ايهما تفضل ..حاكم كافر عادل ..او حاكم مسلم ظالم ؟؟!! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ايهما تفضل ..حاكم كافر عادل ..او حاكم مسلم ظالم ؟؟!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-12-27, 21:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أخ كريم
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أخ كريم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا أقبل بالحاكم الكافر إذا كان عادلا، فالعدل أساس الملك.

ثم يجب على من يحرم هذا ان يأتي لنا بدليل على عدم جواز تولية الحاكم غير المسلم على المسلمين، فحسب علمي أن الرسول صلى الله عليه وسلم عاش مدة طويلة تحت كنف الدولة القرشية الكافرة. وقال اذهبوا إلى الحبشة فإن بها حاكما لا يظلم عنده أحد.
وإذا أخذنا بفتاوي عدم الجواز، فماذا سنفعل إذا كانت هناك دولة ما بها نصف سكانها مسلمين ونصفها الآخر كفار، هل سيقتل بعضهم بعضا بعد الخروج عن الحاكم الكافر كما نصح العنبلي الأصيل؟

...///...









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-12-27, 21:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ع.جمال
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية ع.جمال
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

أمور الناس إنما تستقيم في الدنيا مع العدل وتطبيق الشريعة الإسلامية هو تمام العدل لأنها هي تمام العدل والحكمة والصلاح ولهذا قيل [[الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة ولاينصر الدولة الظالمة ولو كانت مؤمنة ...............










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-28, 01:27   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
chicou
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية chicou
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حاكم ظالم مسلم ..... انت مسلم حر عزيز مكرم .. لا يحكمك كافر...

في نفسك هل ترضى ان يحكمك كافر

لأن الكافر يجوز الخروج عليه لأنه لا يحكم بشريعة الله عز وجل..

والله أعلم

وجازاكم الله كل خير










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-29, 11:21   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبوعبد اللّه 16
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبوعبد اللّه 16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تفسير (يا أيها الذين آمنوا لا تَسألوا عَـن أشياءَ إِن تُبْدَ لكم تَسُؤْكُم..)

سُـئل فضيلة الشيخ صالح الفوزان ـ حفظه الله ، السؤال التالي :
ما معنى هذه الآيات من سورة المائدةيا أيها الذين آمنوا لا تَسألوا عَـن أشياءَ إِن تُبْدَ لكم تَسُؤْكُم و إن تسألوا عنها حين يُـنَـزَّل القرآنُ تُبدَ لكم عفا اللهُ عنها و الله غفورٌ حليم [101] قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين [102] ما جعل الله من بحيرةٍ و لا سائبةٍ و لا وصيلة و لا حـامٍ و لكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب و أكثرهم لا يعقلون[130] [سورة المائدة] ؟ و ما معنى بحيرة و سائبة و وصيلة و حام ؟

فَأَجَـاب :
الله سبحانه و تعالى ينهى عن السؤال الذي لا حاجة إليه، و كذلك النبي صلى الله عليه و سلم نهى عن كثرة السؤال، و قال" ذروني ما تركتكم فإنما هلك مَن كان قبلكم بكثرة سؤالهم و اختلافهم على أنبيائهم"[رواه مسلم]

و في هذه الآيات الكريمة ينهى الله المؤمنين عن أن يسألوا عن أشياء لا حاجة بهم إليها و لا هي مما يعينهم في أمور دينهم و دنياهم ، و لو ظهرت لهم هذه الأشياء و كلفوا بها لشقت عليهم و ساءتهم ، و هذا نهي من الله من كثرة سؤالهم للرسول صلى الله عليه و سلم في أمور لا تعنيهم و يحتاجون إليها و يكون في السؤال عنها و الإجابة عليها مشقة عليهم و على غيرهم ، فإنها إذا وقع السؤال عنها في حال وجود الرسول صلى الله عليه و سلم و نزول الوحي عليه حصلت الإجـابة عليها، فكان ذلك سبباً للتكـاليف الشاقة، و في ترك السؤال عنها سلامة من ذلك ، لأنها مما عفا الله عنه أي تركه و لم يذكره لشيء فلا تبحثوا عنه.

ثم إنه سبحانه بيَّن أن السؤال عن هذه الأشيـاء التي لا ينبغي السؤال عنها وقعت فيها الأمم السابقة فكانت عاقبة ذلك سيئة في حقهم حيث لم يعملوا بها لما بُيِّنت لهم فَعُوقِبوا بسببها.

و المراد بالآيتين عموماً النهي عن السؤال الذي لا تدعو الحاجة إليه ، أما ما دعت الحاجة إليه من أمور الدين و الدنيا فقد شرع الله السؤال عنه بقولهفاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون[43][النحل] و قد قــال الرسول صلى الله عليه و سلم :" ألا سألوا إذ لم يعلموا ، فإن شفَـاء العي السُـؤال"[رواه أبوداود و حسنه الألباني]

و هذا كلا م الشيخ العثيمين رحمه الله
السؤال:
سائل يستفسر عن الآية الكريمة في قوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم)؟


الجواب الشيخ: الحمد لله رب العالمين وأصلي الله وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين يعجبني مثل هذا السؤال أعني السؤال عن آيات الله عز وجل وذلك لأن القرآن الكريم لم ينزل لمجرد التعبد بتلاوته بل نزل للتعبد بتلاوته وتدبر آياته وتفكر معانيه وللعمل به واسمع إلى قول الله عز وجل (كتابٌ أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب) فيعجبني ويسرني أن يعتني المسلمون بكتاب الله عز وجل حفظاً وفهماً وعملاً وأنا أشكر الأخ السائل على هذا وأمثاله فنقول في جوابه تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوءكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم) هذه الآية نزلت مخاطباً الله بها من كانوا في عهد النبوة الذي هو عهد التحليل والتحريم والإيجاب والحل فإنه ربما يسأل الإنسان في عهد النبوة عن شيء لم يحرم فيحرم لمسألته أو عن شيء ليس بواجب فيوجب من أجل مسألته فلهذا قال الله عز وجل تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوءكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفورٌ حليم قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين) ولهذا قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (إنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبائهم) أما بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فليسأل الإنسان عن كل ما أشكل عليه بشرط أن لا يكون هذا من التعمق في دين الله عز وجل فإن كان من التعمق والتنطع فإنه منهيٌ عنه لأن التعمق والتنطع لا يزيد الإنسان إلا شدة فلو أراد الإنسان أن يسأل عن تفاصيل ما جاء عن اليوم الآخر من الحساب والعقاب وغير ذلك وقال كيف تعاقب الإنسان هل هو قائم وإلا قاعد وما أشبه ذلك من الأسئلة التي ليست محمودة فهنا لا يسأل أما شيء مفيد ويريد أن يستفيد منه فليسأل عنه ولا ينهى عن السؤال."
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التفسير
https://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_7159.shtml











رد مع اقتباس
قديم 2011-12-29, 18:10   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أخ كريم
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أخ كريم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا أرى أخانا يسأل، ولكنه يدعو إلى نقاش هادف.
إذن فأنت تغرد خارج السرب.

...///...










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-01, 01:01   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
azam
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية azam
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
افتح هذا الموضوع للمناقشة على امل ان لا يطير او يتحول الى استهزاءات و سخرية !!

حاكم كافر ....او لا علاقة له بالاسلام !!! لكن يضمن حرية التدين كاملة و للجميع ....بما فيهم المسلمين ..
يعدل بين الرعية يطبق القانون و يحفظ الحقوق

حاكم مسلم ....لكنه ظالم ...يحكم بقبضة الحديد و النار ينتشر الفساد في حكمه ..يخرق القانون و يسرق اموال الامة و يتحكم فيها !!

و كلاهما يحكم بالقوانين المدنية الحالية بهيئاتها و شكلها و مضمونها !!

فايهما احسن !!

--------------------

اذا كان الواقع يبين بلا يترك مجالا للمناقشة ...ان كل ابناء المسلمين اليوم بما فيهم المتدينين يحلمون حتى لا اقول يفضلون العيش... في بلاد الكفار و تحت راية حاكم كافر هروبا من العيش في بلدانهم و تحت راية حاكم مسلم !!

فما راي العلماء في الموضوع و هل لذلك قدح في العقيدة ؟!!!

--------------

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك أخى الكريم على طرحك

الذى فهمت من كلامك ان الحاكم المسلم و الحاكم الكافر هما سواء فى الاحكام التى يحكمون بها المحكومين

يعنى نفس القوانين الوضعية
زبالة باختصار

ارجو ان اكون مصيب الفهم فى ما نطح الحرف أخاه لأن تفكيرى والله مشلول فعذرا ان سقم الفهم و ندر الدواء حيث الوصيف غائب


ان كان كما فهمت أستعين بالله و أقول

كما تعلم اخى هناك افتراق و تفرق بما يخص من حكم بغير شريعة الله و سن لذلك قوانين فى الدماء و ألأعراض و حتى من ناحية ألمعتقد من حيث الغاء التجريم و ابقاء صفة الاسلام و غيرها و ليس هنا المقام للطرح

و هذا الحاكم هناك من يعتبره ولى شرعى لا يجوز الخروج عليه و أنه ما لبس لباس الكفر لأن ألغطاء ما انكشف عما عانق قلبه من استحلال لما عشقه من تبديل و تغير لأحكام الله
و هذا لا شك ان من ذهب الى هذا فالقول عندهم و المحبب اليه بحكم الولاء و البراء انهم يكون تحت جناحيه و ان حملت من الظلم و النقر و هذه عقيدة الولاء و البراء و هذا حق فمن اعتقد باسلام من حكم بغير شريعة الله وجب عليه السمع و الطاعة فى الطاعة ........ سؤال خارج الاطار و مبعدة عن مجال التغطية فيما الطاعة

و هذا هو الصواب لان من كان مسلما و ظالما فاجرا و غيره كافرا عادلا وجب الرضى بالمسلم على الكافر مهما بلغت عدالته و انصافه
و هذا امتثال قوله تعالى ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا ...


حيث الولاية لا تثبت الا بالاسلام


و الصنف الثانى ممن يقولون ان من حكم بغير شريعة الله و بدل احكام الله بتلك الزبالات التى لا يزال بعض من القوم عربا
يدافعون عنها و كأـن الامر هين هذا القسم من المسلمين قالوا بكفره و نفوا الاسلام عنه و لم يشترطوا لذلك الاستحلال و لهم فى ذلك أدلة كثيرا

فعندهم الاثنين سواء كافر بكافر لا خلاف و ألاختيار بين الحكمين طبعا هذا اذا تعذر الدفع و ازالتها و فقدت الشوكة
و ما وجدت المنعة
يكون والله أعلم أختيار ألعادل بينمها لأنه ألاسهل للدعوة و الايسر للحوار و حصول المنفعة للاسلام و المسلمين من الدعوة للاسلام و العمل به و عدم هظم الحقوق و كسرها و اينما وجدت العدالة استنهض الاسلام بأهله

هذا مختصر كلامى والله اعلم

أللهم انك تعلم أن أحب ألاحكام الينا حكمك و احب العباد الينا عبادك المسلمين و ابغض العباد الينا الكافرين
اللهم مكن للاسلام و اهله و اجعل على أمرنا من يخافك و يحكمنا بحكمك














رد مع اقتباس
قديم 2012-01-01, 14:18   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أحمد رحيمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف للمسلم الحق أن يكون ظالما










رد مع اقتباس
قديم 2012-01-03, 14:45   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
souhaibe64
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحاكم الكافر العادل فكفره لتفسه و عدله على غيره و الحاكم المسلم الجائر فاسلامه لنفسه و جوره على غيره
و لا اعتقد ان تجتمع الخصلتين في شخص واحد فالكافر بطبعه ظالم و المسلم بطبعه عادل و ما كان غير ذلك ففي الامر شيء اخر
اما مفهومنا للحاكم اصبح بالمصلحة فعندما يبعطي الحاكم ما يريده الشخص يصبح حاكم مسلم حرم الخروج عليه و الا فهو جائر مستبد ولله في خلقه شؤون










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الحاكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc