|
|
|||||||
| أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
ضع يا أخي أصبعك عليه وصف لنا، حتى نتبين فربما اهتدينا
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
ثانيا : روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه -عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( ثلاثة لايكلمهم الله يوم القيامة ولاينظر إليهم ولايزكيهم , ولهم عذاب أليم : رجل على فضل ماء بالفلاة يمنعه من ابن السبيل , ورجل بايع رجلاً سلعة بعد العصر فحلف له بالله لأخذها بكذا وكذا فصدقه وهو غير ذلك ورجل بايع إماماً لايبايعه إلا لدنيا , فإن أعطاه منها وفا وإن لم يعطه منها لم يف )) الفتاوى ( 35/16-17) - وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (( لما سأله رجل :يانبي الله أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألوننا حقهم ويمنعوننا حقنا فما تأمرنا؟ فأعرض عنه ثم سأله فأعرض عنه ثم سأله في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس فقال صلى الله عليه وسلم (( اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ماحملوا وعليكم ماحملتم )) رواه مسلم ( 1846) -وقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه مسلم ((يكون بعدي أئمة لايهتدون بهداي ولايستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال ( حذيفة): قلت : كيف أصنع يارسول الله ؟ إن أدركت ذلك ؟؟ قال : (( تسمع وتطيع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك , فاسمع وأطع )) رواه البخاري ( 7084) ومسلم ( 1847) باب ( يصبر على أذاهم وتؤدى حقوقهم ) - وقال صلى الله عليه وسلم: (( ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون , فمن عرف فقد برىء , ومن أنكر فقد سلم ولكن من رضي وتابع قالوا : أفلا نقاتلهم قال :لا , ما صلوا )) رواه مسلم ثالثا : الحكمة من المنع من الخروج على ولاة الأمور ، ولو فعلوا المعاصي ، ولو فعلوا الكبائر ، العلماء ذكروا هذه الحكمة ، واستنبطوها من النصوص ، وهذه الحكمة داخلة تحت قاعدة اجتماع المفاسد والمصالح ، وأنه إذا القاعدة الشرعية ، إذا وجد مفسدتان لا يمكن تركهما ؛ فإننا نرتكب المفسدة الصغرى لدفع الكبرى ، وإذا وجد مصلحتان لا يمكن فعلهما نفعل المصلحة الكبرى ، وندفع المصلحة الصغرى . فمثلا يترتب على الخروج على ولاة الأمور مفاسد ، من هذه المفاسد أنه تحصل الفوضى والفرقة والاختلاف والتناحر والتطاعن والتطاحن ، وإراقة الدماء وانقسام الناس واختلاف قلوبهم وفشل المسلمين ، وذهاب ريح الدولة ، ويتربص بهم الأعداء الدوائر ، ويتدخل الأعداء ، وتحصل الفوضى واختلال الأمن ، وإراقة الدماء ، واختلال الحياة جميعا واختلال المعيشة ، اختلال الحياة السياسية ، اختلال الحياة الاقتصادية ، اختلال الحياة التجارية ، اختلال التعليم ، اختلال الأمن تحصل الفوضى ، وتأتي فتن تأتي على الأخضر واليابس ، أمور عظيمة ، هذه مفسدة عظيمة ، أي هذه المفسدة ، هي كون ولي الأمر فعل مفسدة ، ظلم بعض الناس ، أو سجن بعض الناس ، أو شرب الخمر ، أو ما وزع بعض المال ، أو حصل منه فسق هذه مفسدة صغيرة نتحملها ، يتحملها المسلم في أي مكان ، وفي أي زمان ، لكن الخروج عليه هذه مفاسد يترتب عليها فتن تأتي على الأخضر واليابس ، فتن ما تنتهي. فالقاعدة قواعد الشريعة أتت بدرء المفاسد وجلب المصالح ، وأتت بدرء المفاسد الكبرى وارتكاب المفاسد الصغرى ، فكون الولي ولي الأمر حصل منه جور ، أو ظلم ، أو فسق هذه مفسدة صغرى لكن الخروج عليه يترتب على هذا مفاسد لا أول لها ، ولا آخر , واضح هذا وكذلك -أيضا- من الحِكم أن ولاة الأمور إذا حصل منهم جور ، فهذا نصبر عليهم ، والصبر عليهم ، فيه حقن لدماء المسلمين ، ثم -أيضا- فيه تكفير للسيئات ؛ لأن تسليط ولاة الأمور على الناس بسبب ظلم الناس ، وبسبب فساد أعمالهم وكما تكونوا يولى عليكم ، فإذا أراد الناس أن يدفع عنهم فساد ولاة الأمور ، وأن يصلح الله لهم ولاة الأمور ، فليصلحوا أحوالهم. فإن الله ما سلطهم علينا إلا لفساد أعمالنا ، والجزاء من جنس العمل ، فعلينا الاجتهاد بالاستغفار والتوبة ، وإصلاح العمل كما قال الله تعالى (( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ )) وجور الولاة وظلم الولاة بسبب كسب الرعية ، فإذا أراد الرعية أن يصلح الله لهم ولاة الأمور ، فليصلحوا أحوالهم ؛ وليتوبوا إلى ربهم ، وقد قال الله - عز وجل- لخيار الخلق ، وهم الصحابة أفضل الناس بعد الأنبياء، قال الله لهم في غزوة أحد : (( أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ )) ..أخي سمير أتوسم فيك خيرا و أظنك من القائلين " سمعنا و أطعنا " لا من يقول "راعنا و انظرنا ".. هدانا الله و اياك للحق و ثبتنا عليه .. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
سعيد رسلان ممن يعرفون عندنا فى مصر بمشايخ امن الدولة , له جهود جبارة فى الطعن فى الشهيد - كما نحسبه - سيد قطب وفى الهجوم على الاخوان وكل من خالف النظام ,ولا يخفى علينا موقفه المخزى من حركة حماس وقت ان كانت غزة تدك بالطائرات , فما قال كلمة ينتقد فيها موقف المخلوع انما شرع سياط لسانه ليجلد بها المجاهدين فى الميدان , ولا حاجة للكلام عن موقفه من الثورة والنظام السابق فمثل هذا لا نستغرب منه موقف كهذا . |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
ما رأيك أن أبيّن لك بالأدلّة الموثّقة أن "سيد قطب" مخالف للكتاب والسنّة في عقيدته ومنهجه ، ولهذا السبب ردّ عليه وحذّر منه الكثير من العلماء وليس الشيخ رسلان فقط
فهل تستطيع أنت أن تبيّن لنا أن أحد مشايخنا الذين يخذّرون من قطب مخالفون للكتاب والسنّة ؟؟ |
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الثوار, هدية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc