|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
ايهما تفضل ..حاكم كافر عادل ..او حاكم مسلم ظالم ؟؟!!
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
أمور الناس إنما تستقيم في الدنيا مع العدل وتطبيق الشريعة الإسلامية هو تمام العدل لأنها هي تمام العدل والحكمة والصلاح ولهذا قيل [[الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة ولاينصر الدولة الظالمة ولو كانت مؤمنة ............... |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
حاكم ظالم مسلم ..... انت مسلم حر عزيز مكرم .. لا يحكمك كافر... |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
تفسير (يا أيها الذين آمنوا لا تَسألوا عَـن أشياءَ إِن تُبْدَ لكم تَسُؤْكُم..)
سُـئل فضيلة الشيخ صالح الفوزان ـ حفظه الله ، السؤال التالي : ما معنى هذه الآيات من سورة المائدة يا أيها الذين آمنوا لا تَسألوا عَـن أشياءَ إِن تُبْدَ لكم تَسُؤْكُم و إن تسألوا عنها حين يُـنَـزَّل القرآنُ تُبدَ لكم عفا اللهُ عنها و الله غفورٌ حليم [101] قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين [102] ما جعل الله من بحيرةٍ و لا سائبةٍ و لا وصيلة و لا حـامٍ و لكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب و أكثرهم لا يعقلون[130] [سورة المائدة] ؟ و ما معنى بحيرة و سائبة و وصيلة و حام ؟ فَأَجَـاب : الله سبحانه و تعالى ينهى عن السؤال الذي لا حاجة إليه، و كذلك النبي صلى الله عليه و سلم نهى عن كثرة السؤال، و قال" ذروني ما تركتكم فإنما هلك مَن كان قبلكم بكثرة سؤالهم و اختلافهم على أنبيائهم"[رواه مسلم] و في هذه الآيات الكريمة ينهى الله المؤمنين عن أن يسألوا عن أشياء لا حاجة بهم إليها و لا هي مما يعينهم في أمور دينهم و دنياهم ، و لو ظهرت لهم هذه الأشياء و كلفوا بها لشقت عليهم و ساءتهم ، و هذا نهي من الله من كثرة سؤالهم للرسول صلى الله عليه و سلم في أمور لا تعنيهم و يحتاجون إليها و يكون في السؤال عنها و الإجابة عليها مشقة عليهم و على غيرهم ، فإنها إذا وقع السؤال عنها في حال وجود الرسول صلى الله عليه و سلم و نزول الوحي عليه حصلت الإجـابة عليها، فكان ذلك سبباً للتكـاليف الشاقة، و في ترك السؤال عنها سلامة من ذلك ، لأنها مما عفا الله عنه أي تركه و لم يذكره لشيء فلا تبحثوا عنه. ثم إنه سبحانه بيَّن أن السؤال عن هذه الأشيـاء التي لا ينبغي السؤال عنها وقعت فيها الأمم السابقة فكانت عاقبة ذلك سيئة في حقهم حيث لم يعملوا بها لما بُيِّنت لهم فَعُوقِبوا بسببها. و المراد بالآيتين عموماً النهي عن السؤال الذي لا تدعو الحاجة إليه ، أما ما دعت الحاجة إليه من أمور الدين و الدنيا فقد شرع الله السؤال عنه بقوله فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون[43] [النحل] و قد قــال الرسول صلى الله عليه و سلم :" ألا سألوا إذ لم يعلموا ، فإن شفَـاء العي السُـؤال"[رواه أبوداود و حسنه الألباني] و هذا كلا م الشيخ العثيمين رحمه الله السؤال: سائل يستفسر عن الآية الكريمة في قوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم)؟ الجواب الشيخ: الحمد لله رب العالمين وأصلي الله وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين يعجبني مثل هذا السؤال أعني السؤال عن آيات الله عز وجل وذلك لأن القرآن الكريم لم ينزل لمجرد التعبد بتلاوته بل نزل للتعبد بتلاوته وتدبر آياته وتفكر معانيه وللعمل به واسمع إلى قول الله عز وجل (كتابٌ أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب) فيعجبني ويسرني أن يعتني المسلمون بكتاب الله عز وجل حفظاً وفهماً وعملاً وأنا أشكر الأخ السائل على هذا وأمثاله فنقول في جوابه تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوءكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم) هذه الآية نزلت مخاطباً الله بها من كانوا في عهد النبوة الذي هو عهد التحليل والتحريم والإيجاب والحل فإنه ربما يسأل الإنسان في عهد النبوة عن شيء لم يحرم فيحرم لمسألته أو عن شيء ليس بواجب فيوجب من أجل مسألته فلهذا قال الله عز وجل تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوءكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفورٌ حليم قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين) ولهذا قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (إنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبائهم) أما بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فليسأل الإنسان عن كل ما أشكل عليه بشرط أن لا يكون هذا من التعمق في دين الله عز وجل فإن كان من التعمق والتنطع فإنه منهيٌ عنه لأن التعمق والتنطع لا يزيد الإنسان إلا شدة فلو أراد الإنسان أن يسأل عن تفاصيل ما جاء عن اليوم الآخر من الحساب والعقاب وغير ذلك وقال كيف تعاقب الإنسان هل هو قائم وإلا قاعد وما أشبه ذلك من الأسئلة التي ليست محمودة فهنا لا يسأل أما شيء مفيد ويريد أن يستفيد منه فليسأل عنه ولا ينهى عن السؤال." مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التفسير https://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_7159.shtml |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
لا أرى أخانا يسأل، ولكنه يدعو إلى نقاش هادف. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بارك الله فيك أخى الكريم على طرحك الذى فهمت من كلامك ان الحاكم المسلم و الحاكم الكافر هما سواء فى الاحكام التى يحكمون بها المحكومين يعنى نفس القوانين الوضعية زبالة باختصار ارجو ان اكون مصيب الفهم فى ما نطح الحرف أخاه لأن تفكيرى والله مشلول فعذرا ان سقم الفهم و ندر الدواء حيث الوصيف غائب ان كان كما فهمت أستعين بالله و أقول كما تعلم اخى هناك افتراق و تفرق بما يخص من حكم بغير شريعة الله و سن لذلك قوانين فى الدماء و ألأعراض و حتى من ناحية ألمعتقد من حيث الغاء التجريم و ابقاء صفة الاسلام و غيرها و ليس هنا المقام للطرح و هذا الحاكم هناك من يعتبره ولى شرعى لا يجوز الخروج عليه و أنه ما لبس لباس الكفر لأن ألغطاء ما انكشف عما عانق قلبه من استحلال لما عشقه من تبديل و تغير لأحكام الله و هذا لا شك ان من ذهب الى هذا فالقول عندهم و المحبب اليه بحكم الولاء و البراء انهم يكون تحت جناحيه و ان حملت من الظلم و النقر و هذه عقيدة الولاء و البراء و هذا حق فمن اعتقد باسلام من حكم بغير شريعة الله وجب عليه السمع و الطاعة فى الطاعة ........ سؤال خارج الاطار و مبعدة عن مجال التغطية فيما الطاعة و هذا هو الصواب لان من كان مسلما و ظالما فاجرا و غيره كافرا عادلا وجب الرضى بالمسلم على الكافر مهما بلغت عدالته و انصافه و هذا امتثال قوله تعالى ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا ... حيث الولاية لا تثبت الا بالاسلام و الصنف الثانى ممن يقولون ان من حكم بغير شريعة الله و بدل احكام الله بتلك الزبالات التى لا يزال بعض من القوم عربا يدافعون عنها و كأـن الامر هين هذا القسم من المسلمين قالوا بكفره و نفوا الاسلام عنه و لم يشترطوا لذلك الاستحلال و لهم فى ذلك أدلة كثيرا فعندهم الاثنين سواء كافر بكافر لا خلاف و ألاختيار بين الحكمين طبعا هذا اذا تعذر الدفع و ازالتها و فقدت الشوكة و ما وجدت المنعة يكون والله أعلم أختيار ألعادل بينمها لأنه ألاسهل للدعوة و الايسر للحوار و حصول المنفعة للاسلام و المسلمين من الدعوة للاسلام و العمل به و عدم هظم الحقوق و كسرها و اينما وجدت العدالة استنهض الاسلام بأهله هذا مختصر كلامى والله اعلم أللهم انك تعلم أن أحب ألاحكام الينا حكمك و احب العباد الينا عبادك المسلمين و ابغض العباد الينا الكافرين اللهم مكن للاسلام و اهله و اجعل على أمرنا من يخافك و يحكمنا بحكمك |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
كيف للمسلم الحق أن يكون ظالما |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
الحاكم الكافر العادل فكفره لتفسه و عدله على غيره و الحاكم المسلم الجائر فاسلامه لنفسه و جوره على غيره |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الحاكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc