في الرسم لا في الشعور


هالة ... أحزنني كثيرا سطرك أعلى و المارة يصفقون لحزنك و يتغنون بدمعك

و الله يشهد أنني أعجبت بالنسج لا بما يختلج القلب

فمعذرة منك أخية فليس قلب عزو من يتلذذ بعذاب من حوله

و ليس قلب عزو من يرضى الحزن لغيره ..

و لو كتبت لنا الأقدار لقاءا أو تعارفا أكثر لكنت أدركت ذلك بنفسك

و لست هنا أبالغ و لكنني أعرف تماما من هي عزو ؟؟

رغم كل سلبياتها

و لكن ما أسعدني أنك أحسنت بي الظن و جعلتني من الصنف الثاني ... لبساط الأمل و الأنس

أبجديات ..

سرني ردك كثيرا و ما وجدت ما أفي به حقك يا غالية

و أنت الكبيرة و ما تصغيرك لنفسك إلا تواضعا يزيدك رقيا و جمالا


تعرفي .. نموت على حرفك و عليك أكثر

و أنت من بين النادرات التواتي التقيت بهن هنا ..

و ليس الحرف من يتكلم معهن بل القلب مباشرة

و كلما رأيت لهن ردا تجدينني أفقد السيطرة على يداي

اللتان تتسابقان إلى لوحة المفاتيح لنقش أعذب و أحلى الردود


و أحيانا لدرجة أنني لا ألحق بتدوين كل ما يجول بخاطري

حيث أن حرفي يمثل جزءا قليلا فقط مما بداخلي


فطيبي نفسا يا غالية و لا تقلقي من ناحية الأماني البنفسجية

...


بصح يا طفلة شكون قالك راني مريضة ؟؟

أم أنك تقصدين مرضي في الصيف الماضي ؟؟

إن كان هذا هو قصدك فلي عودة برد طويل

و هنا سأتأكد صدق المقولة القائلة ..

القلوب عند بعضاها


ربي ييسر امورك حبيبتي و نولك مبتغاك


بوائج لوعة ستتحول إلى رسائل حب مسموعة

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( أبجَدِيَّاآت )*

***

لَيتَهاَ وِحشَةٌ تُجدِي ..
أعُدُّ الوَقْتَ - أقْرِضُهُ ..
فَلاَ أَجْني سِوَى العَدِّ ..

يَهُبُّ الشَّوْقُ في صَدْري..
بَيْنَ الفَقْدِ وَ الفَقْدِ ..

وَ يَنْكَؤُني جَمْرُ الأسَى..
فأشْجُو بِالبُكاَء
وَحْدِي ..

أياَ مُهجَةَ القَلْبِ
كَفىَ !
أخاَدِيدٌ تحفُرُ خَدِّي ..

اُوَارِيكِ ؟
وَ أبِيتُ في رُباَ نَفْسِي
جُرْحًا يَتشَظىَّ مِنْ كَمَدِ ..

يَلُوكُني صَخْرُ الجَوَىْ
علىَ مَلإٍ ، وَ عَنْ قَصْدِ ..

يُهتِّكُ بَوْجَ لَواَعِجي ..
وَ لاَ يَرأفْ بِماَ أبْدِي ..

فَكَيْفَ ألثُمُ الصَّخْرَ ؟
وَ اُرَطِّبُ مِنْ لِظىَ وَجْدِي ..

وَ حُلْوُ العَيْشِ يَهجُرُني
وَ سُفُنُ الصَّبْرِ تَسْتَجْدِي..

وَ أظَلُّ العُمْرَ - أتَأرْجَحُ
بَيْنَ القُربِ وَ البُعْدِ ..

***

فَمَعْذِرَةً رِفاَقَ الحِبْرِ*
وَجَعٌ يَقتاَتُ مِنْ كَبِدِي ..

هَذِي ذُراَيَ
وَ إدْماَنُ الأسىَ يُعْدِي ،
وَ يَسقي مُدَامُهْ فُروعَ غَدِي ..

أَ فَمنْ يُهَدْهِدُ لَوْعَتي
بِحَرفٍ مُشرِقٍ
نَدِيّ..؟

***

الجُمُعَة ( 11 فبراَير

عُصارةٌ لا نجِدُ إلاّ الإبحار بينَ ثنايا حروفِها وبانسياقٍ تصنعه لذّةُ المعان

الفاضِلة أبجديّاتْ،
حينما أقرأ لكِ أجِدُني في حضرةِ الإبداع

دُمتِ وقلمك الرّاقي.

[مطر تشرين~]

هــآله :

يَسهُلُ على صيَّآدِ الصُّدَف -كثيرًا- أن يعثـُرَ على فريسَه!!

...................... لكِن يصعُبُ عليهِ أن يُحتــِّمَ على { صُدفتِهِ } أن تــُعيدَ نفسهآ

كمآالتاريخ !!

...................... و لِهذا دوَّنتِ : [ الجمعه 11 فبرآير }~




و يَصعُبُ عليه أكثرْ : أن يُروِّضَ بوآئجَهُ و خلجآتِهِ ، بـِــ { خِفة بهلوآن } ؛)

.................... كمآ فعَلتِ

أحيآنًا نحتآجُ إلى تخديرٍ [ معنوي] ليعْتقِل الأفيونُ كلَّ نبضٍ !!

و يُعلِنَ{ القلبُ }، و الذاكره عن [ توبةٍ ] نصووووح

سأكتُبُ في أسفلِ هذا الوطن - إذآ سمحتِ- : gAme oVerR











عِندهآ تتدفقُ اللوعةُ في بآلوعة الذآكرة الموجوعةِ المنسية ،،،

....................... دونَ أن تـُمحى !
....................... دونَ أن تـُمحى !
....................... دونَ أن تـُمحى !

هآله : أبدعتِ ، ننتظرُ المزيد

[❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀]

ماذَا عَسَايَا اَنْ اَقُول =




جَِمِيل,,رَآئع,, مُمْتَاز,, خَيَال




اِنْصَحِينِي ,,!!

لَكِ مِنّي []

[يوسُف سُلطان]

[✿] ✿ ✿ ✿ ✿ ’’’
, ✿ ✿ ✿ ✿


..كَبُوضَةٍ دافِئةٍ هذِهِ الخَاطرة
و بنُكهةٍ غَريبَة ..

.. تُشبِهُ طَعمَ اللّيمونِ الأَحمَرْ !

أَ فَمنْ يُهَدْهِدُ لَوْعَتي
بِحَرفٍ مُشرِقٍ
نَدِيّ..؟

***

وَ لا يُناسِبُكِ التّوسّلُ على عتبَاتِ الحُلمِ ’ أبجَدِيَّاتْ £
الحُلمُ يتوسّلُ لكِ ,,’ أَنْ تعْتِقِي وِسادَتَه ْ ْ !

أنا كَتبتْ و زينَة ’ اختارت الألوانْ

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

لَمْ أمُتْ بعدُ يا أمِّي ..

حسِبتُ أنَّ اللهَ قدْ تخلىَّ عنِّي مِثلمَا تخلَّيتُ عنهُ مرَّاتٍ عٍدَّةْ ..
ولكنَّهُ مَا فعَلَ إلاَّ لأتدَاركَ قيمَةَ ذلكَ الجُزْءِ المعطُوبِ الذِّي اقتَطَعهُ منِّي ..
وكنتُ حينَ أُطبِقُ جَفني ، أبيتُ مُصفَّدَةً بحُزنٍ كَظيمْ ..
ولكنِّي لمْ أمُتْ بعدُ يا أمِّي ..







ولوْ كَانَتْ بعضُ الحَياةِ محْضَ موتٍ سَخيفْ *

[morad81]

نسج من ناسج محترف ....أبدعت و وضعت كلمات تغمر القارء بالمعاني القاصدة شكرا للناسج و تألقا للمنسوج.

[ابوعلاء الطيب]

إبداع يستحقّ المتابعة...
كلّ الشّكر والتّقدير لما جادت به أقلامكم...
دُمـــتم بــــودّ...

[فاتح.]

السلام عليكم جميعا
جميلة جدا ما خطته يداك من نظم ينساب بسلاسة إلى الأعماق
فكرتك رائعة وردت في صياغة جميلة ومنسجمة تحمل في طياتها حكاية طويلة تنطلق من لحظة تنزوي فيها النفس وحيدة تسترجع شريطا حياتها الملئ بتفاعلات الاشتياق إلى المكان إلى الأحبة إلى كل جميل مضى أو نحلم بمجيئه لحظة واحدة تتعدد فيها اللحظات ويمر فيها الوقت فتلتهب نار الشوق تارة وتخمد أخرى ليهب نسيم الذكريات يذرو الرماد المتأجج ليحرق الفؤاد أكثر فأكثر وتنهمر العبرات سيلا لا يجف ورغم التوسل لمشاعر النفس أن تكف عن هبوبها وتهدأ لحظة واحدة بين اللحظات العديدة لعل النفس تستجمع قواها لتجمل مخلفات الأسى وتستجدي الصبر أن يظل قابعا متحديا بصلابته صلابة صخر الجوى وقوة سهام الحزن التي تأبى فراق مهجة القلب
لعلها تستطيع مغالبة دمع ينهمر دون إرادتها وحزن يخيم على شطآن صفائها لتجد لحظة انتصارها مكانا يضمها أو ناطقا بحرف يطربها
إذن عديدة هي اللحظات التي تتحين فيها نفسك لحظة واحدة حتى تنبثق لواعجك كزهرة ندية تنمو أينما تحبين ويرعاها من تحبين فكلما ارتوى المكان بالدمع أو بالمياه أنبت زهرا يجذب من يشدو حوله مطربا أسماع من يعشق هذا المكان
أطلت فعذرا وشكرا لك على جميل ما أبدعت من كلمات تجبر القارئ أن يقرأها بدل المرة مرات فهنيئا لك تميز قريحتك

[زمهرير ولى الاثر]

و تمكّنتي من التحررّ للأفضل!
لن أوفكي حقّ هذا التمرّد!!
مبدعة ياصاحبة القلم
زفّة إعجاب لكِ ، يــاوردتي ✿

[zineb.alg.ziani]

رووووووووووووعة يا ختي الله يباارك فيييييك

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀

ماذَا عَسَايَا اَنْ اَقُول =
جَِمِيل,,رَآئع,, مُمْتَاز,, خَيَال
اِنْصَحِينِي ,,!!

لَكِ مِنّي []

أشكُرُ لكِ كُلَّ هذَا الثَّنَاءْ، الطَّيِّبَة عُنفُوَانْ ، ( )
وَ صَدِّقيني إنْ قُلتُ أنَّني لَسْتُ أهلاً لِتَوجِيهِ النُّصْح، فَلاَ زِلتُ أصْغَرَكَم لِسَانًا..
ولَكِنْ، سَأُوصِيكِ وَ نَفسِي بِنَصيحَةٍ ثَمينَةٍ لأَدِيبْ ! .. يَقُولُ :

احتَمِلي الكِتَابْ.. وَاعشقيهِ كلَّه.. غلافه.. هَامشه.. خَيطهُ وَحبره ... وكُلَّ ثقله.. وبلاَ فلسفةٍ ، فَلا شيء ينَّمي فينَا ذلك غَيرَ الاطِّلاع بشوْقٍ وحبٍّ للُّغة العربية .
الاطِّلاعُ والنَّهلُ من كُلِّ كتابٍ تسمَعين به ..والأفضلُ عندِي البدءُ بالبساطة والقصر .. ثمُّ .. الإرتفَاع شيئًا فَشيئًا ، كَأنك مثلا في مَكتبة .. متدرِّجة الرُّفُوف ... تنحنينَ فتستقيمينَ فتعتلينْ ، .. وهلُمَّ جَرًّا ..

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

عُصارةٌ لا نجِدُ إلاّ الإبحار بينَ ثنايا حروفِها وبانسياقٍ تصنعه لذّةُ المعان

الفاضِلة أبجديّاتْ،
حينما أقرأ لكِ أجِدُني في حضرةِ الإبداع

دُمتِ وقلمك الرّاقي.

أرجُو مِنَ الله العَليِّ القَدِيرِ الذِّي لاَ حَولَ ولاَ قُوَّةَ لنَا إلاَّ بِه أنْ يَمِنَّ بالشِّفَاءِ العَاجِلِ غيرِ الآجِل
علىَ زَوجَةِ أخيكِ.. كَمَا أرجُوهُ أنْ يُسعِدَكِ وَ يزيدَكِ مِنْ رِضَاهْ، مِثلمَا أسعَدْتِني بهذَا الحُضُورْ ،،
فَحينَ تكُونُ الشَّهَادَةُ مِنْ كاتِبةٍ قَديرةٍ بحَجمِ صَفيَّة ، فهيَ الوِسَامُ الذِّي يُزَيِّنُ الصَّدرَ امتِنانًا
وَ فخرًا..! ( )

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة morad81

نسج من ناسج محترف ....أبدعت و وضعت كلمات تغمر القارء بالمعاني القاصدة شكرا للناسج و تألقا للمنسوج.

الفَاضِل مُرَادْ ، لاَ أملِكُ إلاَّ أنْ أرفعَ لكُمُ الشُّكرَ علىَ مَا نَطَقَ بِهِ لسَانُكُمْ مِنْ جَميلِ الثَّنَاءْ..
فقَدْ كَانَ لكَلاَمِكُم الوَقعُ الطَّيِّبُ في نَفْسي . شُكرًا كَبيرَةْ !، وَ دُمتُمْ بِخيرْ .