هل ندعو لأولي الأمر أم ندعوا عليهم ؟ - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل ندعو لأولي الأمر أم ندعوا عليهم ؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-12-11, 12:27   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
souhilla
عضو جديد
 
الصورة الرمزية souhilla
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الدعاء لهم افضل طبعا تخيلو اما تدعوا على ابنائها و هم صغار و كما نعلم دعاء الام مستجاب ، فعندما يكبر الابناء بتلك الدعوات تسوؤ احوالهم و تبقى هي تبكيهم و صدقوني هذا واقع ، نفس الشئ بالنسبة للامة فادعوا الله ان يصلح حالهم و يهديهم الى الطريق المستقيم و يملئ قلوبهم بالتقوى و الايمان و الخوف من الله تعالى فقط لا غير.








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-12-11, 22:01   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الأخ خالِـــد
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الأخ خالِـــد
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم

الشكر لجميع من مر من هنا وشاركني الرأي، ونصحية لمن يرى غير ذلك بمراجعة المشاركة القيمة

للأخ جمال البليدي ، لما فيها من فوائد وحجج تغني عن النقاش في فائدة الدعاء لمن تولى أمرا من أمورنا.












رد مع اقتباس
قديم 2011-09-14, 16:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
imi02i
عضو فضي
 
الصورة الرمزية imi02i
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلـــــامـ عليكمـ ورحمة اللهـ وبركآتهـ

كمآ قلتـ أخـــــــي

فالأفضل أن ندعو لهم بدل أن ندعو عليهم

لكني بصرآحة: قلبي وآجعني منهم

أفضل أن أدعو لوطني بصفة عآمة

كمآ أني أفضل أن لا أشتمهم وأسبهم

لكي لا ينزعو مني حسنة أو اثنتين إن كان لي حسنآتـ










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-15, 08:54   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الفارس الجدَّاوي
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم:
من الواجب على الرعية الدعاء لأولى الأمر. و الله أعلم.










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-06, 16:31   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

ندعوا لهم بالخير وان يسدد خطاهم لما فيه خير البلاد والعباد..0اما اذا طغوا ندعوا عليهم
شكرا لك










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-09, 09:38   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
فــــــــــــاتح
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي


أدعو للحاكم
ليصلحه الله ويهديه لما فيه خير للبلاد والعباد










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-09, 09:46   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ياسين البرج
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين البرج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ندعوا لهم أحسن لنا من أن ندعوا عليهم
هذا بصفة عامة
لماذا لأنه أذا مادعونا لهم بصلاح واستجاب الله تعالى لنا وأصلحهم صلحت أعمالهم وصلحت معهم البلاد وعم الصلاح بيننا










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-10, 11:57   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

المؤمن المسلم خير،ويحب الخير للناس جميعا،دعاءه يكون دائما بالخير،ولو للسلطان الجائر،والعدو الغاصب،هو يمتلك الخير وينفق منه.
الدعاء له لا عليه.
لذا كثيرا ما أتالم عندما اسمع أدعية ضد الحكام والأعداء بالشر (يرمل نساءهم،يتيم أبناءهم،يقصم ظهورهم)كان الأولى الدعاء لهم بالهداية،والتوبة ورد المظالم،وكف الأ
ى.










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-11, 00:26   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائب عضو مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

ما دفعني لكتابة هذا الموضوع هو تلك الأدعية الغزيرة على أولي الأمر منا، فهل هي في صالح

أمتنا أم تزيد من ابتلائنا ؟ وماذا لو كانت هذه الدعوات بإصلاح الأحوال وهداية الضالين والدعاء

بتحكيمهم لشرع الله ، أليس صلاحهم صلاحا للأمة كلها ؟ على الأقل حتى يبدلنا الله خيرا منهم.

وهنا أردت التوضيح أن الدعاء لهم لا يعني مدحهم ؟ ولا يعني بقاءهم ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
كلامك عين الحكمة أخي الحبيب واسمح لي أن أنقل لك فصلا كاملا من كتاب((معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة)) للعلامة عبد السلام برجس رحمه الله:

الفصل العاشر: مشروعية الدعاء لولاة الأمر بالصلاح

صلاح ولاة الأمر مطلب لكل مسلم غيور على دينه إذ صلاحهم صلاح للعباد والبلاد، كما قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -، عند موته :
(( أعلموا أن الناس لن يزالوا بخير ما استقامت لهم ولاتهم وهداتهم )).
وأخرجه البيهقي في (( السنن )) – كتاب قتال أهل البغي، باب فصل الإمام العادل (356) – بإسناد صحيح.
وفيها – أيضا – عن القاسم بن مخيمرة قال :
(( إنما زمانكم سلطانكم، فإذا صلح سلطانكم، صلح زمانكم، وإذا فسد سلطانكم، فسد زمانكم )).
وصلاح الولاة إلي الله – تعالي- وحده يهدي من يشاء إلي صراط مستقيم، فكان حقا على كل مؤمن بالله – تعالي – واليوم الآخر، أن يدعوا لهم بالهداية والتوفيق إلي طاعة الله – تعالي -، والسير في مرضاته، لأن نفع ذلك يعود على كل مؤمن بالخير في الدين والدنيا .
ذكر ابن المنير المالكي – رحمه الله – في (( الانتصاف )) (357)، أنه نقل عن بعض السلف أنه دعا لسلطان ظالم فقيل له : أتدعوا له وهو ظالم ؟
فقال : إي – والله -، أدعو له إن ما يدفع الله ببقائه أعظم مما يدفع بزواله. ا هـ.
وأخرج البيهقي في (( شعب الإيمان )) (358) عن أبي عثمان سعيد ابن إسماعيل الواعظ الزاهد أنه قال – بعد روايته لحديث تميم الداري – مرفوعاً - : (( الدين النصيحة ))، قال :
(( فانصح للسلطان، وأكثر له من الدعاء بالصلاح والرشاد بالقول والعمل والحكم، فإنهم إذا صلحوا، صلح العباد بصلاحهم. وإياك أن تدعوا عليهم بالعنة، فيزدادوا شراً ويزداد البلاء علي المسلمين ،ولكن أدعو لهم بالتوبة، فيتركوا الشر، فيرتفع البلاء عن المؤمنين ... )) ا هـ.
ولقد أعتني علماء المسلمين بهذه القضية – الدعاء لولاة الأمر – عناية واضحة وتجلت في صور ناصعة رائعة منها :
أولاً : إيداع الأمر بالدعاء لولاة الأمر في مختصرات العقائد السلفية التي يطالب المسلم باعتقاد ما فيها لكونه مبنياً على الحجج الشرعية من الكتاب والسنة وإجماع الأئمة، وسيأتي نماذج من ذلك إن شاء الله.
ثانياً : تخصيص بعض علماء الإسلام مؤلفاً في ذلك.
فقد ألف الإمام العلامة المفتي المحدث الرحال، بقية السلف، سيد المعمرين الأخيار علم السنة ) (359) يحيى بن منصور الحراني الحنبلي – المعروف بابن الحبشي – كتاباً سماه : (( دعائم الإسلام في وجوب الدعاء للإمام )).
وابن الحبيشي هذا له مناقب جمة، عدد بعضها ابن رجب في (( ذيل طبقات الحنابلة )) (360) فكان منها : قول الحق، وإنكار المنكر على من كان لم يكن عنده من المداهنة والمراءاة شيء أصلاً، يقول الحق ويصدع به. ا هـ.
وإنما ذكرت ذلك ليعلم أن علماء الإسلام والسنة يؤلفون في هذه الأمور بعيداً عن الأغراض الدنيئة الدنيوية، بل ألفوا في ذلك ديانة لله – تعالي – وخوفاً على الأمة من الاختلاف المؤدي إلي الهرج والمرج، وهو الخلاف على السلطان.
فلا تغتر بأولئك المنافقين، الذين ينهون عن التأليف – بل الحديث – في ذلك، ويرجفون بأن ذلك مداهنة ورياء بل هو دين وشرع.
ثالثاً : جعل بعض العلماء المحققين علامة من كان سنياً سلفياً : الدعاء لولاة الأمر ،وعكسه من كان مبتدعاً ضالاً، دعا على ولاة الأمر.
قال العلامة البر بهاري – رحمه الله تعالي – في (( شرح السنة )) (361) :
(( وإذا رأيت الرجل يدعوا على السلطان، فاعلم أنه صاحب هوى وإذا رأيت الرجل يدعو للسلطان بالصلاح، فاعلم أنه صاحب سنة – إن شاء الله - )) ا هـ
فأنت ترى هذا الاهتمام القوي من السلف بالدعاء لولاة الأمر واضحاً جلياً وهم في ذلك متبعون، سالمون من الهوى، مقدمون لنصوص الشريعة على حظوظ النفس وما تهوى.
وإليك – أيها الموفق – جملة مما جاء عن أهل السنة المرضيين في ذلك.
1- أخرج الخلال في (( السنة )) (362)، عن أبي مسلم الخولاني – رحمه الله – أنه قال عن الأمير :
(( إنه مؤمر عليك مثلك، فإن أهتدي فاحمد الله، وإن عمل بغي ذلك، فادع له بالهدى، ولا تخالفه فتضل ))
2- أخرج أبو نعيم في (( اللحية )) (363) حدثنا محمد بن إبراهيم : ثنا أبو يعلى الموصلي : ثنا عبد الصمد بن يزيد البغدادي – ولقبه مردويه -، قال : سمعت الفضل بن عياض يقول :
(( لو أن لي دعوة مستجابة، ما صيرتها إلا في إمام. ))
قيل : وكيف ذلك يا أبا على ؟
قال : متي صيرتها في نفسي لم تجزني، ومتي صيرتها في الإمام – يعني : عمت -، فصلاح الإمام صلاح العباد والبلاد ... فقبل ابن المبارك جبهته وقال :
يا معلم الخير ‍ من يحسن هذا غيرك ؟ ))
إسناده صحيح، محمد بن إبراهيم هو أبو بكر المشهور بابن المقرئ، الإمام، محدث أصبهان، الحافظ الثقة، راوي (( المسند الكبير )) عن أبي يعلي، صاحب سنة (364).
وعبد الصمد بن يزيد، هو عبد الله الصائغ المعروف بمردويه، خادم الفضيل بن عياض، قال ابن معين : لا بأس به، ليس ممن يكذب، وقال الحسين بن فهم : كان ثقة من أهل السنة والورع. ا هـ من (( تاريخ بغداد )) (365)
أخرج الخلال في (( السنة )) (366)، عن حنبل، أن الإمام أحمد قال عن الإمام :
3- (( وإني لأدعو له بالتسديد والتوفيق في الليل والنهار والتأييد، وأري ذالك واجباً على )) (367)
وأخرج أيضاً عن أبي بكر المروذي، قال :
(( سمعت أبا عبد الله، وذكر الخليفة المتوكل – رحمه الله تعالي – فقال : إني لأدعو له بالصلاح والعافية.
وقال : لئن حدث به حدث، لتنظرن ما يحل بالإسلام )).
4- وقال أبو عثمان الصابوني المتوفى سنة ( 449 هـ ) في (( عقيدة السلف أصحاب الحديث )) (368) :
(( ويرون الدعاء لهم بالإصلاح والتوفيق والصلاح، وبسط العدل في الرعية )) ا هـ.
5- وقال البر بهاري – أبو محمد الحسن بن على – المتوفى سنة ( 329 هـ ) في (( شرح السنة )) (369) :
(( فأمرهم أن ندعوا لهم بالصلاح، ولم نؤمر أن ندعو عليهم، وإن ظلموا وجاروا، لأن ظلمهم وجورهم على أنفسهم، وصلاحهم لأنفسهم وللمسلمين )) ا هـ.
6- وقال أبو بكر الإسماعيلي، المتوفى في سنة ( 371 هـ ) في (( اعتقاد أهل السنة )) (370)
(( ويرون الدعاء لهم بالصلاح والعطف إلي العدل )) ا هـ.
(( فحقيق على كل رعية أن ترغب إلي الله – تعالي – في إصلاح السلطان، وأن تبذل له نصه، وتحضه بصالح دعائها، فإن في صلاحه صلاح العباد والبلاد وفي فساده فساد البلاد والعباد )) (371)
7- أنشد ابن عبد البر في (( جامع بيان العلم )) (372) عن أحمد ابن عمر بن عبد الله، أنه أنشد لنفسه :
نسأل الله صلاحا للولاة الرؤســــــاء
فصلاح الدين والد نيا صلاح الأمـراء
فبهم يلتئم الشمل على بعد التنــــــاء
8- وقال الأجري المتوفى سنة ( 360 هـ ) في كتاب (( الشريعة )) (373)
(( وقد ذكرت من التحذير من مذاهب الخوارج ما فيه بلاغ لمن عصمه الله تعالي عن مذاهب الخوارج ولم ير رأيهم فصبر على جور الأئمة ... ودعا للولاة بالصلاح وحج معهم وجاهد معهم كل عدو للمسلمين فصلي خلفهم الجمعة والعيدين.
فمن كان هذا وصفه، كان على الصراط المستقيم – إن شاء الله – )) ا هـ.
فهذه جملة مختارة من نصوص السلف تكفي وتغني لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.



--------------------------------------------------------------------------------

356 ) ( 8/162 ).
357 ) (( الانتصاف فيما تضمنه الكشاف من الاعتزال )) ( 4/106 ).
358 ) ( 13/99 ).
359 ) بهذه الأوصاف وصفه الذهبي في (( معجم الشيوخ )) ( 2/377 ).
360 ) ( 2/297 ).
361 ) ( ص 113، 114 ).
362 ) ( 1/86 ).
363 ) ( 8/91 ). وأخرجه ابن عساكر من طريق أبي يعلي، عن عبد الصمد ( 48/445 ).
364 ) ينظر (( تذكرة الحفاظ )) ( 3/973/975 ).
365 ) ( 11/40 ).
366 ) ( 1/83 ).
367 ) ذكر شيخ الإسلام أن الفضل بن عياض، وأحمد بن حنبل وغيرهما كانوا يقولون : (( لو كان لنا دعوة مجابة لدعونا بها للسلطان )) (( الفتاوى )) ( 28/391 ).
368 ) ( ص 92 ،93 ).
369 ) ( ص 114 ).
370 ) ( ص 50 ).
371 ) سراج الملوك للطرطوشي ( ص 43 )
372 ) ( 1/184 ).
373 ) ( 1/371 ).









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-11, 07:05   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
مشكاة الهدى
رحمها الله
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

مهما بلغو من تعنت وطغيا يبقومن ولاة امور ولا يجوز الدعاء عليهم بل الافضل ان ندعو لهم لكن بالرحيل المعجل
من دواليب الحكم لانه لا صلاح في امرهم ولا خير يرجى منهم










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-11, 12:48   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عبد الله-1
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية عبد الله-1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الامام أحمد لو كانت لى دعوة مستجابة لدعوتها للحاكم ..










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-11, 22:15   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
و.وحيد
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية و.وحيد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

اخي الكريم

شرعا و منطقيا وانسانيا وعرفا وعقلا
ندعو لهم لا عليهم
ندعوا لهم لما فيه خير للامة

سلام










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-11, 22:44   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عبد الحميد1976
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحميد1976
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ، الدعاء لهم افضل ، فإِن ولي الأمر إذا صلح صلح شأن الرعية ، واستقام أمرها حيث إِن نفعه لا يقتصر على شخص بعينه ، ولكنه عام يستفيد منه كل أفراد الأمة ، عن أنس - رضي الله عنه -قال : نهانا كبراؤنا من أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم قالوا : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( لا تسبوا أمراءكم ولا تغشوهم ولا تبغضوهم واتقوا الله واصبروا فإن الأمر قريب )) حديث صحيح رواه ابن أبي عاصم وصححه الألباني ( ( يقول الإِمام أبو جعفر الطحاوي رحمه الله (( ت سنة 321 هـ )) في (( عقيدته المشهورة )) ما نصه
( ولا نرى الخروج على أئمتنا و ولاة أمورنا وإِن جاروا ، ولا ندعوا عليهم ولا ننزع يدا من طاعتهم ، ونرى طاعتهم من طاعة الله عزوجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية، وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة )
وقال إِمام أهل السنة في عصره أبو محمد البربهاريُّ رحمه الله (( ت سنة 329 هـ)) في (( شرح السنة )) : ( فأمرنا أن ندعوا لهم بالصلاح ، ولم نؤمر أن ندعوا عليهم ، وإن ظلموا وإن جاروا ، لأن ظلمهم وجورهم على أنفسهم ، وصلاحهم لأنفسهم و للمسلمين ، لو أن لي دعوة مستجابة ما جعلتها إِلا في السلطان










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-11, 22:46   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
عبد الحميد1976
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحميد1976
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

منقول للفائدة










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-12, 19:14   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
صقر محلق
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

بل ندعوا عليهم بأن يزيل الله عروشهم كما فعل السلف مع الحجاج مثل مالك بن أنس وسعيد بن جبير وهذه قصصهم شاهد الراب
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=800774










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لأولى, الأمر, عليهم, ندعو, ودعوا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc