موجزْ لأهمِّ الأمطار /

[أونِےve ~]

سَـــلام ... ^^

حقا ... إن لبوحك أناقة في ارتداء الحروف

بأسلوبٍ يلامس أعماقَ ...الـ {رُوحْ}

أنشودة {شتـاء مـاطر} ، تجعل من خباياها ...

دروبا محفوفة بالجمال ...

وأيضـا ...

الحدّ الفاصل بين الجدب ... والغيث !

بين الوصول ... والإنتظار !

فَكَوْنُكَ .. ** لا أحد **

لكَ منّي دُعاء تحت المطر ... وَصًُندوق {ذِكْرَى}

مًرفقٌ ببعضِ [ أحـــلام ...

كُن هكذا ... أو [ لا تكون ]

تحِيّة منّي إليك ..

ولـ يُرافقك الجمَــال أينما حَللت ...

... ^^

[الشــــــيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلمُطْمَئِنَّة بِذِكْر آلرَّحْمَن

[/CENTER]
[/LEFT]

اعجـــبتني الصـــورة ... فتمنيت لو كنت شاعرا

ليس لي من التعبير الا حروف مدرسية .... القيت علينا في فصول اربعا

من فــــيكم يقرض لي كلمات وجملا ..... والفائدة مضمونة !!

ســـــــــــلام

[** لا أحد **]

لمْ تهطلْ الليلة
ربّما غدا ، أو قبلَ غد
ورغمَ اليبس انزلق الموضوع بقدرة مشرف ( إلى هُنا ..
لأكتشفَ أنّي موجودٌ رغمَ الضياع .

[قــبس~]

مالَكِ أيتُها الأمطارُ

تأبقين عن السحاب

ثمَّ تعودينَ إليه ؟!!

[moussa salim]

موجز لأهم الأمطار

كلمات غاية في الروعة

[أمآآآآني البنفسج]

و يصب المطر في مكانه المناسب

نعم لا أحد

مذ قرأت موضوعك للمرة الأولى رسمت له خارطة في مخيلتي

و تمنيته لو كان في قسم الخواطر

لأن في المطر و الشتاء تتسابق الحروف في التعبير

و الألوف في ركوب قطار الذكريات الكبير

شكرا بحجم حبات المطر لمن غير المسير

أمنية ما ظننتها تتحقق و لو كان لدي شك 1% أنها ستتحقق لتمنيت شيئا آخر


لي عودة أخرى لموجز آخر

[أونِےve ~]

[عُـ]دت ... ^^

رُفقة همسة ..

بعيدًا عَنِ الأوهام ... كَان مُوجَزُكَ صَادِقْ
وَلأنها ... تُـ مطِرُ دَومًا [ شتاءًا ]


فالأرضُ تبقَى مُبتلّةً .... لأسَـــآآآآبِيعْ ...




وسينصحُكَ أهل المعرفةِ بِـ الإختفاءِ تحتَ { مِظلّة }

وللأسف قدْ نسُـوا ... أتّها لا تُؤدّي وَظيفتها بشكلٍ جَيّد

لأنّ [ برد ] الشتاء ... سينالُ منكْ !






ولوهلة ... ستكتشف أن ملابسك ثقيلة من كثرة المياه عليها !
[ فالموجز مــاطر كما تعلم ^^]

وحينها فقط ... ستشربُ كأسًا مِن مَاء المطر ممزُوجًا ببعض [ دّموعٍ سَاخِنة ]

وستبتسم ... ~

عموما ... ^^

كان ذلك موجزا آخر ... لأهَمِّ مَطَرْ،
أمّا الهمسة فهيى :

الحقِيقَة أنّ البَشَرَ لاَ يملكُونَ أقْنِعَـة ... فَقَطْ بَعْضُ الأشْخَاصِ لدَيهِمْ وًجوهٌ مًتعَدِّدَة ... ~

[** لا أحد **]

يسألونك عن المطر قُل فيهِ دفئ كثيرٌ
و مواعيد للنّاسْ وحُلمُه أكبرْ



























كان الوقتُ هروبًا جدا
حينَ واعدني المطرُ تحتَ ظلّ غيمةٍ بيضاء
كانَ الطريقُ أملسًا
والشارعُ طويلْ
طويلا) كنتُ أنا

وهي : كانت في قالب الغيم أنيقة
وحفيدي






لم يكن قلبُه ليشهد الحكاية .









































سيقولون : ثلاثةٌ
رابعُهم قَلبهم
ويقولون رجمًا ذاتَ أربعاء
خَميسُهُمْ موعدٌ بالغيبْ











ولم نكنْ سوى اثنين
ثالثنا : مشروع ْ
والشاهد كان : قوس
قزَحْ

و قمبريٌّ مبلّلْ

----------------------------

ومساؤكمْ :








حتما كان جميل
لانّي لم اشهدهُ


وليلتُكمْ
فيها انا .
فقصّوا لنا حُلمَ الغدّ
وكابوسهُ المرخّصْ

[أونِےve ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

اعجـــبتني الصـــورة ... فتمنيت لو كنت شاعرا

ليس لي من التعبير الا حروف مدرسية .... القيت علينا في فصول اربعا

من فــــيكم يقرض لي كلمات وجملا ..... والفائدة مضمونة !!

ســـــــــــلام

صُورة معبّرة حقا قد تكون ... ^^

ولأن يَعسُوب الشّعـر في إجـازة هَـاتِه الأيـّام ... ولا يزور أيّا كان ..

وتحت شعار
{ إنّما الجلفاوِيون إخـوة .. ~ }


سنقرضك كلمات وجمل ...[ وبدون فائدة ]

{ ... شيخُ يجُسُّ الأرضَ بعُكّازهِ كُلّما... رَمَى الأبدية بأهوائه فكفـى ...}

هذا عن البيت ...

ولك أن تعبّر عن الصّورة فتقول :

جاء المسَاء ...
وسكنت حركة العابرين ...
فمشيتُ وإيّاها على سكّة حديد قديمة ...
[ولك أن تظيف "مهترئة" إن شئت ]
حيث قطار الهوى قآآآآدم قآآدم ...
.
.
.


فسُمعَ ضجيج قطار الحقيقة من بعيد
ففوجئ الرّجل ... ورمى بالمرأة خارج نطاق [القطار]

فقتل دهسًا وبلا رحمة ... !


the end
ـــــــــــــــــ

أأعجبتك ؟

i'm just kidding ... ^^

[طاعة زوجي ..]

السلام عليكم
رائع هو أسلوبك وطريقة طرحك للموضوع جميلة جدّا
لي عودة إن شاء الله تعالى
متابعة لروعة ما تخطّه أناملكم
دمتم بخير والسلام عليكم

[[مطمئنة]]

سيدة المطر..
هكذا اخترت أن أكون.
ممطرة وأحيانا كثيرة عاصفة !
هادئة، وأحيانا كثيرة هائجة !
كـ المطر تماماً، لكني.. متعددة الفصول.
لم أخطيء يوما حين ظننت بأن سماتنا مشتركة..
نقاؤنا، عطاؤنا، صفاء أرواحنا.
فنحن دائما وأبدا، لا نقبل بأنصاف الحلول.
انهمارنا لا يكون إلا بـ عنف وانتظارنا لا يكون إلا بـ شوق !
وحسب مزاجيتنا أحيانا، نأتي بـ خفة باردة هادئة ونرحل كما جئنا.
أنا والمطر، قصة عشق أزلية.
فـ منذ طفولتي وأنا في حالة ولع دائم مع المطر.

أعد إلينا طفولتنا أيها المطر ...!
أعد إلينا ذكرياتنا الجميلة
أعد إلينا براءتنا التي أرغمتنا الحياة
على التخلي عنها
دعنا نبكي في حضرتك فبوجودك تختفي دموعنا

تعجبنــي فكـــرة
[ الاستغبــــاء] !
مريحـــــة جــــداً ,
فـ كثيـــــر مــن الأشيــــاء تحـــدث هنا
تتطلــــب هذا ....

[شهد حنان]

ولازلت انتظر المطر

لقد قال لي احدهم


انني لست مضطرة لانتظار نزول المطر


بقدر ماانه احيانا نضطر للصعود للمطر



الا ان ذلك الصعود لن يكون فقد جربناه

فأبت السماء أن تمطر بالرغم من ان الغيوم متراكمة

اترى الغيوم البيضاء لا تحمل مطرًا





ام انه لم يحن وقته بعد

سأسأل الغيوم عن ذلك

وفي انتظار ان تمطر
والى هناك ....
لي عودة

[سفيان الحسن]

اليوم هزني زمهرير من الحزن كان بين احشاء الذكرى دفين
وتلاطمت امواج الدموع بين جفوني وهاج موج الحنين
شمس الامل حجبتها غيوم سود حالكات من زمن ولى ورحل
والرئية معودمة للان ظباب الزمن العثي غطت الافق
لا شئ واضح عسى ان تشرق انوار من الحجب
وتصحو شمس السعادة والله اعلم

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

لمْ تهطلْ الليلة
ربّما غدا ، أو قبلَ غد
ورغمَ اليبس انزلق الموضوع بقدرة مشرف ( إلى هُنا ..
لأكتشفَ أنّي موجودٌ رغمَ الضياع .

أترَى

أنتَ منْ أذنبَ بذكرِ [ المطر ]

وتعرِفُ القومَ يُعانُون الجــفافْ


فلاَ أدرِي أألعنُ [ الجفافَ ] لأنهُ حلَّ بعُقُولهمْ فلمْ يعرفُــوا :


( أنَّهُ لا يعنِي أنْ تكتُبَ جمِــيلاً ......... فإنَّكَ [ أديب ] )

ولمْ يدرِكُــوا :

( أنَّهُ لا يعنِي أنْ تكُون [ أديبًا ] ....... فإنَّهُ لا حــظَّ لكَ في [ الحوارْ ] )





امْ ألعنُ [ المــطرْ ] :

التِي جعلتهُم يظنُّون :

أنّ كُلَّ ما يُطرِبُ ( خاطرةٌ )



عنِّي انا لا أستطِيعُ أن أُوصل فكرةٍ [ بهذَا الوضُوح ] لشخصٍ بتلكَ [ البلاهَــة ]




ـــ


ولكنَّنِي دائمًــا أقُول - في الأخيرِ - مثلكَ :



المُهمُّ أنكَ [ موجُودٌ ] رُغــمَ الضياعْ


وكما قُلتُ

فإننِي سأعُودُ حتَّى [ أرتجفَ ] مطرًا

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

ربما انتظر مطر الشتاء ..كي يمحو..
كل حرف أصابته رذاذ من عقول بالية ..
أرادت أن تقضي عليه وعلي كلمته التي لم
يعد قادر علي كتابتها..بعد...!
دامت حروفك الممطر شتاء وصيفاا..
لتروي الحروف الآخري ..
المتعطشة..لنسيمـــ الشتاء

الشتاء !!
تلك العجيبة التي تغسل الأحزان لتدهننا بأحزانٍ أخرى فلا مفر من مِصر إلا للجزائر
ولا مفّر من الجزائر إلا هُنا .

حيثُ نأخذ مكانا تحت السّماء لنتجدّدَ ، ونصرّ على الكتابة والحياة

مصرية : (.من وين قُلتِ ؟

فكيفَ النيلْ إذًا ؟

وهلْ مثلهُ أنت واسعةٌ وزرقاء.؟

وهل تعارفنا من قبل

على ضفّتِهِ التي تطلّ على مَيدانٍ ما ؟

وهل كنتِ معهم ذات يوم فيهِ صرخةٌ

وتحريرْ

كُنتِ مثلنا تكرهين جمال

فهل قُلتِ لأبيهْ مثلنا : إرحل
ثمّ أضفتِ (بآ/ خاصتكِ

إذا ما أجملكُم بعد ه

من الجزائر……!

إذا كان الجواب ظرفُ مكانٍ مكسورٍ في القلبِ بعلامةِ وجُرحْ؟
فسأردّدْ

بنبرةٍ تعليق أحدهم :
هايلـــــة .................

وجانبية

وفرحةٌ (ماتت............................................. ....نِسيشْ




























لأنّك نصفٌ منّا
وتقرئين لعنتَر.. شعرًا
وكُرة


وشكرا أخرى لأنّك كذلك



واكتبي لنا كلّما كنتِ مُرهقة
أو كنّا نحنُ