تخلق لي مشاكل

[MATRIX-DZ]

أخــي هاذ المرأة تحتاج التزيــــــــــار

حنا نعرفو أنو المرأة تحب الراجل اللي يزيرها, بمعنى آخر المرا تحب تحس أنو كاين راجل حذاها

اذا نتا خليتها تدير كما هاكـ و كل مرة تسامحها رح تبان ضعيف بالنسبة ليها

طيب وقفها عند حدها و تكلم معاها و سقسيها علاه راها تتصرف كما هاكـ؟؟

و ان ما تغير والو أنصحكـ بالبتعاد عنها لأنها تلعب بركـ

و الله أعلم بالحقيقة نتاعها

[اية الرحمن1988]

البنت لما توالف على الخاطب راح تتصرف بطبيعة وليس تصنع كما كانت المعرفة قبل الخطبة
لذا يا أخي تريث ولا تتسرع لكي لا تندم هذه حياة ومستقبل وتكوين عائلة فهي مسؤولية كبيرة أمام الله ستحاسب عليها
كما أنصحك يا أخي إن احتقرتك الآن ستحتقرك دائما فالمرأة بطبعها تحب السيطرة وخاصة إذا فتحتلها السبيل
صل صلاة الاستخارة وادعي ربي من قلبك وعن قناعة و لن يخيبك
الله يوجهك للطريق الصحيح

[abdel02]

السلام علكم اخي الكريم...اسمحلي ان اتدخل بعدما قريت قصتك...اعتقد انك لابد ان تبدا من هنا..."رغم ان فيها اشياء جميلة "....
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا يَفْرِك مؤمنٌ مؤمنةً؛ إن كره منها خُلقاً رضي منها آخر" رواه مسلم.

هذا الإرشاد من النبي صلى الله عليه وسلم ، للزوج في معاشرة زوجته من أكبر الأسباب والدواعي إلى حسن العشرة بالمعروف، فنهى المؤمن عن سوء عشرته لزوجته. والنهي عن الشيء أمر بضده. وأمره أن يلحظ ما فيها من الأخلاق الجميلة، والأمور التي تناسبه، وأن يجعلها في مقابلة ما كره من أخلاقها؛ فإن الزوج إذا تأمل ما في زوجته من الأخلاق الجميلة، والمحاسن التي يحبها، ونظر إلى السبب الذي دعاه إلى التضجر منها وسوء عشرتها، رآه شيئاً واحداً أو اثنين مثلاً، وما فيها مما يحب أكثر. فإذا كان منصفاً غض عن مساوئها لاضمحلالها في محاسنها.

وبهذا: تدوم الصحبة، وتؤدّى الحقوق الواجبة والمستحبة وربما أن ما كره منها تسعى بتعديله أو تبديله. وأما من غض عن المحاسن، ولحظ المساوئ ولو كانت قليلة. فهذا من عدم الإنصاف. ولا يكاد يصفو مع زوجته.


والناس في هذا ثلاثة أقسام:

أعلاهم: من لحظ الأخلاق الجميلة والمحاسن، وغض عن المساوئ بالكلية وتناساها.

وأقلهم توفيقاً وإيماناً وأخلاقاً جميلة: من عكس القضية، فأهدر المحاسن مهما كانت، وجعل المساوئ نصب عينيه. وربما مددها وبسطها وفسرها بظنون وتأويلات تجعل القليل كثيراً، كما هو الواقع.

والقسم الثالث: من لحظ الأمرين، ووازن بينهما، وعامل الزوجة بمقتضى كل واحد منها. وهذا منصف. ولكنه قد حرم الكمال.

وهذا الأدب الذي أرشد إليه صلى الله عليه وسلم ، ينبغي سلوكه واستعماله مع جميع المعاشرين والمعاملين؛ فإن نفعه الديني والدنيوي كثير وصاحبه قد سعى في راحة قلبه. وفي السبب الذي يدرك به القيام بالحقوق الواجبة والمستحبة؛ لأن الكمال في الناس متعذر. وحسب الفاضل أن تعدَّ معايبه. وتوطين النفس على ما يجيء من المعاشرين مما يخالف رغبة الإنسان يسهل عليه حسن الخلق، وفعل المعروف والإحسان مع الناس.



فالطلاق إن كان لحاجة كسوء خلق الزوجة أو بغضها ونحو ذلك لا يأثم به الزوج، ولا يكون ظلما للزوجة.
قال ابن قدامة -عند كلامه على أقسام الطلاق- : ... والثالث : مباح وهو عند الحاجة إليه لسوء خلق المرأة وسوء عشرتها والتضرر بها من غير حصول الغرض بها. المغني.
لكن ننبهك إلى أن الطلاق ينبغي ألا يصار إليه إلا بعد تعذر جميع وسائل الإصلاح، وإذا أمكن للزوجين الاجتماع والمعاشرة بالمعروف ولو مع التغاضي عن بعض الهفوات والتنازل عن بعض الحقوق، كان ذلك أولى من الفراق، كما أن وجود المودة والألفة بين الزوجين يحتاج أحياناً إلى الصبر وإلى التغافل عن بعض الأمور والنظر إلى الجوانب الطيبة في أخلاق الطرف الآخر،
فالذي ننصحك به أن تسعى في استصلاح زوجتك والتفاهم معها فإن لم يفد ذلك فليتوسط بينكما حكم من أهلك وحكم من أهلها، للإصلاح بينكما وفعل ما يريان من المصلحة في المعاشرة بالمعروف أو الطلاق في حال تعذر الإصلاح .
و ننبهك إلى أنّ ما فيه الخير والسعادة يعلمه الله وحده ، قال تعالى : .. وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ. (البقرة: 216)

[minannn]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته أولا أخي أحيييك أخي تحية اسلامية لأنه لا يوجد رابط أقوى منه بين المسلمين و ثانيا أخي أنصحك عن تجربة صلي صلاة لأستخارة و اسأل رب العالمين هو علام الغيوب و الي كاتبهالك تلحقك سواء حبيت ولا كرهت الأمر مش بيد الانسان و كيما يقولوا الي مكتوبة على الجبين لازم تشوفوا العين .و نظرا لقرائتي للردود فيها من هو صائب و فيها من هو متسرع و لا أقول أنه غير صائب وأنا كامرأة أعطيهم الحق جزئيا فيمن قالوا أترك و لا أعطيهم الحق كليا لأنه لا يجوز أن يحكم الانسان على أخيه بلا معاشرة له و يا أخي أنا مع احترامي لك لا أكذبك فقط أسألك في الله التريث وعدم التسرع و حاول اصلاحها قدر المستطاع و اذا وجدت نفسك وصلت معها الى طريق مسدود فربي أعلم بما سيكون العبد في التفكير و الرب في التدبير ربي يكون معاك خويا و ربي يصلح أحوالك .أختك المهمومه .

[دكتورة بإذن الله]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخي الكريم لي تعليق بسيط على شكل تسائلات لاننا نحن ننصح و نوضح ما يجب ايضاحه

و الباقي عليك بالاستخارة و الاستشارة خصوصا لاهل الاختصاص و الخبرة ..

و لي اسئلة ارجو ان تجيب عليها بينكو بين نفسك

لماذا اخترتها زوجة و ماهي الصفاة التي جعلتك تتمسك بها ؟و تطرق الابواب من اجل الضفر بها ؟

ماهي في نظرك المراة التي تحمل الاخلاق الرفيعه و التي نتوجها مملكة عرشنا الزواجي و نجعلها حرصنا الامين لعشنا الزوجي؟

ماهي نظرتك للزواج ؟

و هل العاطفة الجارفة تجاه من نحب تجعلنا نتنازل حتى عن احترامنا لذاتنا ؟

و هل لك نظرة بعيدة المدى للزواج؟

و هل انت تشعر بالارتياح نحوها ؟

هل سألتها عن نظرتها للزواج ؟

هل عرفت وجهة نظرتها لمعاملة المراة للرجل و خصوصا الزوج و الخطيب ..؟؟

ماهي نظرتها للرجل.. هل نظرتها بمستواه الاخلاقي و العلمي و الثقافي ام لمستواه في منصبه الوظيفي؟!

هاته الاسئلة لربما تنفعك في تحديد الغموض الذي بداخلك كي يتضح اكثر

حاول محاورتها و مصارحتها فيما يزعجك منها لانها زوجتك الان دون دخول ...و ايجاد الاجابة للاسئلة اعلاه

واعلم انك رجل و لابد لك ان تحترم و لابد ان تضع شروطك كرجل من الاول و تفهمها

في ما يجب ان تفهمه قبل ان تتزوج بها

قبلت و تغيرت و شعرت انها تغيرت تجاهك ..هي و نعمت و الحمد لله و نبارك لك زواجك

ما قبلتش و بقي حالها مثله.... هددها بالمفارقة بالتي هي احسن قبل الزواج احسن من الدخول في امور اكبر بعد الزواج

و الزواج هو تفاهم و توافق فكري و نفسي و تكامل للاخر اساسه قبل الحب العفيف يوجد الاحترام

و تقدير الآخر ...ونسأل الله ان ينير بصيرتك و يوجهك نحو القرار الصائب المصيري في حياتك ...

و في الاخير القرار الاخير لك ..لانك عشت نصف حياتك مع اهلك و الباقي ستكمله مع زوجتك في

المستقبل و ليس اي زوجة بل من تكون رفيقة دربك و تتعيش معك الحلوة و المرة و تفرح لفرحك و تحزن لحزنك

تعيش معك السراء و الضراء ..و تراك الرجل القائد للبيت الاسري بما تحمله من معاني الاحترام والمودة و الرحمة .. ...

و بالله التوفيق...و الله اعلم

مع التحية

[ام ظافر]

خويا .......قيس قبل ما تغيس
بمعنى احسبعها مليح قبل ما تعمل اي خطوة لان الاختيار السيىء لشريكة الحياة سيكلفك غاليا
اما الحب الحقيقي فوالله سياتي مع العشرة حتى ولو مع بنت لم ترها من قبل ولكن المودة والرحمة الي تقوم عليهم الاسرة سيتكفل بها الله ويضعها في قلبك عندما تحسن الاختيار